الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لا انكر اني كنت لئيمة حين مارست جنس محارم مع زوج اختي حين كان سكرانا لكن كانت نيكة لابد منها فانا كنت ساخنة جدا و انا اراه واقف امامي و زبه منتصب يريد ان يثقب بنطلونه و انا معه لوحدنا في بيته و لم اجد بدا من ممارسة الجنس مع زوج اختي . في تلك الليلة ذهبت للمبيت مع اختي و كانت دائما تشتكي من عنف زوجها حيث يدخل في وقت متأخر من الليل و هو سكران بحيث ينغص عليها معيشتها في كل ليلة تقريبا و انا فتاة جميلة جدا و سلاحي انوثتي و زوج اختي شاب وسيم جدا و في تلك الفترة كانت له مشاكل كثيرة جعلته يفرط من الشرب . أتذكر اني كنت مع اختي في الغرفة نشاهد مسلسل تركي و سمعنا الباب ينفتح و خرجت اختي حتى تستقبل زوجها و هو لا يعلم انني في البيت ولما فتحت له الباب بدا يشتم و يصرخ و حاولت اختي تهدئته لكن دون جدوى و ضربها شتمها ثم دخل الغرفة فوجدني و بدا يشتم و عند ذلك خرجت اختي و نزلت الى فناء البيت و هي تحمل مفاتيح السيارة و طلبت مني ان اتبعها كي نذهب الى البيت لكني هدات من روعها و اخبرتها انني ساحاول الحديث معه لتهدئته و هكذا بقيت انا مع زوج اختي السكران و هي في الأسفل تنتظرني في السيارة و حدث جنس محارم رهيب بيننا
اقتربت من زوج اختي وهو سكران لا يعي ما يفعل لكن زبه المنتصب البارز تحت ملابسه اثارني و لما وصلت اليه امسكته من زبه فضحك وفتح سحاب البنطلون و اخرج الزب و كان كبيرا جدا و مشعرا و اخرج مع زبه خصيتيه . ثم دفعته حتى جلس على الكرسي و بدات ارضع زبه و كان لذيذا جدا و مالحا و رائحة البول عليه و لكن اللذة كانت جميلة في جنس محارم جد ساخن ثم اعطيته صدري و كان و هو في سكره الشديد يمص بكل قوة و يلحس و هو غائب عن الوعي و كل ذلك و اختي تنتظر في الأسفل و لا تعلم انني امارس الجنس مع زوجها السكران . ثم وقفت مرة أخرى و نزعت كيلوتي و وضعته على انفه كي يشم رائحة كسي وجلست على زبه و كان ساخنا جدا و منتصب رغم انه اكن سكران و ارخيت كسي و تركت زبه يدخل كله دفعة واحدة في جنس محارم قوي جدا و احتضنت زوج اختي و انا فوق زبه ارتفع و انزل بطريقة مثيرة و ساخنة . و بقيت امارس الجنس معه و انا انظر في عينيه الذابلتين من شدة السكر و اقرب صدري الى فمه كي يمص الحلمات التي انتصبت
لحظتها احسست ان زوج اختي بدا يهدا و زال عنه ذلك الغضب و خاصة و انه كان يبدو عليه انه ساخن و ربما اختي كانت تفرط في اماتعه علما انها جميلة جدا مثلي و تشبهني و كان ينيك و زبه يتحرك بطريقة سريعة جدا و ساخنة داخل كسي و انا ارفع و انزل جسمي على حجره و هو جالس و لم يعجبني شيئ واحد فقط و هو رائحة الخمر التي كنت اشمها في فمه . و بقيت امارس جنس محام معه و اختي تنتظرني و تظن اني اكلمه و هي لا تعلم ان زب زوجها قد اكل كسي و بدات اشعر ان زبه داخل كسي يزداد صلابة و متانة اكثر و كنت واضعة في ذهني إمكانية القذف في كسي خاصة و انه كان سكران و لذلك بمجرد ان سمعته يتاوه قمت بسرعة و امسكت زبه و وضعته في فمي و انا الحسه و ادلكه في جنس محارم ساخن جدا و انتظر حتى يقذف في فمي . و فعلا ما ان قمت من زبه وامسكته بيدي و دلكته حتى رايت الحليب الأبيض يخرج من زب زوج اختي و هو جالس و كان يخرج منه المني بغزارة و قوة اندفاع رهيب حتى القطرة كانت تطير في الهواء بكل قوة
و كنت الحس له زبه و الراس و المني ما زال يخرج من الفتحة و كان حامضا لذيذا جدا و بعد ذلك استاذنته و عدت الى اختي و اخبرتها ان زوجها قد زال غضبه و يمكنها العودة و هي لا تعلم انه قد انطفئ غضبه داخل كسي و محنته تفجرت بالنيك . و فعلا عادت اختي و لم يخبرها زوجها اننا مارسنا جنس محارم و كان شيئا لم يحدث بل اعتذر منها و عانقها و ادخلها الى غرفته و لا ادري ان ناكها مرة أخرى او ان النيكة معي جعلت زبه ينطفئ تماما لكن فرحت لان كسي أعاد لاختي زوجها