الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصة جنس عائلي محارم اغرب من الخيال لكنها حقيقة حيث كنت انيك ماما و اختي و لما حملت كل واحدة و انجبت بنت صرت انيك امي و اختي و بنتي في نفس الوقت و تبدا قصتي لما مات والدى وانا ف 18من عمرى وتركنى انا وامى واختى امى اكبرمنى ب20سنة و اختى اصغرمنى بسنة يعنى انا18 كنت واختى17 وامى 38اى مازالت ف اجمل ايام شبابها وامى جميلة جدا و جسمها سكسى رهيب تشبه وفاء عامر وجها وجسما اما اختى فتشبه حاليا هالة صدقى وجها و جسما . و نعود لبداية احلى جنس عائلي و نيك المحارم وهى بعد وفاة والدى ظلت امى محرومة من الجنس ومع سنى الصغير لم اعرف هذه الاشياء الا مؤخرا عندما شاهدتها ف الحمام تحك ف كسها وكانت دايما تحممنى معها ف الحمام وتكون عارية تماما وتلعب ف زبرى وتدعكه بايدها وتلصق جسدى العارى بجسدها الملتهب احمرارا و بياضا وهى لها بزاز منتفخة شابة ف 38 من عمرها حرمت طعم النيك وما زال جسدها ملتهبا ينادى ع من يطفىء هذا بولها طياز منتفخة بيضاء وكس وردى جميل و افخاذ اجمل كل هذا وانا لااعرف شيئا حتى بلغت ال18 وبلغت مبلغ الرجال صممت امى ف نفسها الا اكون زوجا لغيرها و نمارس جنس عائلي محارم و لاتكون زوجة لغيرى لانها رفضت الزواج بعد موت والدى وبدات بالفعل وهى ف احد الليالى نادتنى انام بجوارها وقامت بدور الام الحنون و قبلتنى واحتضنتنى وفجاة اخذت تمص ف شفايفى وتعالت الاهات منها و كانت تلبس قميصا اسود قصير شفاف يكشف اكثر مما يستر وبما انى بلغت هذا السن شعرت ناحيتها شعورا غريبا حتى انتصب زبرى الغليظ المنتفخ الذى يقتحم الحجر واحست به يقتحم افخاذها فافسحت له الطريق وفتحت رجليها كي نمارس جنس عائلي نار وهى تلاحظ نظراتى اليها ففرحت لذلك واطمانت انها مع رجل يشبع رغبتها ويطفىء ناركسها .
فامسكت بزبرى و فوجئت بهذا الحجم الذى يملاء يديها فقامت بمصه وانا مندهش لاادرى ماذا افعل الاانى سخنت فجاة حيث اننى كنت اتفرج ع افلام سكس عند اصدقائى فعرفت ان امى تريدنى ان انيكها و نمارس جنس عائلي مع بعض . فاخذت امصمص فى بزازها وشفتيها ونزلت ع كسها الحس فيه ثم خلعت جميع ملابسى و ازدادت دهشة امى من تصرفاتى ذلك الطفل الرجل الذى حالما اكمل19 سنة من عمره فقامت هى بالدور و نزعت جميع مع عليها فقمت بدورى منتصبا امامها ممسكا بزبرى المنتصب ففتحت رجليها فادخلته مرة واحدة بدون مقدمات فصرخت صرخة ظننت انها اغمى عليها ثم فاقت و قالت ما هذا زبرى شديد ياااااااااااااه فينك دا انا تعبت ونسيت طعمه نيك يا حبيبى نيك امك اهرى كسها باحلى جنس عائلي و نيك . واخذت ادخل واطلع ف زبرى حتى احسست برعدة قوية تجتاح جسدى كله فخفت وطمانتنى امى وقالت لاتخف انك قاربت ع الانزال سالتها انزال ماذا قالت المنى وهو عندما يبلغ الولد سن الرجال يوجد فيه هذا الماء ومنه يكون حمل الاطفال ما اكملت امى كلامها حتى انهمر منى نهر من المنى ف احشاء كسها دون وعى منى او منها فقامت ع الفور وابتعلت حبوبا لا ادرى ماهى انتهت تلك الليلة ومنذها وانا اعاشر امى جنسيا و نمارس جنس عائلي حتى قررت ان اكون زوجا لها . فذهبت وعملت عملية ترقيغ غشاء بكارة وحددنا معاد زواجنا وان نقضى شهر عسل لوحدنا وف ايام التجهيز كنا نخرج سويا انا وامى واضعا يدها ف يدى كاحلى خطيبين واشترت امى ف احد الخروجات بعض القمصان المثيرة والكلوتات ابو شريط وبو وردة ع اكس والمخرم ع الكس حتى اقترب اليوم وفكرنا باختى فقررنا ان نرسلها لبيت جدها ف الصعيد ثم ذهبت امى الى الكوافير فجاءت ف اجمل ما تكون العروس المستعدة الى جنس عائلي .
وكانت محتفظة بفستان زفافها فاردت ان التهم هذا الجمال فرفضت حتى تزتدى الفستان وتقف به بجانب باب الشقة وامسك يدها وبالفعل ارتدته وانا ارتديت بدلة سوداء والتقطنا لانفسنا بعض الصور وامسكت بيدها ودخنا حجرة النوم وتبادلنا القبلات الحارة والاحضان ثم خلعت ملابسى وخلعت ملابسها رايت جسدها كانى اراه لاول مرة فقد نظفت جميع الشعر الذى كان عليه ونتفت كسها حتى صار قطعة من الورد الاحمر فنزلت عليها ابوس واحضن وهى كذلك واخذت الحس ف كسها وهى تمص ف زبرى في جنس عائلي محارم نار مع امي النياكة . ثم رفعت رجليهاواخلت زبرى فقالت بالراحة اوعى تنسى ان انا عروسة بكر فض الغشاء بالراحة وفعلا فضضت غشائها وانزلت دما كانها تفتح لاول مرة وقضينا ليلتنا كلها نيك وامضينا شهر من العسل كل يوم انيك فيها اكثر من 3 مرات وهى تقول نيك امك مراتك انت جوزى حبيبى اهرى كسى وانتهى شهر العسل وعادت اختى وكنت قد بلغت ال19 سنة واختى 18وما زالت علاقتى بامى علاقة الازواج ولكن وجود اختى ضيق علينا قليلا فنحن لانستطيع النيك و ممارسة جنس عائلي ف وجودها الا لحظات وهنا قررت امى ان تضن اختى الينا فعرضت عليا ان انيكها ووافقت ع الفور فهى لها جسد و جمال يغرى اقوى الرجال ولكن كيف نبدا فكانت الفكرة ان افتح موقع نت يتحدث عن قصص سكس المحارم و علاقات جنس عائلي وبالفعل فتحت صفحة فيها فصة اخ ناك اخته وتحججت بشى وقمت من ع النت واخذت اتكلم انا وامى وهى بجوارنا واهزر انا وامى واضربها ع طيزها واختى تضحط ثم قالت امى لاختى روحى اطفى جهاز الكمبيوتر ولو حبيتى تتفرجى ع النت شوية عادى .
وبالفعل نجحت الخطة فراينا انا وامى اختى وهى تقرا القصة بنهم وتبتلع ريقها بصعوبة من الاثارة ثم جاءت الخطوة التانية وهى ان انيك امى واختى تشاهدنا ف هذا الوضع نمارس جنس عائلي فتمدنا انا وامى ان ننام ف فراش واحد ونتركها امام النت و ف احد الليالى وانا انيك امى تركنا باب الغرفة مفتوحا وف اشد التهاب حالة امى الجنسية وهى تقول نيكنى حبيبى دخلت اختى وفوجئت ثم خرجت وتركتنا وبعد ان انتهينا تلصصت عليها انا وامى فوجدناها تحك ف كسها فقالت امى الفرصة جاتلك لحد عندك فدخلت عليها انا وامى وقلت انتى بتعملى ايه فردت بجراة زى ما بتعمل انت وماما فقالت امى يا حبيبتى لو تعبانة اخوكى يريحك فقالت انا هموووووووت من التعب فامسكتبها واحتضنتها ومصصت شفايفها وبزازها ولحست كسها وحككت زبرى ف اشفار كسها وبعد ذلكرفعت رجلها وادخلت زبرى شوية شوية ف كسها حتى فضضت غشاء بكارتها وصارت زوجتى الثانية مع امى وعشنا ازواج وكان حالنا متيسرة جدا فقررنا الهجرة الى فرنسا وذهبنا وهناك عشنا اجمل ايام عمرنا نخرج ونمسك ايدين بعض كاحلى ازواج وفجاة خطرت فكرة مجنونة ف ذهن امى واختى معا وهى انهم يريدون ان يحملو منى رفضت وف النهاية وافقت فحملتا هما الاتنين منى امى واختى وانجبت كل واحدة منهما بنتا وعشنا اسرة مكونة من خمس افرادحتى بلغ البنتان 18 سنة فقمت بفض غشاء البكارة لهما وصاروا ازواجى حبايبى امى واختى والبنتين بنت امى اللى خملت بيها من زبرى وبنت اختى اللى حملت بيها من زبرى يعنى امى واختى وبناتى ازواجى بنيك فيهم كل يوم و نمارس جنس عائلي محارم نار و ارصهم جنب بعض ادخل زبرى ف كس امى واطلعه احطه ف كس اختى وف كس بنتى وف كس التانية