• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

حصل معي بالامس بسفينة سياحية (1 مشاهد )

B

Bashar2050

ضيف
اولا هذه ثاني قصة لي في هذا المنتدى و أتمنى أن اسمع رايكم في القصة و ملاحظاتكم لأنها واقعية فانا لا اكتب من وحي الخيال و لكن اشارك تجاربي .
في يوم الجمعة ( بالامس ) انا اعمل في ميناء مهندس لوجيستي و قد قدم إلى الميناء سفينة سياحية فيها سياح من مختلف الدول الأوربية . و توجب علي إدارة رسو السفينة و التفتيش و ما الى ذلك .
و ما إن دخلت الى السفينة لاحظت العديد من الناس من مختلف الجنسيات و بسبب تدابير كورنا كان يجب علي أن اشرح لهم القواعد المتبعه في هذا الميناء فاعطيتهم التعليمات و ما الى ذلك ثم تم سؤالي من قبل السياح كوني مسؤول عن دخولهم على ارض الميناء كونها اراضي بلجيكية و لا تخضع لعلم السفينة .
و بينما كنت اهم بالخروج تمت دعوتي من القبطان و كان يدعى يورس لتناول الغداء معهم فقبلت الدعوة .
و كان الطعام اوبن بوفيه و بينما كنت التقط طعامي تصادفت بفتاة سمراء جميلة ملامحها كايرانية او شمال إفريقية لكنها كانت نحيفة طولها بحدود ال ١٦٠ و كان جذرها طيزها تخبل مدورة و ع القياس و مناسبه لجسمها عيونها بنيتان فاتنتان و كانت تتحدث معي الهولندية ثم سالتها من وين حضرتك فأخبرني أنها مغربية و أنها تعمل على ظهر السفينة و سالتني إن كنت مغربي فقلت لها لا لكن انا عربي و سالتها عن اسمها فقالت خديجة ، فقلت لنفسي تبا لك كم انتي جميلة لكن لم اخطط للإيقاع بها لا اعلم لماذا . و سالتني هنا إن كنت أهدر العربية فقلت لها اتكلم العربية و اخذت طبقي و أردت أن أجلس مع يورس القبطان و لكنها كانت خلفي و اتت إلى نفس طاولتي و بدائنا نتجاذب أطراف الحديث و علمت أنها هولندية مغربية و نحن نتحدث قلت لها اني استطيع أن اجعلها تتعرف على المدينة و معالمها و اني سوف انهي عملي بالخامسة اي بعد ثلاث ساعات فقالت لي انها تريد الذهاب إلى المدينة لأنها تحتاج حاجيات لرحلتها و انا الصفية سوف تغادر الاثنين . فيجب عليها استغلال الوقت .
و عندما انتهى العمل مررت بالسفينة و اخذتها بسيارتي و انطلقت إلى مركز المدينة و لكن كان هدفي خبيث ، أردت مضاجعتها .
فدخلنا محلات ألبسة اولا و اصبحت اختار لها الملابس و اجعلها تلبسهم لي و اعطيها رائي الخاص و اخترت لها ستيفان احمر فيه شفاف بينما كانت تجرب فستان و قلت لها تليق بيكي فصارت تضحك و ضربتني بها و لما تأخذها . و توجهنا بعدها ال محل يدعى ها إن ام و أعدت التحرش بها و قلت لها ما رأيك لو تردي هذا الطقم ( طقم لانجري فضحكت ) قلت لي حلو بالزاف .و تعمدت ان ادفع ثمن مشترياتها و هي لم ترضى و لكن بالنهاية اخترت قطعتين و قلت لها هذي هدية مني لكي تذكريني لما تلبسيهم . فوافقت و عرضت عليها العشاء بمنزلي فلم توافق ( ثما ذهبنا الى مطعم يمني ) و اكلنا معا . ثم كررت دعوتي لها ف قالت لي اوك ، فنجان قهوة و لمحت الضوء بعيني ثم ضحكت و مسكت كتفي و هزتني بشدة .و ذهبنا الى منزلي ، فلما دخلت كانت معجبه بالمنزل و جهزت القهوة لها و حاولت أن أجلس بجانبها و اتقرب منها بحيث تلامس رجلي رجلها فابتعدت .قليلا ثم بدأت اتغزل بجمالها و اركز عيوني بعيونها و انظر مطولا و هي تحكي معي و تلاعب خصل شعرها و تقتل حصلت شعرها بشكل مدور .و اصبحت أزيد في الغزل ( شو هذي العيون الي تذبح ) مستحيل لازم تكون عارضة أزياء ) ( شو هالانف الحلو و لامست أنفها فضحكت ،و حطيت أغنية عربية و قلت لها تعي نرقص فقامت ترقص معي و انا ارقص معها و احاول الامس جسدها كلما اتيحت لي الفرصة و بالنهاية ضممتها و حاولت تقبيلها و لم تمانع لأنها عرفت ماذا اريد من حديثي و افعالي ثم عرضت عليها القليل من المشروب فرفضت و قالت لي بدون تكيلا رح كون ليك هذي الليلة . و هنا فرحت بها و حملتها و صعدت بها إلى غرفة النوم في الدور الثاني . و هنا ضربت باب بقدمي ففتحت باب غرفة النوم و رميتها على السرير و كنت اقبل فيها من كل مكان ، بدأت بتقبيل شفاهها ، بينما كنت أضع يدي على فخذيها و بدأت برقة و بخفة اخلع عنها ملابسها بحجة اني اقبل جسمها فبدأت من اغمض قدميها وصولا الى منتصف بطنها و هنا خلعت عنها الفستان و كانت ترتدي حمالة بيضاء فقبلت صدها فوق المالة و التقطت حلمة صدرها و أكنت بنيه كاشفة و صدرها كبير كأنها منتاكة من الف رجل قبلي و كلهم هروا صدرها مص لوصل إلى هذا الحجم . و صدعت إلى رقبتها و برقة وضعت يدي خلف ظهرها و خلعتها الستيان و بدأت ارتشف شفاهها بكل قوة وانزل الحس حلم صدرها بشكل دائري و ودسست يدي في كيلوتها و بدأت الحس صدرها و العب بزنبورها ملاح القارب و بدأت تتاوة و تتالم و كان احد ما يضربها و هنا خلعت عنها كيلوتها و دزيته بعيد و فتحت لها افخاذها بشده و جلست بالمنتصف و طالعت عيري ودشيته فيها مرة وحدة و قالت اخ أي اي اخ و انا انيك بيها و بعد دقائق قليلة وصلت إلى الذروة و النشوة و اتت بمائها و ظليت انيك فيها لكنها قالت لي انها تعبت و تريد مداعبتي فلم افهم قصدها لكن قمت عنها و نزلت إلى زبري بلشت تمصه تمصه تمصه و بعدا طلعت احسن لي صدري و حلمي فلم ارضى لاني اشوف هذا شين للرجال هنا رجعت تمصه و بعدا قلت لها عطيني طيزي فلم ترضى فقلت لها ما رح دشه بس من برا لبرا فقلت و بلشت افركه على طيزها و عندي زيت زيت اللوز بجانب سريري فوضعت منه على زبي و بينما أداعب طيزها و افركه بطيزها خطبتها فقاومت و ما كانت تبي بعدا حطيته فيها و تألمت بالاول ثم أكملت معي و لحسن حظها اني خلصت بسرعة بسبب ضيق شق طيزها فقد عصر عيري عصر .ثم نمنا معا بعد عناق شديد و قبل أكثر و عندما استيقظت اوصلتها إلى الميناء و وعدتها اليوم مرة ثانية ، لكن للاسف بسبب الم المواسير في طيزها تاسفت عن مواعدتي لكن اعطتني فيسها و سنابها و رقم هاتفها و وتواعدنا أننا سوف نتقابل بالمستقبل مجددا و انا اكتب لكم القصة و اقول لنفسي رح انيكك مرة ثانية يا خديجة لانك كائن للجمال و الحب و اعتذار مني لها و لاطمن أنها سوف تزورني عندما تعود اشتريت لها ساعة ابل واتش و رح اهدييها ياها بالغد .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل