• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

جيهان المعلمة الممحونة ع طلابها (1 مشاهد )

A

abdalhaliim

ضيف
اسمي جيهان بشتغل مدرسه في مدرسة اعدادي لسة متخرجه من حوالي شهرين. المهم انا مش مدرسه شاطره خالص اخر حاجه كنت بافكر فيها هي التعليم عندي في الفصل 20 تلميذ وكلهم ولاد في الاول كنت بتكسف من نظرتهم ليا وانا بكتب علي السبورة أو قاعدة علي المكتب بس بعد كده مبقتش اتكسف وبقيت بستمتع باللحظة اللي بحس فيها ان حد بيبص علي جسمي، كل ما الاحظ حد بيبص علي جسمي بحس بقشعرة غريبه وكنت بستمتع اوي بهيجانهم عليا ده وكنت بعد الحصة بلاقي نفسي مبلوله شويه كانت اول مره في حياتي احب جسمي بسبب نظرات الناس هما فعلا كانو اعدادي بس عفاريت ابتديت احرك جواهم مشاعرهم كنت دايما بلبس بالطو وانا في المدرسة لكن تحت البالطو بلبس جيبه قصيره شفافه عشان تبين الكيلوت بتاعي وكان جي سترينج والبلوزة برضو كانت بتبين البرا، مرة دخلت عليهم وقلعت البلطو وحطيته علي الكرسي ولفيت علشان امسح الصبوره سمعت همهمات ساعتها الدم جري في عروقي وتعمدت اني امسح بالراحة علشان اديهم فرصة اطول يبصوا فيها علي جسمي وهو بيتهز ورميت الطباشيره علي الارض ونزلت اجيبها بس من غير ما اتني رجلي، وطيت وانا واقفه شويه وبعدين نزلت جبتها وهما طبعا ماشالوش عنيهم من علي طيازي كنت حاسه ساعتها ان كل العيال الصغيرة دي زبارها واقفه عليا وهايجانين علي جسمي. المهم كملت كتابه علي السبورة وبعدين قعدت علي الكرسي وحطيت رجل علي رجل وكان كل شويه حد ينزل يجيب القلم ويغيب تحت علشان يتفرج علي رجلي لحد مانزل تقريبا نص الفصل وانا كنت كل شويه اهز رجلي وافتحها وارجعها تاني حتي اللي كان بيجيلي علشان اصح كراسته كنت مبخليش عينيه تفارق صدري وكنت بشوف زبارهم وهي حتفرتك البنطلون ولقيت ولد قاعد في الصف الاخير بيضرب عشرة قلت اهيجه اكتر وقمت وقعدت علي الديسك وكنت بتكلم معاهم والف وشي نحيه السبورة وافتح رجليا علشان يبصوا علي كسي من قريب وو ساعتها مقدروش يمسكوا نفسهم كانو كلهم ماسكين بتاعهم وكل واحد بيحركه بطريقه مختلفه ومنهم كانو بيضغطوا بفخادهم علي بتاعهم كنت بحس بيهم وهما بينزلو المني بتاعهم كنت بشوف في عنيهم وهما بيجيبوا انا كمان ساعتها كنت هيجانة قوي وكنت عايزه امسك بزازي أو احسس علي كسي كنت عايزاه حد يطفي النار اللي جوايا كان نفسي كلهم ينيكوني ويقطعولي جسمي من النيك وقعدت علي الكرسي وطلبت منهم انهم يجيوا كلهم ويقفوا حواليا وفعلا العشرين بقوا واقفين زي الدايرة وانا جواها وريحت ضهري علي الكرسي وفتحت رجليا وطلبت منهم انهم يغمضوا عنيهم وطلعت لكل واحد زبره وقعدت امصلهم كان حوليا عشرين زبر رفيع بس زي الحجر كان فيه ولاد لما امسك بتاعهم كانوا بينزلو علطول بس انا بعد ما قلعتهم البنطلونات خلتهم يفتحوا عنيهم وكلهم شافو بعض وهما عريانين علشان ما يتكسفوش من بعض وبقيت اخد كل واحد من راسه واحطه علي حته من جسمي علشان يبوسهالي أو يلحسهالي كانو عاملين زي النمل علي جسمي وكنت بحركهم عليا زي منا عايزة ماسبوش حته في جسمي وانا كنت ببدلهم علي كسي لحد ما الاقي حد بيلحس كويس واسيبه يكمل والزبر اللي يعجبني ماسيبوش خالص وقمت من علي الكرسي وهما مش سايبني وقعدت علي ركبي وسندت علي الارض وسيبتلهم جسمي كنت ساعتها بيحصل فيا كل حاجه كنت في قمة متعتي كانت طيازي بتتقطع من النيك زبارهم ماكنتش كبيره بس كانت مكيفاني قوي وحلمات صدري كانت حاتجيب ددمم من كتر العض والمص وشويه تحتيه بيلحسولي كسي وبقي كان بيمص خمس زبار في وقت واحد واللي كان بيجبهم جوا طيازي اللي بعديه يكمل عليه كانت طيزي كلها لبن كنت بقلهم يجيبوا جوايا مكنتش بخلي حد يطلع بتاعه وهو بينزل كنت بخليهم ينزلو جوايا جسمي كان بيقشعر لما بيحس باللبن وهو دافي وبيدخل فيا وكنت بعد كل واحد احسس علي فتحة طيزي وهيا مليانه لبن فضلت كده مكانوش بيشبعو كنت سايباهم لحد ما ناري تطفي بس ناري ماكنتش بتبرد لدرجة اني اجرت شقه وبقيت ادي فيها دروس من النوع ده والفصلين اللي كنت بدرسلهم بقوا يجيبوا زمايلهم معاهم وبرضه ناري مبتطفيش
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل