الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
بنات عمي الثلاثه وانا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="fahde" data-source="post: 15028"><p><h2>الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها</h2><p></p><h2 style="text-align: center">بنات عمي الثلاثه وانا</h2><h2>أهلا انا هاني اسكن في دوله محافظة حاولت التعرف على فتيات وممارسة الجنس لكن لاجدوى هذا صعب في البلد حاولت جاهدا وفي النهاية وجدت أن العادة السرية أو الزواج هي الحل الزواج صعب حيث من العادات اللعينه ان الشباب لايتزوجون إلا فوق العشرينات وبمابلغ هائلة فقررت عمل العادة السرية وكنت اسكن في قصر ضخم يوجد فيه كل اعمامي وزواجاتهم وأولادهم وكان ابي وأخوانه حريصين على عدم اختلاط الفتيات بالشباب بعد بلوغهم سن الرابعة عشر وأنا الأن في سن الثامنة عشر ولم أرى بنات عمي جواهر وهيفاء وهبة آآآآآآآآآه كانت لي ذكريات جميلة معهم كنا ننام مع بعضنا في غرفة واحده حيث كنا صغار ولا نعرف لذة الجنس كنا نحاول ان نفعل مانسمع ولكن مجرد لعب ***** وبراءة ولا نشعر باللذة حيث لم نبلغ بعد كنا لانفعل ذلك كثيرا ولكن تلك العادات اللعينه فرقت بيننا ولم أعد اراهم إلا أبدا فلقد كانوا في غرف بعيدة من غرفنا ولم نكن نستطيع إلا سماع اصواتهم الناعمة .وذات يوم ذهب جميع الأهل إلا إحدى الحفلات فقررت الذهاب إلا غرفة جواهر وترك رساله لها اعبر فيها عن شوقي واذكرها بما كنت نفعل في الماضي وترك لها رقم هاتفي المحمول ذهبت الى غرفتها حيث كانت مشتركة بينها وبين هبة وسقطت عيني على ألبوم صور لها وفتحته وإذا صورها هي وهبة وهيفا كانت هيفا اجملهم ولكن كنت احب هبه ياإلهي كم تغيروا فقد برزت نهودهم مأروعها فلم تكن صغيرة ولا كبيرة وكانت مشدوده آآآآآه لو أحصل عليها كانت هذي الصور في مصورة في نففس الغرفة وفتحت البوم صور آخر فإذا بهم عاريين تماما كما ولدهم امهم يمارسون الجنس وبدا على وجههم مدى استمتاعهم بذلك واخذت بعض الثور لأجلخ عليها وذهبت إلا سلة الملابس المستخدمة التي بحاجة للغسل وشممتها ماأجمل رائحتها لقد كانت لطيفة وتغيرت تماما ورأيت البكيني وأخذت الكلسيون وشممته يالروعة رائحة كسها كانت جميلة وكم تمنيت مثله كانت فيه بعض الشعرات وكثير من الأفرازات الناشفة وأعتقد انها تهيجت كثيرا عند لبسها له كتبت لها رسالة ووضعتها على طاولتها وذكرتها هي وهبه بشوقي لهما وذكرتها بالحركات الجنسية التي كنا نعملها من قبل وأني رأيت تلك الصور وروعتك وقلت لها الساعة الثانية في منتصف الليل في الحديقة. وفي الساعة الثانية اتت إلي وكنت في أحر الشوق لها كانت مبتسمة يالروعتها كنت انا جالس على الكرسي امام الطاولة بجانب المسبح في الحديقة جلست بجانبي كانت تلبس قميص شفاف بدون ملابس داخلية حاولت ان المسها لكن لم استطع فلقد كنت مرتبكا حاولت الأقتراب منها ووضعت يدي على فخذها واستجابت بسرعة حيث حيث رفعت قميصها آآآآآآآآآآه ياله من كس رفعتها ووضعتها على الطاوله وكات سروالي يتمزق من زبي المشتاف وبدأت الحس ذلك الكس الرائع بدأت كسها يترطب من ويملأ وجهي فقد كنت ألعقه بشراهه كانت تصرخ وتتأوه من اللذه حاولت إبعاد رأسي عنها لتخفف من تلك الإثارة ابعدته ونزعت ذاك القميص ورمته وانا نزعت سروالي وبدأت الحس نهديها كالطفل كانت تحاول ان تخفف من آهاتها خوفا أن يسمعها أحد وتصرخ صرخات مكبوته ذهبنا إلى فرشة بجانب المسبح وانبطحت على جنبي وهي أيضا بجانبي وتبادلنا القبل الحارة فلقد كن العق بشراهه ذلك اللسان اللذيذ نسيت كل كلمات الغرام فلم اتذكر إلى كلمة واحدة هي ((أحبك,أحبك)) كنت أكررها بإستمرار وأنا مغمض عيني جلسنا على ذلك حوالي عشر دقائق وهي صامته لم تتكلم بأي كلمة فقد كان نفسها سريع ودقات قلبها اسمعها وأنا العق نهديها الصغيرين كانتا بحجو البرتقال مشدوتان وحلماته زهريتان ماأروعهما وفجأة قامت وبدأت تمص زبي بشراهه فكدت أقذف ولم أكن اريد القذف الأن فحاولت التخلص منها وحاولت أن اهداء قليلا من تلك الأثارة فلما هدأت قليلا قالت لي ارجوك أدخل زبي انا اريده انا يخترق جوفي أنا بحاجة إليه منذ زمن فقلت لها انسيت انك عذراء قالت لايهم اريده فقط أريد أن استمتع في شبابي كانت كلماتها مشجعة لي فحاولت إدخاله لكنه ضيق للغاية وبدأت تصرخ وهي تقول ادخله ادخله ........ فقلت لكن جواهر... قاطعتني وقالت انا اريده هيا فحاولت مجددا كانت تصرخ صرخات مكبوته وعجزت عن ذلك كنت لاأريد ان استخدم العنف فهي المرة الأولى وحاولت أن ارطبه وبدأت العقة وهي تتلوى من الأثارة وتقول ((آآآه آآه أحبك هاني كم أحبك هيا ادخله)).. فلما افرزت تلك الأفرازات التي رطبت كسها وجعلته طريا للغاية وضعت رأس زبي على كسها وبدأت احركه بشكل دائري وهي تتلوى فأدخلت رأسة فدفعت هي بنفسها تريد المزيد وهي مغمضة عينيها أدخلته بسرعة في كسها صرخت صرخة مكبوته وسكت لمدة ثلاث دقائق وبدون حركه كان زبي بالكامل في كسها وكانت تتنفس بسرعة والعرق في جبينها ولك اتحرك حيث كنت مغمض عيناي فلقد كان شعور جميل لم أجرب مثله في حياتي كان كسها دافئ وطري من الداخل كان على جميع زبي ذلك الدفء كنت اريد منها الأشارة للأستمرار فقالت هيا حركه فبدأت احركه ببطء وهي تتأوه من الألم مع الأستمتاع أيضا اخرجت زبي فقد كان فيه ددمم لأني فضيت ذلك الغشاء اللعين الذي طالما حرمنا وحرمها من المتعة نظفته ونظفت كسها وأدخلت زبي بدزن أي معكرات أو شي يقف في طريق فلقك كانت على ظهرها وعلى طيزها وسادة قد رفعت حوضها تجاه زبي وأنا بين ساقيها وقد جلست على ركبتاي ,, وبدأت بالأسراع بالتدريج كنت اسمه صوت فخذياي وهو يصتدم بطيزها اللذي كان يهتر وقد امسكت به لأجذب جسمها نحوي ,, وكان نهديها يرتجان بعنف من وتركت طيزها ومسكت نهديها وبدأت أمسح عليها بشكل دائري وصرخت صرختان من لأننها ارتعشت وبعدها بثواني اخرجت زبي لأطلق تلك القذيفة من المني بين نهديها وعلى كسها وكل انحاء جسمها الرائع... </h2><h2 style="text-align: center">باقى القصه اسفل</h2><h2></h2></blockquote><p></p>
[QUOTE="fahde, post: 15028"] [HEADING=1]الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها[/HEADING] [HEADING=1][CENTER]بنات عمي الثلاثه وانا[/CENTER][/HEADING] [HEADING=1]أهلا انا هاني اسكن في دوله محافظة حاولت التعرف على فتيات وممارسة الجنس لكن لاجدوى هذا صعب في البلد حاولت جاهدا وفي النهاية وجدت أن العادة السرية أو الزواج هي الحل الزواج صعب حيث من العادات اللعينه ان الشباب لايتزوجون إلا فوق العشرينات وبمابلغ هائلة فقررت عمل العادة السرية وكنت اسكن في قصر ضخم يوجد فيه كل اعمامي وزواجاتهم وأولادهم وكان ابي وأخوانه حريصين على عدم اختلاط الفتيات بالشباب بعد بلوغهم سن الرابعة عشر وأنا الأن في سن الثامنة عشر ولم أرى بنات عمي جواهر وهيفاء وهبة آآآآآآآآآه كانت لي ذكريات جميلة معهم كنا ننام مع بعضنا في غرفة واحده حيث كنا صغار ولا نعرف لذة الجنس كنا نحاول ان نفعل مانسمع ولكن مجرد لعب ***** وبراءة ولا نشعر باللذة حيث لم نبلغ بعد كنا لانفعل ذلك كثيرا ولكن تلك العادات اللعينه فرقت بيننا ولم أعد اراهم إلا أبدا فلقد كانوا في غرف بعيدة من غرفنا ولم نكن نستطيع إلا سماع اصواتهم الناعمة .وذات يوم ذهب جميع الأهل إلا إحدى الحفلات فقررت الذهاب إلا غرفة جواهر وترك رساله لها اعبر فيها عن شوقي واذكرها بما كنت نفعل في الماضي وترك لها رقم هاتفي المحمول ذهبت الى غرفتها حيث كانت مشتركة بينها وبين هبة وسقطت عيني على ألبوم صور لها وفتحته وإذا صورها هي وهبة وهيفا كانت هيفا اجملهم ولكن كنت احب هبه ياإلهي كم تغيروا فقد برزت نهودهم مأروعها فلم تكن صغيرة ولا كبيرة وكانت مشدوده آآآآآه لو أحصل عليها كانت هذي الصور في مصورة في نففس الغرفة وفتحت البوم صور آخر فإذا بهم عاريين تماما كما ولدهم امهم يمارسون الجنس وبدا على وجههم مدى استمتاعهم بذلك واخذت بعض الثور لأجلخ عليها وذهبت إلا سلة الملابس المستخدمة التي بحاجة للغسل وشممتها ماأجمل رائحتها لقد كانت لطيفة وتغيرت تماما ورأيت البكيني وأخذت الكلسيون وشممته يالروعة رائحة كسها كانت جميلة وكم تمنيت مثله كانت فيه بعض الشعرات وكثير من الأفرازات الناشفة وأعتقد انها تهيجت كثيرا عند لبسها له كتبت لها رسالة ووضعتها على طاولتها وذكرتها هي وهبه بشوقي لهما وذكرتها بالحركات الجنسية التي كنا نعملها من قبل وأني رأيت تلك الصور وروعتك وقلت لها الساعة الثانية في منتصف الليل في الحديقة. وفي الساعة الثانية اتت إلي وكنت في أحر الشوق لها كانت مبتسمة يالروعتها كنت انا جالس على الكرسي امام الطاولة بجانب المسبح في الحديقة جلست بجانبي كانت تلبس قميص شفاف بدون ملابس داخلية حاولت ان المسها لكن لم استطع فلقد كنت مرتبكا حاولت الأقتراب منها ووضعت يدي على فخذها واستجابت بسرعة حيث حيث رفعت قميصها آآآآآآآآآآه ياله من كس رفعتها ووضعتها على الطاوله وكات سروالي يتمزق من زبي المشتاف وبدأت الحس ذلك الكس الرائع بدأت كسها يترطب من ويملأ وجهي فقد كنت ألعقه بشراهه كانت تصرخ وتتأوه من اللذه حاولت إبعاد رأسي عنها لتخفف من تلك الإثارة ابعدته ونزعت ذاك القميص ورمته وانا نزعت سروالي وبدأت الحس نهديها كالطفل كانت تحاول ان تخفف من آهاتها خوفا أن يسمعها أحد وتصرخ صرخات مكبوته ذهبنا إلى فرشة بجانب المسبح وانبطحت على جنبي وهي أيضا بجانبي وتبادلنا القبل الحارة فلقد كن العق بشراهه ذلك اللسان اللذيذ نسيت كل كلمات الغرام فلم اتذكر إلى كلمة واحدة هي ((أحبك,أحبك)) كنت أكررها بإستمرار وأنا مغمض عيني جلسنا على ذلك حوالي عشر دقائق وهي صامته لم تتكلم بأي كلمة فقد كان نفسها سريع ودقات قلبها اسمعها وأنا العق نهديها الصغيرين كانتا بحجو البرتقال مشدوتان وحلماته زهريتان ماأروعهما وفجأة قامت وبدأت تمص زبي بشراهه فكدت أقذف ولم أكن اريد القذف الأن فحاولت التخلص منها وحاولت أن اهداء قليلا من تلك الأثارة فلما هدأت قليلا قالت لي ارجوك أدخل زبي انا اريده انا يخترق جوفي أنا بحاجة إليه منذ زمن فقلت لها انسيت انك عذراء قالت لايهم اريده فقط أريد أن استمتع في شبابي كانت كلماتها مشجعة لي فحاولت إدخاله لكنه ضيق للغاية وبدأت تصرخ وهي تقول ادخله ادخله ........ فقلت لكن جواهر... قاطعتني وقالت انا اريده هيا فحاولت مجددا كانت تصرخ صرخات مكبوته وعجزت عن ذلك كنت لاأريد ان استخدم العنف فهي المرة الأولى وحاولت أن ارطبه وبدأت العقة وهي تتلوى من الأثارة وتقول ((آآآه آآه أحبك هاني كم أحبك هيا ادخله)).. فلما افرزت تلك الأفرازات التي رطبت كسها وجعلته طريا للغاية وضعت رأس زبي على كسها وبدأت احركه بشكل دائري وهي تتلوى فأدخلت رأسة فدفعت هي بنفسها تريد المزيد وهي مغمضة عينيها أدخلته بسرعة في كسها صرخت صرخة مكبوته وسكت لمدة ثلاث دقائق وبدون حركه كان زبي بالكامل في كسها وكانت تتنفس بسرعة والعرق في جبينها ولك اتحرك حيث كنت مغمض عيناي فلقد كان شعور جميل لم أجرب مثله في حياتي كان كسها دافئ وطري من الداخل كان على جميع زبي ذلك الدفء كنت اريد منها الأشارة للأستمرار فقالت هيا حركه فبدأت احركه ببطء وهي تتأوه من الألم مع الأستمتاع أيضا اخرجت زبي فقد كان فيه ددمم لأني فضيت ذلك الغشاء اللعين الذي طالما حرمنا وحرمها من المتعة نظفته ونظفت كسها وأدخلت زبي بدزن أي معكرات أو شي يقف في طريق فلقك كانت على ظهرها وعلى طيزها وسادة قد رفعت حوضها تجاه زبي وأنا بين ساقيها وقد جلست على ركبتاي ,, وبدأت بالأسراع بالتدريج كنت اسمه صوت فخذياي وهو يصتدم بطيزها اللذي كان يهتر وقد امسكت به لأجذب جسمها نحوي ,, وكان نهديها يرتجان بعنف من وتركت طيزها ومسكت نهديها وبدأت أمسح عليها بشكل دائري وصرخت صرختان من لأننها ارتعشت وبعدها بثواني اخرجت زبي لأطلق تلك القذيفة من المني بين نهديها وعلى كسها وكل انحاء جسمها الرائع... [/HEADING] [HEADING=1][CENTER]باقى القصه اسفل[/CENTER][/HEADING] [HEADING=1][/HEADING] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
بنات عمي الثلاثه وانا
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل