الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
تجربة اول مرة لا تنسي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Zebmol300" data-source="post: 116178"><p>أنا الآن تخرجت من الجامعة ومتزوجة لكن لا أنسى تجربة حدثت لي و أنا بالجامعة كنت طالبة بكلية الحقوق جامعة طنطا , كان مستقبلي كله متعلق بالزواج ولم يكن لي طموحات في العمل مثل معظم طالبات الكلية النظرية ومعظم البنات في مصر وبالتأكيد في العالم العربي كله , كنت في فترة الإعدادي و الثانوي أمارس العادة السرية و أتخيل ان معي شاب وسيم يمارس معي الجنس لكن لم أصل لمرحلة التعرف على شباب حتى دخلت الجامعة .</p><p></p><p>في الكلية بدأت أرى حياة مختلفة إلى حد كبير البنات ترتدي ملابس خليعة والكلام بين الأولاد والبنات و التعارف أمامي في كل مكان , مرت أيام من دخولي للكلية عادية حتى وجدت إحدى صديقاتي تتحدث مع شاب فوقفت حتى تنتهي من حديثها معه فوجدتها تشير لي ثم أتت مع صديقها وعرفته علي ووقفت معهم صامتة ثم نهرتها على فعلها فقالت لي عادي تعرفي على شباب وعيشي حياتك ثم بدأت تحدثني عن علاقاتها العاطفية أيام ثانوي وتطرق الحديث لممارساتها الجنسية مع شباب وقالت لي أن هذه الفترة هي أجمل فترة في حياتنا ويجب أن نعيشها .</p><p></p><p>فكرت ليلا في كلامها و تخيلت ما كانت تتحدث معي فيه وشعرت بإثارة كبيرة ومارست العادة السرية وكنت اتخيل الشاب الذي عرفتني عليه وهو يمارس معي الجنس , ذهبت للكلية اليوم التالي وبحثت عنها في نفس المكان الذي تنتظرني فيه يومياً فلم اجدها لكن وجدت صديقها ونظر لي وجاء عندي وتحدث معي وأنا تحدثت معه بخجل وهو لاحظ ذلك وقال لي لا تشعري بالخجل كوني جريئة نحن لسنا في المدرسة أنتي الآن في جامعة تعرفي على شباب وكوني صداقات حتى تفهمي الحياة , كان كلامه مريح نفسيا وعرفت أنه في الفرقة الرابعة ومن أوائل الدفعة ومعروف بالكلية وكانت بنات كثيرة أثناء وقوفنا معاً يشيرون له وهو يبادلهم التحية .</p><p></p><p>لم أستطع منع نفسي من إعطاء رقم موبايلي له عندما طلبه وإتصل بي ليلاً الساعة الحادية عشرة وانا بغرفتي وحدي وتحدثت معه وتعرفنا على بعض بشكل كبير تحدثنا عن حياتنا العادية واتفقنا نتقابل اليوم التالي , يومها كان إحساسي مختلف تماماً كنت أريد رؤيته بشدة وشعرت بفرحة كبيرة عندما رأيته وإبتسمت له وتمنيت أن أرتمي في حضنه هو إقترب مني وسلم علي باليد وعرض علي أن أخرج معه ونسافر معاً للمنصورة فهو معه سيارة زوج أخته ويريد أن يقضي يوماً معي لم أعارض وبالفعل خرجنا من الكلية سويا وكان معه سيارة حديثة زجاجها فيميه لوحتها سوداء كانت ممتعة جدا وكان ذوقه في الأغاني نفس ذوقي وفي الطريق لم أشعر بالزحام أو بالناس كنت في حالة أخرى مع أغاني إليسا الرومانسية والتكييف والضوء الهاديء بالداخل .</p><p></p><p>كان خفيف الظل جدا ورقيق و وسيم ولبق وقال لي أنه قال لصديقتي انه معجب بي وأنها من ساعدتنا للوصول لهذه المرحلة فقلت له أنني لا أدري كيف أفعل هذا معه فقال لي وهو يمسك يدي أتركي نفسك للمتعة فهذه الأيام لن تتكرر أبداً , تركته يمسك يدي وشعرت بمتعة وراحة في لمسته واخذ يتحسس يدي وأنا أتنهد في لذه وقلبي ينبض بقوة ونظرت له وهو يقود السيارة وقال لي ما رأيك نعود لطنطا ونجلس بمكان وحدنا , فقلت له على الفور لا يوجد لدي مانع إفعل ما تراه , فقال لي وهو ينظر لعيني بحبك فقلت له بتلقائية و انا كمان .</p><p></p><p>الآن أعلم أن هذه مشاعر مراهقة من الحرمان الجنسي و العاطفي لكن هي كانت جميلة , تركته يذهب للمكان الذي يقصده ووقف أمام عمارة وقال لي إنزلي و أصعدي لهذه العمارة والدور الثاني ستجدي شقة مكتوب عليها كذا افتحيها وأدخلي و أنا سألحقك بعد دقائق , نفذت على الفور ودخلت الشقة و هو أتى بعد لحظات , بمجرد دخوله ارتميت في حضنه وهو حضنني برومانسية وانا أتنهد في حب ومشاعري متنوعة بي الحب و الرغبة الجنسية ثم قبلني في فمي برومانسية وهو يمسك بخصري برفق وأنا في حالة إثارة قوي وبدأ يتحسس مؤخرتي وصدري برفق ثم أدخل يده في بنطلوني الجينز وكان ضيق ففتح الأزرار وادخل يده في الأندر وتحسس طيزي وأنا في حالة نشوى لم أنساها ولن انساها أول مرة رجل يلمس لحمي ثم حاول خلع حجابي فأكملت انا وحللت شعري وهو أمسك بخدي برفق ينظر لعيوني ثم قبلني بقوة وهو يرفع ملابسي ويخرج صدري ويفركه بقوة وانا رغما عني صدرت عني آهات المتعة ثم أمسك بيدي ووضعها على قضيبه خلف البنطلون وكان منتصب في قوة فأخرجه وأمسكني إياه و انا داعبته كما تفعل البنات في الأفلام الجنسية التي شاهدت منها الكثير على الإنترنت .</p><p></p><p>جلس أرضا و خلعني البنطلون و الاندر وخلع عني ملابسي العلوية و البرا حتى أصبحت عارية تماما وهو خلع ملابسة وحضنني بقوة وأنا غير مصدقة لما يحدث و أشعر بمتعة كبيرة وانا عارية لاول مرة في حضن رجل وشعر صدرة يداعب حلماتي ويده تتحسس كل منطقة في جسمي لم أكن واثقة من نفسي يومها عندما بدأ يتحسس كسي فقلت له لحظة أين الحمام وذهبت للحمام وغسلت كسي وطيزي جيداً وهو دخل بعدي وخرج بعد لحظات و سحبني من يدي إلى غرفة نوم ونيمني على السرير وأخذنا نحضن بعضنا ونقبل كل مكان في وجهنا ثم رفع ساقي وفتحها وهجم على كسي بفمه وخرم طيزي و أنا لن أنسى ما شعرت به فقد وصلت للأورجازم وإنتفض جسمي بقوة و أغلقت سيقاني على وجهه وجسمي يرتعش من النشوى وهو يلحس كسي وأصبعه في طيزي حتى شعرت بعدها بأعصابي قد إنهارت وهو جلس على بطني وقذف على صدري وجلسنا دقائق نتحدث بعدها ثم خرجنا .</p><p></p><p>كانت الممارسة الأولى لي وفي سنوات الكلية مارست مع الكثير من الأصدقاء لكن أول مرة بالتحديد لن أنساها أبداً خصوصاً أنها كانت بالفعل مميزة جداً وليست مجرد قبلة أو لمسات مسروقة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Zebmol300, post: 116178"] أنا الآن تخرجت من الجامعة ومتزوجة لكن لا أنسى تجربة حدثت لي و أنا بالجامعة كنت طالبة بكلية الحقوق جامعة طنطا , كان مستقبلي كله متعلق بالزواج ولم يكن لي طموحات في العمل مثل معظم طالبات الكلية النظرية ومعظم البنات في مصر وبالتأكيد في العالم العربي كله , كنت في فترة الإعدادي و الثانوي أمارس العادة السرية و أتخيل ان معي شاب وسيم يمارس معي الجنس لكن لم أصل لمرحلة التعرف على شباب حتى دخلت الجامعة . في الكلية بدأت أرى حياة مختلفة إلى حد كبير البنات ترتدي ملابس خليعة والكلام بين الأولاد والبنات و التعارف أمامي في كل مكان , مرت أيام من دخولي للكلية عادية حتى وجدت إحدى صديقاتي تتحدث مع شاب فوقفت حتى تنتهي من حديثها معه فوجدتها تشير لي ثم أتت مع صديقها وعرفته علي ووقفت معهم صامتة ثم نهرتها على فعلها فقالت لي عادي تعرفي على شباب وعيشي حياتك ثم بدأت تحدثني عن علاقاتها العاطفية أيام ثانوي وتطرق الحديث لممارساتها الجنسية مع شباب وقالت لي أن هذه الفترة هي أجمل فترة في حياتنا ويجب أن نعيشها . فكرت ليلا في كلامها و تخيلت ما كانت تتحدث معي فيه وشعرت بإثارة كبيرة ومارست العادة السرية وكنت اتخيل الشاب الذي عرفتني عليه وهو يمارس معي الجنس , ذهبت للكلية اليوم التالي وبحثت عنها في نفس المكان الذي تنتظرني فيه يومياً فلم اجدها لكن وجدت صديقها ونظر لي وجاء عندي وتحدث معي وأنا تحدثت معه بخجل وهو لاحظ ذلك وقال لي لا تشعري بالخجل كوني جريئة نحن لسنا في المدرسة أنتي الآن في جامعة تعرفي على شباب وكوني صداقات حتى تفهمي الحياة , كان كلامه مريح نفسيا وعرفت أنه في الفرقة الرابعة ومن أوائل الدفعة ومعروف بالكلية وكانت بنات كثيرة أثناء وقوفنا معاً يشيرون له وهو يبادلهم التحية . لم أستطع منع نفسي من إعطاء رقم موبايلي له عندما طلبه وإتصل بي ليلاً الساعة الحادية عشرة وانا بغرفتي وحدي وتحدثت معه وتعرفنا على بعض بشكل كبير تحدثنا عن حياتنا العادية واتفقنا نتقابل اليوم التالي , يومها كان إحساسي مختلف تماماً كنت أريد رؤيته بشدة وشعرت بفرحة كبيرة عندما رأيته وإبتسمت له وتمنيت أن أرتمي في حضنه هو إقترب مني وسلم علي باليد وعرض علي أن أخرج معه ونسافر معاً للمنصورة فهو معه سيارة زوج أخته ويريد أن يقضي يوماً معي لم أعارض وبالفعل خرجنا من الكلية سويا وكان معه سيارة حديثة زجاجها فيميه لوحتها سوداء كانت ممتعة جدا وكان ذوقه في الأغاني نفس ذوقي وفي الطريق لم أشعر بالزحام أو بالناس كنت في حالة أخرى مع أغاني إليسا الرومانسية والتكييف والضوء الهاديء بالداخل . كان خفيف الظل جدا ورقيق و وسيم ولبق وقال لي أنه قال لصديقتي انه معجب بي وأنها من ساعدتنا للوصول لهذه المرحلة فقلت له أنني لا أدري كيف أفعل هذا معه فقال لي وهو يمسك يدي أتركي نفسك للمتعة فهذه الأيام لن تتكرر أبداً , تركته يمسك يدي وشعرت بمتعة وراحة في لمسته واخذ يتحسس يدي وأنا أتنهد في لذه وقلبي ينبض بقوة ونظرت له وهو يقود السيارة وقال لي ما رأيك نعود لطنطا ونجلس بمكان وحدنا , فقلت له على الفور لا يوجد لدي مانع إفعل ما تراه , فقال لي وهو ينظر لعيني بحبك فقلت له بتلقائية و انا كمان . الآن أعلم أن هذه مشاعر مراهقة من الحرمان الجنسي و العاطفي لكن هي كانت جميلة , تركته يذهب للمكان الذي يقصده ووقف أمام عمارة وقال لي إنزلي و أصعدي لهذه العمارة والدور الثاني ستجدي شقة مكتوب عليها كذا افتحيها وأدخلي و أنا سألحقك بعد دقائق , نفذت على الفور ودخلت الشقة و هو أتى بعد لحظات , بمجرد دخوله ارتميت في حضنه وهو حضنني برومانسية وانا أتنهد في حب ومشاعري متنوعة بي الحب و الرغبة الجنسية ثم قبلني في فمي برومانسية وهو يمسك بخصري برفق وأنا في حالة إثارة قوي وبدأ يتحسس مؤخرتي وصدري برفق ثم أدخل يده في بنطلوني الجينز وكان ضيق ففتح الأزرار وادخل يده في الأندر وتحسس طيزي وأنا في حالة نشوى لم أنساها ولن انساها أول مرة رجل يلمس لحمي ثم حاول خلع حجابي فأكملت انا وحللت شعري وهو أمسك بخدي برفق ينظر لعيوني ثم قبلني بقوة وهو يرفع ملابسي ويخرج صدري ويفركه بقوة وانا رغما عني صدرت عني آهات المتعة ثم أمسك بيدي ووضعها على قضيبه خلف البنطلون وكان منتصب في قوة فأخرجه وأمسكني إياه و انا داعبته كما تفعل البنات في الأفلام الجنسية التي شاهدت منها الكثير على الإنترنت . جلس أرضا و خلعني البنطلون و الاندر وخلع عني ملابسي العلوية و البرا حتى أصبحت عارية تماما وهو خلع ملابسة وحضنني بقوة وأنا غير مصدقة لما يحدث و أشعر بمتعة كبيرة وانا عارية لاول مرة في حضن رجل وشعر صدرة يداعب حلماتي ويده تتحسس كل منطقة في جسمي لم أكن واثقة من نفسي يومها عندما بدأ يتحسس كسي فقلت له لحظة أين الحمام وذهبت للحمام وغسلت كسي وطيزي جيداً وهو دخل بعدي وخرج بعد لحظات و سحبني من يدي إلى غرفة نوم ونيمني على السرير وأخذنا نحضن بعضنا ونقبل كل مكان في وجهنا ثم رفع ساقي وفتحها وهجم على كسي بفمه وخرم طيزي و أنا لن أنسى ما شعرت به فقد وصلت للأورجازم وإنتفض جسمي بقوة و أغلقت سيقاني على وجهه وجسمي يرتعش من النشوى وهو يلحس كسي وأصبعه في طيزي حتى شعرت بعدها بأعصابي قد إنهارت وهو جلس على بطني وقذف على صدري وجلسنا دقائق نتحدث بعدها ثم خرجنا . كانت الممارسة الأولى لي وفي سنوات الكلية مارست مع الكثير من الأصدقاء لكن أول مرة بالتحديد لن أنساها أبداً خصوصاً أنها كانت بالفعل مميزة جداً وليست مجرد قبلة أو لمسات مسروقة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
تجربة اول مرة لا تنسي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل