أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا اسمى فادى ٢٤ سنة .
ماما حنان ٤٨ سنة ، طولها ١٧٠ سنتى و ماما ست ملفاية بجسم مليان و بزاز كبيرة مدورة و طيز بارزة جميلة تهيج اى حد يشفها .
المهم لما كان عندى ١٨ سنة ، روحت مع امى لمصلحة حكومية عشان نعمل ورق مش فاكر كان عن ايه ، و المكان كان زحمة جدآ لدرجة تخنق .
امى وقفة فى صف طويل اقدام شباك واحد من الموظفين و الناس طبعآ كانت مقسومة صفين واحد رجالى و التانى حريمى بس الاعداد كانت كتير اوى و الموظف كان راجل كبير فى السن و بطيئ جدآ .
عشان منضيعش وقت امى طلبت منى ان اطلع اجيب دمغات و طوابع مهمة للورق من الدور الرابع و طلعت كان صف فية ناس قليلة مش زحمة زى الدور الاول ، بعد ربع ساعة اخيرآ وصل دورى و اشترية الدمغات و نزلة لامى اشوفها وصلت لفين فى الصف .
بس اتفاجأت لما لقيت عدد الناس اضاعف و المكان بقا زحمة موت و صفوف الرجالة و الحريم اختلطت مع بعض بسبب ان المكان ضيق جدآ و كان فية ناس بتتخانق مع بعض بسبب الزحمة طبعآ و الموظف العجوز البارد البطيئ مش فارقة معاه حاجة و كمان اقام يطلع يفطر و ساب الناس تزيد اكتر و اكتر .
المهم انا وقفة فوق كرسى و بدأت ابحث عن امى حنان بعنيا وسط الزحمة و لقتها واقفة فى زوية فى اخر الصالة و معاها واحدة عجوز بتتكلم معاها .
امى كانت منتقبة بس ديمآ بتلبس عبايات سمرة ضيقة و محزقة بتبين كل تفاصيل جسمها المثير .
لاحظة ان فية اتنين رجالة وسط الزحمة اقربو من امى و وقفو جمبها و الست العجوز إلى كانت واقفة مع امى مشيت و خرجة برة الزحمة و حنان امى واقفة لوحدها مع الاتنين الرجالة .
واحد منهم اقرب من امى اوى لحد لما بقا وقف فى ضهرها و راح حاطط ايدة على طيزها ، امى معملتش اي رد فعل و فضلت ساكتة و دة شجع الراجل اكتر و بقا يدخل صباعة بين فلقات طيزها من فوق الهدوم و شغال يعبص فيها جامد و امى ساكتة خالص و مستسلمة ليه .
اما الراجل التانى وقف اقدام امى عشان يغطى على صاحبة و محدش يوشفهم و بعد كدا راح يحسس على بزازها بعد لما اتأكد ان مفيش حد شيفهم و بقا يعصر بزازها جامد و نزل بيأيده لتحت و هو بيحسس على بطنها لحد لما وصل لكسها و بقا يدعك كسها جامد و هو مديها ضهر و وشة ناحية الناس عشان محدش يشفهم .
انا فضلت واقف بتفرج من بعيد و قلت طلما امى ساكتة مش بتدى اى رد فعل يبقا هى مبسوطة و اسبها برحتها .
الراجل الاول إلى كان بيبعبصها فى طيزها سخن اوى و زبة وقف من تحت البنطلون و بدآ يحك زبه فى طيزها من فوق الهدوم و ينكها على الواقف و امى مستمعة اوى و كمان بتفلقص طيزها لورا عشان الراجل ينكها كويس من فوق الهدوم .
فضلو كدا لمدت خمس دقائق لحد لما رجع الموظف العجوز و بدأت الناس تتحرك و الاعداد تقل لحد لما جه دور امى و خلصت ورقها و رجعنا على البيت و امى غيرت كل هدومها و دخلت الحمام تاخد دوش ، دخلت اوضتها و بصيت على عبايتها و كانت غرقانة من الشهوة بتاعتها و عليها لبن الراجل ألى كان بينكها من فوق الهدوم .
ماما حنان ٤٨ سنة ، طولها ١٧٠ سنتى و ماما ست ملفاية بجسم مليان و بزاز كبيرة مدورة و طيز بارزة جميلة تهيج اى حد يشفها .
المهم لما كان عندى ١٨ سنة ، روحت مع امى لمصلحة حكومية عشان نعمل ورق مش فاكر كان عن ايه ، و المكان كان زحمة جدآ لدرجة تخنق .
امى وقفة فى صف طويل اقدام شباك واحد من الموظفين و الناس طبعآ كانت مقسومة صفين واحد رجالى و التانى حريمى بس الاعداد كانت كتير اوى و الموظف كان راجل كبير فى السن و بطيئ جدآ .
عشان منضيعش وقت امى طلبت منى ان اطلع اجيب دمغات و طوابع مهمة للورق من الدور الرابع و طلعت كان صف فية ناس قليلة مش زحمة زى الدور الاول ، بعد ربع ساعة اخيرآ وصل دورى و اشترية الدمغات و نزلة لامى اشوفها وصلت لفين فى الصف .
بس اتفاجأت لما لقيت عدد الناس اضاعف و المكان بقا زحمة موت و صفوف الرجالة و الحريم اختلطت مع بعض بسبب ان المكان ضيق جدآ و كان فية ناس بتتخانق مع بعض بسبب الزحمة طبعآ و الموظف العجوز البارد البطيئ مش فارقة معاه حاجة و كمان اقام يطلع يفطر و ساب الناس تزيد اكتر و اكتر .
المهم انا وقفة فوق كرسى و بدأت ابحث عن امى حنان بعنيا وسط الزحمة و لقتها واقفة فى زوية فى اخر الصالة و معاها واحدة عجوز بتتكلم معاها .
امى كانت منتقبة بس ديمآ بتلبس عبايات سمرة ضيقة و محزقة بتبين كل تفاصيل جسمها المثير .
لاحظة ان فية اتنين رجالة وسط الزحمة اقربو من امى و وقفو جمبها و الست العجوز إلى كانت واقفة مع امى مشيت و خرجة برة الزحمة و حنان امى واقفة لوحدها مع الاتنين الرجالة .
واحد منهم اقرب من امى اوى لحد لما بقا وقف فى ضهرها و راح حاطط ايدة على طيزها ، امى معملتش اي رد فعل و فضلت ساكتة و دة شجع الراجل اكتر و بقا يدخل صباعة بين فلقات طيزها من فوق الهدوم و شغال يعبص فيها جامد و امى ساكتة خالص و مستسلمة ليه .
اما الراجل التانى وقف اقدام امى عشان يغطى على صاحبة و محدش يوشفهم و بعد كدا راح يحسس على بزازها بعد لما اتأكد ان مفيش حد شيفهم و بقا يعصر بزازها جامد و نزل بيأيده لتحت و هو بيحسس على بطنها لحد لما وصل لكسها و بقا يدعك كسها جامد و هو مديها ضهر و وشة ناحية الناس عشان محدش يشفهم .
انا فضلت واقف بتفرج من بعيد و قلت طلما امى ساكتة مش بتدى اى رد فعل يبقا هى مبسوطة و اسبها برحتها .
الراجل الاول إلى كان بيبعبصها فى طيزها سخن اوى و زبة وقف من تحت البنطلون و بدآ يحك زبه فى طيزها من فوق الهدوم و ينكها على الواقف و امى مستمعة اوى و كمان بتفلقص طيزها لورا عشان الراجل ينكها كويس من فوق الهدوم .
فضلو كدا لمدت خمس دقائق لحد لما رجع الموظف العجوز و بدأت الناس تتحرك و الاعداد تقل لحد لما جه دور امى و خلصت ورقها و رجعنا على البيت و امى غيرت كل هدومها و دخلت الحمام تاخد دوش ، دخلت اوضتها و بصيت على عبايتها و كانت غرقانة من الشهوة بتاعتها و عليها لبن الراجل ألى كان بينكها من فوق الهدوم .