الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت مغامرة واحدة كافية ان تحولت الى سحاقية احب البنات و المغامرة كانت مع جميلة التي التحقت بنا في الصف في ذلك الوقت و هي اسم على مسمى في الشكل و الجسد و ايضا كانت ترتدي ملابس انيقة و مثيرة جدا . و بدات اتعلم منها احدث طرق الماكياج و طريقة تناسق الالوان في الملابس حتى اصبح شكلي يبدو اجمل و احلى معها و ذات يوم عرضت علي ان اتعرى امامها حتى تكتشف حلاوة جسمي و مكامن الاثارة فيه و لم اكن اعلم انها تريدني في ممارسة السحاق و ذهبت معها الى منزلهم و كانت تسكن في فيلا جميلة جدا و فخمة و ذهبنا مباشرة الى غرفتها بعدما سلمنا على امها
و دخلت انا و جميلة الى الغرفة و رفعت امامها البودي لتراني بالستيان ولكنها اصرت ان انزع كل شيء و فعلا تعريت حتى اضحيت عارية تماما و بدات تلمسني و تتحسس على اثدائي حيث تحولت الى سحاقية بسرعة و دبت الشهوة في جسدي و سخنتني بقوة . و تعمدت ترك جميلة تعبث باثدائي و هي تتحسس عليهما و انا اشعر ان شيئا ما يتحرك في اثدائي من حرارة الشهوة و كان ذلك انتصاب حلماتي التي ادهشتني كيف وقفت و انتصبت بسرعة كبيرة ثم راحت جميلة ترضع حلمتي و تمص بكل جراة و انا واقفة لا احرك ساخنا و اذوب معها من دون ان اتركها تشعر برغبتي
ثم طلبت مني جملية ان اتجاوب معها و انا تحولت الى سحاقية بسرعة و لكن لم اعبر لها عن شيء و تركتها تمص و ترضع ولكن لما لمست لي كسي هيجتني الى درجة لا يمكن الصبر معها حيث قمت و وقابلتها و قربتها الى صدري و اخذتها بحرارة كبيرة في حضني . ثم بدات اقبلها من فمها في شفشفة ساخنة جدا و جميلة كانت تئن انين جنسي جميل جدا و ساخن ام ام امممم امممم و انا اقبلها و قد تحولت الى سحاقية معها و حلاوة الجنس كانت لا توصف و نعومة جسد جميلة لا مثيل لها و هي بين يداي و هي كانت تتركني اقبلها و العقها و انا اذوب و اسخن بحرارة جنسية لم يسبق لي تجربتها من قبل
و اعجبني اكثر ذلك الاهتزاز الذي كان يتحرك في داخلي و انا اعانقها و اقبلها من الفم بكل حرارة و اسمع نبضات قلبها التي كانت متسارعة جدا و انا اتحسس عليها و هي تفعل نفس الشيء في حضني وو تبادلنا احلى مص و رضع في البزاز و انا تحولت الى سحاقية ساخنة جدا معها و ذائبة في حضنها و كل واحدة منا تتاوه بصمت خافت اه اه اح اح اح اثناء تبادل المص و التقبيل