الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها
بنات عمي الثلاثه وانا
أهلا انا هاني اسكن في دوله محافظة حاولت التعرف على فتيات وممارسة الجنس لكن لاجدوى هذا صعب في البلد حاولت جاهدا وفي النهاية وجدت أن العادة السرية أو الزواج هي الحل الزواج صعب حيث من العادات اللعينه ان الشباب لايتزوجون إلا فوق العشرينات وبمابلغ هائلة فقررت عمل العادة السرية وكنت اسكن في قصر ضخم يوجد فيه كل اعمامي وزواجاتهم وأولادهم وكان ابي وأخوانه حريصين على عدم اختلاط الفتيات بالشباب بعد بلوغهم سن الرابعة عشر وأنا الأن في سن الثامنة عشر ولم أرى بنات عمي جواهر وهيفاء وهبة آآآآآآآآآه كانت لي ذكريات جميلة معهم كنا ننام مع بعضنا في غرفة واحده حيث كنا صغار ولا نعرف لذة الجنس كنا نحاول ان نفعل مانسمع ولكن مجرد لعب ***** وبراءة ولا نشعر باللذة حيث لم نبلغ بعد كنا لانفعل ذلك كثيرا ولكن تلك العادات اللعينه فرقت بيننا ولم أعد اراهم إلا أبدا فلقد كانوا في غرف بعيدة من غرفنا ولم نكن نستطيع إلا سماع اصواتهم الناعمة .وذات يوم ذهب جميع الأهل إلا إحدى الحفلات فقررت الذهاب إلا غرفة جواهر وترك رساله لها اعبر فيها عن شوقي واذكرها بما كنت نفعل في الماضي وترك لها رقم هاتفي المحمول ذهبت الى غرفتها حيث كانت مشتركة بينها وبين هبة وسقطت عيني على ألبوم صور لها وفتحته وإذا صورها هي وهبة وهيفا كانت هيفا اجملهم ولكن كنت احب هبه ياإلهي كم تغيروا فقد برزت نهودهم مأروعها فلم تكن صغيرة ولا كبيرة وكانت مشدوده آآآآآه لو أحصل عليها كانت هذي الصور في مصورة في نففس الغرفة وفتحت البوم صور آخر فإذا بهم عاريين تماما كما ولدهم امهم يمارسون الجنس وبدا على وجههم مدى استمتاعهم بذلك واخذت بعض الثور لأجلخ عليها وذهبت إلا سلة الملابس المستخدمة التي بحاجة للغسل وشممتها ماأجمل رائحتها لقد كانت لطيفة وتغيرت تماما ورأيت البكيني وأخذت الكلسيون وشممته يالروعة رائحة كسها كانت جميلة وكم تمنيت مثله كانت فيه بعض الشعرات وكثير من الأفرازات الناشفة وأعتقد انها تهيجت كثيرا عند لبسها له كتبت لها رسالة ووضعتها على طاولتها وذكرتها هي وهبه بشوقي لهما وذكرتها بالحركات الجنسية التي كنا نعملها من قبل وأني رأيت تلك الصور وروعتك وقلت لها الساعة الثانية في منتصف الليل في الحديقة. وفي الساعة الثانية اتت إلي وكنت في أحر الشوق لها كانت مبتسمة يالروعتها كنت انا جالس على الكرسي امام الطاولة بجانب المسبح في الحديقة جلست بجانبي كانت تلبس قميص شفاف بدون ملابس داخلية حاولت ان المسها لكن لم استطع فلقد كنت مرتبكا حاولت الأقتراب منها ووضعت يدي على فخذها واستجابت بسرعة حيث حيث رفعت قميصها آآآآآآآآآآه ياله من كس رفعتها ووضعتها على الطاوله وكات سروالي يتمزق من زبي المشتاف وبدأت الحس ذلك الكس الرائع بدأت كسها يترطب من ويملأ وجهي فقد كنت ألعقه بشراهه كانت تصرخ وتتأوه من اللذه حاولت إبعاد رأسي عنها لتخفف من تلك الإثارة ابعدته ونزعت ذاك القميص ورمته وانا نزعت سروالي وبدأت الحس نهديها كالطفل كانت تحاول ان تخفف من آهاتها خوفا أن يسمعها أحد وتصرخ صرخات مكبوته ذهبنا إلى فرشة بجانب المسبح وانبطحت على جنبي وهي أيضا بجانبي وتبادلنا القبل الحارة فلقد كن العق بشراهه ذلك اللسان اللذيذ نسيت كل كلمات الغرام فلم اتذكر إلى كلمة واحدة هي ((أحبك,أحبك)) كنت أكررها بإستمرار وأنا مغمض عيني جلسنا على ذلك حوالي عشر دقائق وهي صامته لم تتكلم بأي كلمة فقد كان نفسها سريع ودقات قلبها اسمعها وأنا العق نهديها الصغيرين كانتا بحجو البرتقال مشدوتان وحلماته زهريتان ماأروعهما وفجأة قامت وبدأت تمص زبي بشراهه فكدت أقذف ولم أكن اريد القذف الأن فحاولت التخلص منها وحاولت أن اهداء قليلا من تلك الأثارة فلما هدأت قليلا قالت لي ارجوك أدخل زبي انا اريده انا يخترق جوفي أنا بحاجة إليه منذ زمن فقلت لها انسيت انك عذراء قالت لايهم اريده فقط أريد أن استمتع في شبابي كانت كلماتها مشجعة لي فحاولت إدخاله لكنه ضيق للغاية وبدأت تصرخ وهي تقول ادخله ادخله ........ فقلت لكن جواهر... قاطعتني وقالت انا اريده هيا فحاولت مجددا كانت تصرخ صرخات مكبوته وعجزت عن ذلك كنت لاأريد ان استخدم العنف فهي المرة الأولى وحاولت أن ارطبه وبدأت العقة وهي تتلوى من الأثارة وتقول ((آآآه آآه أحبك هاني كم أحبك هيا ادخله)).. فلما افرزت تلك الأفرازات التي رطبت كسها وجعلته طريا للغاية وضعت رأس زبي على كسها وبدأت احركه بشكل دائري وهي تتلوى فأدخلت رأسة فدفعت هي بنفسها تريد المزيد وهي مغمضة عينيها أدخلته بسرعة في كسها صرخت صرخة مكبوته وسكت لمدة ثلاث دقائق وبدون حركه كان زبي بالكامل في كسها وكانت تتنفس بسرعة والعرق في جبينها ولك اتحرك حيث كنت مغمض عيناي فلقد كان شعور جميل لم أجرب مثله في حياتي كان كسها دافئ وطري من الداخل كان على جميع زبي ذلك الدفء كنت اريد منها الأشارة للأستمرار فقالت هيا حركه فبدأت احركه ببطء وهي تتأوه من الألم مع الأستمتاع أيضا اخرجت زبي فقد كان فيه ددمم لأني فضيت ذلك الغشاء اللعين الذي طالما حرمنا وحرمها من المتعة نظفته ونظفت كسها وأدخلت زبي بدزن أي معكرات أو شي يقف في طريق فلقك كانت على ظهرها وعلى طيزها وسادة قد رفعت حوضها تجاه زبي وأنا بين ساقيها وقد جلست على ركبتاي ,, وبدأت بالأسراع بالتدريج كنت اسمه صوت فخذياي وهو يصتدم بطيزها اللذي كان يهتر وقد امسكت به لأجذب جسمها نحوي ,, وكان نهديها يرتجان بعنف من وتركت طيزها ومسكت نهديها وبدأت أمسح عليها بشكل دائري وصرخت صرختان من لأننها ارتعشت وبعدها بثواني اخرجت زبي لأطلق تلك القذيفة من المني بين نهديها وعلى كسها وكل انحاء جسمها الرائع...
بدأت انفاسنا تبطىء بالتدريج فقد ونحن نقبل بعضنا قبلات بسيطه قبلتني من جميع انحاء جسمي وأنا كذالك قبلتا من جميع انحاء جسمها وخاصة الكس الملىء بالشعر الناعم كان وجهها أحمر من لذة الجنس ولشدة بياضها جلسنا على هذه القبلات مدة ليست بالقصيرة ذهبت أنا ولبست شور السباحة وبدأت اسبح في المسبح حيث هي لازالت على ظهرها تدهن جسمها بالمني ونهداها ومن ثم تلحس يديها الناعمتين قامت هي وأحضرت الصابون وجلست معي في المسبح تنظف نفسها من المني وساعدتها في ذلك وفي اثنا السباحة قلت لها هل تمارسين الجنس مع هبة وهيفا حاولت الأنكار في البداية لأنها وعدتهم بألا تقول لأحد ولكني قلت لها بأني رأيت الصور فقالت نعم ولكن لاتقل لهما بأني انا الذي قلت لك قلت كيف ومتى بدأتوا قالت البداية فلم جنسي احضرته من احدى صديقاتي وكم تمنينا الرجال ولكن هذا المجتمع اللعين يمنع من ذلك قلت لها أريد ان انيك هيفا حيث انها جميله ونهداها كبيرين للغاية بالنسبة لسنها فقد كانت في الخامسة عشر ابستسمت وقالت أحاول وقلت لها وأيضا هبة اريدكم انتم الثلاثة غدا في هذا المكان الساعة الثانية قالت حسنا ولبست ثيابها وذهبت إلى غرفتها مسرعة لأن الشمس أشرقت والخادمات يصين من النوم هذا الوقت فخفت أن ترانا أحداهن وكنت في غاية الفرح وفجأة وبلا سابق إنذار.....ظهرت أمامي الخادمة لوليتا فلبينية الجنسية وهي تبتسم بخبث وأنا في المسبح وقالت( أنا في شوف كل حاجة أنت في سوي ) كنت خائف ان تخبر والدي أو والدتي فتكون هناك مشكلة فصلحت نفسي لم أهتم لذلك ودأت اهددها قلت لو تخبري أحدا بما حدث سوف أقتلك وابتسمت بخبث وقالت (تعال غرفه أنا) وذهبت وخرجت من المسبح وذهبت ولبست ملابس وذهبت إلا غرفتها وفجأة هاجمتني بكل وبدأت تخلع سروالي بخبرة وبدأت تلعق ذاك القضيب بشراهه وقد انتصب انتصابا شديدا وأعتقد انه وصل إلى حلقها فبدأت تتعرى أمامي بجسمها النحبل الصغير وشعرها الناعم الكثيف الأسود ونهداها الصغيرين اللذان لايكادان يظهران وشعر كسها الكثيف الناعم وكسها الضيق الذي يمكث بين فخذيها الصغيرين الناعمين طبعا لاأحتاج أن أشرح لكم تفاصيل أشكال نساء شرق آسيا بشكلهن المميز الذي ذكرته لكم ... كانت سريعة الحركة وممحونه زيادة لأنها منذ أتت لهذا البلد لم يدخل كسها زب طبيعي وهاهو أمامها هذا الزب العربي الحامي المحروم يتعطش لمعانقة كسها الذي لم يجرب ذلك الزب من قبل . فبدأت الحس كسها وألعقة لعقا كاني سوف آكله وبدأت هي تصدر الأهات لقد كان ذو طعب مميز ذلك الكس الشرق أسيوي ولذيذ لكنه لم يكن ألذ من الكس العربي الذي جربته قبل ذلك ومن ثم انتقلت إلى الى نهديها الصغيرين رغم أنها في حوالي الثامنة والعشرين من عمرها ومن ثم تبادلنا بعض القبل على عجل وبعدها قالت لي اريدك ان تنام على ظهرك وتبقي زبك شامخا لفوق فجلست عليه بخبرة متناهية وادخلته بكل سهولة وسلاسة وبدأت ترتفع وتنزل وكان طيزها الصغير يصتدم فيني ويصدر صوتا رائعا ومن ثم بدأت تدور وزبي مازال في كسها الدافىء فقمت انا زبي لايزال في كسها وحملتها وبدأت امشي في الغرفة ونحن نضحك كانت تهتز بخبرة نعم لقد كان لديها خبره بالجنس وبكل أوضاعة والأماكن المثيرة في الجسم وفي القبلات وغيرها ومن ثم جلست على الكرسي وساقاه ممدوتان للأمام وجها مقابل وجهي وبطنها في بطني وزبي لايزال في كسها تبادلنا القبل البسطية وبدأت احركها فقد ارتعشت أكثر من مرة وبدأ سائل كسها يتقطر للخارج وعندما اردت ان أخرج المني وقبل أن اقول شيئا وقبل أن احاول اخراج زبي وابعادها ابتعدت هي من دون أقول لها شيئا كل ذلك لخبرتها لقد عرفت ذلك من تعابير وجهي وجلست على ركبتيها وأنا ماأزال جالسا على الكرسي ووضعت شفتيها على زبي وقذفت في فمها وبدأت تبتلعة وتمسح زبي من الأسفل للأعلى حتى تخرج كل المني الباقي وتتلذذ به عندها استرخت كل عضلات جسمي ونمت على السرير على جنبي وهي ايضا بجانبي ولففت ذراعي حولها وقبلتها قبله طويلة ومصصت لسانها وهي كذالك وقلت لها اني غدا الساعة الثانية في منتصف الليل سوف انيك جواهر وهيفا وهبة في الحديقة بجانب المسبح واريدك ان تكوني هناك كي تعلميننا أفضل الحركات والطرق للنيك مع الطيز وبين النهود والمص وال. فوافقت بلا تردد وبينما نحن على هذا الحال إذا بأحد يفتح الباب ولكنه كان مقفلا وبدأ الباب يطرق بقوة فقمت بسرعة وأحاول أن أجمع أفكاري وأهديء من أمري وسمعت صوت عمتي سماح تقول ((لوليتا افتحي يله ليه اليوم ماقمتي مبكرة ليش التأخير)) صعدت فوق الدولاب وعندما رأت لوليتا كل شي تمام صلحت نفسها توها قايمة من النوم وفتحت الباب وأثنا فتحها للباب نظرت وإذا سروالي القصير نست أن ألبسه بدأت دقات قلبي تتسارع .. قالت :عمتي سماح ليه توك تقومي قالتها :معليش ماما أنا تعبان قالت: خلاص يله انزلي صلحي الفطور ... وذهبت عندها أخذت نفسا عميقا وارتحت ونزلت وذهبت لغرفتي بعد ان طبعت على كس لوليتا قبله وذهبت لغرفتي واستحميت ومن ثم نمت حتى العصر وقمت وكانت الساعات تمش ببطىء كنت أنتظر الساعة الثانية بفارغ الصبر كان يوما طويل وفي الساعة الثانية جلست انتظر ثم اتت هيفا وجواهر وهبة كانت هيفا وهبه على استحيا كانن مبتسمات وينظن إلي كان من الواضح انهن لم يلبسن ملابس داخلية جلسنا وتكلمنا شوي وعبرت لهم حبي لهم وقالت لهم جواهر وش صار بيننا أمس وعبرت لهم عن اللذه اللي احست فيها لاحظت هبة بدأت تلمس كسها وتفركه وتتدلكه وبعد دقائق بد أت هيفا أيضا قلت قمت أنا وقبلت جواهر من شفتيها قبله خفيفة احسست بشي ناعم على زبي يتحسسه فإذا بها هيفا ومن ثم على طيزي وإذا بها هبه حملت هيفا وذهبت إلا الفرشة بجانب المسبح وكشفت هيفا عن نهديها كانن كبيرات جدا ومشدودات بدأت الحسهما وفي أثناء ذلك جاءت الخادمة لوليتا وإذا بهن يفزعن وهدأت من روعتهن وقلت لهم القصة ومن ثم قالت لوليتا لهبه اذهبي ومصي زب هاني وبدأت لوليتا تعلمها كيف تمصه وفعلت هبه وبدأت تلعق بشهوه وأنا مازلت الحس نهود هيفا بينما بدأت لوليتا وجواهر بممارسة الجنس مع بعضهما ومن ثم بدأت العق لهيفا كسها وبدأت تصرخ من اللذة وتطلب المزيد وقالت لي اريد ان تدخل زبك فرفضت ذلك لأنها عذرا ولم أكن أريد أن افتحهن كلهن وأتحمل مسؤليتهن فقلت انتي اريد ان انيك مع طيزك أو نهديك قالت اريد مع نهداي ولكن أريد مع كسي رفضت وقلت دعي ذلك لزوجك في المستقبل ووضعت بعض الزيت بيت نهداها وأدخلته بينهن لقد كانا كبيرين وجميلين تفاعلت معي وبدأت تتأوه وهبه مازالت تمص وتمص تركت هيفا وأوكلت لها مهمت المص قلت لهبه أريد أن انيكك مع طيزك وافقت بسرعة وقالت هذا حلمي منذ زمن فلن يكون أمامك أي معكرات تدربت عليه منذ زمن وكنت ادخل الزب الصناعي فيه وكنت أجد اجمل مما أجد في كسي وما ينقصني إلا زب طبيعي يدخل فيه فرحت لذلك ووضعت بعض الزيت ليهئ الجو وأدخلته وبدأت بتحريكة وهي تتأوه من اللذة وتطلب المزيد بينما كانت تتبادل القبل هي وهيفا وعندها انتقلت إلى هيفا وبدأت الحس كسها وهي تتلوى حتى ارتعشت إلى وأخرجت أفرازات كثيرة من كسها وذهبت هي في المسبح ورجعت إلا هبه واستمريت معها حتى ارتعشت وقذفت في طيزها في وقت واحد وبعد ذلك بقليل ذهبنا إلى المسبح نتبادل القبل أنا وهيفا وهبه وبد عشر دقائق أتت لوليتا وجواهر ووجهن محمر من إثارة الجنس حيث كان كس جواهر غاية في الحمرة وجلسنا في المسبح وبدأت لوليتا تعلمنا أوضاع الجنس وأفضل الطرق التي تريح الطرفين وكل شي سبحنا ولعبنا في المسبح حيث كنت اتنقل بين الفتيات أقبل هذي مره وهذي مرة نتبادل القبل ونتحسس الأعضاء الجنسية وقبل الشروق ودعتهم وضللنا على ذلك كلما أرد طيز استدعيت هبة وكلما أردت نهود استدعيت هيفا وكلما أردت كس وضيق أستدعيت جواهر وكلما أردت كس وخبرة أستدعيت لوليتا وكل هذا في 48ساعة تعرفت على كل الفتيات بعد أن كنت لاأعرف ولا واحدة ومازلت على هذي الحال وقد تزوجت جواهر وطافت على زوجها ولوليتا سافرت وما عندي إلا هيفا وهبة نمارس الجنس بشكل شبه يومي وكل يوم نستمتع فيه أكثر من قبلة وأنا الأن فتحت كس هيفا بعد زواج جواهر وهذه حال حياتي ولا أفكر سوى في الجنس فهن متعة الحياة وشكرا