الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
بنت مصرية بكر شبيهة شيرين أفتحها و زبري يمرق بين شفريها في نيك مصري مثير جداً الجزء الثاني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9184" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/6zkqptj9q7.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> أثارت كلمات أحمد ألأخيرة و هو كان على وشك أن يقص قصة هبة عليّ فضولي و أحسست ان وراء هبة شئ خطير فبدأت انظر إليها نظرة مغايرة. و أتت بالمشاريب وكانت عباره عن كوكتيل فواكه بس كان فيه طعم تانى المهم شربنا وأنزلت لنا الشيشة و كانت مغمسة من الحشيش فظللت اشد الدخان حتى أحسست أني طاير بالهواء خفيف جداً كريشة الهواء. في تلك الليلة عرفت قصة شبيهة شيرين الحقيقية و أنها بنت مصرية بكر جدعة حقاً. لكن لم أكن أعلم أنها ستترك لي جسدها أستمتع به إلى حد أن زبري يمرق بين شفريها الحليقين في نيك مصري مثير جداً و لم أكن نكت من قبل و لا ضاجعت أنثى فما بالكم بكراً مسترجلة مثل هبة! شربنا و أخذنا كيفنا وهبة شدت معنا أيضاً و كان كل من في القهوة ينادونها” المعملة” فعلمت أنها صاحبة القهوة. لم نكد ننتهي حتى وجدت أحمد صاحبي يقول: هبة الليلة عازمانا عندها في الشقة عشان تضايفك يا طارق… كانت هبة في داخل القهوة فأسرعت لأحمد: كمل كنت بتقول أيه قبل ما هبة تكبس علينا…. فقال و هو ينظر اتجاهها هامساً لي: بص…. دي عندها 24 سنة و أبوها و أمها و اخوها ماتوا في حادثة عالطريق وهي اللي نجت و كان ليها أملاك كتير.. بس الديانة اخدوا كل حاجة ومتبقاش غير شقتها و الخن دي… فهمت…. هنا انقشعت سحابة الجهل عن ناظري و لم تتبقى سوى سحابة الحشيش التي ترق بمشاعري و تجعلني ألطف و أجرأ حتى أنني إذا كنت في حاجة لبرمجة دماغ أنثى كنت لابد أن أدخن الحشيش!<hr /><p>كبست علينا أجدع بنت مصرية بكر مرة أخرى فقطع أحمد حديثه فقالت لنا: يلا قوموا… ثم أشارت لمن ينوب عنها: ظبط بقا و خلي بالك… أنا في الشقة… عندنا ضيوف من مصر… وابتسمت لي فابتسمت لها و قد رققت لها جداً بعد الذي سمعته وكدت ان أقبل يديها متأسفاً على ظني بها و أنها قحبة مفتوحة! مشت بنا فوجدت أن كل من في القهوة يشيعونها مجلين لها: مع السلامة يا معلمة… فأثارت هبة استغرابي و إعجابي معاً. في ظرف ربع ساعة صعدنا شقة هبة أجدع بنت مصرية سكندرية و كانت في حي لا هو شعبي ولا هو راق ولن اذكره! و جدت على الطاولة ما لذ وطاب من جميع أنواع الأسماك فأكلت أكل تيوس و جلبت لنا بيرة من ثلاجتها و اخرجت الحشيش من جيبها و دعت صاحبي أحمد لتظبيط السهرة قائلةً: ظبط صاحبك… و انا هفضالك… وغمرزت له فلمن أفهم ! و تركتنا إلى غرفة نومها و خرجت علينا بعد دقائق وهي مرتدية قميص النوم احمر ملتصق فوق جسدها الممشوق كأنها خارجة توها من دش ساخن. سخن جسمي و زادني الحشيش طيني بلة وشعشع في نفوخي و زادتني البيرة سكر على سكر فطلبت أني أشد معها من شيشتها المغمسة بالحشيشو احمد يلف السجائر فرحت أغازل أجدع بنت مصرية و كان القدر مقدر أن أفتحها و أن زبري يمرق بين شفريها بيسر في نيك مصري مثير جداً و كلانا في قبضة الحشيش و الخمر! </p><p> كانت اجدع بنت مصرية بكر سكندرية ترمقني و تبسم لي و أنا أغازلها بصمت وسرت بيننا كيمياء عجيبة غاب عنها احمد صديقها و صديقي القديم فظللنا على ذلك حتى تأخر بنا الليل فقال صاحبي: كده تمام…أنا لازم امشي… لم يكن احمد يتوقع أنني أجيبه: طيب…مع السلامة أنت… و انا في مكاني لا أبرحه.. نظر إلي في ذهول و كان يتوقع أنني أهزل فمشى و هو يرمقني مستغرباً فأرحته: بص… انا حبتين و هنزل أخد تاكسي و على الفندق على طول… فسار حتى أغلق الباب خلفه و خلفني و هبة منفردين. رحنا نتضاحك و نشد الحشيشة وكنت فوق أريكة انتريه و هي فوق كرسي بجانبي فطلبت منها أن تجلس إلى جواري كي نتشارك الشيشة ففعلت فرحنا نتكلم عن حياتينا ودار بننا الحوار التالي , هبة: أنت مرتبط؟ أنا: كنت … هبة: ودلوقتي… أثارت شجوني القديمة فنزلت دموعي رغماً عني فنهضت أجدع بنت مصرية و راعها بكائي المكتوم و جثت على ركبها أمامي وهي ترفع راسي لأعلى مسغربة رقيقةً: ايه ده انت بتعيط أنا اسفة ما كنش قصدي… مسحت بكفها دموع عيني و كان صدرها النافر قريب من منطقة زبري فشد فأحسست أنها تقترب بشدة فأثارتني الفكرة فشد زبري أكثر و لامس صدرها و كأنها أحست بذلك و نظرت إليه وهو منتصب بشدة و كان جسمها سخن جداً فقد نهضت سريعاً! كان لابد أن أضاجعها و ان زبري يمرق بين شفريها و ان انيكها نيك مصري مثير جداً و أن اجلس منها مجلس الذكر من الأنثى و ان أرى إن كانت بكراً أفتحها و إن كانت مفتوحة فلا يضر وقد كنت مقتنع انها غير عذراء…. يتبع…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9184, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/6zkqptj9q7.jpg[/IMG] أثارت كلمات أحمد ألأخيرة و هو كان على وشك أن يقص قصة هبة عليّ فضولي و أحسست ان وراء هبة شئ خطير فبدأت انظر إليها نظرة مغايرة. و أتت بالمشاريب وكانت عباره عن كوكتيل فواكه بس كان فيه طعم تانى المهم شربنا وأنزلت لنا الشيشة و كانت مغمسة من الحشيش فظللت اشد الدخان حتى أحسست أني طاير بالهواء خفيف جداً كريشة الهواء. في تلك الليلة عرفت قصة شبيهة شيرين الحقيقية و أنها بنت مصرية بكر جدعة حقاً. لكن لم أكن أعلم أنها ستترك لي جسدها أستمتع به إلى حد أن زبري يمرق بين شفريها الحليقين في نيك مصري مثير جداً و لم أكن نكت من قبل و لا ضاجعت أنثى فما بالكم بكراً مسترجلة مثل هبة! شربنا و أخذنا كيفنا وهبة شدت معنا أيضاً و كان كل من في القهوة ينادونها” المعملة” فعلمت أنها صاحبة القهوة. لم نكد ننتهي حتى وجدت أحمد صاحبي يقول: هبة الليلة عازمانا عندها في الشقة عشان تضايفك يا طارق… كانت هبة في داخل القهوة فأسرعت لأحمد: كمل كنت بتقول أيه قبل ما هبة تكبس علينا…. فقال و هو ينظر اتجاهها هامساً لي: بص…. دي عندها 24 سنة و أبوها و أمها و اخوها ماتوا في حادثة عالطريق وهي اللي نجت و كان ليها أملاك كتير.. بس الديانة اخدوا كل حاجة ومتبقاش غير شقتها و الخن دي… فهمت…. هنا انقشعت سحابة الجهل عن ناظري و لم تتبقى سوى سحابة الحشيش التي ترق بمشاعري و تجعلني ألطف و أجرأ حتى أنني إذا كنت في حاجة لبرمجة دماغ أنثى كنت لابد أن أدخن الحشيش![HR][/HR] كبست علينا أجدع بنت مصرية بكر مرة أخرى فقطع أحمد حديثه فقالت لنا: يلا قوموا… ثم أشارت لمن ينوب عنها: ظبط بقا و خلي بالك… أنا في الشقة… عندنا ضيوف من مصر… وابتسمت لي فابتسمت لها و قد رققت لها جداً بعد الذي سمعته وكدت ان أقبل يديها متأسفاً على ظني بها و أنها قحبة مفتوحة! مشت بنا فوجدت أن كل من في القهوة يشيعونها مجلين لها: مع السلامة يا معلمة… فأثارت هبة استغرابي و إعجابي معاً. في ظرف ربع ساعة صعدنا شقة هبة أجدع بنت مصرية سكندرية و كانت في حي لا هو شعبي ولا هو راق ولن اذكره! و جدت على الطاولة ما لذ وطاب من جميع أنواع الأسماك فأكلت أكل تيوس و جلبت لنا بيرة من ثلاجتها و اخرجت الحشيش من جيبها و دعت صاحبي أحمد لتظبيط السهرة قائلةً: ظبط صاحبك… و انا هفضالك… وغمرزت له فلمن أفهم ! و تركتنا إلى غرفة نومها و خرجت علينا بعد دقائق وهي مرتدية قميص النوم احمر ملتصق فوق جسدها الممشوق كأنها خارجة توها من دش ساخن. سخن جسمي و زادني الحشيش طيني بلة وشعشع في نفوخي و زادتني البيرة سكر على سكر فطلبت أني أشد معها من شيشتها المغمسة بالحشيشو احمد يلف السجائر فرحت أغازل أجدع بنت مصرية و كان القدر مقدر أن أفتحها و أن زبري يمرق بين شفريها بيسر في نيك مصري مثير جداً و كلانا في قبضة الحشيش و الخمر! كانت اجدع بنت مصرية بكر سكندرية ترمقني و تبسم لي و أنا أغازلها بصمت وسرت بيننا كيمياء عجيبة غاب عنها احمد صديقها و صديقي القديم فظللنا على ذلك حتى تأخر بنا الليل فقال صاحبي: كده تمام…أنا لازم امشي… لم يكن احمد يتوقع أنني أجيبه: طيب…مع السلامة أنت… و انا في مكاني لا أبرحه.. نظر إلي في ذهول و كان يتوقع أنني أهزل فمشى و هو يرمقني مستغرباً فأرحته: بص… انا حبتين و هنزل أخد تاكسي و على الفندق على طول… فسار حتى أغلق الباب خلفه و خلفني و هبة منفردين. رحنا نتضاحك و نشد الحشيشة وكنت فوق أريكة انتريه و هي فوق كرسي بجانبي فطلبت منها أن تجلس إلى جواري كي نتشارك الشيشة ففعلت فرحنا نتكلم عن حياتينا ودار بننا الحوار التالي , هبة: أنت مرتبط؟ أنا: كنت … هبة: ودلوقتي… أثارت شجوني القديمة فنزلت دموعي رغماً عني فنهضت أجدع بنت مصرية و راعها بكائي المكتوم و جثت على ركبها أمامي وهي ترفع راسي لأعلى مسغربة رقيقةً: ايه ده انت بتعيط أنا اسفة ما كنش قصدي… مسحت بكفها دموع عيني و كان صدرها النافر قريب من منطقة زبري فشد فأحسست أنها تقترب بشدة فأثارتني الفكرة فشد زبري أكثر و لامس صدرها و كأنها أحست بذلك و نظرت إليه وهو منتصب بشدة و كان جسمها سخن جداً فقد نهضت سريعاً! كان لابد أن أضاجعها و ان زبري يمرق بين شفريها و ان انيكها نيك مصري مثير جداً و أن اجلس منها مجلس الذكر من الأنثى و ان أرى إن كانت بكراً أفتحها و إن كانت مفتوحة فلا يضر وقد كنت مقتنع انها غير عذراء…. يتبع… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
بنت مصرية بكر شبيهة شيرين أفتحها و زبري يمرق بين شفريها في نيك مصري مثير جداً الجزء الثاني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل