الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
تفريش كس و بزاز فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة ونزلتهم على فخادها الجزء الاول
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9217" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/2iuwduk61k.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> من سنة تقريباً كنت تعرفت على فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة أوي كان عندها تمنتاشر سنة. كانت في السينما مع صاحبتها و كنت انا وصاحبي و حصلت معاكسة من جانب شوية شباب صغير فدافعت عنهم هي و صاحبتها فعرفت أظبطها و صاحبي يظبط صاحبتها و كنا لسة متخرجين وهم كانوا لسة في ثانوي. اسمها وفاء وهي فتاة مصرية أمورة اوي وش ابيض مدور و بزاز زي الرمان الكبير و وطياز فاجرة الجينز بياكل منهم حتة. أحلى حاجة فيها انها كانت رقيقة. من اسبوعين كدة كنت زعلتها فحبيت أصاحها وكنا في العربية : متزعليش بقا هاتي بوسة… فبصتلي بغيظ وبعد كدة ابتسمت ابتسامة تجنن و و ولت وشها الناحية التانية فاترجيتها: عشان خاطري….أنا.. فمالت بخدها ناحيتي فقلت : لأ البوسة دي متنفعنيش..فاترسمت بسمة كبيرة على شفايفها الللي زي الفراولة وقالت وهي خجلانة: طيب عاوز تبوسني ازاي… فقلت: من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تخبل… فشهقت وقالت : هنا في الشارع! فقلت: آه هنا في الشارع…. فقالت في مياصة تجنن: و الناس في الشارع يشوفوا بزازي..! فقلت: و ماله خلي الناس تنبسط… فابتسمت وفاء و كانت دي بداية تفريش كس و بزاز معاها لحد ما نزلتهم على فخادها المرمر زي ما هتعرفوا.<hr /><p>ابتسمت وفاء الدلوعة و حطيت ايدي على صدرها و التانية على فخادها و قالت بنشوة: أهم بزازي أهم.. بوسهم…مديت أيدي على بزازها النافرين دول و عصرتهم بين صوابعي فاترعشت و اتهز جسمها وقالت: آآى … سيب بزي …آآى و بعدت عني و عينيا جات في عينيها. دوست بنزين و بسرعة البرق كنت باتجاه منطقة الحمام في مكان مهجور هناك فقالت: وقف.. أنت رايح فين؟! فقلت: اللي بالي بالك… فقالت وعينيها الواسعة بتبرقلي في دهشة: انت بردة مصمم… فقلت: الراجل لو رجع هنظبطه وهيمشي… فأمل قالت: ولو مرضيش…. فقلت: قصدك أيه يعني؟! فاحمرت خدودها و قالت بغنج خلى زبي وقف: يحسن…. يحسن.. فسألت: يحسن أيه قولي؟! فقالت بدلع العلقة: يحسن ينكني…. زبي وقف من كلامها و اخدتها في حضني و بقيت أبوسها بجنان لحد ما شفايفها كانت عتتقلع بين شفايفي و اسناني فقالت: انت راح تاكل شفايفي..آي.. فقلت: أنا هاكلهم و هاكلك…فقالت وفاء الدلوعةو شهوتها ولعت: طب ما تاكلني…. قدامك اهو… حسيت بايدها تتحرك لعى فخدي ناحية زبري و سحبت سوستة البنطلون فانفلت زبري هايج برة البنطلون و مسكته بأيدها! مرة تحسس عليه بطراطيف صوابعها و مرة تعصره وزبري بيتمدد في أيدها فهمست بصوت ناعمن مثير: ده كبير قوي.. بصراحة أمل كانت فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة أوي تكلمك تحس أن كلامها نيك تبصلك تحس أن بصتها نيك. كل حتة فيها عايزة تتناك فكانت شهوتي طالبة تفريش كس و بزاز معاها أوي لحد ما انزلهم على فخادها. كلامها السكسي قليل الأدب معايا بيهيجني نار فقلت بسرعة عشان اسحبها: أيه هو اللي كبير… فقالت ووشها احمر فازداد حلاوة: زبرك… فسألتها: عاجبك…. فهزت دماغها يعني أيوة. فقلت: طيب واللي يحب حاجة يعملها أيه… فبرقت بعينيها ونوت بوشها وراحت دست راسها بين فخادي و باست طربوش زبري و دعكته بشفايفها و في بقها بتمصه و تلحسه …<hr /><p>كان بق وفاء رطب سخن إحساس بالنشوة عالي اوي فمقدرتش أستحمل: فرميت لبني في بقها فيرفعت دماغها و شعرها اتلطخ بلبني وقالت: ليده كده.. جبتهم في بقي… وقبل ما أتكلم أي كلمة قالت بدلع و غنج مثير خلى زبري يقف من جديد: كان نفسي تجيبهم في ….و سكتت فقلت: فين؟ فوشها احمر و سكتت فقلت: وفاء أنت عايزة تتناكي… فابتسمت و هزت دماغها و قالت : بس أفضل زي ماانا…فهمت انها كانت عايزة تفريش كس و بزاز و نيك سطحي من غير ما افقعها… وفاء فتاة مصرية اسكندرانية هايجة جسمها حلو مغري و شهوتها مولعاها… ملت على شفايفها النار أعصرهم بين شفايفي ومن هناك لرقبتها لبضة الغضة أبوسها و عريت بزازها اقفش فيهم و ابوسهم بوس هايج عايز ينيك كس وبزاز وفاء البيضة الحلوة لحد ما ظهر الغفير بتاع قبل كدة. بعدت عنها و كانت بزازها ناطة برة زي الكور الكبيرة و حلماتها واقفة فراحت وفاء تدخلهم جوة البلوزة و تقفل عليهم و تبصلي في كسوف و الغفير عاوز ياكلهم بعينيه ومكلمش فمشيت بسرعة بالعربية. و احنا راجعين كنت مخنوق فقالت وفاء: أنت زعلان ليه! فمردتش فقالت: أنت زعلت عشان شاف بزازي… فقلت بضيق: ما هو شافهم قبل كدة.. فضحت ضحك مكتوم: ما انا حذرتك منجيش هنا…. فقلت ألاعبها: خير انه شافهم بس… فبحلقت وقالت: هو كان مممكن يعمل أيه؟! فقلت: ممكن كان ينزلك و يقلعك… فشهقت و قالت: وبعد كدة….يتبع…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9217, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/2iuwduk61k.jpg[/IMG] من سنة تقريباً كنت تعرفت على فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة أوي كان عندها تمنتاشر سنة. كانت في السينما مع صاحبتها و كنت انا وصاحبي و حصلت معاكسة من جانب شوية شباب صغير فدافعت عنهم هي و صاحبتها فعرفت أظبطها و صاحبي يظبط صاحبتها و كنا لسة متخرجين وهم كانوا لسة في ثانوي. اسمها وفاء وهي فتاة مصرية أمورة اوي وش ابيض مدور و بزاز زي الرمان الكبير و وطياز فاجرة الجينز بياكل منهم حتة. أحلى حاجة فيها انها كانت رقيقة. من اسبوعين كدة كنت زعلتها فحبيت أصاحها وكنا في العربية : متزعليش بقا هاتي بوسة… فبصتلي بغيظ وبعد كدة ابتسمت ابتسامة تجنن و و ولت وشها الناحية التانية فاترجيتها: عشان خاطري….أنا.. فمالت بخدها ناحيتي فقلت : لأ البوسة دي متنفعنيش..فاترسمت بسمة كبيرة على شفايفها الللي زي الفراولة وقالت وهي خجلانة: طيب عاوز تبوسني ازاي… فقلت: من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تخبل… فشهقت وقالت : هنا في الشارع! فقلت: آه هنا في الشارع…. فقالت في مياصة تجنن: و الناس في الشارع يشوفوا بزازي..! فقلت: و ماله خلي الناس تنبسط… فابتسمت وفاء و كانت دي بداية تفريش كس و بزاز معاها لحد ما نزلتهم على فخادها المرمر زي ما هتعرفوا.[HR][/HR] ابتسمت وفاء الدلوعة و حطيت ايدي على صدرها و التانية على فخادها و قالت بنشوة: أهم بزازي أهم.. بوسهم…مديت أيدي على بزازها النافرين دول و عصرتهم بين صوابعي فاترعشت و اتهز جسمها وقالت: آآى … سيب بزي …آآى و بعدت عني و عينيا جات في عينيها. دوست بنزين و بسرعة البرق كنت باتجاه منطقة الحمام في مكان مهجور هناك فقالت: وقف.. أنت رايح فين؟! فقلت: اللي بالي بالك… فقالت وعينيها الواسعة بتبرقلي في دهشة: انت بردة مصمم… فقلت: الراجل لو رجع هنظبطه وهيمشي… فأمل قالت: ولو مرضيش…. فقلت: قصدك أيه يعني؟! فاحمرت خدودها و قالت بغنج خلى زبي وقف: يحسن…. يحسن.. فسألت: يحسن أيه قولي؟! فقالت بدلع العلقة: يحسن ينكني…. زبي وقف من كلامها و اخدتها في حضني و بقيت أبوسها بجنان لحد ما شفايفها كانت عتتقلع بين شفايفي و اسناني فقالت: انت راح تاكل شفايفي..آي.. فقلت: أنا هاكلهم و هاكلك…فقالت وفاء الدلوعةو شهوتها ولعت: طب ما تاكلني…. قدامك اهو… حسيت بايدها تتحرك لعى فخدي ناحية زبري و سحبت سوستة البنطلون فانفلت زبري هايج برة البنطلون و مسكته بأيدها! مرة تحسس عليه بطراطيف صوابعها و مرة تعصره وزبري بيتمدد في أيدها فهمست بصوت ناعمن مثير: ده كبير قوي.. بصراحة أمل كانت فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة أوي تكلمك تحس أن كلامها نيك تبصلك تحس أن بصتها نيك. كل حتة فيها عايزة تتناك فكانت شهوتي طالبة تفريش كس و بزاز معاها أوي لحد ما انزلهم على فخادها. كلامها السكسي قليل الأدب معايا بيهيجني نار فقلت بسرعة عشان اسحبها: أيه هو اللي كبير… فقالت ووشها احمر فازداد حلاوة: زبرك… فسألتها: عاجبك…. فهزت دماغها يعني أيوة. فقلت: طيب واللي يحب حاجة يعملها أيه… فبرقت بعينيها ونوت بوشها وراحت دست راسها بين فخادي و باست طربوش زبري و دعكته بشفايفها و في بقها بتمصه و تلحسه …[HR][/HR] كان بق وفاء رطب سخن إحساس بالنشوة عالي اوي فمقدرتش أستحمل: فرميت لبني في بقها فيرفعت دماغها و شعرها اتلطخ بلبني وقالت: ليده كده.. جبتهم في بقي… وقبل ما أتكلم أي كلمة قالت بدلع و غنج مثير خلى زبري يقف من جديد: كان نفسي تجيبهم في ….و سكتت فقلت: فين؟ فوشها احمر و سكتت فقلت: وفاء أنت عايزة تتناكي… فابتسمت و هزت دماغها و قالت : بس أفضل زي ماانا…فهمت انها كانت عايزة تفريش كس و بزاز و نيك سطحي من غير ما افقعها… وفاء فتاة مصرية اسكندرانية هايجة جسمها حلو مغري و شهوتها مولعاها… ملت على شفايفها النار أعصرهم بين شفايفي ومن هناك لرقبتها لبضة الغضة أبوسها و عريت بزازها اقفش فيهم و ابوسهم بوس هايج عايز ينيك كس وبزاز وفاء البيضة الحلوة لحد ما ظهر الغفير بتاع قبل كدة. بعدت عنها و كانت بزازها ناطة برة زي الكور الكبيرة و حلماتها واقفة فراحت وفاء تدخلهم جوة البلوزة و تقفل عليهم و تبصلي في كسوف و الغفير عاوز ياكلهم بعينيه ومكلمش فمشيت بسرعة بالعربية. و احنا راجعين كنت مخنوق فقالت وفاء: أنت زعلان ليه! فمردتش فقالت: أنت زعلت عشان شاف بزازي… فقلت بضيق: ما هو شافهم قبل كدة.. فضحت ضحك مكتوم: ما انا حذرتك منجيش هنا…. فقلت ألاعبها: خير انه شافهم بس… فبحلقت وقالت: هو كان مممكن يعمل أيه؟! فقلت: ممكن كان ينزلك و يقلعك… فشهقت و قالت: وبعد كدة….يتبع… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
تفريش كس و بزاز فتاة مصرية اسكندرانية دلوعة ونزلتهم على فخادها الجزء الاول
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل