الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
حين فكرت في تذوق الزب مع صديقي تركته ينيكني و لكن لم اتخيل اباد اني ساصبح شاذ فان كنت قادر على منعه و حتى على ضربه لاني اقوى منه ولكن كنت اريد ان اذوق الزب وتجريب اللواط و انا لا اعلم ان هذا الامر سيقودني الى الشذوذ الجنسي و يجعلني احب الزب . و كان صديقي يمارس اللواط مع الرجال و كثيرا ما كان يحكي لي عن مغامراته مع الرجال خاصة في البحر خلف الصخور الكبيرة و يخبرني ان الزب حين يدخل في الطيز احلى من النيك مع امراة و لكن انا كنت اتجاهل كلامه و ذات مرة طلب مني مرافقته و طلب مني ان اختبئ و اراقب و فعلا جاء اليه احد الرجال ممن كان معتادا ان يمارس معهم اللواط و كان رجل كبير و متزوج و يحب الزب و هناك على الفور اخرج صديقي زبه و رايت الرجل يرضع له
و من ذلك اليوم تركته ينيكني لان منظر الرجل و هو يرضع الزب هيجني و صديقي لاول مرة رايت زبه ثم دار الرجل و ميله صديقي على الصخرة و غرس له زبه و رايته ينيكنه بكل قوة و الرجل الاخر يحلب زبه و يستمني و كلاهما مستمتع و من يومها قررت ان اذوق الزب و في ذلك المكان بالذات . و قد فاجات صديقي لما قلت له اريد ان اتناك و ظن انني امزح معه و لكن فعلا تركته ينيكني و اخبرته اني اريد ان اذهب معه للشاطئ حتى ينيكني و لكن بطريقة سرية و لن يرانا احد و اخترنا يوم الاحد على الساعة الثانية بعد الزوال اين تكون المنطقة عادة خالية تماما و حتى الشواذ يكون عددهم قليل
و كان صديقي مندهش جدا لما طلبت منه ان يعطيني زبه و انا وضعت الزب في فمي ارضع و الحس بحرارة كبيرة و ارى انين صديقي في عيونه قبل ان اسمعه و هو متكئ يراقب المكان و يذوب و ينازع اه اه اه اكمل صديقي اه اه اه ارضع حبيبي اه اه اه اه . و كنت انا ارضع له زبه و امص بكل حرارة ثم قلت له الان يجب ان ارى هذا الزب في مؤخرتي و رحت اميل له و كان صديقي يدفع زبه نحو الفتحة بقوة و و لكن بطريقة هادئة في نفس الوقت و هو طبعا يملك الكثير من الخبرة في فتح الاطياز و نيك الرجال لانه يمارس اللواط باستمرار
و من دون قصد وجدت يدي تسلخ زبي و تستمني و الزب دخل في طيزي و حين كنت اتناك كانت الحرارة الجنسية كانت تدفعني الى الاستمناء و اطلب من صديقي ان يدخل و اصرخ اه اه اه ادخل صديقي نيكني اه اه اه اكملاه اه اه اه اه ساقذف اه اه اه ساقذف . ثم في الوقت الذي بدا زب صديقي يقذف و شعرت بحرارة المني بدا زبي ايضا يقذف و يخرجالشهوة بكل حرارة و اكبها و انا اتناك مع صديقي الذي تركته ينيكني حتى اذوق متعة الزب و فعلا كان الزب لذيذ رغم بعض الالم و صديقي كان يقذف وانا المني يسيل من زبي بتدفق ساخن جد واصرخ اه اه اح اح اح اح احو شهوتيت خرج مني حارة جدا و لم امارس اللواط مع صديقي مرة اخرى و لكن صرت احب ان اتناك