الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
جارتي المنيوكة تغريني بكشف بزازها و انا ارد عليها باقوى زب ذاقته في حياتها
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9143" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/tplmdcxulj.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ظلت جارتي المنيوكة تغريني في كل مرة اطل من النافذة و هي تسكن في البيت الذي يقابلنا و انا لطالما تحاشيتها نظرا لمعرفتي باخوتها و امها و ابوها و لكن مهما يقاوم الرجل اغراء المراة فانه حتما سيضعف في لحظة من اللحظات . و جارتي اسمها سوسن و هي جميلة جدا و عمرها في العشرين اي اصغر مني بحوالي سنتين او ثلاث فقط و كنت كلما وقفت في النافذة لادخن سيجارة تتعمد مقابلتي في النافذة و هي بروب يكشف صدرها و تنحني و تتظاهر انها تنشر الغسيل و تميل حتى ارى بزازها و مع الوقت صرت استمني و انا ارى بزازها البيضاء لكن تحولت ميولاتي من الاستمناء الى رغبة كبيرة في ان انيكها </p><p> و ذات يوم وقفت و اشعلت سيجارة و جاءت جارتي المنيوكة تغريني كالعادة و انا اشرت لها باني اريد رقم هاتفها فامسكت ورقة و كتبته عليها ثم رمتها لي في النافذة و لكن الورقة سقطت الى الارض و نزلت انا من الطابق الثاني الى اسفل لاكتب رقمها و اتصل بها . و سالتها هل هي مهتمة بعلاقة معي فقالت نعم و اخبرتني انها معجبة بي و كان اول موعد بيننا في الميناء اي بين الصخور و لما وصلنا بدات جارتي المنيوكة تغريني و لكن انا لم استمني بل امسكتها و ضممتها الى صدري و فمها على فمي اقبلها بحرارة كبيرة جدا </p><p> و حين قبلتها سخنت و هي تقترب مني و تحاول الالتصاق بزبي و ترفع قدميها وانا اقبلها و اسخن و جارتي المنيوكة كانت جد حامية في شهوتها و حين رات زبي امسكته و هي تلح ان اتركه لها ترضع و حين بدات ترضع تدفق المني من زبي لا اراديا بقوة كبيرة وانا واقف . و قذفت كل شهوتي بحرارة كبيرة و لكن كانت في داخلي رغبات اخرى في ان انيك جارتي مرة اخرى حيث بقيت اقبلها و اتحسسها و اداعبها و هي تسخن و انا كذلك و اصبعي لم يبتعد عن كسها و جارتي المنيوكة تتغنج بقوة و هي تريد الزب </p><p> و بقينا حوالي ربع ساعة كاملة من المداعبات و الانفاس الحارة التي كانت بيننا حتى ادخلت لها زبي و بدات انيكها و انا واقف و هي مستندة على ظهرها و تتغنج و تطلب مني المزيد و انا اذهب بزبي و ارجع للخلف اه اه اح اح اه اه اي اي واقبلها و اعضها و افعل بها كل ما اعرفه و ما كان في داخلي و في شهوتي حتى جائتني الشهوة و شبق القذف و لضع زبي على الصخرة يقذف بحرارة كبيرة بعد ان تمتعت مع جارتي المنيوكة التي تحب الزب و تعشق النيك الحار و منحتني اقوى متعة جنسية</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9143, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/tplmdcxulj.jpg[/IMG] ظلت جارتي المنيوكة تغريني في كل مرة اطل من النافذة و هي تسكن في البيت الذي يقابلنا و انا لطالما تحاشيتها نظرا لمعرفتي باخوتها و امها و ابوها و لكن مهما يقاوم الرجل اغراء المراة فانه حتما سيضعف في لحظة من اللحظات . و جارتي اسمها سوسن و هي جميلة جدا و عمرها في العشرين اي اصغر مني بحوالي سنتين او ثلاث فقط و كنت كلما وقفت في النافذة لادخن سيجارة تتعمد مقابلتي في النافذة و هي بروب يكشف صدرها و تنحني و تتظاهر انها تنشر الغسيل و تميل حتى ارى بزازها و مع الوقت صرت استمني و انا ارى بزازها البيضاء لكن تحولت ميولاتي من الاستمناء الى رغبة كبيرة في ان انيكها و ذات يوم وقفت و اشعلت سيجارة و جاءت جارتي المنيوكة تغريني كالعادة و انا اشرت لها باني اريد رقم هاتفها فامسكت ورقة و كتبته عليها ثم رمتها لي في النافذة و لكن الورقة سقطت الى الارض و نزلت انا من الطابق الثاني الى اسفل لاكتب رقمها و اتصل بها . و سالتها هل هي مهتمة بعلاقة معي فقالت نعم و اخبرتني انها معجبة بي و كان اول موعد بيننا في الميناء اي بين الصخور و لما وصلنا بدات جارتي المنيوكة تغريني و لكن انا لم استمني بل امسكتها و ضممتها الى صدري و فمها على فمي اقبلها بحرارة كبيرة جدا و حين قبلتها سخنت و هي تقترب مني و تحاول الالتصاق بزبي و ترفع قدميها وانا اقبلها و اسخن و جارتي المنيوكة كانت جد حامية في شهوتها و حين رات زبي امسكته و هي تلح ان اتركه لها ترضع و حين بدات ترضع تدفق المني من زبي لا اراديا بقوة كبيرة وانا واقف . و قذفت كل شهوتي بحرارة كبيرة و لكن كانت في داخلي رغبات اخرى في ان انيك جارتي مرة اخرى حيث بقيت اقبلها و اتحسسها و اداعبها و هي تسخن و انا كذلك و اصبعي لم يبتعد عن كسها و جارتي المنيوكة تتغنج بقوة و هي تريد الزب و بقينا حوالي ربع ساعة كاملة من المداعبات و الانفاس الحارة التي كانت بيننا حتى ادخلت لها زبي و بدات انيكها و انا واقف و هي مستندة على ظهرها و تتغنج و تطلب مني المزيد و انا اذهب بزبي و ارجع للخلف اه اه اح اح اه اه اي اي واقبلها و اعضها و افعل بها كل ما اعرفه و ما كان في داخلي و في شهوتي حتى جائتني الشهوة و شبق القذف و لضع زبي على الصخرة يقذف بحرارة كبيرة بعد ان تمتعت مع جارتي المنيوكة التي تحب الزب و تعشق النيك الحار و منحتني اقوى متعة جنسية [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
جارتي المنيوكة تغريني بكشف بزازها و انا ارد عليها باقوى زب ذاقته في حياتها
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل