أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
أنا فى الثلاثين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس
بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة
كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها
مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا
على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة
تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من
الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة
ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى
يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى
وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا
وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام
دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة
السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع
كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا
ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم
نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها
والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية
وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا
يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات
والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى
بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب
الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم
ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما
قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت
ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى
الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها
وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها
تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص
قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى
كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز
وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست
مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل
بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم
بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى
بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها
حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية
وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة
طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك
الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة
بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى
فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على
التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى
تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا
أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد
ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى
الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك
زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على
فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها
وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة
الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت
لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا
تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى
منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل
الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى
نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها
تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس
وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها
من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع
البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم
مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت
وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى
بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص
قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال
يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى
حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح
بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى
فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها
وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس
زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت
لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية
ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام
بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة
كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها
مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا
على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة
تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من
الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة
ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى
يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى
وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا
وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام
دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة
السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع
كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا
ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم
نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها
والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية
وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا
يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات
والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى
بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب
الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم
ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما
قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت
ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى
الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها
وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها
تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص
قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى
كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز
وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست
مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل
بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم
بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى
بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها
حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية
وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة
طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك
الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة
بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى
فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على
التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى
تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا
أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد
ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى
الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك
زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على
فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها
وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة
الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت
لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا
تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى
منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل
الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى
نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها
تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس
وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها
من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع
البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم
مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت
وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى
بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص
قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال
يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى
حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح
بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى
فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها
وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس
زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت
لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية
ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام