أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
اولا احب ان اعرفكم بنفسي انا بشار الاصل من بلد عربي، اسمر و ملامحي زينه و جسمي يخبل النسويين عمري ٣٥ سنه لما كنت ابغي ادرس ، قررت اروح ادرس قررت ادرس هندسة و إدارة الموانئ ببلجيكا و بعدا قررت أن اعيش هنا و إلى تاريخ اليوم و كان لي قصص كتير لا تعد و لا تحصى و ساذكر لكم اليوم أحد هذه القصص ( و إن كانت طريقة عرضي جيدة و أعجبتكم ساستمر بالنشر .)
هذه القصه حدثت معي من حوالي خمس سنوات ، أتت عائله سورية و سكنت بالشارع الذي يلي شارع منزلي و بالصدفة البحته و انا خارج من المسجد ،و كما هي العادة رميت السلام على أحد الأشخاص و كان وجهه ليس مائلوفا لي . في البداية جربت التحدث معه بالفرنسية ثم الهولندية ثم اللغه العربية و لحسن الحظ أخبرني أن اسمه عمار و أنه يعيش في المدينه هنا منذ شهرين و أنه من الشام و تعرفت عليه و سألته إن كان يبغي اي مساعدة و أعطيته رقمي و انا حاضر باذن **** و لم تكن غايتي الا الخير . فبدأ بالاتصال بي مرارا و تكرارا و بكل رحابه صدر و شهامه كنت اجيبه بلا تردد بيني و بين نفسي .
و بدأ بعزيمتي إلى منزله و تعترفت هنا على زوجته لاول مرة ( نسرين ) فتاة بيضاء ذات بشرة نضرة صافيه وجهها المدور الجميل الرقيق طولها ١٦٢ سم عيونها بنيتان ذات حور صدرها صغير نوعا ما رغم أنها أنجبت طفله تسمي ليلى ذات الثلاث أعوام و قد ارضعتها من صدرها فكبر نوعا ما لكنه بقي صغيرا . جسدها ممشوق .اقسم اني لم انظر لها باي طريقة خاطئه و تعاملت معها ك اخت لي . بس لما بدئت اتقرب منهم كعائله بدا زوجها يطلب مني مبالغ مالية مديون و كنت اجيبه دائما و علمت أنه كان يتعاطى الخمر ثم ادمن على الحشيش و ان مشاكله المالية لا تنتهي على الرغم من مرتبه الجيد و على الصعيد المقابل تريد زوجته كل شيئ من أفضله و أعلاه و كانوا من المبزرين الذين يستحيل أن يبقوا ريالا او يورو في جيبهم .
بحكم العشرة أصبحت ادعى كثير إلى غداء او عشاء كوني رجل غير متزوج .و بدأت زوجته تتحدث معي بنبرة غزل و لما اسمع صوتها يقف زبري و احس انها لبوة تريد الجنس .
في احدى المرات مثلا تم الاتصال علي من قبل زوجها عمار لانه اشترى غرفة جلوس جديدة للصاله مع العلم أن ثمنها بالدين و بالتقسيط مع الربى . فلما فتحت لي الباب كانت في أزهى حلتها مع غطاء الصلاة و لكن شعرت أنها لا تريد اي شي تحته لأن صدرها كان ظاهرا و مجسما و قدماها أثناء المشي .استقبلت العمال و عندما انتهوا هممت بالانصراف لاجدها حضرت القهوة و دعتني للشرب معها و هنا بدأت تحكي لي مشاكلها معه و سوء تدبيرة و ادامانه و الخ... و كنت مستمعا جيدا لكن حفظت حق اخي في غيابه و لم افتح فمي او انظر لها نظرة غدر مع العلم أن زبري لم يهدأ و كان متعطشة لجسدها . و بعد فترة استضفتهم في منزلي فسحرت بجماله و مساحته و ترتيبه و أرادت و تمنت بصوت مرتفع أن تسكت به . كانت تراني مفارش احلام و زوجها كشبه رجل . بعد يومين اجتني اضافه ع السناب من اسم نينو فلم يبادر لي انها هي و بدأت اتكلم مع فتاة السناب و بدأت بتسجيل المقاطع الصوتيه لكن لم استطيع التعرف عليها و بدأت اطلب المزيد و المزيد ثم بدأت ترسل لي صور جسدها دون وجهها و هنا همت بجمال جسدها الناصع البياض يخبل ولله يخبل .
بعدا فترة مللت من عمار و طلباته المتكررة و خاصه بعد أن أتى لي الساعه الواحدة ليلا ليستدين ثمن سجائر و حشيش . فصرقته و لم اعد أتحدث معه . لكن فتاة السناب أصبحت أكثر جرأة و اصبحت تتصل بي اتصال بالساعات و كنت احتلم على صوتها و محنهها فكنا نبدا كيف عيرك و صورلي زبرك و تنتهي و هي تقذف ماء كسها . و كانت و هي تقول اي اي اه اخ اكب من حرارة صوتها . و بعد فترة وعدتني فتاة السناب بمفاجأة و سالتني وين داير اليوم و اش ابغي اسوي و الخ . قلت لها راقد بالبيت فقالت اوك فظننت اني رح شوفها فيديو فدخلت حلقت شعر زبري و حلقت لحيتي و رتبت شعري لأسمع و انا بالحمام جرس الباب فظنت موظف البريد لكن لبست و طلعت ليه . فوجدت نسرين زوجة عمار فحاولت تصرفها من أمام الباب و أصرت أنها تريد تتحاكى وياي بحديث ضروري بالدخل قلت امرك ع **** و دخلتها ظنا مني أن لها مشكلة مع عمار .
بعدما دخلت استأذنت دقيقة و رحت كمل لبسي و عندما عدت كانت المفاجأة أنها المفاجئة فتاة السناب نينو ( نسرين ) و هنا دارت الفكرة في راسي ،تبا كم انا غبي أنه صوتها و خفت جدا و لكنها كانت في أبهى حللها و اقتربت منها لاصرفها فهددتني أنها سوف تفضحني و تعمل مشكلة و تخبر عمار اذا حكيت حرف فخضعت لها مكرها . فقامت شغلة الشاشة و حطت اغنية رقص شرقي و بدأت ترقص لي و انا نصف خائف و نصف هائج ولما تدلعت كثير قمت إليها بدأت احتضنها من الخلف و انا ارقص و كان هدفي إن الصق زبري بطيزها البيضاء و بلشت اشلخ عليها و هي ترقص و بعدا جلست من ال. تحت رجلي و بدأت بتقبيل اصابع رجلي و قدمي و هي و انا اساعدها بخلع ملابسي حتى بدأت تمتص عيري و هنا بلشت ازيل عنا قطعه. القماش الرقيقة البيضاء البيبي دول التي كانت ترتديها و بدأت أتحسس صدرها و قذفت في فمها و على وجهها اول مرة و كانت غاضبة مني لاني ما تحب طعم المني .فقامت غسلت فمها و عادت ترجع تمصه و انا ما ارتخرى غيري من الهياج و بلشت امصص صدرها و اقبل حلمها و الحس و انصح بهم فجعلت اصبع مع اللعاب يداعب حلمه و ادلساني حلمه و وضعت ركبتي في منتصفها و هي بدأت تفرك كسها بركبتي بعد أنو ضعت بعض اللعاب عليها و اصبحت تصدر اصوات شجية كأنها موسيقى ثم بدأت اقبل رقبتها و وجهها و شفاههها و أنفه في أذنها و لم تعد تشعر بأي شي بالعالم الا بي فبدأت اقول لها ايش انتي ( ما فهمت لهجتي ) فقلت لها شو انتي فقالت نسرين مرا فقلت انتي قحبه و اضرب صدرها و اصبحت تردد خلفي قحبة اقلها لبوة تقلي لبوة شرموطة تقلي انا شو ما بدك و هون حسيت اني صرت بغير عالم و بلشت احط غيري بكسها و هنا قالت اه اي اي اي حاج نيكي كمان انا قحبتك لبونك قلتها كلبتي قالت كلبتك و مليت انيكها لكبيت في كسها و هي جابت ماء شهوتها اكثر من ٦ مرات و من هنا بدأت قصة حبي للمتزوجات و الديوثين
هذه القصه حدثت معي من حوالي خمس سنوات ، أتت عائله سورية و سكنت بالشارع الذي يلي شارع منزلي و بالصدفة البحته و انا خارج من المسجد ،و كما هي العادة رميت السلام على أحد الأشخاص و كان وجهه ليس مائلوفا لي . في البداية جربت التحدث معه بالفرنسية ثم الهولندية ثم اللغه العربية و لحسن الحظ أخبرني أن اسمه عمار و أنه يعيش في المدينه هنا منذ شهرين و أنه من الشام و تعرفت عليه و سألته إن كان يبغي اي مساعدة و أعطيته رقمي و انا حاضر باذن **** و لم تكن غايتي الا الخير . فبدأ بالاتصال بي مرارا و تكرارا و بكل رحابه صدر و شهامه كنت اجيبه بلا تردد بيني و بين نفسي .
و بدأ بعزيمتي إلى منزله و تعترفت هنا على زوجته لاول مرة ( نسرين ) فتاة بيضاء ذات بشرة نضرة صافيه وجهها المدور الجميل الرقيق طولها ١٦٢ سم عيونها بنيتان ذات حور صدرها صغير نوعا ما رغم أنها أنجبت طفله تسمي ليلى ذات الثلاث أعوام و قد ارضعتها من صدرها فكبر نوعا ما لكنه بقي صغيرا . جسدها ممشوق .اقسم اني لم انظر لها باي طريقة خاطئه و تعاملت معها ك اخت لي . بس لما بدئت اتقرب منهم كعائله بدا زوجها يطلب مني مبالغ مالية مديون و كنت اجيبه دائما و علمت أنه كان يتعاطى الخمر ثم ادمن على الحشيش و ان مشاكله المالية لا تنتهي على الرغم من مرتبه الجيد و على الصعيد المقابل تريد زوجته كل شيئ من أفضله و أعلاه و كانوا من المبزرين الذين يستحيل أن يبقوا ريالا او يورو في جيبهم .
بحكم العشرة أصبحت ادعى كثير إلى غداء او عشاء كوني رجل غير متزوج .و بدأت زوجته تتحدث معي بنبرة غزل و لما اسمع صوتها يقف زبري و احس انها لبوة تريد الجنس .
في احدى المرات مثلا تم الاتصال علي من قبل زوجها عمار لانه اشترى غرفة جلوس جديدة للصاله مع العلم أن ثمنها بالدين و بالتقسيط مع الربى . فلما فتحت لي الباب كانت في أزهى حلتها مع غطاء الصلاة و لكن شعرت أنها لا تريد اي شي تحته لأن صدرها كان ظاهرا و مجسما و قدماها أثناء المشي .استقبلت العمال و عندما انتهوا هممت بالانصراف لاجدها حضرت القهوة و دعتني للشرب معها و هنا بدأت تحكي لي مشاكلها معه و سوء تدبيرة و ادامانه و الخ... و كنت مستمعا جيدا لكن حفظت حق اخي في غيابه و لم افتح فمي او انظر لها نظرة غدر مع العلم أن زبري لم يهدأ و كان متعطشة لجسدها . و بعد فترة استضفتهم في منزلي فسحرت بجماله و مساحته و ترتيبه و أرادت و تمنت بصوت مرتفع أن تسكت به . كانت تراني مفارش احلام و زوجها كشبه رجل . بعد يومين اجتني اضافه ع السناب من اسم نينو فلم يبادر لي انها هي و بدأت اتكلم مع فتاة السناب و بدأت بتسجيل المقاطع الصوتيه لكن لم استطيع التعرف عليها و بدأت اطلب المزيد و المزيد ثم بدأت ترسل لي صور جسدها دون وجهها و هنا همت بجمال جسدها الناصع البياض يخبل ولله يخبل .
بعدا فترة مللت من عمار و طلباته المتكررة و خاصه بعد أن أتى لي الساعه الواحدة ليلا ليستدين ثمن سجائر و حشيش . فصرقته و لم اعد أتحدث معه . لكن فتاة السناب أصبحت أكثر جرأة و اصبحت تتصل بي اتصال بالساعات و كنت احتلم على صوتها و محنهها فكنا نبدا كيف عيرك و صورلي زبرك و تنتهي و هي تقذف ماء كسها . و كانت و هي تقول اي اي اه اخ اكب من حرارة صوتها . و بعد فترة وعدتني فتاة السناب بمفاجأة و سالتني وين داير اليوم و اش ابغي اسوي و الخ . قلت لها راقد بالبيت فقالت اوك فظننت اني رح شوفها فيديو فدخلت حلقت شعر زبري و حلقت لحيتي و رتبت شعري لأسمع و انا بالحمام جرس الباب فظنت موظف البريد لكن لبست و طلعت ليه . فوجدت نسرين زوجة عمار فحاولت تصرفها من أمام الباب و أصرت أنها تريد تتحاكى وياي بحديث ضروري بالدخل قلت امرك ع **** و دخلتها ظنا مني أن لها مشكلة مع عمار .
بعدما دخلت استأذنت دقيقة و رحت كمل لبسي و عندما عدت كانت المفاجأة أنها المفاجئة فتاة السناب نينو ( نسرين ) و هنا دارت الفكرة في راسي ،تبا كم انا غبي أنه صوتها و خفت جدا و لكنها كانت في أبهى حللها و اقتربت منها لاصرفها فهددتني أنها سوف تفضحني و تعمل مشكلة و تخبر عمار اذا حكيت حرف فخضعت لها مكرها . فقامت شغلة الشاشة و حطت اغنية رقص شرقي و بدأت ترقص لي و انا نصف خائف و نصف هائج ولما تدلعت كثير قمت إليها بدأت احتضنها من الخلف و انا ارقص و كان هدفي إن الصق زبري بطيزها البيضاء و بلشت اشلخ عليها و هي ترقص و بعدا جلست من ال. تحت رجلي و بدأت بتقبيل اصابع رجلي و قدمي و هي و انا اساعدها بخلع ملابسي حتى بدأت تمتص عيري و هنا بلشت ازيل عنا قطعه. القماش الرقيقة البيضاء البيبي دول التي كانت ترتديها و بدأت أتحسس صدرها و قذفت في فمها و على وجهها اول مرة و كانت غاضبة مني لاني ما تحب طعم المني .فقامت غسلت فمها و عادت ترجع تمصه و انا ما ارتخرى غيري من الهياج و بلشت امصص صدرها و اقبل حلمها و الحس و انصح بهم فجعلت اصبع مع اللعاب يداعب حلمه و ادلساني حلمه و وضعت ركبتي في منتصفها و هي بدأت تفرك كسها بركبتي بعد أنو ضعت بعض اللعاب عليها و اصبحت تصدر اصوات شجية كأنها موسيقى ثم بدأت اقبل رقبتها و وجهها و شفاههها و أنفه في أذنها و لم تعد تشعر بأي شي بالعالم الا بي فبدأت اقول لها ايش انتي ( ما فهمت لهجتي ) فقلت لها شو انتي فقالت نسرين مرا فقلت انتي قحبه و اضرب صدرها و اصبحت تردد خلفي قحبة اقلها لبوة تقلي لبوة شرموطة تقلي انا شو ما بدك و هون حسيت اني صرت بغير عالم و بلشت احط غيري بكسها و هنا قالت اه اي اي اي حاج نيكي كمان انا قحبتك لبونك قلتها كلبتي قالت كلبتك و مليت انيكها لكبيت في كسها و هي جابت ماء شهوتها اكثر من ٦ مرات و من هنا بدأت قصة حبي للمتزوجات و الديوثين