أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
كنت فى سن الرابعة عشر وبدأت أكتشف عالم الجنس السحرى عندما بلغت وأصبح
زبرى ينتصب ويلتهب لرؤية سيقان وأفخاذ وطياز البنات والسيدات وخصوصا حين
نكون على الشاطىء وارى البنات والنساء مرتديات المايوهات البيكينى التى
تظهر بزازهم وطيازهم واجزاء ليست قليلة من اكساسهم المنتفخة والتى يظهر
منها البظر منتصب من الهيجان والأثارة بسبب شمس الصيف الت تسخن اكساسهم على
البحر ، وكنت مقيم بصفة دائمة عند خالى الذى لم ينجب أولاد ذكور فكان هو
وزوجتة يحبوننى ويصرون على بقائى معهم ، وكان لخالى خمس بنات أكبرهم عمرها
17 سنة وأصغرهم 12 سنة فقد كان ينجب بمعدل كل سنة فتاة ، وكانت زوجة خالى
عمرها 40 عاما وكانت أمرأة جميلة جدا ذات قوام ممشوق وأنوثة طاغية ، شعرها
أشقر طويل ينزل الى أسفل طيزها المستديرة الجميلة وبزازها مكتنزة بيضاء
فاتنة ولها شفتان كحبات الكريز وحلمات البزاز كحبات الفراولة على طبق من
القشدة وكانت زوجة خالى فى حالة هياج دائمة وترتدى الملابس العارية التى
تظهر كل مفاتنها وكانت تهوى ارتداء قمصان النوم القصيرة الشفافة بدون ملابس
داخلية فكان كسها وطيزها وبزازها دائما عاريان امامى وكنت لاأشبع من ممارسة
العادة السرية على منظر جسدها العارى الذى يثيرنى بشدة وكانت تحبنى بشدة
ودائما تجلسنى الى جوارها وتلصق جسمها العارى وفخاذها بجسمى وحين تذهب لنوم
القيلولة بعد الغذاء تأخذنى لأنام فى حضنها وتضمنى الى صدرها فأدفن وجهى
بين بزازها وأشم رائحة جسدها التى كانت أجمل من رائحة أى عطر وأضع فخذى بين
فخذيها وألصق زبرى ببطنها وكسها وحين تنعس أخرج زبرى من الشورت وأضعة بين
فخذيها وأقذف لبن زبرى فوق بطنها وحين تستيقظ وتجد لبن زبرى على فخذيها
تضحك وتقول بغنج وشرمطة عملتها تانى وغرقتنى لبن هو انت مش بتتعب من قذف
اللبن فأقول لها أعمل أية هو اللى بينزل لوحدة من سخونة جسمك فتضحك وتقول
لى انت كبرت وبقيت خطر تنام جنبى أنا خايفة أصحى مرة القى زبرك فى كسى ،
وكأنها توحى الى أن أدخل زبرى فى كسها أثناء نومها ، وفى يوم كنا بالمنزل
وحدنا وقالت لى انا حادخل اخد دش ابرد حرارة جسمى من نار الجو ولم تنتظر
حتى تدخل الحمام لتخلع قميص النوم العارى بل خلعتة أمامى وسارت عارية الى
الحمام ودخلت وتركت الباب مفتوح وشاهدتها وهى تدعك جسمها الجميل وبزازها
وكسها بيدها وانا حاتجنن من الأثارة وانتصب زبرى بشدة وهممت أن أمسك زبرى
لأمارس العادة السرية وأقذف على منظر جسدها العارى والماء ينساب فوقة
فيزيدة جمالا وأثارة ، ولكنى وجدتها تنادى على تعالى ادعك لى ظهرى ولم أصدق
نفسى من الفرحة وجريت على الحمام ووقفت أمامى ببزازها البيضاء وحلمات
بزازها الوردية النافرة وكسها الأبيض ذو الشعر ألأشقر الخفيف ورأيت بظر
كسها منتفخ وبارز فأدركت أنها هائجة وكسها يطلب الزبر ، فأمسكت كتفيها بيدى
وبدأت فى دعك جسدها من أعلى ونزلت على بزازها أدعكهم بيدى ألأثنتين وأمسكت
حلمات بزازها بأصابعى أدلكهم فصرخت من النشوة وقالت لى حاسب لحسن كدة
بتهيجنى وقلت لها مانا كمان هايج لازم تهيجى علشان نبقى احنا ألأثنين
هايجين ونزلت الى بطنها وأخذت أدعك بطنها بطريقة دائرية بهدوء وحنان ثم
أنزلت يدى الى كسها وأخذت أدلك كسها بيدى وأدخلت أصبعى بين شفرات كسها
وظليت أدعك شفرات الكس وهى تأن من النشوة ثم أمسكت البظر بأصبعى أدلكة
فصرخت وقالت لا لا حاموت وزاد هذا من هياجى واستمريت فى دعك بظر كسها ووصل
هيجان زبرى الى الذروة كنت مازلت مرتديا الشورت وزبرى يكاد يخرج منة من شدة
تمددة ونظرت الى زبرى وقالت لى ماهذا العمود الذى تحت الشورت وأمسكت زبرى
بيدها وقالت لى كل دة زبر وانت عمرك 14 سنة أمال لما يبقى عمرك 30 حايوصل
لفين وضحكت ، ثم أستدارت وأعطتنى ظهرها وطيزها لأدعكهم وأخذت أدلك ظهرها
ونزلت الى طيزها أدعكها وأدخلت أصبعى فى فتحة طيزها وألأصبع ألأخر فى فتحة
كسها وأخذت أدلك لها فتحة طيزها وكسها فى نفس الوقت وهى تصرخ من النشوة
وزدت من الدعك حتى قالت لى حاخلص حانزل واستارت لى وأعطتنى بزازها وقالت لى
مص بزازى عضهم وكلهم وفعلا أخذت بزازها فى فمى والتهمتهم وأخذت أمص الحلمات
واعض بزازها وامصهم حتى أرتعشت بين يدى وأنزلت ماء كسها ووضعت كفى تحت كسها
وأخذت الماء النازل من كسها ولحستة بفمى ثم أعطيتها لسانى فأخذت تلحسة
وتمصة بشرة وقبلتنى قبلات شديدة من فمى ووضعت لسانى كلة فى فمها وأخذت تمصة
وتعضة وانا أصرخ وزبرى يتمدد ويتمدد حتى أنفجر لبنة تحت الشورت ، ثم مدت
يدها وأنزلت الشورت الى منصف رجلى وركعت على ركبتيها ووضعت زبرى بلبنة فى
فمها تمصة وتلحس بيوضى وتعيد مص زبرى من أسفل ألى أعلى ثم وضعتة كلة داخل
فمها وأخذت تخرجة وتدخلة بلسانها حتى قذفت فى فمها واندفع اللبن كشلال ساخن
فى فمها وعلى وجهها ونزل الى بزازها وهى سعيدة وتضحك وتمص زبرى وتأخذ اللبن
من على بزازها تضعة فى فمها ، ثم نامت على أريكة صغيرة فى الحمام ورفعت رجل
الى أعلى سندتها على مسند ألأريكة وألأخرى فشختها الى الخارج وقالت لى
تعالى الحس لى كسى وعضة وكلة ونزلت الى كسها وأمسكت فخذيها بيدى وفشختهم
اكثر وأدخلت لسانى داخل كسها وأخذت أعض البظر وأأكل الشفرات ونا أدخل لسانى
وأخرجة حتى قذفت فى وجهى وفمى وهى تصرخ ولم أمهلها فرفعت طيزها بيدى وأدخلت
رأس زبرى فى كسها الذى كان لينا من مائها وأخذت أدلك شفرات كسها وبظرها
بزبرى وهى تصرخ أدخلة أدخلو كلة حرام عليك حاتجننى وأنا مستمر فى أغاظتها
ولم أدخل سوى راسة وقلت لها سأزيقك زبرى بالتدريج أولا رأسة وحين أقذف أدخل
نصفة ثم أقذف وبعدها أدخلة كلة ولكنى لم أتحمل من شدة ألأثارة ودفعت زبرى
كلة حتى البيوض فى كسها وأخذت أدخلة وأخرجة بقوة وهى تصرخ وتتأوة من شدة
النشوة ثم قذفنا معا ونزل لبنى مع ماء كسها ودفعت زبرى الى فمها تمص اللبن
النازل وتشربة وتلحس بيوضى وزبرى ولم أتحمل وقذفت مرة أخرى فى فمها وهى
سعيدة وتغنج وتتأوة ثم نزلت الى كسها ووضعتة كلة فى فمى وشربت سائل كسها
الذى كان كأنة عسلا مصفى من شدة الهيجان والنشوة .
وخرجنا من الحمام وهى فى قمة السعادة وقالت لى لم أكن اظن أنك نييك كدة دة
أنت عندك خبرة لمش موجودة عند خالك اللى عمرة 50 سنة أية ياواد الحلاوة دى
أنا عمرى ماحاستغنى عن زبرك ، وعلشان أنت بسطتنى أنت ليك عندى هدية ومفاجئة
حلوة فقلت لها اية هى قالت لى لأ أصبر مش حاينفع أقول لك وألا مش حاتبقى
مفاجئة .
والى اللقاء فى الجزء التالى لأحكى لكم عن المفاجئة التى لم تكن تخطر على
بالى .
الجزء الثاني
بعد أن أنتهينا من نيكة الحمام الرائعة خرجت زوجة خالى عارية من الحمام
واستلقت على السرير تدعك كسها وبزازها وقالت لى كما سبق انا عاملة لك
مفاجئة جميلة بس تعالى دلك لى جسمى ألأول علشان تلين عضلات جسمى المشدودة
من تعب نيكة الحمام لأن النيك على الواقف بيتعب قوى ونامت على بطنها
وأعطتنى زيت التدليك فأخذت أدلك ظهرها وفخاذها وقلبتها على بطنها وأخذت
أدلك بزازها وبطنها وفخاذها من ألأمام وسيقانها وكانت منتشية ومستمتعة
بلمسات يدى على جسدها وهدأ التدليك أعصابها وشعرت بالنعاس فنامت ونمت
جوارها أحضنها وأقبل جسدها وأخذت ألحس جسمها وأعصر زبرى فوق فخاذها وتقلبت
عل جنبها وأعطتنى طيزها فأصبح زبى بين فلقتى طيزها والزيت يساعد زبرى على
ألأنزلاق الى داخل فتحة طيزها فأدخلت رأس زبرى فى الفتحة ببطء وعلى مهل
أخذت أدفعة بهدوء الى داخل طيزها وحين بلغ منتصفة داخل الطيز أشتدت أثارتى
وهيجانى فدفعتة دفعة واحدة داخل الطيز المستديرة البيضاء الجميلة فتنبهت
وصرخت لأ لأ بيوجعنى طيزى ضيقة على زبرك حرام عليك فقلت لها سيبى نفسك
وماتشديش عضلاتك وهو حاينزلق لداخل الطيز لوحدة من غير مجهود وفعلا أمسكت
المخدة وعضت فيها بسنانها وتركتنى أدخلة الى طيزها وكان نومها على الجنب
يساعد فى أنزلاق الزبر الى طيزها وبالتدريج بدأ زبرى يدخل الى اعماق طيزها
وأمسكتها من بطنها ووضعت أصبعى فى كسها أدلكة بصباعى أثناء دخول زبرى وهذا
أثار شهوتها ونشوتها فتركتنى أنيك الطيز وهى مستمتعة وبدأت تتجاوب معى
وتدفع طيزها الى بطنى حتى تساعد زبرى على الدخول أكثر فى أعماق طيزها وبدأت
اشعر بلبن زبرى سيقذف فقلت لها سأقذف لبن زبرى قالت لى دعة يخرج فى طيزى ثم
أعطية لى فى فمى أمصة لك وأنظفة من اللبن فقذفت قذفة شديدة فى طيزها وانسال
اللبن على فخذيها وأخرجت زبرى من فتحة طيزها وقلبتها على ظهرها ونمت فوق
بزازها ووضعت زبرى بين بزازها أدعكة فيهم والتقمت رأس زبرى فى فمها وأخذت
أدعك زبرى بقوة وهى تمص وترضع لبن زبرى حتى قذفت فى فمها مرة أخرى وهى
مستمتعة بشدة وأمسكت زبرى تعصرة بيدها وتلحس طرف رأس زبرى بلسانها وأنا
أصرخ من شدة ألأثارة ، وبعد أن هدأنا قمنا فأحضرت الغذاء وتغدينا ونمنا الى
المساء وحين أستيقظنا وجدنا بناتها قد عادوا من الخارج وأحضروا شريط فيديو
لفيلم أجنبى جلسنا نشاهدة ، حتى حان موعد العشاء فطلبت من بناتها أن يحضروا
العشاء فتعشينا وقالت لى سأعطيك المفاجئة التى وعدتك بها الأن وقالت
لبناتها قوموا غيروا ملابسكم والبسوا قمصان النوم واقعدوا براحتكم فأبن
خالكم مش غريب وفعلا أرتدوا كلهم قمصان نوم عارية وقصيرة وكانوا كلهم بنات
جميلات ومثيرات وأجسادهم فى غاية الجمال والروعة وجلسنا كلنا فى غرفة نومهم
على سرير واحد وقامت زوجة خالى فأحضرت شريط فيديو جنسى وبدأت فى تشغيلة
أمام بناتها وكان الفيلم من أفلام التابو عن أم تتناك من أولادها وتشارك
بناتها فى النيك من أخواتها وحتى أبوهم حضر وخلع ملابسة وبدأ ينيك فى بناتة
مع زوجتة وأولادة وألأم تمارس السحاق مع بناتها وأحضرت ألأم السائق الزنجى
والخادم والخادمةيشاركون فى نيكها هى وبناتها، وكانت مفاجئة لبناتها أن
يروا كل هذا النيك وحجم ألأزبار الضخمة للزنجى والخادم وبدأت ألأثارة تشتد
بالبنات فأخذت كل واحدة تلعب فى كسها من تحت الغطاء ونظرت لى زوجة خالى
بمحن وشرمطة وقالت لى هذة فرصتك تنيك بنات خالك لما تشبع وعاوزاك تشبعهم
نيك وتقطع اكساسهم وطيازهم نيك وفجأة سحبت الغطاء من فوق بناتها فظهرت
أكساسهم عارية وكل واحدة فاشخة فخاذها وتدخل أصبعها فى كس أختها وصرخوا من
المفاجئة حين كشفت أمهم الغطاء عن زبرى المنتصب كالعمود وأخذوا ينظرون
لزبرى بشهوة وشبق فأمسكت زوجة خالى بزبرى ووضعتة فى فمها تمصة وشدت واحدة
منهن وأعطتها زبرى وقالت لها مصى زى أنا مامصيت وبدأت تعلمها طريقة المص
فبدأت بنت خالى تمص زبرى وأمها تدعك لها كسها ثم مدت يدها لبنت أخرى
وأنزلتها على زبرى مع أختها وظلوا يمصون زبرى هم ألأثنتين معا ثم أخذت يد
الثالثة ووضعتها عل كس أختها وقالت لها أدخلى أصبعك فى كس أختك ونيكيها
بصباعك والرابعة جعلتها ترضع بزازها وتمص بزاز أخواتها واشتدت أثارتى
وهيجانى فصرخت لزوجة خالى ارجوكى دخلى زبرى فى كسك فقامت ونامت فوقى وأدخلت
كسها فى زبرى وأخذت تقوم وتنزل على زبرى ثم قامت وأجلست أحدى البنات على
زبرى وكانت بكرا مثل أخواتها وكسها مقفول وضيق فلم يدخل زبرى فية بسهولة
وبدأ كسها يؤلمها ولكن الشهوة تجعلها مصممة على أدخال زبرى فرفعت أمها كسها
من فوق زبرى ووضعت أصبعها فى كس البنت وأخذت تدخلة برفق وتخرجة من كسها
ووضعتها فوقى وأمسكت زبرى بيدها تدعك برأسة فتحة كس بنتها وتدلك البظر
والشفرات حتى سكبت البنت ماء كسها فوق زبرى فأخذت تدخل زبرى فى كس بنتها
الذى لان من ماء الكس حتى دخل رأس زبرى فى كس البنت ثم رفعتها وجعلتها تجلس
فوق زبرى بوضع الفشخ كأنها جالسة على التواليت فساعد هذا على توسيع كسها
وجعلتها تصعد وتنزل فوق زبرى حتى دخل زبرى بالكامل فى الكس وقذفت فى كس بنت
خالى وصرخت من النشوة فأخذت مرات خالى زبرى وأعطتة لأحدى البنات فى فمها
وقالت لها أرضعية ومصى اللبن النازل وأخذت بنت أخرى أنامتها فوق كس أختها
النازف ماء الكس وقالت لها الحسى كس أختك ونظفى عسل الكس الى نازل وأدعكى
كس أختك بلسانك جامد ، ثم علمت بناتها أن تتبادل كل واحدة كس ألأخرى
وبزازها ويمارسون السحاق مع بعضهن ومعها ثم طلبت منى أنيك بنات خالى فى
طيازهم وأحضرت الزيت وظلت تدخل أصبعها فى طياز بناتها توسع فتحات الطيز
وتساعدنى فى أدخال زبرى فى طيازهم حتى نكتهم كلهم فى طيازهم وفتحت أكساسهم
كلهم وغرقتهم لبن زبرى الذى كان يسيل كالبحر فوق السرير من كثرة النيك
وظلينا ننيك حتى الفجر والى أن نزف زبرى دما من كثرة النيك وقمنا كلنا
فاستحممنا ودخلنا ننام .
وهكذا ظلت حياتى مع زوجة خالى وبنات خالى كلها نيك وبدأو يحضرون صديقاتهم
لمشاركتهم النيك معى وكان لايمر يوم بدون أن أنيك زوجة خالى وبناتها أكثلر
من عشر مرات . وعشت فى سعادة مع زوجة خالى الى أن تخرجت من الجامعة وسافرت
للعمل بالخارج وقاومت زوجة خالى سفرى بشدةولكنى أصررت على السفر حتى أستطيع
بدء حياة جديدة
زبرى ينتصب ويلتهب لرؤية سيقان وأفخاذ وطياز البنات والسيدات وخصوصا حين
نكون على الشاطىء وارى البنات والنساء مرتديات المايوهات البيكينى التى
تظهر بزازهم وطيازهم واجزاء ليست قليلة من اكساسهم المنتفخة والتى يظهر
منها البظر منتصب من الهيجان والأثارة بسبب شمس الصيف الت تسخن اكساسهم على
البحر ، وكنت مقيم بصفة دائمة عند خالى الذى لم ينجب أولاد ذكور فكان هو
وزوجتة يحبوننى ويصرون على بقائى معهم ، وكان لخالى خمس بنات أكبرهم عمرها
17 سنة وأصغرهم 12 سنة فقد كان ينجب بمعدل كل سنة فتاة ، وكانت زوجة خالى
عمرها 40 عاما وكانت أمرأة جميلة جدا ذات قوام ممشوق وأنوثة طاغية ، شعرها
أشقر طويل ينزل الى أسفل طيزها المستديرة الجميلة وبزازها مكتنزة بيضاء
فاتنة ولها شفتان كحبات الكريز وحلمات البزاز كحبات الفراولة على طبق من
القشدة وكانت زوجة خالى فى حالة هياج دائمة وترتدى الملابس العارية التى
تظهر كل مفاتنها وكانت تهوى ارتداء قمصان النوم القصيرة الشفافة بدون ملابس
داخلية فكان كسها وطيزها وبزازها دائما عاريان امامى وكنت لاأشبع من ممارسة
العادة السرية على منظر جسدها العارى الذى يثيرنى بشدة وكانت تحبنى بشدة
ودائما تجلسنى الى جوارها وتلصق جسمها العارى وفخاذها بجسمى وحين تذهب لنوم
القيلولة بعد الغذاء تأخذنى لأنام فى حضنها وتضمنى الى صدرها فأدفن وجهى
بين بزازها وأشم رائحة جسدها التى كانت أجمل من رائحة أى عطر وأضع فخذى بين
فخذيها وألصق زبرى ببطنها وكسها وحين تنعس أخرج زبرى من الشورت وأضعة بين
فخذيها وأقذف لبن زبرى فوق بطنها وحين تستيقظ وتجد لبن زبرى على فخذيها
تضحك وتقول بغنج وشرمطة عملتها تانى وغرقتنى لبن هو انت مش بتتعب من قذف
اللبن فأقول لها أعمل أية هو اللى بينزل لوحدة من سخونة جسمك فتضحك وتقول
لى انت كبرت وبقيت خطر تنام جنبى أنا خايفة أصحى مرة القى زبرك فى كسى ،
وكأنها توحى الى أن أدخل زبرى فى كسها أثناء نومها ، وفى يوم كنا بالمنزل
وحدنا وقالت لى انا حادخل اخد دش ابرد حرارة جسمى من نار الجو ولم تنتظر
حتى تدخل الحمام لتخلع قميص النوم العارى بل خلعتة أمامى وسارت عارية الى
الحمام ودخلت وتركت الباب مفتوح وشاهدتها وهى تدعك جسمها الجميل وبزازها
وكسها بيدها وانا حاتجنن من الأثارة وانتصب زبرى بشدة وهممت أن أمسك زبرى
لأمارس العادة السرية وأقذف على منظر جسدها العارى والماء ينساب فوقة
فيزيدة جمالا وأثارة ، ولكنى وجدتها تنادى على تعالى ادعك لى ظهرى ولم أصدق
نفسى من الفرحة وجريت على الحمام ووقفت أمامى ببزازها البيضاء وحلمات
بزازها الوردية النافرة وكسها الأبيض ذو الشعر ألأشقر الخفيف ورأيت بظر
كسها منتفخ وبارز فأدركت أنها هائجة وكسها يطلب الزبر ، فأمسكت كتفيها بيدى
وبدأت فى دعك جسدها من أعلى ونزلت على بزازها أدعكهم بيدى ألأثنتين وأمسكت
حلمات بزازها بأصابعى أدلكهم فصرخت من النشوة وقالت لى حاسب لحسن كدة
بتهيجنى وقلت لها مانا كمان هايج لازم تهيجى علشان نبقى احنا ألأثنين
هايجين ونزلت الى بطنها وأخذت أدعك بطنها بطريقة دائرية بهدوء وحنان ثم
أنزلت يدى الى كسها وأخذت أدلك كسها بيدى وأدخلت أصبعى بين شفرات كسها
وظليت أدعك شفرات الكس وهى تأن من النشوة ثم أمسكت البظر بأصبعى أدلكة
فصرخت وقالت لا لا حاموت وزاد هذا من هياجى واستمريت فى دعك بظر كسها ووصل
هيجان زبرى الى الذروة كنت مازلت مرتديا الشورت وزبرى يكاد يخرج منة من شدة
تمددة ونظرت الى زبرى وقالت لى ماهذا العمود الذى تحت الشورت وأمسكت زبرى
بيدها وقالت لى كل دة زبر وانت عمرك 14 سنة أمال لما يبقى عمرك 30 حايوصل
لفين وضحكت ، ثم أستدارت وأعطتنى ظهرها وطيزها لأدعكهم وأخذت أدلك ظهرها
ونزلت الى طيزها أدعكها وأدخلت أصبعى فى فتحة طيزها وألأصبع ألأخر فى فتحة
كسها وأخذت أدلك لها فتحة طيزها وكسها فى نفس الوقت وهى تصرخ من النشوة
وزدت من الدعك حتى قالت لى حاخلص حانزل واستارت لى وأعطتنى بزازها وقالت لى
مص بزازى عضهم وكلهم وفعلا أخذت بزازها فى فمى والتهمتهم وأخذت أمص الحلمات
واعض بزازها وامصهم حتى أرتعشت بين يدى وأنزلت ماء كسها ووضعت كفى تحت كسها
وأخذت الماء النازل من كسها ولحستة بفمى ثم أعطيتها لسانى فأخذت تلحسة
وتمصة بشرة وقبلتنى قبلات شديدة من فمى ووضعت لسانى كلة فى فمها وأخذت تمصة
وتعضة وانا أصرخ وزبرى يتمدد ويتمدد حتى أنفجر لبنة تحت الشورت ، ثم مدت
يدها وأنزلت الشورت الى منصف رجلى وركعت على ركبتيها ووضعت زبرى بلبنة فى
فمها تمصة وتلحس بيوضى وتعيد مص زبرى من أسفل ألى أعلى ثم وضعتة كلة داخل
فمها وأخذت تخرجة وتدخلة بلسانها حتى قذفت فى فمها واندفع اللبن كشلال ساخن
فى فمها وعلى وجهها ونزل الى بزازها وهى سعيدة وتضحك وتمص زبرى وتأخذ اللبن
من على بزازها تضعة فى فمها ، ثم نامت على أريكة صغيرة فى الحمام ورفعت رجل
الى أعلى سندتها على مسند ألأريكة وألأخرى فشختها الى الخارج وقالت لى
تعالى الحس لى كسى وعضة وكلة ونزلت الى كسها وأمسكت فخذيها بيدى وفشختهم
اكثر وأدخلت لسانى داخل كسها وأخذت أعض البظر وأأكل الشفرات ونا أدخل لسانى
وأخرجة حتى قذفت فى وجهى وفمى وهى تصرخ ولم أمهلها فرفعت طيزها بيدى وأدخلت
رأس زبرى فى كسها الذى كان لينا من مائها وأخذت أدلك شفرات كسها وبظرها
بزبرى وهى تصرخ أدخلة أدخلو كلة حرام عليك حاتجننى وأنا مستمر فى أغاظتها
ولم أدخل سوى راسة وقلت لها سأزيقك زبرى بالتدريج أولا رأسة وحين أقذف أدخل
نصفة ثم أقذف وبعدها أدخلة كلة ولكنى لم أتحمل من شدة ألأثارة ودفعت زبرى
كلة حتى البيوض فى كسها وأخذت أدخلة وأخرجة بقوة وهى تصرخ وتتأوة من شدة
النشوة ثم قذفنا معا ونزل لبنى مع ماء كسها ودفعت زبرى الى فمها تمص اللبن
النازل وتشربة وتلحس بيوضى وزبرى ولم أتحمل وقذفت مرة أخرى فى فمها وهى
سعيدة وتغنج وتتأوة ثم نزلت الى كسها ووضعتة كلة فى فمى وشربت سائل كسها
الذى كان كأنة عسلا مصفى من شدة الهيجان والنشوة .
وخرجنا من الحمام وهى فى قمة السعادة وقالت لى لم أكن اظن أنك نييك كدة دة
أنت عندك خبرة لمش موجودة عند خالك اللى عمرة 50 سنة أية ياواد الحلاوة دى
أنا عمرى ماحاستغنى عن زبرك ، وعلشان أنت بسطتنى أنت ليك عندى هدية ومفاجئة
حلوة فقلت لها اية هى قالت لى لأ أصبر مش حاينفع أقول لك وألا مش حاتبقى
مفاجئة .
والى اللقاء فى الجزء التالى لأحكى لكم عن المفاجئة التى لم تكن تخطر على
بالى .
الجزء الثاني
بعد أن أنتهينا من نيكة الحمام الرائعة خرجت زوجة خالى عارية من الحمام
واستلقت على السرير تدعك كسها وبزازها وقالت لى كما سبق انا عاملة لك
مفاجئة جميلة بس تعالى دلك لى جسمى ألأول علشان تلين عضلات جسمى المشدودة
من تعب نيكة الحمام لأن النيك على الواقف بيتعب قوى ونامت على بطنها
وأعطتنى زيت التدليك فأخذت أدلك ظهرها وفخاذها وقلبتها على بطنها وأخذت
أدلك بزازها وبطنها وفخاذها من ألأمام وسيقانها وكانت منتشية ومستمتعة
بلمسات يدى على جسدها وهدأ التدليك أعصابها وشعرت بالنعاس فنامت ونمت
جوارها أحضنها وأقبل جسدها وأخذت ألحس جسمها وأعصر زبرى فوق فخاذها وتقلبت
عل جنبها وأعطتنى طيزها فأصبح زبى بين فلقتى طيزها والزيت يساعد زبرى على
ألأنزلاق الى داخل فتحة طيزها فأدخلت رأس زبرى فى الفتحة ببطء وعلى مهل
أخذت أدفعة بهدوء الى داخل طيزها وحين بلغ منتصفة داخل الطيز أشتدت أثارتى
وهيجانى فدفعتة دفعة واحدة داخل الطيز المستديرة البيضاء الجميلة فتنبهت
وصرخت لأ لأ بيوجعنى طيزى ضيقة على زبرك حرام عليك فقلت لها سيبى نفسك
وماتشديش عضلاتك وهو حاينزلق لداخل الطيز لوحدة من غير مجهود وفعلا أمسكت
المخدة وعضت فيها بسنانها وتركتنى أدخلة الى طيزها وكان نومها على الجنب
يساعد فى أنزلاق الزبر الى طيزها وبالتدريج بدأ زبرى يدخل الى اعماق طيزها
وأمسكتها من بطنها ووضعت أصبعى فى كسها أدلكة بصباعى أثناء دخول زبرى وهذا
أثار شهوتها ونشوتها فتركتنى أنيك الطيز وهى مستمتعة وبدأت تتجاوب معى
وتدفع طيزها الى بطنى حتى تساعد زبرى على الدخول أكثر فى أعماق طيزها وبدأت
اشعر بلبن زبرى سيقذف فقلت لها سأقذف لبن زبرى قالت لى دعة يخرج فى طيزى ثم
أعطية لى فى فمى أمصة لك وأنظفة من اللبن فقذفت قذفة شديدة فى طيزها وانسال
اللبن على فخذيها وأخرجت زبرى من فتحة طيزها وقلبتها على ظهرها ونمت فوق
بزازها ووضعت زبرى بين بزازها أدعكة فيهم والتقمت رأس زبرى فى فمها وأخذت
أدعك زبرى بقوة وهى تمص وترضع لبن زبرى حتى قذفت فى فمها مرة أخرى وهى
مستمتعة بشدة وأمسكت زبرى تعصرة بيدها وتلحس طرف رأس زبرى بلسانها وأنا
أصرخ من شدة ألأثارة ، وبعد أن هدأنا قمنا فأحضرت الغذاء وتغدينا ونمنا الى
المساء وحين أستيقظنا وجدنا بناتها قد عادوا من الخارج وأحضروا شريط فيديو
لفيلم أجنبى جلسنا نشاهدة ، حتى حان موعد العشاء فطلبت من بناتها أن يحضروا
العشاء فتعشينا وقالت لى سأعطيك المفاجئة التى وعدتك بها الأن وقالت
لبناتها قوموا غيروا ملابسكم والبسوا قمصان النوم واقعدوا براحتكم فأبن
خالكم مش غريب وفعلا أرتدوا كلهم قمصان نوم عارية وقصيرة وكانوا كلهم بنات
جميلات ومثيرات وأجسادهم فى غاية الجمال والروعة وجلسنا كلنا فى غرفة نومهم
على سرير واحد وقامت زوجة خالى فأحضرت شريط فيديو جنسى وبدأت فى تشغيلة
أمام بناتها وكان الفيلم من أفلام التابو عن أم تتناك من أولادها وتشارك
بناتها فى النيك من أخواتها وحتى أبوهم حضر وخلع ملابسة وبدأ ينيك فى بناتة
مع زوجتة وأولادة وألأم تمارس السحاق مع بناتها وأحضرت ألأم السائق الزنجى
والخادم والخادمةيشاركون فى نيكها هى وبناتها، وكانت مفاجئة لبناتها أن
يروا كل هذا النيك وحجم ألأزبار الضخمة للزنجى والخادم وبدأت ألأثارة تشتد
بالبنات فأخذت كل واحدة تلعب فى كسها من تحت الغطاء ونظرت لى زوجة خالى
بمحن وشرمطة وقالت لى هذة فرصتك تنيك بنات خالك لما تشبع وعاوزاك تشبعهم
نيك وتقطع اكساسهم وطيازهم نيك وفجأة سحبت الغطاء من فوق بناتها فظهرت
أكساسهم عارية وكل واحدة فاشخة فخاذها وتدخل أصبعها فى كس أختها وصرخوا من
المفاجئة حين كشفت أمهم الغطاء عن زبرى المنتصب كالعمود وأخذوا ينظرون
لزبرى بشهوة وشبق فأمسكت زوجة خالى بزبرى ووضعتة فى فمها تمصة وشدت واحدة
منهن وأعطتها زبرى وقالت لها مصى زى أنا مامصيت وبدأت تعلمها طريقة المص
فبدأت بنت خالى تمص زبرى وأمها تدعك لها كسها ثم مدت يدها لبنت أخرى
وأنزلتها على زبرى مع أختها وظلوا يمصون زبرى هم ألأثنتين معا ثم أخذت يد
الثالثة ووضعتها عل كس أختها وقالت لها أدخلى أصبعك فى كس أختك ونيكيها
بصباعك والرابعة جعلتها ترضع بزازها وتمص بزاز أخواتها واشتدت أثارتى
وهيجانى فصرخت لزوجة خالى ارجوكى دخلى زبرى فى كسك فقامت ونامت فوقى وأدخلت
كسها فى زبرى وأخذت تقوم وتنزل على زبرى ثم قامت وأجلست أحدى البنات على
زبرى وكانت بكرا مثل أخواتها وكسها مقفول وضيق فلم يدخل زبرى فية بسهولة
وبدأ كسها يؤلمها ولكن الشهوة تجعلها مصممة على أدخال زبرى فرفعت أمها كسها
من فوق زبرى ووضعت أصبعها فى كس البنت وأخذت تدخلة برفق وتخرجة من كسها
ووضعتها فوقى وأمسكت زبرى بيدها تدعك برأسة فتحة كس بنتها وتدلك البظر
والشفرات حتى سكبت البنت ماء كسها فوق زبرى فأخذت تدخل زبرى فى كس بنتها
الذى لان من ماء الكس حتى دخل رأس زبرى فى كس البنت ثم رفعتها وجعلتها تجلس
فوق زبرى بوضع الفشخ كأنها جالسة على التواليت فساعد هذا على توسيع كسها
وجعلتها تصعد وتنزل فوق زبرى حتى دخل زبرى بالكامل فى الكس وقذفت فى كس بنت
خالى وصرخت من النشوة فأخذت مرات خالى زبرى وأعطتة لأحدى البنات فى فمها
وقالت لها أرضعية ومصى اللبن النازل وأخذت بنت أخرى أنامتها فوق كس أختها
النازف ماء الكس وقالت لها الحسى كس أختك ونظفى عسل الكس الى نازل وأدعكى
كس أختك بلسانك جامد ، ثم علمت بناتها أن تتبادل كل واحدة كس ألأخرى
وبزازها ويمارسون السحاق مع بعضهن ومعها ثم طلبت منى أنيك بنات خالى فى
طيازهم وأحضرت الزيت وظلت تدخل أصبعها فى طياز بناتها توسع فتحات الطيز
وتساعدنى فى أدخال زبرى فى طيازهم حتى نكتهم كلهم فى طيازهم وفتحت أكساسهم
كلهم وغرقتهم لبن زبرى الذى كان يسيل كالبحر فوق السرير من كثرة النيك
وظلينا ننيك حتى الفجر والى أن نزف زبرى دما من كثرة النيك وقمنا كلنا
فاستحممنا ودخلنا ننام .
وهكذا ظلت حياتى مع زوجة خالى وبنات خالى كلها نيك وبدأو يحضرون صديقاتهم
لمشاركتهم النيك معى وكان لايمر يوم بدون أن أنيك زوجة خالى وبناتها أكثلر
من عشر مرات . وعشت فى سعادة مع زوجة خالى الى أن تخرجت من الجامعة وسافرت
للعمل بالخارج وقاومت زوجة خالى سفرى بشدةولكنى أصررت على السفر حتى أستطيع
بدء حياة جديدة