ش
شيرى البنوتى
ضيف
سنة أولى اعدادى. مدرسة جديدة
محدش يعرف اللى حصل فى مدرسة ابتدائي وان وليد صاحبى وشلته كانوا بتلموا عليا واحنا مروحين ويزنقونى وكل واحد يبعبصنى شوية
كنت مبسوط وانا العيال بتحبنى وكل واحد عاوز يحضنى ويبوسنى.
وليد ف مرة كنا عنده فى البيت بناخد درس وقبل ما المدرس يوصل ِلقيته نزل الشورت وورانى زبه كلن واقف. حط ايده تحت طيزى وبعبصنى. دخل ايده جوا الشورت ودخل صباعه فى طيزى. حسيت احساس غريب وحلو ِحلو اوى
قاللى تعال وقعدنى على حجره وحسيت بزبه بيدقر فيا عاوز يدخل
كنت عاوز اجرب الاحساس قعدت ودخل زبه
كان صغير ورفيع. بس حسيت انى مبسوط
ان فى حاجة جوا فى طيزى
اتكرر الموضوع كتير بينا بس وليد لسه مش بالغ مكنش بيجيب
عدت الامتحانات ودخلت المدرسة الاعدادى
كان معايا قى الفصل مصطفى واحد من الشلة اللى كانت بتبعبصنى وكان عارف اللى عمله فيا وليد
مكانى كان فى الدكة اللى قبل الاخيرة مع واحد رخم اسمه حسام
كان بيضايقنى وتخانق معايا كتير. مرة اتخانقنا وطلعنا عند المدير. كنا واقفين لوحدنا ف الاوضة وشنا ف الحيط لقيته لف ورايا وزقنى على الحيط وقاللى
انا عارف ان وليد كان بينيكك مصطفى قاللى. هقول للعيال فى الفصل
عيطت لما سمعت كده وقولتله بلاش حد يعرف
قاللى بس هتعمل اللى اقولك عليه ءلو حد ضايقك تعالى قولي
كل يوم حسام يخلينى اجى بدرى ندخل الفصل ونقعد فى التختة وحط ايدى ف البنطلون العب فى زبه
فى يوم قابلته بدري زى ما متفقين
لقيته بيقوللى احنا مش هنروح المدرسة احنا رايحين البيت عندى
انا خفت وباين عليا التوتر. قاللى متخافش هنقعد براحتنا
البيت فاضى. وفعلان خرجنا من باب المدرسة ركبنا المترو على البيت عنده
دخلن البيت معاه على الاوضة وقعدنا على السرير
قاللى ميدو انا عاوز اتجوزك ونبقى عريس وعروسة
قولتله ازاى قاللى زى ما كنت بتعمل مع وليد ولا نسيت
قولتله لا بس انا مبقتش بعمل كده مع خد خلاص
قاللى هتعمل كده معايا بس الفرق انى هنطر لبن فى طيزك وتبقى مراتى
حسام زبه كان كبير اكبر من زبى واكبر من زب وليد
وكان ناشف على طول كل لما امسكه
حسام شاف نظرتى لزبه الواقف من البنطلون
قومنى من على السرير وشد بنطلونى لتحت خالص. قلعنى وخلانى ملط
قلع بنطلونه وشدنى على حجره و زق زبه تحت منى على فوق دخل وحسيت بيه بيشق خرمى مستحملتش قومت وقفت عشان اطلعه
حسام ضربنى عشان طلعت زبه. ضربنى على وشي وطيازى شدنى من شعرى دموعى نزلت
زقنى على وشى على السرير ونام فوقى وهوا بيحاول يدخل بتاعه تانى فى خرمى قاللى انتا بقيت مراتى يا شرموطة
حط زبه الناشف ولزق جسمه فيا اوى حسيت ب زبه بيزق معدتى
بعدها ابتدى ينزل ويطلع بجسمه وزبه بيحك جوا وانا بتألم
فجأة مسكنى من كتفى جامد وحسيت زبه بقى ناشف اكتر من الاول
ناكنى جامد انا كنت بعيط مش قادر
فجأة وقف نيك وزبه بقى بينبض جوا طيزى وحسيت بحاجة سخنه بتجرى فى طيزى
حسام نايم عليا بجسمه وزبه بينبض لحد مخلص.
قام من عليا حضنى وقعد يبوسنى من خدودى وشفايفى ويقولى انتى من دلوقتى مراتى
محدش يعرف اللى حصل فى مدرسة ابتدائي وان وليد صاحبى وشلته كانوا بتلموا عليا واحنا مروحين ويزنقونى وكل واحد يبعبصنى شوية
كنت مبسوط وانا العيال بتحبنى وكل واحد عاوز يحضنى ويبوسنى.
وليد ف مرة كنا عنده فى البيت بناخد درس وقبل ما المدرس يوصل ِلقيته نزل الشورت وورانى زبه كلن واقف. حط ايده تحت طيزى وبعبصنى. دخل ايده جوا الشورت ودخل صباعه فى طيزى. حسيت احساس غريب وحلو ِحلو اوى
قاللى تعال وقعدنى على حجره وحسيت بزبه بيدقر فيا عاوز يدخل
كنت عاوز اجرب الاحساس قعدت ودخل زبه
كان صغير ورفيع. بس حسيت انى مبسوط
ان فى حاجة جوا فى طيزى
اتكرر الموضوع كتير بينا بس وليد لسه مش بالغ مكنش بيجيب
عدت الامتحانات ودخلت المدرسة الاعدادى
كان معايا قى الفصل مصطفى واحد من الشلة اللى كانت بتبعبصنى وكان عارف اللى عمله فيا وليد
مكانى كان فى الدكة اللى قبل الاخيرة مع واحد رخم اسمه حسام
كان بيضايقنى وتخانق معايا كتير. مرة اتخانقنا وطلعنا عند المدير. كنا واقفين لوحدنا ف الاوضة وشنا ف الحيط لقيته لف ورايا وزقنى على الحيط وقاللى
انا عارف ان وليد كان بينيكك مصطفى قاللى. هقول للعيال فى الفصل
عيطت لما سمعت كده وقولتله بلاش حد يعرف
قاللى بس هتعمل اللى اقولك عليه ءلو حد ضايقك تعالى قولي
كل يوم حسام يخلينى اجى بدرى ندخل الفصل ونقعد فى التختة وحط ايدى ف البنطلون العب فى زبه
فى يوم قابلته بدري زى ما متفقين
لقيته بيقوللى احنا مش هنروح المدرسة احنا رايحين البيت عندى
انا خفت وباين عليا التوتر. قاللى متخافش هنقعد براحتنا
البيت فاضى. وفعلان خرجنا من باب المدرسة ركبنا المترو على البيت عنده
دخلن البيت معاه على الاوضة وقعدنا على السرير
قاللى ميدو انا عاوز اتجوزك ونبقى عريس وعروسة
قولتله ازاى قاللى زى ما كنت بتعمل مع وليد ولا نسيت
قولتله لا بس انا مبقتش بعمل كده مع خد خلاص
قاللى هتعمل كده معايا بس الفرق انى هنطر لبن فى طيزك وتبقى مراتى
حسام زبه كان كبير اكبر من زبى واكبر من زب وليد
وكان ناشف على طول كل لما امسكه
حسام شاف نظرتى لزبه الواقف من البنطلون
قومنى من على السرير وشد بنطلونى لتحت خالص. قلعنى وخلانى ملط
قلع بنطلونه وشدنى على حجره و زق زبه تحت منى على فوق دخل وحسيت بيه بيشق خرمى مستحملتش قومت وقفت عشان اطلعه
حسام ضربنى عشان طلعت زبه. ضربنى على وشي وطيازى شدنى من شعرى دموعى نزلت
زقنى على وشى على السرير ونام فوقى وهوا بيحاول يدخل بتاعه تانى فى خرمى قاللى انتا بقيت مراتى يا شرموطة
حط زبه الناشف ولزق جسمه فيا اوى حسيت ب زبه بيزق معدتى
بعدها ابتدى ينزل ويطلع بجسمه وزبه بيحك جوا وانا بتألم
فجأة مسكنى من كتفى جامد وحسيت زبه بقى ناشف اكتر من الاول
ناكنى جامد انا كنت بعيط مش قادر
فجأة وقف نيك وزبه بقى بينبض جوا طيزى وحسيت بحاجة سخنه بتجرى فى طيزى
حسام نايم عليا بجسمه وزبه بينبض لحد مخلص.
قام من عليا حضنى وقعد يبوسنى من خدودى وشفايفى ويقولى انتى من دلوقتى مراتى