أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
انا هيفاء 22 سنة بيضاء ذات جسم سكسى متوسط وبزاز مشدودة فى حجم كافة اليد وطيز بارزة قليلا مابين اللين والشده فى تفاصيلها
كل من يرانى يشتهينى
فى يوم تسللت بهدوء إلي فناء منزلنا وبيدي مفرش صغير لنجلس عليه أنا
وعادل صديقى . جلست في الفناء بإنتظاره وأخذت أراقب القمر وهو يشع نوره في ليلة
تمامه وأراقب النجوم الجميلة التي تـتراقص علي نوره, وماهي إلا لحظات حتي
سمعت صوت عادل وهو يهمس من أعلي سور منزله الملاصق لمنزلنا. نزل بهدوء إلي
أرض فنائـنا وجلس بقربي علي المفرش وأخذ يقبلني بشوق وأثـني علي فستاني الازرق المثير الضيق الذي يبرز تفاصيل جسمى
وشـعري ورائحة عطري, ولم أستطع شكره سوي بقبلة علي شفتيه الجميلة. تبادلنا
القبلات الحميمة وقد بدأ عادل هذه المرة واثـقاً من نفسه عند كل حركة أو
قبلة أو لمسة فسررت لذلك , ثم أخذ في يلمس فخوذي برفق حتي وصل إلي فرجي ثم
أدخل يده من تحت لباسي وبدأ في لمس شفرتيه بسلاسة ونعومة ويده الأخري
تداعب صدري في تـناغم جميل من كلتا يديه ويقبل ثغري بعشق وشوق , خلعنا ملابسنا
بالكامل وشعرت ببهجة من تلاقي أجسادنا الدافئة في تـلك الليلة الرائعـة
التي أبت إلا أن تـشاركنا فرحتـنا بنـسماتها التي حملت لنا رائحة الزهور
الجميلة من حديقة منزلنا. أخذ عادل يقبلني بشغـف في عنـقي وصدري حتي أحسست
بأن حلمات صدري ستـتـقـطع من شدة التـقبيـل وبدأ بلمس فخوذي وتـقبيلها
منـتـقلاً من فخذ إلي الآخر حتي وصل إلي أسفل قدمي وقبلها مرات عديدة قائلاً
…. أحبك يا هيفـاء وسأظل أحبك إلي أخر يوم في عـمري. أحسست تـلك الليلة
بأني ملكة وعادل مالك قـلبي إلي الأبـد. حضنت عادل بكل محبة وقربته من جسمي
أكثر وأكثر حتي لا يفـارق جسدي جسده وقبلت ثغره وعنقه وصدره وهو ما زال
يلمس جسدي بأطراف أصابعه إلي أن عاد مرة أخري إلي فرجي ولكن هذه المرة كان
فرجي مـبتـلاً ورطباً وصار يلعب عادل بأصبعه في بظري وباقي فرجي حتي أستطاع
أن يدخل طرف أصبعه في فتحة فرجي التي سرعان ما بدأت بإفراز المزيد من
البـلل وأنا في قـمة سعادتي وبدأت بالأ نين المبحوح وأطالب بالمزيد من
الإثـارة التي أجادها عادل في تـلك الليلة, وعندما حاول أن يدخل أصبعه كاملاً
شعرت بألم شديد في فرجي وكتمت صرختـي التي كادت أن توقظ جميع سكان مدينتي من
شدة الألم وبعد لحظات الألم بدأت لحظات السرور والنشوة عندما بدأ عادل في
إدخال قضيبه في فرجي علي مهل وفي حركات بطيئة وقصيرة إلي الأمام وإلي
الخلف حتي أستطاع إدخال نصفه تـقريبا فبدأ في تحريكه بحركات سريعة وانتهت لغة
الكلام وبدأنا لغة الأجساد الدافئة المتعطشة لـلـقـبـل والتحسيس والجماع,
لحظات مرت علينا فـقدنا فيها الإحساس بوجود أحد سوانا في الكون , ولا نريد
أن يشعر هذا الزمان بوجود قـلـبـان يـنـبضان غير قـلبـيـنا, تراقصت
أجسادنا علي نـغـمات نشوتـنـا العارمة وأصبحنا جسد واحد في الحركات والعناق
والإثارة. وإزداد لهـيـبي بعد أن أستطاع عادل أن يفقدني عذريتي التي لم ألقي
بالآ لقيمتها ما دام عادل حبـيـبي وصديقي هو فارسي في تـلك الليلة. بدأت
أشعر بثورة عادل وهو يحرك قضـيـبه داخل فرجي دخولا وخروجا سريعاً في الإيلاج
ويديه تسند أكتافي وشفتيه تدغدغ حلماتي وأنا بدوري أبادله القبل وأمرر
أصابعي علي ظهره وأستحثه علي سرعة النيك بالضغط علي ظهره حتى يدخل اكثر بداخل كسى.
ومازلنا علي هذا المنوال حتي بدأنا نشعر بقرب إنفجار كبـتـنا الجنسي الذي
أنتهي برعشة أجسادن وانزل منيه الدافى بداخلى وجعلنى احتضنه ولااريد ان يخرج منى
لقد كنت فى قمه متعتى واثارتى
ثم تكرر اللقاء مرات اخرى وخطبنى ثم تزوجنا وصارت متعتنا بلا حدود
كل من يرانى يشتهينى
فى يوم تسللت بهدوء إلي فناء منزلنا وبيدي مفرش صغير لنجلس عليه أنا
وعادل صديقى . جلست في الفناء بإنتظاره وأخذت أراقب القمر وهو يشع نوره في ليلة
تمامه وأراقب النجوم الجميلة التي تـتراقص علي نوره, وماهي إلا لحظات حتي
سمعت صوت عادل وهو يهمس من أعلي سور منزله الملاصق لمنزلنا. نزل بهدوء إلي
أرض فنائـنا وجلس بقربي علي المفرش وأخذ يقبلني بشوق وأثـني علي فستاني الازرق المثير الضيق الذي يبرز تفاصيل جسمى
وشـعري ورائحة عطري, ولم أستطع شكره سوي بقبلة علي شفتيه الجميلة. تبادلنا
القبلات الحميمة وقد بدأ عادل هذه المرة واثـقاً من نفسه عند كل حركة أو
قبلة أو لمسة فسررت لذلك , ثم أخذ في يلمس فخوذي برفق حتي وصل إلي فرجي ثم
أدخل يده من تحت لباسي وبدأ في لمس شفرتيه بسلاسة ونعومة ويده الأخري
تداعب صدري في تـناغم جميل من كلتا يديه ويقبل ثغري بعشق وشوق , خلعنا ملابسنا
بالكامل وشعرت ببهجة من تلاقي أجسادنا الدافئة في تـلك الليلة الرائعـة
التي أبت إلا أن تـشاركنا فرحتـنا بنـسماتها التي حملت لنا رائحة الزهور
الجميلة من حديقة منزلنا. أخذ عادل يقبلني بشغـف في عنـقي وصدري حتي أحسست
بأن حلمات صدري ستـتـقـطع من شدة التـقبيـل وبدأ بلمس فخوذي وتـقبيلها
منـتـقلاً من فخذ إلي الآخر حتي وصل إلي أسفل قدمي وقبلها مرات عديدة قائلاً
…. أحبك يا هيفـاء وسأظل أحبك إلي أخر يوم في عـمري. أحسست تـلك الليلة
بأني ملكة وعادل مالك قـلبي إلي الأبـد. حضنت عادل بكل محبة وقربته من جسمي
أكثر وأكثر حتي لا يفـارق جسدي جسده وقبلت ثغره وعنقه وصدره وهو ما زال
يلمس جسدي بأطراف أصابعه إلي أن عاد مرة أخري إلي فرجي ولكن هذه المرة كان
فرجي مـبتـلاً ورطباً وصار يلعب عادل بأصبعه في بظري وباقي فرجي حتي أستطاع
أن يدخل طرف أصبعه في فتحة فرجي التي سرعان ما بدأت بإفراز المزيد من
البـلل وأنا في قـمة سعادتي وبدأت بالأ نين المبحوح وأطالب بالمزيد من
الإثـارة التي أجادها عادل في تـلك الليلة, وعندما حاول أن يدخل أصبعه كاملاً
شعرت بألم شديد في فرجي وكتمت صرختـي التي كادت أن توقظ جميع سكان مدينتي من
شدة الألم وبعد لحظات الألم بدأت لحظات السرور والنشوة عندما بدأ عادل في
إدخال قضيبه في فرجي علي مهل وفي حركات بطيئة وقصيرة إلي الأمام وإلي
الخلف حتي أستطاع إدخال نصفه تـقريبا فبدأ في تحريكه بحركات سريعة وانتهت لغة
الكلام وبدأنا لغة الأجساد الدافئة المتعطشة لـلـقـبـل والتحسيس والجماع,
لحظات مرت علينا فـقدنا فيها الإحساس بوجود أحد سوانا في الكون , ولا نريد
أن يشعر هذا الزمان بوجود قـلـبـان يـنـبضان غير قـلبـيـنا, تراقصت
أجسادنا علي نـغـمات نشوتـنـا العارمة وأصبحنا جسد واحد في الحركات والعناق
والإثارة. وإزداد لهـيـبي بعد أن أستطاع عادل أن يفقدني عذريتي التي لم ألقي
بالآ لقيمتها ما دام عادل حبـيـبي وصديقي هو فارسي في تـلك الليلة. بدأت
أشعر بثورة عادل وهو يحرك قضـيـبه داخل فرجي دخولا وخروجا سريعاً في الإيلاج
ويديه تسند أكتافي وشفتيه تدغدغ حلماتي وأنا بدوري أبادله القبل وأمرر
أصابعي علي ظهره وأستحثه علي سرعة النيك بالضغط علي ظهره حتى يدخل اكثر بداخل كسى.
ومازلنا علي هذا المنوال حتي بدأنا نشعر بقرب إنفجار كبـتـنا الجنسي الذي
أنتهي برعشة أجسادن وانزل منيه الدافى بداخلى وجعلنى احتضنه ولااريد ان يخرج منى
لقد كنت فى قمه متعتى واثارتى
ثم تكرر اللقاء مرات اخرى وخطبنى ثم تزوجنا وصارت متعتنا بلا حدود