أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا دعاء عندي 17 سنة في ثالثة ثانوي من صغري وانا كان عندي إنجذاب تجاه البنات وانا مش عارفة أفسره لدرجة اني كنت ممكن احلم بواحدة صاحبتي او ابقى عايزة اشوفها جداً لحد ما عرفت تفسير الحالة دي من حوالي سنة لما بدأت اشوف افلام سكس وجذبتني جداً افلام السحاق وبقيت بستمتع بيها وبتخيلها وبتثيرني وعرفت ساعتها ان انا مثلية و سحاقية .
عندي صديقة اسمها سمر معايا جارتي ومعايا في المدرسة من إبتدائي وأكتر واحدة حبيتها من صاحباتي رقيقة وجميلة جداً وملامحها أوروبية عنيها زرقاء و شعرها أصفر , قررت اني لازم اطور علاقتي بيها في يوم كنا مروحين من الدرس الوحيد اللي باخده معاها فقولت لها بقولك ايه ما تيجي نقعد نشرب قهوة في اي كافيه قالت لي طيب عندي فكرة احسن تعالي معايا البيت احسن نذاكر سوا انا زهقانة , قولت لها اوكي واتصلت بماما وبلغتها وهي معارضتش , روحت معاها البيت و كنا العصر وفي شهر 9 اول الدراسة والجو حر ومامتها وباباها نايمين واخوها مش في البيت , فقالت لي انا هاخد دش واجيلك في ثواني قولت لها لأ بصي انا اللي هاخد دش بسرعة قبل ما حد يصحى اشمعنى انتي , ودخلت الحمام واخدت دش وانا مستعجلة خايفة حد يصحى يبقى موقف محرج , وخرجت لقيتها ماسكة موبايلي ومركزة فيه وبتقولي ايه دة يا استاذة , كانت فاتحة فيلم ليزبيان انا منزلاه عندي قولت لها وانا محرجة عادي بقى انا بحب الافلام دي , فقالت لي وانا كمان بصراحة ووشها أحمر من الكسوف , وبعدين قالت لي ببراءة وبشكل طفولي تيجي نجرب , قولت لها وانا مبسوطة فشخ طبعا .
قربت مني ومسكت وشي وباستني من شفايفي بوسة صغيرة جسمي كله اعصابه باظت منها وبعدين مسكت صدري تدعك فيه وانا مسكت طيزها وبعدين قالت لي انا بحب حاجة كمان قولت لها ايه فزقتني على السرير وجريت تقفل الباب بالمفتاح ورفعت الجيبة بتاعتي ونزل الأندر بتاعي وبصت لكسي في شهوة ولحسته لحسة كبيرة من أول خرم طيزي لحد اخر كسي وانا حسيت اني في عالم تاني من المتعة وهي بتلحس في كسي وانا ماسكة في السرير بشد في الملاية من المتعة وبعدين وقفت وقلعت هدومها خالص لحد ما بعت عريانة واكن جسمها قمة في الرقة , وقربت مني وكانت ريحة عرقها تجنن وانا وهي حاضنين بعض بندعك في جسم بعض والشهوة هتجننا لحد ما قعدت على وشي وهي بتترقص وكسها على بقي وريحة عرق كسها وطيزها جننوني وجسمها بيترعش وهي بتجيبهم وانا بجيبهم وانا بدعك كسي وبعدين اترمينا على السرير جنب بعض عريانين دقايق وسمعنا حد بيخبط على الباب فقومت البس بسرعة وهي بترد حاضر يا ماما ثواني , ولبسنا وخرجت وقالت لماماتها انا واحدة صاحبتي معايا وخوفت محمد ييجي ويفتح الباب و يحرجها , واتفقنا بعد اليوم دة اننا نتقابل تاني .
الستات الكبيرة والامهات المحجبات والمنقبات عارف انك محترمه وبنت ناس
بس الرغبه والوحدة محدش يقدر عليهم وعارف انك بتدخلى تتفرجي فى صمت وهدوء علشان مش واثقه فى حد ونفسك تتكلمى وتفضفضى وتطلعى كل اللى جواكى تعالى على الخاص وقولى اسفه بالغلط ونتكلم بكل سرية وثقه
عندي صديقة اسمها سمر معايا جارتي ومعايا في المدرسة من إبتدائي وأكتر واحدة حبيتها من صاحباتي رقيقة وجميلة جداً وملامحها أوروبية عنيها زرقاء و شعرها أصفر , قررت اني لازم اطور علاقتي بيها في يوم كنا مروحين من الدرس الوحيد اللي باخده معاها فقولت لها بقولك ايه ما تيجي نقعد نشرب قهوة في اي كافيه قالت لي طيب عندي فكرة احسن تعالي معايا البيت احسن نذاكر سوا انا زهقانة , قولت لها اوكي واتصلت بماما وبلغتها وهي معارضتش , روحت معاها البيت و كنا العصر وفي شهر 9 اول الدراسة والجو حر ومامتها وباباها نايمين واخوها مش في البيت , فقالت لي انا هاخد دش واجيلك في ثواني قولت لها لأ بصي انا اللي هاخد دش بسرعة قبل ما حد يصحى اشمعنى انتي , ودخلت الحمام واخدت دش وانا مستعجلة خايفة حد يصحى يبقى موقف محرج , وخرجت لقيتها ماسكة موبايلي ومركزة فيه وبتقولي ايه دة يا استاذة , كانت فاتحة فيلم ليزبيان انا منزلاه عندي قولت لها وانا محرجة عادي بقى انا بحب الافلام دي , فقالت لي وانا كمان بصراحة ووشها أحمر من الكسوف , وبعدين قالت لي ببراءة وبشكل طفولي تيجي نجرب , قولت لها وانا مبسوطة فشخ طبعا .
قربت مني ومسكت وشي وباستني من شفايفي بوسة صغيرة جسمي كله اعصابه باظت منها وبعدين مسكت صدري تدعك فيه وانا مسكت طيزها وبعدين قالت لي انا بحب حاجة كمان قولت لها ايه فزقتني على السرير وجريت تقفل الباب بالمفتاح ورفعت الجيبة بتاعتي ونزل الأندر بتاعي وبصت لكسي في شهوة ولحسته لحسة كبيرة من أول خرم طيزي لحد اخر كسي وانا حسيت اني في عالم تاني من المتعة وهي بتلحس في كسي وانا ماسكة في السرير بشد في الملاية من المتعة وبعدين وقفت وقلعت هدومها خالص لحد ما بعت عريانة واكن جسمها قمة في الرقة , وقربت مني وكانت ريحة عرقها تجنن وانا وهي حاضنين بعض بندعك في جسم بعض والشهوة هتجننا لحد ما قعدت على وشي وهي بتترقص وكسها على بقي وريحة عرق كسها وطيزها جننوني وجسمها بيترعش وهي بتجيبهم وانا بجيبهم وانا بدعك كسي وبعدين اترمينا على السرير جنب بعض عريانين دقايق وسمعنا حد بيخبط على الباب فقومت البس بسرعة وهي بترد حاضر يا ماما ثواني , ولبسنا وخرجت وقالت لماماتها انا واحدة صاحبتي معايا وخوفت محمد ييجي ويفتح الباب و يحرجها , واتفقنا بعد اليوم دة اننا نتقابل تاني .
الستات الكبيرة والامهات المحجبات والمنقبات عارف انك محترمه وبنت ناس
بس الرغبه والوحدة محدش يقدر عليهم وعارف انك بتدخلى تتفرجي فى صمت وهدوء علشان مش واثقه فى حد ونفسك تتكلمى وتفضفضى وتطلعى كل اللى جواكى تعالى على الخاص وقولى اسفه بالغلط ونتكلم بكل سرية وثقه