• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس حدث ذات يوم (1 مشاهد )

  • بادئ الموضوع أمنيه رشدى
  • تاريخ البدء
أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم:23 نوفمبر 2021
المشاركات:4,658
مستوى التفاعل:4,883
نقاط سكس العرب
48,169
مدام جامدة فشخ شوفتها على الفيس بوك بالصدفة وأضفتها وكلمتها زي ما بعمل كتير ومفيش حاجة بتظبط معايا، بس دي ردت عليا واتعرفنا هي أكبر مني ب 5 سنين، دلع ورقة وأنوثة انا عمري 30 وهي 35 ست بيت وجوزها طول النهار في شغله برة وواضح ان عندها فراغ، اتكلمنا كام يوم كدة وبعدين عرضت عليها نخرج سوا ووافقت، لما قابلتها لقيتها أجمل من الصور ، جسمها سكسي بشكل غير عادي وصوتها ورقتها كانت جنبي في العربية وأنا زبي واقف لدرجة لما وصلنا الكافية اضطريت أقولها وانا محرج أنا مش هقدر أنزل دلوقتي قالت لي ليه، فانا ارتبكت انا اول مرة أخرج مع واحدة أصلاً وعمري ما قابلت بنت، وقولت لها مش عارف أقول لك ايه، وحاولت أعدل زبي فقالت لي يخرب بيتك وضحكت وقعدت تهزر وتقولي هقعد ساكته اهه يمكن تعرف تخرج وتضحك وانا بتاعي واقف ومحرج وطلعتب بالعربية وقعدنا نلف بيها وانا ساكت فقالت لي انت أول مرة تخرج مع بنت صح، فقولت لها اه، قالت لي أنا أول مرة أخرج مع حد بعد ما اتجوزت لكن أيام الكلية خرجت مع كذا حد من اصحابي، كانت حاطة ايدها جنبي بتشجعني امسكها وأنا كنت متردد بس مسكتها، هي كانت اجرأ مني بكتير بس أنا زبي كان هينفجر أول ما مسكت إيدها وهي بتبص لي وأنا ببص قدامي في الطريق فقالت لي ما تقف أحسن، وركنت جنب الطريق وبصيت لها ورفعت ايدها بوست كف إيدها فغمضت وهي مبتسمة فمديت ايدي حطيتها على رجليها وهي كانت لابسة بنطلون ضيق ورفعت إيدي مسكت صدرها وهي عضت شفايفها وفتحت عينيها بالراحة وأنا زبي كان خلاص مولع نار، كان الليل بدأ يضلم المكان، بس كل شوية عربية تعدي جنبنا والموقف كله توتر، بس كنت هايج هيجان السنين، فهي قالت لي يلا نتحرك بقى شكلنا كدة يقلق، قعدنا نلف عشان نلاقي أي حتة فاضية شوية وهي قالت لي طيب بص وصلني ونظبط خروجة تانية، ووصلتها أول شارعها ونزلت وانا روحت طول الليل افتكر اللي حصل وأضرب عشرات وبعت لها قولت لها لازم نظبط خروجة أحسن فقالت لي بلاش خروجة تعالى عندي البيت الصبح وجوزي في الشغل والعيال في المدارس، مكنتش مصدق نفسي منمتش غير ساعة وخرجت الصبح جري على البيت عندها وطلعت وفتحت لي الباب وأنا قلبي فعليا هيقف من الهيجان، دخلت البيت كانت لابسة حاجة قصيرة فشخ من غير برا والحمات باينة وحتى شفافة وكسها باين، ومشيت قدامي وطيزها باينة من اللبس الشفاف وأنا هنهار حرفيا، أول ما دخلت الأوضة بدأت ادعك فيها مش عارف أعمل ايه ولا إيه، وقلعتها وقعدت أرضع في بزازها وامسك كسها وطيزها، بسرعة وتوتر وهيجان مش مصدق اللي انا فيه، أنا في حضني واحدة عريانة ومفتوحة يعني هنيك، كنت عايز أجرب كل حاجة بس هي أخدت المبادرة بقى للشغل اللي بجد ، نيمتني على السرير وقلعتني هدومي كلها كأني *** ومسكت زبي اللي واقف ولحسته لحسة وهي بتبص لي وتبتسم، وبدأت تمص فيه وأنا المنظر مجنن أمي وبزازها العريانة بتحك في زبي وبضاني وهي بتمص وشايف طيزها وكسها في مراية الدولاب، مقدرتش أمسك نفسي نيمتها على السرير وفتحت رجليها ولحست كسها شوية وبعدين قربت زبي من كسها وأنا ببص لجسمها ودخلت زبي في كسها وقعدت أبص للمنظر وأنا مش مصدق نفسي اني بنيك وزبي في كس واحدة ونمت فوقيها وقعدت أنيك في كسها وانا ببوس شفايفها لحد ما حسيت اني هجيبهم فجيبتهم جوة كسها وهي فضلت نايمة زي ما هي بس ضمت رجليها وأنا من التوتر والهيجان والمجهود حسيت اني مش قادر اتحرك نمت على ضهري جنبها مرتاح وبحاول استوعب الموقف وبعد دقايق قالت لي لازم بقى تخرج معلش عشان برضه ممكن حد ييجي ولا حاجة، فحسيت بإحراج شوية بس قومت لبست وخرجت وروحت البيت طول اليوم كأني في حلم الموقف مش مفارق خيالي وبالليل كلمتها فقالت لي انت أول مرة عشان كدة الدنيا مكانتش تمام أوي لازم بقى نظبط يوم جامد وقالت لي يوم الخميس جوزي هيخرج وهودي الولاد عند ماما وهروح أطمن على شقة أختي المسافرة فممكن نتقابل هناك أحسن
استنيت لحد يوم الخميس بعد الدقايق والثواني وروحنا شقة اختها، وكانت ليلة ، كنا المغرب تقريبا وهي اتصلت بمامتها قالت لها الشقة متربة وعايزة تتهوى هقعد أروق فيها شوية، يعني ساعتين تلاتة كدة، أول ما قفلت مع مامتها قالت لي وهي بتقلع سيبلي نفسك بقى ومتبقاش مندفع قولت لها ماشي وقعدت وهي دخلت الحمام وخرجت بلانجيري سكسي أوي وشغلت أغاني ورقصت لي وأنا طلعت زبي اتفرج على الرقص وادعك فيه وهي نزلت على ركبها وطلعت بزازها وحطت زبي بينهم وهي تمصة وهو بينيك بزازها ، انا كنت واخد حباية تأخر القذف فكان زبي واقف وهايج بس مش حاسس بتوتر وكنت هادي كتير عن المرة اللي فاتت، دخلنا الأوضة بعدها وقعدت ابوس فيها وألحس رقبتها وابوس شفيفها بهدوء وهي بدأت تستمتع بجد بعكس المرة اللي فاتت، وحسيت اني بدأت أقوم بدوري كراجل فعلا معاها وأهيجها واسيطر على العلاقة ودة كان باسطني جدا، نيمتها على السرير وفتحت رجليها وقعدت ألحس في كسها كتير وفي خرم طيزها وهي سمعتني أحلى آهات في الدنيا وحطيت بتاعي على كسها وقعدت ادعك كسها بزبي زي ما صاحبي المتجوز قالي وكانت هي بتهيج أكتر ودخلته بالراحة واحدة واحدة ونمت عليها وقعدت أنيك بالراحة الأول وأزود سرعة النيك بالتدريج وهي أهاتها بتعلى وقالت لي نيكني جامد فقعدت أنيك فيها جامد وصوت بضاني بتخبط في لحمها عالي وكسها غرقان وغيرنا الوضع وركبتها دوجي وانا بضرب طيزها وببعبصها وهي بتفرك في بزازها لحد ما جبتهم على طيزها المرة دي وهي اللي تعبت المرة دي ونامت على بطنها وانا مبطلتش فتحت طيزها وقعدت ألحس فيها كتير لحد زبي ما هاج تاني وكان لسة عليه لبن فحطيته في خرم طيزها ودخلته فدخل بالراحة ونمت عليها مسكت بزازها وانا بنيكها في طيزها وهي بتتوجع وجع المتعة وبتتلوى تحتي زي الحية ومن حركاتها لقيت زبي بيجيبهم جوة طيزها وهي بتقول آآآآآآآآه وأنا بقول زيها وطلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وبعدين لبسنا وخرجنا وكانت أحلى ليلة في حياتي.
 
  • أعجبني
التفاعلات: شاب نييك
شاب نييك

شاب نييك

بادئ الطريق في السكس
عضو
إنضم:28 مارس 2023
المشاركات:19
مستوى التفاعل:0
الإقامة: لبنان
نقاط سكس العرب
246
مدام جامدة فشخ شوفتها على الفيس بوك بالصدفة وأضفتها وكلمتها زي ما بعمل كتير ومفيش حاجة بتظبط معايا، بس دي ردت عليا واتعرفنا هي أكبر مني ب 5 سنين، دلع ورقة وأنوثة انا عمري 30 وهي 35 ست بيت وجوزها طول النهار في شغله برة وواضح ان عندها فراغ، اتكلمنا كام يوم كدة وبعدين عرضت عليها نخرج سوا ووافقت، لما قابلتها لقيتها أجمل من الصور ، جسمها سكسي بشكل غير عادي وصوتها ورقتها كانت جنبي في العربية وأنا زبي واقف لدرجة لما وصلنا الكافية اضطريت أقولها وانا محرج أنا مش هقدر أنزل دلوقتي قالت لي ليه، فانا ارتبكت انا اول مرة أخرج مع واحدة أصلاً وعمري ما قابلت بنت، وقولت لها مش عارف أقول لك ايه، وحاولت أعدل زبي فقالت لي يخرب بيتك وضحكت وقعدت تهزر وتقولي هقعد ساكته اهه يمكن تعرف تخرج وتضحك وانا بتاعي واقف ومحرج وطلعتب بالعربية وقعدنا نلف بيها وانا ساكت فقالت لي انت أول مرة تخرج مع بنت صح، فقولت لها اه، قالت لي أنا أول مرة أخرج مع حد بعد ما اتجوزت لكن أيام الكلية خرجت مع كذا حد من اصحابي، كانت حاطة ايدها جنبي بتشجعني امسكها وأنا كنت متردد بس مسكتها، هي كانت اجرأ مني بكتير بس أنا زبي كان هينفجر أول ما مسكت إيدها وهي بتبص لي وأنا ببص قدامي في الطريق فقالت لي ما تقف أحسن، وركنت جنب الطريق وبصيت لها ورفعت ايدها بوست كف إيدها فغمضت وهي مبتسمة فمديت ايدي حطيتها على رجليها وهي كانت لابسة بنطلون ضيق ورفعت إيدي مسكت صدرها وهي عضت شفايفها وفتحت عينيها بالراحة وأنا زبي كان خلاص مولع نار، كان الليل بدأ يضلم المكان، بس كل شوية عربية تعدي جنبنا والموقف كله توتر، بس كنت هايج هيجان السنين، فهي قالت لي يلا نتحرك بقى شكلنا كدة يقلق، قعدنا نلف عشان نلاقي أي حتة فاضية شوية وهي قالت لي طيب بص وصلني ونظبط خروجة تانية، ووصلتها أول شارعها ونزلت وانا روحت طول الليل افتكر اللي حصل وأضرب عشرات وبعت لها قولت لها لازم نظبط خروجة أحسن فقالت لي بلاش خروجة تعالى عندي البيت الصبح وجوزي في الشغل والعيال في المدارس، مكنتش مصدق نفسي منمتش غير ساعة وخرجت الصبح جري على البيت عندها وطلعت وفتحت لي الباب وأنا قلبي فعليا هيقف من الهيجان، دخلت البيت كانت لابسة حاجة قصيرة فشخ من غير برا والحمات باينة وحتى شفافة وكسها باين، ومشيت قدامي وطيزها باينة من اللبس الشفاف وأنا هنهار حرفيا، أول ما دخلت الأوضة بدأت ادعك فيها مش عارف أعمل ايه ولا إيه، وقلعتها وقعدت أرضع في بزازها وامسك كسها وطيزها، بسرعة وتوتر وهيجان مش مصدق اللي انا فيه، أنا في حضني واحدة عريانة ومفتوحة يعني هنيك، كنت عايز أجرب كل حاجة بس هي أخدت المبادرة بقى للشغل اللي بجد ، نيمتني على السرير وقلعتني هدومي كلها كأني *** ومسكت زبي اللي واقف ولحسته لحسة وهي بتبص لي وتبتسم، وبدأت تمص فيه وأنا المنظر مجنن أمي وبزازها العريانة بتحك في زبي وبضاني وهي بتمص وشايف طيزها وكسها في مراية الدولاب، مقدرتش أمسك نفسي نيمتها على السرير وفتحت رجليها ولحست كسها شوية وبعدين قربت زبي من كسها وأنا ببص لجسمها ودخلت زبي في كسها وقعدت أبص للمنظر وأنا مش مصدق نفسي اني بنيك وزبي في كس واحدة ونمت فوقيها وقعدت أنيك في كسها وانا ببوس شفايفها لحد ما حسيت اني هجيبهم فجيبتهم جوة كسها وهي فضلت نايمة زي ما هي بس ضمت رجليها وأنا من التوتر والهيجان والمجهود حسيت اني مش قادر اتحرك نمت على ضهري جنبها مرتاح وبحاول استوعب الموقف وبعد دقايق قالت لي لازم بقى تخرج معلش عشان برضه ممكن حد ييجي ولا حاجة، فحسيت بإحراج شوية بس قومت لبست وخرجت وروحت البيت طول اليوم كأني في حلم الموقف مش مفارق خيالي وبالليل كلمتها فقالت لي انت أول مرة عشان كدة الدنيا مكانتش تمام أوي لازم بقى نظبط يوم جامد وقالت لي يوم الخميس جوزي هيخرج وهودي الولاد عند ماما وهروح أطمن على شقة أختي المسافرة فممكن نتقابل هناك أحسن
استنيت لحد يوم الخميس بعد الدقايق والثواني وروحنا شقة اختها، وكانت ليلة ، كنا المغرب تقريبا وهي اتصلت بمامتها قالت لها الشقة متربة وعايزة تتهوى هقعد أروق فيها شوية، يعني ساعتين تلاتة كدة، أول ما قفلت مع مامتها قالت لي وهي بتقلع سيبلي نفسك بقى ومتبقاش مندفع قولت لها ماشي وقعدت وهي دخلت الحمام وخرجت بلانجيري سكسي أوي وشغلت أغاني ورقصت لي وأنا طلعت زبي اتفرج على الرقص وادعك فيه وهي نزلت على ركبها وطلعت بزازها وحطت زبي بينهم وهي تمصة وهو بينيك بزازها ، انا كنت واخد حباية تأخر القذف فكان زبي واقف وهايج بس مش حاسس بتوتر وكنت هادي كتير عن المرة اللي فاتت، دخلنا الأوضة بعدها وقعدت ابوس فيها وألحس رقبتها وابوس شفيفها بهدوء وهي بدأت تستمتع بجد بعكس المرة اللي فاتت، وحسيت اني بدأت أقوم بدوري كراجل فعلا معاها وأهيجها واسيطر على العلاقة ودة كان باسطني جدا، نيمتها على السرير وفتحت رجليها وقعدت ألحس في كسها كتير وفي خرم طيزها وهي سمعتني أحلى آهات في الدنيا وحطيت بتاعي على كسها وقعدت ادعك كسها بزبي زي ما صاحبي المتجوز قالي وكانت هي بتهيج أكتر ودخلته بالراحة واحدة واحدة ونمت عليها وقعدت أنيك بالراحة الأول وأزود سرعة النيك بالتدريج وهي أهاتها بتعلى وقالت لي نيكني جامد فقعدت أنيك فيها جامد وصوت بضاني بتخبط في لحمها عالي وكسها غرقان وغيرنا الوضع وركبتها دوجي وانا بضرب طيزها وببعبصها وهي بتفرك في بزازها لحد ما جبتهم على طيزها المرة دي وهي اللي تعبت المرة دي ونامت على بطنها وانا مبطلتش فتحت طيزها وقعدت ألحس فيها كتير لحد زبي ما هاج تاني وكان لسة عليه لبن فحطيته في خرم طيزها ودخلته فدخل بالراحة ونمت عليها مسكت بزازها وانا بنيكها في طيزها وهي بتتوجع وجع المتعة وبتتلوى تحتي زي الحية ومن حركاتها لقيت زبي بيجيبهم جوة طيزها وهي بتقول آآآآآآآآه وأنا بقول زيها وطلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وبعدين لبسنا وخرجنا وكانت أحلى ليلة في حياتي.
أمنيه رشدىكمل يا برنس
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل