الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
اسخن قصة سكس جزائري مع حجوبي شبعتها زب تعرفنا في الفايسبوك و انا في الاول حسبتها راهي تتمنيك و حاطة تصويرة ماشي تاع الصح بصح هي كانت دايما تحلف لي بلي تصويرتها حتى خطرة هدرت معاها في الماسنجر و سمعت صوتها و كان صوتها شباب و يخلي الزب يوقف عليه . و بعدما هدرنا رجعت في كل يوم نطلب منها تبعث لي ميساج فوكال باش نسمعها حتى خطرة قالت لي انا نحبك و راني حابة نخرج معاك نزهى و انا في هذاك اليوم النار شعلت في زبي و لقيت روحي نبنيط على هذيك الهدرة السخونة و انا كي ما عنديش ديكي وين نيكها قررت نديها للغابة و نيكها في الخرش و هي قبلت و خرجت معايا و ديتها لواحد الغابة مقودة بزاف و كانت الساعة العشرة تاع صباح و الغابة فارغة
و قعدنا بين زوج شجر و الحشيش طويل و بدينا البوش ابوش و كل واحد يبوس في لوخر و انا نخلط لها و هي مترمة ملح و عندها ثاني الزيزة معمرة و كان زبي موقع و هي نياكة و كانت تدير كلش مالقري تبان ما تعرفش و انا كنت مستمتع مع حجوبي شبعتها زب و خليتها تدير لي بيبة سخونة بزاف . و كي كانت هي ترضع زبي كنت انا نلعب بشعرها و نشوف فيها تمص لي و تلعب بزبي و قلاويا و انا نذوب و نقول لها اه اح اه اه زيدي اه اه اه اه ارضعي عمري و فمها سخون و حلو بزاف و كي تلحس لي زبي نحس النار في لسانها و انا كنت حاب ندير الاول بالبيبة باش نخرج الشهوة تاعي باش ندير معاها واحد اخر سخون و انا مع حجوبي شبعتها زبي و نياكة و تزهي مليح
و كيما كان الحال البونت الاول درتو بالبيبة و جبتو سخون في فمها و انا نذوب مع حجوبي شبعتها زب و مليحة بزاف و كي كنت انا نزنن هي كان عاجبها الحال و تلحس الزن من زبي و ما كانتش تعيف و تدير كلش و خلاتني نزنن و نفرغ الشهوة في فمها كامل . و كي كملت التفراغ خبيت زبي و حسيت روحي حاب نرجع بصح كنت حاب نشبع نيوكي و وقفت و بعدت شوية على الشجرة و ما لقيت حتى واحد في هذيك البلاصة و خرجت زبي مور الشجرة و نكتها ببولة سخونة و هي ثاني ناكتها ببولة و قعدنا نقصرو و انا شعلت فيها قارو و قلت لها اذا تحبي تتكيفي ما حبتش و كان زبي مرخي شوية بصح هي بدات تلعب بيه باش توقفو و انا نذوب مع حجوبي شبعتها زب و ذوقتها الطوطة البنينة
و كي كنت نبوس فيها و نفلورتي كانت هي تخلط في زبي و انا نقول لها عمري تزيدي تديري لي بيبة راني حاب نسخن اكثر و فتحت لي فمها و ضحكت وانا طبعت لها زبي في فمها و غلقت لها الفم بالزب و خليتها ترضع و تمص و انا نسخن . و كنت انا نوحوح و نقول اه اح اه اه مصي عمري اه اه اه الحسي زبي اه اه اه مصي القلوة تاعي اه اح احححححححح انتي بنينة و حنونة اه اه اح ححح ححح حححح حححح و هي كل حاجة نطلبها منها كانت تديرها و تحب الزب و تموت على البيبة و تعرف كيفاش تلحس الزب و تمصو و تخرج منو الشهوة حتى رجعت زبي كي زب الحمار مخشب كي الحطبة