أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا بنت ملتزمة
ومعروفة باخلاقي وشخصيتي مرحة وبحب الحياة وكانت كل معرفتي بالبنات بس ولو فيه اولاد يبقى في اضيق الحدود يعني في حدود الدراسة او الشغل وكانت البنات بتحكي ليا قصص كتير وكتير من الشباب كان بياخد واحدة يرافقها ويمارس معاها الجنس وانا كنت ببعد ديما لكن ديما بيتكلموا معايا في الجنس وياثروا عليا لان جسمي مثير واي شاب كان يتمنى انه يمشى معايا حتى البنات كانت بتتمنى تمارس السحاق معايا ومن هنا بدات اعرف حاجات كتير عن الجنس بس مش علشان المتعة لكن علشان المعرفة علشان محدش يضحك عليا لان بنات كتير بتقع في الغلط لانها جاهله ومش عارفة حاجة
كنت ديما اقول ليهم اني مش حعمل حاجة الا مع انسان واحد وبس وانا مخلصه ليه من دلوقتي حتى لو هو لسه في علم الغيب وكنت متمسكة بمبادئي اوي
عرفت ان كل واحد له غاية واحدة وهي الممارسة وشوفت افلام جنسية لقيت كلها عن الممارسة وان الشباب والبنات بيحبوا الافلام دي وبتثيرهم لكن انا مش بحس باثارة منها ولما قولت كده اتهموني اني باردة جنسيا وكانت وسيلة علشان يضغطوا عليا واكون زيهم
واحدة صحبتي فرجتني على افلام جنسية بس لقيتها مش ممتعة لكن بحس بمتعة قوية من البوس والاحضان واللحس وكنت بتخيل حبيبي وهو بيعمل معايا كده وكنت بعشق اي حاجة من ورا ماعدا الممارسة وكنت بتضايق اوي لان مفيش حد بيعمل كده وكنت بحلم اني لقيت الانسان اللي يفهم رغبتي ويعمل معايا كده ويكون ليا انا لوحدي
في يوم صحيت تعبانة وهياجة اوي لدرجة اني كنت واخدة قرار اني اكلم واحدة صحبتي في الموضوع ده واخليها تلمسني من ورا و تحضني وتبوسني بس كنت خايفة لاني عارفة انها تعرف شباب وممكن مع الوقت تعرفني بيهم وتستغل رغبتي وضعفي قصادها
في اليوم ده كنت خارجة الصبح بدري وكان الشارع زحمة جدا ومفيش مواصلات ولاتاكسيات وانا في العادة مش بركب مواصلات الا نادرا والا اركب تاكسي ولمحت شاب شكله محترم اوي وارتحت ليه واتمنيت ان يكون حبيبي شبه الشاب ده وهو كمان لمحني وبقى يبص عليا وبعدها بلحظات جه ميني باص وطبعا كان زحمة جدا وانا كنت حتاخر اوي فركبت وهو ركب ووقف ورايا وانا كنت حاسة بالامان من مجرد وقفته ورايا كاني اعرفة وفجاة فرمل مرة واحدة كنت حقع راح الشاب ده سندني وقالي امسكي نفسك فشكرته وانا من جوايا كنت بتمنى اني اقع عليه هو وبتخيل انه بيضحني من ورا وفكرت اني الزق فيه لكني خفت ياخد عني فكرة وحشة واني بنت مش كويسة وكنت واقفة محتارة وبفكر وحاسة باثارة وهيجان جامد اوي من وقفته ورايا بس وهو كان بيحاول انه ميلمسنيش رغم الزحمة ولما كرسي فضي خلاني اقعد وكان باين انه مؤدب ومحترم اوي وانا كنت عايزة احس ولو بلمسه من ورا واجربها وهو واقف جنبي لاحظت حاجة بارزة من البنطلون وكان واضح اوي وهو بيحاول يخبيه باي حاجة فابتسمت وعرفت انه كمان هايج اوي وقوي كمان وهو لمح ابتسامتي ولما جيت انزل قمت وهو وقف ورايا وكنا في اخر الطرقة ومفيش حد ورانا وفجاة دخل ايده في الجيبة وقرص بصباعه جوة طيزي اوي انا اتفاجئت بجرئته ووقفت شوية استوعب اللي حصل فدخل صباعه جوة طيزي تاني بعنف كانه بيرفع جسمي من ورا وصباعه جوايا اوي ولعب بصباعه جوة طيزي شوية وانا كنت حتجنن من الاحساس ده عرف منين اني بحب كده والزاي اصلا يعمل كده ونزلت من غير اي رد فعل بس هو كلمني وعرفني بنفسه وقالي انه كان حاسس بيا من اول ماشفاني فقلت له انت معملتش كده ليه من الاول فقالي نعم؟ ففوقت لنفسي وقولت له قصدي ازاي تعمل كده؟ انا كان ممكن افضحك والم عليك الناس فقالي انا حاسس بيكي فبلاش تلفي وتدوي انتي بتحبي اللي عملته مش كده؟ فسكت فقالي انا عايز اتعرف بيكي ونكون اصدقاء واتعرفنا ببعض بس كنت متوقعه انه يقول كلام تاني خالص ده بيكلمني باحترام وادب رغم اني ضعفت قصاد اللي عمله ده وكان اول واحد ياخد رقمي وبعدين مشي وقالي حنكمل كلامنا وقت تاني علشان متتاخريش
كنت مش طبيعية في اليوم ده وكنت بسرح كتير في الشاب ده وفي اللي عمله وكنت بتمنى يكون هو المتعة والجنة اللي بحلم بيها لكن كنت خايفة يكون زي اي واحد بيعمل ده كله علشان يوصل لغرضه مني ويرميني ويدور على غيري
كلمني واتعرفنا ببعض اكتر وكان صوته بيهيجني رغم ان كلامه عادي جدا وقالي انتي حتخرجي بكرة فقلت ليه ايوة واتفقنا اننا نتقابل في نفس المكان وطلب مني اني اجي بدري شوية علشان نتكلم مع بعض بس انا كان نفسي في اللي عمله اوي ومقدرتش اقول له كده بس رحت تاني يوم وانا لابسه انعم واخف بنطلون عندي واتقابلنا واحنا واقفين اتكمنا شوية وكنت في قمة السعادة لاني حسيت ان هو ده الانسان اللي بدور عليه وقالي تعالي نركب الميني باص ده وكان زحمة برضو وركبنا ووقف ورايا وكان بيكلمني في وداني وانا بحس باثارة ومستنية يعمل اللي عمله قبل كده بفارغ الصبر
في لحظة حسيت بايده على طيزي والبنطلون متجاوب مع ايده اوي كانه مش موجود ويمشي صباعه بين الفلقتين بخفة واثارة اوي ويعملها كذا مرة وانا مستمتعة اوي وبالراحة يحط صباعه جوة طيزي اكتر ويحركه ويلعب بيه جوة وانا حتجنن من المتعة وبدات ادلع وادوب من حركة ايده فقالي انتي حساسة اوي وشال ايده بسرعة علشان الناس كانت حتاخد بالها وبدا يتكلم معايا في اي موضوع علشان اهدى كان خايف عليا بس برضو رغبتي كانت قوية جدا وهو كان حاسس بيا وفجاة قالي تعالي ننزل هنا ونزلنا في مكان كله عمارات وابراج ودخلنا برج وانا مش فاهمة هو ناوي علي ايه وركبنا اسانسير وطبعا مفيش حد لان الوقت كان بدري اوي واول ماركبنا خدني في حضنه وضمني ليه اوي وانا نزلت في شفايفه بوس وكنت حاسة بلهفة وشوق ليه اوي وفجاة حسيت ان ده غلط الزاي اعمل كده ومع شاب لسه عارفاه قريب فبعدت عنه واول ماديته ظهري حضني من ورا واول ماحسيت بجسمه عليا من ورا دبت وهو عارف اني بحب من ورا اوي فحضني جامد اوي وزنقني في الحيطة وفضل يحك فيا انا حاسة بزبه جوة طيزي بيحك جامد ووصلني لقمة نشوتي وكلمني في ودني كلام يدوب فقلت ليه انا اول مرة اعمل كده ومن جوايا خوف وقلق رغم المتعة دي كلها وكنت عايزة اقول كلام كتير واعمل حاجات كتير بس ديما افتكر ان كل ده ميصحش وهو لما حس اني بدات اخاف سابني وقال كفاية كده وخرجنا وانا مستغربه من وتحكمه في نفسه ده خلاني اتمتع اوي من غير مايحصل حاجة على عكس اي حد بيتمنى اللحظة دي علشان يدخله ويخلص شهوته وكنت مستمتعة بشكل مش عادي ومع واحد معجبة بيه وبشخصيته وقالي روحي دلوقتي علشان متتاخريش
سرحت في عمايلة فيا واتمنيت انه يزنقني تاني ويعمل فيا كل حاجة ولقيت اني مش حخسر حاجة طالما فيه حدود وفرحت لاني لقيت حد بيحب كل حاجة بحبها وكنت بتخيل زنقته فيا من ورا ويحك بطيزي وانا هايجة كان اجمل احساس في الدنيا وانا سرحانه فيه لقيته بيتصل كانه كان حاسس بيا وقالي مالك سرحانه في ايه فقلت له ممكن نتكلم بصراحة ومن غير خوف من حاجة فقالي بس انا لو كلمتك بصراحة مش حتتقبلي كلامي فقلت له لا عايزة اسمعك فقالي انتي ملكة مينفعش معاكي غير الاحضان والبوس واللحس طول الوقت فحسيت باثارة قوية من كلامه وصوته وقولت ليه انا عايزة اقابلك تاني وتحضني من ورا وتحط ايدك وكده بحب كده اوي قالي بتحبي تتبعبصي قلت معناها ايه الكلمة دي قالي الحركة اللي علمتها فيكي واتمتعي بيها فقلت له ايوة نفسي فيها اوي واتفقنا على المكان والزمان
بقينا نتقابل كل يوم تقريبا ويمتعني ديما باسلوبه كان بيحضني من ورا ويبعبصني كتير اوي ونبوس بعض ويقفش في بزازي لحد مابقينا مدمنين للمتعة دي وهو كمان مش بيمل ولابيبطل تحرش فيا حتى في ابسط المواقف ولما نروح اي مكان زحمة يدخل صباعه في طيزي بشقاوة اوي كنا زي الاطفال في تصرفاتنا مع بعض رغم اننا مؤدبين ومحترمين قصاد الناس وكان عنده افكار كتير علشان نتمتع ببعض وفضلنا كده فترة طويلة من غير ملل رغم اني شوفت شباب كتير لكن كنت بحب كل حاجة منه هو وبس لانه حاسس بيا وحنين عليا اوي وفي نفس الوقت بيمتعني اوي وزاد اعجابنا ببعض لحد في مرة كان زنقني اوي من ورا كالعادة وانا كنت دايبة خالص بس المرة دي لقيته بيبوس في خدي ورقبتي بشوق اوي وانا مستسلمة خالص وبدات ابوسه في شفايفه بلهفة وقلت له من شدة المتعة بحبك فلف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض بقوة وعنف وايده كانت مش بتفارق طيزي وصباعه عمال يلعب بين الفلقتين ويزغزغني جوة طيزي ويتحرش بشقاوة وعنف اوي لحد ماوصلني لقمة المتعة وضمني ليه اوي وحسيت بحنية ودفء مش عادي ولقيت نفسي برتاح في حضنه اوي ولاول مرة حسيت اني عايزاه لدرجة الممارسة واول ماوصلنا لكده سابني بسرعة وقال ليا كفاية كده فقلت له انا اسفة انا زودتها المرة دي فقالي انتي قلتي كلمة كبيرة اوي عندي فقلت له كلمة ايه فقالي بحبك فقلت لولا حبي ليك مكنتش سبتك تلمسني من اول مرة فقالي يعني لو طلبت منك اي حاجة حتوافقي ففكرت شوية وقلت له موافقة وانا كنت في لحظة ضعف وهيجان فقالي لفي واديني ظهرك وحضني من ورا بس جامد اوي وحسيت بزبه وهو بيحك بطيزي جوة اوي وكان مثير وممتع بجنون ورفعني بجسمه اوي وانا مستسلمة اوي وجسمي كان لازق في جسمه اوي كانت قمة المتعة وهو يقولي طيزك طرية وجميلة اوي وهو بيحك ويزنق فيها جامد اوي وانا بتمتع وجوايا ان هو ده حبيبي وحسيبه يعمل كل حاجة معايا انا بقيت مجنونة بيه خلاص خصوصا انه شخصية جميلة ومرحة حيمتعني ويسعدني وقلت له بحبك اوي وانا زي السكرانة مش حاسة غير بيه هو وبس فقالي في ودني انتي وعدتيني انك حتوافقي على اي حاجة فقلت له ايوة فزنقني اوي في الحيطة وبقيت مش عارفة اتحرك خالص وحاسة بزبه واقف اوي جوة طيزي ومشدود وبيحك جوة لفوق ولتحت وانا سايبة نفسي على الاخر فقلت له اطلب بقى وانا في قمة نشوتي فقالي تتجوزيني؟
حسيت وقتها باحساس مش عادي وجسمي قشعر من الكلمة اللي كانت مفاجاة ليا وقولت له نفسي ابقى معاك على طول فقالي انتي حتبقي معايا بس قصاد الناس وحتكوني شريكة حياتي فدبت من كلامه وسكت مكنتش مصدقة فباسني في خدي وشفايفي اوي وبعدها قلت له موافقة انا لو اطول ابقى خدامتك بقية عمري فقالي انتي حتبقي مراتي يعني اجمل حاجة في حياتي وقلنا كلام يدوب وقلت ليه بس انا كنت فكراك حتطلب حاجة تانية وانا دايبة كده فقالي انا عرفت انك انسانة كويسة وان محدش لمسك قبلي وانا عايز امتعك واحافظ عليكي فقلت له انا مش مستوعبة ان فيه حد كده في الزمن ده وكنت بتمنى اللحظات اللي عايشاها معاك فقالي دي مش حتكون لحظات ده عمر وحياة كاملة حنعيشها سوى وقصاد الناس كلها فقولت ليه دي حتكون جنة انا اكيد بحلم فقالي انا لو اتمتعت بيكي بقية عمري مش حشبع منك كل ده وهو حاضني من ورا وقلت له بحبك اوي وحقولها ليك على طول فزنق فيا اوي من ورا اكتر وبدا يلعب في بزازي ويمسكهم ويقفش فيهم اوي وانا بقوله متسيبنيش ولف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض تاني بقوة وبلهفه كبيرة وكان صباعه بيجنني بلعبه في طيزي من ورا فقالي انا حتقدم ليكي وكلمني عن ظروفه وانا فرحانة اني بسمع الكلام ده منه لانه بكده حل اكبر مشكلة بالنسبة ليا وهي مشكلة ان ده غلط وميصحش وكنت زي الطفلة قصادة ومستعدة اعمل اي حاجة يطلبها مني وانا مطمنة بعد اللي حصل ده
كنا بنتقابل كتير اوي وطبعا كانت مقابلتنا مش عادية لانه كان بيتحرش بيا ديما وبيبعبصني كتير اوي وحبي ليه بيزيد وكانت اجمل ايام لان اجمل حاجة لما المتعة والحب لما يكونوا مع بعض كان بياخدني ديما في اي مكان ويفضل يبوس فيا ويحضني جامد ويزنقني من ورا ويفضل يبعبص فيها كل ده من فوق الهدوم ولما بكون في حضنه بابوسه في شفايفه اوي وادخل لساني في بقه وفي مرة قالي عايز الحس كسك الجميل ده فقلت له وهو كمان مشتاق ليك ومستنيك فقالي بس لو لحسته حيبقى ادمان ومش حعرف اسيبه كفاية عليا اني مدمن شفايفك الحلوة دي
وكنا من شدة الرغبة الشهوة بنفكر في حاجات غريبة متخطرش على بال حد والكلام فيها بيبقى ممتع لينا زي موضوع التحرش واتكلمنا كلام غريب في الموضوع ده وكنت بحس باثرة وهيجان جامد اوي لما يحكيلي عن اللي كان بيعمله في المواصلات وفي الزحام وبقوله نفسي في كده بحب المواقف دي اوي واتفقنا اننا نخرج كاننا مش عارفين بعض ويتحرش بيا ويبعبصني من ورا في اي مكان زحمة نشوفه كان احساس ممتع بشكل مش عادي لاننا كنا مجانين بجد ووصلت اني اتجنن لما الاقي واحدة جنبي بتشوفني وهو واقف ورايا بلعب بصباعه في طيزي ويبعبصني وانا واقفه في الاتوبيس وبعدين يلزق فيا ويزنقني من ورا وهيا تتاثر وتهيج وتحسدني على المتعة اللي انا فيها وانا اهيج اكتر لما اشوفها بتبص عليا وانا بيحصل معايا كده
بقينا مدمنيني تحرش ولعب وتقفيش وشقاوة ومكناش بنشبع حتى لو اتمتعنا كل يوم والمتعة بالنسبة لينا بتحصل من اقل حاجة لان رغباتنا كانت قوية جدا ولما بنقعد جنب بعض في الاتوبيس المكيف او اي مواصلة فاضية لوحدنا ورا بتكون متعة تانية لانه بيفضل يقفش في بزازي ويلعب فيهم ويدخل ايده جوة البلوزة ويلعب ويفعص فيهم طول الطريق بيكون احساس رهيب وكمان بيدخل ايده جوة البنطلون ويلعب في كسي ويفضل يزغزغه ويدعكه ويعمل فيه حاجات شقية اوي بايده وانا اتمتع وابوسه بسرعة في بؤه من غير ماحد ياخد باله ولما ننزل اقف شوية في الطرقة وهو ورايا ويمتعني باحلى بعبصه ويحسسني بصباعه جوة طيزي اوي بيلعب وبيتحرك بجنون وكمان لما ننزل ندور على اي شارع فاضي او عمارة ندخلها علشان ياتبعبص منه تاني كنا فعلا زي الاطفال
كلام كتير ومتعة مش عادية لانها مرتبطة ديما بحاجة جميلة زي الحب والجواز ولما بنروح اي مكان نتمتع فيه ولو بنظراتنا لبعض وكنا بنتمتع حتى بكلامنا العادي في اي موضوع لان افكارنا كانت قريبة من بعض وكانت بتزيد ثقتي فيه لانه واخد موضوع الجواز بجد علشان نفسنا في حاجات كتير بس منقدرش نعملها مع بعض الا بعد مانتجوز لانه كان خايف عليا اوي
في مرة كان بيلعب بصباعه في طيزي اوي وانا سايحة خالص وبقوله حلوة اوي وبعين يحضني من قدام ويقولي مش بتطلبيها ليه فقلت بتكسف منك فقالي متتكسفيش واتكلمي براحتك وانا كمان حعلمك حاجات كتير وكلام كتير فقلت ليه حلوة اوي حركاتك دي فضمني ليه بحنان ومعرفتش اتكلم لان شفايفة كانت في شفايفي اوي وبعدها قالي انا مش حسيبك وحمتعك بكل حاجة حلوة
من وقتها وانا معنوياتي عالية وكنت نشيطة ومجتهدة وبحب الحياة لان شخصيته اثرت فيا وكنت بتمنى ديما اتجوز واحد يكملني ويخليني احسن مش اتجوز واحد مليان عيوب ويخليني اكره حياتي معاه
كلمني عن نفسه وعن حياته وكانت صعبة وغريبة وعلشان كده شخصيته ورغباته مختلفة يعني اصحابه قليلين اوي ومش بيحب يسهر ولايقعد على قهاوي و بيحب البيت بعكس كل الناس وكان حاطط لكل حاجة حدود ولما صدق لقى فرصة يخرج بيها كل الطاقة اللي جواه ويعمل كل اللي نفسه فيه بس مع واحدة بس يكون واثق فيها وعارف ان تربيتها وخلاقها ميسمحوش ليها انها تخونه لاي سبب ويحافظ عليها وتقريبا قصته قريبه من قصتي لاني كمان بحافظ على نفسي وعمري مااستسلمت لحاجة غلط وكنت شايفاه مكافاة ليا على صبري ده
رغم متعتي الكبيرة معاه كان جوايا قلق لاني مش مصدقة ان ده ممكن يحصل لحد ماقالي انه حيجي يتقدم رسمي رغم ان ظروفه اقل من ناس كتير اتقدموا ليا لكن كان مخطط لكل حاجة وانه واخد الموضوع بجد واهلي وافقوا علشان لقوه انسان محترم اوي ومتدين ومن عيلة محترمة
فترة الخطوبة كانت امتع وامتع لانها كانت كلها فسح وهدايا ومواقف متتنسيش وديما بتكون مرتبطة بالمتعة حتى لما نروح نشتري هدوم كنا بنختار ديما اللبس اللي يمتعنا ببعض اكتر لان كل حاجة كنا بنعملها من فوق اللبس وكان بيقولي في التليفون حيعمل ايه بعد لما نتجوز وبيهيجني اوي علشان كان بيقول حاجات غريبة ومثيرة اوي وحاجات اول مرة اسمع عنها
كان مرح وبيحب الحياة ونشيط ومهتم بنفسه وكان بيلعب رياضة ويروح صالات الجيم علشان بتكون وسيله علشان تخف شهوته شوية لان شهوته قوية جدا وفي نفس الوقت يحافظ على شكلة ويجنني بيه اكتر
لما بيجي يزورنا كنت بخرج معاه وكنت بطلع معاه لاخر دور في عمارة جنبنا وكان فاضي خالص ونفضل نبوس ونحضن بعض و يبعبص فيها من ورا اوي وانا في حضنه ويدخل ايده تحت الهدوم ويبعبصني اكتر من على الكلوت ويقولي مش ده الكلوت اللي اشتريته ليكي وانا وشي يحمر ومقدرش اقول حاجة غير اني ادخل شفايفي في شفايفه وهو ينزل فيا بعبصه من ورا اكتر وانا اسيب له نفسي على الاخر وكان حاضني اوي وجسمه لازق في جسمي وبقوله نفسي تدخل ايدك تحت الكلوت كمان فقالي لو عملت كده مش حعرف اخرج ايدي من المتعة اللي حنكون فيها خليها لما نتجوز فبدات ابوسه في وشه برقه اوي وعايزة اعمل اي حاجة علشان امتعه زي ماهو بيمتعني كده وبعدين الف ويحضني من ورا وادوب من المتعة ويقولي طيزك دي مجنناني وهو عارف اني بتجنن من لمسة من ورا فيحضني اوي وانا ابوسه في شفايفه ونفضل كده وقت طويل اوي ومن غير مانشبع وايده بتلعب في كسي وبزازي بشقاوة واثارة وهو حاضني جامد من ورا وبيلزق فيا اوي
رغم اننا اتمتعنا كتير اوي الا اننا كنا بنشتاق لبعض اكتر مش العكس وكانت رغبتنا اننا نتجوز بتزيد مش بتقل علشان حبنا ده يستمر والمتعة تزيد لان كان نفسنا في حاجات كتير زي اللحس والممارسة بس مكانش ينفع نعمل كده وكان بيعمل كل حاجة من فوق الهدوم ويمتعني حتى لو الوقت مش مناسب
اتكملنا في التليفون كتير وعلى الشات كمان كان بيحسسني انه معايا ديما وانا كمان شهوتي قوية ومستمرة وبحب اكون مستمتعة طول الوقت وكان يوصفلي زبه وانا اوصفله كسي ونتكلم كلام جنسي مثير وهو كلامة مش عادي كنت بقول عليه مجنون من كلامة المثير ويقولي ان الكلام ده ليكي انتي وبس مش علشان انتي اجمل انسانة لا علشان حتكوني مراتي وحيتقفل علينا باب واحد ويخليني اسرح تاني في كلامة وحنيته
كان بيواجه مشاكل كتير علشان يتجوز ورغم كده كان مصر اننا نتجوز وانا كنت واقفة جنبه والناس كمان لان لقيت ناس كتير بتحبه لانه شخصية محبوبة ومحترمة وانا كان نفسي اوي نتجوز علشان اتمتع بكل حاجة فيه حتى اخلاقه وادبه والتزامة وبقينا نشطب في الشقة سوا ونجيب العفش حاجة حاجة ويدخل جمعيات ويستلف علشان نتجوز بسرعة وانا كنت بوفر على قد مااقدر واقنع اهلي انهم يتنازلوا عن حاجات كتير وكانت الصعوبات كتير بس اتغلبنا عليها وفي الاخر حققلي اجمل حلم في حياتي وهو اننا نتجوز
انا كنت حاسة اني بحلم وان كل ده حلم جميل اوله اني شوفته اول مرة وفوقت وانا معاه في شقة ومقفول علينا ولابسه فستان الفرح وبيقولي مبروك ياعروسة كنت حاسة اني دخلت الجنة لان اي واحدة تتمنى انها تكون في الموقف ده ومع واحد بتحبه وبيحبها قالي مالك مش مصدقة فقلت له انا بحلم ولا ده بجد فقالي ده بجد وقال ليا كلام مهم اوي لحياتنا وانا اقول له حاضر كنت شايفاه راجل بجد وبعدين شالني ودخلني اوضة النوم وبدا يقلعني وانا مستسلمة خالص وشاف جسمي وانا مكسوفة منه ومش قادرة اقوله لا ولقيته هو كمان بيقلع هدومة وشوفت جسمه وكان جسمه مثير ومشعر وكان اول مرة اشوف زب راجل وكان واقف وشكله مثير وهو كمان كان بيبص على بزازي اوي وطيزي وكسي ويقولي انتي طلعتي اجمل بكتير من اللي اتخيلتها فقولت ليه وانا مش مصدقة اصلا اللي انا شايفاه انتا مثير اوي ولبسنا لبس البيت وكان انعم واخف لبس وقالي تعالي نتعشى حاجة خفيفة وانا مستغربة انه مش مستعجل وعايز يمارس على طول وقمنا وكان ياكلني بايده ويدلعني ويبدا يلعب في كسي وبزازي وانا قاعدة ويبوسني برقة في شفايفي وانا اقولة انا بحلم مش
كده فيبوسني في شفايفي اوي ويقولي حلم الزاي وانا جنبك اوي ونازل فيكي بوس وبدا يرفع هدومي ويتفرج على بزازي ويقفش فيهم ويلحس اوي وايده بتنزل على كسي وانا هيمانة وبقوله انت شقي اوي وهو مش بيبطل وبدا يبوس رقبتي وصدري ويرجع يلحس بزازي ويدخلهم في بقه ويلعب فيهم بلسانه بفن وانا حتجنن من المتعة كنت فاكرة بيحب طيزي وبس وبعد ماخلص فضلت ابوس في شفايفه وقالي قومي هاتي حاجة نشربها فقمت وانا عارفة انه حيبعبصني اول مااقوم وده اللي حصل ورغم انه كان بعبوص سريع بس كان عميق اوي دفع جسمي لقدام ودخل كمان ورايا المطبخ وبقى يتغزل في جسمي وانا واقفة ويحط ايده في طيزي ويبعبصني بصباعه الشقي اللي مجنني من اول ماشوفته وفضل يزنقني في المطبخ ويحك جسمه بجسمي من فوق الهدوم وانا مبسوطة ومستمتعة على الاخر كانت اجمل لحظات واجمل احساس في الدنيا وهو حنين وممتع اوي وبعدين شربنا من كباية واحدة وبوسنا بعض بعدها اوي ويقولي العصير طعمه احلى وهو في بوقك وبعدين قالي تعالي ننام على السرير ونمنا وانا في حضنه بلعب في شعر صدره قالي خايفة من ايه فقلت له مانتا عارف فقالي ايه رايك انا مش حعمل حاجة الليلة دي اطمنتي فحسيت انه حنين عليا اوي وعايز يسعدني باي شكل فقلت له لا انا بقيت ملكك خلاص اعمل اللي انتا عايزة فقالي انا عايز امتعك انتي وبس وخدني في حضنه وكان اول مرة احس بجسمه من غير هدوم وهو يحس بجسمي وبدانا نبوس بعض بلهفة وشوق وشهوتنا بتزيد وكنت حاسة بزبه بيحك في كسي اوي وانا دايبه فيه ولساني جوة بؤه اوي والاعب لسانه بلساني وبعد مانبوس بعض يبدا يبوس جسمي كله لحد ماوصل لكسي وكان نظيف ومفيش شعر فيه وقال اخيرا شوفتك وانا هايجة اوي من كلامة ونظرته لكسي وفجاة حسيت بشفايفه على كسي وبيبوس برقة وشهوة في نفس الوقت ويلعب بشفايفه في كسي ويلحس بلسانه اوي ويقولي كسك حلو اوي ويرفع رجلي ويضم رجلي على وشه وينزل في كسي لحس وبوس وانا بتلوى مش عارفه اعمل ايه وهو مش بيشبع ولحس كسي باثارة وشهوة كبيرة من غير مايبطل وبعدين خدني في حضنه اوي وانا وصلت لقمة الاثارة وعايزة ارتاح و بدا يدخل زبه في كسي بالراحة اوي وببطء وفض غشاء البكارة وانا في جنة تانية وبقوله انت ملكتني وكنت في قمة المتعة وشفايفي في شفايفة بنبوس بعض بمنتهى المتعة وبدات احس بايده وهيا بتنزل على ظهري لحد ماوصلت لطيزي وبدات احس بصباعه بيلعب بين فلقتين طيزي ويتحرك بشقاوة اوي وانا حتجنن من المتعة وحسيت بزبه في كسي وبيدخل جوايا بالراحة اوي وانا هايجة وبنزل مية الشهوة خصوصا لما حسيت بصباعة بقى يلعب في طيزي بشقاوة وبعنف اوي ومن غير حائل كان دخول زبه في كسي متعة جديدة بس مثيرة جدا ولقيته في قمة شهوته فبدات احك جسمي بيه اكتر وابوسه اكتر فقال ليا انا عايز اقول ليكي حاجة كنت عايز اقولها من اول ماشوفتك فقولت له ايه وانا في قمة الاثارة وحاسه بزبه جوايا فقالي بحبك فلقيت نفسي دايبة وبدخل شفايفي في شفايفة على قد مااقدر واستسلمت خالص ليه وضمني ليه بقوة اوي وانا بلعب بلساني في بؤه وجسمي بتحرك من شقاوة صباعه في طيزي وزبه جوة كسي يتحرك لجوة بمتعة رهيبة وحسيت لحظتها بسائل بيخرج من زبه جوة كسي وكان احساس مثير وممتع اوي وكان يبص ليا بحنان وانا هايجة اوي كده وانا عايزة اكتر ومش عايزة زبه يخرج من كسي ابدا من حبي فيه لاني سمعت اجمل كلمة وفي نفس الوقت حاسة باجمل احساس وبقوله انت انسان رائع ومثير اوي انا فرحانة بيك وهو قال ليا انتي بقيتي ملكة حياتي خلاص وفضلنا نوصف في بعض ونمدح بعض ولسه برضو مش بنبطل بوس واحضان ومارسنا الجنس اكتر من مرة لاننا مكناش بنشبع من بعض وكنا مشتاقين للحظة دي اوي رغم كل ده نزلنا بوس ولعب وشقاوة في بعض وهو كان بيلحس جسمي كله لحد ماوصلني لقمة المتعة وقالي انا حعمل فيكي حاجة نفسي فيها اوي فقلت له اعمل فيا كل حاجة انا بحبك اوي وبحب اسلوبك فقالي نامي على بطنك فقولت ليه انت حتعمل ايه فقالي حلحس طيزك فقولت ليه خفت لتعمل حاجة تانية فقالي لا طبعا انا عارف الصح من الغلط ونمت على بطني ونزل هدومي واتفرج على طيزي من على الكلوت وانا بقوله ايه رايك في طيزي لقيته نزل الكلوت وشاف طيزي عريانه وقال هيا دي بقى طيزك اللي كانت ببعبص فيها فيها وحفضل ابعبص فيها بقية عمري؟ قلت له حلوة؟ فدخل وشه في طيزي مرة واحدة ومن غير رد وانا مستغربة وحتجنن من تصرفاته وفجاة وصلني في لحظة لقمة النشوة قلت له بحبك اوي وبدات الاهات تطلع مني لانه كان بيلحس بقوة وشراهه وانا مستغربة ان فيه حد ممكن يعمل كده بس كان احساس رهيب وانا كنت سعيدة اوي وحاسة ان حياتي حتكون كلها بوس ولحس وبعبصة وفضل يلحس طيزي وقت طويل اوي ومش بيشبع ولا انا كمان لان شهوتنا ومتعتنا ببعض بتزيد باسلوبه ده
نمنا بعدها اجمل نومة وكنت في حضنه طول الليل وصحينا الصبح وكنا بنلعب وبنهزر زي الاطفال ونجري ورا بعض في الشقة وبعدين يزنقني في اي ركن وينزل فيا بعبصة من ورا ويلعب في بزازي وكسي ولما يزنقني في الحيطة يفضل لازق فيا اوي ويلعب بايده في كسي اوي ويقولي انا مش حشبع منك ابدا ويدخل ايده جوة الهدوم ويلعب بشقاوة اوي وانا فرحانه اوي لاني اول مرة احس بالحرية ومع واحد ممتع اوي ومثير ومش خايفين من حاجة وكمان حيفضل معايا على طول ويقولي كلام جريء وجنسي واحيانا يقول كلام غريب لما نكون في قمة شهوتنا وهو مش بيسيب جسمي كان ديما بيحب يلعب فيا ويقفش ويبعبص وكان بيدخل المطبخ ويزنقني من ورا ويبعبصني وانا اكون لابسه ليه اكتر لبس بيثيره وكان يقولي طيزك دي ميتشبعش منها ابدا وانا اقول ليه دي ليك لوحدك
علشان بنحب بعض كانت حياتنا كلها شهر عسل لانه كان ديما يربط اي حاجة بالمتعة ولما بنختلف في موضوع كان يقوم فجاة ويبوسني ويدخل شفايفه في شفايفي اوي لما اكون زعلانة ويفضل كده لحد مااهدى واتمتع بشفايفه زي الاطفال لما تاخد راضعه علشان تسكت
كان اوقات بيبقى مجنون رسمي وكان بيستخبى علشان يبعبصني لما اعدي قصاده فجاة ويفضل يبعبص فيا اوي ويزنقني في الحيطة وينزل فيا بعبصة من ورا اكتر ويبص ليا بحنان ويشوفني وانا بتبعبص وبكون في دنيا تانية وبعدها يحضني من ورا جامد ويرفعني بجسمه وانا اتمتع اكتر وانا اقوله كمان لان رغبتي للجنس كانت قوية اوي زيه وشهوتي عالية وهو بيحضني من ورا يزنقني في الحيطة او ترابيزة علشان يحك فيا اوي ويحسسني بزبه في طيزي وانا اهيج اكتر واتجنن زيه واقات كان يقلعني يدخل وشه في طيزي بسرعة ويفضل يلحس اوي بعنف ويكتف رجلي بذراعه ويلحس اوي لدرجة اني احس انه ادمن طيزي خلاص وانا كمان ادمنت عمايلة فيا
احلى اكل بعمله وهو معايا في المطبخ بيحضني وبيلعب فيا من ورا واوقات بيفضل لازق فيا اوي ويزنقني في الترابيزة ومعرفش اتحرك ويفضل يزنق ويحك وفيا و من شدة المتعة والاثارة يقولي سيبي الاكل ونتعشى بره المهم انه ميسبش جسمي وانا افضل مستمتعة طول الوقت وكان بيسمعني احلى كلام خصوصا لما يكون لازق فيا من ورا اوي ويلعب في كسي وبزازي بايده ويكلمني في ودني كلام رومانسي وجنسي ويبوس رقبتي يعني بتكون متعة من كل اتجاه
حتى الفرجة على التليفزيون بتكون متعة وكان شقي اوي كان كل شوية يطلب مني حاجة علشان اقوم واجيبها ويبعبصني لما اقوم ويتفرج على طيزي ولما ارجع الاقي زبه واقف واقوله ماله واقف وحلو اوي كده فيقولي منك فاقعد عليه واتمتع بزبه لانه بيبقى واقف اوي لما بيشوف طيزي وبعد شوية الاقي نفسي هايجة اوي من شقاوة ايده وهيا بتفعص بزازي اوي انا قاعدة وكمان لما احس بايدي بتتسحب على رجلي لحد ماتوصل لكسي ويفضل يلعب في كسي ويزغزغ فيه ويدخل ايده جو الكلوت ويلعب في كسي ويدعك فيه بيكون احساس جامد اوي
كان طول الوقت يبص عليا ويلبسني كل اللبس اللي بيحبه وطبعا كلها بتبين طيزي قدامه اوي حتى لو عبايه وكان مش بيسيب طيزي ابدا وانا بيزيد حبي ليه بكل لمسه خصوصا لما بتكون في مواقف مفاجاة وغير متوقعه حتى لما يكلمني في موضوع عادي يكلمني فجاة كلام جنسي ويبوسني ويلعب في جسمي ويمتعني اوي وانا عمري ماقولت ليه عيب او كفاية كده لان انا كمان ببقى نفسي في المتعة على طول
ورغم كل ده كان بيحب يلحس جسمي وطيزي وكسي وكنا ديما بنستحمى سوى كل اسبوع علشان يحميني بنفسه زي الاطفال ويتفرج على بزازي وطيزي وهما يهتزوا قصاده وانا اتجنن من عنيه ونظرته ليا وبعدين يلحس جسمي كله ويركز اوي على كسي وطيزي وبزازي ولما بيلحس كسي مبقدرش اعمل حاجة ولااتحرك لانه بيكتفني بذراعه ويرفع رجلي على كتفه علشان يتمكن من كسي كله ويلحسه بشراهه وبقوه اكبر فاضم رجلي على راسه بحنان وامسك راسه والعب في شعره وهو بيلحس زي المجنون ولسانه بيبقى شقي اوي وانا هايجة على الاخر من هيجاني ببقى عايزة انزل مية الشهوة فيفاجئني انه يدخل كسي في بقه اكتر وبيلحسه اوي وانا ماسكة نفسي ومش قادرة وفي الاخر اعملها وميتي تنزل في بقه وابقى مكسوفه منه اوي لكن هو من جنونه كان بيشرب ميتي دي ويلحس تاني علشان انزل اكتر ولما يخلص يفضل يبص على كسي ويقول انا بقيت سكران بمية شهوتك وانا اقول ليه انت مجنون رسمي انا بعشقك فيقولي انا حشرب من كسك على طول فيهيجني اكتر ويلف جسمي علشان يتفرج على طيزي وكان بيتغزل في فيها ويوصف في جمالها ويجنني لما يدخل لسانه ويلحس طيزي كلها من جوة وقت طويل اوي ويلعب بلسانه جوة وكانت قمة المتعة بالنسبة ليا لاني لقيت اخيرا حد يعرف يهتم بطيزي ولما بيكلمني عنها اهيج اكتر وكان لحسه عنيف ومثير اوي ويقولي انا حفكر ديما ازاي امتع جسمك الجميل ده وخصوصا طيزك اللي مجنانا احنا الاتنين وانا ابص ليه ومش مصدقة اني بسمع الكلام ده واستنى لما يخلص كلامه علشان ابوسه في شفايفه لاني مقدرش اقول كلام حلو زيه علشان كده كنت بابوسه كتير اوي من حبي فيه وهيجاني باسلوبه وكلامه حتى بعد
مانخرج من الحمام كان بيسرح شعري الطويل الناعم ويملس عليه بايده بحنان وياتفرج عليا وانا بحط المكياج ويقولي هو بيحب ايه وانا اعمله وكان كلامنا لوحده متعة تانية
كنا بنعمل كل حاجة معملنهاش قبل كده ونفسنا نعلمها ونقول كلام عمرنا ماقولناه وكنا شايفين الجواز حاجة تخرجنا من كل القيود اللي كنا عايشين فيها لان كل حاجة بقت ممكنة واجمل حاجة لاي واحدة انها تعمل كل اللي نفسها فيه مع واحد بيحبها وبتحبه وتضمن كمان انه يفضل معاها طول الوقت علشان تتمتع بيه زي ماهيا عايزة وكمان رغباتهم زي بعض
اتعلمت حاجات كتير في الجنس على ايده علشان نتمتع ببعض اكتر حتى الجماع كان كل مرة بشكل مختلف علشان كده كنا مش بنشبع من بعض حتى افلام الجنس كنا بنتفرج عليها سوى ونعمل اللي بنحبه منها ورغم كده مش بيفكر يدخل عضوه او صباعه من ورا واحنا عريانين رغم انه اكتر حاجة كان بيعملها انه يبعبص ويحضني من ورا بس من فوق الهدوم
كانت اجمل افلام بنشوفها افلام البوس والاحضان كنت بتعلم منها فنون البوس لانه بيحب شفايفي اوي ويحب اني ابوسه لانه رومانسي اوي ويقولي ان البوسه مني بتمتعه قد متعتي بيه ليله بحالها لحس وتقفيش وبعبصة وتزنيق واجمل حاجة لما نبوس بعض واحنا واقفين وياخدني في حضنه اوي وشفايفي في شفايفه كان شكلنا بيكون اجمل بكتير من افلام السكس علشان تصرفاتنا بتكون عن حب واحساس وشهوة قوية بس هو كان بيحب يحط ايده على طيزي من ورا ويحرك صباعه جوة ويحسسني باثارة كبيرة وعلشان كده بيكون حضنة ممتع اوي اكتر من الافلام اللي بنشوفها وكان ديما بيلعب في بزازي وكسي وانا قاعدة جنبه وانا اقوم واقعد عليه مرة من قدام ومرة ومن ورا ونفضل نتمتع كده بالساعات ويعلمني الكلام الجنسي ومكناش نبطل متعة في بعض ابدا وخلاني مجنونة ودايبة فيه طول الوقت
ومعروفة باخلاقي وشخصيتي مرحة وبحب الحياة وكانت كل معرفتي بالبنات بس ولو فيه اولاد يبقى في اضيق الحدود يعني في حدود الدراسة او الشغل وكانت البنات بتحكي ليا قصص كتير وكتير من الشباب كان بياخد واحدة يرافقها ويمارس معاها الجنس وانا كنت ببعد ديما لكن ديما بيتكلموا معايا في الجنس وياثروا عليا لان جسمي مثير واي شاب كان يتمنى انه يمشى معايا حتى البنات كانت بتتمنى تمارس السحاق معايا ومن هنا بدات اعرف حاجات كتير عن الجنس بس مش علشان المتعة لكن علشان المعرفة علشان محدش يضحك عليا لان بنات كتير بتقع في الغلط لانها جاهله ومش عارفة حاجة
كنت ديما اقول ليهم اني مش حعمل حاجة الا مع انسان واحد وبس وانا مخلصه ليه من دلوقتي حتى لو هو لسه في علم الغيب وكنت متمسكة بمبادئي اوي
عرفت ان كل واحد له غاية واحدة وهي الممارسة وشوفت افلام جنسية لقيت كلها عن الممارسة وان الشباب والبنات بيحبوا الافلام دي وبتثيرهم لكن انا مش بحس باثارة منها ولما قولت كده اتهموني اني باردة جنسيا وكانت وسيلة علشان يضغطوا عليا واكون زيهم
واحدة صحبتي فرجتني على افلام جنسية بس لقيتها مش ممتعة لكن بحس بمتعة قوية من البوس والاحضان واللحس وكنت بتخيل حبيبي وهو بيعمل معايا كده وكنت بعشق اي حاجة من ورا ماعدا الممارسة وكنت بتضايق اوي لان مفيش حد بيعمل كده وكنت بحلم اني لقيت الانسان اللي يفهم رغبتي ويعمل معايا كده ويكون ليا انا لوحدي
في يوم صحيت تعبانة وهياجة اوي لدرجة اني كنت واخدة قرار اني اكلم واحدة صحبتي في الموضوع ده واخليها تلمسني من ورا و تحضني وتبوسني بس كنت خايفة لاني عارفة انها تعرف شباب وممكن مع الوقت تعرفني بيهم وتستغل رغبتي وضعفي قصادها
في اليوم ده كنت خارجة الصبح بدري وكان الشارع زحمة جدا ومفيش مواصلات ولاتاكسيات وانا في العادة مش بركب مواصلات الا نادرا والا اركب تاكسي ولمحت شاب شكله محترم اوي وارتحت ليه واتمنيت ان يكون حبيبي شبه الشاب ده وهو كمان لمحني وبقى يبص عليا وبعدها بلحظات جه ميني باص وطبعا كان زحمة جدا وانا كنت حتاخر اوي فركبت وهو ركب ووقف ورايا وانا كنت حاسة بالامان من مجرد وقفته ورايا كاني اعرفة وفجاة فرمل مرة واحدة كنت حقع راح الشاب ده سندني وقالي امسكي نفسك فشكرته وانا من جوايا كنت بتمنى اني اقع عليه هو وبتخيل انه بيضحني من ورا وفكرت اني الزق فيه لكني خفت ياخد عني فكرة وحشة واني بنت مش كويسة وكنت واقفة محتارة وبفكر وحاسة باثارة وهيجان جامد اوي من وقفته ورايا بس وهو كان بيحاول انه ميلمسنيش رغم الزحمة ولما كرسي فضي خلاني اقعد وكان باين انه مؤدب ومحترم اوي وانا كنت عايزة احس ولو بلمسه من ورا واجربها وهو واقف جنبي لاحظت حاجة بارزة من البنطلون وكان واضح اوي وهو بيحاول يخبيه باي حاجة فابتسمت وعرفت انه كمان هايج اوي وقوي كمان وهو لمح ابتسامتي ولما جيت انزل قمت وهو وقف ورايا وكنا في اخر الطرقة ومفيش حد ورانا وفجاة دخل ايده في الجيبة وقرص بصباعه جوة طيزي اوي انا اتفاجئت بجرئته ووقفت شوية استوعب اللي حصل فدخل صباعه جوة طيزي تاني بعنف كانه بيرفع جسمي من ورا وصباعه جوايا اوي ولعب بصباعه جوة طيزي شوية وانا كنت حتجنن من الاحساس ده عرف منين اني بحب كده والزاي اصلا يعمل كده ونزلت من غير اي رد فعل بس هو كلمني وعرفني بنفسه وقالي انه كان حاسس بيا من اول ماشفاني فقلت له انت معملتش كده ليه من الاول فقالي نعم؟ ففوقت لنفسي وقولت له قصدي ازاي تعمل كده؟ انا كان ممكن افضحك والم عليك الناس فقالي انا حاسس بيكي فبلاش تلفي وتدوي انتي بتحبي اللي عملته مش كده؟ فسكت فقالي انا عايز اتعرف بيكي ونكون اصدقاء واتعرفنا ببعض بس كنت متوقعه انه يقول كلام تاني خالص ده بيكلمني باحترام وادب رغم اني ضعفت قصاد اللي عمله ده وكان اول واحد ياخد رقمي وبعدين مشي وقالي حنكمل كلامنا وقت تاني علشان متتاخريش
كنت مش طبيعية في اليوم ده وكنت بسرح كتير في الشاب ده وفي اللي عمله وكنت بتمنى يكون هو المتعة والجنة اللي بحلم بيها لكن كنت خايفة يكون زي اي واحد بيعمل ده كله علشان يوصل لغرضه مني ويرميني ويدور على غيري
كلمني واتعرفنا ببعض اكتر وكان صوته بيهيجني رغم ان كلامه عادي جدا وقالي انتي حتخرجي بكرة فقلت ليه ايوة واتفقنا اننا نتقابل في نفس المكان وطلب مني اني اجي بدري شوية علشان نتكلم مع بعض بس انا كان نفسي في اللي عمله اوي ومقدرتش اقول له كده بس رحت تاني يوم وانا لابسه انعم واخف بنطلون عندي واتقابلنا واحنا واقفين اتكمنا شوية وكنت في قمة السعادة لاني حسيت ان هو ده الانسان اللي بدور عليه وقالي تعالي نركب الميني باص ده وكان زحمة برضو وركبنا ووقف ورايا وكان بيكلمني في وداني وانا بحس باثارة ومستنية يعمل اللي عمله قبل كده بفارغ الصبر
في لحظة حسيت بايده على طيزي والبنطلون متجاوب مع ايده اوي كانه مش موجود ويمشي صباعه بين الفلقتين بخفة واثارة اوي ويعملها كذا مرة وانا مستمتعة اوي وبالراحة يحط صباعه جوة طيزي اكتر ويحركه ويلعب بيه جوة وانا حتجنن من المتعة وبدات ادلع وادوب من حركة ايده فقالي انتي حساسة اوي وشال ايده بسرعة علشان الناس كانت حتاخد بالها وبدا يتكلم معايا في اي موضوع علشان اهدى كان خايف عليا بس برضو رغبتي كانت قوية جدا وهو كان حاسس بيا وفجاة قالي تعالي ننزل هنا ونزلنا في مكان كله عمارات وابراج ودخلنا برج وانا مش فاهمة هو ناوي علي ايه وركبنا اسانسير وطبعا مفيش حد لان الوقت كان بدري اوي واول ماركبنا خدني في حضنه وضمني ليه اوي وانا نزلت في شفايفه بوس وكنت حاسة بلهفة وشوق ليه اوي وفجاة حسيت ان ده غلط الزاي اعمل كده ومع شاب لسه عارفاه قريب فبعدت عنه واول ماديته ظهري حضني من ورا واول ماحسيت بجسمه عليا من ورا دبت وهو عارف اني بحب من ورا اوي فحضني جامد اوي وزنقني في الحيطة وفضل يحك فيا انا حاسة بزبه جوة طيزي بيحك جامد ووصلني لقمة نشوتي وكلمني في ودني كلام يدوب فقلت ليه انا اول مرة اعمل كده ومن جوايا خوف وقلق رغم المتعة دي كلها وكنت عايزة اقول كلام كتير واعمل حاجات كتير بس ديما افتكر ان كل ده ميصحش وهو لما حس اني بدات اخاف سابني وقال كفاية كده وخرجنا وانا مستغربه من وتحكمه في نفسه ده خلاني اتمتع اوي من غير مايحصل حاجة على عكس اي حد بيتمنى اللحظة دي علشان يدخله ويخلص شهوته وكنت مستمتعة بشكل مش عادي ومع واحد معجبة بيه وبشخصيته وقالي روحي دلوقتي علشان متتاخريش
سرحت في عمايلة فيا واتمنيت انه يزنقني تاني ويعمل فيا كل حاجة ولقيت اني مش حخسر حاجة طالما فيه حدود وفرحت لاني لقيت حد بيحب كل حاجة بحبها وكنت بتخيل زنقته فيا من ورا ويحك بطيزي وانا هايجة كان اجمل احساس في الدنيا وانا سرحانه فيه لقيته بيتصل كانه كان حاسس بيا وقالي مالك سرحانه في ايه فقلت له ممكن نتكلم بصراحة ومن غير خوف من حاجة فقالي بس انا لو كلمتك بصراحة مش حتتقبلي كلامي فقلت له لا عايزة اسمعك فقالي انتي ملكة مينفعش معاكي غير الاحضان والبوس واللحس طول الوقت فحسيت باثارة قوية من كلامه وصوته وقولت ليه انا عايزة اقابلك تاني وتحضني من ورا وتحط ايدك وكده بحب كده اوي قالي بتحبي تتبعبصي قلت معناها ايه الكلمة دي قالي الحركة اللي علمتها فيكي واتمتعي بيها فقلت له ايوة نفسي فيها اوي واتفقنا على المكان والزمان
بقينا نتقابل كل يوم تقريبا ويمتعني ديما باسلوبه كان بيحضني من ورا ويبعبصني كتير اوي ونبوس بعض ويقفش في بزازي لحد مابقينا مدمنين للمتعة دي وهو كمان مش بيمل ولابيبطل تحرش فيا حتى في ابسط المواقف ولما نروح اي مكان زحمة يدخل صباعه في طيزي بشقاوة اوي كنا زي الاطفال في تصرفاتنا مع بعض رغم اننا مؤدبين ومحترمين قصاد الناس وكان عنده افكار كتير علشان نتمتع ببعض وفضلنا كده فترة طويلة من غير ملل رغم اني شوفت شباب كتير لكن كنت بحب كل حاجة منه هو وبس لانه حاسس بيا وحنين عليا اوي وفي نفس الوقت بيمتعني اوي وزاد اعجابنا ببعض لحد في مرة كان زنقني اوي من ورا كالعادة وانا كنت دايبة خالص بس المرة دي لقيته بيبوس في خدي ورقبتي بشوق اوي وانا مستسلمة خالص وبدات ابوسه في شفايفه بلهفة وقلت له من شدة المتعة بحبك فلف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض بقوة وعنف وايده كانت مش بتفارق طيزي وصباعه عمال يلعب بين الفلقتين ويزغزغني جوة طيزي ويتحرش بشقاوة وعنف اوي لحد ماوصلني لقمة المتعة وضمني ليه اوي وحسيت بحنية ودفء مش عادي ولقيت نفسي برتاح في حضنه اوي ولاول مرة حسيت اني عايزاه لدرجة الممارسة واول ماوصلنا لكده سابني بسرعة وقال ليا كفاية كده فقلت له انا اسفة انا زودتها المرة دي فقالي انتي قلتي كلمة كبيرة اوي عندي فقلت له كلمة ايه فقالي بحبك فقلت لولا حبي ليك مكنتش سبتك تلمسني من اول مرة فقالي يعني لو طلبت منك اي حاجة حتوافقي ففكرت شوية وقلت له موافقة وانا كنت في لحظة ضعف وهيجان فقالي لفي واديني ظهرك وحضني من ورا بس جامد اوي وحسيت بزبه وهو بيحك بطيزي جوة اوي وكان مثير وممتع بجنون ورفعني بجسمه اوي وانا مستسلمة اوي وجسمي كان لازق في جسمه اوي كانت قمة المتعة وهو يقولي طيزك طرية وجميلة اوي وهو بيحك ويزنق فيها جامد اوي وانا بتمتع وجوايا ان هو ده حبيبي وحسيبه يعمل كل حاجة معايا انا بقيت مجنونة بيه خلاص خصوصا انه شخصية جميلة ومرحة حيمتعني ويسعدني وقلت له بحبك اوي وانا زي السكرانة مش حاسة غير بيه هو وبس فقالي في ودني انتي وعدتيني انك حتوافقي على اي حاجة فقلت له ايوة فزنقني اوي في الحيطة وبقيت مش عارفة اتحرك خالص وحاسة بزبه واقف اوي جوة طيزي ومشدود وبيحك جوة لفوق ولتحت وانا سايبة نفسي على الاخر فقلت له اطلب بقى وانا في قمة نشوتي فقالي تتجوزيني؟
حسيت وقتها باحساس مش عادي وجسمي قشعر من الكلمة اللي كانت مفاجاة ليا وقولت له نفسي ابقى معاك على طول فقالي انتي حتبقي معايا بس قصاد الناس وحتكوني شريكة حياتي فدبت من كلامه وسكت مكنتش مصدقة فباسني في خدي وشفايفي اوي وبعدها قلت له موافقة انا لو اطول ابقى خدامتك بقية عمري فقالي انتي حتبقي مراتي يعني اجمل حاجة في حياتي وقلنا كلام يدوب وقلت ليه بس انا كنت فكراك حتطلب حاجة تانية وانا دايبة كده فقالي انا عرفت انك انسانة كويسة وان محدش لمسك قبلي وانا عايز امتعك واحافظ عليكي فقلت له انا مش مستوعبة ان فيه حد كده في الزمن ده وكنت بتمنى اللحظات اللي عايشاها معاك فقالي دي مش حتكون لحظات ده عمر وحياة كاملة حنعيشها سوى وقصاد الناس كلها فقولت ليه دي حتكون جنة انا اكيد بحلم فقالي انا لو اتمتعت بيكي بقية عمري مش حشبع منك كل ده وهو حاضني من ورا وقلت له بحبك اوي وحقولها ليك على طول فزنق فيا اوي من ورا اكتر وبدا يلعب في بزازي ويمسكهم ويقفش فيهم اوي وانا بقوله متسيبنيش ولف جسمي وحضني من قدام وبوسنا بعض تاني بقوة وبلهفه كبيرة وكان صباعه بيجنني بلعبه في طيزي من ورا فقالي انا حتقدم ليكي وكلمني عن ظروفه وانا فرحانة اني بسمع الكلام ده منه لانه بكده حل اكبر مشكلة بالنسبة ليا وهي مشكلة ان ده غلط وميصحش وكنت زي الطفلة قصادة ومستعدة اعمل اي حاجة يطلبها مني وانا مطمنة بعد اللي حصل ده
كنا بنتقابل كتير اوي وطبعا كانت مقابلتنا مش عادية لانه كان بيتحرش بيا ديما وبيبعبصني كتير اوي وحبي ليه بيزيد وكانت اجمل ايام لان اجمل حاجة لما المتعة والحب لما يكونوا مع بعض كان بياخدني ديما في اي مكان ويفضل يبوس فيا ويحضني جامد ويزنقني من ورا ويفضل يبعبص فيها كل ده من فوق الهدوم ولما بكون في حضنه بابوسه في شفايفه اوي وادخل لساني في بقه وفي مرة قالي عايز الحس كسك الجميل ده فقلت له وهو كمان مشتاق ليك ومستنيك فقالي بس لو لحسته حيبقى ادمان ومش حعرف اسيبه كفاية عليا اني مدمن شفايفك الحلوة دي
وكنا من شدة الرغبة الشهوة بنفكر في حاجات غريبة متخطرش على بال حد والكلام فيها بيبقى ممتع لينا زي موضوع التحرش واتكلمنا كلام غريب في الموضوع ده وكنت بحس باثرة وهيجان جامد اوي لما يحكيلي عن اللي كان بيعمله في المواصلات وفي الزحام وبقوله نفسي في كده بحب المواقف دي اوي واتفقنا اننا نخرج كاننا مش عارفين بعض ويتحرش بيا ويبعبصني من ورا في اي مكان زحمة نشوفه كان احساس ممتع بشكل مش عادي لاننا كنا مجانين بجد ووصلت اني اتجنن لما الاقي واحدة جنبي بتشوفني وهو واقف ورايا بلعب بصباعه في طيزي ويبعبصني وانا واقفه في الاتوبيس وبعدين يلزق فيا ويزنقني من ورا وهيا تتاثر وتهيج وتحسدني على المتعة اللي انا فيها وانا اهيج اكتر لما اشوفها بتبص عليا وانا بيحصل معايا كده
بقينا مدمنيني تحرش ولعب وتقفيش وشقاوة ومكناش بنشبع حتى لو اتمتعنا كل يوم والمتعة بالنسبة لينا بتحصل من اقل حاجة لان رغباتنا كانت قوية جدا ولما بنقعد جنب بعض في الاتوبيس المكيف او اي مواصلة فاضية لوحدنا ورا بتكون متعة تانية لانه بيفضل يقفش في بزازي ويلعب فيهم ويدخل ايده جوة البلوزة ويلعب ويفعص فيهم طول الطريق بيكون احساس رهيب وكمان بيدخل ايده جوة البنطلون ويلعب في كسي ويفضل يزغزغه ويدعكه ويعمل فيه حاجات شقية اوي بايده وانا اتمتع وابوسه بسرعة في بؤه من غير ماحد ياخد باله ولما ننزل اقف شوية في الطرقة وهو ورايا ويمتعني باحلى بعبصه ويحسسني بصباعه جوة طيزي اوي بيلعب وبيتحرك بجنون وكمان لما ننزل ندور على اي شارع فاضي او عمارة ندخلها علشان ياتبعبص منه تاني كنا فعلا زي الاطفال
كلام كتير ومتعة مش عادية لانها مرتبطة ديما بحاجة جميلة زي الحب والجواز ولما بنروح اي مكان نتمتع فيه ولو بنظراتنا لبعض وكنا بنتمتع حتى بكلامنا العادي في اي موضوع لان افكارنا كانت قريبة من بعض وكانت بتزيد ثقتي فيه لانه واخد موضوع الجواز بجد علشان نفسنا في حاجات كتير بس منقدرش نعملها مع بعض الا بعد مانتجوز لانه كان خايف عليا اوي
في مرة كان بيلعب بصباعه في طيزي اوي وانا سايحة خالص وبقوله حلوة اوي وبعين يحضني من قدام ويقولي مش بتطلبيها ليه فقلت بتكسف منك فقالي متتكسفيش واتكلمي براحتك وانا كمان حعلمك حاجات كتير وكلام كتير فقلت ليه حلوة اوي حركاتك دي فضمني ليه بحنان ومعرفتش اتكلم لان شفايفة كانت في شفايفي اوي وبعدها قالي انا مش حسيبك وحمتعك بكل حاجة حلوة
من وقتها وانا معنوياتي عالية وكنت نشيطة ومجتهدة وبحب الحياة لان شخصيته اثرت فيا وكنت بتمنى ديما اتجوز واحد يكملني ويخليني احسن مش اتجوز واحد مليان عيوب ويخليني اكره حياتي معاه
كلمني عن نفسه وعن حياته وكانت صعبة وغريبة وعلشان كده شخصيته ورغباته مختلفة يعني اصحابه قليلين اوي ومش بيحب يسهر ولايقعد على قهاوي و بيحب البيت بعكس كل الناس وكان حاطط لكل حاجة حدود ولما صدق لقى فرصة يخرج بيها كل الطاقة اللي جواه ويعمل كل اللي نفسه فيه بس مع واحدة بس يكون واثق فيها وعارف ان تربيتها وخلاقها ميسمحوش ليها انها تخونه لاي سبب ويحافظ عليها وتقريبا قصته قريبه من قصتي لاني كمان بحافظ على نفسي وعمري مااستسلمت لحاجة غلط وكنت شايفاه مكافاة ليا على صبري ده
رغم متعتي الكبيرة معاه كان جوايا قلق لاني مش مصدقة ان ده ممكن يحصل لحد ماقالي انه حيجي يتقدم رسمي رغم ان ظروفه اقل من ناس كتير اتقدموا ليا لكن كان مخطط لكل حاجة وانه واخد الموضوع بجد واهلي وافقوا علشان لقوه انسان محترم اوي ومتدين ومن عيلة محترمة
فترة الخطوبة كانت امتع وامتع لانها كانت كلها فسح وهدايا ومواقف متتنسيش وديما بتكون مرتبطة بالمتعة حتى لما نروح نشتري هدوم كنا بنختار ديما اللبس اللي يمتعنا ببعض اكتر لان كل حاجة كنا بنعملها من فوق اللبس وكان بيقولي في التليفون حيعمل ايه بعد لما نتجوز وبيهيجني اوي علشان كان بيقول حاجات غريبة ومثيرة اوي وحاجات اول مرة اسمع عنها
كان مرح وبيحب الحياة ونشيط ومهتم بنفسه وكان بيلعب رياضة ويروح صالات الجيم علشان بتكون وسيله علشان تخف شهوته شوية لان شهوته قوية جدا وفي نفس الوقت يحافظ على شكلة ويجنني بيه اكتر
لما بيجي يزورنا كنت بخرج معاه وكنت بطلع معاه لاخر دور في عمارة جنبنا وكان فاضي خالص ونفضل نبوس ونحضن بعض و يبعبص فيها من ورا اوي وانا في حضنه ويدخل ايده تحت الهدوم ويبعبصني اكتر من على الكلوت ويقولي مش ده الكلوت اللي اشتريته ليكي وانا وشي يحمر ومقدرش اقول حاجة غير اني ادخل شفايفي في شفايفه وهو ينزل فيا بعبصه من ورا اكتر وانا اسيب له نفسي على الاخر وكان حاضني اوي وجسمه لازق في جسمي وبقوله نفسي تدخل ايدك تحت الكلوت كمان فقالي لو عملت كده مش حعرف اخرج ايدي من المتعة اللي حنكون فيها خليها لما نتجوز فبدات ابوسه في وشه برقه اوي وعايزة اعمل اي حاجة علشان امتعه زي ماهو بيمتعني كده وبعدين الف ويحضني من ورا وادوب من المتعة ويقولي طيزك دي مجنناني وهو عارف اني بتجنن من لمسة من ورا فيحضني اوي وانا ابوسه في شفايفه ونفضل كده وقت طويل اوي ومن غير مانشبع وايده بتلعب في كسي وبزازي بشقاوة واثارة وهو حاضني جامد من ورا وبيلزق فيا اوي
رغم اننا اتمتعنا كتير اوي الا اننا كنا بنشتاق لبعض اكتر مش العكس وكانت رغبتنا اننا نتجوز بتزيد مش بتقل علشان حبنا ده يستمر والمتعة تزيد لان كان نفسنا في حاجات كتير زي اللحس والممارسة بس مكانش ينفع نعمل كده وكان بيعمل كل حاجة من فوق الهدوم ويمتعني حتى لو الوقت مش مناسب
اتكملنا في التليفون كتير وعلى الشات كمان كان بيحسسني انه معايا ديما وانا كمان شهوتي قوية ومستمرة وبحب اكون مستمتعة طول الوقت وكان يوصفلي زبه وانا اوصفله كسي ونتكلم كلام جنسي مثير وهو كلامة مش عادي كنت بقول عليه مجنون من كلامة المثير ويقولي ان الكلام ده ليكي انتي وبس مش علشان انتي اجمل انسانة لا علشان حتكوني مراتي وحيتقفل علينا باب واحد ويخليني اسرح تاني في كلامة وحنيته
كان بيواجه مشاكل كتير علشان يتجوز ورغم كده كان مصر اننا نتجوز وانا كنت واقفة جنبه والناس كمان لان لقيت ناس كتير بتحبه لانه شخصية محبوبة ومحترمة وانا كان نفسي اوي نتجوز علشان اتمتع بكل حاجة فيه حتى اخلاقه وادبه والتزامة وبقينا نشطب في الشقة سوا ونجيب العفش حاجة حاجة ويدخل جمعيات ويستلف علشان نتجوز بسرعة وانا كنت بوفر على قد مااقدر واقنع اهلي انهم يتنازلوا عن حاجات كتير وكانت الصعوبات كتير بس اتغلبنا عليها وفي الاخر حققلي اجمل حلم في حياتي وهو اننا نتجوز
انا كنت حاسة اني بحلم وان كل ده حلم جميل اوله اني شوفته اول مرة وفوقت وانا معاه في شقة ومقفول علينا ولابسه فستان الفرح وبيقولي مبروك ياعروسة كنت حاسة اني دخلت الجنة لان اي واحدة تتمنى انها تكون في الموقف ده ومع واحد بتحبه وبيحبها قالي مالك مش مصدقة فقلت له انا بحلم ولا ده بجد فقالي ده بجد وقال ليا كلام مهم اوي لحياتنا وانا اقول له حاضر كنت شايفاه راجل بجد وبعدين شالني ودخلني اوضة النوم وبدا يقلعني وانا مستسلمة خالص وشاف جسمي وانا مكسوفة منه ومش قادرة اقوله لا ولقيته هو كمان بيقلع هدومة وشوفت جسمه وكان جسمه مثير ومشعر وكان اول مرة اشوف زب راجل وكان واقف وشكله مثير وهو كمان كان بيبص على بزازي اوي وطيزي وكسي ويقولي انتي طلعتي اجمل بكتير من اللي اتخيلتها فقولت ليه وانا مش مصدقة اصلا اللي انا شايفاه انتا مثير اوي ولبسنا لبس البيت وكان انعم واخف لبس وقالي تعالي نتعشى حاجة خفيفة وانا مستغربة انه مش مستعجل وعايز يمارس على طول وقمنا وكان ياكلني بايده ويدلعني ويبدا يلعب في كسي وبزازي وانا قاعدة ويبوسني برقة في شفايفي وانا اقولة انا بحلم مش
كده فيبوسني في شفايفي اوي ويقولي حلم الزاي وانا جنبك اوي ونازل فيكي بوس وبدا يرفع هدومي ويتفرج على بزازي ويقفش فيهم ويلحس اوي وايده بتنزل على كسي وانا هيمانة وبقوله انت شقي اوي وهو مش بيبطل وبدا يبوس رقبتي وصدري ويرجع يلحس بزازي ويدخلهم في بقه ويلعب فيهم بلسانه بفن وانا حتجنن من المتعة كنت فاكرة بيحب طيزي وبس وبعد ماخلص فضلت ابوس في شفايفه وقالي قومي هاتي حاجة نشربها فقمت وانا عارفة انه حيبعبصني اول مااقوم وده اللي حصل ورغم انه كان بعبوص سريع بس كان عميق اوي دفع جسمي لقدام ودخل كمان ورايا المطبخ وبقى يتغزل في جسمي وانا واقفة ويحط ايده في طيزي ويبعبصني بصباعه الشقي اللي مجنني من اول ماشوفته وفضل يزنقني في المطبخ ويحك جسمه بجسمي من فوق الهدوم وانا مبسوطة ومستمتعة على الاخر كانت اجمل لحظات واجمل احساس في الدنيا وهو حنين وممتع اوي وبعدين شربنا من كباية واحدة وبوسنا بعض بعدها اوي ويقولي العصير طعمه احلى وهو في بوقك وبعدين قالي تعالي ننام على السرير ونمنا وانا في حضنه بلعب في شعر صدره قالي خايفة من ايه فقلت له مانتا عارف فقالي ايه رايك انا مش حعمل حاجة الليلة دي اطمنتي فحسيت انه حنين عليا اوي وعايز يسعدني باي شكل فقلت له لا انا بقيت ملكك خلاص اعمل اللي انتا عايزة فقالي انا عايز امتعك انتي وبس وخدني في حضنه وكان اول مرة احس بجسمه من غير هدوم وهو يحس بجسمي وبدانا نبوس بعض بلهفة وشوق وشهوتنا بتزيد وكنت حاسة بزبه بيحك في كسي اوي وانا دايبه فيه ولساني جوة بؤه اوي والاعب لسانه بلساني وبعد مانبوس بعض يبدا يبوس جسمي كله لحد ماوصل لكسي وكان نظيف ومفيش شعر فيه وقال اخيرا شوفتك وانا هايجة اوي من كلامة ونظرته لكسي وفجاة حسيت بشفايفه على كسي وبيبوس برقة وشهوة في نفس الوقت ويلعب بشفايفه في كسي ويلحس بلسانه اوي ويقولي كسك حلو اوي ويرفع رجلي ويضم رجلي على وشه وينزل في كسي لحس وبوس وانا بتلوى مش عارفه اعمل ايه وهو مش بيشبع ولحس كسي باثارة وشهوة كبيرة من غير مايبطل وبعدين خدني في حضنه اوي وانا وصلت لقمة الاثارة وعايزة ارتاح و بدا يدخل زبه في كسي بالراحة اوي وببطء وفض غشاء البكارة وانا في جنة تانية وبقوله انت ملكتني وكنت في قمة المتعة وشفايفي في شفايفة بنبوس بعض بمنتهى المتعة وبدات احس بايده وهيا بتنزل على ظهري لحد ماوصلت لطيزي وبدات احس بصباعه بيلعب بين فلقتين طيزي ويتحرك بشقاوة اوي وانا حتجنن من المتعة وحسيت بزبه في كسي وبيدخل جوايا بالراحة اوي وانا هايجة وبنزل مية الشهوة خصوصا لما حسيت بصباعة بقى يلعب في طيزي بشقاوة وبعنف اوي ومن غير حائل كان دخول زبه في كسي متعة جديدة بس مثيرة جدا ولقيته في قمة شهوته فبدات احك جسمي بيه اكتر وابوسه اكتر فقال ليا انا عايز اقول ليكي حاجة كنت عايز اقولها من اول ماشوفتك فقولت له ايه وانا في قمة الاثارة وحاسه بزبه جوايا فقالي بحبك فلقيت نفسي دايبة وبدخل شفايفي في شفايفة على قد مااقدر واستسلمت خالص ليه وضمني ليه بقوة اوي وانا بلعب بلساني في بؤه وجسمي بتحرك من شقاوة صباعه في طيزي وزبه جوة كسي يتحرك لجوة بمتعة رهيبة وحسيت لحظتها بسائل بيخرج من زبه جوة كسي وكان احساس مثير وممتع اوي وكان يبص ليا بحنان وانا هايجة اوي كده وانا عايزة اكتر ومش عايزة زبه يخرج من كسي ابدا من حبي فيه لاني سمعت اجمل كلمة وفي نفس الوقت حاسة باجمل احساس وبقوله انت انسان رائع ومثير اوي انا فرحانة بيك وهو قال ليا انتي بقيتي ملكة حياتي خلاص وفضلنا نوصف في بعض ونمدح بعض ولسه برضو مش بنبطل بوس واحضان ومارسنا الجنس اكتر من مرة لاننا مكناش بنشبع من بعض وكنا مشتاقين للحظة دي اوي رغم كل ده نزلنا بوس ولعب وشقاوة في بعض وهو كان بيلحس جسمي كله لحد ماوصلني لقمة المتعة وقالي انا حعمل فيكي حاجة نفسي فيها اوي فقلت له اعمل فيا كل حاجة انا بحبك اوي وبحب اسلوبك فقالي نامي على بطنك فقولت ليه انت حتعمل ايه فقالي حلحس طيزك فقولت ليه خفت لتعمل حاجة تانية فقالي لا طبعا انا عارف الصح من الغلط ونمت على بطني ونزل هدومي واتفرج على طيزي من على الكلوت وانا بقوله ايه رايك في طيزي لقيته نزل الكلوت وشاف طيزي عريانه وقال هيا دي بقى طيزك اللي كانت ببعبص فيها فيها وحفضل ابعبص فيها بقية عمري؟ قلت له حلوة؟ فدخل وشه في طيزي مرة واحدة ومن غير رد وانا مستغربة وحتجنن من تصرفاته وفجاة وصلني في لحظة لقمة النشوة قلت له بحبك اوي وبدات الاهات تطلع مني لانه كان بيلحس بقوة وشراهه وانا مستغربة ان فيه حد ممكن يعمل كده بس كان احساس رهيب وانا كنت سعيدة اوي وحاسة ان حياتي حتكون كلها بوس ولحس وبعبصة وفضل يلحس طيزي وقت طويل اوي ومش بيشبع ولا انا كمان لان شهوتنا ومتعتنا ببعض بتزيد باسلوبه ده
نمنا بعدها اجمل نومة وكنت في حضنه طول الليل وصحينا الصبح وكنا بنلعب وبنهزر زي الاطفال ونجري ورا بعض في الشقة وبعدين يزنقني في اي ركن وينزل فيا بعبصة من ورا ويلعب في بزازي وكسي ولما يزنقني في الحيطة يفضل لازق فيا اوي ويلعب بايده في كسي اوي ويقولي انا مش حشبع منك ابدا ويدخل ايده جوة الهدوم ويلعب بشقاوة اوي وانا فرحانه اوي لاني اول مرة احس بالحرية ومع واحد ممتع اوي ومثير ومش خايفين من حاجة وكمان حيفضل معايا على طول ويقولي كلام جريء وجنسي واحيانا يقول كلام غريب لما نكون في قمة شهوتنا وهو مش بيسيب جسمي كان ديما بيحب يلعب فيا ويقفش ويبعبص وكان بيدخل المطبخ ويزنقني من ورا ويبعبصني وانا اكون لابسه ليه اكتر لبس بيثيره وكان يقولي طيزك دي ميتشبعش منها ابدا وانا اقول ليه دي ليك لوحدك
علشان بنحب بعض كانت حياتنا كلها شهر عسل لانه كان ديما يربط اي حاجة بالمتعة ولما بنختلف في موضوع كان يقوم فجاة ويبوسني ويدخل شفايفه في شفايفي اوي لما اكون زعلانة ويفضل كده لحد مااهدى واتمتع بشفايفه زي الاطفال لما تاخد راضعه علشان تسكت
كان اوقات بيبقى مجنون رسمي وكان بيستخبى علشان يبعبصني لما اعدي قصاده فجاة ويفضل يبعبص فيا اوي ويزنقني في الحيطة وينزل فيا بعبصة من ورا اكتر ويبص ليا بحنان ويشوفني وانا بتبعبص وبكون في دنيا تانية وبعدها يحضني من ورا جامد ويرفعني بجسمه وانا اتمتع اكتر وانا اقوله كمان لان رغبتي للجنس كانت قوية اوي زيه وشهوتي عالية وهو بيحضني من ورا يزنقني في الحيطة او ترابيزة علشان يحك فيا اوي ويحسسني بزبه في طيزي وانا اهيج اكتر واتجنن زيه واقات كان يقلعني يدخل وشه في طيزي بسرعة ويفضل يلحس اوي بعنف ويكتف رجلي بذراعه ويلحس اوي لدرجة اني احس انه ادمن طيزي خلاص وانا كمان ادمنت عمايلة فيا
احلى اكل بعمله وهو معايا في المطبخ بيحضني وبيلعب فيا من ورا واوقات بيفضل لازق فيا اوي ويزنقني في الترابيزة ومعرفش اتحرك ويفضل يزنق ويحك وفيا و من شدة المتعة والاثارة يقولي سيبي الاكل ونتعشى بره المهم انه ميسبش جسمي وانا افضل مستمتعة طول الوقت وكان بيسمعني احلى كلام خصوصا لما يكون لازق فيا من ورا اوي ويلعب في كسي وبزازي بايده ويكلمني في ودني كلام رومانسي وجنسي ويبوس رقبتي يعني بتكون متعة من كل اتجاه
حتى الفرجة على التليفزيون بتكون متعة وكان شقي اوي كان كل شوية يطلب مني حاجة علشان اقوم واجيبها ويبعبصني لما اقوم ويتفرج على طيزي ولما ارجع الاقي زبه واقف واقوله ماله واقف وحلو اوي كده فيقولي منك فاقعد عليه واتمتع بزبه لانه بيبقى واقف اوي لما بيشوف طيزي وبعد شوية الاقي نفسي هايجة اوي من شقاوة ايده وهيا بتفعص بزازي اوي انا قاعدة وكمان لما احس بايدي بتتسحب على رجلي لحد ماتوصل لكسي ويفضل يلعب في كسي ويزغزغ فيه ويدخل ايده جو الكلوت ويلعب في كسي ويدعك فيه بيكون احساس جامد اوي
كان طول الوقت يبص عليا ويلبسني كل اللبس اللي بيحبه وطبعا كلها بتبين طيزي قدامه اوي حتى لو عبايه وكان مش بيسيب طيزي ابدا وانا بيزيد حبي ليه بكل لمسه خصوصا لما بتكون في مواقف مفاجاة وغير متوقعه حتى لما يكلمني في موضوع عادي يكلمني فجاة كلام جنسي ويبوسني ويلعب في جسمي ويمتعني اوي وانا عمري ماقولت ليه عيب او كفاية كده لان انا كمان ببقى نفسي في المتعة على طول
ورغم كل ده كان بيحب يلحس جسمي وطيزي وكسي وكنا ديما بنستحمى سوى كل اسبوع علشان يحميني بنفسه زي الاطفال ويتفرج على بزازي وطيزي وهما يهتزوا قصاده وانا اتجنن من عنيه ونظرته ليا وبعدين يلحس جسمي كله ويركز اوي على كسي وطيزي وبزازي ولما بيلحس كسي مبقدرش اعمل حاجة ولااتحرك لانه بيكتفني بذراعه ويرفع رجلي على كتفه علشان يتمكن من كسي كله ويلحسه بشراهه وبقوه اكبر فاضم رجلي على راسه بحنان وامسك راسه والعب في شعره وهو بيلحس زي المجنون ولسانه بيبقى شقي اوي وانا هايجة على الاخر من هيجاني ببقى عايزة انزل مية الشهوة فيفاجئني انه يدخل كسي في بقه اكتر وبيلحسه اوي وانا ماسكة نفسي ومش قادرة وفي الاخر اعملها وميتي تنزل في بقه وابقى مكسوفه منه اوي لكن هو من جنونه كان بيشرب ميتي دي ويلحس تاني علشان انزل اكتر ولما يخلص يفضل يبص على كسي ويقول انا بقيت سكران بمية شهوتك وانا اقول ليه انت مجنون رسمي انا بعشقك فيقولي انا حشرب من كسك على طول فيهيجني اكتر ويلف جسمي علشان يتفرج على طيزي وكان بيتغزل في فيها ويوصف في جمالها ويجنني لما يدخل لسانه ويلحس طيزي كلها من جوة وقت طويل اوي ويلعب بلسانه جوة وكانت قمة المتعة بالنسبة ليا لاني لقيت اخيرا حد يعرف يهتم بطيزي ولما بيكلمني عنها اهيج اكتر وكان لحسه عنيف ومثير اوي ويقولي انا حفكر ديما ازاي امتع جسمك الجميل ده وخصوصا طيزك اللي مجنانا احنا الاتنين وانا ابص ليه ومش مصدقة اني بسمع الكلام ده واستنى لما يخلص كلامه علشان ابوسه في شفايفه لاني مقدرش اقول كلام حلو زيه علشان كده كنت بابوسه كتير اوي من حبي فيه وهيجاني باسلوبه وكلامه حتى بعد
مانخرج من الحمام كان بيسرح شعري الطويل الناعم ويملس عليه بايده بحنان وياتفرج عليا وانا بحط المكياج ويقولي هو بيحب ايه وانا اعمله وكان كلامنا لوحده متعة تانية
كنا بنعمل كل حاجة معملنهاش قبل كده ونفسنا نعلمها ونقول كلام عمرنا ماقولناه وكنا شايفين الجواز حاجة تخرجنا من كل القيود اللي كنا عايشين فيها لان كل حاجة بقت ممكنة واجمل حاجة لاي واحدة انها تعمل كل اللي نفسها فيه مع واحد بيحبها وبتحبه وتضمن كمان انه يفضل معاها طول الوقت علشان تتمتع بيه زي ماهيا عايزة وكمان رغباتهم زي بعض
اتعلمت حاجات كتير في الجنس على ايده علشان نتمتع ببعض اكتر حتى الجماع كان كل مرة بشكل مختلف علشان كده كنا مش بنشبع من بعض حتى افلام الجنس كنا بنتفرج عليها سوى ونعمل اللي بنحبه منها ورغم كده مش بيفكر يدخل عضوه او صباعه من ورا واحنا عريانين رغم انه اكتر حاجة كان بيعملها انه يبعبص ويحضني من ورا بس من فوق الهدوم
كانت اجمل افلام بنشوفها افلام البوس والاحضان كنت بتعلم منها فنون البوس لانه بيحب شفايفي اوي ويحب اني ابوسه لانه رومانسي اوي ويقولي ان البوسه مني بتمتعه قد متعتي بيه ليله بحالها لحس وتقفيش وبعبصة وتزنيق واجمل حاجة لما نبوس بعض واحنا واقفين وياخدني في حضنه اوي وشفايفي في شفايفه كان شكلنا بيكون اجمل بكتير من افلام السكس علشان تصرفاتنا بتكون عن حب واحساس وشهوة قوية بس هو كان بيحب يحط ايده على طيزي من ورا ويحرك صباعه جوة ويحسسني باثارة كبيرة وعلشان كده بيكون حضنة ممتع اوي اكتر من الافلام اللي بنشوفها وكان ديما بيلعب في بزازي وكسي وانا قاعدة جنبه وانا اقوم واقعد عليه مرة من قدام ومرة ومن ورا ونفضل نتمتع كده بالساعات ويعلمني الكلام الجنسي ومكناش نبطل متعة في بعض ابدا وخلاني مجنونة ودايبة فيه طول الوقت