ع
عاشق الرومانسية
بريمو في السكس
عضو
اريد ان امر بتجربة وخفت ان اتورط فيها نفسي اتحول من موجب إلى سالب أمتع الفحول بطيزي الذي يشبه إلى حد ما طيز بنت غير مشعر ولين انا لحد الساعة لم افتح بعد حاولت ان افتح نفسي بالجزر او الخيار ولكن افشل في كل المحاولات لأنني أشعر بألم شديد عندما اريد إدخال راس الجزرة او الخيارة في احد الايام راودتني فكرة ان أمارس الجنس السرجي مع صديقي المقرب في الشغل وحدثته في الموضوع وانا مثل العروس المكسوفة من نفسها فرتبنا موعدا لذلك وكنت مرتعبا جدا كالعروس ليلة دخلتها وفي اليوم الموعود استقبلته في شقتي وبعد ان تناولها العشاء وشربنا بعض كؤوس النبيد جاءت اللحظة الحاسمة دخلنا فرصة نومي فبدا يقبلني ويمرر يديه على طيزي ويبعصصها فخلع عني ملابسي كلها وكذلك ملابسه فرايت زبه الذي انتصب كالعمود فخفت انه سيشقني نصفين بدا صديقي يلحس خرم طيزي ويدخل أصبعه فيه وانا اتلوى من الألم واللذة وبعد لحظات دهن زبه بمادة لم أعرف اصلا ماهي ودهن طيزي وخرمي وبدأ يضع راس زبه على خرم طيزي ثم دفعه برفق في خرمي أحسست ان نارا من الألم ترزقني فبدات اتوسل اليه كي لا يفتحني وان ينيكني فقط بين الفلقتين ولكن هيهات لقد تمكن من تثبيتي بقوة لانه كان أقوى مني وفوت راس زبه الكبيره في خرم طيزي وبدأت المعانات مع هذا الزب الهايج على طيزي وعندما ادخل نصفه شعرت انني انفتحت إلى نصفين واحسست بألم فضيع في احشاءى لم يهتم صديقي لما اعاني بحيث ادخل زبه بالكامل في طيزي وسكن فوقى دون حراك حتى يستوعب طيزي زبه ويهدي المي وماهي الا لحظات حتى أحسست بالراحة وبدأ الألم يخف شيء فشيء وبدأ الزب يتحرك في احشاءي ويدك طيزي دكا وبدأت احس بالنسبة واللذة مع قليل من الألم وبعد لحظات أحسست بلبن زبه يتدفق ساونا في احشاءي مما آثار شهوتي وقذفت انا ايضا لبني من دون أن احلب زبي ومن ذلك اليوم صرت زوجة صديقي وعاهرته المفضلة وأطلق علي اسم سوزي المتناكة وفي ما بعد أصبحت اتناك مع أصدقاء جدد ولا أبالي للزبر ان كان كبيرا لأن طيزي اتسع ما يكفي قضيبين في نفس الوقت لقد أصبحت عاهره الجماهير وهذه هي تجربتي وكيف تحولت إلى سالب منيوك