ز
زيكو فيصل
مبتدأ في السكس
عضو
أنا أسمى مها عندى 18 سنه فى الثانوية العامة أنا قصيره حوالى متر وخمسين ووزنى 60 كيلو معنديش اخوات أنا وحيده وانا فاشلة فى التعليم وبنجح بالعافيه على عكسى هناك محمود ابن عمى من سنى برده طوله 175 سم ووزنه حوالى 75 كيلو وهو رياضى بمعنى الكلمه ومن المتفوقين دراسيا . وانا لما فاشلة في الدراسة دائما بيعيرونى بمحمود امى تقلى اتعلمى يا حماره من ابنى عمك الشاطر انت فاشلة انت مش هتنجحى وهو هيجيب درجات عالية ذاكرى علشان تجيب درجات كويسه علشان تبقى احسن منه بدل أمه اللى كل مره تقول ابنى من المتفوقين وهيدخل الطب ويبقى دكتور وانا عاوزاكى تخشى كليه حلوه قلت يا امى أنا هذاكر وانجح .جت الامتحانات وظهرت النتيجة أنا مها جبت 52% ولسا معاى مواد هعيد السنه بيهم ومحمود جاب 98% ودخل طب وامى كانت مجروحه بسببى ومش عارفه تقابل مرات عمى لانى فاشلت ومحمود ابنها دخل طب وهى كانت دائماً تقلها بنتك مها فاشله ومش هتنفع فى الثانوية العامة دى آخرها تمسح وتكنس فى البيت وامى كانت بتزعل ومش عارفه ترد عليها .
أنا علاقتى بمحمود عادية يعنى بنحكى في كلام عادى وكان بيقلى انى لازم اذاكر علشان انجح ومكنش فاشلة شبه الحماره ومحمود من الشخصيات القيادية القوية اللى بيعمل اللى هو عاوزه ومحدش يقدر يقول له اعمل حاجة وعمر ما حد قدر عليه . وانا عندهم بعد النتيجة بفتره كنت أنا وامى بنزورهم فقعده يحكو مع بعضهم وانا ومحمود كنا فى الآونة التانية بنلعب كتشينه وكان بيغلبنى اكتر من مره فقلنا نلعب على اللى هيفوز المره دى يطلب اللى عاوزه فقلعت الصندل من رجلى ورفعت رجل على السرير جنبه فشم ريحت رجلى وقال ايه القرف ده قلتله رجل قرف قال الريحه وحشه قلتله لو انا كسبت هخليك تشمها يا محمود قالى انت بتحلمى ابد عمرى ما اعمل كده ابدا قالتله احنا اتفقنا أن اللى هيفوز هيطلب اى حاجة قالها ايوه بس اللى انتى بتقلى عليه عمره ما هيحصل لانى ريحة رجلك وحشه وأنك مش هتفوزى عليا ابدا لانك فاشلة مش بتفكرى وانتى بتلعبى فقلتله طيب هفوز وهخليك تشمها يا محمود وتشم كمان ايه تانى بص يا محمود هو أنا كنت لابسه ايه فى رجلى ، محمود كنتى لابسه صندل فى رجليكى يا مها وبعدين يعنى ، مها طيب يبقى فهمت هتشم ايه تانى ،محمود مش فاهم حاجه ، مها يعنى يا محمود أنا هفوز وهشممك رجليا والصندل بتاعى علشان تقول ريحة رجليا وحشه ماشى يالا نلعب الاول محمود لا استنى مش هيحصل بس يا محمود نلعب ونشوف مين هيفوز الاول فبدانا اللعب وبعد وقت طويل لاول مرة افوز فى حياتى على محمود فى لعبة أو اى حاجة بينا وفزت بفرق رقمين بينى وبينه أنا كنت فرحانه اوي وهو مصدوم جدا لانه اول مرة يخسر وكمان أنا اللى تخسره وكان وجه احمر وانا كنت مبسوطه واقله فزت عليك يا محمود لأول مرة وهزمتك اى خدمة وفجاه افتكرت أننى قلتله هشممك رجليا والصندل فمت على نفسى من الضحك وكان صوتى عالى جدا فى البيت لدرجة مرات عمى قالت ضحكونا معاكم احنا كمان وانا بضحك وميته من الضحك على السرير ورافعه رجليا راح محمود قالى انت بتضحكى ليه راحت أنا قالتله انت نسيت انك هتشم ايه يا محمود راح وجه قلب الوان واتحرج وقال لا يا مها قالو اى حاجة غير كده راحت قالتله أنا فزت وانت قلت ريحت رجليا وحشه راح قائل أنا غلطان ريحت رجلك حلوه اوي برفان راحت أنا قلتله متاكد راح محمود قال أبو متاكد راحت قلتله مادام متاكد انها برفان يبقى هتشمها يالا يا محمود رحت منزله رجليا فى الارض وقلتله يا محمود انت معروف بكلامك انك مش بترجع فى كلامك يالا تعالى شم رجليا هو كان مصدوم وانا بكلمه فقلتله بص يا محمود أنا عاوزاك وانت بتشم رجليا تشم رجل رجل وتشم بين صوابع رجليا علشان تستمتع ويالا يا محمود أنا مش هحرمك من البرقان بتاع رجليا يا عم هسيبك تشم رائحة رجليا براحتك علشان تبقى مبسوط اي خدمة وبعدين هخليك تشم علبة البرفان راح محمود قال ايه راحت قلتله يعنى الصندل بتاعى هخليك تشمه ما قدرش يرد راحت قلت يالا يا محمود هتنزل تشم رجليا فى الارض والا ارفعه على السرير براحتك اللى انت عاوزه انا مش عاوزه اتعبك انت عارف لقيته مش بيرد راحت رافعه رجليا على السرير وقلتله يالا البرفان قرب يخلص الحق نصيبك يالا راحت حركت راس محمود ناحية رجليا على السرير وحطيت وجه داخل رجليا وقلتله يالا يا محمود خد نفس عميق من البرفان راح لسا بيشم ولقيت مقاومة منه كبيره عاوز يحوش وجه من رجليا وانا ادوس بايدى الاتنين على رأسه و**** انت مش بترجع فى كلامك صح يا محمود
يتبع
اسم الرواية : رواية حكاية مها هانم الثانوية
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا
أنا علاقتى بمحمود عادية يعنى بنحكى في كلام عادى وكان بيقلى انى لازم اذاكر علشان انجح ومكنش فاشلة شبه الحماره ومحمود من الشخصيات القيادية القوية اللى بيعمل اللى هو عاوزه ومحدش يقدر يقول له اعمل حاجة وعمر ما حد قدر عليه . وانا عندهم بعد النتيجة بفتره كنت أنا وامى بنزورهم فقعده يحكو مع بعضهم وانا ومحمود كنا فى الآونة التانية بنلعب كتشينه وكان بيغلبنى اكتر من مره فقلنا نلعب على اللى هيفوز المره دى يطلب اللى عاوزه فقلعت الصندل من رجلى ورفعت رجل على السرير جنبه فشم ريحت رجلى وقال ايه القرف ده قلتله رجل قرف قال الريحه وحشه قلتله لو انا كسبت هخليك تشمها يا محمود قالى انت بتحلمى ابد عمرى ما اعمل كده ابدا قالتله احنا اتفقنا أن اللى هيفوز هيطلب اى حاجة قالها ايوه بس اللى انتى بتقلى عليه عمره ما هيحصل لانى ريحة رجلك وحشه وأنك مش هتفوزى عليا ابدا لانك فاشلة مش بتفكرى وانتى بتلعبى فقلتله طيب هفوز وهخليك تشمها يا محمود وتشم كمان ايه تانى بص يا محمود هو أنا كنت لابسه ايه فى رجلى ، محمود كنتى لابسه صندل فى رجليكى يا مها وبعدين يعنى ، مها طيب يبقى فهمت هتشم ايه تانى ،محمود مش فاهم حاجه ، مها يعنى يا محمود أنا هفوز وهشممك رجليا والصندل بتاعى علشان تقول ريحة رجليا وحشه ماشى يالا نلعب الاول محمود لا استنى مش هيحصل بس يا محمود نلعب ونشوف مين هيفوز الاول فبدانا اللعب وبعد وقت طويل لاول مرة افوز فى حياتى على محمود فى لعبة أو اى حاجة بينا وفزت بفرق رقمين بينى وبينه أنا كنت فرحانه اوي وهو مصدوم جدا لانه اول مرة يخسر وكمان أنا اللى تخسره وكان وجه احمر وانا كنت مبسوطه واقله فزت عليك يا محمود لأول مرة وهزمتك اى خدمة وفجاه افتكرت أننى قلتله هشممك رجليا والصندل فمت على نفسى من الضحك وكان صوتى عالى جدا فى البيت لدرجة مرات عمى قالت ضحكونا معاكم احنا كمان وانا بضحك وميته من الضحك على السرير ورافعه رجليا راح محمود قالى انت بتضحكى ليه راحت أنا قالتله انت نسيت انك هتشم ايه يا محمود راح وجه قلب الوان واتحرج وقال لا يا مها قالو اى حاجة غير كده راحت قالتله أنا فزت وانت قلت ريحت رجليا وحشه راح قائل أنا غلطان ريحت رجلك حلوه اوي برفان راحت أنا قلتله متاكد راح محمود قال أبو متاكد راحت قلتله مادام متاكد انها برفان يبقى هتشمها يالا يا محمود رحت منزله رجليا فى الارض وقلتله يا محمود انت معروف بكلامك انك مش بترجع فى كلامك يالا تعالى شم رجليا هو كان مصدوم وانا بكلمه فقلتله بص يا محمود أنا عاوزاك وانت بتشم رجليا تشم رجل رجل وتشم بين صوابع رجليا علشان تستمتع ويالا يا محمود أنا مش هحرمك من البرقان بتاع رجليا يا عم هسيبك تشم رائحة رجليا براحتك علشان تبقى مبسوط اي خدمة وبعدين هخليك تشم علبة البرفان راح محمود قال ايه راحت قلتله يعنى الصندل بتاعى هخليك تشمه ما قدرش يرد راحت قلت يالا يا محمود هتنزل تشم رجليا فى الارض والا ارفعه على السرير براحتك اللى انت عاوزه انا مش عاوزه اتعبك انت عارف لقيته مش بيرد راحت رافعه رجليا على السرير وقلتله يالا البرفان قرب يخلص الحق نصيبك يالا راحت حركت راس محمود ناحية رجليا على السرير وحطيت وجه داخل رجليا وقلتله يالا يا محمود خد نفس عميق من البرفان راح لسا بيشم ولقيت مقاومة منه كبيره عاوز يحوش وجه من رجليا وانا ادوس بايدى الاتنين على رأسه و**** انت مش بترجع فى كلامك صح يا محمود
يتبع
اسم الرواية : رواية حكاية مها هانم الثانوية
لقراءة باقي الفصول : اضغط هنا