الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
قصة جنس محارم كانت ساخنة جدا مع زوج امي الذي باغتني في تلك الليلة دون علم امي ودخل علي لينيكني و فعلا ناكني ليلتها بطريقة قوية جدا من الطيز و جلعني اذوق الزب لاول مرة في حياتي و كان زبه لذيذ جدا ممتع . في تلك الليلة كنت اتفرج مسلسل تركي رومنسي و كانت الساعة العاشرة ليلا و انا اسكن مع امي و زوجها حيث ابي توفي منذ سنوات و امي اعادت الزواج مع رجل اصغر منها حيث عمرها اثنان و اربعون و هو ستة و ثلاثون و هو شاب وسيم و جميل جدا و ثري ايضا و انتقلنا للعيش في بيته و كان البيت واسع و جميل جدا . في تلك الليلة كنت متكئة على السرير و انا ارتدي فستان نومي الخفيف على اللحم و كنت اكل الشيبس و فجاة انفتح الباب ليدخل علي زوج امي و انا اعتقدت انه جاء ليسالني او يطلب شيء ما و لكنه اكن يريد ان ينيك حيث ترك امي في فراشها نائمة و هجم علي بكل قوة في جنس محارم جد ساخن . في الاول سلم علي ثم تبسم ثم جلس امامي و وضع يده مباشرة على رقبتي و قال هل تريدين سهرة ممتعة و فهمت قصده و لكني تظاهرت امامه اني لم افهم قصده ثم لمس صدري وقال ممممممممممممم ما اشهاه
و في ذلك الوقت لم اجد ما افعل هل اهرب منه الى امي ام البي رغباته فانا رغم اني خفت منه الا اني فكرت في امي و في مصيرنا و ممكن انه سيكره امي و يهجرها بحثا عن امراة اخرى لانه يحب ان يمتع زبه و يحب الجنس . و تركته يتحسسني و انا انظر اليه باندهاش و هو يلعب بفخذي في جنس محارم كان ساخنا جدا ولكن حين بدا يفتح سحاب بنطلونه ليخرج زبه شعرت بنبض القلب لاني لم اكن قد رايت الزب من قبل و لابد لزبه ان يجعل قلبي ينبض و فعلا لما اطل زبه لم اتمالك نفسي و اصبحت ارتعش و اغلي من الشهوة خاصة لما امسك يدي و وضعها على زبه . كان ساخنا جدا و دافئا و فيه حنية كبيرة و امسكته بقبضتي حيث كانت الحلقة التي تشكلت في يدي بين اصبعي الاول و الثاني حول حلقة راس زبه و شعرت بنبض في زبه و لم اعرف كيف اصبحت افرك عليه و انزل يدي على زبه و ارفعها الى الراس في جنس محارم جد ساخن . ثم طلب مني ان ارضع زبه و قال ارضعي حبيبتي مصيه انه لذيذ و بدات ارضع و كان فعلا لذيذ جدا و ادخلت الراس في فمي وكان زبه كبير و قد ملا راس الزب كل فمي
ثم استلقى و امسكني و ضمني اليه و بدا يقبلني و انا اشعر بالحرارة التي كانت في زبه حين كان يلامس به بطني و كانت الحرارة تنتقل من الزب الى بنطني ثم تنتشر في كل جسمي في جنس محارم لذيذ جدا . ثم بعد ذلك تحررت و راح كل الخوف من نفسي حيث بدات ارضع و العب بالزب و انا هائجة جدا و امسكته و فركته ثم وضعته بين شفرات كسي و كان كسي يرمي ماءه على راس الزب و كانت قطرة ماء كسي تبقى عالقة بين الراس و كسي على شكل خط ثم اخبط راس زبه مرة اخرى على كسي في نيكة كانت جد ساخنة . ثم اخبرته اني عذراء ولم اكن اريد ان يدخل زبه في كسي و طلبت منه ان يحك زبه على كسي فقط حتى يقضي شهوته لكنه الح ان ينيكني من الطيز و ادارني بقوة و تفل على طيزي ثم بدا يدخل زبه بكل قوة في فتحتي الشرجية و انا اكتم صرخاتي و الامي في جنس محارم كان لذيذا و لكنه مؤلم جدا حيث لما ادخل زبه شعرت كانه طعنني بسكين . و بدا زوج امي ينيكني و هو فوقي على السرير و يقبلني من الرقبة و يهمس في اذني اه اه اح اه اه طيزك نار احلى من طيز امك اه اه اه
وبما انه كان ينيكني و هو يعلم ان امي قد تاتي الينا فانه كان خائفا نوعا ما و بالقدر الذي كان فيه ينيكني بروعة و حرارة فانه كان يريد ان ينهي تلك النيكة بسرعة و لم يدم الامر كثيرا حتى اخرج كل حليبه داخل طيزي . و قد تركني ذائبة و مندهشة منه حين خرج و هو يداري زبه بين ثيابه بعد احلى جنس محارم و قذف ساخن جدا و نيك لذيذ و بت ليلتها و انا اغلي من الشهوة لانني بصراحة لم اشبع من زبه اللذيذ