الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
جدي ينيكني بمساعدة عمي في احلى قصة لواط محارم – الجزء 2
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2792" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/1be3x6frid.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> في تلك الاثناء كان بدا جدي ينيكني و زبه اخترق نصفه طيزي و شعرت ان فتحتي ستتمزق من شدة حجم زب جدي الكبير و جاءت الدفعة الثانية ليدخل رأس زب جدي كاملاً ، لم أستطع تحمل الألم وصرخت بأعلى صوتي ، كان الوجع رهيباً ، كأن بركاناً صب حممه في جوفي ، و سرت الحرقة من خرم طيزي مروراً بأحشائي و توزعت في كامل جسدي ، و لم ينتظر جدي كي ألتقط أنفاسي فدفع مجدداً و أصبح نصف زبه في جوفي ، شعرت بأني مقيد و غير قادر على الحركة و تمنيت لو يتوقف و يخرج زبه و لكنه دفع النصف الباقي حتى لامس شعر عانته طيزي و توقف …. لم أقدر حتى أن أصرخ ، شعرت بأني أتلاشى ، و لم أعد أرى ما حولي إلى أن سمعته يقول لي ” تماسك بني لقد تجاوزت القسم الأصعب ” …. و وضع يديه تحت ركبتي و سحبهما نحو الخلف ببطء فنزلت طيزي للأسفل و نام فوقي .. و صار جدي ينيكني بطريقة هائجة جدا . شعرت بكرشه الكبير و شعر صدره الناعم على ظهري ، و أحسست بأنفاسه على رقبتي ، ثم بقبلة من شفتيه عليها ….” ستكون بخير وسيزول الألم بعد قليل ويتحول إلى متعة ، ألم تكن ترغب دوماً برؤية زبي ، ها قد رأيته و أحسست به أيضاً ، و عندما تعتاد عليه ستطلبه في كل لحظه و ستدمن عليه كما تدمن الأنثى على زب ذكرها ” همس جدي في أذني …<hr /><p>شعرت بأن جبلاً يقبع فوقي و تخترق أعماقي صخرة منه لما كان جدي ينيكني بزبه الكبير جدا ، كان زبه ينبض في داخلي ، و بدأت أعتاد على وجوده , حاولت تخيل المنظر ، أنا تحت جدي و زبه يخترقني ، زب عمره 83 سنة يفتح طيزاً عمرها 23 سنة ، زب جد يملأ طيز حفيده ، و سرت رعشة في جسدي ، و شعرت بأن الألم بدأ يتلاشى ، و أن الدم عاد يتدفق في عروقي من جديد ، و زبي بدأ يستيقظ عندما شعر بأن جده (زب جدي ههههههههه ) يحفر مقراً بالقرب منه … و فجأة شعرت برغبة شديدة بأن يتحرك زب جدي في جوفي ، أردته أن يبدأ بنياكة طيزي ، لم أعد أفكر بالألم و لا يهمني ما سيحصل حتى لو تمزقت أحشائي ، يجب أن يستمتع جدي بأي ثمن بل يجب ان اترك جيد ينيكني نيكة لم يعشها في حياته، و يجب أن يشعر بذكورته و أنه أكثر ذكورة من كل ذكور الدنيا ، و أني أكثر أنوثة من كل إناث الأرض ، لم أعد أشعر بأني ذكر و تمنيت أن أتحول فعلاً إلى أنثى كي أجعل جدي سعيداً ، لقد سحرني برجولته و ذكورته المفرطة حتى تلاشت كل ذرة ذكورة في جسدي و تحولت إلى أنثى ، شعرت بالخضوع و التبعية له و كنت مستمتعاً بذلك ، إحساس بالأمان سرى في جسدي المختبئ تحت جسده و كأنه يحتويني , لم أعد أشعر بأن جسدي لي و إنما هو امتداد لجسد جدي ، لقد عاد كل عضو في جسدي من حيث أتى ، لم أعد موجوداً ، لقد أصبحت و جدي جسداً واحداً و روحاً واحدة ، إنه أنا ولا وجود لي من دونه …<hr /><p>استجمعت أفكاري و ما تبقى من قوة قي جسدي و دفعت طيزي للأعلى و الخلف حتى اترك جدي ينينكي كما يشتهي ، أردت أن أحس بمزيد من الاختراق و أن أعلم جدي بأني أصبحت مستعدأً لاستقبال المزيد مهما كان …. و وصلت الرسالة ، فرفع جدي صدره و استند على يديه و سألني ” هل أنت جاهز ؟؟ ”فأجبته ” نعم أنا جاهز ” … بدأ جدي برفع طيزه ببطء و شعرت بزبه يتراجع ، وعاد الألم من جديد و لكني كنت قادراً على احتماله .. أخرج جدي أكثر من نصف زبه خارج طيزي ثم توقف قليلاً ، فحركت طيزي بحركة دائرية محاولاً أن أزيد الاحتكاك بينها و بين زب جدي و لأعلم جدي بأني متلهف للمزيد … و دفع جدي من جديد و لكن بسرعة أكبر و توقف مرة أخرى … كان جدي ينيكني و هو حريصاً ألا يؤذيني لأنه يعرف بأن حجم زبه كبير على طيز فتية عذراء مثل طيزي … و أعاد إخراج زبه و سألني إن كنت بخير فأجبته أني بخير و يمكنه المتابعة … و بحركة واحدة أخرج زبه و أعاد إدخاله و انتظر عدة ثوان و كرر العملية مرتين و توقف و قال لي ” هل ما زلت تشعر بأي ألم ؟؟ ” فأجبته ” لا ” …<hr /><p>فعاد جدي ينيكني إلى وضعيته السابقة و شعرت بأنفاسه على رقبتي من جديد … ثم طلب مني أن أطوي ذراعي للأعلى على جانبي رأسي و وضع ذراعيه فوقهما و شبك أصابعه مع أصابعي و بدأ يحرك طيزه للأعلى و للأسفل بسرعة معلناً بدأ نياكة طيزي بشكل فعلي …زاد جدي من سرعة اختراقي وبدأت أشعر بطعنات ذكورته تلهب أحشائي وتشع متعة سرت في كامل جسدي ، أحسست بأني أطير ، و لم أعد أميز بين الواقع و الخيال ، هل صحيح أني تحت جدي ينيكني و زبه يخترقني و يعبث في أعماق طيزي ، أم أنه مجرد حلم جميل …<hr /><p>بدأ جدي يزأر كأسد جامح و ضاعف سرعته ، كان مهتاجاً بشكل كبير ، لدرجة أني شعرت بأنه ينيكني في كل نقطة يلامس جسده فيها جسدي ، كل شيء في جسده ينيك كل شيء في جسدي … لم أعد أحس بأني ذكر ، و لم أرغب بذلك ، أردت فقط أن أكون أنثى لجدي ، و أن أكون تابعاً له ، أردت ذلك قبل أن ينيكني فكيف و أنا تحته الآن أسبح في فيضان ذكورته …استمر جدي ينيكني منطيزي ، لم أكن أحس بالوقت و لم أعد أعرف كم مضى علي و أنا تحت جدي أتلقى ضربات زبه ، لا أريد أن ينتهي ذلك ، أريد أن أبقى تحته للأبد ، و في نفس الوقت كنت متلهفاً لتلك اللحظة التي سيقذف جدي في أعماق طيزي و يبدو أنه بات قريباً من ذلك …<hr /><p>رفع جدي صدره من جديد مستنداً على ذراعيه و زاد من سرعة ضرباته وعمقها ، و ما هي إلا لحظات حتى صرخ جدي بأعلى صوته ، و دفع زبه عميقاً في طيزي و شعرت به ينتفخ قليلاً ثم انفجر مطلقاً أول دفعة من حممه في جوفي ، و بدأ جسده ينتفض فوقي و هو يرسل فيضان ذكورته عميقاً في جسدي …. لم أكن قادراً على استيعاب كل هذا الكم من المتعة و فقدت التركيز .. حاولت استجماع أفكاري ، أردت أن ألا تمر لحظة من المتعة دون أن أشعر بها ، و ركزت كل انتباهي على ما يحدث في أعماق طيزي ، مازال زب جدي ينيكني ويتحرك و يقذف خلاصة جسده المرتعش في جوفي … و ارتمى جدي فوقي و تابع نياكة طيزي بضربات عميقة متقطعة و شعرت بأنفاسه تلهب رقبتي ، لقد كان منهكاً و بدا أنه قد استنفذ كل قواه و لكنه لم يكن يرغب في التوقف و كذلك أنا ، تمنيت لو أنه يستمر في نيك طيزي و أن يقذف مرة ثانية و ثالثة وعاشرة ….و هدأ الوحش القابع فوقي أخيراً و لم أعد أحس إلا بضربات قلبه و صوت أنفاسه المتعبة , و بدأ زبه ينام و ينسحب من أعماقي رويدأً رويداً ، و تدفق حليب جدي الدافئ خارجاً من خرم طيزي بغزارة و شعرت به ينزل على خصيتي و زبي ، و بقينا أنا و جدي على نفس الوضعية وغط كل منا في نوم عميق نحلم بما حدث بيننا و ما سوف يحدث مستقبلاً …..</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2792, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/1be3x6frid.jpg[/IMG] في تلك الاثناء كان بدا جدي ينيكني و زبه اخترق نصفه طيزي و شعرت ان فتحتي ستتمزق من شدة حجم زب جدي الكبير و جاءت الدفعة الثانية ليدخل رأس زب جدي كاملاً ، لم أستطع تحمل الألم وصرخت بأعلى صوتي ، كان الوجع رهيباً ، كأن بركاناً صب حممه في جوفي ، و سرت الحرقة من خرم طيزي مروراً بأحشائي و توزعت في كامل جسدي ، و لم ينتظر جدي كي ألتقط أنفاسي فدفع مجدداً و أصبح نصف زبه في جوفي ، شعرت بأني مقيد و غير قادر على الحركة و تمنيت لو يتوقف و يخرج زبه و لكنه دفع النصف الباقي حتى لامس شعر عانته طيزي و توقف …. لم أقدر حتى أن أصرخ ، شعرت بأني أتلاشى ، و لم أعد أرى ما حولي إلى أن سمعته يقول لي ” تماسك بني لقد تجاوزت القسم الأصعب ” …. و وضع يديه تحت ركبتي و سحبهما نحو الخلف ببطء فنزلت طيزي للأسفل و نام فوقي .. و صار جدي ينيكني بطريقة هائجة جدا . شعرت بكرشه الكبير و شعر صدره الناعم على ظهري ، و أحسست بأنفاسه على رقبتي ، ثم بقبلة من شفتيه عليها ….” ستكون بخير وسيزول الألم بعد قليل ويتحول إلى متعة ، ألم تكن ترغب دوماً برؤية زبي ، ها قد رأيته و أحسست به أيضاً ، و عندما تعتاد عليه ستطلبه في كل لحظه و ستدمن عليه كما تدمن الأنثى على زب ذكرها ” همس جدي في أذني …[HR][/HR] شعرت بأن جبلاً يقبع فوقي و تخترق أعماقي صخرة منه لما كان جدي ينيكني بزبه الكبير جدا ، كان زبه ينبض في داخلي ، و بدأت أعتاد على وجوده , حاولت تخيل المنظر ، أنا تحت جدي و زبه يخترقني ، زب عمره 83 سنة يفتح طيزاً عمرها 23 سنة ، زب جد يملأ طيز حفيده ، و سرت رعشة في جسدي ، و شعرت بأن الألم بدأ يتلاشى ، و أن الدم عاد يتدفق في عروقي من جديد ، و زبي بدأ يستيقظ عندما شعر بأن جده (زب جدي ههههههههه ) يحفر مقراً بالقرب منه … و فجأة شعرت برغبة شديدة بأن يتحرك زب جدي في جوفي ، أردته أن يبدأ بنياكة طيزي ، لم أعد أفكر بالألم و لا يهمني ما سيحصل حتى لو تمزقت أحشائي ، يجب أن يستمتع جدي بأي ثمن بل يجب ان اترك جيد ينيكني نيكة لم يعشها في حياته، و يجب أن يشعر بذكورته و أنه أكثر ذكورة من كل ذكور الدنيا ، و أني أكثر أنوثة من كل إناث الأرض ، لم أعد أشعر بأني ذكر و تمنيت أن أتحول فعلاً إلى أنثى كي أجعل جدي سعيداً ، لقد سحرني برجولته و ذكورته المفرطة حتى تلاشت كل ذرة ذكورة في جسدي و تحولت إلى أنثى ، شعرت بالخضوع و التبعية له و كنت مستمتعاً بذلك ، إحساس بالأمان سرى في جسدي المختبئ تحت جسده و كأنه يحتويني , لم أعد أشعر بأن جسدي لي و إنما هو امتداد لجسد جدي ، لقد عاد كل عضو في جسدي من حيث أتى ، لم أعد موجوداً ، لقد أصبحت و جدي جسداً واحداً و روحاً واحدة ، إنه أنا ولا وجود لي من دونه …[HR][/HR] استجمعت أفكاري و ما تبقى من قوة قي جسدي و دفعت طيزي للأعلى و الخلف حتى اترك جدي ينينكي كما يشتهي ، أردت أن أحس بمزيد من الاختراق و أن أعلم جدي بأني أصبحت مستعدأً لاستقبال المزيد مهما كان …. و وصلت الرسالة ، فرفع جدي صدره و استند على يديه و سألني ” هل أنت جاهز ؟؟ ”فأجبته ” نعم أنا جاهز ” … بدأ جدي برفع طيزه ببطء و شعرت بزبه يتراجع ، وعاد الألم من جديد و لكني كنت قادراً على احتماله .. أخرج جدي أكثر من نصف زبه خارج طيزي ثم توقف قليلاً ، فحركت طيزي بحركة دائرية محاولاً أن أزيد الاحتكاك بينها و بين زب جدي و لأعلم جدي بأني متلهف للمزيد … و دفع جدي من جديد و لكن بسرعة أكبر و توقف مرة أخرى … كان جدي ينيكني و هو حريصاً ألا يؤذيني لأنه يعرف بأن حجم زبه كبير على طيز فتية عذراء مثل طيزي … و أعاد إخراج زبه و سألني إن كنت بخير فأجبته أني بخير و يمكنه المتابعة … و بحركة واحدة أخرج زبه و أعاد إدخاله و انتظر عدة ثوان و كرر العملية مرتين و توقف و قال لي ” هل ما زلت تشعر بأي ألم ؟؟ ” فأجبته ” لا ” …[HR][/HR] فعاد جدي ينيكني إلى وضعيته السابقة و شعرت بأنفاسه على رقبتي من جديد … ثم طلب مني أن أطوي ذراعي للأعلى على جانبي رأسي و وضع ذراعيه فوقهما و شبك أصابعه مع أصابعي و بدأ يحرك طيزه للأعلى و للأسفل بسرعة معلناً بدأ نياكة طيزي بشكل فعلي …زاد جدي من سرعة اختراقي وبدأت أشعر بطعنات ذكورته تلهب أحشائي وتشع متعة سرت في كامل جسدي ، أحسست بأني أطير ، و لم أعد أميز بين الواقع و الخيال ، هل صحيح أني تحت جدي ينيكني و زبه يخترقني و يعبث في أعماق طيزي ، أم أنه مجرد حلم جميل …[HR][/HR] بدأ جدي يزأر كأسد جامح و ضاعف سرعته ، كان مهتاجاً بشكل كبير ، لدرجة أني شعرت بأنه ينيكني في كل نقطة يلامس جسده فيها جسدي ، كل شيء في جسده ينيك كل شيء في جسدي … لم أعد أحس بأني ذكر ، و لم أرغب بذلك ، أردت فقط أن أكون أنثى لجدي ، و أن أكون تابعاً له ، أردت ذلك قبل أن ينيكني فكيف و أنا تحته الآن أسبح في فيضان ذكورته …استمر جدي ينيكني منطيزي ، لم أكن أحس بالوقت و لم أعد أعرف كم مضى علي و أنا تحت جدي أتلقى ضربات زبه ، لا أريد أن ينتهي ذلك ، أريد أن أبقى تحته للأبد ، و في نفس الوقت كنت متلهفاً لتلك اللحظة التي سيقذف جدي في أعماق طيزي و يبدو أنه بات قريباً من ذلك …[HR][/HR] رفع جدي صدره من جديد مستنداً على ذراعيه و زاد من سرعة ضرباته وعمقها ، و ما هي إلا لحظات حتى صرخ جدي بأعلى صوته ، و دفع زبه عميقاً في طيزي و شعرت به ينتفخ قليلاً ثم انفجر مطلقاً أول دفعة من حممه في جوفي ، و بدأ جسده ينتفض فوقي و هو يرسل فيضان ذكورته عميقاً في جسدي …. لم أكن قادراً على استيعاب كل هذا الكم من المتعة و فقدت التركيز .. حاولت استجماع أفكاري ، أردت أن ألا تمر لحظة من المتعة دون أن أشعر بها ، و ركزت كل انتباهي على ما يحدث في أعماق طيزي ، مازال زب جدي ينيكني ويتحرك و يقذف خلاصة جسده المرتعش في جوفي … و ارتمى جدي فوقي و تابع نياكة طيزي بضربات عميقة متقطعة و شعرت بأنفاسه تلهب رقبتي ، لقد كان منهكاً و بدا أنه قد استنفذ كل قواه و لكنه لم يكن يرغب في التوقف و كذلك أنا ، تمنيت لو أنه يستمر في نيك طيزي و أن يقذف مرة ثانية و ثالثة وعاشرة ….و هدأ الوحش القابع فوقي أخيراً و لم أعد أحس إلا بضربات قلبه و صوت أنفاسه المتعبة , و بدأ زبه ينام و ينسحب من أعماقي رويدأً رويداً ، و تدفق حليب جدي الدافئ خارجاً من خرم طيزي بغزارة و شعرت به ينزل على خصيتي و زبي ، و بقينا أنا و جدي على نفس الوضعية وغط كل منا في نوم عميق نحلم بما حدث بيننا و ما سوف يحدث مستقبلاً ….. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
جدي ينيكني بمساعدة عمي في احلى قصة لواط محارم – الجزء 2
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل