ا
المافيا
ضيف
جنس محاارم مع خالتي ام الطيز الضخم في ليلة لا تنسى
متعة جنس محاارم مع خالتي ذات الطيز الضخم و التي كانت معروفة بجمالها بين باقي الاهل و هي متزوجة و أولادها كبار لكنها تحافظ دائما على انوثتها و هذا بفضل الطيز الجميل الذي يزين مؤخرتها و كانها برازيلية . و اما انا فعمري في ذلك الوقت اقل من عشرين سنة و كنت ممحون جدا و انا احب خالتي حتى دون جنس او سكس لكن كنت اردي ان انيكها كي اذوقها و اجرب معها تجربة جنسية لذيذة و جائتني الفرصة في تلك الليلة حين كانت خالتي تبيت عندنا و تجرات و ذهبت الى غرفتها في وقت متأخر من الليل . و حين فتحت لي باب الغرفة لم اصدق ما رايت فقد رايت خالتي بفستان شفاف و بزازها تقابلني و حتى حلماتها كانت بارزة تحت الفستان و صدرها ابيض وشهي و كان اثر النوم واضح في وجهها و سالتني و هي مستغربة ما الذي تريده في هذا الوقت المتاخر من الليل و رديت عليها بسرعة لم استطع النوم و اشعر بالارق . في تلك اللحظة امسكتني من يدي و ادخلتني و اختزلت كل شيء حيث قالت اعلم ما تريد و راحت ترفع الروب لاجدها امامي عارية تماما و كسها المشعر كالغابة امامي و بدا احلى جنس محاارم مع خالتي حيث خلعت ملابسي بسرعة و زبي مثل الحديد منتصب لانيكها
و ضمتني خالتي بطريقة ساخنة و نحن عراة و قالت اعرف يا ابن اختي ما ينقصك و امسكت يدي و وضعتها على كسها الذي كان ساخن جدا وبدات تقبلني وقالت انا أيضا ساخنة و ممحونة و بدانا اجمل سكس محاارم بطريقة ملتهبة جدا و رهيبة . و كنت اقبلها من الشفتين وانا العق لسانها و فمها و كدت امزق شفتها من قلسانها و فمها و كدت امزق شفتها من قوة القبلات و انا اداعب كسها و اشعر انه مبلل ثم نزلت الى بزازها الحس والعق و ارضع و كانت حلمتها منتصبة بشدة و لذيذة جدا و انا ارضع من دشة العطش الجنسي و خالتي تتاوه و هي مستمتعة اه اه اه اكمل مص اكثر اه اه اه نيكني نيكة ساخنة حتى تستطيع النوم و انام انا أيضا و هي تفرك على زبي و تداعبه و زبي كالحديد . ثم وقفت امامها و بدات خالتي ترضع زبي و هي محترفة و رهيبة في المص رو زبي اصبح طويل الى درجة اني احسست ان زبي فيه اكثر من متر في الطول و هي ترضع و تبلعه كله بشراهة و تمص بقوة و اان أعيش جنس محاارم رهيب و ملتهب جدا ثم فتحت خالتي رجليها و امرتني ان ادخل زبي في كسها و كلن لمحت تحت كسها فتحة الطيز الحمراء وفلقتيها الكبيرتين
و همست في اذنها اريد ان انيك الطيز انا احلم بطيزك يا خالتي و هنا رفعت ظهرها و على طيزها و قالت هاهو امامك افعل ما تريد و أدخلت زبي في طيز خالتي في جنس محاارم جد ساخن و بدات انيك طيزها الكبير . و كان طيزها حار جدا وساخن و ضيق و زبي يخترقه ببطئ وبلذة عظيمة و انا اسخن اكثر و اذوب كلما أدخلت جزء اخر من زبي في فتحة شرج خالتي الساخنة جدا و انيكها بكل قوة و في نفس الوقت بقيت اقبلها و العق حلمة صدرها الوردية الجميلة و امص من شدة الشهوة و الشبق الجنسي الذي كنت عليه . و بقيت انيك طيز خالتي بطريقة رهيبة و انا ادفع بزبي الى احشائها و اخرجه ثم اواصل النيك بلا توقف و خالتي تحتي ذائبة و تحس باملتعة رغم اني كنت انيكها من الخلف و اسمع اهاتها اه اه اه و طيزها ساخن جدا ثم وصلت الى مرحلة لم اعد فيها قادرا على التحكم في القذف فقد ارتعش زبي من شدة اللذة في جنس محاارم جد ساخن واحسست اني ارتجف
في تلك اللحظة أخرجت زبي من طيز خالتي و انا اشعر ان الكهرباء تسري في زبي و انا هناك شحنات رهيبة جدا ووضعته فوق فلقاتها الكبيرة و امسكته و بقوة بدات اقذف حليبي و ارشه على طيز خالتي الكبير الأبيض و انا اه اه اح اح اح ائن بلذة ساخنة مع كل دفقة مني تخرج من زبي . ثم مسحت زبي على طيز خالتي و عانقتها مطولا و صدري يحتك على حلماتها و شهوتي قد انطفات لم لعبت خالتي بزبي المرتخي و هي تضحك عليه لانه اصبح صغيرا جدا و فعلا ليلتها نمت بطريقة جميلة و هادئة بعد ان عشت جنس محاارم لذيذ جدا وساخن مع خالتيوة
متعة جنس محاارم مع خالتي ذات الطيز الضخم و التي كانت معروفة بجمالها بين باقي الاهل و هي متزوجة و أولادها كبار لكنها تحافظ دائما على انوثتها و هذا بفضل الطيز الجميل الذي يزين مؤخرتها و كانها برازيلية . و اما انا فعمري في ذلك الوقت اقل من عشرين سنة و كنت ممحون جدا و انا احب خالتي حتى دون جنس او سكس لكن كنت اردي ان انيكها كي اذوقها و اجرب معها تجربة جنسية لذيذة و جائتني الفرصة في تلك الليلة حين كانت خالتي تبيت عندنا و تجرات و ذهبت الى غرفتها في وقت متأخر من الليل . و حين فتحت لي باب الغرفة لم اصدق ما رايت فقد رايت خالتي بفستان شفاف و بزازها تقابلني و حتى حلماتها كانت بارزة تحت الفستان و صدرها ابيض وشهي و كان اثر النوم واضح في وجهها و سالتني و هي مستغربة ما الذي تريده في هذا الوقت المتاخر من الليل و رديت عليها بسرعة لم استطع النوم و اشعر بالارق . في تلك اللحظة امسكتني من يدي و ادخلتني و اختزلت كل شيء حيث قالت اعلم ما تريد و راحت ترفع الروب لاجدها امامي عارية تماما و كسها المشعر كالغابة امامي و بدا احلى جنس محاارم مع خالتي حيث خلعت ملابسي بسرعة و زبي مثل الحديد منتصب لانيكها
و ضمتني خالتي بطريقة ساخنة و نحن عراة و قالت اعرف يا ابن اختي ما ينقصك و امسكت يدي و وضعتها على كسها الذي كان ساخن جدا وبدات تقبلني وقالت انا أيضا ساخنة و ممحونة و بدانا اجمل سكس محاارم بطريقة ملتهبة جدا و رهيبة . و كنت اقبلها من الشفتين وانا العق لسانها و فمها و كدت امزق شفتها من قلسانها و فمها و كدت امزق شفتها من قوة القبلات و انا اداعب كسها و اشعر انه مبلل ثم نزلت الى بزازها الحس والعق و ارضع و كانت حلمتها منتصبة بشدة و لذيذة جدا و انا ارضع من دشة العطش الجنسي و خالتي تتاوه و هي مستمتعة اه اه اه اكمل مص اكثر اه اه اه نيكني نيكة ساخنة حتى تستطيع النوم و انام انا أيضا و هي تفرك على زبي و تداعبه و زبي كالحديد . ثم وقفت امامها و بدات خالتي ترضع زبي و هي محترفة و رهيبة في المص رو زبي اصبح طويل الى درجة اني احسست ان زبي فيه اكثر من متر في الطول و هي ترضع و تبلعه كله بشراهة و تمص بقوة و اان أعيش جنس محاارم رهيب و ملتهب جدا ثم فتحت خالتي رجليها و امرتني ان ادخل زبي في كسها و كلن لمحت تحت كسها فتحة الطيز الحمراء وفلقتيها الكبيرتين
و همست في اذنها اريد ان انيك الطيز انا احلم بطيزك يا خالتي و هنا رفعت ظهرها و على طيزها و قالت هاهو امامك افعل ما تريد و أدخلت زبي في طيز خالتي في جنس محاارم جد ساخن و بدات انيك طيزها الكبير . و كان طيزها حار جدا وساخن و ضيق و زبي يخترقه ببطئ وبلذة عظيمة و انا اسخن اكثر و اذوب كلما أدخلت جزء اخر من زبي في فتحة شرج خالتي الساخنة جدا و انيكها بكل قوة و في نفس الوقت بقيت اقبلها و العق حلمة صدرها الوردية الجميلة و امص من شدة الشهوة و الشبق الجنسي الذي كنت عليه . و بقيت انيك طيز خالتي بطريقة رهيبة و انا ادفع بزبي الى احشائها و اخرجه ثم اواصل النيك بلا توقف و خالتي تحتي ذائبة و تحس باملتعة رغم اني كنت انيكها من الخلف و اسمع اهاتها اه اه اه و طيزها ساخن جدا ثم وصلت الى مرحلة لم اعد فيها قادرا على التحكم في القذف فقد ارتعش زبي من شدة اللذة في جنس محاارم جد ساخن واحسست اني ارتجف
في تلك اللحظة أخرجت زبي من طيز خالتي و انا اشعر ان الكهرباء تسري في زبي و انا هناك شحنات رهيبة جدا ووضعته فوق فلقاتها الكبيرة و امسكته و بقوة بدات اقذف حليبي و ارشه على طيز خالتي الكبير الأبيض و انا اه اه اح اح اح ائن بلذة ساخنة مع كل دفقة مني تخرج من زبي . ثم مسحت زبي على طيز خالتي و عانقتها مطولا و صدري يحتك على حلماتها و شهوتي قد انطفات لم لعبت خالتي بزبي المرتخي و هي تضحك عليه لانه اصبح صغيرا جدا و فعلا ليلتها نمت بطريقة جميلة و هادئة بعد ان عشت جنس محاارم لذيذ جدا وساخن مع خالتيوة