الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
بعد وفاة مراتي ملقتش غير حماتي عشان انيكها - قصة محارم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="شرموط عين شمس" data-source="post: 683334" data-attributes="member: 115341"><p>انهاردة معايا قصة حقيقية حصلت في القاهرة .</p><p>أبطال قصتنا هم رجل اسمه شوقي ٥٢ سنة ترزي حريمي متجوز من سناء ٤٤ سنة ...يتيمة الأب و أمها خيرية ٦٢ سنة اكبر من شوقي بعشر سنين بس . خيرية ست شخصيتها قوية جداً.. عندها غير سناء بنت اسمها صفاء متجوزة و عايشة في الاسماعيلية و . خيرية من حلاوة جسمها رغم سنها الكبير اللي مش باين عليها كانت بتحرك اي راجل . بس شوقي جوز بنتها كان بيعاملها زي اخته الكبيرة و مع ذلك بعد جوازه من سناء كان بيقول لها يا ماما . شوقي خلف من سناء ولد و بنتين . الكبير اسمه ياسر بسشتغل مدرس و البنتين جيهان و منال لسة في التعليم.</p><p>شوقي مقيم مع سناء في البساتين و حماته مقيمة في مصر القديمة ... شوقي كان متعود كل صيف ياخد مراته و عياله يصيفوا في راس البر .الصيف ده راحوا و هم راجعين عملوا حادثة بالعربية ..... و سناء ماتت مع الاسف و كلهم اصاباتهم خفيف... و من هنا تيدأ قصتنا...............</p><p>شوقي واقف قدام قبر سناء يوم الاربعين منهار من البكاء ...ياسر ابنه بيحاول يتمالك و يسهدي ابوه . خيرية حماته واقفة وراهم ميتة من حزنها .</p><p>ياسر : خلاص يا حبيبى. ادعيلها ماتعذبهاش ... و بعدين تيتة هتموت من اللي شايفاه منك.</p><p>شوقي تمالك و راح لخيرية . رمي نفسه في حضنها و رجع يبكي .</p><p>شوقي: آه يا ماما احضنيني قوي ...</p><p>خيرية ضمته و بدأت تبكي بحرقة</p><p>خيرية : خلاص يا ابو ياسر .. عشان العيال .. عشان خاطر سناء ... يلا نروح</p><p>ياسر : يلا يا تيتة بس هنروح عندنا ... و انتي هتيجي معانا يا تيتة ... انتي شبه ماما في كل حاجة .</p><p>ياسر جري لحضن خيرية و يبكي علي كتفها...</p><p>خيرية طأطأت دماغها يالموافقة و مشيوا علي بست شوقي...........</p><p>خيرية دخلت الشقة جيهان و منال بنات شوقي راحوا لجدتهم . بيعيطوا و اترموا في حضنها .</p><p>شوقي قعد عل كرسي في الصالة بيبص لبناته و حزين و ليفكر هيتربوا ازاي. ... صفاء اخت مراته وصلت و معاها شنط كتير ... جايبة غدا معاها عشان الوقت راح في المقابر .... حضرت الغدا و قعدوا يتغدوا .. صفاء ست عملية جدا و جريئة جدآ..</p><p>صفاء و هم علي الأكل بصت لشوقي .</p><p>صفاء : شوقي قدام ولادك و ماما كمان اهو .. لازم تشوف حد يقعد معاك عشان البنتين ....</p><p>شوقي بص بإستغراب لخيرية و صفاء</p><p>شوقي:مش فاهم</p><p>صفاء: انا عارفة انك بتحب المرحومة.. بس بتحب ولادك برضه... يبقي تتجوز واحدة ترعاهم ..</p><p>شوقي و خيرية قاموا مخضوضين من ع السفرة ...</p><p>خيرية : انتي اتجننتي ؟ده وقته؟ ده كلام يطلع منك انتي؟</p><p>شوقي : محدش طلب رأيك يا صفاء.... ايه الجنان ده؟</p><p>اتجوز بعد سناء؟ انتي اكيد مش في وعيك</p><p>صفاء: ممكن نهدا و نتكلم بالعقل ؟ انت المفروض تنزل شغلك .. طيب مين يراعي البنتين ؟ هتسيبهم يعيشوا مع ماما؟ طبعا لأ.. يبقي لازم حد يراعيهم معاك هنا .</p><p>خيرية بحزم و حدة : انا ... انا روحت فين؟ الا اذا كان شوقي عاوز يتجوز ...</p><p>شوقي : بعصبية شديدة ....اتجوز ؟ محدش يجيب لي سيرة زفت ..... ولادي لما هتعب هبقي اقوللكم الحقوني ...</p><p>صفاء : طب أهدى كدة و خلي ماما معاكم شوية كحل مؤقت و بعدين لما تهدي هنشوف....</p><p>صفاء مشيت علي الاسماعيلية و البنتين دخلوا اوضتهم و ياسر راح السنتر اللي فاتحه ... و خيرية قاعدة مع شوقي في الصالة بيشربوا شاي</p><p>شوقي : يا ماما انا مش عاوز اتعبك. لو عاوزة تروحي مش هزعل .. بس ما تحمليش نفسك اكتر من طاقتك .</p><p>خيرية : يا سيدي مالكش دعوة .. و بعدين انا اللي عاوزة اقولك لو في حسيت انك محتاج ست .... اقصد تبقي مراتك يعني و كدة عرفني و انا همشي و اتجوز.</p><p>شوقي مبتسم: ست هو كان في ستات زي سناء ؟ تعرفي يا ماما ؟ حضنك بجد يجد زي حضنها ....</p><p>شوقي رجع يبكي بحرقة ...</p><p>خيرية قعدت جنب منه تطبطب عليه وهي بتبكي</p><p>شوقي: خلاص يا ماما .... انا كويس ... انا هقوم انام في اوضة ياسر و هو لما ييجي ينام جنبك في اوضة النوم.</p><p>خيرية : بكرة تنزل شغلك انت و ياسر و كفاية كدة .. و انا من بكرة هشوف طلبات البيت .</p><p>انتهي الجزء الاول.. ليس به اي مواقف جنسية و لكن اصبروا معايا و التقيل جاي ..</p><p></p><p>يتبع </p><p></p><p>اسم الرواية : رواية حكايتي مع حماتي بعد وفاة مراتي</p><p><a href="https://tinyurl.com/3ce57beh" target="_blank">لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)</a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="شرموط عين شمس, post: 683334, member: 115341"] انهاردة معايا قصة حقيقية حصلت في القاهرة . أبطال قصتنا هم رجل اسمه شوقي ٥٢ سنة ترزي حريمي متجوز من سناء ٤٤ سنة ...يتيمة الأب و أمها خيرية ٦٢ سنة اكبر من شوقي بعشر سنين بس . خيرية ست شخصيتها قوية جداً.. عندها غير سناء بنت اسمها صفاء متجوزة و عايشة في الاسماعيلية و . خيرية من حلاوة جسمها رغم سنها الكبير اللي مش باين عليها كانت بتحرك اي راجل . بس شوقي جوز بنتها كان بيعاملها زي اخته الكبيرة و مع ذلك بعد جوازه من سناء كان بيقول لها يا ماما . شوقي خلف من سناء ولد و بنتين . الكبير اسمه ياسر بسشتغل مدرس و البنتين جيهان و منال لسة في التعليم. شوقي مقيم مع سناء في البساتين و حماته مقيمة في مصر القديمة ... شوقي كان متعود كل صيف ياخد مراته و عياله يصيفوا في راس البر .الصيف ده راحوا و هم راجعين عملوا حادثة بالعربية ..... و سناء ماتت مع الاسف و كلهم اصاباتهم خفيف... و من هنا تيدأ قصتنا............... شوقي واقف قدام قبر سناء يوم الاربعين منهار من البكاء ...ياسر ابنه بيحاول يتمالك و يسهدي ابوه . خيرية حماته واقفة وراهم ميتة من حزنها . ياسر : خلاص يا حبيبى. ادعيلها ماتعذبهاش ... و بعدين تيتة هتموت من اللي شايفاه منك. شوقي تمالك و راح لخيرية . رمي نفسه في حضنها و رجع يبكي . شوقي: آه يا ماما احضنيني قوي ... خيرية ضمته و بدأت تبكي بحرقة خيرية : خلاص يا ابو ياسر .. عشان العيال .. عشان خاطر سناء ... يلا نروح ياسر : يلا يا تيتة بس هنروح عندنا ... و انتي هتيجي معانا يا تيتة ... انتي شبه ماما في كل حاجة . ياسر جري لحضن خيرية و يبكي علي كتفها... خيرية طأطأت دماغها يالموافقة و مشيوا علي بست شوقي........... خيرية دخلت الشقة جيهان و منال بنات شوقي راحوا لجدتهم . بيعيطوا و اترموا في حضنها . شوقي قعد عل كرسي في الصالة بيبص لبناته و حزين و ليفكر هيتربوا ازاي. ... صفاء اخت مراته وصلت و معاها شنط كتير ... جايبة غدا معاها عشان الوقت راح في المقابر .... حضرت الغدا و قعدوا يتغدوا .. صفاء ست عملية جدا و جريئة جدآ.. صفاء و هم علي الأكل بصت لشوقي . صفاء : شوقي قدام ولادك و ماما كمان اهو .. لازم تشوف حد يقعد معاك عشان البنتين .... شوقي بص بإستغراب لخيرية و صفاء شوقي:مش فاهم صفاء: انا عارفة انك بتحب المرحومة.. بس بتحب ولادك برضه... يبقي تتجوز واحدة ترعاهم .. شوقي و خيرية قاموا مخضوضين من ع السفرة ... خيرية : انتي اتجننتي ؟ده وقته؟ ده كلام يطلع منك انتي؟ شوقي : محدش طلب رأيك يا صفاء.... ايه الجنان ده؟ اتجوز بعد سناء؟ انتي اكيد مش في وعيك صفاء: ممكن نهدا و نتكلم بالعقل ؟ انت المفروض تنزل شغلك .. طيب مين يراعي البنتين ؟ هتسيبهم يعيشوا مع ماما؟ طبعا لأ.. يبقي لازم حد يراعيهم معاك هنا . خيرية بحزم و حدة : انا ... انا روحت فين؟ الا اذا كان شوقي عاوز يتجوز ... شوقي : بعصبية شديدة ....اتجوز ؟ محدش يجيب لي سيرة زفت ..... ولادي لما هتعب هبقي اقوللكم الحقوني ... صفاء : طب أهدى كدة و خلي ماما معاكم شوية كحل مؤقت و بعدين لما تهدي هنشوف.... صفاء مشيت علي الاسماعيلية و البنتين دخلوا اوضتهم و ياسر راح السنتر اللي فاتحه ... و خيرية قاعدة مع شوقي في الصالة بيشربوا شاي شوقي : يا ماما انا مش عاوز اتعبك. لو عاوزة تروحي مش هزعل .. بس ما تحمليش نفسك اكتر من طاقتك . خيرية : يا سيدي مالكش دعوة .. و بعدين انا اللي عاوزة اقولك لو في حسيت انك محتاج ست .... اقصد تبقي مراتك يعني و كدة عرفني و انا همشي و اتجوز. شوقي مبتسم: ست هو كان في ستات زي سناء ؟ تعرفي يا ماما ؟ حضنك بجد يجد زي حضنها .... شوقي رجع يبكي بحرقة ... خيرية قعدت جنب منه تطبطب عليه وهي بتبكي شوقي: خلاص يا ماما .... انا كويس ... انا هقوم انام في اوضة ياسر و هو لما ييجي ينام جنبك في اوضة النوم. خيرية : بكرة تنزل شغلك انت و ياسر و كفاية كدة .. و انا من بكرة هشوف طلبات البيت . انتهي الجزء الاول.. ليس به اي مواقف جنسية و لكن اصبروا معايا و التقيل جاي .. يتبع اسم الرواية : رواية حكايتي مع حماتي بعد وفاة مراتي [URL='https://tinyurl.com/3ce57beh']لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)[/URL] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
بعد وفاة مراتي ملقتش غير حماتي عشان انيكها - قصة محارم
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل