أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا يوسف عندي ٢٢ سنه و مرات عمي سحر ٣٥ سنه جسمها مشدود بتروح جيم محافظة على جسمها جسمها قريب من ممثلة البورنو Natasha nice بس علي اطول شويه احنا عايشين في بيت واحد بمعنى أصح بيت عائله القصه بدايتها مش من هنا القصه بدأت لما كان عندي عشر سنين و سحر كان عندها ٢٣ سنه كنت *** في رابعه ابتدائي كنت راجع من المدرسة في العاده انا اللي بروح لوحدي مع اني كنت صغير بس اهلي عودني على كده ، انا كنت الاخ الوسطاني أن احنا ٥ اخوات شادي الكبير و ياسر اصغر منه وانا و محمد اخويا التوأم و ساره اختني الصغيره .
المهم انا كنت راجع من المدرسة زي ما قلت وداخل البيت و سامع صوت واحده بتتناهد و آهات خفيفه سحر كانت ساكنه في الدور الأول و انا في التاني فا وانا طالع لازم اعدي عليها فلاقيت باب الشقه مفتوح و الصوت خارج من جوا ، هي الفترة دي كانت تعبانه بس مش فاكر كان عندها اي.
دخلت الشقة عشان اطمن عليها الصوت كان جاي من الحمام دخلت ناحية الحمام الباب كان مفتوح دخلت اشوف في اي لقيت المنظر ده : السباك ماسك طيزها هريها نيك وهي سانده على الحوض بايديها الاتنين و بزازها الكبيرة خارجه من الجلابية بتاعتها و عمالة تتهز وهي عمالة تتناهد و تقول اه اه اه اه خفيفه وتقوله نيكي يا سباك يا خول نيك طيزي الكبيرة يا عرص ، انا ساعتها مكنتش اعرف يعني اي سكس أصلا فمش فاهم حاجه المهم السباك أخد باله أن انا واقف اقام اتخد و وقف نيك فيها فهي بتقوله وقفت ليه قامت شافتني قامت شاهقة انا عمري في حياتي ما سمعت شاهقة زي دي ولا حتى في افلام السكس.
بعد اما اخدوا بالهم مني السباك كان عايز يخبطني بالمفتاح الانجليزي اللي كان في جيبه قامت سحر منعاه وقالتله لا انا هتصرف قامت دنهت عليا ودار حوار مابيني انا و سحر.
سحر : تعالى يا يوسف....انت يوسف صح؟
انا : حاضر ، اه انا يوسف
ملحوظه: (انا و محمد شبه بعض جدا الفرق أن انا عندي حسنه كبيرة في خدي اليمين)
سحر : انت أي اللي دخلك هنا يا يوسف من غير ما تستأذن..!!مش انت عارف ان كده عيب
انا : انا أسف بس انا سمعتك بتتوجعي افتكرتك تعبانه فقولت اشوفك محتاجه حاجه اجيبهالك لحد اما ماما تيجي تديكي الحقنه بتاعتك.
سحر : شكرا يا يوسف انا عمه خلاص اداني الحقنه بتاعتي روح انت عشان زمان ماما جايه دلوقتي و لو ملقتكش في البيت هتقلق عليك
انا : العفو يا طنط ... حاضر طالع اهو يعني انت مش عايزه مني اي حاجه.
سحر : لا يا حبيبي متحرمش منك بس اوعي تقول لماما حاجه من اللي انت شفتها دي انا عارفه انك مش فتان
انا : لا و****مش هقول حاجه لماما
سحر : ماشي يا يوسف هات حضن بقي واطلع
كنت اول مره احضنها وهي شبه عريانه وبزازها في وشي
والسنين مرت و فاتت لحد مبقي عندي ١٧سنه كانت هي ٣٠ سنه هنا ابتدأت قصتي مع سحر
ابتدأت قصتي مع سحر لما كان عندي ١٧ سنه وهي ٣٠ سنه
انا كنت كل اما اضرب عشره افتكر منظر مرات عمي
كذا مره أحاول ألمحلها اني عايز انيكها بس معرفش ، في مره من المرات كانت بتسلم عليا قدام البيت حطيت ايدي علي بزازها كده براحه قامت ضحكت ضحكه خفيفه كده وبعدين قالتلي انها لازم تطلع الشقة عشان نسيت حاجه عرفت ساعتها انها سخنت روحت قولتلها وانا كمان طالع البيت حسيت انها من كتر الهيجان اللي فيها انها هيغمن عليها المهم واحنا طالعين على السلم قومت قربت منها اوي لزقت فيها حسيت انا ساحت وكانت بتدور على زوبري بطيزها كانت عمالة تحركها يمين و شمال و فوق وتحت وانا زبري بقي زي العمود الخرسانة واقف و سخن ابتديت اقرب من رقبتها و ابوس فيها و افعص بزازها من قدام قامت مره واحده زقاني وقالتلي انت قليل الأدب و مش متربي وراحت ضرباني بالقلم انا روحت بايسها من بوقها راحت ساحت في أيدي قامت زقاني تاني وطلعت دخلت الشقة بتاعتها
بعد الموقف ده باسبوع عمي كان مسافر سفرية شغل برا البلد فقلت أنا لازم انتهز الفرصة أن مرات عمي قاعدة لوحدها لأنها مخلفتش ولا حتي حملت
جيت في مره كنت طالع البيت بعد الضهر بشويه لقيتها على السلم كانت لسه جايه من السوق لأن كان معاها حاجات للبيت و شنط كتير وكان باين عليها أنها حيحانه اوي كانت حاطه اديها على كسها من فوق البنطلون الجينز الضيق اللي مبين شفرات كسها
قولت في عقلي هي دي الفرصة الصح في الوقت الصح، روحت قولتلها مالك يا طنط حسك تعبانه وانا واقف في ضهرها ، قالتلي اه حسه أن انا دايخه شويه ، قومت قولتلها هاتي المفتاح افتحلك الباب وانا كل ده واقف وراها وانا باخد منها المفتاح لزقت زوبري في طيزها فاحسيت انها بتتناهد و بتسخن اول أما فتحت الباب قامت دخله جري و سابت الشنط اللي هي جيباها قومت شيلتها و دخلت و قفلت الباب ورايا لقيتها بتنده عليا .
سحر : يوسف هات الشنط اللي معاك هنا في الاوضة عندي هنا ،(كان صوتها كله حيحنه و هيجان )
انا : انت في انهي اوضي (مع ابتسامه خفيفه)
سحر :انا في الاوضة بتاعتي يا قلبي
انا : يا قلبي!!!؟؟؟..... حاضر جاي يا روحي
كل ده وانا بقلع الجاكت و الشوز
اول أما فتحت الباب بتاع الاوضة اتخديت لقيتها ملط .
اول أما شوفت جسمها الابيض المربرب و بزازها الكبيرة و حلماتها الحمرا مقدرتش امسك نفسي قومت ناطت عليها قعدت ارضع من بزازها وبقيت نازل ابوس والحس بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان غرقان و انا قاعد بفرك في زبري من فوق البنطلون وهي عمالة تقول اه امم اه امم اكتر اكتر الحس كسي المعسل ده الحس كسي عشان الخول اللي كان في الميكروباص هيجني ومشي و انا عمال اقولها قولي اه يا سحر يشرموطه قامت اتعدلت كده وراحت منيماني على ضهري وفقدت تحسس علي زبي اللي بقي زي الصاروخ حسيتها انبهرت بيه و ابتدت تفتح البنطلون بشوق كبير و اول أما شافت زوبري
قالت : يالهوييي اي كل ده انت زبرك كبير اوي ده مش زبر عيل عنده ١٧ سنه ده زبر واحد عنده ٢٥ سنه على الاقل
انا : يعني انا ولا السباك الخول اللي كان بينيكك من ٧ سنين؟؟؟
سحر : هو انت لسه فاكر الموقف ده دا انا قولت أن انت نسيته .... لا بس انت زبرك اكبر منه بكتير
انا : يعني عجبتك طب ما تجربي تدوقيه كده
سحر : طبعا عاجبني .... دا انا هرضعه مش هدوقه بس
راحت مسكه زبري وقعدت ترضع فيه لحد ما جبت في بوقها راحت الشرموطه بلعتهم وقالت ياه طعمهم حلو اوي روحت انا من كلمها دا هيجت اكتر و حسيت ان زبري لسه في لبن تاني منزلش في كسها فعدلت نفسي وقعدت و نيمتها علي ضهرها و ابتدت الحس إفرازات كسها اللي غرقت السرير وهي قاعده تأن و تقول الحسه الحسه كله يا جوو متخليش فيه نقطه وانا عمال الحس كسها و بايدي الشمال بفرك في زنبورها وأيدي التانيه بفرك بيها زبي و هي ابتدأت تجيب آخرها وتقولي كفاية كده حراممم عليك دخل زبك فيا كفاية لحس بقي انت لتاني مره بتلحس كسي اي طعمه عجبك لدرجة دي و انا اقولها اه عاجبني يا شرموطه قومت اديتها اسبنك علي بزازها اتنطرت من علي السرير وهي بتتلوي من كتر الوجع و بصتلي بعيونها اللي كلها شرمطة و بتقولي بدلع و محن ينفع توجع لبوتك كده يا قلب كسي انا سمعت الجمله دي مقدرتش امسك نفسي قومت سخرت من كتر الهيجان اللي انا وصلت له لقيت نفسي مسكها من شعرها وضربها بالقلم علي وشها مره و علي بزها مره و هي تقولي اضرب فيا اكتر يا عرص عايزه احس اني شرموطه بجد قومت خليتها تتني ضهرها بقيت في وضعية الدوجي ستايل قعد العب بزبي علي شفرات كسها وهي عمالة تضغط على رجلي من ورا عايزاني ادخله قومت مدخل زبري مره واحده لقيتها حطت ايديها على بوقها تكتم صرختها، عجبنى اوى ان لبوتى بتصرخ من متعتى وحسيت بالفحولة، غمضت عينى وسبت زبري يغوص فى كسها و انا عمال اقولها عجبك كده يا شرموطه عجبك و هي ترد وهي بتتنهد بسرعه وتقول اااااه عاجبني وانا عمال انيك فيها هي سانده بايديها الاتنين على السرير و مفنيسالي طيزها اللي زبري عمال يفرك في لحمها فضلت بتاع ٥ دقايق علي الوضع ده قومت زقيتها على السرير ونمت فوقها بالوضع الفرنسي مقعدتش كتير علي الوضع ده عشان سحر قالت إنها مش بتحبه قولتلها أن في وضع نفسي اجربه ردت عليا بس كده انت تأمر يا سيدي سالتني اي الوضع ده قولتلها الميسينري قالت ده اكتر وضع بتحبه قامت عدله نفسها ونامت علي ضهرها وفتحت رجليها براحه و بتشارولي بصباعها وبتقولي تعالي تعالي فرهض كسك الممحون ده اول أما دخلت زبري في كسها لقيتها قافلة رجليها على وسطى علشان مخرجش من كسها ابدا 10 دقايق على الوضع ده رزع ونيك واهاااات تدوب الحجر لحد ما جبت لبنى فى كسها وهى جابت عسلها ونمت على صدرها كأنى ابنها الصغير وهى فضلت تلعب فى شعرى، لقيتها بتمد ايدها التانية تاخد لبنى من كسها بصوابعها وتمصهم وهى مغمضة عينها ، قولتلها انتى طلعتى لبووة اوى، ضحكت وقالتلى الحرمان وحش يا يوسف يا حبيبي، ضحكت وقولتلها انا دلوقتى اسعد واحد فى الدنيا، قالتلى السعادة دى هتفضل دايما موجودة بس انت تحافظ على السر دة بينا قولتلها اوعدك محدش هيعرف اى حاجة، باستنى من شفايفى وقالتلى يلا علشان عمك زمانة راجع قومنا استحمينا سوي ونكتها تاني واحنا بنستحمي و خرجت لبست هدومي و طلعت الشقة عندي كانت الساعه ٦ المغرب كنت ميت من الجوع و التعب انا من بعد الضهر وانا بنيك فيها يعني من الساعة ١ لحد الساعة ٦ بنيك فيها بس روحت كلت ونمت وانا مبسوط جدا اني نكت سحر أخيراً...