الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا رجل احب السكس و النيك بطريقة غريبة جدا و ساحكي لكم كيف جلست فوق زبي ابنتي الحسناء في ذلك اليوم و ذوبتني حتى نكتها علما اني كنت اعلم ان كس ابنتي مفتوح فنحن عائلة متحررة جدا و نعيش على الطريقة الغربية . عائلتي مكونة مني انا حيث ابلغ حاليا خمسة و خمسين سنة ( القصة حدثت منذ حوالي سنتين ) و ابنتي ذات الواحد و العشرين ربيعا و شاب عمره اربعة و عشرون عاما يعيش في امريكا و ابني الصغير عمره ثمانية عشر سنة و هو لازال يدرس اما زوجتي فرغم اني لم اطلقها بعد الا انها في بيت اهلها الى غاية كتابة هذه الاسطر و لطالما عشنا في مشاكل و صراعات في السنوات الاخيرة . عندما حدثت قصتي لما جلست فوق زبي ابنتي كنت لم ارى زوجتي لمدة اكثر من شهر و صرت ممحون جدا و اشتهي اي شيئ و زبي ينتصب صباحا و مساءا على اي شيئ و لم افكر في بنتي ابدا رغم اني اعلم انها مفتوحة فقد كان صديقها ياتي الى البيت و يبقى معها في غرفتها و انا اسمع اهاتهما و كنت اعلم انه ينيكها و يمارسان الجنس . من شدة المحنة و الشهوة صرت كلما ادخل الى الحمام و ابول يبقى زبي يفرز المذي و احيانا بكميات كبيرة جدا و كل ذلك من الرغبة في النيك و ادخال زبي في كس او طيز و لم اجد من حل الا مشاهدة افلام السكس و البورنو و انا استمني و اتخيل نفسي انيك
مع مرور الوقت صرت مدمن افلام جنس و اسهر لوقت متاخر جدا و انا اشاهد اجمل الاطياز و البزاز الكبيرة لفتيات حسناوات و احيانا اقذف مرتين فكما اخبرتكم انا لدي شهوة قوية جدا و لا تبرد الا حين اقذف مرتين و احيانا اكثر . في تلك الليلة فتحت التلفزيون على قناة اكس اكس ال و كانوا يعرضون فيلم ساخن جدا تدور احداثه في ثكنة عسكرية فيها فتيات و رجال و بدا النيك و رضاعة الزب و بدات انا العب بزبي حيث اخرجته و نزعت بنطلوني الى ركبتاي و انتصب زبي و انا العب به و نسيت نفسي حيث اتكات و اخرجت لساني و انا اعضه من الشهوة و لم انتبه حتى وجدت ابنتي امامي واقفة تضحك علي فتلخبطت و حاولت اخفاء زبي لكنيلم استطع ادخاله تحت البنطلون لان زبي كان منتصبا جدا و انا املك زب كبير و هذا ما جعل بنتي تصحك على موقفي و هي تنظر الى زبي . شعرت باحراج شديد و انا ارى بنتي ترى زبي و من شدة احراجي لم اغير حتى القناة و لاحظت ان بنتي تنظر الى التلفزيون و ترى المشاهد الساخنة ثم انصرفت و هي تضحك
و بمجرد ان خرجت حتى شعرت ان الشهوة تامرني ان اخرج زبي مرة اخرى لان الفيلم كان قد سخن اكثر و حتى زبي هاج اكثر و اخرجته لكن هذه المرة بطريقة متحفظة حيث لم انزل بنطلوني كاملا بل اخرجت زبي فقط من سحاب البنطلون . و مثل العفريتة دخلت ابنتي مرة اخرى و رايتها تنظر و تضحك و لم اشعر كيف فتحت الباب لكني هذه المرة نهرتها و طردتها من الغرفة و بدات اصرخ لانها كانت تعلم اني ارى فيلم سكس و من المفترض انها تستحي و لا تدخل و كنت اصرخ في وجهها و لم اخفي زبي و كانت المفاجاة في انتظاري حيث اقتربت ابنتي مني و جلست فوق زبي و احتضنتني . لم اصدق ان بنتي جلست فوق زبي و كانت تلبس بيجامة ناعمة جدا و انا لم انك و لم يحتك زبي بالطيز منذ اكثر من شهر و شعرت بلذة قوية تسري في جسمي و داخل زبي لكني نهرتها و امرتها بالقيام لانني لم اكن اريد ان انيك بنتي و امارس معها سكس المحارم و بسرعة قامت بنتي و نظرت الي بطريقة ساخنة و بشرمطة رهيبة جدا ثم نزعت بنطلونها و كيلوتها بحركة واحدة ثم رفعت قميصها و اذا هي واقفة امامي عارية تماما و جلست فوق زبي مرة اخرى و هي مصممة على النيك معي
كان جسم بنتي ابيض و جميل جدا و هي نحيفة نوعا ما لكن طيزها دائري و اكبر من خصرها بكثير اما بزازها فهي بحجم تفاحتين و عليهما حلمتين صغيرتين و كانت نظيفة جدا و كسها محلوق عن اخره . و لحظتها عجزت عن التصرف و تسائلت في نفسي هل اصفعها و انهرها ام انيك بنتي و امارس معها سكس المحارم فانا ساخن و زبي يغلي من الشهوة و اريد ان انيك و في نفس الوقت هذه بنتي و رغم انها مفتوحة من صديقها الا اني اراها دائما مدللتي و هذا ما جعلني ابقى في مكاني و انا غير مصدق ان ابنتي جلست فوق زبي و احسست بدفئ كبير جدا حيث كان زبي يلامس كسها مباشرة . احتضنتني بنتي و لفت يديها على ظهري و قالت بابا انا اعرف انك ساخن و ممحون و انا امامك نيكني و افعل بي ماشئت . كانت كلماتها تزيد من شوقي و شهوتي و لم ادري كيف احتضنتها و الصقت صدري بصدرها الساخن الدافئ ثم بدات اقبلها من رقبتها و فمها و انا اتاوه بكل قوة من الشهوة و اتحسس جسمها الناعم المثير حلمات صدري تحتك مع حلماتها الجميلة ثم عدلتها حتى لفت رجليها على ظهري لانها في المرة الاولى حين جلست فوق زبي كانت طيزها على فخذي الايمن و رجليها على فخذي الايسر و كسها و فتحة طيزها على زبي
بعدا ان قابلتني بقيت اقبل و الحس و امص و انا مستمتع بطريقة لا تصدق و انا ارى بنتي جلست فوق زبي كي انيكها ثم امسكت بزبي المتصب و وضعت بين شفرتي كسها الذي كان يقطر من ماء الشهوة و بحركة سريعة رفعتها قليلا ثم وضعتها كاملة على زبي حتى احسست ان الراس بدا يدخل . كان كس بنتي صغيرا جدا و علمت ان صديقها المراهق له زب صغير لا يرقى الى حجم زبي و مع شهوتي و حرارتي التي كنت عليها دفعت زبي كاملا في كسها الذي كان غارقا في ماء شهوته حتى احسست ان زبي دخل كاملا و صرت انيك بنتي التي جلست فوق زبي و انا اقبلها و افتح فلقتي طيزها و احرك طيزها بكل محنة و لذة و من شدة حرارة كس بنتي و ضيقه على زبي لم اتمالك نفسي و شعرت اني ساقذف و حاولت اخراج زبي لكن بنتي التي جلست فوق زبي و هي تريد ان انيكها كانت تضع حسابا لكل شيئ حيث اخبرتني انها تناولت حبوب منع الحمل و هنا انفجر زبي بقوة بالمني داخل كسها الصغير بعد اجمل نيكة في حياتي مع بنتي التي جلست فوق زبي كي انيكها نيك محارم ساخن و مثير