• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس حكايات أمل المصرية: كاملة الجزء الثانى (1 مشاهد )

ن

نهر العطش

ضيف
1
2
3


حكايات أمل المصرية: الحلقة التاسعة عشرة – أمل المصرية و أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في أولى جامعة

افترقت أمل المصرية و مها على قبلة فم لفم! مضت أمل إلى زميلاتها في بيت الطالبات وهي لا تزال تستطعم تلك القبلة من شفتي مها المكتنزتين!! أرادتها بشدة لكنها تركتها!! يوم والثاني و مضى أسبوع حتى حان يوم إجازتها و مغادرتها للقاهرة. تذكرت هاتف مها و تذكرت عنوانها الكائن في سيدي جابر!! اعتذرت أمل المصرية لأمها وراحت ترن من سنترال على تليفون مها: مها…أنا امل… مها بسعادة: أزيك..بنت حلال انك افتكرتيني..فاضية…. أمل المصرية: انا كنسلت الإجازة على فكرة… بلهفة قالت مها: طاب أنا جيالك أنت فين…أمل المصرية في سموحة قدام سنترال…..وفي ظرف عشر دقائق ضغطت مها على مكبح سيارتها امام السنترال لتصعد إلى جانبها أمل المصرية لتميل على وجهها تقبله وقد تواطأت النظرات. كان كل من امل و مها تعرف ما تريد الواحدة من الأخرى و كانت مل تحن غلى ذكرى دكتور النسا الخبير بالنساء وليس شباب الجامعة التي طنتهم ؛ خرعين , مش رجالة كفاية” كما كانت تحكي لصاحباتها! ستستمتع أمل المصرية مع اسخن سحاق مع ست مصرية جريئة شبقة في شقتها الكائنة في حي سيدي جابر.
وصلت أمل إلى شقة مها والوجل يعتريها و تأخرت عن الدخول فقدمتها مها باسمة : أدخلي… مالك متكشكشة ليه….دخلتا إلى الصالون الفسيح و استأذنت مها أمل المصرية للحظات و عادت لتخرج و لتنظر إليها أمل المصرية بدهشة! عادت مها باسمةً قائلة : أتأخرت عليكى ؟ نظرت أمل المصرية فوجدت مها قد ارتدت قميص نوم اسود حريري لامع قصير يبرز جمال ساقيها البيضاوين ا الرائعتين و قليلا من فخذيها المصبوبتين و كان القميص بحمالات تبدو منه كتفا مها المثيرتان و صدرها الأبيض الشهي الناعم و جانبي بزازها المتوسطة الحجم المكتنزة.أعجبت أمل المصرية بجمال مها و سحرها فأطلقت صافرة الإعجاب ثم أردفت: : ايه الجمال ده كله! ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا مش هيسبوكي! قالت مها برقة : ميرسى أوي يا حبيبتى…. جسمى عجبك بجد ؟ برقت أمل المصرية فيها وهمست: يهبل بجد…سريعاً وضعت مها كوبين من عصير الفراولة التي تحبها أمل المصرية كما علمت عنها وقالت: أيه رأيك نشوف فيلم فيديو….تحبي ألأكشن و لا رومانسي ولا بوليسي…بادرتها أمل المصرية قائلةً: الرومانسي ويا ريت يكون عاطفي… ضحكت مها و علقت: يا واد يا عاطفي أنت…. و أدخلت مها الشريط في مشغل الفيديو و قالت: شوفيه وقوليلي رأيك.. كان فيلماً عاطفياً بين فتاتين وقعتا في حب بعضهما!! كانتا سحاقتين. جلست مها بجانب أمل و تغوط الفيلم حتى تعانقت الفتاتان في قبلة! قبلة حميمية كالتي بين الذك و الأنثى! خفق قلب ام المصرية بشدة و تلاقت عيناها مع عيني مها!! تواطأت على أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في سنة أولى جامعة!

بدأت أمل المصرية فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر لمها ساهمة ففهمت مها و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعي الطرحة دى علشان الجو حر.. انصاعت أمل و مشت في هدوء و عادت وقد أرخت خصلات شعرها الحريري الأسود الفاحم. تلاحمتا جنباً إلى جنب و كان المشهد لفتاة تمص حلمة فتاة أخرى و أحست أمل المصرية ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الاشتعال امام المثيرات الجنسية. راحتا يتابعا مشاهد السحاق و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و أرختا جسميهما تمام و قد بدأت أمل المصرية تشعر بسوائلها تفور من كسها فخجلت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الارتياح و لكنها نظرت إلى مها بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و أحست مها بنظرات أمل المصرية فالتفتت لها قائلة : ايه يا أمل خدي راحتك اعملي اللي فسك فيه …جيبلك قميص نوم من جوه ؟ أجابت أمل باقتضاب: لا أبدا انا كدة كويسة…. وبدون مقدمات نهضت مها احلى ست مصرية جريئة و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة أمل المصرية تخلعها اياها قائلة : اخلعي البلوزة دى علشان تعرفى تلعبي فى بزازك لو تحبى… وفعلاً انتهت من البلوزة لتمد يدها الى بنطالها قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك جامد اوي… و هنا صرخت أمل المصرية : لا لا لا…..بلاش البنطلون! لم تكن أمل المصرية بجراة مها وهي لا تزال في أولى جامعة! فضلاً عن ان مها في شقتها وهي قد مارست أسخن سحاق على فتيات كثر قبل أمل. قالت مها و هى تفك أزرار البنطال : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلي ايدك و بلاش الحساسية الجامدة دي و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب… ثم أدارت لفيلم مرة أخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت أمل المصرية أيضا تفتح فخذيها و تدخل يدها لتتداعب بظرها غير المختون ذلك المتشنج المتهيج المنتصب

حكايات أمل المصرية: الحلقة العشرين – أمل المصرية تواصل أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في أولى جامعة

نواصل في تلك الحلقة أسخن سحاق مارسته ست مصرية جرئية في شقتها على أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند طلب مها من أمل المصرية خلع بنطالها فأجفلت الأخيرة وراحت تلاعب كسها من تحته! غير ان المشهد الذي كان يعرض في الفيديو تغير لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت مها : البت دى بزازها حلوة…. أحبت أمل المصرية أن تجاريها ألفاظ المتعة فقالت بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك فقالت مها و هى تتحسس بزها الأيسر الذي كان ناحية أمل المصرية : لا أعتقد هى بزازها اكبر شوية… ثم أخرجت بزها قائلة : حتى شوفي!! نظرته أمل بحدقتين واسعتين و قد ازداد هياجها من مبادرة مها ثم تأوهت بمتعة: آه…. ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذي غاب تماً من الإثارة ثم قالت : لا… يمكن زي بعض …فأردفت مها و هي تضغط حلمتيها ليزداد حجمها : اه بس أنا حلماتي اكبر و احلى .. صيح؟ علقت أمل المصرية و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها المشتاق إلى النياكة و اللحس و المص من زمن و يغرق يدها التي لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة كمان… فقالت مها : طيب ورينى بزازك انتى كدة..
مد ت مها يدها لسوتيانة أمل المصرية ترفعها لأعلى لكى تحرر بزازها و كانت أمل المصرية مستسلمة لها تماما فراحت مها تتحسس بزي أمل المصرية براحة يدها و ظهرها لتشعر بنعومتهما و هي تهمس بمتعة جنسية : حلوين قوى يا أمل وكمان و ناعمين جدا… لتقبض بنهاية كلمتها عليهما و تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول هايدوبوا بين أيديا . ثم بسطت أصابعها للحلمات التي كانت قد وصلت لأفصى حالات انتصابها و هي تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى كمان جميلة أوي ثم نظرت لأمل المصرية التائهة و التى كانت تنظر لمها و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و همست : ممكن أذوقهم! أحتبس صوت أمل المصرية فلم تحتمل حتى ان تخرج لفظة فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة. أخرجت على إثرها مها لسانها تتذوق به حلمة أمل المصرية اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها بمقدم اسنانها و تعضعضها برشاقة خبيرة أسخن سحاق ثم تحول فمها الى الحلمة الأخرى لتفعل بها مثل الأخرى والتي كانت يدها خلال ذلك تفرك الحلمة الأخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الأوضاع بين الحلمتين! ظلت مها ست مصرية جريئة تمارس أسخن سحاق على امل المصرية في شقتها في أولى جامعة حتى أحست بأن الأخيرة قد وصلت لأفصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التي تداعب كسها فتركت بزازها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس أمل المصرية و أخرجت يد أمل من كسها و هي تنظر لها بابتسامة مثيرة ثم سحبت بنطالها حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا أمولة اعرف كسك بلساني!
لم تكن أمل لتمانع تحت وقع لذة أسخن سحاق مع ست مصرية جرئية مثل مها فأنزلت الأخيرة الكيلوت ليلحق بالبنطال فى اخر قدمى أمل المصرية و قالت و هي تفرك كسها بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده… ده انتى ميتة خالص … كل ده ؟ أنت كنت بتتناكي قبل كده… وباين كسك مفتوح!! عرفت مها أن أمل مفتوحة وبخبرتها علمت أنها متناكة و شرموطة كبيرة! مدت مها لسانها فلعقت كس أمل المصرية لعقة طويلة مرت بها على شق كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع إفرازاته و هى تنظر لها ثم شرعت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه وشهقت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدت إحدى أصابعها المبللة بماء أمل المصرية لفمها لتجعلها تتذوقه ففتحت أمل المصرية فمها في تردد لكن مها أدخلت اصبعها فى فيها ببطء حتى أخره و قالت لها: اقفلي بقك عليه و مصيه جامد اوي لأخره ! وصنعت امل كما أرادت مها فراحت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت مها اصبعها من فم أمل المصرية و هي لا تزال مطبقة عليه و عادت إلى كس أمل المصرية تفرك بظرها بيديها فيزداد انتصابا وإفزارا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت أمل المصرية شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و مها لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك بظرهاﻻ المتطاول الملتهب شهوةً ا حتى صرخت أمل المصرية أعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى لتسترخي تماما و أخدت تنظر لوجه مها الذى راح يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و وركيها حتى نظرت لها مها قائلة هامسة باسمة : انبسطى؟ انفرجت شفتا أمل المصرية عن ابتسامة ضعيفة لكنها تشع بالسعادة كابتسامة كسها من تحصيل شهوته : أوي أوي….أنت خلتيني عشت في عالم تاني….

حكايات أمل المصرية: الحلقة الحادية والعشرين – عيد العشاق و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي

سنرى في تلك الحلقة أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي حبيبها من أيام الثانوية! كان عامها الاول في بيت الطالبات قد انتصف. كانت أمل المصرية تعالج رسيساً من حب قديم قوامه عامين مع الشاب الجامعي شادي! لم تشبع علاقات السحاق رغبتها الجارفة إلى الذكر فتذكرت شادي بشدة! نعم تذكرته و عيد العشاق يطرق الأبواب و هدايا الفالنتاين تتوزع في المحلات يبتاعها العشاق لمعشوقاتهم في ذلك اليوم الحميم! سدرت أمل المصرية في ذكرى شادي الشاب الجامعي وهي تشتاق إليه فأغمضت عينيها فوق فراشها! سرحت في ذكراه حتى أيقظتها زميلتها شاهيناز من أحلام يقظتها بأن أحدثت صوت كلب صغير فزعت أمل المصرية!! فزعت و انفجرت ضاحكة و أمسكت بوسادة ألقتها في وجه شاهيناز: ماشي يا باردة!! فجعتيني يا معفنة!! ضحكت الأخيرة و جلست بجانب أمل تسالها: لا بجد ..شيفاكي سارحة … حاسة أن الشاب ده وحشك… أطرقت أمل المصرية ثم رنت إلى شاهيناز: أنت قولتي فيها… وحشني اوي…. كنت لما أروح أتصل بيه يقولولي أنه في شغل في الصعيد… و حشني أوب و مش عارفة أوصله…
أطرقت شاهيناز قليلاً ثم قالت: مش انت أجازتك الخميس اللي جاي… بعد بكرة…بالظبط في عيد العشاق… حاولي لما تروحي تتصلي بيه تاني… أيه ده!! و بحلقت شاهيناز في ما أخرجته يد أمل المصرية من حقيبتها!! نعم كانت تحتفظ بها منذ أن أهداها لها!! هي تحتفظ بصورته فهل الشاب الجامعي شادي يحتفظ بصورتها!! سرحت أمل المصرية و الخواطر تختلج في صدرها فاختطفت شاهيناز منها الصورة و صفرت: أيه ده!! ده حلو اوي يا بت يا امل…ممكن تسلفيهولي شوية!! و راحت تضحك فضحكت أمل وراحت تقول: حلو …حلو دي شوية…بصي يا بت يا شاهيناز عينيه..ولا رموشه التقيلة ولا مناخيره المنصوبة!! وحشني أوي.. وهنا اضطرت مضافر شاهيناز لمجرد ذكرى شادي ثم شرعت تقول: شاهيناز …أنا مسافرة القاهرة بكرة… هاعتذر بأمر طارئ عندنا…صاحت شاهيناز: يا بت اصبري .. كلها يوم و هنروح مع بعض!! نهضت أمل المصرية سريعاً و لم تسمع لها!! لم تسمع لزميلة السحاق القاهرية مثلها كلاماً!! منذ متى كانت الشهوة القاسية تسمع أو ترى!! هي الغريزة تسير بها كيفما تشاء!! هي الغريزةقد هاجها عيد الحب و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي تتمناه أمل المصرية مع الشاب الجامعي و قد كان! حزمت حقيبتها كما حزمت أمرها و باتت ليلتها تفكر حتى الصباح و قد طال ليله!!
قبل أن تغادر الإسكندرية تذكرت أن تجرب ان تتصل بتليفون بيته!! لم تتوقع ان يجيبها!! صاحت أمل المصرية سعادة حينما أجابها: أمل معايا….سريعاً ابتدرته امل لائمةً: أنت لسة فاكر!! اربع شهور مشفكش!! انا زعلانة منك!! سريعاً طيب الشاب الجامعي خاطرها قائلاً: معلش يا روحي… كنت مسافر…هعوضك في عيد العشاق… كل عام و أنت حبيبتي!! ساحت أطراف أمل وصمتت فقال: أنت في اسكندرية…. فأجابت: آه…سارعها: طيب أنا جيلك!! ابتدرته أمل: لأ.. خلاص.. أنا اللي جاية إجازتي …. أشوفك فين؟! صاح الشاب الجامعي فرحاً: خلاص…هتيجي.. محضرلك مفاجأة بمناسبة عيد الحب…هنعيش أسخن فالنتاين …هتاخدي قطر كام؟! أجابت امل: قطر اتناشر… يعن هأوصل على اتنين الضهر… أجابها الشاب الجامعي شادي: خلاص هستناكي… وفعلاً على احر من الجمر انتظرها في محطة رمسيس حتى ظهرت!! سارع إليها ولولا العيون لاحتضنها!! اكتفى بالسلام الساخن و قد تلاقت العيون و رفرت القلوب! حمل عنها حقيبتها و خطرت له خاطرة!! قال: بصي ايه رأيك تتصلي بأمك تقوليلها أن القطر فاتك!! لمعت عينا امل و نفذت على الفور!! نظرت إليه : طب و الشنطة!! جرجرها الشاب الجامعي من يدها فركبا تاكسياً و وصلا شقته الفارغة!! هناك احتضنها و قبلها و قبلته! قال لها: غمضي عينيكي!! أغمضتهما فاحضر دبدوباً صغيراً و زرع في يدها خاتماً ذهبياً!! صاحت امل و قد فتحت عينيها و تعلقت برقبة الشاب الجامعي: ده عشاني…وراحت تلعب بخاتمها فرفع مليح و جهها اليه قائلاً: مش فيه فالنتاين يا روحي…عيد الحب…. أنت وحشتيني أوي..خجلت امل المصرية و جرى الدم في عروقها وجهها فمال عليها الشاب الجامعي يقبلها في أسخن فالنتاين رومانسي سكسي فيلتهم شفتيها! تدللت أمل المصرية فراحت تجري من أمامه فأمسك بزراعها! فأمسكها الشاب الجامعي شادي من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت أمل المصرية تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة وهي تهمس : بمووووت فيك…ألقت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري..سريعاً تعريا دونما خجل!أدار شادي موسيقى سلو و راحا يتراقصان و زبه يداعب سوتها و بزازها تترجرج!! كان فالنتاين سكس للغاية بين أمل المصرية و الشاب الجامعي!! مال شادي و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف ملقياً يده على بظرها الطويل و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع …..سريعاً راح الشاب الجامعي يطارحها الغرام فاستلقايا أرضاًاعتلاها الشاب الجامعي شادي و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…قائلاً: ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … رفع ساقيها و أدخله فيها!! كانت تشتاقه و يشتاقها!! راح ينينكها في عيد الحب وهو يهس من فوقها: وحشتيني أوي…وهي تجيبه: أنت كمان…نكني… نكني يا شادي….أنا محتاجالك أوي…شد عليها فصاحت : آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآ؛ آآآآآآآي … ثم صاح وقد نزع قبل أن يلقي بذور حبه فيها!!

الحلقة الثانية و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و إغراء سكسي ساخن مع عامل الدليفري الجامعي

أفاقت أمل المصرية من ذكرى الفالنتاين الساخن مع شادي عشيقها وهي تتلهف على لقائه؛ فهو قد هاجر إلى النمسا ليعمل هناك. أفاقت على جرس الباب ليلاً لتنادي على ابنتها الصغرى سمية: سمية ..سمية..شوفي مين… فتفتح الباب فإذا به الشاب عامل الدليفري فتخبر أمها. كان شاباً في التاسعة عشرة من عمره في أولى جامعة كلية الإعلام . شاب وسيم جداً مشرع الطول أنيق الملبس يشبه إلى حد كبير شادي عشيق أمل المصرية أيام شبابها الباكر. يبدو أن ذلك سبب عشقها لذلك الشاب الصغير عامل الدليفري الجامعي و التي راحت تشرع في إغراء سكسي ساخن معه! نادت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين , على ابنتها أن: خليه يدخل يا سمية.. قالتها بحماسة و التماعة عين شديدتين!

دخل أحمد عامل الدليفري الجامعي الشاب العشريني يملأه النشاط و تزدهيه خيلاء الشباب رغم رقة حاله. دخل على أمل المصرية الذي يعرفها من أسابيع قليلة وقد احبها لعطفها و إكرامها له بالبقشيش الوفير. دخل عليها فارتبك قليلاً و اهتاج كثيراً لما شاهد لبسها! كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رقيقتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة ! لم يرها احمد عامل الدليفري من قبل بقميص النوم! نهضت إليه تتهادى وعيناه مركزتان على عاري صدرها الأبيض الشهي! ابتسمت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين ومدت يداها تتناول منه وجبة الكنتاكي وهمست : أقعد يا أحمد! جلس احمد وقد انتبه لنفسه فابتسم محمر الوجه من خجله! كان يشتهيها في قرارة نفسه. التفتت أمل المصرية مستدبرة ماشية إلى ترابيزة تضع فوقها الوجبة فتعلقت عينا عامل الدليفري الجامعي بطيازها العريضة المثيرة! انطبعت طيازها بقميص النوم انطباعاً مثيراً و في إغراء سكسي ساخن جداً! جلست أمل المصرية و أحمد يحدق فيها! كان يُحسّ أنه بإزاء أنثي ناضجة بحق. حينما التفتت مولية إياه مؤخرتها الرجراجة ، رحبت به بابتسامة رقيقة حانية فيها اشتهاء بقدر ما فيه عطف على غضاضة الشاب المنكوب! لم يجد عامل الدليفري الجامعي صعوبة أن يتعرف علي لون الكيلوت! كان أحمراً مشدوداً بخيط رقيق مضروب بين طيازها! كان يشعر أنه أمام امرأة تشع أنوثة من كل ركن في جسمها البض! أنتصب زبه دون إرادة منه! لحظته أمل المصرية فأكلت شفتها السفلى؛ فهي تشتهي بشدة وهي في سن الأربعين و كأنها تراهق! اطرق برأسه خجلاً!
أردات أمل المصرية أن تخفف من خجله فابتسمت له و هشت و بشت وقالت برقة: أزيك يا احمد…مش قلتلك ده بيتك… ابتسم أحمد وشكرها ممتناً و تمالك أعصابه : لا لا ياست أمل..دا كتير عليا… ضحكت أمل المصرية: لا كتير و لا حاجة…أنت مكافح يا احمد…ما انت قلتلي أن باباك كان صاحب أملاك وضاعت في خساير البورصة لدرجة كان عليكوا ديون… أطرق احمد من تلك الذكرى السيئة وتنهد قائلاً: كانت أيام عز وراحت.. قالها احمد و عيناه تتفقدان قميص النوم البمبي الرقيق الذي ترتديه أمل المصرية! كان يشتهيها بحكم فوران دمه؛ و كانت تشتهيه بحكم المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و لكونه يعج بالشباب و يذكرها كثيراً بعشيقها الأول شادي! قالت أمل المصرية بنظرات لؤها اشتهاء له: اللي راح يرجع…محتاج فلوس متكسفش…ابتسم عامل الدليفري خجلاً وقال: ميرسي أوي يا ست أمل…مستورة… ابتسمت أمل المصرية بنظرة عتاب ألقتها إلى أحمد: مش قولنا بلاش ست دي! مش قلنا أصحب..قولي يا أمل بس…صحك احمد و ردد خلفها مازحاً: ماشي يا أمل بس…ضحكت أمل فتر جرجت بزازها الكبيرة ودخلت ابنتها سمية علها فقالت مسرعةً: ماما خارجة وراجعة كمان ساعة…. فنظرت إليها أمها: أنت و أختك..سيبتوني لوحدي…ثم رمقت أحمد وقالت: معايا أحمد بالدنيا كلها… رمقت سمية عامل الدليفري بابتسامة و أعادتها إلى امها و أشارت بأطراف أصابعها تودعهما لتخرج و ليخلو الجو لعامل الدليفري و أمل المصرية! فجأة وضعت مل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في إغراء سكسي ساخن احدي ساقيها فوق الأخرى ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها اللامعين ومعظم فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي الذي يسيل اللعاب له! راح عامل الدليفري يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين الشهيين! ثم راح يكبت رغبته و يقاوم إغرائها فلم يستطع! ، تعلقت عيناه بهما ، أحس أنها تراقبه ، تملكه الخجل والارتباك وأشاح بوجهه عنه؛ فهي تكبره بنحو ضعف عمره غير أنها رائعة الأنوثة كاملة النضج! همست بعد لحظة صمت: يالا يا احمد ناكل مع بعض..عيش و ملح…وابتسمت ابتسامة ساحرة فنهض أحمد معتذراً: لا معلش…اصلي …نهضت أمل المصرية! اقتربت منه ! قاطعته بأن أمسكت يده هامسةً: – اقعد يا حبيبي انت مستعجل ليه … تكهرب جسده! تناديه يا حبيبي! جلس فجلست إلى جواره على كنبة الأنتريه فأحس بحرارة جسمها ، حاول اسحب يده من يدها ، عبثت أناملها الرقيقة براحة يده في إغراء سكسي ساخن فتلاحقت أنفاسه وتطلع عامل الدليفري إليها في خجل!..يتبع…

الحلقة الثالثة و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين تمارس الجنس مع عامل الدليفري الجامعي

أجفل أحمد حين مالت نحوه! التحم كتفها بكتفه ودقات قلب عامل الدليفري تتصاعد. مالت عليه فلمست شفتيه بقبلة! سخن جسم عامل الدليفري من خاطرة أن أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة و تلك الأنثى التي تطفح أنوثةً تمارس الجنس معه! كان يخافها و يشتهيها إلا أن عامل الاشتهاء كان أكبر من عامل الخوف! مال عليها فلثم مكتنز شفتيها! ابتسمت له فراحا راحا يتبادلان القبل الساخنة العنيفة! راح يهصر بزازها بيديه في عنف فتتألم و تتأوه مستمتعةً!
أرخت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين جسدها فوق الكنبة ليطبق عامل الدليفري فوق ظهرها وهنا بدأ يمرر شفتيه على أذنيها ويداعب بلسانه عنقها من الخلف فيما كانت يده تمر من خلال قميص النوم لتعتصر بزازها برقة دافئة جعلت أمل المصرية تستدير بعنقها نحوه لتتلاحم شفايفهما بقبلة لذيذة راح عامل الدليفري الجامعي خلالها يمص لسانها تارة وتارة أخرى يمص لسانها وشفتيها! ثم بدأ ينزع عنها ملابسها بعد أن تعرى الا من لباسه الداخلي الذي ظهر من خلفه زبه منتفخاً ينتظر لحظة الانطلاق ليمارس الجنس مع امل المصرية كما أرادت! سقطا كلاهما من فوق الكنبة على السجاد الوثير في شقة من شقق برج السعادة و تمددا أرضاً.مدت أمل المصرية يدها من خلف لباسه ولمست زبه بكفها فتعجبت من طوله و متنانته و غلظه! كان زب عامل الدليفري الجامعي ضخماً منتصباً شديداً مثيراً لشهية أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين! راحت تداعب خصيتيه فمد يده لينزع عنه لباسه وينسل بجسده بين ساقيها الأسيلين بعد أن رفع ثوب نومها إلى بطنها ليراها في عريها! كان يريد أن يرها عارية مجردة من كل شيئ أشتعل عامل الدليفري ناراً من الهيجان فمد يديه إلى ثوب النوم ليمزقه من المنتصف ويصبح جسد أمل المصرية كله أمامه عارياً فسحب ما تبقى من ثوبهمن تحت ظهرها ورماه بعيداً

وبحركة هائجة وضع زبه بين شفري كسها وهو يزمجر كالليث عندما ينقض على فريسته! ذلك أسخنها و هاجها بشدة وجعلها تفتح ساقيها الاثنتين الى أفصاهما مع رفعهما إلى الأعلى!كانت أمل المصرية تتحر ق أن تمارس الجنس مع عامل الدليفري الجامعي الشاب! كان هو يدفع زبه الى داخل كسها الذي ترطب بمائه ووصل بعضه إلى نفق طيزها. شعرت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة فيما هو يدفع بزبه داخلي بألم خفيف تحول الى لذة فائقة. وما هي الا لحظات حتى براحت تستمتع إلى أصوات أرتطام خصيتيه بشفري كسها مع كل حركة ولوج سريعة تواترت في مهبلها وتعالى صوت اناتها: آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي بسرعة ياأحمد أأأيه أأأأوه و! كانت أمل المصرية تتلذ الى اقصى درجات و عامل الدليفري الشاب يعتليها فتنتشي بشدة وتتلوى تحته وهي ا غير مصدقة بأنها تتناك من شاب يافع مثل أحمد و يمنحها كل تلك اللذة! راح ينيكها و يفلح كسها وهي تتأوه و هو يان و يان بقوة ثم بدأ يصب حمم منيه الحار داخل كسها الذي بدأ يرتعش من اللذة فقد أوصلني عالم الدليفري الى أوج رعشتها ولذتها الجنسية ! أخذت أمل المصرية ترتجف تحته من شدة النشوة فطوقها بذراعيه واحتضن شفتها بشفتيه فيما كان زبه يقذف بأخر دفقاته في مهبلها ورحمها الأربعيني ! ثم ماهي الا لحظات حتى هدأ جسداهما وراحا في غفوة لدقائق متقاربي الأنفاس ثم فتحت أمل المصرية لتراه مطبق الجفنين! لم يكن نائماً بل منتشياً فسألته : أنت نمت؟! فقال: لا..بس كان نفسي فيكي من أول ما شوفتك…كنت مفكر نفسي باحلم….بس فعلاً الحلم اتحقق! ضحكت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين وفتح أحمد عينيه و ارتجف صوته هامساً: عارفة..أنا بأروح البيت بأحلم بيكي! أنا مش مصدق أني جنبك دلوقتي! فابتسمت أمل المصرية ثم بنعومة قبلت ثغره و أعتذر عامل الدليفري عن قذفه في داخلها : معلش جبتهم جواكي…مقدرتش أمسك نفسي….كنتي بتشفطني جامد أوي ضحكت أمل المصرية وقالت: ميهمكش…هبلبلع منع حمل….كل ذلك الحوار وزب عامل الدليفري مازال في كسها وكان قد بدأ بتحريكه ببطء دخولا” وخروجا” فنظرت اليه متعجبة فقال: هانيكك تاني…قالها بابتسامة وجرأة كبيرة فضحكت أمل المصرية و انتشت واحتضنته بقوة غير مصدقة بينما كان قد بدأ يدفع زبه ويسحبه بوتيرة سريعة وهي منتشية فقذفته الأولى لا تزال في كسها رغم أن بعض قطرات منيه الحار قد خرجت من حافة شفر كسها تدغدغ النفق المؤدي إلى فتحة طيزها رغم ان زبه المتين قد سد فتحة كسها بالكامل وبدأت تتلوى تحته وهو يصفعها مجدداً و اقترب أحمد مجدداً من القذف في كسها للمرة الثانية وفعلا بدأت تحس بحمم منيه تتوغل في رحمها ومعها رعشاتها اللذيذة وصيحاتها: آآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه أأأأأأيه نعم أكثر أكثر ياحبيبي آآآآوووه آآآي أأأيه …

الحلقة الرابعة و العشرون: أمل المصرية تشتاق إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة

ترك عامل الدليفري أمل المصرية تلملم عريها و تمسح منيه المتقاطر فوق باطن فخذيها؛ تركها فاراً غير مصدق أنه ضاجع سيدة في الأربعين من عمرها و فعل فيها و ألقى بنطفته داخل أحشائها! تركها يهجس ويقرّع نفسه: ما ذا لو حبلت منه؟! كيف لو ألصقت ثمرة شهوته به ونسبته إليه؟! أيتبرأ منه! كيف طاوعته نفسه أن ينيكها؟! ولكنها أعقل من أن تترك نطفته تنمو داخلها؛ فمؤكد أنها تخشى من الفضيحة وهي سيدة ولها وضعها الاجتماعي و لها بنات آنسات على وشك أن يتزوجن! قرر أحمد عامل الدليفري أن يترك مقر عمله و أن يقطع كل صلته به خوفاً من المسائلة! مسكين هو لا يعرف أن أمل المصرية كانت قد التقمت منع للحمل يقتل نطفة الرجل فلا تنمو و تزدهر!! ترك عمله أو أن عمله فصله للتأخير وانتزع هو شريحة هاتفه ليدمرها فلا تبقى له صلة بأمل المصرية! تمر الأيام و أمل المصرية تتردد بين النادي و بين منزلها الفخيم ولا تزال تدق هاتف أحمد عشيقها الصغير فلا مجيب!! لا عجب أن تشتاق أمل المصرية إلى زب صاحب زوجها الأربعيني الأعزب حسن الريس الذي ذاقته من شهور بعد أنفضاض حفل افتتاح برج السعادة!

في مكان منزوي في ناديها في القاهرة راحت أم المصرية تدق هاتف حسن الريس؛ فهي قد اشتاقت إليه وهو قد طالت غيبته في لبنان! قد تركها بنارها بعد أن أذاقها عسله لينشد المال من اعمال المقاولة في الخارج. دقت عليه ليجيبها أخيراً فتلومه: كدا يا حسن..أخص عليك…يضحك حسن الريس صاحب زوجها: معلش يا روحي…ما هو كله دا عشانك… لتجيبه أمل بمحنة: بس…بس أنا عاوزاك انته….أرجع بقى ياحسن…مش انت بتحبني…ليؤكد صاحب زوجها لها: أكيد يا عمري…كله شهر بالكتير وراجع..وهنستقر….فتجيبه امل:حبيبي..أنا اتقتلك…بقلك هكلمك تاني..بس عشان رشا على الويتنج …باي دلوقتي…وتنهي المكالمة بقبلة وتجيب رشا: ايوة يا رشا….خير..فتجيبها ابنتها التي تدرس في إعلام الفرقة الثالثة: أيوة يا ماما….فاكرة زميلي اللي كلمتك عليه….لتبحث أمل المصرية في ذاكرتها ثم تقول: قصدك معتز…الشاب اللي بيحبك….فتضحك رشا: أيوة يا أمولة…عاوز يخطبني أيه رأيك…؟! لتبتسم أمل المصرية : طيب نتعرف عليه الأول….أنا في النادي جبيه و تعالي….أغلقت رشا مع أمها لتعاود أمل المصرية دقها رقم حسن الريس ؛ فهي قد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة! كان غير متاح فراحت, خلال انتظارها رشا و خطيبها المستقبلي, تسترجع ذكراها معه من ستة شهور ماضية!

راحت أمل المصرية تسترجع ذكراها مع صاحب زوجها حسن الريس وكيف نمت علاقتهما سريعاً بعد أو سلام دافئ و نظرات مشحونة بالعاطفة في حفل افتتاح برج السعادة. أخذت تستعيد كيف نمت شجرة إعجابهما حتى وصلت بها وبه إلى غرفة نومها!! أخذت أمل المصرية تستغرقها أحداث قصة لقائها الأول مع زب صاحب زوجها وكيف خرجت عليه من غرفة نومها بروب أزرق مفتوح الصدر وكيف صافحها حسن الريس ويده ترتجف من هكذا لقاء!! فهو يعلم مدى شبق أمل المصرية و يعلم ماضيها في كباريهات شارع الهرم! نعم كان لها ماضي ملئ بالمغامرات هناك سنذكره في حينه وهو المكان الذي التقى به فيها شوقي الربنس رجل الأعمال الذي وقع في حبها و استخلصها من هناك ليصنع منه زوجة فاضلة له!! في شقتها القديمة في مدينة نصر خلا لها الجو مع صاحب زوجها الذي استشعر بدفء يدها. جلسا على أريكة انتريه عتيقة كلاسيكية وحولهما يشدو القيصر! راح برومانسية بالغة يهمس لها صاحب زوجها و اناملها تتخلل حرير شعرها الأسود الذي لم يجرر عليه الزمان قائلاً: تعرفي أيه أكتر حاجة حلو فيكي؟! فتهمس ناظرة لعينيه برقة:شعري ..! ليبتسم حسن الريس ويقبل خصلات شعرها ويهمس: شعرك جميل أوي…بس فيك حاجة أحلى….لتخمن أمل المصرية وتهمس بدلع: يبقى صدري… لينحني صاحب زوجها برأسه فيقبلها من شفتيها في قبلة ساخنة ويهمس: شفايفك…شهد مقطر….أحست أمل المصرية بالمحنة فراحت تتدلل بنبرة حانية أذابت صاحب زوجها الأربعيني عشقاً: حسن…أنا مش قد الكلام الحلو دا كله….ثم راح صدرها ينتفض و تشرأب بعنقها وقد أغمضت عينيها لترتعش شفتاها و تقترب برأسها نحو حسن الريس و قبلها مرتبكاً!! نعم, لم يكن لحسن الريس خبرات نسائية من قبل أمل المصرية!! هو رجل أعمال مهندس إنشاءات قضى جل عمره في تحصيل الثروة!لفها بيده في ثاني قبلة وضمها له و وضع شفتيه على شفتيها و راح يضم شفتها السفلى بكلتا شفتيه المرتعشتين بينما يسمع الشهيق و الزفير العابران من أنف أمل المصرية الصغيرة الجميل فيسخنان جسده بشدة! لم يجد صاحب زوجها الأربعيني صعوبة في سحب طرف لسانها إذ أخرجته امل ليمسكه حسن الريس بشفتيه و راح يداعبه بلسانه ثم يرضع منه منشغلين بلذة القبلة حتى عن الشهيق و الزفير! راحت اللحظات تمضي دون أن تلتقط أمل المصرية نفسها لتلهث نافثةً أنفاسها العطرة في وجهه وقد لفها بيده في في حضنٍ مشتعل وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها بشدة!…يتبع…

الحلقة الخامسة والعشرون أمل المصرية تشتاق إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة

ارتعدت أمل المصرية فوق كرسيها وهي تتذكر نار تلك القبلة التي افتقدتها من أيام شبابها الأول وتوغل في التذكر فتسترجع حين ارتخت أطرافها وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها التي رأت أنتصابه من تحت بنطاله فهمست له: خدني على غرفتي…ليحملها حسن الريس و واضعا فخذيها على ساعده لتلف أمل المصرية زراعيها حول عنقه و ساقيها حول خصره ليمشي بها بينما هو يمصص شفتيها المكتنزتين! ابتعدت أمل المصرية عن صدره بينما لا صاحب زوجها الاربعيني كان لا يزال يحملها ففكت الروب عنها ثم ألقته ليبسطها على سريرها مسرعاً إلى ركبتيها يقبلهما و ويلحسهما! لم لم تسمح له أمل المصرية وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة سوى بقبلة واحدة فقد لفت ساقيها حول عنقي ثم جذبت رأسي نحو عانتها ليهم حسن الريس أن يقبل كيلوتها غير أنها شدته بيديها إلى فمها تلتهم شفتيه مرة أخرى!

راحت أمل المصرية تتنهد بثقل مع حركات سريعة مليئة بالزفرات و الآهات و الضحكات وقد وضع صاحب زوجها الأربعيني كفه تحتها ليقبلها على بطنها ويمسك بخصرها ويجذبها إلي حيث كان لا يزال واقفا أمام السرير. تعجب حسن الريس من شبق أمل المصرية إذا بينما كان هو يشدها نحوه أفرجت هي قدميها حتى أصبحت قدم عند طرف السرير و قدم أخرى عند الطرف المقابل!! كانت أشبه بلاعبات الجمباز فقد ساعدها نحولها و مرونة جسمها على ذلك فشرع يداعب مؤخرتها المكتنزة بيده و يمرر أصابعه على فخذيها الناعمين الطريين كأطرى ما يكون! لم يستطع صاحب زوجها الصبر فدفعها للأمام فضمت أمل المصرية فخذيها بينما هي تقهقه بشرمطة من سرعة حركاته وقد انزل كلسونها و ضم وجهه على مؤخرتها يتشمم و يحس دبرها! كانت رائحة دبرها بصدق كرائحة الشهد أو عطرة فراح ينشق فيها للحظات و يتناولها باللحس و التقبيل لتسحب من أمامه صارخة بغنج بالغ: بس يا مجنون ….وليمسكها صاحب زوجها في سورة شهوته من نحيل كتفيها و ليضمم ظهرها إلى صدره و لتلقي أمل المصرية رأسها على كتفه فتقبل خده بينما هو يخلع حمالة صدرها عن صدرها .. و ألاعب بزازها المتكورة الكبيرة كرمان الوادي المتضخم! راحت امل المصرية تتنهد بعمق هامسة: حبيبي يا حسن…كفاية ….تعبتني….مش قادرة….لتنهار قواها فلم تعد قادرة الصمود على ركبتيها فارتمت على السرير فأخذ صاحب زوجها كالمحموم يقبل كل ما يراه أمامه: رأسها .. شعرها المبتل بعرقها … كتفيها الهضيمين الأبيضين … أخدود ظهرها فكانت هي تلهث و تضحك بينما تلفظ أنفاسها الحارة في صدر السرير!

انقلبت أمل المصرية بدلع على ظهرها فبدت عانتها أمامه خفيفة الشعيرات محفوفة الجوانب مبتلة متعرقة فانقض عليها حسن الريس يقبلها ثم ينزل إلى زنبورها غير المختون سر شبقها فيمصمصه بشفتيه و يداعبه بلسانه فتتلوى أمل المصرية وقد اشتاقت إلى زب صحب زوجها الأربعيني بشدة تريد أن تذوقه! ثم التقم شفريها الداخليين المبللين بماء شهوتها و أخذ يسحب كل منهما بشفتيه و سط صراخها و محنها الذي لم يتوقف منذ ابتدأ أن يولج لسانه في مهبلها ثم راح يدفعه ويسحبه كأنه ينيكها به لتصرخ أمل متلويةً ويدا صاحب زوجها تخلع عنه بنطاله! نهضت بنصفها ممسكة برأسه وقدرأته عارياً وشاهد زب صاحب زوجها فاشتهته بشدة ! تمالكت أمل المصرية قواها و أمسكته من خصره و ألقت به إلى جوارها في السرير ثم نهضت و قعدت بين فخذيه و أخذت تقبل زبه بشغف و شهوة شديدتين! أولجته في فيها حتى شعرت أن رأسه يلامس حنجرتها! كانت أمل المصرية كالمجنونة تقبل زب صاحب زوجها الأربعيني ثم تتشممه .. تمصه ثم تعود لتشممه! لم يستطع حسن الريس تحمل المزيد منها فأمسك بكتفيها و سحبها نحوه ثم أخذ قبلة من شفاهها بينما كانت مستلقية فوقه. انتفضت أمل المصرية وهي تسمع هاتفها النقال يدق!! أعادتها نغمة هاتفها إلى واقعها و قطعت أبنتها رشا حبل ذكرياتها مع صاحب زوجها لتتنهد و قد تندى كيلوتها بماء شهوتها!! أجابت بثقل: أيوة يا حبيبتي….فينك…لتجيبها: أنا هنا ..انت فين…فتجيب بتنهيدة: أنا على الشمال…فوق في التيراس…صعدت ابنتها التيراس من نادي هيليوبلس ومعها زميلها الجامعي! نهضت أمل المصرية تتعرف مصافحة صاحب ابنتها وترمقه بعين الإعجاب باسمة وقد تناست ذكر حسن الريس: أتفضل اقعد..أهلاً و سهلاً…ليجيبها ماجد زميل ابنتها: شكراً يا فندم…رشا بتحكيلي عن حضرتك كتير أوي…. فتبتسم ناظرة إلى ابنتها رشا رافعة حاجب منزلة الآخر: و ياترى بتحكيله أيه يا ست رشا…فيضحك الثلاثة وقد وقع إعجاب طفيف بوسامة خطيب ابنتها المستقبلي! نظرت رشا إلى ماجد فراح يقول بخجل تتعثر الكلمات فوق شفتيه: مدام أمل….أنا..انا يشرفني أني أتقدم للآنسة رشا…صمتت امل ثم ارتد طرفها إلى ابنتها وهمست: طيب…انا مش معترضة…بس انت متأكدين من مشاعركوا…متأكد يا ماجد… وأنتى يا رشا….فتتبسم الأخيرة خجلة وتنهض تستأذن بحجة عمل مكالمة تليفونية تاركة أمل المصرية أمها تتحدث إلى خطيبها المستقبلي. كانت نظراتها تتخلله! خجل ماجد من عمق نظرات أمل المصرية وتتدارك هي ذلك مازحة: طيب يالا شدوا حيلكوا…عاوزين نشوف ولادكم

الحلقة السادسة و العشرون أمل المصرية تشتهي خطيب أبنتها و تتحرش به ومقدمات سكس محارم

مرت الأسابيع بل و الشهور و أمل المصرية تغبط ابنتها على خطيبها الشاب الوسيم المكتمل الرجولة. هل نقول تحسد ابنتها؟! كلا , لا تحسدها و تتمنى زوال خطيبها من بين يديها بل كانت تتمنى أن يكون حظها مثلها وهي في عمرها! شاب وسيم مشرع الطول أسمر اللون فرعوني الانف طولي الوجه عضلي البنية يدرس !إعلام مع ابنتها رشا! مرت شهور و خطب ماجد رشا بل وكتب كتابها عليها . كانت تجالسهما و تشتهي خطيب ابنتها سرا! و تتحرش به بنظراتها السكسي في مقدمات سكس محارم شهي! ذاتي يوم كان ماجد يزور ورشا التي تثيره بدلالها فيتحفظ الشاب ويمسك خشية أن تضبطهما أمه . راح أمام إغراء رشا يلتفت يمنة ويسرة فتدرك رشا ما يجول بذهنه وتطمانه: ماما عند الكوافير….فيهمس لها ماجد : طيب قربي… أنت هنا و في الكلية بده…فتقترب جالسة إلى جواره فيحتضن رأسها بعنف ويعتصر بين شفتيه مكتنز شفتيه في قبلة طالت.
طالت القبلة النارية و استغرقا الخطيبان فيها حتى أدرات أمل المصرية مفتاح الباب في كلون الباب وتشاهد منظراً أثارها بشدة!! خطيب ابنتها يعتصر بزاز ابنتها بقوة وشفتاه مطبقتان على شفتيها بين أنين و تنهدات مثيرة!! دق قلب أمل المصرية بشدة وتندى ما بين فخذيها وراحت تتشهى خطيب ابنتها ليقع في قلبها ويكون ذلك مقدمة سكس محارم مثير ولا اشد إثارة! جف ريق أمل المصرية وهي تتنهد بقوة وهي تطالع ابنتها خلسة وهي في قبضة الشهوة وقد تسللت يد خطيب ابنتها ماجد إلى فخذيها! لم تتحمل ذلك فخرجت خارج الشقة و أغلقت الباب لتطرقه من الخارج!! طرقته و تمهلت ثم طرقته فعدل خطيب ابنتها من وضعه و كذلك ابنتها! فتحت رشا مرتبكة فتتجاهل أمها وتتغافل لئلا توقعها في حرج وتبتسم و تهش وتبش لوجود خطيب ابنتها: يا أهلاً …ماجد هنا…و تجالسه! ارتبك الشاب من ملاحة امل المصرية التي تعتني بجسدها حتى انها لتذهب للجيم النسائي! راح يخالسها النظرات, فيلحظ بزازها الكبيرة التي دفعت بالبودي و وركيها المدورين الممتلئين! كذلك راحت أمل المصرية تتحرش به بنظراتها وقد رمقت ما بين فخذيه!! أرتبك خطيب ابنتها وهي تبتسم له وابنتها قد تضرج وجهها خجلاً لينهض ماجد وعليه أمارات الخجل فيستأذن وتنهض امل المصرية باسمة: لسة بدري..انت لحقت…فيتهدج صوت الشاب: لا معلش…مرة تانية….ويخرج الشاب و قد نمت في قلبه بذرة سكس محارم ألقتها أمل المصرية بتحرشاتها و سكسيتها!

مرت الأسابيع تلو الأسابيع وتطورت علاقة ماجد برشا ابنة أمل المصرية وقد نمت شجرة تعلق أمل المصرية بمحارمها. نعم, ماجد خطيب ابنتها إلا أنها كتب كتابه على ابنتها شرعاً! غير أن الشهوة لا تعترف بتلك الحدود الأخلاقية؛ فهي تحطمها أو تحتال عليها. ذات يوم وبلا ترتيب دق ماجد جرس باب خطيبته رشا! لم تكن في البيت؛ وهو لم يحدد ميعاد. أحب أن يفاجئها ويصالحها بعد أن توترت علاقته معها قليلاً. طرق الباب في حدود العاشرة صباحاً ففتحت له أمل المصرية. كانت كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رفيعتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة! ابتسمت أمل تلك الانثى الناضجة الأربعينية. رحبت به وتعمدت ان توليه ظهرها فتسبقه إلى حجرة الصالون ، لتعلق عينا خطيب ابنتها بمؤخرتها الرجراجة و تصعدان إلى قميص نومها الخفيف الكاشف عن لحمها الأبيض الشهي! كانت أمل المصرية شديدة الإغراء لشاب ليس له كثير علاقات بالنساء. كان كيلوتها القاني الأحمر يداعب زبه رويداً رويداً وقد رآه ماجد. أحس ماجد انه أمام امرأة تشع أنوثة في كل سنتمتر من جسمها الجميل فشد ذلك زبه دون أرادة منه أطرق برأسه مرتبكاً بشدة لا يدري ما يقوله!! جلس في مكانه المعتاد ينتظر خروج خطيبته رشا وجلست أمل المصرية في مواجهته فبادرته قائلةً: مش قلتلك تسكنوا جنبي هنا أحسن…اي شقة في البرج تعجبكوا … ابتلع خطيب ابنتها ريقه بصعوبة وقال محمر الوجه: خلاص ياطنط….عشنا الصغير قرب يجهز…خلينا نعتمد على نفسنا… ابتسمت أمل المصرية وأعجبتها همة ماجد وهمست: طيب أيه اللي ناقصكوا دلوقتي….ليمس ماجد: شوية ديكورات صغيرة…ولم يكد ماجد يكمل جملته حتى فاجأته بأن حطت بإحدى ساقيها فوق الأخرى ، أنحسر قميص النوم عن كل ساقيها وجل فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي! راحت أمل المصرية تتحرش بخطيب ابنتها الذي يقاوم رغبة دفينة تستحثه أن يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين. لم يقدر فتعلقت عيناه بهما ، أحس هو أنها تراقبه خلسة فتملكه الخجل والارتباك وأشاح بنظراته بعيدا عنها. همست أمل المصرية بعد لحظة صمت: هي رشا مش عارفه انك هتيجي..خلسة وبسرعة اختطف خطيب ابنتها نظره سريعه الي فخذيها ثم قال بصوت مرتبك: أنا حبيت اعملها مفاجأة ..هزت أمل المصرية كتفيها وقالت : رشا راحت الكلية تقريباً.. هم ماجد أن ينهض ليستأذن وقد احس بخطر انفراده بحماته المثيرة فدق قلبه و مما زاد الطينة بلة أنها نهضت لتجلس لى جواره على نفس الكنبة!!…يتبع…

الحلقة السابعة و العشرون أمل المصرية تشتهي خطيب ابنتها و تتحرش به ومقدمات سكس محارم

جلست أمل المصرية على ذات المقعد التي اعتادت رشا خطيبته ان تجلس عليه! أحست أمل المصرية باشتهاء خطيب ابنتها لها, لردفيها و ساقيها فرأت علامات خجله, وقد تضرج وجهه! نهض ماجد من مقعده وهمس بصوت مضطرب : استأذن أنا …فرفعت أمل المصرية عينيها إليه تتحرش بنسكسي نظراتها به دون أن تبرح مكانها وقالت بنبرة حانية : اقعد يا حبيبي انا عايزاك….كانت تريد أن تستثيره في مقدمات سكس محارم فالتفت إليها متسائلاً: في حاجه ياطنط….فهو يعرف ما أتاه مع رشا في رحلة الهرم !! أمسكت يده وقالت: انت مستعجل ليه …و راحت تضغط على يده فينصاع خطيب ابنتها الشاب و يجلس بجوارها دون ينطق بكلمة أو يرفع عينه.
أحس خطيب ابنتها بحرارة بدنها الممتلئ في غير سمنة وقد حاول أن يستل يده من يدها! أخذت أناملها الرخصة البنان تتحرش بباطن كفه منزلقة بنعومة عنها فتلاحقت أنفاس ماجد وتطلع إليها في خجل ارتسمت ابتسامة مثيرة ذات مغزى جنسي علي شفتيي أمل المصرية المكتنزتين! جلس ماجد مضطرباً وراحت حماته تسأله عما كان يجفل منه فقالت: قلي بقى…. عامل أيه مع رشا أنا عارفه أنها بتحبك أوي…انتفض قلب خطيب ابنتها و أخذ يشد النفس بالجهد وقال: أنا كمان بأحبها… لتميل بعدها أمل المصرية بصدرها نحوه تتحرش به في مقدمات سكس محارم ملتهب! نفثت حار أنفاسها على صفحة وجهه وهمست بدلع: احنا لازم نجوزكوا و خصوصاً…. وصمتت ليجف ريق خطيب ابنتها وقد بالغت في الميل عليه ليهمس متهدج النبرة: وخصوصاً ايه؟!! فتهمس أمل المصرية: وخصوصاً بعد اللي حصل! ترجرج قلب ماجد في عظام صدره وهمس في ارتباك عظيم: هو ايه الي حصل؟! أرخت أمل المصرية نصفها للوراء قليلا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة و قالت: رشا اعترفتلي بكل حاجة…أجفل خطيب ابنتها منها ومن وجو حماته السكسي التي تفوح منه مقدمات سكس محارم وهمس في لهفة : اعترفت بأيه؟!
عضت أمل المصرية علي شفتيها ومالت إليه برأسها حتي لامست خصلات شعرها المسترسل وجهه المتعرق وهمست: قالتلي أنك…انك نمت معاها…كأنكم مجوزين في رحلة الهرم ! أذهلته المفاجأة و أحس خطيب ابنتها خصلات شعرها مرة أخرى علي وجهه وأنفاسها الحارة تلسع وجنتيه وقد عادت تهمس إليه بصوت خافت لم يكد يتبينه: متتكسفش أوي…انت شاب و أنا مقدرة…عارف انا نفسي مريت بنفس التجربه وحبيبي في الجامعة نام معايا قبل ما تجوز! كان الشاب ماجد مذهولاً مرتبكاً وقع في حيص بيص!! لم يكن يدري أن حماته بتلك الجرأة تصارحه باسراها الحميمية! همست أمل المصرية وقالت: بس انا زعلانة منك…تسبيوني لوحدي و انتو ….و ضحكت أمل المصرية ليغلي الدم في عروق خطيب ابنتها!! أحس انها تريد منه أن يفعل بها كما فعل بابنتها!! الفكرة, مجرد الفكرة استفزت زبه!! سألته بعد ذلك وقالت: أنا نفسي أطلع رحلة للهرم…بس أنا وانت بس…. و ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة ورمته بنظرة تحمل الكثير من المعاني فهمس الشاب دون ان يتأكد من فهم مرادها و احب يستوثق: ليه؟! فرمته بنظرة عجب و ضحكت ضحكة مسترسله لها معنى وحيد وهي انها ستشبعه كما لم تفعل ابنتها الشابة ثم قالت: متستعجلش…هناك هاقلك…ثم نهضت قائلةً: نسيت أجيب لك حاجه تشربها…وولته طيزها النافرة باستعراض مثير فتتحرش به بها في مقدمات سكس محارم لا مفر منه! أمل المصرية تشتهي خطيب ابنتها الشاب وهي تريده! تريده لها وبشدة! تعلقت عيناه بمؤخرتها الهزازة وهي في طريقها خارج حجرة الصالون ، شده جسمها البض وهو يتراقص ، أشاع في بدنه ونفسه لذة غريبة لم يخبرها من قبل وحتى وهو مع ابنتها الجميلة. سرح الشاب بخياله فيما قالت وفي تحرشها به يوم التصق زبه بها في الزحمة وساخ بين فلقتيها!! لم تعترض حماته بل كانت تزيده تحرشاً! انتفض قلبه بشدة ووقع في فخها؛ فهو قد أضحى يشتهيها, يريدها مثلما تريده, ذاق ابنتها ويطلب أمها! هي علقة شرموطة شديدة الإغراء بما لا قبل لشاب مثله ان يحتمل. تلاحقت أنفاسه بسرعة و عادت أمل المصرية بعد قليل تحمل صنية عليها أكواب العصير. راحت تضعها فبالغت في الانحناء فمالت ببزازها فتدليا من صدر قميص النوم الواسع! كادا يقفزان خارج ثوبها ، فعادت تجلس في مواجهته ، وضعت احدي ساقيها فوق الأخرى ،فعادت عيناه تتحرشان بأبهى واجمل سيقان ووراك رأتهما عيناه! راح خطيب ابنتها يتأنى في رشف عصيره ليمتع ناظريه بمرأى ساقيها الأسيلين. هزت ساقها فانحسر قميص النوم عن كلتا ساقيها تماما فسال لعابه. ثم لتتحرش به في مقدمات سكس محارم أخذت تسحب طرف قميصها علي فخذيها تخفيهما عنه لتمعن في إغراءه وليزداد شوقا ورغبة!! نجحت أمل المصرية في أن تلقي في روع خطيب ابنتها ما تريده؛ وهو أن يعتقد أن حماته هائجة تريد ان تتناك, تريده ان يمارس معها سكس محارم!…يتبع….

الحلقة الثامنة و العشرون أمل المصرية تشتهي خطيب ابنتها و تتحرش به ومقدمات سكس محارم

لم يتصور خطيب ابنتها من قبل أن ذلك في الإمكان!! الفكرة ذاتها شدت بزبه و شعر برغبة جارفه في ممارسة الجنس مع أنثى ناضجة في مستهل الأربعينيات مثلها! راح ماجد يتطلع إليها بملء عينيه, يتشهاها برغبة جارفة كأنه يغتصبها بنظراته! قرأت أمل المصرية بخبرتها عينيه واستقبلت نظراته بابتسامة تنم عن رضائها عن أسلحتها الأنثوية التي أوقعته في حبائلها! جف لعاب خطيب ابنتها وأمل المصرية حماته تتحرش به في مقدمات سكس محارم شديد. كاد الشاب أن يخطأ طنه و يكذب شاهد عينيه فنهض يستأذن في الانصراف ، فنهضت أمل المصرية من مقعدها واقتربت منه وزعقت كأنها طفلة قد تعلقت بلعبة لا تريد أن تفارقها: انت مستعجل ليه …ليجيبها خطيب ابنتها متلعثما مرتبكا: أنا..لا…بس…فتبتسم حماته و تسأله لتمعن في إهاجته : مالك يا ماجد!
اطرق خطيب ابنتها برأسه خجلاً مرتبكاً ببروز زبه منتصبا من مقدمة بنطاله! تعلقت عيناها بين فخذيه وأطلقت أمل المصرية حماته ضحكة ماجنة رنت في جنبات الصالون ثم قالت: أقعد…اقعد …رشا زمانها على وصول…ليتسمر ماجد في مكانه ولتقترب أمل المصرية منه حتي التصقت به! بالكد ابتلع ريقه حين القت بذراعيها الممتلئين لتطوق عنقه ثم تهمس قائلةً: في أيه…قلقان من ايه؟! لم ينبس خطيب ابنتها المتوتر المهتاج الأعصاب ببنت شفة! أجفل منها أيّما إجفال! براحة يدها الرقيقة الساخنة, شرعت أمل المصرية تمسح وجهه و تتحرش أناملها بمرتعش شفتيه في مقدمات سكس محارم جد مثير! لم يتمالك خطيب ابنتها فلثم أطراف أصابعها العابثة لتبتسم على إثر ذلك حماته العابثة اللعوب و تنفرج أساريرها وقد وازدادت التصقا به! استشعر خطيب ابنتها بض ساخن طري جسدها, فشب زبه بقوة بين فخذيها! سخن الشاب ونسي نفسه و لف زراعه حول خصرها يضمها في حضنه. التحمت تتحرش به واشرأبت بعنقها وانفرجت شفتاها عن طرف لسانها ليلتقطه خطيب ابنتها في فمه!! التصقت الشفاه في احلي واشهي قبلة ذاقها الشاب وعرفتها أمل المصرية. غابت فيها تستلذ بها وهي تلعق ريق خطيب ابنتها ولم تفق إلا على صوت الباب يدق من خارجه! تفارقا و ما ودا وتراجعت أمل المصرية كارهة و تقهقر خطيب ابنتها لاهث الأنفاس كظيم الشهوة وقد تحولت عيونهما قبالة الباب!
همست أمل المصرية إلى خطيب ابنتها : وهي تعدل من شعرها المنسرب على جبهتها و قد ألقت فوقها عباءاتها: اقعد…تلقاها رشا…لتمشي إلى البا وكان لاشيء حدث وتفتح لإبنتها مستضحكة: ينفع خطيبك يستناكي ده كله ومتجيش..ادخلي ادخلي….فتهرول رشا باتجاه الصالون : انت هنا ومتقوليش…ابتلع ماجد ريقه وبدا رابط الجأش وابتسم قائلاً: حبيت اعملها لك مفاجأة….ياااه معلش يا روحي….أتأخرت أوي..أشوفك بعدين…وغمز لها وهو مرتبك شديد الاضطراب من داخله….غادر خطيب ابنتها وتفارقا على نظرة ذات مغزى: وهي أن ما صار بيننا سر لا يشاركنا فيه ثالث حتى ولو كانت رشا ابنة أمل المصرية!! غادر الشاب خطيب ابنتها يفكر ملياً فيما جرى بينه و بين أمل المصرية حماته اللعوب! يستلذ بأثر تلك القبلة الحامية ذات الخبرة من ممتلئ شفتيها! راح يتصورها إلى جواره و ود لو ينيكها ولو تسمح له! تملكته رغبة ملحة في أن يمارس معها سكس محارم كما لمحت! الم ترد أن ترافقه بمرفدها غلى حيث ضاجع ابنتها رشا و سرق بكارتها! كم اشتهى جسمه البض و طيزها الهزازة وبزازها الكبيرة! على الجانب اﻵخر باتت أمل المصرية يشاغلها خطيب ابنتها الشاب. راحت تتشهاه و يسيل وسامته وجسده العضلي و طوله الفارع لعابها. راحت تبتسم لسلطانها الآسر التي مارسته عليه و تشهت أن يجمعها به فراش واحد! لم تصدمها فكرة سكس محارم هي مقبلة عليه مع زوج ابنتها مع إيقاف التنفيذ! يكفي أنها تشتهيه؛ فهي قحبة و القحبة إن تابت رفّ كعبها أو عرست!! راح يعاودها تاريخها القديم و نضالها في عالم السكس! أمسكت بهاتفها المحمول ودقت هاتف خطيب ابنتها! على الجانب اﻵخر, تلجلج الهواء في صدر خطيب ابنتها لما رأى المتصل! حماته! يا ترى ما تريده منه؟! هل جرى شيئ واكتشفت ابنتها الأمر! هل كانت حماته تختبره لترى ما إذا كان يصلح زوجاً لابنتها؟! و ما ذلك الاتصال في الثنية عشرة بمنتصف الليل! هل توارد خواطر هو الذي حثها للتتصل به ؟! رفع خطيب ابنتها الهاتف على أذنه ليسمعها تهمس وقلبه كالطبل يُدق كما وقت الحروب! همست تعاتبه: يا وحش …بقالك يومين مش بتيجي….ابتلع ماجد ريقه وهمس: معلش …شوية مشاغل….لتهمس له : طيب فاكر…طلبي…رحلة الهرم…باكاد يبتلع خطيب ابنتها ريقه ليشب زبه ويهمس: فاكر فاكر….فتهمس بدلع: طيب أمتى…خفق قلبه وتلاحقت أنفاسه سراعاً فقد برح الخفاء و اتضحت نية أمل المصرية؛ تريد أن تمارس معه سكس محارم , مع خطيب ابنتها الذي في حكم ابنها! همس خطيب ابنتها وكله حماسة وقلقل بالغ وبادرها قائلاً: بكرة..أيه رأيك…فتضحك أمل المصرية بغنج و شرمطة آسرة أسخنته: ياواد ياسخن….وتقبله في الهاتف فتنام وينام يحلم كل منهما بصاحبه!…يتبع….

الحلقة التاسعة و العشرون أمل المصرية أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها و ينيكها


تجهزت أمل المصرية, أروع أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها كي ينيكها, للقاء ماجد بان تعطرت و تزينت في غير حاجة و نعمت كسها المنتفخ المشافر! كذلك استعد ماجد الشاب فانتظرها بعيداً عن بيتها! ضربت كلكسات سيارتها الفيرنا فانتبه خطيب ابنتها و ترجلت مبتسمة وقالت: أنت اللي هتسوق! صعدت إلى جواره وراح ماجد يقودها إلى حيث الهرم حيث ما يطلق عليه شاليهات السعادة التي تعرف عليها من طريق صاحبه الذي ضاجع صديقته من قبل هناك ! هناك ماجد افتض رشا و هناك تريد أمها أمل المصرية أن تتناك!
راح خطيب ابنتها يقود و أفكاره تزدحم في رأسه لتشق أمل المصرية جدار الصمت ويدور بينهما الحوار التالي فتسأله: مالك..مش بتتكلم… التفت ماجد إلى أمل المصرية , و كست وجهه حمرة بقية من حياء وهمس: أبداً…مفيش …أمل المصرية وقد اعتدلت في مقعدها : قلي بقى…عرفت المكان ده من أمتى. ماجد مقتضباً: من رحلة الجامعة….أمل المصرية وقد عضت علي شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقه : أوعى تكذب عليه أنا عارفه انك شقي ومقطع السمكة وديلها! تحرج خطيب ابنتها مبتسماً في خجل لتردف أمل المصرية, أروع أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها كي ينيكها, مؤكدة في نبرة صوت علقة: هنا…انت ورشا…عملتوا اللي عملتوه… غنجها و تهتكها أجج شهوة ماجد بشدة بل و أربكه فصمت فمالت هي عليه وهمست سائلةً: كم مرة رشا جات معاك هنا! ماجد وهو يخالس ساقيها و فخذيها النظرات وقد انحسرت المني جيب عنهما:..مرة أو أتنين…أمل المصرية وهي ترخي راسها للوراء ضاحكة ضحكة ماجنة عالية: بس مرتين!… وأنا اللي قلت عليك جامد! ماجد خطيب ابنتها وقد أثارت ميوعة أمل المصرية و شرمطتها معه زبه و رجولته قال باستحياء : لا…أنا جامد أوي! أمل ضحكت ضحكة خفيفة وقالت: ماشي…أدينا هنشوف…
انتفض خطيب ابنتها عقب عبارتها الأخيرة! حماته تريده أن ينيكها!! نواياها كعين الشمس ليس دونها سحاب! وها هما في طريقهما إلى وكر اللذة! شب زب خطيب ابنتها الشاب ولم يعلق بل راح يسترق النظرات إليها لحظة بعد أخرى ليراها قد حسرت غطاء شعرها فأطلقت تلك الشعور السوداء الحريرية الغجرية ليتدلى علي كتفيها و صدرها ولتبدو جميلة بل جميلة جداً! نظرها ماجد بعين الإعجاب وعلمت ذلك منه فارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا عن تمام أسلحتها الأنثوية في فعاليتها في الإغراء! ثم أخيراً تبدت له الهرم الأكبر من بعيد فاضطرب قلبه و تتابعت أنفاسه و اختلطت عليه مشاعر الفرحة والخوف! التفت إليها وهمس بصوت مبحوح من رؤيا ناعم ساقيها: خلاص…وصلنا…. أحنت أمل المصرية نصفها وراحت تغلق ازرار المين جيب فوق لذيذ وركيها وهمست: فين بقى شالهيات السعادة .. كست حمرة الخجل وجهيهما ليجيبها خطيب ابنتها هامساً: لحظة أظبط مع أصحاب الشالهيات وجيلك..غمرزت له حماته فأسخنت قدميه هرولة إلى صاحب الشاليه تعجلاً للذة أو هروباً حياءاً من أمامها!! أتفق مع القائم على شاليهات السعادة وهي غرف بجانب بعضها كل واحدة بسري ويفصلها عن بعضها أبواب مغلقة! أمهله القائم عليها هنيهة فراح وصعد إلى جانب أمل المصرية لتهمس: خلاص…ننزل ليهمس خطيب ابنتها: اصبري شوية…أحس أنه مقدم على لذة عمره و أنها لابد أن يزيل عنه خجله فراح يغازل حماته وقال: شعرك جميل أوي…ليه بتغطيه…انفرجت شفتاها عن لؤلؤ ثغرها الوضاح ورمته بنظرة رضا وأمسكت بين أناملها الرقيقة خصلة من شعرها الفاحم السواد وهمست بنبرة مبحوحة غنجة ذات دلال و رقاعة :..شعري بس اللي جميل….أربكه دلالها وازداد حياءه فأحب أن يقتحمه فهمس مطرقاً رأسه: لأ….في حاجات كتير جميلة…لمعت عيناها واطلقت ضحكة عالية و قالت في دلال: ممكن تقلي ايه اللي جميل فيا! صمت فاستحثته وراحت تدلعه: قول بقا يا مجوده….سخن جسمه من دلعها معه كأنه رجلها!! بالكاد ابتلع ريقه ثم همس بربكة كبيرة: حاجات كتير بقا ياطنط…. التقت حاجباها الكثيفان وقالت تلومه: ما بلاش طنط بقا…قولي يا أمولة…اتفقنا؟! أمل المصرية أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها تود كسر الحاجز ! ازداد وجيب قلبه وابتسم وقال: في حاجات بحبها أوي …بس متغطية يا أموله… ضحكت أمل المصرية برقاعة وسألت بغنج:اممم…انا على اخمن بقا! اتسعت عيناه ثم رمق بزازها النافرة فأطلقت سيل من ضحكاتها ثم حطت بكفيها فوق صدرها و سألت برقة مثيرة: أيه كمان غير دول !! ازداد هرمون الأدرينالين في ددمم خطيب ابنتها وشب زبه بشدة و تلقت عيناه بفخذيها ،فابتسمت وغمزت قائلة: أممم..قصدك دول…ولا اللي ما بينهم…! شرمطة امل المصرية مع خطيب ابنتها بلغت حدها!! جف ريق ماجد أمام دلع وشرمطة ولبونة أسخن أرملة شرموطة مصرية قد ألقت برقع حيائها كاملاً!! ظنها ماجد قحبة عاهرة وهي حقيقتها بالفعل! فهو لا يدري تاريخ أمل المصرية مع الشرمطة ومع الثراء و مع كباريهات شارع الهرم التي اعتزلتها من سنين تائبة!….يتبع….

الحلقة الثلاثون أمل المصرية أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها و ينيكها

غير أن القحبة و إن تابت عرست و الغزية و إن تابت يرفّ كعبها حنيناً إلى طبيعتها!! شب زب خطيب ابنتها أيما شبوب أمام شرمطة أمل المصرية حماته يود لو ينيكها ورمقها بدهش واضح! هي نفسها راحت ترمقه تترقب ردة فعله وابتسامة ماكرة على مكتنز شفتيها آخذة في الاتساع لتتوجها بسؤال أربكه: أنت محرج!! أحس ماجد بالدم يقفز إلى ووجهه يحس بوهجه فهمس مضطراً مثبتاً فحولته و مرتبكاً: اللي ما بينهم! تتابعت ضحكات امل المصرية, أغنج أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها كي ينيكها , بدلع بالغ ثم سألت لتمعن في إغراء ماجد : أيه هو بقا ده… صمت ماجد ولم يجب وتضرج وجهه حياءً!! أقبلت عليه بصدرها ودنت من وجهه فنفثت فيه وهمست: مش عاوز تقول! انتفض جسمه ثم ابتلع ريقه ولم يكد وهمس على استحياء: كاف…س…كاف…لتنطلق على إثر ذلك قهقهات امل المصرية وكأنها مخمورة ويترجرج صدره العامر و تسخن الجو بعطر سكسي مثير جداً!! قالت بنغمات صوتها الدافئة العلقة تسخر منه: احنا هنقضيها إملا….استفزت أمل المصرية بتهكمها فحولته فهمس خطيب ابنتها بصوت متهدج: قصدي..قصدي…كسك….من جديد أطلقت أمل المصرية ضحكة فاجرة طويلة ليسمع دقات هاتفه!
كان القائم على شاليهات السعادة يخبره باستعداده للدخول!! التفت ماجد إلى حماته وهمس: يلا ننزل…وترجلا وماجد شديد الارتباك و الحياء مما هو قادم! هو يريد ان ينيكها و أن يستلذ ببض جسدها غير أن الحياء يجلله! سارا معاً صامتين إلى وكر اللذة و أغلق الباب عليهما!! توفز زب خطيب ابنتها بقوة و وتأججت شهوته و دق قلبه بعنف مما هو قادم! راحت أمل المصرية , أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها, تتجول بعينيها في المكان ثم همست: الضوء ده جاء منين! أجابها ماجد: من بره…أصول قديم…همست أمل المصرية وقالت: أنا ماشية… وجب قلب ماجد و أحس انها لابد أن ينيكها فهو قد تعلق بها!! لابد أن يذوقها فسألها: ليه؟! فهمست: باسمة ممكن حد يشوفنا…ابتدرها خطيب ابنتها يقنعها: طب نقعد شوية..لتلتفت إليه باسمة بسمة علقة غنجة وسألت وهي أدرى: نقعد..نقعد ليه! جف ريق خطيب ابنتها زيادة وارتبك وتفرقت الحروف من فوق شفتيه فهو لا يدري كيف يجمع إجابة! هي تلعب به! ام أجفلت من ممارسة الجنس معه؟! إلا أنه أراد أن ينيكها وقد أمكنت فرصته وانفرد بها و انفردت به! تطلع إليها بنهم وشوق وهي تحملق فيه وهو يقترب منها لتثيره رائحتها العطرة الأنثوية! ضمها بين زراعيه من فرط استثارته! حاولت أن تتملص وهي تغنج لائمة برقيق نغمتها: سيبني … دلالها أسخن شهوته و زاده لهفة إليها وإلى بض جسدها الطري! راح يعتصرها بين زراعيه ففعته بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي تقرعه: بس بقا قلتلك…

تيبس خطيب ابنتها في موضعه لا يريمه! هو لايدري أتدلل عليه ام تتمنع و تختبره!! لماذا صنعت كل ما صنعت! أليس تريده ان ينيكها! أحس خطيب ابنتها أن أنها تتمنع زيادة في إهاجته فراح يضمها إليه مجدداً عازماً أن يفتك بها و ينيكها!! هاج خطيب ابنتها بما لا يسمح له بالتراجع! احتضنها وهي تدفعه دفع من يرغبه زيادة فراحت برقة آسرة تتغنج و تتدلل بنعومة شديدة: لأ ﻷ..بس بقا يا ماجد….غير أنه خطيب ابنتها لم يبالي بها و راح يعتصر بض طري ناعم ساخن جسمها بقوة فوق صدره لتكف أمل المصرية عن التمنع وتتعلق عيناها بعيني خطيب ابنتها فترمقه بحب مختلط بشهوة شديدة أن ينيكها! التقت شفاههما في قبلة طالت وقد ألقت زراعيها حوالين عنقه فأخذ يدعك شفتيها بشفتيه وقد التقط شفتها السفلي بين شفتيه ، ليمتصها ويعضضها بأسنانه ! أولج لسانها في فمه ليمتصه بنهم ويبتلع لعابها الشهي ، ثم أولج لسانه في فيها ليلتقط المزيد من رحيق فمها! لم تكد الشفاة تتفارق حتى تتلاقى محمومة إلى القبلات فتتعارك كالرماح المشتجرة! طالت قبلاتهما اللذيذة حتى أحسا انهما جففا منابع ريقهما لترتمي بعد ذلك أمل المصرية فوق صدر خطيب ابنتها فيحتويها في حضنه ويغمرها بقبلات هائجة أخرى يوزعها على سائر رقبتها وكل وجهها! ثم ضمها ضمة قوية بين ذراعيه جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتيه مرة أخري ، تبغي مزيداً من القبلات ومزيد من المتعة. عقب ذلك صعدت بأصابعها تحلل أزرار قميص خطيب ابنتها وتكشف عن صدره المشعر ، و لتتحسسه بأناملها الرقيقة فأمسكت يده وشرعت تقبلها أصبعاً فأصبع و رسغاً فساعد صاعدة إلى مشعر صدره فتقبله بنهم كأنها تحييه على ما هو قادم! كذلك خطيب ابنتها راح يفكك أزرار بلوزة أمل المصرية, أحمى أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها, لتطل بزازها الكبيرة من صدر حمالة صدرها الزرقاء! راح ماجد يحدق فيهما ولم يصدق أنه بإزاء بزاز حماته عارية أمامه! هي ناك البنات و سينيك أمها كذلك! سيجمع زب واحد بين كس البنت و أمها!…يتبع…

الحلقة الحادية و الثلاثون أمل المصرية أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها و ينيكها

يالها من متعة جريئة ولذة قاصية لا يحصلها سوى المغامرون! بهره جمال البزاز وانتفاخهما المثير وحلماتها المنتصبة! أجفل خطيب ابنتها أن يمد يده إلى هكذا بزاز لذيذة لم يحلم بها من قبل! و بزاز من ! بزاز حماته محرمه!! راح يحدق فيهما بشبق بالغ فانطلقت ضحكة خافتة من بين شفتيها و أمسك ساخن كفها كفه و حطت بها فوق دافئ لحم بزازها!! تحسستها أنامله بنهم ولذة ثم لم يلبث أن أحنى راسه مكباً عليها يقبلها عشرات القبلات فلعق بلسانه سائر بزازها و دغدغ حلماتها بأسنانه وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم رخي منغم حتى انتفضت ودفعته لتبعده فسقطت جيبتها!! سقطت جيبتها فشاهدها خطيب ابنتها عارية أمامه! كادت عيان تقفزان على مرأى اجمل واشهي فخذين وساقين! أخذت أمل المصرية, أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها كي ينيكها, تلقي بالبلوزة و حمالة صدرها لتتبدى بإزاء ناظري ماجد عارية إلا من صغير كيلوتها بين فخذيها!
كذلك أعدت أمل المصرية بعريها خطيب ابنتها فأصابته حمى العري فخلع جميع ثيابه حتى بدا زبه منتصباً صانعاً زاوية تسعين درجة مع بيضتيه المتورمتين! بلبونة وشرمطة فاضت عن الكيل أطلقت أمل المصرية حماته ضحكة عالية و التي ما لبثت أن خفتت خشية أن سيمعنا سامع! غنجت وراحت تترجرج بزازها وطيازها وهي تسرع إلى السرير و خطيب ابنتها من خلفها! استلقيا متعانقين و زبه يترجرج ما بين فخذيها المكتظين باللحم الأبيض المثير ! قبلها قبلات عديدة في سائر جسدها وقبل كسها من فوق الكيلوت وقد امتدت يده ليخلعه عنه! غنجت أمل المصرية , أسخن أرملة شرموطة مصرية, و ألقت براحتيها فوق كسها وهي تتشرمط مع خطيب ابنتها وتدللت متمنعة : بس بقا…عيب عليك…تهدج صوت ماجد وتسارعت أنفاسه وهمس: خليني أشوفه… لتجيبه أمل المصرية في دلال وميوعة بالغة: مينفعش…مش ليك….غير أن خطيب ابنتها ألح ممسكاً بطرف الكيلوت يسحبه مصراً أن يمتع ناظريه برؤيته وقد شاهدت هي زبه: أمال لمين… ثم أفرط بقوة فمزق كيلوتها وهي تغنج وتتشرمط زاعقة : كده…قطعت كيلوتي! لم يلقي خطيب ابنتها لها بالاً وراح يحدق في محلوق كسها بشفراته المنتفخة المقببة الوردية ،و ليكب عليه لحساً و مصاً حتى صرخت تتوسل إليه بشرمطة قائلة: – كفايه لحس ….أرجوك مش قادره استحمل …نكني بقا…

كان خطيب ابنتها ماجد في حالة هياج شديدة لم يكن لصبر معها على اللذة وهي تدعوه! أقبل عليها رافعاً ساقيها فوق كتفيه و أولج زبه فيها! حرارة كس أمل المصرية لا تعادلها حراراة كس!! ابتلع كسها المثير زبه باستثارة بالغة له ولها وهي تهمس: نيكني..نيك حماتك….آآآآآآح ..راح خطيب ابنتها يفعل فيها كما فعل في ابنتها وتلك الخاطرة تزيد هياجاً فيصفعها وهي ترهز أسفله و تتشرمك اسخن ارملة شرموطة معه و كانها تتناك لاول مرة! راح ينيكها وهي لا تكف عن التعبير عن إحساسها بالمتعة واللذة ما بين أنات غنجة تواصلى أو متقطعة أو تأففات ساخنة كانها تنفث الجمر من صدرها فتلسع وجه وصدر خطيب ابنتها فيزيدها نياكةً! كانت تطلق أحات متوالية ثم تصرخ وتسبه و تنادي على ابنتها رشا بان تغيثها من خطيبها الذي ينيكها كما ناكها فتحها! ثم اعتصرته بعضلات كسها القوية وامتصت عصارته وهي تولول تمتعه بما ليس عليه مزيد. ثم قام من فوقها وهم لاهث الأنفاس و منيه يقطر من إحليل زبه ويسل من كس أمل المصرية وهي عارية الي جواره. سريعاً هرولا غلى ملابسهما فتلبا بها وأسرعا إلى سيارتها و صعداها! صمت خطيب ابنتها فتطلعت إليه وهمست: مالك…ليرمقها ماجد بلمعة عينين : ابداً…فتسأله بدلع: مبسوط… أسخنته كلماتها فأسرع يؤكد لذته : أكيد اتبسطت…انت اتبسطتي…. كزت بعليا أسنانها على سفلى شفتها تتشهى خطيب ابنتها مجدداً و رمته بنظرة فيها تشهي و طلب للمزيد من النيك و هسمت: طبعاً…مكنتش اعرف انك سخن كده! قالتها تتشرمط مع خطيب ابنتها مجدداً لتستثيره ليندفع هامساً عارضاً: نرجع تاني؟! لتنظره أمل المصرية, أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها, بإمعان وتحدق فيه ثم تضحك عالياً معلنةً: يالا… بالكاد ابتلع خطيب ابنتها ريقه وهو يثني مقود سيارتها كاراً إلى وكر اللذات!! أحس أنه يود لو يستوعبها داخله حتى تصير جزءاً منه! راحت تضحك وتغنج: أنت راجع بجد! لتلتمع عينا خطيب ابنتها: أيوة…موافقة؟! لتتنهد أمل المصرية و تنظره نظرة حبلى بالشهوة: مشبعتش؟! ليجيبها خطيب ابنتها وقد تجرأ: عاوز انيكك تاني…لتنطلق قهقهاتها الشرموطة تثيره إيما استثارة ثم تقترب منه وتهمس: و انا كمان….فيسألها بلاهث أنفاسه: كامن أيه…فتقترب من شفتيه بشفتيها: عايزاك تنيكني….فيضطرب تنفس خطب ابنتها إزاء شرمطة أمل المصرية حماته ويستزيدها من شرمطتها : أنيكك تاني…فتهمس مخرجة طرف لسانها مداعبة شفتيه: آآه…تنكني جامد اوي… فيهجم ماجد عليها . على شفتيها يقطعها قبلات ملتهبة و ود لو يبتلع امل المصرية لغنجها الذي لم يرى له مثيل.

الحلقة الثانية و الثلاثون: أمل المصرية تتذكر طيشها مع خطيبها الديوث

بعد اللقاء الساخن بين أمل المصرية و خطيب ابنتها ماجد مضت عدة أسابيع و العلاقات بين ابنتها و خطيبها متوترة بشدة. فقد نفر الشاب مما فعل و مما أوقعته فيه حماته من حرج!! هو ليس بداعر و لا عاهر ليخطأ مع حماته في علاقة آثمة! ضاق زرعاً بنفسه و ضاق زرعاً بخطيبته رشا و فترت علاقته بها وهي لا تدري ما السر لتدخل رشا ذات مساء على أمها أمل المصرية دامعة تبكي فترتاع الأخيرة و تستفهم: مالك يا رشا..خير؟! فتجيبها بنشيج واضح: ماجد… ماجد يا ماما… خفق قلب أمل المصرية و كأنها أحست: ماله ماجد… انطقي؟! مسحت رشا دموعها و تمالكت نفسها: مش عارفة…بقاله أسبوع أو أكتر متغير… مش عارفة.. ماله… وحتى الموبايل مش عاوز يرد… برقت عينا أمل و همست لنفسها: يكون ضميره بيحرقه!! بس هو كان مستمتع معايا أوي!! أنا اللي عملت كدة في بنتي…ثم أفاقت وقالت: طيب أنا هاحاول أتصل بيه… فعلاً مغلق…حبيبتي أنا هاعرف منه ايه اللي مضايقه….ثم نهضت أمل المصرية إلى رشا ابنتها تضمها بين زراعيها: معلش….هيرجعلك يا عبيطة…بس هو مقلكش أيه اللي مزعله؟! انتحبت رشا قائلة: هو قال… أنا باتعذب يا رشا لأني بحبك أوي. ..بس مش هينفع نكمل …هنا أدركت أمل السر وهو تأنيب ضمير خطيب ابنتها فهدأت من روع رشا فانصرفت إلى حالها و جلست أمل المصرية تتعجب من خطيب ابنتها الذي لا يقبل على نفسه أن يجمع بين البنت و أمها في فراش واحد و تتذكر خطيبها الديوث في رحلتها معه إلى العين السخنة ذات صيف من أكثر من خمسة عشر عاما!
كرت أمل المصرية بذاكرتها إلى ذكراها كخطيبة لفتحي وهي في الثالثة و العشرين من عمرها. كانت في آخر عام من كلية آداب إسكندرية و في إجازة الصيف إذ دعتها صاحبتها مي التي تكبرها سناً و مخطوبة إلى الغني محيي صاحب الفيلا و السيارة الفحيمة إلى العين السخنة. كان ذلك اليوم منحوتاً بذاكرة أمل, ذلك اليوم الذي كان خطيبها فتحي يلتقيها فيه من كل أسبوع وهو يوم الخميس. تتذكر يوم إذا كانت تلبس جيبة قصيرة وبلوزه عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر الشامخ وقد جلست إلى خطيبها الديوث في الصالون وهما يختلسان القبلات والمداعبات في غفلة من أمها و أختها! يومها اقترح فتحي على خطيبته أمل المصرية أن يلتقيها مجدداً في شقة صاحبه! لمعت عيناها ثم نبهته أن يستخدم الواقي الذكري لئلا يفتضحا بالضبط كما يفعل يحي خطيب صاحبتها مي! مي تلك التي تعلمت أمل المصرية عليها الكثير من فنون الجنس من صغرها فهي صاحبتها منذ الابتدائية ولكن تكبرها سناً! راح يؤكد فتحي خطيبها الديوث على اللقاء في شقة صاحبه إلا أنها فاجأته بدعوة صديقتها مي وخطيبها يحي ليقضيا معهما يوما بالعين السخنة.

تردد فتحي خطيبها الديوث قليلا ؛ إذ لم يكن بينه وبين يحي سابق معرفة! غير أن تلبية الدعوة سيتيح له قضاء يوما كاملا مع أمل المصرية! وافق فتحي تحت إصرار أمل و تدللها عليه و نبهته أمل بغنج و سكسية أن يحضر معه الواقي الذكري!! لمعت عيناه و نظر خلفه و عن يمينه و يساره و هجم على شفتيها يقبلها لتهرب منه أمل المصرية بغنج ودلال: يا مجنون..ماما و عزة هنا….عزة شقيقتها التي تزوجت من رجل أعمال و هاجرت إلى إيطاليا من سنين مضت! والفعل صعدا جميعاً سيارة يحى خطيب مي و كانت أمل المصرية
تلبس كعادتها بلوزة بدون زراعين برز فيها نهداها بشدة وبنطال استرتش التصق بمؤخرتها المستديرة فبدت واضحة بكل تفاصيلها. كذلك كانت مي صاحبتها ترتدي استرتش ضيق جداً وبلوز يغطي صدرها. كانت نظرات يحي و تصرفاته مع أمل المصرية غير مريحة لخطيبها الديوث فتحي إذ رآه وهو يصافح يدها لا يريد ان يتركها! قصدا أربعتهم إلى شاليه علي البحر مباشرة به غرفتي نوم وريسبشن وبهو كبير انبهرت به أمل المصري! بعد تناولهما الإفطار اقترح يحين نزول المياه ، فغير فتحي و يحي ملابسهما وجلسا ينتظرا مي و أمل المصرية و التي فجأة ظهرت ترتدي بكيني احمر ، كشف عن معظم نهديها الكبيرين ! لاحظ فتحي عيني يحي يمرقان أمل بنهم و إعجاب. لحظات ثم خرجت بعدها مي بالبكيني الأزرق ، جميلة جذابه ، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه أو عاريه كبزاز أمل المصرية. ثم انطلقا جميعاً إلى البحر فتحي يمسك بيد أمل المصرية ويحي يمسك بيد مي! لاحظت أمل أن كل من بالبلاج ينظرونها بإعجاب بالغ! كذلك عجبت لفتحي خطيبها وهو يهمس: العيون كلها بتاكلك….!! وحقيقة كانت أمل المصرية مثيره بالبكيني الأحمر فقد لفتت راحت عيون الرجال تلاحقها أينما سارت. وكذلك يحي كان طوال الوقت يتقرب إليها ويلاحقها بل كثيرا ما كان يمسك يدها في المياه بحجة صد الأمواج عنها!

الحلقة الثالثة و الثلاثون: أمل المصرية و خطيب صاحبتها اللي نيكه حلو

كان فتحي خطيبها الديوث يراها و يزداد إعجاباً بخطيبته التي يجري الجميع خلفها ! كذلك مي خطيبة يحي كانت تلاحقه و كانها تغيظ خطيبها الذي يتقرب من أمل المصرية كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات يحي. ساعة أخرى و اشتدت حرارة الشمس فدلفت مي ويحي إلى الشاليه ، بينما ظلت أمل المصرية مع خطيبها فتحي فوق الشاطئ فهمست تسأله متهللة فرحة:- أيه رأيك في يحي..همي فتحي: كبير عن مي …. ابتسمت أمل المصرية وقالت: بس بصراحة راجل لطيف ! لمعت عينا فتحي وهمس: انت شايفة كدا…صمتت أمل ثم قالت ماكرة: عارف…هو كبير آه ….بس عنده خبره! دق قلب فتحي وسألها: أزاي يعني؟! ضحكت أمل المصرية وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجلة وقالت : ديت اسرار … فهم فتحي مرماها فقال: قصدك نيكه حلو…! شهقت أمل المصرية ثم تتابعت ضحكاتها في دلال مما اثار فضوله فهمس يسألها: انتي بتحبي الرجل الخبرة ولا الخام ! قفزت من فم أمل سريعاً إجابتها: أكيد الخبرة اللي نيكه حلو !! دق سريعاً قلب فتحي خطيبها الديوث: يعني بتحبي يحي…. زمت أمل المصرية شفتيها ثم أشاحت بوجهها: أي بنت تحب يحي…
زاد فضول خطيبها الديوث فسألها: اشمعنى يعني؟! همست أمل المصرية بدلال: يعني…جرئ و عنده خبره … تلاحقت أنفاس فتحي وسألها: قصدك نيكه حلو ..؟!! انفجرت ضاحكة وقالت بدلال و رقة: و أنا أعرف ازاي! قال فتحي: يعني…مي قالتلك…لمعت عينا أمل المصرية في طيش وقالت: معرفش …قوم بقا نروح الشاليه…. ثم نهضت و نهض فتحي ليسير خلف خطيبته امل المصرية وعيان معلقتان بمؤخرتها المتأرجحة بصورة مثيرة! شاهد فتحي في الشاليه مي منبطحة علي بطنها ويحيب جانبها يدلك جسمها بالكريم. لم تكد تراها أمل المصرية حتي طربت لذلك ! زعقت أمل المصرية في صاحبتها مي: منش تقوليلي أنك معاكي كريم مساج يا باردة! ثم جلست القرفصاء بجانب مي ويحي، دست بعض أناملها في وعاء الكريم وراحت تدلك به ساقيها ، تعلقت عينا فتحي بمي وهي نائمة علي بطنها ويحي مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الطري !! ثم نادت أمل المصرية فتحي فنبهته أن يساعدها في تدليك كتفيها! لم يكد خطيبها الديوث يستعد حتى صرح يحي موجها حديثه إلى أمل المصرية: انا ممكن أقوم بالمهمة دي..طبعاً لو مكنش عند فتحي مانع!
طبيعة فتحي خطيبها الديوث راحت تتبدى فأحس بمشاعر مختلطة من الغيرة و النشوة و الارتباك والتوتر ! ثم في لمح البصر استدار يحي الي أمل المصرية وهي لا تزال جالسة القرفصاء وشرع يضع الكريم علي كتفيها ويدلكهما و فتحي خطيبها يشاهد و تزداد ضربات قلبه! راحت أمل المصرية تلمحه بزاوية عينها بعد أن نامت منبطحة علي بطنها الي جوار مي لتتحرك يد يحي علي جسمها من قدميها الي اعلي كتفيها! فتحي يراقب بعينين تماد تقفزان من محجريهما كلما دنت كف يحي من مفاتن خطيبته أمل! راحت أنفاسه تتواثب سريعاً! ثم فجأة استدارت مي ونامت علي ظهرها منفرجة الساقيين والردفين فرفع يحي كفه عن أمل و عمد إلى خطيبته مي يمسح ببطنها متجها الي اعلي ثم تسللت يده تحت ستيانتها فوق بزازها ، قفشهما فاستثاره المشهد بشدة!! نحت مي المايوه عن صدرها فكشفت عن بزازها فانتفض قلب خطيبها الديوث وعينا امل المصرية المغمضة نصف إغماضة ترقبه!! كان يقفش في بزاز مي فتعض الأخيرة علي شفتيها مستمتعة و خطيبته أمل المصري قد فتحت عينيها ترقبهما بانبهار ، في صمت وعلي شفتيها ابتسامة نصف خجلة! كانت ترنو إلى خطيبها الديوث بين فينة و أخرى! كان فتحي يهجس بنفسه: ما ذا لو تطاولت يد يحيي لتفعل بأمل المصرية مثلما فعل بمي وقفش في بزازها؟! ثم استدار يحي فجأة و خبأ بزاز خطيبته و التفت إلى أمل فوجف قلب فتحي فسمعه يهمس لها: تحبي نكمل….حينها لمعت عينا أمل مبتسمة ناظرة إلى فتحي و كانها تطلب الإذن! لم يفه فتحي خطيبها الديوث بحرف و لم يعترض! بداخله ساعدة لان يمس مفاتن خطيبته غيره من الرجال و خاصة وأمل مفتتنة بيحي! سكت فانقلبت أمل على ظهرها مفتوحة ما بين الفخذين فتلاحقت أنفاسه سراعاً. وضع الكريم وراح يصعد على بدنها و يهبط و زب فتحي يشب و يحي يعبث بجسد امل المصرية! كذلك كانت امل المصرية تستمتع مغمضة العينين تتصاعد أنفاسها!! شهق فتحي الديوث حين ترجرجت بزاز أمل خطيبته و يحي حركة خفيفة قد أخرجهما يدلكهما! كذلك أمل شهقت و كزت على شفتيها!! ابتسم يحي بل أطلق ضحكة و واصل و عينا خطيبته مي ترمق زب فتحي المشدود بشبق بالغ!! بدأ يحي يدعك ويقفش في بزازها و أنامله تلاعب الحلمة فارتعشت أمل المصرية وفتحت عينيها ثم أغمضتهما مرة أخري! أسلمت بزازها ليد يحي، كلما لمست أصابعه الحلمة ينتفض جسدها و فتحي يبتلع ريقه بالكاد! أومأ فتحي أي نعم حينما استأذنه يحي : بوسة صغيرة؟! ليقبل بزاز أمل المصرية ممكن بوسة صغيرة؟!! لم يبقى إلا أن ينفرد واحدهما بزوجة اﻵخر في نيك جماعي ويكون نيكه حلو …

الحلقة الرابعة و الثلاثون أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث في العين السخنة

كانت أمل المصرية مستلقية شبه عارية بمرأى خطيبها الديوث فتحي و يدا خطيب صاحبتها تلاعب بزازها الكبيرة في جلسة استرخاء و مساج! كم ودت أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها! تعلقت عينا فتحي بها و هي تكز على شفتها السفلى مستمتعة بينما شب زبه فتعلقت به باشتهاء عينا مي خطيبة يحي و ودت لو ينيكها! دق قلب فتحي و أمل المصرية في استمتاعها قد أطبقت جفنيها! تريد للذة كفا يحي التي تبعثها في بزازها و سائر جسدها أن تشملها بدون تنغيص من لوم من عيني خطيبها فتحي! إلا أنها لم تكن تعلم أنه ديوث سيتركها تتناك من خطيب صاحبتها و تتلذذ بين زراعيه وهو الذي يعجبها لخبرته بالنساء! حينما مال يحي تارة أخرى وقبل الوادي العميق ما بين بزاز أمل المصرية انتفضت الأخيرة و هبت معتدلة لتعيد بزازها خلف المايوه وهي تتطلع إلى خطيبها بعينين فيهما حياء و شهوة و شرمطة وعلى شفتيها ابتسامة حياء, ثم لم تلبث أن تسللت مهرولة إلى المطبخ تلحق بصاحبتها مي!

دقائق و كان الغذاء قد أحضر على الطاولة فنادت أمل المصرية خطيبها فتحي من خارج الشاليه و خرج يحي من الحمام و جلس أربعتهم على مائدة الطعام. كانت أمل المصرية تتطلع إلى خطيبها بنظرات وجلة تتبعها بنظرات من طرف خفي إلى يحي خطيب صاحبتها ! كانت تداخلها رغبة قوية أن تتنك من خطيب صاحبتها الذي شغفها حباً! كذلك مي كانت متهللة الأسارير ، ترمق فتحي بين لحظة وأخرى بتشهي و أحبت أن ينيكها فراحت تمد يها إلي فمه بالطعام ! لمعت عينا أمل المصرية ففعلت مثلها مع يحي ! انقضى الغذاء ثم راحوا يلعبوا الكوتشينة فكسب يحي و أصدر حكمه على خطيبته مي بان تهز وسطها أمامهم على إيقاع إحدى الأغاني الشعبية ! راحت مي ترقص وقامت معها أمل المصرية فراحت تغنج و تتراقص رقصاً مثيراً ممتعا! جميلتان ترقصان شبه عاريتين أمام ناظري رجلين! تنبهت الغرائز وراحت عينا يحي تتملى من جسد أمل المصرية البض المتثني وهو يتكسر في دلال!! كذلك تلاحقت أنفاس خطيبها الديوث و اهمل نظرات يحي لها ورشق عينيه في بدن مي التي تميل عليه بصدرها! كذلك فعلت أمل ببزازها التي كانت تتأرجح علي صدرها! كانت أنظار يحي مصوبة اتجاه أمل المصرية! استأذن فتحي ان يراقصها فأومأ له بالإيجاب فنهض يراقصها فراحت تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلي شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحة! جعل يحي يدنو منها اكثر واكثر ، فلامس صدره صدرها!

فجأة تناولت مي يد فتحي فأنهضته ليراقصها فتعلقت بعنقه و التصقت به بي صدرها علي صدره ! أسخنته طراوة جسمها البض فجذبته إليها و أهاجته فالتصق فتحي بها اكثر واكثر وهو يزداد لذة وعيناه ترقبان خطيبته أمل المصرية وهي قد باتت في أحضان يحي! كان ذراعاه يحوطان خصرها ، اللحم علي اللحم ، انتصب زبه ساح في لحمها! كذلك مي ازدادت التصاقاً بفتحي كما لو تحتوي زبه المنتصب بين فخذيها فتثر حد القذف فتراجع مستلقياً على أريكة جلدية يلتقط أنفاسه المبهورة! على الناحية الأخرى, أمل المصرية ويحي ما زالا يتراقصان و يتلاصقان! إلى جوار فتحي جلست مي في الرقص ، جاءت مي وجلست الي فالتصقت به عارية بل ارتمت في حضنه! كذلك أمل المصرية ارتمت بين أحضان خطيب صاحبتها يحي! كانت الأرداف ملتصقة ، راحتيه فوق مؤخرتها وقد شب زبه بين فخذيها!! برح الخفاء و وضحت النية؛ أمل المصرية تريد أن تتناك من خطيب صاحبتها على أن ينيكها خطيبها الديوث هي الأخرى في تبادل للخطبان في العين السخنة!! استسلم فتحي لرغبة مي فاحتواها في حضنه !! كذلك استجاب يحي لرغبة أمل المصرية على الأريكة الأخرى!تحرجت أمل من نظرات خطيبها الديوث ويحي يضمها إليه! هربت منه بغنج غلى غرفة مجاورة دلف خلفها خطيب صاحبتها!! أغلق البابا عليهما!! تبادلا النظرات في صمت! كل من أمل المصرية و خطيب صاحبتها يعرف تماما ما يريده الواحد من اﻵخر! سريعاً تجردا من شبه ملابسهما التي تستر العورات و وقفا عاريين يتبادلان النظرات في نشوي وفرحة! ، الهياج بائن على أمل المصرية و علاماته احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة . حملها خطيب صاحبتها بين ذراعيه القويتين ثم ألقاها علي الفراش. ثم استلقى الي جوارها وهو في قمة الهياج كل مشاعر! كذلك كانت أمل المصرية تحب يحي لخبرته بالنساء فتعانقا بحرارة والتصقت الشفاه مرة أخرى في قبلة ضارية! نزلت شفتا يحىي خطيب صاحبتها من فمها إلى عنقها وكتفيها ، ثم الي بزازها ، قبلهما ولعقهما بلسانه ومصمصهما بفمه فعضعض الحلمتين ودغدغهما بأسنانه ورضع منهما و أمل تنتشي و تطلق آهات و زفرات! ثم انسحب فوق جسدها البض الشهي يطبع فوقه قبلت هائجة يوزعها على لحمها الحلو المثير الناعم…يتبع

الحلقة الخامسة و الثلاثون أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث في العين السخنة

ثم انسل يحي خطيب صاحبة امل المصرية من بطنها الهضيمة إلى سوتها وقباب مشافر كسها!! كان كساً و ردياً ,منتفخ الشفايف محمرها, مضموم ما بينهما, محلوق, طري, ناعم, برائحة تثير الزب بشدة!! لم يمسسه خطيب صاحبتها بل تركه لينتشي منتهياً به! راحت شفتاه تتجولان على فخذيها يعضضهما و يدعكهما بيديه ستمتعا بملمسهما الحريري الناعم منسحباً أسفلهما متجها إلى قدميها يقبلهما! راح يلعق باطن قدميها و يمصمص أصابعها فخرجت آهاتها وأنات استمتاعها فزادته شوقاً و رغبة في معاشرتها! كذ لك ودت أمل المصرية أن تتناك من خطيب صاحبتها وهي تقرع أذنيها صيحات صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث في الخارج. تقلبت أمل المصرية في السرير و نامت علي بطنها تلاعب قبابا طيازها العالية بشرمطة و غنج فاطلق يحي فمه علي طيزها الرجراجة الشهية مقبلاً لاعقاً مداعباً فيلحسها ب قبلتها ولعقتها ، فيلحسها بسانه داساً إياه ما بين فلقتيها وفتحة طيزها البنية! راح ينيكها في خرق دبرها بطرف لسانه واصبعه الأوسط يبعبصها به!
أنت و تألمت أمل المصرية فعادت لتستلقي علي ظهرها ، رفعت رجليها تريد أن تتناك من خطيب صاحبتها الذي ينيكها خطيبها الديوث و تصلها آهاتها! توجه خطيب صاحبتها بلسانه الي كسها فأطلقت صرخة وتشنجت للمرة الأولى و تيبست أطرافها و اندفعت تلقي بيديها تمسك زبه بقوة و وتعتصره بين أصابعها الحلوة الرقيقة ! ثم ناما متعاكسين في الوضع الشهير 69 فالتقطت أمل المصرية زب يحي في فمها ، فقابل هو ذلك بأن لعق شفريها الكبيرين وعض بظرها الآخذ في التطاول! عضته من عضوه فأنّ وراح يلتهم كسها بين شفتي ويعتصره عصرا كأنه يرضعه بنهم جائع! اندفق ماء كسها و نزت شهوتها منه فلم يتقزز أن يتبلع ماءه العذب بينما كانت هي تمصص زبه بصورة شهوانية كبيرة شديدة الإثارة! بل راحت أمل المصرية تسلك كعاهرة شرموطة فتعضضه بأسنانها الحادة حتى لم يعد اي منهما يتحمل المزيد من المداعبات ! أفلتها و أفلتته فراح يقعد منها مقعد الذكر من أنثاه فرفع خطيب صاحبتها قدميها علي كتفه ولامس برأس زبه المنتفخ شفرات كسها فأطبقت أمل المصرية جفنيها و أنت و كزت على أسنانها و صاحت بصوت متهالك: آآآآح…. دخله جوه كسي . .عايزه اتناك !
اشتعلت رغبة أمل المصرية و جعلت بيدها تدس رأس زبه في شق كسها! مال عليها خطيب صاحبتها جسده فالتقم شفتيها دون أن يوله فيها فهمس في أذنه: أدخله….ألقت بزراعيها فوق عنقه ثم رجليها فوق ظهره و انت: أممم…أووووف… ولجها زب خطيب صاحبتها! سكن فراحت أمل المصرية ترهز بطيزها تحاكي فعل النيك وتصرخ كلبؤة قحبة: يلا بقا….يلا بقا يا يحي…كان يريد أن يشعل شهوتها فسألها وهو أعلم: يلا أيه…؟! التقمت فتيه وراحت تقله بشدة و تتمتم : يالاااا…ن..كن…يييييي..راح يحي يعمل نصفه مثل الزمبلك و ذلك على وقع صرخات خطيبته بين أحضان خطيب أمل المصرية الديوث!! كانت صراختها تزداد فيهيج فيزيد أمل المصرية نياكة و يشبعها صفعاً!! راحت أمل المصرية تتناك من خطيب صاحبتها حتى أطلقت صحية ثم همدت !! لم تعد ترهز!! كذلك همد جسد يحي و استلقى و زبه يندفق من إحليله اللبن. طرطش لبنه فوق بطنها و بين فخذيها حين قمطت عليه!! لولا أن صفع طيزها بشدة لأبقت زبه داخل كسها الداعر! دقائق معدودة و لملمت أمل المصرية نفسها ثم خرجت! خرجت تبحث عنه لتجده يضاجع مي من دبرها!! نعم يمارس معها الشذوذ فياتيها من خلفها!! ابتعلت ريقها و التقت اعينهما!! توقف خطيبها الديوث عن الرهز فأنت مي: نكني…لحظات و نهض خطيب صاحبتها يحي فخرج فوجد خطيبته تتناك من طيزها وفتحي راكبها!! لمعت عيناه و علا وجيف قلبه و التقت عيانه بعيني أمل المصرية!! تفاهمت النظرات و تنقلت بينهما و بين مي الذي ينيكها خطيبها الديوث!! دنا يحي من أمل! أنكمشت في نفسها! أتاها من خلفها و زبه قد تصلب فرشق بين فلقتيها!! أمل عنقه و أخرج لسانه يلحس بزازها! رفع ساقها بيد و أخرج هائجه و راح يداعب به ما بين فلقتيها لتهمس أمل المصرية: مش متعودة… بلاش طيزي… ليرد لها خطيب صاحبتها الهمي بمثله: تتعودي….نيك الطيز حلو…وكمان مي مكنتش متعودة…أنت مش شايفة هو راكبه أزاي؟! فلت ساقها فبات زبه بين فخيها في خرقها!! ارتعشت أمل المصرية فحملها يحي من جديد حيث السرير. عند ذلك الحد أفاقت امل المصرية من ذكراها مع خطيبها الديوث الذي لم تكمل معه مشوار حياتها! أفاقت على صوت ابنتها رشا تنادي: ماما طنط عزة عالموبايل…أفاقت أمل المصرية و قد تنزى كسها بماءها! تنهدت تنهيدة من أصل رئتيها و نظرت متعرقة بعينين زائغتين لابنتها: بقولي مين..؟! طنط عزة…ثم التقطت هاتفها لتعلنها عزة بقدومها هي و زوجها و ابنها الشاب العشريني غدا في مطار القاهرة!

الحلقة الأخيرة أمل المصرية ما بين توبتها و نار سكس المحارم من جديد

سنرى كيف انتهت أمل المصرية في تلك الحلقة إلى الالتزام و التوبة و ما زالت نار سكس المحارم تنمو من جديد بداخلها منذ ان رأت ابن شقيقتها الشاب! فقد انتهينا في الحلقة السابقة و رشا ابنة أمل المصرية تفيق الأخيرة من تذكارها و تقدم لها الهاتف لتعلن لها شقيقتها عزة المقيمة منذ سنين في أمريكا قدومها هي و زوجها و ابنها الشاب العشريني. أفاقت أمل المصرية و ماء شهوتها يجري من بين فخذيها فيتخلل نسيج كيلوتها الرقيق وهي لا تزال في قبضة الشهوة. هرولت إلى غرفتها و أعلقت الباب على نفسها لتخلع ردائها و إزارها و تبقى بقميص النوم! تتأمل في المرأة تحدق في ملامحها ثم تصعد يداها فوق بزازها الشامخة و تحط فوقهما. تتذكر أعز من عاشرته وهو شادي عشيقها الجامعي الذي هاجر إلى الخارج للعمل!

راحت تذكر ملامحه و تتذكر تقفيشه في صدرها و كأنها عادت مراهقة ابنة ستة عشر سنة! خلعت قميصها و ظلت بالكيلوت ثم راحت تداعب ثدييها و تتأملهما. التفتت إلى خزانة ملابسها في الدرج الأعلى ثم راحت تتامل صغير كيلوتها لتسحبه بقة من بين وركيها المبرومين كأنهما جذعي شجرة بلوط! ثم راحت تستعرض الشعر الملتف حول كسها الكبير و تلقي نظرة إلى الخزانة! مشت إليها وراحت تفتش حتى خرجت به! نعم التقطته و راحت تتأمله بمحنة شديدة بل و تقبله و تمصمصه ما بين شفتيها المقلبتين المكتنزتين!! نعم فهو ذكرى من شادي عشيقها الأثير و الذي لازمته أطول مدة! ذلك هو الزب الصناعي الذي أهداه لها شادي ذات مرة و بعد لقاء سكس حامي بينهما! تمحنت عليه و ألقت جسدها البض فوق سريرها وراحت تتحسس بزازها و صورة شادي وهو يركبها أمام ناظر يها! بلعابها بللت إصبعيها وراحت تدعك به كسها و هي تمصمص الزب الصناعي و تهمس: فينك يا شادي…ثم تسلل الزب الصناعي من بين يديها إلى حيث كسها تلاعب به زنبورها و تتمحن و تهر و تبر كالقطة! ثم راحت تفرق ما بين مشافرها و تغمده و هي تتأوه ويدها الأخرى تكبش بزازها تتراوح بينهما. راحت امل المصرية تفرغ شهوتها الحبيسة التي قطعتها ابنتها على صورة شادي وهي تنيك نفسها و تان بقوة حتى راحت ترتعد: آآآآآآح..اووووووووووف شاااااادي….ثم دفعت الزب الصناعي دفعة غاص بكامله في أحشائها و هي تنتفض و تسيل شهوة كسها ساخنة وهي تلهث بشدة!! كانت أمل المصرية مطبقة الجفنين و هي تأتي شهوتها لتفتحهما و رشا ابنتها تنظرها بدهش واضح لا يخلو من خجل! ألقت أمل المصرية فوق جسدها ملاءة تستتر من ابنتها لتغادر رشا مهرولة مصدومة بامها التي تراهق من جديد! كانت رشا تنادي أمها فلما لم تسمع الأخيرة قلقت الأبنة عليها فدقعت بابها غير الموصد! أفاقت ام المصرية من نار شهوتها ثم سالت دموع ندمها!! نادت ابنتها رشا لتداعبها: طيب ما تيجي نجوز أنا و انتي في ليلة واحدة…! تضاحكتا و انتوت مل المصرية أمها الالتزام و هي تهمس لابنتها: أنا خلاص شبعت مالدنيا….نفسي أفرح بيكي أنتي و أختك…سامحيني لو قصرت في حقكم…تتفهم رشا أمها و تقبلها ثم تذهب إلى فراشها و تنام أمل وهي لا تعلم الصراع الجديد القادم ما بين نار سكس المحارم الجديد و بين نيتها في الالتزام!

في المساء استقلت أمل المصرية سيارتها غلى مطار القاهرة لتستقبل شقيقتها عزة و زوجها و ابنها الشاب هشام. وقفت في صالة المطار تتفرس في أوجه القادمين حتى التقت عيناها بعيني شقيقتها فهرولت غليها لتحتضنها. ثم التفتت إلى زوج شقيقتها فحيته ثم أخذت حينما رأت الشاب الطويل العريض الأسمر الملامح! ابن شقيقتها يشبه غلى حد كبير عشيقها الأثير شادي!! راحت تحدق فيه فتعلن شقيقتها: ده هشام أبني اللي انت مشفتهوش خالص! احتضنته أمل المصرية ثم ضمته إلى صدرها! عانقها الشاب الأمريكي المنشأ وهو لا يدري أن خالته ترى فيه عشيقها القديم! طوال السكة و أمل المصرية تنظر الشاب في مرأة سيارتها و تتشهاه ثم تعود و تزجر نفسها! تتشهاه ثم توبخ نفسها! فلم تنقضي على توبتها ساعات وها هي اﻵن في طريقها للوقوع فقي نار سكس المحارم من جديدي و مع من مع ابن شقيقتها. في البيت رحبت أمل المصرية بالضيوف و بالأخص هشام! باتت أمل المصرية ليلتها في حيرة و شد و جذب ما بين التزامها ذلك الطارئ الجديد و ما بين عشقها ذلك العتيد الطريف الذي لبس هيئة ابن شقيقتها! هشام يشبه عشيقها ثمانين بالمائة!! عنفت نفسها و باتت لتصبح و تستيقظ على صوت هشام فتهب فزعة! توارب باب غرفتها و تنظر إليه خلسة و تحدق في ملامحه و تنزل عينيها غلى منطقة قضيبه الشاب ثم تخرج بقميص نومها” صباح الخير هشام حبيبي محتاج حاجة!…ثم تدنو منه حتى تكاد تلتصق به فيبتسم الشاب و بزاز خالته في صدره العريض! كادت تحتضنه لولا خروج شقيقتها فتبتعد أمل المصرية مسرعة فتلقي عليها تحية الصباح و تسرع إلى غرفتها تغلق بابها ترتمي فوق فراشها لاهثة الأنفاس تحدق لنفسها بالمرأة و توبخها ثم تعود فتتسلل يدها إلى كسها تستمني على صورة هشام و نار سكس المحارم تأكل التزامها! هل أكلتها أم لا..لا ندري….

وبكدا بتكون القصه انتهت ولو عجبتك لاتنسى التقيم ونقاط السمعه ولكم منى جزيل الشكر
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
التفاعلات: Mohamedrmsis و wolff
ا

احمد بن صالح

ضيف
بدايه حلوه
بس حاول تزود مشاهد النيك اكتر وتزود التفاصيل
 
  • أعجبني
التفاعلات: نهر العطش
ن

نهر العطش

ضيف
اسعدنى حضوركم وتشريفكم ودائما اتمنى الحصول على اعجابكم ومتابعتكم
تحياتى لكم
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل