أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
أهلاً أنا مراد
طبعا زي ما باين في القصص اللي كنت بنزلها اني gay أو مثلي ، لكن الصراحه انا الحمدلله بطلت أكون كده و أخيرا أقدر أقول اني استريت عادي زيكم ، بجد هتستمتعوا بالقصه و أتمنى تدوني فرصه 3>
اسمي مراد و سني ١٨ سنه و طولي ١٧٨ و وزني ٦٥ و طول زبي ١٦ سنتي و عرضه ٣ سنتي أيوا مش كبير بس طبيعي و مشعر شويه مش كتير.
ست عندها ٣٠ سنه مع عسل على دراعها عنده سنتين ولابسه اسود أجرت شقه في اخر الشارع و استخدمت أوضه تبيع منظفات ( طولها ١٧٥ و بشرتها مايله للبياض و عنيها جميله و محجبه و باين خصله لونها بني في أول حجابها، وزنها سكه ٨٥ كيلو كده، و صدرها حجمه مش كبير أوي بس متوسط و ده اللي يعجبني في الست و حجم طيزها كانت كبير اوي)
طبعا أمي اتعرفت عليها و بقوا أصحاب و هي بتحكيلها مشاكلها و كلام ستات انتوا فاهمين بقا ، ف الست بقت عارفاني و تعتبرني زي أخوها الصغير
و بعد كام شهر من وجودها في الشارع جه يوم الاتنين و نزلت أجيب صابون سايل لأمي مع عند أم ياسين (الست) و فتحت باب الشقه من جوه عشان مكسور و لقيتها لابسه عبايه بيتي لونها أزرق و مبلوله و شعرها البني مبلول و لما شافتني اتخضت و دخلت أوضتها ف أنا انحرجت لأني عمري ما هبص لست بصه وحشه و فضلت أتأسف كتير
و لقيتها بتقول : ايه يا مراد مش تكح ولا حاجه يا اخويا في ستات في البيت
أنا: معلش يا أم ياسين حقك عليا ولله انا ماشي
أم ياسين لقيتها فتحت و كانت نشفت شعرها : خلاص يا اخويا خش أنا عارف انك محترم و ملكش في السكه الغلط
أنا و ببص في الأرض: كتر خيرك يا ست أم ياسين
أم ياسين: جرا ايه يا خويا هو أنا كبرت و مبقتش أعجب رجاله؟
أنا: العفو يا أم ياسين انت تعجبي أي حد بس أنا آسف تاني مكنتش أقصد
أم ياسين: جرا ايه يالدلعادي اومال لو مكونتش بشنبات و كبرت و عندك ١٨ سنه
أنا وشي أحمر و سكت و معرفتش أقول ايه
لقيتها دخلت الأوضه و قالتلي تعالى عشان تشيل
ف لقيتها جابت كياس و جرادل و شلحت العبايه المبلوله و رجليها البيضا بانت
بصراحه مكنتش مهتم بس لحد ما سرحت في طيزها و لما قعدت على ركبها و هي بتهز في طيزها طالع نازل لقيت بتاعي وقف شويه من منظرها
لقيتها بتنادي عليا من غير ما تدير وشها ، فقربت منها و بتقولي قريب عليا يا مراد عشان تشيل الجردل مش قادره أقف و أقعد تاني
ف قربت من ضهرها و لسه بحط ايدي على الجردل لقيتها وقفت و لزقت بضرها في بتاعي و وطت على الحيطه ، ساعتها فضلت واقف ثابت مش عارف أعمل ايه و بتاعي وقف من غرابه الموقف و هي بتكلع لقدام و تزق نفسها بالراحه على زبي و لما لقيتني ثابت بقت تزق نفسها أجمد على زبي و تحك طيزها أوي فيه و يا عيني عليها ممحونه نيك عشان جوزها مات من سنه
ف للحظه بعدت عنها بعد ما استوعب اللي هي بتعمله
أنا: ي يا يا أم ياسين انت بتعملي ايه افرضي حد دخل علينا
أم ياسين لقيتها خدتني من ايدي و طلعنا و قفلت الباب بالمفتاح و حكت وراه كرسي خشب بحيث محدش يفتح الباب
و خدتني على أوضه نومها و قفلت الباب و فربت من شفايفها بالراحه و حطيت شفايفي على شفايفها و كانت طريه أوي و لقيت ايديها راحت على زبي و لقيتني غمضت عيني و روحت حطيت أيدي على طيازها و زنقتها في الحيطه و هي رفعت رجليها و زنقت زبي في كسها الهيجان و صوبعي بيخش بين فلقات طيازها السخنه و العبايه اللي مش ساتره جسمها الخفيفه مش ممانعه خالص و ايدي التانيه دخلت على بزازها بقيت أمسك البز الشمال و بلعب بيه في ايدي و صوبعي بيلعب في الحلمه الواقفه و بقرصها و بعدين أطلع بايدي على شعرها و أمسكه و أنزل بلساني لودنها و ألحس ورا ودانها
و أقولها بصوتي بنفس سخن : انت هايجه نيك و أنا مجربتش قبل كده بس هفشخ كسمك
هي: اي اييوه يا مراد عايزاك تفشخ كسمي نفسي اتناك ااوي
قمت نازل بلساني لرقبتها و بقيت ألحس رقبتها و ايدي بتضرب طيزها و بتتهز أوي في ايدي
أروح منيمها على السرير و أقلع التيشيرت و البنطلون و أنزل عليها أقلعها العبايه المبلوله و ضيقه عليها ف قومت قاطعها و أنزل على بزازها ألعب بيهم و أمصهم و ألحسهم و أضربهم و أعض البز الشمال و أرضع منه و أطلع ايدي على شفايفها و أدخل صوبعي الوسطاني و أدخله و أطلعه و أيدي التانيه ماسكه بزها اليمين و بفعصه و ألعب بيه و أبوسه و أعضعضه
و أطلع أبوسها من شفايفها و نزل بلسانه لفلقه بزازها و أضربهم و أنزل لحد أندرها أقلعهولها بسرعه و أنزل لكسها (من حظي انه كان محلوق من كام يوم و منبت مش مليان شعر) و اتفاجئت بجماله و ان أول كس أشوفه على الحقيقه يبقى بالجمال ده
كسها لونه مش اسود بس بني و غامق شويه بس عادي المهم انه نضيف و ريحته حلوه
حطيت لساني على أول كسها و بقيت أنزل و أطلع و ألحس السوايل اللي نزلت منها و هي فتحت رجليها عشان تسهل عليا و روحت لنص كسها و بقيت أدخل لساني و أطلعه لفوق و اهي ماسكاني من شعري و بتزوم أوي لحد ما كسها بان ملامحه و جماله قدامي ، قومت ماسك بظرها و واكله بلسانه و عضعضته و حطيت عقله من صوبعي الوسطاني في خرم طيزها الضيق شويه و لساني فاشخ كسها لحس بحد ما بقيت أقدر أدخل لساني في خرم كسها و أطلعه و أدخله و هي مش عاتقه شعري و بتصوت بالراحه و بقيت أجيب كسها من فوق لتحت بلساني و طلعت صوبعي من خرم طيزها و خدت صوبعين و حطيتهم على كسها و عسلها اللي طالع منه سهل اني أحرك الصوبعين على كسها بسرعه و لساني على بظرها و مستمتع أوي و متكيف بلحس كسها و نسيت نفسي و بدأت أعضعض بظرها و ايدي اليمين طلعتها لفوق عندي بزازها و لطشتهم و بدأت أقرص الحلمات و مكمل لحس و حركه في كسها لقيتها خنقتني و دفست راسي في كسها و بقيت تصوت بصوت أعلى و حسيت انها هتحيبهم ف دخلت صوبعي التخين جوا جوا كسها و بلحس بظرها جامد و صوبعي الصغير دخلته في خرم طيزها
لقيت شلال عسل اتفتح في وشي و جابت كميه كبيره و بعدت عنها بس طلعت ايدي و بقيت احركهم على كسها عشان ترتاح و أكون مضايقتهاش و هي بتجيب ، بصراحه مكنتش عارف أعمل ايه لأني عملت كل اللي أعرفه و اللي حسيت اني أقدر أرضيها بيه
قومت أغسل ايدي و وشي و دخلت عليها الأوضه عشان ألبس لقيت قدامي ست في جمالها مشوفتش ، اللي حصل انها قامت لبست أندر اسود و برا سوده و سرحت شعرها البني و فردته و حطت برفان جميل شبهها و عدلت السرير و قعدت مستنياني
أنا: ايه يعم مشعبتش ولا لسه ناقصك حاجه
أم ياسين: أنا عمري ما شبعت ولا اتبسطت كده في حياتي ، و انت بصراحه مقصرتش و المفروض أبسطك و أكتر زي ما فرحتني
أنا: لا عادي المهم تكوني اتبسطتي يا قمر ده بالدنيا عندي
لقيت أم ياسين وقفت بالراحه و قربت مني و باستني في شفايفي و أنا اندمجت معاها في الحوار تاني و بتاعي وقف و هي مسكته و ضغطت عليه خليتني مش قادر و نزلت بإديها لبضاني و بقيت تضغط عليهم بالراحه و تلعب بيهم و راحت لرقبتي و بقت تبوسني بالراحه و نزلت على ركبها و قلعتني البوكسر و مسكت بتاعي و بقت تضربلي عشره و تحركه و حطت راسه في بوقها و بقت تمصه مش حلو اوي بس عادي يعني المهم انها مره واحده دخلته لآخر زورها و تطلعه و تدخله و تمسك بضاني و تلعب فيهم ف قومتها و نيمتها على السرير على ضهرها و فتحت رجليها و نزلت تاني على كسها ألحسه و لقيتها بتقومني
هي: احنا هنقضيها مص ولحس ولا ايه مش ناوي تدخله
أنا: اه اه هدخله
و ونمت على بطنها و عينها في عيني و هي بتحاول تظبط زبي على كسها اللي مليان عسل و حركت زبي فوق و تحت على كسها و حطيت شفايفي على شفايفه عشان متصوتش و حضنتني من ضهري و بدأت أطلع و أنزل على كسها من غير ما أدخله جواها و هي بتخربش في ضهري عشان أدخله قومت مثبت زبي على كسها و محركه بسرعه على خرمه و نزلت بوسطي على وسكها و زبي دخل كسها جامد و و حاطط شفايفها جامد على شفايفي عشان متصوتش
و سيبت الجزء من زبي في كسها شويه عشان تتعود و طلعت زبي من غير الراس و دخلت تاني و هكذا لحد ما دخلت زبي في كسها جامد (و أنا بحاول أمسك نفسي من غير ما أجيب و بتنفس بالراحه و و سيبت شفايفها و حطيت رقبتها على كتفي و حضنتها و رتبت نفسي بالراحه و زبي طلعت و دخلته تاني و بقيت أنيك كسها بالراحه لحد ما حسيت اني طولت و اتأخرت ف قومت من على السرير و جيبتها على طرفه و رفعت رجليها و هي على ضهرها و قربت كسها لزبي و دخلت زبي في كسها تاني و بقيت أنيك بسرعه و و زبي بيخش في كسها و يطلع و بنعمل صوت رزع من النيك و هي بتزق نفسها عليا و ميلت عليها و قتلها أجيب فين ، قالتلي بلاش جوا أوعى هاتهم على صدري ف قربت صدري من صدرها و زبي جوا كسها و بنيكها بأجمد ما فيا و طلعته بسرعه و جيبتهم على صدرها و بطنها
و روحت على شفتيفها أبوسها تاني و نزلت لصدرها أمص حلماتها و أعضها و صوابعي على كسها بنيكها من برا بسرعه أوي و بعد سبع دقايق كانت جابت عسلها للمره التانيه
باي❤❤
طبعا زي ما باين في القصص اللي كنت بنزلها اني gay أو مثلي ، لكن الصراحه انا الحمدلله بطلت أكون كده و أخيرا أقدر أقول اني استريت عادي زيكم ، بجد هتستمتعوا بالقصه و أتمنى تدوني فرصه 3>
--------------------------
اسمي مراد و سني ١٨ سنه و طولي ١٧٨ و وزني ٦٥ و طول زبي ١٦ سنتي و عرضه ٣ سنتي أيوا مش كبير بس طبيعي و مشعر شويه مش كتير.
------------
القصه حصلت يوم اتنين و الجو صيف بس أنا اللي مش مبسوط العيب مش في الجو ، العيب مني و من اللي بحسه أو العيب من هرموناتي أو العيب في اني حاسس اني مش راجل طبيعي او أقل من الطبيعي بس اللي حصل اليوم ده خلاني مبسوط لشهرين قدام .ست عندها ٣٠ سنه مع عسل على دراعها عنده سنتين ولابسه اسود أجرت شقه في اخر الشارع و استخدمت أوضه تبيع منظفات ( طولها ١٧٥ و بشرتها مايله للبياض و عنيها جميله و محجبه و باين خصله لونها بني في أول حجابها، وزنها سكه ٨٥ كيلو كده، و صدرها حجمه مش كبير أوي بس متوسط و ده اللي يعجبني في الست و حجم طيزها كانت كبير اوي)
طبعا أمي اتعرفت عليها و بقوا أصحاب و هي بتحكيلها مشاكلها و كلام ستات انتوا فاهمين بقا ، ف الست بقت عارفاني و تعتبرني زي أخوها الصغير
و بعد كام شهر من وجودها في الشارع جه يوم الاتنين و نزلت أجيب صابون سايل لأمي مع عند أم ياسين (الست) و فتحت باب الشقه من جوه عشان مكسور و لقيتها لابسه عبايه بيتي لونها أزرق و مبلوله و شعرها البني مبلول و لما شافتني اتخضت و دخلت أوضتها ف أنا انحرجت لأني عمري ما هبص لست بصه وحشه و فضلت أتأسف كتير
و لقيتها بتقول : ايه يا مراد مش تكح ولا حاجه يا اخويا في ستات في البيت
أنا: معلش يا أم ياسين حقك عليا ولله انا ماشي
أم ياسين لقيتها فتحت و كانت نشفت شعرها : خلاص يا اخويا خش أنا عارف انك محترم و ملكش في السكه الغلط
أنا و ببص في الأرض: كتر خيرك يا ست أم ياسين
أم ياسين: جرا ايه يا خويا هو أنا كبرت و مبقتش أعجب رجاله؟
أنا: العفو يا أم ياسين انت تعجبي أي حد بس أنا آسف تاني مكنتش أقصد
أم ياسين: جرا ايه يالدلعادي اومال لو مكونتش بشنبات و كبرت و عندك ١٨ سنه
أنا وشي أحمر و سكت و معرفتش أقول ايه
لقيتها دخلت الأوضه و قالتلي تعالى عشان تشيل
ف لقيتها جابت كياس و جرادل و شلحت العبايه المبلوله و رجليها البيضا بانت
بصراحه مكنتش مهتم بس لحد ما سرحت في طيزها و لما قعدت على ركبها و هي بتهز في طيزها طالع نازل لقيت بتاعي وقف شويه من منظرها
لقيتها بتنادي عليا من غير ما تدير وشها ، فقربت منها و بتقولي قريب عليا يا مراد عشان تشيل الجردل مش قادره أقف و أقعد تاني
ف قربت من ضهرها و لسه بحط ايدي على الجردل لقيتها وقفت و لزقت بضرها في بتاعي و وطت على الحيطه ، ساعتها فضلت واقف ثابت مش عارف أعمل ايه و بتاعي وقف من غرابه الموقف و هي بتكلع لقدام و تزق نفسها بالراحه على زبي و لما لقيتني ثابت بقت تزق نفسها أجمد على زبي و تحك طيزها أوي فيه و يا عيني عليها ممحونه نيك عشان جوزها مات من سنه
ف للحظه بعدت عنها بعد ما استوعب اللي هي بتعمله
أنا: ي يا يا أم ياسين انت بتعملي ايه افرضي حد دخل علينا
أم ياسين لقيتها خدتني من ايدي و طلعنا و قفلت الباب بالمفتاح و حكت وراه كرسي خشب بحيث محدش يفتح الباب
و خدتني على أوضه نومها و قفلت الباب و فربت من شفايفها بالراحه و حطيت شفايفي على شفايفها و كانت طريه أوي و لقيت ايديها راحت على زبي و لقيتني غمضت عيني و روحت حطيت أيدي على طيازها و زنقتها في الحيطه و هي رفعت رجليها و زنقت زبي في كسها الهيجان و صوبعي بيخش بين فلقات طيازها السخنه و العبايه اللي مش ساتره جسمها الخفيفه مش ممانعه خالص و ايدي التانيه دخلت على بزازها بقيت أمسك البز الشمال و بلعب بيه في ايدي و صوبعي بيلعب في الحلمه الواقفه و بقرصها و بعدين أطلع بايدي على شعرها و أمسكه و أنزل بلساني لودنها و ألحس ورا ودانها
و أقولها بصوتي بنفس سخن : انت هايجه نيك و أنا مجربتش قبل كده بس هفشخ كسمك
هي: اي اييوه يا مراد عايزاك تفشخ كسمي نفسي اتناك ااوي
قمت نازل بلساني لرقبتها و بقيت ألحس رقبتها و ايدي بتضرب طيزها و بتتهز أوي في ايدي
أروح منيمها على السرير و أقلع التيشيرت و البنطلون و أنزل عليها أقلعها العبايه المبلوله و ضيقه عليها ف قومت قاطعها و أنزل على بزازها ألعب بيهم و أمصهم و ألحسهم و أضربهم و أعض البز الشمال و أرضع منه و أطلع ايدي على شفايفها و أدخل صوبعي الوسطاني و أدخله و أطلعه و أيدي التانيه ماسكه بزها اليمين و بفعصه و ألعب بيه و أبوسه و أعضعضه
و أطلع أبوسها من شفايفها و نزل بلسانه لفلقه بزازها و أضربهم و أنزل لحد أندرها أقلعهولها بسرعه و أنزل لكسها (من حظي انه كان محلوق من كام يوم و منبت مش مليان شعر) و اتفاجئت بجماله و ان أول كس أشوفه على الحقيقه يبقى بالجمال ده
كسها لونه مش اسود بس بني و غامق شويه بس عادي المهم انه نضيف و ريحته حلوه
حطيت لساني على أول كسها و بقيت أنزل و أطلع و ألحس السوايل اللي نزلت منها و هي فتحت رجليها عشان تسهل عليا و روحت لنص كسها و بقيت أدخل لساني و أطلعه لفوق و اهي ماسكاني من شعري و بتزوم أوي لحد ما كسها بان ملامحه و جماله قدامي ، قومت ماسك بظرها و واكله بلسانه و عضعضته و حطيت عقله من صوبعي الوسطاني في خرم طيزها الضيق شويه و لساني فاشخ كسها لحس بحد ما بقيت أقدر أدخل لساني في خرم كسها و أطلعه و أدخله و هي مش عاتقه شعري و بتصوت بالراحه و بقيت أجيب كسها من فوق لتحت بلساني و طلعت صوبعي من خرم طيزها و خدت صوبعين و حطيتهم على كسها و عسلها اللي طالع منه سهل اني أحرك الصوبعين على كسها بسرعه و لساني على بظرها و مستمتع أوي و متكيف بلحس كسها و نسيت نفسي و بدأت أعضعض بظرها و ايدي اليمين طلعتها لفوق عندي بزازها و لطشتهم و بدأت أقرص الحلمات و مكمل لحس و حركه في كسها لقيتها خنقتني و دفست راسي في كسها و بقيت تصوت بصوت أعلى و حسيت انها هتحيبهم ف دخلت صوبعي التخين جوا جوا كسها و بلحس بظرها جامد و صوبعي الصغير دخلته في خرم طيزها
لقيت شلال عسل اتفتح في وشي و جابت كميه كبيره و بعدت عنها بس طلعت ايدي و بقيت احركهم على كسها عشان ترتاح و أكون مضايقتهاش و هي بتجيب ، بصراحه مكنتش عارف أعمل ايه لأني عملت كل اللي أعرفه و اللي حسيت اني أقدر أرضيها بيه
قومت أغسل ايدي و وشي و دخلت عليها الأوضه عشان ألبس لقيت قدامي ست في جمالها مشوفتش ، اللي حصل انها قامت لبست أندر اسود و برا سوده و سرحت شعرها البني و فردته و حطت برفان جميل شبهها و عدلت السرير و قعدت مستنياني
أنا: ايه يعم مشعبتش ولا لسه ناقصك حاجه
أم ياسين: أنا عمري ما شبعت ولا اتبسطت كده في حياتي ، و انت بصراحه مقصرتش و المفروض أبسطك و أكتر زي ما فرحتني
أنا: لا عادي المهم تكوني اتبسطتي يا قمر ده بالدنيا عندي
لقيت أم ياسين وقفت بالراحه و قربت مني و باستني في شفايفي و أنا اندمجت معاها في الحوار تاني و بتاعي وقف و هي مسكته و ضغطت عليه خليتني مش قادر و نزلت بإديها لبضاني و بقيت تضغط عليهم بالراحه و تلعب بيهم و راحت لرقبتي و بقت تبوسني بالراحه و نزلت على ركبها و قلعتني البوكسر و مسكت بتاعي و بقت تضربلي عشره و تحركه و حطت راسه في بوقها و بقت تمصه مش حلو اوي بس عادي يعني المهم انها مره واحده دخلته لآخر زورها و تطلعه و تدخله و تمسك بضاني و تلعب فيهم ف قومتها و نيمتها على السرير على ضهرها و فتحت رجليها و نزلت تاني على كسها ألحسه و لقيتها بتقومني
هي: احنا هنقضيها مص ولحس ولا ايه مش ناوي تدخله
أنا: اه اه هدخله
و ونمت على بطنها و عينها في عيني و هي بتحاول تظبط زبي على كسها اللي مليان عسل و حركت زبي فوق و تحت على كسها و حطيت شفايفي على شفايفه عشان متصوتش و حضنتني من ضهري و بدأت أطلع و أنزل على كسها من غير ما أدخله جواها و هي بتخربش في ضهري عشان أدخله قومت مثبت زبي على كسها و محركه بسرعه على خرمه و نزلت بوسطي على وسكها و زبي دخل كسها جامد و و حاطط شفايفها جامد على شفايفي عشان متصوتش
و سيبت الجزء من زبي في كسها شويه عشان تتعود و طلعت زبي من غير الراس و دخلت تاني و هكذا لحد ما دخلت زبي في كسها جامد (و أنا بحاول أمسك نفسي من غير ما أجيب و بتنفس بالراحه و و سيبت شفايفها و حطيت رقبتها على كتفي و حضنتها و رتبت نفسي بالراحه و زبي طلعت و دخلته تاني و بقيت أنيك كسها بالراحه لحد ما حسيت اني طولت و اتأخرت ف قومت من على السرير و جيبتها على طرفه و رفعت رجليها و هي على ضهرها و قربت كسها لزبي و دخلت زبي في كسها تاني و بقيت أنيك بسرعه و و زبي بيخش في كسها و يطلع و بنعمل صوت رزع من النيك و هي بتزق نفسها عليا و ميلت عليها و قتلها أجيب فين ، قالتلي بلاش جوا أوعى هاتهم على صدري ف قربت صدري من صدرها و زبي جوا كسها و بنيكها بأجمد ما فيا و طلعته بسرعه و جيبتهم على صدرها و بطنها
و روحت على شفتيفها أبوسها تاني و نزلت لصدرها أمص حلماتها و أعضها و صوابعي على كسها بنيكها من برا بسرعه أوي و بعد سبع دقايق كانت جابت عسلها للمره التانيه
____________________
معرفش كان عدا وقت قد ايه بس قومت غسل زبي و وشي و جسمي بالميه بسرعه و نشفت جسمي و لبست و هي قامت تجهز الطلبات عشان ماما متتكلمش و بوستها من شفاسفها بسرعه و قولتلها انها ست جميله و ان وقت ما تحتاجني انا موجود و حاسس بيها و انها مش هتقل من نظري أبداً ، أتمنى تكون القصه عجبتكوا بجد و مستني رأيكم ❤
باي❤❤