الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أنا اسمي سلمى وعندي دلوقتي خمسة وتلاتين سنة طلقة وما عنديش ولاد لإني أتجوزت لمدة ستة شهور وأنتهى جوازي بسرعة بس أنا عشت قصة جنس محارم رائع مع أخويا اللي كان أكبر مني بخمس سنسين وهو مش متجوز كمان وسومها كنا هيجانين أحنا الاتنين وكل واحد فينا كان عايز التاني. بداية الحكاية أوصفلكم جمسي من غير مبالغة أنا بألبس مقاس أربعة وأربعين في السونتيانة وعندي طيز كبيرة مع فخاد بارزة ووسطي ضيق شوية فبيخلي طيزي شكلها رهيب ومن فوق عندي بزاز جامدة وحجمها كبير إلى حد ما بس دائرية ومن غير أي انكماشات أو تجاعيد مع حلمات بلون زهري فاتح وحوالين كل واحدة قرض أغمق شوية حجمه كبير. أما أخويا فهو شاب أكبر مني من غير جواز وما بيشتغلش وهو شخص رزين جداً وخجول بس من ساعة ما أتطلقت ورجعت على البيت أعيش فيه مع والدي ووالدتي بقيت ألاحظ إنه بيبص عليا بصات جنسية متفحصة وكتير كنت بألاحظ زبره المنتصب خاصة لما يلبس بنطلون خفيف بس ما كنتش الموضوع ده أي أهتمام. في الليلة دي كنت نايمة بروب شفاف أبيض وبما إن الدنيا كانت حار وما عندناش تكييف فسيبت باب الأوضة مفتوح مع الشباك عشان يعد تيار هواء وينعش الأوضة ومن كتر شرب الشاي من نمتش ليلتها وفضلت أتقلب في السرير وجاتني أفكار الزبر والنيك وأفتكرت جوزي إزا كان بينيكني وأنا أمص زبره في السرير في تجربة ما دامتش كتير وفي فكرة عابرة تخيلت نفسي مع أخويا في جنس محارم وأنا بأتخيل في ذهني حجم زبره اللي ما كنتش أعرفه إلا من بروزه أسفل البنطلون. وبما إن الجو كان ضمة وكنت لوحدي فرفعت الروب وقلعت الكيلوت وبدأت استمني وأدخل صوابعي في كسي وفجأة سمعت صوت رجل بره الأوضه فخفت كتير وطلعت صوابعي من كسي وما أنكرش إني في الأول أفتكرته عفريت وبعدين زاد اللي زود خوفي لما جاتني فكرة إن في فارجاي على أوضتي بس كتمت نفسي وغمض عيني وفجأة جاء ضل راجل واقف قدام الباب وما كنتش أعرف لغاية دلوقتي إزاي جاتني الشجاعة وما صرختش يومها.
كان أخويا واقف على الباب وهو فاكر إني نايمة واستغرق الموضوع شوية لغاية ما عرفت إن اللي واقف على الباب هو أوخويا وهنا هديت وزال خوفي وعملت نفسي نايمة وكان واضح إن أخويا جاء عندي عشان يحسس على جسمي وأنا نايمة لإنه ما عندوش الشجاعة إنه يطلبني في جنس محارم لإنه بتكسف. أول ما قرب مني كنت ناية على ضهري ورجليا مفتوحة وأنا من غير كيلوت وأول حاجة عملها إنه حسس على بزاز فحسيت بنشوة جنسية عالية وكنت عايزة اتأوه جامد لإنه ما فيش حد لمس بزازيمن سنة وبعدين باسني في بوقي خلى نبضات قلبي تتصاعد زي عقارب الساعة اللي كانت متعلقة على الحيطة وهنا بدأ يحسس بإيده على فخادي ورجلي وهو بيتنهد بصوت خامت وبعدين وصل لكسي اللي كان مبلول حتى قبل ما يلمسه. ورجع يبوس فيا في جنس محارم روعة وأنا عايزة أتجاوب معاه وأدخل معاه في أجواء السكس بس كنت بأكتم الموضوع عشان ما أحرجوش لإنه زي ما قلتلكم خجول وبعد كده حصلت حاجة ما قدرتش أصبر معاها وما تمالكتش نفسي ثانية واحدة لما أخويا وقف وقربزبره من بوقه وطلعه وأنا شايفاه في وسط الضلمة وكأنه منور من أحمراره بالمني وهنا فتحت بوقي وخد زبر أخويا ومسكته من رجله وبدأت أرضع زي المجنونة بس أخويا حاول يهرب ويخبي زبره ويجري على أوضته بسرعة. ما صبرتش على جنس محارم بعد كل اللي شوفته وكان زبر أخويا أحلى وأكبر من زبر طليقي وخصوصاً لما شوفته منتصب والرغبة في النيك بتشع منه في نص الضلمة فرحت وراه على أوضته وقبل ما أدق عليه لزقت رأسي على الباب وقولت له بصوت واطي يفتح الباب أنا جاي لك عشان تشبع من كسي في جنس محارم طول اللي لإني هايجة وشهوتي عالية وما أصبرش على الزبر والنيك معاك وقبل ما أكمل كلامي فتح الباب ومسكتني إيد أخويا وشدني على جواه في أوضته. اتفأجات لما شوفته طلع زبره المتدلي وهو مش مصدق إني طلبت منه إننا نمارس جنس محارة بينا عشان يشبع كسي من زبره الكبير.
ما صدقتش إني أخيراً هأرضع من زبر أخويا وفتحت بوقي على الأخر تخنه وحجمه الكبير وهو بيتنهد إنه أخيراً حقق حلمه كمان لإنه ما كنش متجوز وما يعرفش طعم النيك والكيس وكان زبره منتصب على الأخر حتى قبل ما أمصه وأرضعه. وما دامش الموضوع كتير وزقني أخويا على الأرض ورفع رجلي على كتفه وهو عراف إني قالع الكيلوت وكنت عريانة حتى قل ما أدخل عليه ودخل زبره على طول في كس المبلل وبدأ يمتعني بزبرهاللي أشتقت له من زمان وينيكني وأنا اتأوه، وهو حاطط إيده على بوقه عشان ما نتفضحش. كان أحتكاك زبره مع كسي بيحسسني بمتعة جنسية روعة وبدأت أشعر بزيادة نشوتي ورعشتي الجنسية بتقرب تدريجياً لغاية ما وصلت للرعشة الجنسية الكاملة بعد جنس محارم روعة ومميز مع أخويا النياك.