الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا رجل متزوج في الخمسة والخمسين و بنتي اشعلت شهوتي و مارست معها سكس المحارم بطريقة لم اكن اتخيلها يوما في حياتي و من حسن حظي لم ادخل زبي في كسها و لم افتحها رغم ك الشهوة التي كنت عليها و رغم لذة بنتي و يومها كنت في المنزل اتصفح قنوات الرياضة و كانت معي في البيت بنتي سناء . و بنتي سناء في العشرينات من عمرها و جميلة جدا و شعرها اسود طويل و طبعا احبها الى حد الجنون لكن بطريقة حب الوالد لبنته اي بلا شهوة جنسية و لكن في ذلك اليوم كنا لوحدنا في البيت فامها عند اخوها المريض و اخوتها كلهم في الخارج و هي بنتي الوحيدة و اثناء تصفحي ناديتها و طلبت منها ان تحضر لي فنجان قهوة لاني عثرت على مقابلة مجنونة لا تكتمل متعتها الا بشرب القهوة و التدخين
و جاءت بنتي سناء الي و هي ترتدي ملابس مثيرة جدا حيث لما انحنت امامي رايت بزازها السمراء و نسيت نفسي و بقيت انظر الى صدرها حيث ان بنتي اشعلت شهوتي لاول مرة في حياتي و بعدما تناولت منها الفنجان و راحت بقيت صورة بزازها عالقة في ذهني حيث كنت اريد ان ارى مرة اخرى بزازها . و لم اكن اعلم ان بنتي قد صارت امراة تملك ذلك الصدر الجميل كاملا حيث ناديتها و المرة الثانية ناولتها الفنجان و قلت لها احضري لي كوب من الماء و جاءت بنتي سناء و هي تحمل الكوب في الصينية مرة اخرى و مالت لارى بزازها الجميلة و انتصب زبي و كنت اريد ان استمني من شدة الشهوة و لم افكر في ان انيكها ابدا و لكن بنتي كانها تفطنت لي حيث لما رفعت الكاس بقيت مائلة امامي و كانها تقول ابي انظر الى صدري .
و حين طال مكوثها صرخت في وجهها هيا قومي ما بك صدرك كله مكشفو و وقفت انا اصرخ عليها و زبي واقف و نسيت نفسي حيث كنت البس بنطلون خفيف و نزعت البوكسر و بنتي اشعلت شهوتي و هيجتني جدا ثم حاولت اخفاء زبي بيدي و لكن لم اقدر ثم قلت لها هل تعرفي ماذا فعلتي و بنتي خائفة و مرعوبة . ثم وضعت امامها يدي على زبي وقلت انظري كيف وقف و ضحكت و بنتي خافت و اصبحت انا هائج جدا و اغلي حيث اخرجت امامها زبي و قلت انظري الى زب ابوك كيف اصبح كبير و منتصب على صدرك ثم صرخت مرة اخرى و قلت تعالي هنا و جاءت بنتي خائفة و مرعوبة و امسكتها من يدها و قد هيجتني و بنتي اشعلت شهوتي بقوة كبيرة
ثم بدات اعجن داخل ثوبها و انا المس بزازها و زبي كان منتصب و مترامي على بنطلوني الى الخارج و بنتي سناء كانت جد مضطربة حيث كنت اتصرف معها بطريقة لم يسبق لها ان راتها مني في حياتها و شيئا فشيئا وجدت نفسي اقبل سناء من فمها بحرارة و انا قررت ان انيكها و استمتع بها . حيث ثبتتها بعد ذلك بطريقة لم تعد قادرة على اتلحرك فيها و انا اقبلها بجنون و بنتي سناء ادركت اني انيكها و هي غير مصدقة ان ابوها الذي يحبها يفعل بها ذلك الامر و لكن الشهوة التي كانت بداخلي كانت اقوى مني و بنتي اشعلت شهوتي بكشفها صدرها لي حتى و ان لم تكن قد فعلتها متعمدة و انا كنت اقبلها بحرارة كبيرة جدا و انا احاول لمسها من صدرها و فرك حلماتها و قد اخرجت زبي المنتصب لها