طبيبة اسنان متحررة في صنعاء اسمي سهام من عاصمة اليمن صنعاء اعمل طبيبة اسنان درست في جامعة صنعاء عمري حاليا 27 سنه من اسرة ملتزمه كمعظم الاسر الصنعانيه وخضت خلال حياتي تجارب كثيرة ومتنوعه وساحكي لكم تفاصيل حكايتي من البدايه / 1 . سهام و ايام المراهقه / لا اخفيكم اني كنت اسكن مع عائلتي في قريه خارج صنعاء ومع بلوغي سن 14 سنه انتقلنا للعيش في العاصمه في حي سعوان و بحكم التطور الثقافي و الاجتماعي الموجود في العاصمه بدئت امي تهتم بتربيتنا على تربية المتمدنين فبدئت تعلمنا طريقة الكلام الصنعاني و بدئت تغير من اسلوب ملابسنا تماشيا مع موضة بنات العاصمه فكنت لا اعرف الجنز ولا اعرف اني خرجت مكشوفة الشعر عندما عشت في القريه وخلال سنه قدرنا جميعا ان نتماشى مع ثقافة العاصمه فكنت اخرج للشارع ببنطال الجنز او بفساتين موضه و حتى اختي الكبيره نفس الشيئ الا انها اكبر مني سنا فقد كانت تلبس العبايه وال**** بينما من تحت العبايه كانت سراويل الجنز او الاسترتش ... وخلال هذه المرحله الممتده لسنتين كنت في مرحلة المراهقه و كانت امي ترسلني الى البقاله او الى محل الخضروات او محل الدجاج لشراء متطلبات البيت ..فحدث خلال هذه الفتره العديد من المواقف منها كان هناك شاب بعمر 15 او 16 سنه يشتغل في بقالة والده وكنت لما اروح الى البقاله وهو موجود احب اعمل دلع امامه على اساس ابدي رقيي و خلال هذه الفتره كانت ابزازي في بداية النمو وكانت على ما اتذكر بحجم التينه الكبيره يعني ما كنتش ارتدي سنتيانه وكنت اكتفي بلبس قطعه داخليه ضيقه وكذلك فنيله واسعه و في احد الايام بينما كنت في البقاله الساعه 11 ظهرا لشراء بعض مصاريف البيت كان ابت صاحب البقاله لحاله وكنت دايما ادخل الى السوبر ماركت واخذ الاشياء بنفسي و خلال هذه المره وجدت الولد يقترب مني وانا انتقي بعض الخضار و كنت امزح معه بالكلام و هذه المره لاحظت انه يلامسني بجسده و خلال لحظات وانا مش مصدقه ما يجري كونها اول مره بحياتي لم ادري الا وهو يحتضني من الخلف في ركن من المحل بعيد عن الباب وعن الرؤيه وحاولت منعه وفعلا تركني وذهب الى المكان اللي يجلس دائما فيه وهو مكان دفع الحساب وبعد ان اخذت مقتنيات البيت ذهبت اليه لدفع الحساب و من اجل ان اسكت عن فعلته رفض ان ياخذ الفلوس فرجعت البيت ولم احكي بشي وبعد فتره من الزمن وخلال ذهابي المتكرر للشراء من البقاله كنت اتمنى ان يقوم ابن البقال بنفس الحركه السابقه من اجل ان احصل على ثمن المصاريف حيث كان والدي في تلك الايام
1 / 13
في وضع مادي غير متيسر وكانت مصاريفنا اليوميه قليله فكنت اتمنى الريال لذلك في احدى المرات طلبت منه ان يسلفني وخبيت الفلوس لي و لم يمانع ابدا الى يوم اخر وبينما انا لابسه بجامه رياضيه قطن وانا بكامل اناقتي وفي نفس الموضع الذي حصل فيه الموقف السابق ناديت عليه ليساعدني في انتقاء الخضار الطازجه املا في ان يقوم بنفس الحركه وفعلا وانا واقفه امام الخضار شفته لاحظ خلو المحل من الزبائن ولم اشعر الا و زبه يلامس طيزي وانا لا احكي شيئا عندها حجفني من الخلف و بدء يبوس وجهي و يمسك ضروعي الصغار ويبحث عنها بحث و هذه المره قلدت زعل لاجل ما ياخذش الحساب وهكذا ادمنت على مداعبة الولد و مرت الايام وانتقلنا للسكن في حي اخر و عمري حوالي 16 سنه اول ثانوي حينها طلب اهلي مني ارتداء البالطوه وال**** خلال خروجي للشارع او للمدرسه وفي الحي الجديد افتقدت لايام البقاله فبحثت عن بديل ولم اجد سوى صاحب الدجاج شاب عمره 17 او18 سنه و كنت الاحظ عليه نظرات لكنه لم يستجري لعمل شيئ الا عندما بدات اغريه فكنت افتح البالطوه من الامام وابين امامه سروالي الجنز او الاسترتش وكنت حينها قد كبر ثدياي و طيزي وبعد هذه الاغراءات المتكرره لعدة ايام تجرئ احد الايام وانا واقفه امامه وقريبه منه فامتدت يده الى بين فخذاي في سروالي الاسترتش فجن جنوني هذا اللمس و مع تكرر الزيارات بدا ينوع الحركات منه مره يلمس طيزي زمره يدي وفي احد المرات قمت انا بالاقتراب منه وهو رافعا ركبه ولامست ركبته بكسي وفخذاي حينها وضع يده خلف طيزي و احتضني وادخل يده الى سروالي ولامس كسي الصغير و استمرت علاقتي به معظم الايام مع تطور تدريجي الى احدى المرات كان مخلي المحل شبه مغلق يعني خلا صرعه واحده مفتوحه من 3صرعات الباب وما ان رآني طلب مني الدخول فدخلت اليه وقلت له يختار دجاجه كبيره ويذبحها وكان يغازلني ببعض الكلمات الغزليه التي ذوبتني و حينها لم اعرف الا بيده تمسك يدي ويقرب جسمه من جسمي و يحتضني و يمسك ضروعي وانا مستمتعه و ابدي نوع من الممانعه حينها توقف وذهب واغلق الباب المتبقي من الداخل حينها خفت واردت المغادره ولكنه طمني بكلام وسحب يدي و مشيت معه الى طرف من المحل حيث كان ينام و كانت اول بادره منه ان قام بفتح البالطوه من الامام ونزل لي السروال و مددني على فراشه و رفع الفنيله والستيانه وبدا يمص ابزازي التي كانت بحجم الدراقه اي الفرسكه باليمني و خرج زبه وبدا يفرك بزبه استي ( كسي) حينها بكيت خوفا من ان يفض
2 / 13
بكارتي وحينها توقف و طمني ورجع يمص لي ضروعي و كنت حينها غير خبيره باي فنون الجنس وطلب ان امص له وما رضيت بعدها وقف وانا لبست بسرعه وقام بفتح المحل وذبح دجاجه وخرجت مسرعه وبعد ذلك تكرر الموقف السابق بس بعد ان اطمئنيت انه لن يفتح كسي وكنت في اقل زياره احصل منه على نخشه او بوسه او مسكه لضروعي وبعد تطور العلاقه خلال سنه بدئ بمحاولة نيك طيزي وفعلا اقتنعت بفكرته و كان ينيكني في طيزي وهو من فتحه و بعد فتره كان لي بنت عم اسمها سنا بنفس عمري او اكبر بسنه بدئت استدرجها للقيام بعملي فوجدت انها متقبله الموضوع بسهوله وتتمناه وماهي الا اسابيع حتى اوصلتها لزب صديقي وعرابي و ناكها في الطيز من اول يوم وبعدها اصبحنا الثنتين صديقتيه المقربتين و بدا يواعدنا الى فله في الحارة لاحد اقاربه وغير مسكونه ومجهزه للبيع فكنا نسير الثنتين من بعد العصر الى مغرب معظم الايام ومتى تتاح لنا الفرصه وكان زد عرفنا على ولد عمه فكانو يعربونا في اطيازنا دائما وتعلمنا مص الازباب و كانو يرضعو ضروعنا و يمصو اساتنا هكذا لعدة اشهر الى ما دخلت ثاني ثانوي طلبوا اهلي ان ارتدي البرقع او ال**** او اللثمه عند خروجي الشارع او المدرسه و خلال هذه الفتره احنا انتقلنا للسكن في فلا جديده في حي اخر لا يبعد كثيرا عن بيتنا السابق الذي بعناه وبيت عمي بقيوا في نفس الشقه اللي كانوا مستاجرين فيها وبقيت سنا بنت عمي في علاقتها مع الخبره وعراب الطيز بينما انا معد كنت اعترب الا راس الاسبوعين او الثلاثه واستمرت حياتي على هذا النحو حتى اكملت الثانويه وحصلت على معدل رائع حينها كانت حياة اسرتي قد تغيرت بشكل عام فزادت فلوسنا واموالنا وسياراتنا و حينها قررت ان اقطع الماضي فانا قد اصبحت من طبقه ارقى ممن يمارسون معي وبدات ابحث عن شاب وسيم اتعرف عليه بهدف الزواج ولكن لم الاقي الشخص الذي اثق به و استمريت سنه بعد تخرجي من الثانويه ولم امارس الجنس فيه حتى دخلت الجامعه كلية طب الاسنان في صنعاء حينها كنت قد بلغت 19 سنه . 2 . سهام طالبة طب الاسنان / بعد قبولي في الجامعه بكلية طب الاسنان اصبحت اول بنت في الاسره عمةما انضم الى الجامعه و خلال دراستي في الجامعه نسيت الماضي وبدات في الدوام وتعرفت على زميلات و كنت احترم نفسي كطالبة طب ولكن ما ان انسجمت مع الحياة الجامعيه حتى بدئت بمواكبة و منافسة بعض زميلاتي الاكثر انفتاحا وبدئت انافسهن في اللبس والحركات والدلع والكلام مع الزملاء الذكور و المزح معهم بالكلام و بدئت حياة
3 / 13
اكثر انفتاحاا وبعد سنتين من الحياة في الجامعه تعرفت على زميلات بنات يمنيات وعراقيات و سوريات و مع استمرار المعاشره كنت انخرط معهن تدريجيا في الانفتاح و المصادقات للزملاء حتى وصلت لدرجة اني بدئت اتفوق عليهن في القحببه و الصياعه حيث كنت اتمتع بطول جيد و رشاقه للجسم مع طيز ممتلئة ليست كبيره ولا صغيره و مع ابزاز او ضروع وسط بس قياسا لرشاقتي فكنت اظهر كبيرة الضروع كلامي اصبح اكثر ميوعه وقحب كنت اخلي ازباب زملائي يقومين على الصوت بس وبعد فتره ليست بالكبيره كنت احسد احدى زميلاتي السوريات والتي كانت تطلع مع احد زملائها السوريين في سيارته ويروحوا مطاعم و حديقة السبعين و غيرها فكنت اتمنى ان اعيش مثلها وبعد فتره وعند دخولي سنه 3 عمقت علاقتي بزميلتي السوريه وبزميلها وايضا زميلات يمنيات معنا وكنا نطلع سوى وتعرفنا على سوريين ثانيين من كليات اخرى اصحاب زميلنا السوري و عمقت علاقتي بزميلتي السوريه الى درجة اني كنت مستعده اقدم اي شيئ تطلبه مني وبدئت انفتح معها بمواضيع السكس حتى ازلنا جميع الحواجز و طلبت منها طلب ان تضبط لي لحد السوريين وحددت لها من هو ممن كنا نمشي مع بعض و فعلا عرفتني ب جمال السوري طالب صيدله وماهي الا ايام قليله حتى كنا نلتقي لحالنا في الفن سيتي وكنت اتمنى ان ينيكني بسرعه بس السوريين مش زي اليمنيين مستعجلين فخلال شهر من اللقاءات ما كنت اقدر ان احصل منه الا على حضنه او مسكه حتى ضقت ذرعا في احد الايام فكسي يلهب مثل *****الحمرا والزميل جمال ما في حسه فاتصلت لزميلتي دينا السوريه وقلت لها كيف اسوي فقالت انها با تفضي لي شقتها وانا ادبر وضعي لذلك في اليوم الثاني اتصلت له وعادنا في الجامعه الساعه 2 ظهر وقلت له يلقاني الى بوفية الطب وقبل ما اروح البوفيه دخلت احد الحمامات في الكليه و خلست الستيانه وبقيت بالفنيله البدي بس وخلست الجنز وبقيت بالكلسون ولبست العبايه فوقهن والتقيت به وبعد ما شربنا عصير خرجنا بين الشجر واحنا بنتمشى كنت امسك يده واقرب يده من ضروعي واحنا بنتمشى خليته يحس اني جاهزه للنيك وزد قربت منه وهو واقف لما لمست ركبته استي بعدها قد استي نار اتصلت لدينا وقلت لها اين انتي فقالت الشقه جاهزه تعالي انا عازمتكم انتي وجمال ومشينا الى عند العماره اللي شقتها فيها ولما وصلنا لقينا دينا فدخلنا وحسب الخطه قالت لنا انتظروا با اروح مشوار وراجعه وغلقت علينا الباب وبقينا لحالنا وما هي الا لحظات وجمال جالس فوق الكنبه يشوف التلفزيون وانا قد بعدت اللثمه و جالسه جنبه كانت عيوني الى عند زبه فاقتربت
4 / 13
وانا اكلمه واشاهد التلفزيون فتمددت على الكنبه وهو في جانب منها و طرحت راسي فوق حضنه و بدات اتحرك على الخفيف براسي فوق بنطاله الجنز حتى وقف زبه وبدات احس بزبه بدئ يمد يده ويطرحها فوق خاصرتي و يمررها تمرير الى ان وصل الى عند ضروعي وقد حسيت ان زبه بكامل الانتصاب مدت يدي ومسكت زبه من ورا الجنز وهو بدئ بفرك بزي اليمين من ورا العبايه السوداء وخلال لحظات قمت بانزال سحاب جنزه و اخرجت زبه وبدئت بمص زبه الوردي وحشفته الكبيره حينها تعدل بوضعيته وفتح عبايتي ورفع فنيلتي ويبدئ بمص حلمات ضروعي بعدها و قف وخلس سرواله الجنز وبقي بالكلسون الضيق و طلع زبه و خلسني البالطوه كامل وبلش يمص شفايفي ورقبتي وضروعي و بطني الى ما وصل عند الكلوت نزل الكلوت الى ان ظهرت استي اي كسي وبلش يمص العنقري وعلى فكره استي سمراء و العنقري اي البظر بارز وما دريت الا وزبه بين مشافر استي وكنت اقله دخله يا جمال بليز بس قال انتي مش مفتوحه فترجيته و ماهي الا لحظات و زبه يدخ بين اشفار استي و انا مغمضة العينين ودخله بكل قوه حتى فض بكارتي فقعني فنحني وبعدها مسحت الدم وتندمت قليلا وبعدها كنت الاقيه دايما بنفس الشقه و ينيك استي و بعد فتره ناكني في الطيز بكل حريه لما اعاد فتحته زي ما كانت زمان و استمرت علاقتي معه حتى تخرج وسافر وبعدها بقيت لي سنه في الجامعه وقد معي خبره كبيره حيث عشت فيها الكثير من المعامرات 3 . سهام بعد فتح الكس كما حكيت لكم كيف تم فتح كسي من صديقي السوري وقضيت معه اشهرا من النيك شبه اليومي فكنت كل يوم اذهب الى الكليه لازم من لقاء في شقة جمال والذي كان يسكن مع زميلين له من نفس بلاده ومع مرور الايام عرفني جمال بهم وعرفت في ما بعد ان كل واحد عنده صديقه وهم متفاهمين في سكنهم . ومع مرور الايام اعتدت على الذهاب الى شقتهم حتى بدون اتصال مسبق مع جمال وكانت علاقتي بهم طبيعيه ادخل واجلس معهم و اكشف وجهي لهم وابقى بالعبايه فقط و انتظر لحظة وصول جمال وعند وصوله ادخل غرفته معه و نبدئ بممارسة طقوسنا الجنسية المعتاده فكنت ارقص له وقام بشراء ملابس رقص وملابس نوم مغريه وكنت البسها لما اصل بيته وعند مغادرتي البس ملابسي و اترك ملابس الاغراء عنده وهكذا ...و في احدى عطل النصفيه سافر جمال الى سوريا فاشتقت بعد غيابه الى النيك فقررت ان ابحث عن بديل مؤقت ولم اجد افضل من زملائه وشركائه بالسكن الذين لم يرجعوا بلدهم في العطله بين
5 / 13
الترمين فقررت في احد الايام التوجه الى هناك متحججة لاهلي باني ساذهب لزيارة احدى صديقاتي ونسقت مع احدى صديقاتي في حالة الاتصال بها من اهلي تخبرهم اني عندها وفور وصولي الى الشقه فتح لي الباب كنان 22 سنه سنه ثانيه طب في جامعة العلوم والتكنولوجيا وكان وسيم جدا اشقر الشعر طويل القامه و مليان الجسم ورياضي البنيه وما ان فتح لي حتى فتشت له وجهي ورفعت البرقع حتى يعرف من انا لاني شفته مستغرب وما ان شافني حتى رحب بي ودعاني للدخول وقام بضيافتي بكاس من عصير البرتقال و بدئت اكلمه اني مليت من البقاء في البيت وما عرفت اين اروح فقررت زيارتكم فكرر عبارات الترحيب و كان الوقت بعد العصر وكان كنان يرتدي شورت رياضي وفتيله بدي وجلست معه قليلا بعدها قلي هل تشيشي فقلت لا فاصر على ان يضيفني براس نرجيله وقام بتحضيرها في المطبخ و بعدها رجع جلس معي في الصاله على الكنب و بدئت بارتشاف الشيشه و خلال جلستنا كانا نتبادل الاحاديث والنكت وو وكنت احاول اغرائه باي شي فقمت بفتح البالطوه لاظهر بنطالي الجنز الذي يكتنز لحما طريا و كانت استي تشتعل نار وانا قريبه منه لذلك اثناء شربه للارقيله قمت وجلست بجانبه تماما و حينها طلبت منه بكلام يحتوي معنيين في تلميح له فقلت له خليني اعمل مصه على اساس للشيشه وكررت الكلمه عدة مرات فقلت مصه واحده يا كنان ففهم قصدي وبدء بجواب على نفس سياقي فقال ولا يهمك اخليك تسوي اللي بدك قربي نحوي وفي يده بربيش النرجيله فقربت شفتاي منه وهو قرب البربيش وهو يكلمني مصي عالخفيف وماهي الا لحظات واحس زبه بدء بالانتصاب فلم اتمالك نفسي و وضعت يدي فوق زبه من ورا الشورت حينها اخرج زبه ورضعته حوالي عشر دقايق بعدها مددني على الكنبه و فتح البالطوه من الامام كاملا ورفع الفنيله حقي مع السنتيان وبدء يمص ضروعي و بعد ان شبع من رضاعه ضروعي لم اشعر الا ويده تدخل من تحت سروال الجنز ويلامس استي مع العنقري اي البظر و بعدها وقف وخلاني اوقف وفتح لي الجنز ونزله الى عند ركبي وبدء يمص استي و ماهي الا لحظات حتى غيرنا الوضعيات هو وقف وانا جلست امص زبه وكعله لما قد زبه مثل الصميل ما دريت الا حن خلاني ابتس على ركبي فوق الكنبه و دخل زبه في استي والحقيقه عاد زبه كان اقسى من زب جمال و انا مبتسه وطيزي مفتوحه ما دريت الا وقد بيحاول يدخل زبه في طيزي ولم امانع وكان يدخله بكل قوه لما قد عيقذف طلعه و دخله استي بكل قوه حتى اني حسيت
6 / 13
حشفة زبه وصلت الى عنق الرحم و حسيت ان حممه ملئت جوف رحمي و قام بنيكي 3 مرات حتى جرح طيزي وحسيت ان كسي توسع ثم غادرت الى البيت و زب كنان لا يفارق مخيلتي ولم استطع التحمل اكثر من يومين وقمت بزيارة ثانيه وما ان دقيت جرس الباب حتى فتح زميل جمال وكنان وهو الثالث معهم بالسكن واسمه لؤي وعمر18 سنه اول سنه في الجامعه وهو يعرفني من قبل فادخلني فسئلته عن كنان فقال لي انه خارج البيت فطلبت رقم كنان اريد الاتصال به فدخل غرفته يشوف الرقم من الموبايل وما ان دخل غرفته حتى شفت غرفة النوم الرائعه وتمنيت ان اكون فوقها انتاك واعترب واتخنث فدخلت فورا الى غرفته وهو يعطيني الرقم وانا انظر اليه وخلال لحظات لم اجد نفسي الا بيديه تكبلني بجسمه الضخم و مسك ضروعي وبطحني على سرير نومه ولم ابدي اي نوع من المقاومه وخلال لحظات فتح البالطوه وهو يمص شفايفي وكنت مرتديه تنوره جنز الى عند ركبي وما ان انكشفت حتى رفعها الى اعلى وسحب الجزء المغطي لكسي من الكلوت جانبيا دون ان ينزل الكلوت وطلع زبه وبدء يفرش براس زبه في استي وانا ممدده و كان متهور في تصرفه وكئنه لاول مره ينيك في حياته وبعد فرك زبه مدة في كسي وانتفخ شفراته وبظره وجدته لا يريد ان يدخل زبه وعند وصولي الى قمة المحنه وهو ما زال يفرش استي بزبه فقط تفريش نهضت و زبه منتصب امامي وشعرت من خلال نظراته وحركاته انه لم يمارس الجنس ابدا ممارسه كامله وشعرت انه مازال بكرا حينما مسكت زبه محاولة ادخاله في كسي وهو يمانع حينها قررت ان استمتع به فخليته يتام على ظهره و وضعت ارجلي على جانبيه و جسمي عليه وضعية الفارسه مثل الركوب على الخيل وبدئت بمص زبه حتى وقف من جديد وقربت كسي من زبه وكان يمانع مما اضطريت الى مواصلة فرك كسي بزبه وما ان شعرت ان زبه في قمة الانتصاب حتى قمت بوضح حشفة زبه على فوهة استي وجلست عليه وهو يقذف منيه مع اول دخول للكس و واصلت الاهتزاز وقوفا وجلوسا على زبه حتى وقف مره اخرى داخل استي واستمريت على هذا الشكل يمكت ربع ساعه وقذفت حممي وجسمي يتصبب عرقا حتى قذف اخيرا حينها قمت بمص زبه مره اخرى و جالسه امص وانا مبتسه على ركبي واستي ناحية الباب وما دريت الا بفتح باب الغرفه لانظر و ارى كنان يشاهد وما ان راني حتى غلق وقال كملو براحتكم فواصلت وشفت لؤي بدئ يتضايق لرؤيته من كنان وعاد احنا نتكلم ما دريت الا وكنان مره ثانيه دخل
7 / 13
الغرفه وطلع جنب لؤي وبدء يسحبني الى حافة السرير وهو واقف وطلع زبه و دخلة في استي و حينها ما زال زب لؤي موقف وعدكنت امصه فقرب زبه من فمي فسحبته وواصلت مصه وحينها كنت في وضعيه اعيشها لاول مره زب في استي وزب في فمي بعدها طلع كنان ونام على ظهره و خلاني اجلس على زبه و دخله طيزي وتمددت على ظهري على صدره بعدها قام لؤي يفرش زبه في استي وما دريت الا حن دخله فاصبح زبين فيني في نفس الوقت وكانت تجربه رائعه . وبعد رجوع جمال من السفر كنت قحبتهم الثلاثه وبعد فتره زد دخلت واحده من زميلاتي معي وهي يمنيه من اب واستمرينا عدة اشهر وما انتهى العام الا وقد معنا زميلتنا العراقيه و زميلتي وجود من تعز عايشه بصنعاء وتدرس معي كانو يخنثونا خناث وفي احدى المرات خلونا نمص اسات بعضنا وتساحقنا وهم يتفرجوا ويقوم كل واحد يعرب من يشتي حيث كنت انا و دينا العراقيه بوضعية69 واستها حمراء وكبيره بينما استي سمراء وصغيره ما دريت الا وزب لؤي في استي وكان يدخله في فم دينا وبعدين يدخله في استي و من الناحيه الثانيه كنان يخليني امص ويدخل زبه في است دينا الرائعة و وجود تتخنث فوق الكنبه من جمال و مرت هكذا ايام من النيك والعربده حتى عطلة الصيف وسافر الجميع ولم يتبقى الا دينا العراقيه وزميلاتي فقضينا 3 اشهر سحاق . وفي العطله طلبت من والدي تعليمي قيادة السياره وكان يخرج اخي يعلمني معظم الايام واحيانا عمي و بعد ان اتقنت سواقة السيارة بدات اخرج بسيارة البرادو واعمل جولات مع صديقاتي و في احدى المرات و انا بالسياره انا والعراقيه وقفنا عند اشاره مرور ووقفت جنبنا سيارة مونيكا صالون لاند كوزر وفوقها شاب وسيم يمني يبان ابن مسئول فبدء بمغازلتنا واحنا استجبنا له وما ان مرينا من الاشاره حتى لحق بنا لما وصلنا الى احدى المراكز التجاريه نزل معنا وبدء يتكلم معنا وتعارفنا وشليت الرقم حقه وتواعدنا باتصال وجاء في اليوم الثالث الى المركز وانا بدون سياره ابعادا للشبهه لا حد يعرف السياره وطلعنا معه بالسياره الى فن سيتي و بعدها طلعنا منطقة اسمها عصر وذلك قبل المغرب وذلك بسيارته الصالون اللكسز وكانت معكسة الزجاجات وبمجرد وصولنا وقفنا في منطقه بعيده عن الناس و بدون اي مقدمات بدئ يداعبني في ضروعي و في كسي و حينها سلمت له جسدي ليسوي فيه ما يشاء و تلك الليلة لم ينيكني بس مجرد بوس ومص ومصيت له زبه لما قذف في فمي و عمل لصاحبتي نفس الشيئ وكان يريد ان ينيكنا بس ما خليناه كون المكان
8 / 13
مش مناسب وغير امن و وعدناه الى اليوم التالي بس يدبر مكان وفعلا في اليوم الثاني اخذنا من عند مطعم ريماس في حده الى فلا في حده و كلمنا عن وجود صاحبه في البيت ولم نمانع وما ان وصلنا حتى عرفنا بصاحبه و بدئنا بجلسة معهم وهم مخزنين وعادنا ودينا صاحبتي بالعبايات و بعد ذلك بدئوا بتشغيل قنوات سكس واحنا معاهم نشاهد و بعدها تقدمت ناحية جلال وهو من تعرفنا عليه في البدايه وهو يمضغ القات جلسني في حضنه ونفس الشئ عملت دينا امام ماجد و ما هي الا لحظات حتى خلسني جلال البالطوه وبقيت بسروالي الاسترتش وبعدها بدء ينيكني في كسي وكان ماجد ودينا قد توجهو غرفه خاصه و بعد حوالي نصف ساعه من النيك وصلني اتصال وكان من علا اختي تسئل عني وقلت لها ساحضر بعد المغرب و بعد كلام مع جلال اتضح لي نه يعرف اخي فتعهد لي بكتم سري ونبقى اصدقاء و خلال هذه العطله الصيفيه كنت التقيه معظم الايام و قد بدئت اخاف منه كونه يعرف حسام اخي فكان يواعدني معظم الايام ونلتقي الى الفلا وقد اشبعني نيك وكان من النيكات التي لا انساها نيكة وادي ظهرففي احد الايام ذهبنا بسيارته اللكسز رحلة الى وادي ظهر و لما قد احنا هناك طلبت منه ان يخليني اسوق فقبل بشرط ان يبقى جنبي بكرسي السائق للمساعده وما ان بدئت بالسواقه حتى رفعني الى اعلى واجلسني بحضنه وما ان مشينا قليلا حتى بدئت احس بزبه و كنت اهز طيزي على زبه و استسلمت سريعا على الرغم اني ما احب النيك في السيارات الا انه رفع لي البالطوه و نزل سروالي و انا اسوق ببطء وهو يدخل زبه في استي لما قذف وملا البالطوه و السروال بعدها لم اتمالك نفسي فاوقفنا السياره جانبا و رجعنا الخلف كمل لي النيك لما عرقت استي . 4. سهام مع ابن الشاطر / بعد فترة من تعرفي على جلال عرفت انه صديق لشخص اسمه بسام الشاطر و هو ابن مسئول كبير وكانت امي لها صداقه مع امه ونتبادل الزيارات ومع علمي بالخبر اشتقت للتعرف به كونهم من اسره ثريه جداااااا وانا احب التعارف مع هذه الشخصيات وماهي الا ايام حتى جمعني جلال مع بسام الشاطر وعرفني به وبعد التعارف اخذ رقمي و ماهي الا ساعات بعد اللقاء الصباحي حتى تصلني مكالمة منه و يطلب مني ملاقاته الى فله رائعه جداااا بعد العصر فقمت بلبس اروع الملابس التي امتلكها وكئنني استعد لليلة الدخله و ما ان وصلت اليها حتى استقبلني و ادخلني الى داخل الفله و حينها طلب مني اخذ راحتي و خلست البالطوه والبرقع ولم
9 / 13
ابقى الا بفستان حريري قصير لا يتعدى اسفل طيزي و كان نصف ظهري مكشوف و نصف ابزازي ظاهرات جلست معه قليلا و انا اتخيل كيف سيكون زبه و عرابه وماهي الا لحظات حتى وصلت الى حوش الفلا سيارة صالون معكسه لتنزل من فوقها 5 بنات من اجمل ما رئيت و دخلين و تعرفنا على بعض وانا افكر بما يدور حولي وجلسنا وكنت اقرئ في تصرف البنات انهن معروفات من قبل و تصرفاتهن توحي بانهن قد اتين الى هنا من قبل و مع اقتراب المغرب بدئت احس بالقلق كوني لازم ارجع البيت و حينها وصل اتصال الى بسام ومن خلال الكلام عرفت انه يحكي مع احد المسئولين ويخبره عن وجود زبون جديد في اشاره الي فحسيت بالخوف لمن يريد ان يقدمني هذا ايش اسوي ايش اعمل ؟؟؟ اريد الخروج .... قمت بالاستئذان بالرحيل لكن بسام رفض وقال لي اجلسي ولا تهمي ساعه بس وخلال كلامنا دخلت سيارة بورش الى الفلا لاشاهد نزول شخص لا اعرفه وخلفه مرافقين فدخل هذا الشخص الى الفلا وابقى المرافقين بالسياره وطلع الى الطابق الثاني ومع وصوله استقبله بسام ويدي في يده و عرفني به لاتفاجئ بانه من كبار مسئولي الدوله المقربين و اسمه يحيى .. ودخل غرفه خاصه يتناول القات ودخلت مع بسام وبدء بكلام لطيف وانا مرعوبه قليلا من الموقف ولكن بدئت اطمئن اليه وما هي الا لحظات حتى قام بسام واستئذن الفندم يحيى و اغلق علينا الباب حينها اقترب مني و بدء اول شيئ يستعرض جسمي امامه و كنت الاحظ تفحصه الشديد للطيز و ماهي الا لحظات حتى اتصل الى عند واحده وطلب منهن الحضور فدخلن و سحبيني الى المرحاض وقالين نشتي ننظف طيزش وانا واقفه مثل الصنم وطلبين مني ان اقضي حاجتي في الحمام وبعد قضاء حاجتي اجلسيني على كرسي خاص و قامين بمد بربيش خاص لضخ الماء وبعض المحاليل المعقمه الى فوهة طيزي وقاما احداهن بادخاله طيزي و تم تعبئة طيزي بهذا السائل و من ثم سحبه حتى اصبح خالي من الفضلات و بعدها تم دهن طيزي بكريم خاص حتى من الداخل بواسطة هذا الجهاز وبعدها تم ادخالي عليه ثانيه فاجلسني على ركبتي و بدء يشم طيزي ويلحسه و بعدها وقف على ركبتيه وطيزي امامه ليدخل زبه في طيزي ونفضه نفض لما احمرت خزق طيزي بعدها دخلين ثنتين يلحسين لي استي و خلانا الثلاث نلحس لبعض بشكل دائري وكان هو يتفرج وبعدها قام بنيك استي و كان يعربتي و يده تداعب العنقري حقي و كان يقوم كل شويه ويرجع يعربني لما شبع نيك ولم ينتهي الا وقد استي بتوجعني من العراب ومن
10 / 13
ثم غادر و بعدها دخل عليا بسام و اعطاني 200 دولار وقال لي نتواصل و اصبح كل فتره واخرى يتصل فيني بس انا قطعت علاقتي بهم . 5. سهام وخالتها تقية في عدن / كانت خالتي متزوجه بعمي اخو ابي وهو طبيب خريج التشيك وفي يوم من الايام قرروا الذهاب في رحلة الى عدن ودعتني خالتي لمرافقتهم مع بنتهم الصغيره وعمرها 14 او15 سنه فجهزت حالي وانطلقنا بسيارته المرسيدس و مع وصولنا الى عدن ومع حرارة الجو و دخولنا الفندق استرحنا قليلا الى بعد المغرب و بعد المغرب قررنا الخروج للتنزه و مع حرارة الجو قررت انا وخالتي تخفيف الملابس تحت العبايه لانا شعرنا بحراره مرتفعه للجو كنت البس سروال جنز وفنيله قطن وخالتي نفس الشي بس سروالها قطن ثخين ومع تنوره لذلك اقترحت على خالتي ان تبقى بالشلحه بس تحت العبايه وانا بقيت بشورت قطن وفنيله خفيفه جدا تجولنا في شوارع عدن تلك الليله و حسيت بنار تشعل في كسي مع وصولنا الى الشاطئ وشفت رجال يسبحون بمايوهات السباحه... تمنيت ان ادخل بينهم وبعد لحظات تفاجئت بعمي زوج خالتي يخبرنا عن وصول احد زملائه مع عائلته وكان هذا الشخص طبيب يمني و زوجته طبيبه اوكرانيه وكنت اسمع عنهم ولكني لم اعرفهم ومع وصولهم الى الشاطئ الذي كنا فيه سلمنا على بعض وتعرفنا على بعض وكان معهم ولدهم وعمره 16سنه بس كان طويل القامه واشقر الشعر وابيض البشره يشبه الروس طلع مثل امه وبعد استراحه بسيطه دخل عمي مع زميله وابنه للسباحه ونحن بقينا على الشاطئ و بقيت اراقب من بعيد ابن زميل عمي و اعجبت بجسمه وتمنيت ان يركبني و بدئت بالتفكير بعدة خطط و بعد خروجهم من البحر اقتربو نحونا وعيني لا تفارق جسم وليد وهذا اسم الولد ومع اقترابه اكثر منا لاخذ ملابسه من امه ظهرت تفاصيل زبه من ورا مايوه السباحه و شعرت باثاره بالغه مع كلامه الطريف والمضحك وبدئت بالتودد اليه لكنه لم يثار او يبدي اي اهتمام ناحيتي بعدها انطلقنا الى الفندق وهم توجهوا الى شقة احد اقاربهم وخلال بقائنا في الفندق بدئنا السهره بالكلام عن برنامج الرحله وما سنفعله الايام القادمه و بعدها توجهنا للنوم فدخلت خالتي وزوجها عمي غرفتهم وانا وبنت خالتي في غرفه وكنت حينها في قمة الهيجان وبقيت في الظلام اتجاذب الحديث مع بنت عمي و كنت احاول اطفي محنتي باي شيئ وكنت على سريري وهي على سريرها و انا بالكلوت ولابسه قميص خفيف الى تحت طيزي بقليل وبدون سنتيانه و كسي يوقد نارا من حرارة الجو ومن النظرات التي استرقتها لزب وليد وهو بلبس السباحه فلم اطق صبرا فقمت الى سرير
11 / 13
بنت عمي وهي متسطحه على السرير لنتجاذب الكلام محاولة معرفة تفكيرها وهل ستتقبل اي مواضيع جنسيه ام لا فاقتربت منها وبدئنا الحديث تدريجيا حتى دخلت معها في مواضيع الزواج و الجنس فعرفت انها متلهفه لهذا الكلام و ماهي الا لحظات حتى بدئت المس اجزاء من جسدها وحسيت انها بدئت تذوب بمداعبتي لها وانا اشرح لها عن الجنس وفي هذه اللحظات اقتربت بجسدي منها بحيث وضعت ادخلت احدى ارجلها بين رجلي تفاخذنا وبدئت اضغط بركبتي بين فخذيها ملامسة كسها الصغير وركبتها ملامسه لكسي وكنت اضغط بجسدي على ركبتها لتلمس كسي الملتهب و بعد مداعبات على هذا النحو مع كلام مستمر عن الجنس لم اتمالك نفسي فقمت بتقريب فمي من فمها و مصيت شفايفها الصغار و رفعت فنيلتها الخفيفه لابدئ بجس ضروعها الصغار اي ابزازها او نهودها و بعدها قمت بانزال كلوتي الى عند ركبي و اقتربت منها كثيرا وبدئت بفرك ضروعها وبدئت برضاعتهن وماهي الا لحظات حتى انزلت بجامتها وبدئت بلحس استها وهي تتاوه و تحرك بجسمها مثل الافعى عندها غيرت وضعيتي حيث وضعت كسي امام وجهها وفمي في كسها و بدات بتحريك كسي وطلبت منها تسوي زي ما اعمل لها عندها قامت برضاعة استي و قذفت سوائلي وهي قذفت سوائلها ونمنا الى الصباح . وفي الصباح وبعد خروجنا الى الفندق التقينا بعائلة زميل عمي وتمشينا في شوارع عدن ولم اكن ارتدي الا الكلسون والسنتيانه من تحت العبايه والبرقع و خالتي بالشلحه بس من تحت البالطوه والبرقع وقد حدث موقف في عدن مول واحنا هناك اكتشفت من خلاله ان عمي متحرر حيث سمعته يحكي مع مرته وهي خالتي انه لا يمانع من ان تسبح في البحربالمايوه لو في مكان مناسب وبعدها شفته دخل محل ملابس سباحه وبدئ يختار مايوهات سباحه لمرته و حينها شعرت اني سارتاح في الرحله وبعد ان اكملنا مشاويرنا داخل المدينه و بعد تناول الغداء توجهنا الى شاطئ البريقه و رجع عمي و زميله لشراء القات وبقينا في الشاطئ وهذا الشاطئ لا يوجد فيه ناس وما ان ذهبوا حتى رايت مرة زميل عمي تشلح ملابسها و بقيت بالمايوه ودخلت تسبح وانا تشجعت و طلبت من خالتي مرافقتي للسباحه ولكنها في البدايه ترفض وتقول احنا بنات ناس ما يصلحش فدخلت اسبح بالعبايه وبقيت خالتي هي وبنتها و ابن الدكتور وليد وبعدها لحقنا وليد وبنت خالتي و كان يشدني منظر الدكتوره واسمها اليونا وهي بالمايوه و جسمها ابيض و شعرها اشقر و طيزها مربربه وكبيره وضروعها وسط ولون المايوه حقها بنفسجي وما ان اقتربت من الدكتوره حتى تمنيت لو اني لابسه مثلها وتشجعت على ان اخلع حقي البالطوه فخرجت الى
12 / 13
الشاطئ و قلت لخالتي تدخل معي وقمت بخلع البالطوه وبقيت بالمايوه و استطعت ان اقنع خالتي بالدخول و فعلا دخلت خالتي و هي بالكلسون و السنتيانه وبدئنا بالسباحه الى ان وصلنا جنب الدكتوره وابنها و كانت نظراتي الى زب وليد و اشعر باثاره و هو يرى اجسادنا امامه وامه ايضا وماهي الا لحظات حتى وصل عمي وزميله وبقوا بالسياره بعيد شويه واحنا خرجنا و انا على يقين انهم ينظرون الينا ونحن بملابس السباحه. وعند المساء دخل عمي وخالتي للسباحه في جانب بعيد عن مكان السيارات و محل جلوسنا وذلك بعد ان ابتعد زميل عمي ومرته الاكرانيه بعيدا عنا ودخلوا يسبحوا مع بعض في هذه الاثناء جائني شعور غريب وحسد لاني شعرت ان كل واحد الان ينيك مرته في البحر لذلك بدئت بمغازلة وليد ابن الدكتور و ذهبت اليه وهو فوق سيارتهم و بقت بنت خالتي في سيارة ابوها وانا اشتعل نارا وماهي الا لحظات حتى اقتربت من وليد ونحن فوق السياره وامسك زبه و بدئت بمصه حينها نقلتا الى الكراسي المتوسطه و جلست بوضعية الكلبه و رفعت البالطوه و وليد وقف على ركبتيه ويوجه زبه الى فوهة استي و دخل زبه وجلس يعربني في كسي لما قذف داخل بعده قلبني على ظهري وفتح البالطوه من عند ضروعي و بدء يمص حلماتي و يعضهن ووضع زبه بين ضروعي فقمت بضمهن وهو ينيكهن لما كان يطلع زبه الى عند فمي وكان يبلل زبه بفمي لما قذف ووصل المني وجهي وبعده قام مسرعا للاغتسال في البحر وانا نفس الشئ واثناء ما انا في البحر سمعت صوت نيك قريب مني لاقترب واجد خالتي في الظلام تنتاك من عمي و انتهت تلك الليله بسهره مشتركه في شقة الدكتور و قد رايت خالتي وهي جالسه بالبالطوه وضروعها وحلماتها مبينات من خلف العبايه و عرفت انها نار وفي اليوم الثاني طلب الدكتور من عمي بالخروج من الفندق والسكن معهم بالشقه وكانوا يسكروا بالليل و كان وليد يستغل اوقات سكرهم ويسوي بلاوي ...
شكرا نهر العطش على المشاركة، قصة جميلة وكنت في اليمن وأتذكر معنى بعض الكلمات، إذا تسمح لي أن أعيد نشر قصتك مع توضيح بعض المعاني للقراء، مع خالص تحياتي
بنت اليمن الجامعية
طبيبة اسنان متحررة في صنعاء اسمي سهام من عاصمة اليمن صنعاء اعمل طبيبة اسنان درست في جامعة صنعاء عمري حاليا 27 سنه من اسرة ملتزمه كمعظم الاسر الصنعانيه وخضت خلال حياتي تجارب كثيرة ومتنوعه وساحكي لكم تفاصيل حكايتي من البدايه
1 . سهام و ايام المراهقة
لا اخفيكم اني كنت اسكن مع عائلتي في قريه خارج صنعاء ومع بلوغي سن 14 سنه انتقلنا للعيش في العاصمه في حي سعوان و بحكم التطور الثقافي و الاجتماعي الموجود في العاصمه بدأت امي تهتم بتربيتنا على تربية المتمدنين فبدأت تعلمنا طريقة الكلام الصنعاني و بدأت تغير من اسلوب ملابسنا تماشيا مع موضة بنات العاصمه فكنت لا اعرف الجينز ولا اعرف اني خرجت مكشوفة الشعر عندما عشت في القريه وخلال سنه قدرنا جميعا ان نتماشى مع ثقافة العاصمه فكنت اخرج للشارع ببنطال الجينز او بفساتين موضه و حتى اختي الكبيره نفس الشيئ الا انها اكبر مني سنا فقد كانت تلبس العبايه والبرقع بينما من تحت العبايه كانت سراويل الجينز او الاسترتش... وخلال هذه المرحله الممتده لسنتين كنت في مرحلة المراهقه و كانت امي ترسلني الى البقاله او الى محل الخضروات او محل الدجاج لشراء متطلبات البيت.. فحدث خلال هذه الفتره العديد من المواقف منها كان هناك شاب بعمر 15 او 16 سنه يشتغل في بقالة والده وكنت لما اروح الى البقاله وهو موجود احب اتدلع امامه على اساس ابدي رقيي وخلال هذه الفتره كانت ابزازي في بداية النمو وكانت على ما اتذكر بحجم التينه الكبيره يعني ما كنتش ارتدي سنتيانه وكنت اكتفي بلبس قطعه داخليه ضيقه وكذلك فانيله واسعه و في احد الايام بينما كنت في البقاله الساعه 11 ظهرا لشراء بعض مصاريف البيت كان ابن صاحب البقاله لحاله وكنت دايما ادخل الى السوبر ماركت واخذ الاشياء بنفسي و خلال هذه المره وجدت الولد يقترب مني وانا انتقي بعض الخضار و كنت امزح معه بالكلام و هذه المره لاحظت انه يلامسني بجسده و خلال لحظات وانا مش مصدقه ما يجري كونها اول مره بحياتي لم ادري الا وهو يحتضني من الخلف في ركن من المحل بعيد عن الباب وعن الرؤيه وحاولت منعه وفعلا تركني وذهب الى المكان اللي يجلس دائما فيه وهو مكان دفع الحساب وبعد ان اخذت مقتنيات البيت ذهبت اليه لدفع الحساب و من اجل ان اسكت عن فعلته رفض ان ياخذ الفلوس فرجعت البيت ولم احكي بشي وبعد فتره من الزمن وخلال ذهابي المتكرر للشراء من البقاله كنت اتمنى ان يقوم ابن البقال بنفس الحركه السابقه من اجل ان احصل على ثمن المصاريف حيث كان والدي في تلك الايام في وضع مادي غير متيسر وكانت مصاريفنا اليوميه قليله فكنت اتمنى الريال لذلك في احدى المرات طلبت منه ان يسلفني وخبيت الفلوس لي و لم يمانع ابدا الى يوم اخر وبينما انا لابسه بجامه رياضيه قطن وانا بكامل اناقتي وفي نفس الموضع الذي حصل فيه الموقف السابق ناديت عليه ليساعدني في انتقاء الخضار الطازجه املا في ان يقوم بنفس الحركه وفعلا وانا واقفه امام الخضار شفته لاحظ خلو المحل من الزبائن ولم اشعر الا و زبه يلامس طيزي وانا لا احكي شيئا عندها حجفني (لمني) من الخلف و بدء يبوس وجهي و يمسك ضروعي (ابزازي) الصغار ويبحث عنها بحث و هذه المره قلدت زعل لاجل ما ياخذش الحساب وهكذا ادمنت على مداعبة الولد و مرت الايام وانتقلنا للسكن في حي اخر و عمري حوالي 16 سنه اول ثانوي حينها طلب اهلي مني ارتداء البالطوه (العباية) والبرقع خلال خروجي للشارع او للمدرسه وفي الحي الجديد افتقدت لايام البقاله فبحثت عن بديل ولم اجد سوى صاحب الدجاج شاب عمره 17 او 18 سنه و كنت الاحظ عليه نظرات لكنه لم يستجري لعمل شيئ الا عندما بدات اغريه فكنت افتح البالطوه (العباية) من الامام وابين امامه سروالي الجنز او الاسترتش وكنت حينها قد كبر ثدياي و طيزي وبعد هذه الاغراءات المتكرره لعدة ايام تجرئ احد الايام وانا واقفه امامه وقريبه منه فامتدت يده الى بين فخذاي في سروالي الاسترتش فجن جنوني هذا اللمس و مع تكرر الزيارات بدا ينوع الحركات منه مره يلمس طيزي زمره يدي وفي احد المرات قمت انا بالاقتراب منه وهو رافعا ركبه ولامست ركبته بكسي وفخذاي حينها وضع يده خلف طيزي و احتضني وادخل يده الى سروالي ولامس كسي الصغير و استمرت علاقتي به معظم الايام مع تطور تدريجي الى احدى المرات كان مخلي المحل شبه مغلق يعني خلا صرعه واحده مفتوحه من 3صرعات الباب وما ان رآني طلب مني الدخول فدخلت اليه وقلت له يختار دجاجه كبيره ويذبحها وكان يغازلني ببعض الكلمات الغزليه التي ذوبتني و حينها لم اعرف الا بيده تمسك يدي ويقرب جسمه من جسمي و يحتضني و يمسك ضروعي (ابزازي) وانا مستمتعه و ابدي نوع من الممانعه حينها توقف وذهب واغلق الباب المتبقي من الداخل حينها خفت واردت المغادره ولكنه طمني بكلام وسحب يدي و مشيت معه الى طرف من المحل حيث كان ينام و كانت اول بادره منه ان قام بفتح البالطوه (العباية) من الامام ونزل لي السروال و مددني على فراشه و رفع الفانيله والستيانه وبدا يمص ابزازي التي كانت بحجم الدراقه اي الفرسكه باليمني و خرج زبه وبدا يفرك بزبه استي (كسي) حينها بكيت خوفا من ان يفض بكارتي وحينها توقف و طمني ورجع يمص لي ضروعي (ابزازي) وكنت حينها غير خبيره باي فنون الجنس وطلب ان امص له وما رضيت بعدها وقف وانا لبست بسرعه وقام بفتح المحل وذبح دجاجه وخرجت مسرعه وبعد ذلك تكرر الموقف السابق بس بعد ان اطمئنيت انه لن يفتح كسي وكنت في اقل زياره احصل منه على نخشه (لمسه) او بوسه او مسكه لضروعي (لبزازي) وبعد تطور العلاقه خلال سنه بدئ بمحاولة نيك طيزي وفعلا اقتنعت بفكرته و كان ينيكني في طيزي وهو من فتحه و بعد فتره كان لي بنت عم اسمها سناء بنفس عمري او اكبر بسنه بدأت استدرجها للقيام بعملي فوجدت انها متقبله الموضوع بسهوله وتتمناه وماهي الا اسابيع حتى اوصلتها لزب صديقي وعرابي (نياكي) و ناكها في الطيز من اول يوم وبعدها اصبحنا الثنتين صديقتيه المقربتين و بدا يواعدنا في فيلا في الحارة لاحد اقاربه وغير مسكونه ومجهزه للبيع فكنا نسير الثنتين من بعد العصر الى مغرب معظم الايام ومتى تتاح لنا الفرصه وكان عرفنا على ولد عمه فكانو يعربونا (أينيكونا) في اطيازنا دائما وتعلمنا مص الازباب وكانو يرضعو ضروعنا (بزازنا) و يمصو اساتنا (أكساسنا) هكذا لعدة اشهر الى ما دخلت ثاني ثانوي طلبوا اهلي ان ارتدي البرقع او اللثمه عند خروجي الشارع او المدرسه و خلال هذه الفتره احنا انتقلنا للسكن في فيلا جديده في حي اخر لا يبعد كثيرا عن بيتنا السابق الذي بعناه وبيت عمي بقيوا في نفس الشقه اللي كانوا مستاجرين فيها وبقيت سنا بنت عمي في علاقتها مع الخبره وعراب (نياك) الطيز بينما انا معد كنت اعترب (اتناك) الا راس الاسبوعين او الثلاثه واستمرت حياتي على هذا النحو حتى اكملت الثانويه وحصلت على معدل رائع حينها كانت حياة اسرتي قد تغيرت بشكل عام فزادت فلوسنا واموالنا وسياراتنا و حينها قررت ان اقطع الماضي فانا قد اصبحت من طبقه ارقى ممن يمارسون معي وبدات ابحث عن شاب وسيم اتعرف عليه بهدف الزواج ولكن لم الاقي الشخص الذي اثق به و استمريت سنه بعد تخرجي من الثانويه ولم امارس الجنس فيه حتى دخلت الجامعه كلية طب الاسنان في صنعاء حينها كنت قد بلغت 19 سنه
2 . سهام طالبة طب الاسنان
بعد قبولي في الجامعه بكلية طب الاسنان اصبحت اول بنت في الاسره عامة انضم الى الجامعه و خلال دراستي في الجامعه نسيت الماضي وبدات في الدوام وتعرفت على زميلات وكنت احترم نفسي كطالبة طب ولكن ما ان انسجمت مع الحياة الجامعيه حتى بدأت بمواكبة و منافسة بعض زميلاتي الاكثر انفتاحا وبدأت انافسهن في اللبس والحركات والدلع والكلام مع الزملاء الذكور و المزح معهم بالكلام و بدأت حياة اكثر انفتاحا وبعد سنتين من الحياة في الجامعه تعرفت على زميلات بنات يمنيات وعراقيات وسوريات و مع استمرار المعاشره كنت انخرط معهن تدريجيا في الانفتاح والمصادقات للزملاء حتى وصلت لدرجة اني بدأت اتفوق عليهن في القحبنه و الصياعه حيث كنت اتمتع بطول جيد ورشاقه للجسم مع طيز ممتلئة ليست كبيره ولا صغيره ومع ابزاز او ضروع وسط بس قياسا لرشاقتي فكنت اظهر كبيرة الضروع (الأبزاز) كلامي اصبح اكثر ميوعه وقحب كنت اخلي ازباب زملائي يقومون على الصوت بس وبعد فتره ليست بالكبيره كنت احسد احدى زميلاتي السوريات والتي كانت تطلع مع احد زملائها السوريين في سيارته ويروحوا مطاعم و حديقة السبعين وغيرها فكنت اتمنى ان اعيش مثلها وبعد فتره وعند دخولي سنه 3 عمقت علاقتي بزميلتي السوريه وبزميلها وايضا زميلات يمنيات معنا وكنا نطلع سوى وتعرفنا على سوريين ثانيين من كليات اخرى اصحاب زميلنا السوري وعمقت علاقتي بزميلتي السوريه الى درجة اني كنت مستعده اقدم اي شيئ تطلبه مني وبدأت انفتح معها بمواضيع السكس حتى ازلنا جميع الحواجز وطلبت منها طلب ان تضبط لي احد السوريين وحددت لها من هو ممن كنا نمشي مع بعض و فعلا عرفتني بجمال السوري طالب صيدله وماهي الا ايام قليله حتى كنا نلتقي لحالنا في الفن سيتي وكنت اتمنى ان ينيكني بسرعه بس السوريين مش زي اليمنيين مستعجلين فخلال شهر من اللقاءات ما كنت اقدر ان احصل منه الا على حضنه او مسكه حتى ضقت ذرعا في احد الايام فكسي يلهب مثل النار الحمرا والزميل جمال ما في حسه فاتصلت لزميلتي دينا السوريه وقلت لها كيف اسوي فقالت انها بتفضي لي شقتها وانا ادبر وضعي لذلك في اليوم الثاني اتصلت له وموعدنا في الجامعه الساعه 2 ظهر وقلت له يلقاني في بوفية الطب وقبل مااروح البوفيه دخلت احد الحمامات في الكليه وخلست (قلعت) الستيانه وبقيت بالفانيله البدي بس وخلست (وقلعت) الجينز وبقيت بالكلسون ولبست العبايه فوقهن والتقيت به وبعد ما شربنا عصير خرجنا بين الشجر واحنا بنتمشى كنت امسك يده واقرب يده من ضروعي (بزازي) واحنا بنتمشى خليته يحس اني جاهزه للنيك وزدت قربي منه وهو واقف لما لمست ركبته استي (كسي) بعدها ولعت استي (كسي) نار اتصلت لدينا وقلت لها اين انتي فقالت الشقه جاهزه تعالي انا عازمتكم انتي وجمال ومشينا الى عند العماره اللي شقتها فيها ولما وصلنا لقينا دينا فدخلنا وحسب الخطه قالت لنا انتظروا با اروح مشوار وراجعه وغلقت علينا الباب وبقينا لحالنا وما هي الا لحظات وجمال جالس فوق الكنبه يشوف التلفزيون وانا قد بعدت اللثمه (الشيله) وجالسه جنبه كانت عيوني الى عند زبه فاقتربت وانا اكلمه واشاهد التلفزيون فتمددت على الكنبه وهو في جانب منها و طرحت راسي فوق حضنه و بدات اتحرك على الخفيف براسي فوق بنطاله الجينز حتى وقف زبه وبدات احس بزبه بدأ يمد يده ويطرحها فوق خاصرتي و يمررها تمرير الى ان وصل الى عند ضروعي (بزازي) وقد حسيت ان زبه بكامل الانتصاب مديت يدي ومسكت زبه من ورا الجينز وهو بدأ بفرك بزي اليمين من ورا العبايه السوداء وخلال لحظات قمت بانزال سحاب جينزه و اخرجت زبه وبدأت بمص زبه الوردي وحشفته (وراسه) الكبيره حينها تعدل بوضعيته وفتح عبايتي ورفع فانيلتي ويبدأ بمص حلمات ضروعي (بزازي) بعدها و قف وخلس (ونزل) سرواله الجينز وبقي بالكلسون الضيق و طلع زبه وخلسني (وقلعني) البالطوه (العباية) كامل وبلش يمص شفايفي ورقبتي وضروعي (وبزازي) و بطني الى ما وصل عند الكلوت نزل الكلوت الى ان ظهرت استي (كسي) وبلش يمص العنقري (البظر) وعلى فكره استي (كسي) سمراء والعنقري (البظر) بارز وما دريت الا وزبه بين مشافر (شفايف) استي (كسي) وكنت اقوله دخله ياجمال بليز بس قال انتي مش مفتوحه فترجيته و ماهي الا لحظات و زبه يدخ (يفرش) بين اشفار استي (كسي) و انا مغمضة عيني ودخله بكل قوه حتى فض بكارتي وفقعني (وفتحني) وبعدها مسحت الدم وتندمت قليلا وبعدها كنت الاقيه دايما بنفس الشقه وينيك استي (كسي) و بعد فتره ناكني في الطيز بكل حريه وما عادت فتحته زي ما كانت زمان و استمرت علاقتي معه حتى تخرج وسافر وبعدها بقيت لي سنه في الجامعه وقد معي خبره كبيره حيث عشت فيها الكثير من المغامرات
3 . سهام بعد فتح الكس
كما حكيت لكم كيف تم فتح كسي من صديقي السوري وقضيت معه اشهرا من النيك شبه اليومي فكنت كل يوم اذهب الى الكليه لازم من لقاء في شقة جمال والذي كان يسكن مع زميلين له من نفس بلاده ومع مرور الايام عرفني جمال بهم وعرفت في ما بعد ان كل واحد عنده صديقه وهم متفاهمين في سكنهم. ومع مرور الايام اعتدت على الذهاب الى شقتهم حتى بدون اتصال مسبق مع جمال وكانت علاقتي بهم طبيعيه ادخل واجلس معهم و اكشف وجهي لهم وابقى بالعبايه فقط و انتظر لحظة وصول جمال وعند وصوله ادخل غرفته معه و نبدأ بممارسة طقوسنا الجنسية المعتاده فكنت ارقص له وقام بشراء ملابس رقص وملابس نوم مغريه وكنت البسها لما اصل بيته وعند مغادرتي البس ملابسي و اترك ملابس الاغراء عنده وهكذا ...و في احدى عطل النصفيه سافر جمال الى سوريا فاشتقت بعد غيابه الى النيك فقررت ان ابحث عن بديل مؤقت ولم اجد افضل من زملائه وشركائه بالسكن الذين لم يرجعوا بلدهم في العطله بين الترمين فقررت في احد الايام التوجه الى هناك متحججة لاهلي باني ساذهب لزيارة احدى صديقاتي ونسقت مع احدى صديقاتي في حالة الاتصال بها من اهلي تخبرهم اني عندها وفور وصولي الى الشقه فتح لي الباب كنان 22 سنه في سنه ثانيه طب في جامعة العلوم والتكنولوجيا وكان وسيم جدا اشقر الشعر طويل القامه و مليان الجسم ورياضي البنيه وما ان فتح لي حتى فتشت (كشفت) له وجهي ورفعت البرقع حتى يعرف من انا لاني شفته مستغرب وما ان شافني حتى رحب بي ودعاني للدخول وقام بضيافتي بكاس من عصير البرتقال وبدأت اكلمه اني مليت من البقاء في البيت وما عرفت اين اروح فقررت زيارتكم فكرر عبارات الترحيب و كان الوقت بعد العصر وكان كنان يرتدي شورت رياضي وفانيله بدي وجلست معه قليلا بعدها قلي هل تشيشي؟ فقلت لا فاصر على ان يضيفني براس نرجيله وقام بتحضيرها في المطبخ و بعدها رجع جلس معي في الصاله على الكنب و بدأت بارتشاف الشيشه و خلال جلستنا كنا نتبادل الاحاديث والنكت وكنت احاول اغرائه باي شي فقمت بفتح البالطوه (العباية) لاظهر بنطالي الجينز الذي يكتنز لحما طريا و كانت استي (كسي) تشتعل نار وانا قريبه منه لذلك اثناء شربه للارقيله قمت وجلست بجانبه تماما و حينها طلبت منه بكلام يحتوي معنيين في تلميح له فقلت له خليني اعمل مصه على اساس للشيشه وكررت الكلمه عدة مرات فقلت مصه واحده ياكنان ففهم قصدي وبدء بجواب على نفس سياقي فقال ولا يهمك اخليك تسوي اللي بدك قربي نحوي وفي يده بربيش النرجيله فقربت شفتاي منه وهو قرب البربيش وهو يكلمني مصي عالخفيف وماهي الا لحظات واحس زبه بدء بالانتصاب فلم اتمالك نفسي و وضعت يدي فوق زبه من ورا الشورت حينها اخرج زبه ورضعته حوالي عشر دقايق بعدها مددني على الكنبه و فتح البالطوه (العباية) من الامام كاملا ورفع الفانيله حقي مع السنتيان وبدء يمص ضروعي (بزازي) و بعد ان شبع من رضاعه ضروعي (بزازي) لم اشعر الا ويده تدخل من تحت سروال الجينز ويلامس استي (كسي) مع العنقري (البظر) وبعدها وقف وخلاني اوقف وفتح لي الجينز ونزله الى عند ركبي وبدء يمص استي (كسي) و ماهي الا لحظات حتى غيرنا الوضعيات هو وقف وانا جلست امص زبه وجعله لما قد زبه مثل الصميل (الحديدة) ما دريت الا خلاني ابتس (أنحني وأعطيه طيزي) على ركبي فوق الكنبه و دخل زبه في استي (كسي) والحقيقه عاد زبه كان اقسى من زب جمال و انا مبتسه (منحنية) وطيزي مفتوحه ما دريت الا وقد بيحاول يدخل زبه في طيزي ولم امانع وكان يدخله بكل قوه لما قد يقذف طلعه و دخله استي (كسي) بكل قوه حتى اني حسيت حشفة (راس) زبه وصلت الى عنق الرحم و حسيت ان حممه ملأت جوف رحمي و قام بنيكي 3 مرات حتى جرح طيزي وحسيت ان كسي توسع ثم غادرت الى البيت وزب كنان لا يفارق مخيلتي ولم استطع التحمل اكثر من يومين وقمت بزيارة ثانيه وما ان دقيت جرس الباب حتى فتح زميل جمال وكنان وهو الثالث معهم بالسكن واسمه لؤي وعمره 18 سنه اول سنه في الجامعه وهو يعرفني من قبل فادخلني فسألته عن كنان فقال لي انه خارج البيت فطلبت رقم كنان اريد الاتصال به فدخل غرفته يشوف الرقم من الموبايل وما ان دخل غرفته حتى شفت غرفة النوم الرائعه وتمنيت ان اكون فوقها انتاك واعترب (واتناك) فدخلت فورا الى غرفته وهو يعطيني الرقم وانا انظر اليه وخلال لحظات لم اجد نفسي الا بيديه تكبلني بجسمه الضخم و مسك ضروعي (بزازي) وبطحني على سرير نومه ولم ابدي اي نوع من المقاومه وخلال لحظات فتح البالطوه (العباية) وهو يمص شفايفي وكنت مرتديه تنوره جينز الى عند ركبي وما ان انكشفت حتى رفعها الى اعلى وسحب الجزء المغطي لكسي من الكلوت جانبيا دون ان ينزل الكلوت وطلع زبه وبدء يفرش براس زبه في استي (كسي) وانا ممدده و كان متهور في تصرفه وكأنه لاول مره ينيك في حياته وبعد فرك زبه مدة في كسي وانتفخ شفراته وبظره وجدته لا يريد ان يدخل زبه وعند وصولي الى قمة المحنه وهو ما زال يفرش استي (كسي) بزبه فقط تفريش نهضت و زبه منتصب امامي وشعرت من خلال نظراته وحركاته انه لم يمارس الجنس ابدا ممارسه كامله وشعرت انه مازال بكرا حينما مسكت زبه محاولة ادخاله في كسي وهو يمانع حينها قررت ان استمتع به فخليته ينام على ظهره ووضعت ارجلي على جانبيه و جسمي عليه وضعية الفارسه مثل الركوب على الخيل وبدأت بمص زبه حتى وقف من جديد وقربت كسي من زبه وكان يمانع مما اضطريت الى مواصلة فرك كسي بزبه وما ان شعرت ان زبه في قمة الانتصاب حتى قمت بوضح حشفة (راس) زبه على فوهة استي (كسي) وجلست عليه وهو يقذف منيه مع اول دخول للكس وواصلت الاهتزاز وقوفا وجلوسا على زبه حتى وقف مره اخرى داخل استي (كسي) واستمريت على هذا الشكل يمكن ربع ساعه وقذفت حممي وجسمي يتصبب عرقا حتى قذف اخيرا حينها قمت بمص زبه مره اخرى و جالسه امص وانا مبتسه (منحنية) على ركبي واستي (كسي) ناحية الباب وما دريت الا بفتح باب الغرفه لانظر و ارى كنان يشاهد وما ان راني حتى غلق وقال كملو براحتكم فواصلت وشفت لؤي بدأ يتضايق لرؤيته من كنان وعاد احنا نتكلم ما دريت الا وكنان مره ثانيه دخل الغرفه وطلع جنب لؤي وبدء يسحبني الى حافة السرير وهو واقف وطلع زبه و دخلة في استي (كسي) وحينها ما زال زب لؤي موقف وعد كنت امصه فقرب زبه من فمي فسحبته وواصلت مصه وحينها كنت في وضعيه اعيشها لاول مره زب في استي (كسي) وزب في فمي بعدها طلع كنان ونام على ظهره و خلاني اجلس على زبه ودخله طيزي وتمددت على ظهري على صدره بعدها قام لؤي يفرش زبه في استي (كسي) وما دريت الا مدخله فاصبح زبين فيني في نفس الوقت وكانت تجربه رائعه . وبعد رجوع جمال من السفر كنت قحبتهم الثلاثه وبعد فتره دخلت واحده من زميلاتي معي وهي يمنيه من اب واستمرينا عدة اشهر وما انتهى العام الا وقد معنا زميلتنا العراقيه و زميلتي وجود من تعز عايشه بصنعاء وتدرس معي كانو يخنثونا خناث (ينيكونا نيك) وفي احدى المرات خلونا نمص اسات (أكساس) بعضنا وتساحقنا وهم يتفرجوا ويقوم كل واحد يعرب (ينيك) من يشتي (يشتهي) حيث كنت انا و دينا العراقيه بوضعية 69 واستها (كسها) حمراء وكبيره بينما استي (كسي) سمراء وصغيره ما دريت الا وزب لؤي في استي (كسي) وكان يدخله في فم دينا وبعدين يدخله في استي (كسي) ومن الناحيه الثانيه كنان يخليني امص ويدخل زبه في است (كس) دينا الرائعة ووجود تتخنث (تتناك) فوق الكنبه من جمال و مرت هكذا ايام من النيك والعربده حتى عطلة الصيف وسافر الجميع ولم يتبقى الا دينا العراقيه وزميلاتي فقضينا 3 اشهر سحاق . وفي العطله طلبت من والدي تعليمي قيادة السياره وكان يخرج اخي يعلمني معظم الايام واحيانا عمي وبعد ان اتقنت سواقة السيارة بدات اخرج بسيارة البرادو واعمل جولات مع صديقاتي وفي احدى المرات و انا بالسياره انا والعراقيه وقفنا عند اشاره مرور ووقفت جنبنا سيارة مونيكا صالون لاند كوزر وفوقها شاب وسيم يمني يبان ابن مسئول فبدأ بمغازلتنا واحنا استجبنا له وما ان مرينا من الاشاره حتى لحق بنا لما وصلنا الى احدى المراكز التجاريه نزل معنا وبدأ يتكلم معنا وتعارفنا وشليت (أخذت) الرقم حقه وتواعدنا باتصال وجاء في اليوم الثالث الى المركز وانا بدون سياره ابعادا للشبهه لا حد يعرف السياره وطلعنا معه بالسياره الى فن سيتي وبعدها طلعنا منطقة اسمها عصر وذلك قبل المغرب وذلك بسيارته الصالون اللكسز وكانت معكسة (نوافذها مظللة) الزجاجات وبمجرد وصولنا وقفنا في منطقه بعيده عن الناس و بدون اي مقدمات بدأ يداعبني في ضروعي (بزازي) و في كسي و حينها سلمت له جسدي ليسوي فيه ما يشاء و تلك الليلة لم ينيكني بس مجرد بوس ومص ومصيت له زبه لما قذف في فمي و عمل لصاحبتي نفس الشيئ وكان يريد ان ينيكنا بس ما خليناه كون المكان مش مناسب وغير امن ووعدناه الى اليوم التالي بس يدبر مكان وفعلا في اليوم الثاني اخذنا من عند مطعم ريماس في حده الى فيلا في حده و كلمنا عن وجود صاحبه في البيت ولم نمانع وما ان وصلنا حتى عرفنا بصاحبه و بدأنا بجلسة معهم وهم مخزنين وعاد أنا ودينا صاحبتي بالعبايات وبعد ذلك بدأوا بتشغيل قنوات سكس واحنا معاهم نشاهد وبعدها تقدمت ناحية جلال وهو من تعرفنا عليه في البدايه وهو يمضغ القات جلسني في حضنه ونفس الشئ عملت دينا امام ماجد و ما هي الا لحظات حتى خلسني (قلعني) جلال البالطوه (العباية) وبقيت بسروالي الاسترتش وبعدها بدء ينيكني في كسي وكان ماجد ودينا قد توجهو غرفه خاصه و بعد حوالي نصف ساعه من النيك وصلني اتصال وكان من علا اختي تسأل عني وقلت لها ساحضر بعد المغرب و بعد كلام مع جلال اتضح لي أنه يعرف اخي فتعهد لي بكتم سري ونبقى اصدقاء و خلال هذه العطله الصيفيه كنت التقيه معظم الايام و قد بدأت اخاف منه كونه يعرف حسام اخي فكان يواعدني معظم الايام ونلتقي الى الفيلا وقد اشبعني نيك وكان من النيكات التي لا انساها نيكة وادي ظهر ففي احد الايام ذهبنا بسيارته اللكسز رحلة الى وادي ظهر و لما قد احنا هناك طلبت منه ان يخليني اسوق فقبل بشرط ان يبقى جنبي بكرسي السائق للمساعده وما ان بدأت بالسواقه حتى رفعني الى اعلى واجلسني بحضنه وما ان مشينا قليلا حتى بدأت احس بزبه وكنت اهز طيزي على زبه و استسلمت سريعا على الرغم اني ما احب النيك في السيارات الا انه رفع لي البالطوه (العباية) و نزل سروالي و انا اسوق ببطء وهو يدخل زبه في استي (كسي) لما قذف وملا البالطوه (العباية) و السروال بعدها لم اتمالك نفسي فاوقفنا السياره جانبا و رجعنا الخلف كمل لي النيك لما عرقت استي (عرق كسي)
4. سهام مع ابن الشاطر
بعد فترة من تعرفي على جلال عرفت انه صديق لشخص اسمه بسام الشاطر وهو ابن مسئول كبير وكانت امي لها صداقه مع امه ونتبادل الزيارات ومع علمي بالخبر اشتقت للتعرف به كونهم من اسره ثريه جداااااا وانا احب التعارف مع هذه الشخصيات وماهي الا ايام حتى جمعني جلال مع بسام الشاطر وعرفني به وبعد التعارف اخذ رقمي وماهي الا ساعات بعد اللقاء الصباحي حتى تصلني مكالمة منه ويطلب مني ملاقاته الى فيلا رائعه جداااا بعد العصر فقمت بلبس اروع الملابس التي امتلكها وكأنني استعد لليلة الدخله و ما ان وصلت اليها حتى استقبلني و ادخلني الى داخل الفيلا و حينها طلب مني اخذ راحتي وخلست (قلعت) البالطوه (العباية) والبرقع ولم ابقى الا بفستان حريري قصير لا يتعدى اسفل طيزي و كان نصف ظهري مكشوف ونصف ابزازي ظاهرات جلست معه قليلا و انا اتخيل كيف سيكون زبه وعرابه (ونيكه) وماهي الا لحظات حتى وصلت الى حوش الفيلا سيارة صالون معكسه (نوافذها مظللة) لتنزل من فوقها 5 بنات من اجمل ما رأيت ودخلين وتعرفنا على بعض وانا افكر بما يدور حولي وجلسنا وكنت اقرئ في تصرف البنات انهن معروفات من قبل وتصرفاتهن توحي بانهن قد اتين الى هنا من قبل ومع اقتراب المغرب بدأت احس بالقلق كوني لازم ارجع البيت و حينها وصل اتصال الى بسام ومن خلال الكلام عرفت انه يحكي مع احد المسئولين ويخبره عن وجود زبون جديد في اشاره الي فحسيت بالخوف لمن يريد ان يقدمني هذا ايش اسوي ايش اعمل ؟؟؟ اريد الخروج.... قمت بالاستئذان بالرحيل لكن بسام رفض وقال لي اجلسي ولا تهمي (تروحي) ساعه بس وخلال كلامنا دخلت سيارة بورش الى الفيلا لاشاهد نزول شخص لا اعرفه وخلفه مرافقين فدخل هذا الشخص الى الفيلا وابقى المرافقين بالسياره وطلع الى الطابق الثاني ومع وصوله استقبله بسام ويدي في يده و عرفني به لاتفاجئ بانه من كبار مسئولي الدوله المقربين و اسمه يحيى.. ودخل غرفه خاصه يتناول القات ودخلت مع بسام وبدء بكلام لطيف وانا مرعوبه قليلا من الموقف ولكن بدأت اطمئن اليه وما هي الا لحظات حتى قام بسام واستئذن الفندم يحيى و اغلق علينا الباب حينها اقترب مني و بدأ اول شيئ يستعرض جسمي امامه و كنت الاحظ تفحصه الشديد للطيز و ماهي الا لحظات حتى اتصل الى عند واحده وطلب منهن الحضور فدخلن و سحبيني الى المرحاض وقالوا نشتي (عاوزين) ننظف طيزك وانا واقفه مثل الصنم وطلبين مني ان اقضي حاجتي في الحمام وبعد قضاء حاجتي اجلسيني على كرسي خاص و قامين بمد بربيش (هوز) خاص لضخ الماء وبعض المحاليل المعقمه الى فوهة طيزي وقاما احداهن بادخاله طيزي وتم تعبئة طيزي بهذا السائل ومن ثم سحبه حتى اصبح خالي من الفضلات وبعدها تم دهن طيزي بكريم خاص حتى من الداخل بواسطة هذا الجهاز وبعدها تم ادخالي عليه ثانيه فاجلسني على ركبتي و بدء يشم طيزي ويلحسه و بعدها وقف على ركبتيه وطيزي امامه ليدخل زبه في طيزي ونفضه نفض لما احمرت خزق (خرم) طيزي بعدها دخلين ثنتين يلحسين لي استي (كسي) وخلانا الثلاث نلحس لبعض بشكل دائري وكان هو يتفرج وبعدها قام بنيك استي (كسي) وكان يعربني (إينيكني) ويده تداعب العنقري (البظر) حقي وكان يقوم كل شويه ويرجع يعربني (إينيكني) لما شبع نيك ولم ينتهي الا وقد استي (كسي) بتوجعني من العراب (النيك) ومن ثم غادر وبعدها دخل عليا بسام واعطاني 200 دولار وقال لي نتواصل و اصبح كل فتره واخرى يتصل فيني بس انا قطعت علاقتي بهم.
5. سهام وخالتها تقية في عدن
كانت خالتي متزوجه بعمي اخو ابي وهو طبيب خريج التشيك وفي يوم من الايام قرروا الذهاب في رحلة الى عدن ودعتني خالتي لمرافقتهم مع بنتهم الصغيره وعمرها 14 او 15 سنه فجهزت حالي وانطلقنا بسيارته المرسيدس ومع وصولنا الى عدن ومع حرارة الجو ودخولنا الفندق استرحنا قليلا الى بعد المغرب و بعد المغرب قررنا الخروج للتنزه ومع حرارة الجو قررت انا وخالتي تخفيف الملابس تحت العبايه لانا شعرنا بحراره مرتفعه للجو كنت البس سروال جينز وفانيله قطن وخالتي نفس الشي بس سروالها قطن ثخين ومع تنوره لذلك اقترحت على خالتي ان تبقى بالشلحه بس تحت العبايه وانا بقيت بشورت قطن وفانيله خفيفه جدا تجولنا في شوارع عدن تلك الليله و حسيت بنار تشعل في كسي مع وصولنا الى الشاطئ وشفت رجال يسبحون بمايوهات السباحه... تمنيت ان ادخل بينهم وبعد لحظات تفاجئت بعمي زوج خالتي يخبرنا عن وصول احد زملائه مع عائلته وكان هذا الشخص طبيب يمني وزوجته طبيبه اوكرانيه وكنت اسمع عنهم ولكني لم اعرفهم ومع وصولهم الى الشاطئ الذي كنا فيه سلمنا على بعض وتعرفنا على بعض وكان معهم ولدهم وعمره 16سنه بس كان طويل القامه واشقر الشعر وابيض البشره يشبه الروس طلع مثل امه وبعد استراحه بسيطه دخل عمي مع زميله وابنه للسباحه ونحن بقينا على الشاطئ و بقيت اراقب من بعيد ابن زميل عمي و اعجبت بجسمه وتمنيت ان يركبني وبدأت بالتفكير بعدة خطط و بعد خروجهم من البحر اقتربو نحونا وعيني لا تفارق جسم وليد وهذا اسم الولد ومع اقترابه اكثر منا لاخذ ملابسه من امه ظهرت تفاصيل زبه من ورا مايوه السباحه و شعرت باثاره بالغه مع كلامه الطريف والمضحك وبدأت بالتودد اليه لكنه لم يثار او يبدي اي اهتمام ناحيتي بعدها انطلقنا الى الفندق وهم توجهوا الى شقة احد اقاربهم وخلال بقائنا في الفندق بدأنا السهره بالكلام عن برنامج الرحله وما سنفعله الايام القادمه و بعدها توجهنا للنوم فدخلت خالتي وزوجها عمي غرفتهم وانا وبنت خالتي في غرفه وكنت حينها في قمة الهيجان وبقيت في الظلام اتجاذب الحديث مع بنت عمي وكنت احاول اطفي محنتي باي شيئ وكنت على سريري وهي على سريرها و انا بالكلوت ولابسه قميص خفيف الى تحت طيزي بقليل وبدون سنتيانه و كسي يوقد نارا من حرارة الجو ومن النظرات التي استرقتها لزب وليد وهو بلبس السباحه فلم اطق صبرا فقمت الى سرير بنت عمي وهي متسطحه على السرير لنتجاذب الكلام محاولة معرفة تفكيرها وهل ستتقبل اي مواضيع جنسيه ام لا فاقتربت منها وبدأنا الحديث تدريجيا حتى دخلت معها في مواضيع الزواج و الجنس فعرفت انها متلهفه لهذا الكلام و ماهي الا لحظات حتى بدأت المس اجزاء من جسدها وحسيت انها بدأت تذوب بمداعبتي لها وانا اشرح لها عن الجنس وفي هذه اللحظات اقتربت بجسدي منها بحيث ادخلت احدى ارجلها بين رجلي وتفاخذنا وبدأت اضغط بركبتي بين فخذيها ملامسة كسها الصغير وركبتها ملامسه لكسي وكنت اضغط بجسدي على ركبتها لتلمس كسي الملتهب و بعد مداعبات على هذا النحو مع كلام مستمر عن الجنس لم اتمالك نفسي فقمت بتقريب فمي من فمها و مصيت شفايفها الصغار و رفعت فانيلتها الخفيفه لابدأ بجس ضروعها (بزازها) الصغار و بعدها قمت بانزال كلوتي الى عند ركبي و اقتربت منها كثيرا وبدأت بفرك ضروعها (بزازها) وبدأت برضاعتهن وماهي الا لحظات حتى انزلت بجامتها وبدأت بلحس استها (كسها) وهي تتاوه و تحرك بجسمها مثل الافعى عندها غيرت وضعيتي حيث وضعت كسي امام وجهها وفمي في كسها و بدات بتحريك كسي وطلبت منها تسوي زي ما اعمل لها عندها قامت برضاعة استي (كسي) وقذفت سوائلي وهي قذفت سوائلها ونمنا الى الصباح . وفي الصباح وبعد خروجنا الى الفندق التقينا بعائلة زميل عمي وتمشينا في شوارع عدن ولم اكن ارتدي الا الكلسون والسنتيانه من تحت العبايه والبرقع و خالتي بالشلحه بس من تحت البالطوه (العباية) والبرقع وقد حدث موقف في عدن مول واحنا هناك اكتشفت من خلاله ان عمي متحرر حيث سمعته يحكي مع مرته وهي خالتي انه لا يمانع من ان تسبح في البحر بالمايوه لو في مكان مناسب وبعدها شفته دخل محل ملابس سباحه وبدأ يختار مايوهات سباحه لمرته و حينها شعرت اني سارتاح في الرحله وبعد ان اكملنا مشاويرنا داخل المدينه وبعد تناول الغداء توجهنا الى شاطئ البريقه و رجع عمي و زميله لشراء القات وبقينا في الشاطئ وهذا الشاطئ لا يوجد فيه ناس وما ان ذهبوا حتى رايت مرت زميل عمي تشلح ملابسها و بقيت بالمايوه ودخلت تسبح وانا تشجعت و طلبت من خالتي مرافقتي للسباحه ولكنها في البدايه ترفض وتقول احنا بنات ناس ما يصلحش فدخلت اسبح بالعبايه وبقيت خالتي هي وبنتها وابن الدكتور وليد وبعدها لحقنا وليد وبنت خالتي و كان يشدني منظر الدكتوره واسمها اليونا وهي بالمايوه وجسمها ابيض و شعرها اشقر و طيزها مربربه وكبيره وضروعها (بزازها) وسط ولون المايوه حقها بنفسجي وما ان اقتربت من الدكتوره حتى تمنيت لو اني لابسه مثلها وتشجعت على ان اخلع حقي البالطوه (العباية) فخرجت الى الشاطئ و قلت لخالتي تدخل معي وقمت بخلع البالطوه (العباية) وبقيت بالمايوه و استطعت ان اقنع خالتي بالدخول وفعلا دخلت خالتي و هي بالكلسون و السنتيانه وبدأنا بالسباحه الى ان وصلنا جنب الدكتوره وابنها و كانت نظراتي الى زب وليد و اشعر باثاره و هو يرى اجسادنا امامه وامه ايضا وماهي الا لحظات حتى وصل عمي وزميله وبقوا بالسياره بعيد شويه واحنا خرجنا وانا على يقين انهم ينظرون الينا ونحن بملابس السباحه. وعند المساء دخل عمي وخالتي للسباحه في جانب بعيد عن مكان السيارات ومحل جلوسنا وذلك بعد ان ابتعد زميل عمي ومرته الاوكرانيه بعيدا عنا ودخلوا يسبحوا مع بعض في هذه الاثناء جائني شعور غريب وحسد لاني شعرت ان كل واحد الان ينيك مرته في البحر لذلك بدأت بمغازلة وليد ابن الدكتور و ذهبت اليه وهو فوق سيارتهم و بقت بنت خالتي في سيارة ابوها وانا اشتعل نارا وماهي الا لحظات حتى اقتربت من وليد ونحن فوق السياره وامسك زبه و بدأت بمصه حينها نقلنا الى الكراسي المتوسطه و جلست بوضعية الكلبه و رفعت البالطوه (العباية) ووليد وقف على ركبتيه ويوجه زبه الى فوهة استي (كسي) ودخل زبه وجلس يعربني (ينيكني) في كسي لما قذف داخل بعده قلبني على ظهري وفتح البالطوه (العباية) من عند ضروعي (بزازي) وبدء يمص حلماتي و يعضهن ووضع زبه بين ضروعي (بزازي) فقمت بضمهن وهو ينيكهن لما كان يطلع زبه الى عند فمي وكان يبلل زبه بفمي لما قذف ووصل المني وجهي وبعده قام مسرعا للاغتسال في البحر وانا نفس الشئ واثناء ما انا في البحر سمعت صوت نيك قريب مني لاقترب واجد خالتي في الظلام تنتاك من عمي وانتهت تلك الليله بسهره مشتركه في شقة الدكتور و قد رايت خالتي وهي جالسه بالبالطوه (العباية) وضروعها (بزازها) وحلماتها مبينات من خلف العبايه و عرفت انها نار وفي اليوم الثاني طلب الدكتور من عمي بالخروج من الفندق والسكن معهم بالشقه وكانوا يسكروا بالليل و كان وليد يستغل اوقات سكرهم ويسوي فيني بلاوي ..