السيد النياك
بادئ الطريق في السكس
عضو
ياسر هو الاخ الاوسط ١٨ سنة في اول سنة كلية تجارة
لأختين ياسمين ٢٣ سنة متجوزه و معاها حسام عمره سنه و معاها ليسانس اداب
و يارا ١٥ سنة في اولى ثانوى
علي و عبير ابوه و امه
علي ٥٦ سنة متجوز متأخر و عبير ٣٨ سنة و ملهمش اي دور في القصة غير مواقف و احداث غير مؤثرة
ياسر بيرجع من الكلية و كانت ياسمين عندهم هي و ابنها و بيحضروا الغدا هي و امها
اهو ياسر كمان جه يا دوب ناكل و اخد ابنى و اروح
هو انتى كل ما تيجي ادخل انا تمشي انتي هو انتى مبتتكشفيش على اخوكي ولا ايه ولا زعلانه منى في حاجه
طب انا اعملك ايه جوزى بييجي اخر النهار و مينفعش يرجع ميلائنيش
لا خليكي انا هتصل عليه ييجي عالاقل نشوفه علشان واحشني
بيتصل ياسر على جوز ياسمين
ايوة يا حاتم بقولك ياسمين عندنا و عاوزينك تيجي تاخدها من عندنا عالاقل نشوفك
لا ابدا بس كنت لسة راجع من الكلية و عاوز اتكلم معاها شوية و هي اكيد هتتأخر
يا سيدي نتعشى سوا
اه حماتك بتحبك عندنا محشي ورق عنب و ملوخية
وانا ميخلصنيش خالص بس يا سيدي مرة عليك انا كل مرة مبلحئش اتكلم معاها
من عينيا باي
بس يا ستى هو هييجي بنفسه و تروحوا سوا
بعد الاكل ياسر دخل اوضته و ياسمين دخلت وراه و معاها الشاي
كمان شاي ايه الدلع ده
علشان متقولش حرماك من حاجه مظبطاك اهو
عامل ايه الخلبوص ده معاكي
و**** خلفة الولاد قرف و الحكاية صعبة عالاخر
مش انتى اللى كنتى متسربعه عالجواز علشان تعيشي زي الناس
بتتنهد و بتقوله كل واحد بياخد نصيبه
هو حاتم تاعبك ولا ايه
حاتم بتتنهد اسكت يا ياسر بس خلى الواحده ساكته
ماله بيمد ايده عليكي دانا اقطعهاله
تعيش يا خويا الحكاية غير كده خالص
امال ايه …. لو مش عاوزة تتكلمي براحتك
لا ابدا بس اللى بيحصل لا يتقال ولا يتحكي
لا انتى كده قلقتيني
هقولك بس يا ريت اللى هحكهولك ميطلعش لجنس مخلوق
في بير يا ستى احكي بئا
بص يا ياسر اي ست ليها حاجات كده بتكون محتاجاها في البيت
تمام وانا اعرف ان حاتم مش بخيل و مش حارمك من حاجه
مش حكاية بخيل بالعكس حاتم مفيش زيه خالص و ايده ياخويا مخرومه
طب اكتبيله طلباتك في ورقة يمكن بينسى
ياسمين بتبص بربكه و بتقوله بجنب عينيها اصل الحاجه دي لا تتكتب ولا تطلب الحاجه دي بتتعمل لوحدها
اهاااااا فهمت فهمت … طب ما تهيئيله نفسك يمكن زهئان ولا تعبان
بلا وكسة هو ملهوش اصلا في الحاجه دي خالص
معقولة كل التور ده و مبيعرفش
لا انت فهمت ايه هو بيعرف بس مبيفهمش
غشيم يعني
بتبصله و بتحرك راسها بسرعه تحت و فوق اللى هو ايوه هو كده
مش عارف اقولك ايه بس محكتيش مع ماما ولا بابا ليه
مانت عارف ابوك عايش في مية البطيخ و امك اللى عليها عيب الكلام ده و بيعمل مشاكل
طب هتعملي ايه
مش عارفة و كمان اديني عايشة …. بس اوعى حد يعرف انى كلمتك في حاجه
طب تحبي اتكلم مع حاتم احنا شباب نفهم بعض
لالالالالا ارجوك حاتم لو عرف مش بعيد يطلقنى
طب اقولك مش انتى قبل الجواز كنتى بتتفرجي على حاجات عالنت …. فاكرة لما دخلت عليكي و قفشتك ههههه
بطلت يا خفة و بتضحك ضحكه سخيفه
مش قصدي اضايقك انا قصدي توريله حاجات انتى عاوزاها
وشها بيحمر و بتبصله من تحت لتحت اصل الحاجات دي هو بيقرف منها
طب هو بيتعامل معاكي ازاي
يعني ايه
بيوطي صوته يعني بيتعامل معاكي في السرير ازاي
عادي
عادي ازاي
هو انا بتكلم معاك كده ازاي …… اوعى كده اوعى خليني اروح ارضع الواد و انيمه عند خالته و كمان عاوزة ادخل البس على ما ييجي حاتم
بتهربي طب اجري اجري و بتخرج ياسمين من الاوضة و بتروح اوضتها القديمة مع يارا و بترضع ابنها
ياسمين هو انتى كنتى ادبي صح
ايوة خير و بتطلع بزها و بترضع ابنها
لا ابدا بس في قصيدة للمتنبي مش فاهماها
طب اخلص مع الواد و اشرحهالك
ياسر بيدخل و بيشوف حسام بيرضع أوأو اجي وقت تانى
لا تعالى يا ياسر انت اخويا يا اهبل مش حد غريب كنت عاوز ايه
ياسر باصص في الارض و ضربات قلبه سريعه و بيبلع ريقه لا ابدا كنت جاي اقولك لما تخلصي تعالى نتكلم شوية
يارا بتبصلهم هو انتوا كل ده مخلصتوش كلام اموت و اعرف بتتكلموا في ايه كل ده
وانتى مال اهلك انا بكلم ياسمين انتى ياسمين ها ها
حاضر يا حبيبي هخلص مع يارا و اجيلك و بتلمح زوبره معلم في بنطلونه على جنب فبتتلخبط
اخوكي ده تحفة تصدقي لغاية دلوقتى ميعرفش بنات
وانتى عرفتى منين
بدخل على اللاب بتاعه حتى الفيس كله ولاد مفيش بنات
ياسر ده حبيبي انتى ناسية انى انا اللى مربياه
بتخلص ياسمين رضاعة
انا داخلة الحمام و جاية خلى بالك من الواد عنيكي عليه ليقع من عالسرير
حاضر انا عيني عليه اهو بس متنسينيش
حاضر
ياسمين دخلت الحمام تشطف نفسها من لبن صدرها و كمان تدعك في كسها شوية و هي بتتخيل ياسر انه بيلحسلها و هي بتمصله و بينيكها و بيتشائوا سوا لغاية ما بتجيب شهوتها و بتتشطف و بتخرج
بعد شوية حاتم جه و اتعشى معاهم و خد مراته وابنه و روحوا على ١٠ بالليل
ياسمين بعد ما نيمت حسام بتلبس قميص نوم زي ده
يتبع ..
اسم الرواية : رواية حياة الأخ الوسطاني
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)
لأختين ياسمين ٢٣ سنة متجوزه و معاها حسام عمره سنه و معاها ليسانس اداب
و يارا ١٥ سنة في اولى ثانوى
علي و عبير ابوه و امه
علي ٥٦ سنة متجوز متأخر و عبير ٣٨ سنة و ملهمش اي دور في القصة غير مواقف و احداث غير مؤثرة
ياسر بيرجع من الكلية و كانت ياسمين عندهم هي و ابنها و بيحضروا الغدا هي و امها
اهو ياسر كمان جه يا دوب ناكل و اخد ابنى و اروح
هو انتى كل ما تيجي ادخل انا تمشي انتي هو انتى مبتتكشفيش على اخوكي ولا ايه ولا زعلانه منى في حاجه
طب انا اعملك ايه جوزى بييجي اخر النهار و مينفعش يرجع ميلائنيش
لا خليكي انا هتصل عليه ييجي عالاقل نشوفه علشان واحشني
بيتصل ياسر على جوز ياسمين
ايوة يا حاتم بقولك ياسمين عندنا و عاوزينك تيجي تاخدها من عندنا عالاقل نشوفك
لا ابدا بس كنت لسة راجع من الكلية و عاوز اتكلم معاها شوية و هي اكيد هتتأخر
يا سيدي نتعشى سوا
اه حماتك بتحبك عندنا محشي ورق عنب و ملوخية
وانا ميخلصنيش خالص بس يا سيدي مرة عليك انا كل مرة مبلحئش اتكلم معاها
من عينيا باي
بس يا ستى هو هييجي بنفسه و تروحوا سوا
بعد الاكل ياسر دخل اوضته و ياسمين دخلت وراه و معاها الشاي
كمان شاي ايه الدلع ده
علشان متقولش حرماك من حاجه مظبطاك اهو
عامل ايه الخلبوص ده معاكي
و**** خلفة الولاد قرف و الحكاية صعبة عالاخر
مش انتى اللى كنتى متسربعه عالجواز علشان تعيشي زي الناس
بتتنهد و بتقوله كل واحد بياخد نصيبه
هو حاتم تاعبك ولا ايه
حاتم بتتنهد اسكت يا ياسر بس خلى الواحده ساكته
ماله بيمد ايده عليكي دانا اقطعهاله
تعيش يا خويا الحكاية غير كده خالص
امال ايه …. لو مش عاوزة تتكلمي براحتك
لا ابدا بس اللى بيحصل لا يتقال ولا يتحكي
لا انتى كده قلقتيني
هقولك بس يا ريت اللى هحكهولك ميطلعش لجنس مخلوق
في بير يا ستى احكي بئا
بص يا ياسر اي ست ليها حاجات كده بتكون محتاجاها في البيت
تمام وانا اعرف ان حاتم مش بخيل و مش حارمك من حاجه
مش حكاية بخيل بالعكس حاتم مفيش زيه خالص و ايده ياخويا مخرومه
طب اكتبيله طلباتك في ورقة يمكن بينسى
ياسمين بتبص بربكه و بتقوله بجنب عينيها اصل الحاجه دي لا تتكتب ولا تطلب الحاجه دي بتتعمل لوحدها
اهاااااا فهمت فهمت … طب ما تهيئيله نفسك يمكن زهئان ولا تعبان
بلا وكسة هو ملهوش اصلا في الحاجه دي خالص
معقولة كل التور ده و مبيعرفش
لا انت فهمت ايه هو بيعرف بس مبيفهمش
غشيم يعني
بتبصله و بتحرك راسها بسرعه تحت و فوق اللى هو ايوه هو كده
مش عارف اقولك ايه بس محكتيش مع ماما ولا بابا ليه
مانت عارف ابوك عايش في مية البطيخ و امك اللى عليها عيب الكلام ده و بيعمل مشاكل
طب هتعملي ايه
مش عارفة و كمان اديني عايشة …. بس اوعى حد يعرف انى كلمتك في حاجه
طب تحبي اتكلم مع حاتم احنا شباب نفهم بعض
لالالالالا ارجوك حاتم لو عرف مش بعيد يطلقنى
طب اقولك مش انتى قبل الجواز كنتى بتتفرجي على حاجات عالنت …. فاكرة لما دخلت عليكي و قفشتك ههههه
بطلت يا خفة و بتضحك ضحكه سخيفه
مش قصدي اضايقك انا قصدي توريله حاجات انتى عاوزاها
وشها بيحمر و بتبصله من تحت لتحت اصل الحاجات دي هو بيقرف منها
طب هو بيتعامل معاكي ازاي
يعني ايه
بيوطي صوته يعني بيتعامل معاكي في السرير ازاي
عادي
عادي ازاي
هو انا بتكلم معاك كده ازاي …… اوعى كده اوعى خليني اروح ارضع الواد و انيمه عند خالته و كمان عاوزة ادخل البس على ما ييجي حاتم
بتهربي طب اجري اجري و بتخرج ياسمين من الاوضة و بتروح اوضتها القديمة مع يارا و بترضع ابنها
ياسمين هو انتى كنتى ادبي صح
ايوة خير و بتطلع بزها و بترضع ابنها
لا ابدا بس في قصيدة للمتنبي مش فاهماها
طب اخلص مع الواد و اشرحهالك
ياسر بيدخل و بيشوف حسام بيرضع أوأو اجي وقت تانى
لا تعالى يا ياسر انت اخويا يا اهبل مش حد غريب كنت عاوز ايه
ياسر باصص في الارض و ضربات قلبه سريعه و بيبلع ريقه لا ابدا كنت جاي اقولك لما تخلصي تعالى نتكلم شوية
يارا بتبصلهم هو انتوا كل ده مخلصتوش كلام اموت و اعرف بتتكلموا في ايه كل ده
وانتى مال اهلك انا بكلم ياسمين انتى ياسمين ها ها
حاضر يا حبيبي هخلص مع يارا و اجيلك و بتلمح زوبره معلم في بنطلونه على جنب فبتتلخبط
اخوكي ده تحفة تصدقي لغاية دلوقتى ميعرفش بنات
وانتى عرفتى منين
بدخل على اللاب بتاعه حتى الفيس كله ولاد مفيش بنات
ياسر ده حبيبي انتى ناسية انى انا اللى مربياه
بتخلص ياسمين رضاعة
انا داخلة الحمام و جاية خلى بالك من الواد عنيكي عليه ليقع من عالسرير
حاضر انا عيني عليه اهو بس متنسينيش
حاضر
ياسمين دخلت الحمام تشطف نفسها من لبن صدرها و كمان تدعك في كسها شوية و هي بتتخيل ياسر انه بيلحسلها و هي بتمصله و بينيكها و بيتشائوا سوا لغاية ما بتجيب شهوتها و بتتشطف و بتخرج
بعد شوية حاتم جه و اتعشى معاهم و خد مراته وابنه و روحوا على ١٠ بالليل
ياسمين بعد ما نيمت حسام بتلبس قميص نوم زي ده
يتبع ..
اسم الرواية : رواية حياة الأخ الوسطاني
لقراءة باقي الفصول (أضغط هنا)
