أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
إستلقت نورا علي فراشها بينما واضعة يدها المبللة بماء على أمام أنفها
تستنشق رائحته بينما تفرك باطن قدمها اللزج من باقي ماء علي بأصابع
قدمها الأخري فتنزلق لتثير دغدغة تسري فى ساقها لتصل لكسها فقد إهتاجت
نورا كثيرا من ذلك الماء فدهنت قليلا منه أسفل أنفها لتظل الرائحة
النفاذة معها بينما قررت إستخدام البقية لتداعب بها زنبـورها المهتاج، فى
تلك الأثناء كانت شهيرة قد دخلت غرفتها وأغلقت الباب خلفها ,أغمضت عينيها
لتكرر المشهد الذي رأته فهي قد رأت صورا علي شاشة الكومبيوتر من قبل
بينما لم تري مشهدا حيا لممارسة جنسية ولماء يقذف فوق لحم عاري فاشتدت
شهوتها لتسرع للهاتف وتتصل برقم عشوائي علها تجد من يطفئ شهوتها بكلامه،
ولم يكن ذلك صعبا عليها فطالما مارست الجنس عبر التليفون ليلا، أما علي
فلم ينم ليلته أيضا فمنظر ساق نورا لم يفارق خياله بينما بدأ يسرح
بخياله ليتحسس ذلك اللحم وليدخل معها تحت الفراش ليتحسس باقي جسدها ويضع
قضيبه بين ثنايا لحمها
مرت الأيام ليأتي أول يوم خميس منذ وجود نورا بالمنزل فكانت حركة ليلي
غير طبيعية في ذلك اليوم فهي تستعد لقضيب رجلها المنشود، إستيقظت ليلي
مبكرا لتجلس عدة ساعات بحمامها تعد لحم جسدها لرجلها بينما كانت قد أمرت
نورا بإعداد خليط من ماء وسكر وبضع قطرات من الليمون وتغليها سويا على
نار هادئة حتي تتكون حلوي لزجه لتستخدمها ليلي في إزالة شعر جسدها، كانت
نورا تعرف تلك الحلوى فهي قد رأت أمها تعدها ولكنها لم تعلم ماذا تفعل
بها ولكنها الأن علمت أنها كانت تعد كسها لأبيها لكي يعود ككس طفلة، خرجت
ليلي من الحمام تنادي نورا وتأمرها بأن تأتي بالحلوى التي أعدتها
وتتبعها وتسبقها متوجهه لغرفة نومها بينما ترتدي روبها المعتاد، دخلت
ليلي الغرفة لتغلق الباب خلفها وتخلع روبها مباشرة وتقف عارية أمام
المرأة تتطلع لجسدها وعندها سمعت صوت طرق على الباب فسالت مييين؟ فردت
نورا من الخارج أنا يا ستي، فقالت ليلي أدخل وإقفلي الباب وراكي، دخلت
نورا وأغلقت الباب خلفها بينما ليلي واقفة عارية أمام المرأة تتطلع
لجسدها لتري أين نبت شعرا يتطلب إزالة، كانت تقوم بحركات أثارت نورا
الصغيرة فكانت ترفع ساقها بينما تفتح شفراتها بيديها لتري أثار الشعر ثم
انحنت موجهه مؤخرتها للمرأة ومدت يديها تبعد الفلقتان وهي تنظر من بين
فخذاها لداخل مؤخرتها وتقول يووووه ... طلع شعر تاني، ثم ألقت بجسدها
على السرير وقالت لنورا تعالي يلا، أمسكت ليلي بقطعة من الحلوى لكي تري
نورا ماذا تفعل ثم قالت لها يلا ... تعرفي تعملي كدة؟؟ .. لو خليتي شعرة
فى جسدي حاهريكي من الضرب، وإستلقت ليلي بينما بدأت نورا تعمل في جسد
سيدتها بالحلوى، لم تكن نورا تري شعرا بلحم سيدتها ولكنها لا بد وأن تنفذ
أوامرها، فبدأت بساقي سيدتها وكانت مع الضغط تشعر بمدي ليونة لحم ليلي
حتي إنها عندما كانت تجذب الحلوى الملتصقة بلحم الساق كانت تري اللحم
يصعد معها ثم يعود راسما تموجات كموج البحر، كانت نورا تقترب من جهة كس
سيدتها بينما تخشي تلك اللحظات التي ستضطر فيها للعمل بلحم ذلك الكس،
وصلت نورا لأعلي الفخذان وكانت ليلي تقوم بحركات مثيرة لكي ترفع فخذاها
لنورا لتستطيع الأخيرة الدوران حول كامل الفخذ فشعرت نورا بانقباضات
حوضها وكسها بينما لا تستطيع سوي تنفيذ الأوامر، مدت نورا يدها تجاه كس
ليلي وهي ترتعش فيجب عليها الأن البدء بالعمل به فأمسكت ليلي يدها قائلة
لأ ... خلي هنا للأخر ... إعملي باقي جسمي الأول، فإبتعدت نورا وبدأت العمل
ببطن سيدتها ثم صعدت لثدياها حيث أن سيدتها قد أمرتها بأن تنتزع أثارا
لبعض الشعيرات التي كانت تنبت فى الماضي السحيق حول هالات حلماتها، كان
العمل بثديي ليلي ممتعا فكانت يد نورا تغوص بالثدي عندما تفرد قطعة
الحلوى علي لحمه بينما إنتصبت الحلمات بشدة من تلك الحركات ومن جذب
الحلوى لها وقد تأثرت ليلي فأغمضت عيناها بينما تمنع نفسها بشدة من فعل
أي شي لأنها تعد شهوتها اليوم للعمل مع قضيب حقيقي وليس للنزول مقابل بعض
الاحتكاكات الخارجية، أعطت ليلي ظهرها لنورا بعدما إنتهت من ثدياها وقد
كانت نورا المسكينة على شفا الانهيار مما تفعل فقد تبلل لباسها تماما
بينما بدأت شفراتها تنزلقان سويا أثناء حركتها من كثرة المياه بينما
زنبـورها متطلعا ومنتظرا لمن يخمده قبلما يعود ليرتخي ثانية، أنهت نورا
عملها بظهر سيدتها وأتي الدور على تلك الأماكن الشديدة الحساسية، عادت
ليلي لتستلقي علي ظهرها بينما فتحت فخذاها وطلبت من نورا أن تجثو بين
فخذاها، نظرت نورا أمامها لتري كس سيدتها الشهي فجثت بينما حرصت أن تضم
فخذاها حتي تعتصر كسها بينهما، بدات نورا في غزالة الشعر بتلك الانحناءة
بين الفخذ والكس بينما كانت يدها ترتضم بالشفران اللينان لتجد أصابعها
تغوص بلحمهما بينما ليلي أغمضت عيناها كما إعتادت كلما شهرت بالهياج
بينما دلف زنبـورها من بين الشفرات متطلعا، بدأت نورا العمل بالشفرتين
وكانت تضطر لإبعادهما عن بعضهما بأصابعها لكي تنزع الشعر الموجود على
أحرف الشفرات، لم تدر نورا بنفسها إلا وبرأسها يقترب من كس سيدتها لتلقم
ذلك الزنبـور المنتصب بداخل فمها بينما تسلل أحد أصابعها ليدخل عميقا
بداخل مهبل سيدتها، أطلقت ليلي أنينا شديدا بينما أتبعته بلطمة على
مؤخرة رأس نورا وهي تصرخ قائلة بتعملي إيه يا وسخة، كانت ليلي ترغب في
إبقاء شهوتها لتطفئها بقضيب ولا ترغب بإطفائها بإصبع طفلة بينما تعجبت
نورا لأن سيدتها كانت تجعلها تلحس كسها عنوة بينما هي الأن تصفعها لفعل
ذلك، نهضت ليلي لتستمر فى صفع الفتاه المسكينة وهي قائلة حد قالك تعملي
كدة يا وسخة ... إنتي باين عليكي حتطردي زي سناء الخدامة اللي قبلك،
بينما بصقت بصقة استقرت على وجه نورا، لم تشعر نورا إلا والدموع تنساب من
عينيها بينما لا تعرف سببا لتصرفات سيدتها فقالت من بين بكائها آسفة يا
ستي ... آسفة ... مش حأعمل كدة تاني، عادت ليلي لاستلقائها فاتحة فخذاها
لكي تستأنف نورا عملها، عادت نورا لعملها بحرص شديد بينما تكبت هياجها
الذي كاد أن يفجر رحمها، اضطرت ليلي لرفع قدماها وإمساكهما بيديها لتصل
نورا للمنطقة الموجودة بين الشرج والكس لتنظيفها ثم جثت على ركبتيها
لتطالب نورا بنزع الشعر من بين فلقتي مؤخرتها، كان بين فلقتي ليلي أبيضا
ولا يوجد به غلا شعيرات بسيطة ومع ذلك فعلت نورا ما هو مطلوب منها بين
الفلقتين، إنتهت نورا فقامت ليلي تتفحص جسدها فى المرأة بينما تنحني
وتتلوي لتري كل جزء من أجزاء جسدها بينما نورا تتطلع لجسدها الناعم
بترقب، أحضرت ليلي علبة كريم وأله غريبة الشكل تتكون من كرتان بينهما
جزء مستقيم يربطهما ببعض، عادت ليلي لتجثوا فوق السرير ولتقول لنورا خذي
من علبه الكريم وإدهني شرجي، تعجبت نورا بينما لم يكن لها سوي أن تنفذ
الأمر فأخذت بعض الكريم علي أصابعها وبدأت تدلك شرج ليلي بطريقة دائرية
بينما ليلي ترخي شرجها فكانت نورا تري حركة الشرج أما عينيها، قالت ليلي
دخلي خذي كريم تاني ودخلي صباع جوة، فزعت نورا لتسال إزاي يا ستي فردت
ليلي بعنف إييييه ... فيه إيه غريب فى كدة ... خدي كريم ودخلي صباعك فى
طيزي جوة، أخذت نورا بعضا من الكريم ووضعته فوق الشرج وبدأت في إدخال
إصبعها حتي دخل بالكامل فقالت ليلي لها طلعيه ودخليه كذا مرة، فبدأت
نورا بإخراج إصبعها وإدخاله حتي قالت ليلي دلوقت دخلي صباعين مع بعض،
حاولت نورا ادخال الإصبعين ولكنها شعرت بأن الشرج ضيق فخافت أن تضربها
سيدتها إذا تألمت فتباطأت فى العمل فقالت ليلي يلا خلصي ... زقي صوابعك
جوة، فدفعت نورا إصبعيها بينما سمعت صوت أنين سيدتها فثبتت لتقول لها
ليلي دخليهم وطلعيهم كذا مرة، فبدأت نورا تدخل وتخرج إصبعيها حتي شعرت
بأن الشرج لم تصير ضيقة كما كانت، فقالت لها ليلي وهي تمسك بالأداه
الغريبة الشكل خدي دخلي دي جوة لغاية ما الكورة تدخل وخلي التانية برة،
كانت ليلي تدخل تلك اللعبة بمؤخرتها كلما أتي زوجها فهي تدخل إحدي
الكرات بينما تترك الأخري بالخارج ويظل الجزء المستقيم بينهما فاتحا
لشرجها بينما الكرتان يمنعانه من الحركة وبذلك يرتخي شرجها ويكون مستعدا
لإستقبال الضيف المنتظر، تعجبت نورا من أمر سيدتها ولكنها حاولت دفع
الكرة فلم تمر فقالت لسيدتها كبيرة يا ستي ... مش عاوزة تدخل، فقالت
نورا زقي جامد يا بنت، فضغطت نورا بكل قوتها فإنزلقت الكرة داخلة بشرج
ليلي بينما صرختها وأظافرها التي نشبت بالسرير دلا على مدي الألم الذي حدث
بشرجها من دخول تلك اكرة بينما إحتجزتها الكرة الأخرى الخارجية من الإنزلاق
بالكامل ورأت نورا شرج سيدتها أمامها مفتوحا، نهضت ليلي تاركة لعبتها
بداخل مؤخرتها بينما أخذت روبها لتعود ثانية للحمام لتزيل أثر الحلوي من
جسدها بينما توجهت نورا للمطبخ متعجبة مما رأت اليوم، بينما كان أمامها
عمل طويل مع الطعام فى إنتظار رجل البيت الذي سيصل على وجبة الغذاء
دخلت ليلي تستحم وتزيل أثار الحلوي من جسدها وهي تتحسس جسدها الناعم
بينما تشعر ببعض الألم في شرجها من تلك اللعبة الموجودة بداخله لكنها
بالتدريج بدأت تعتادها حيث أن شرجها قد بدأ يتسع تدريجيا، أما نورا فهي
تعد الطعام بالمطبخ بينما شهيرة لا تزال فى جلستها أمام شاشة الكومبيوتر
تشعر بمحنة شديدة وكنها تعلم بأن والدها سيعود اليوم وأن نورا لديها
العديد من الأعمال المنزلية لتنتهي منها
مر الوقت سريعا وعاد علي وفارس من النادي ولم تنقضي نصف ساعة ليعود الأب
أيضا ليجد الجميع فى استقباله، كانت ليلي فى أبهي صورة تراها نورا لها
منذ يوم مجيئها بينما العطر يفوح من جسدها ينادي الأنوف لتستنشق لحم هذا
الجسد، استقبلت الأسرة الوالد الذي سلم عليهم جميعا بينما نورا لا تزال فى
المطبخ حتي صاحت ليلي على نورا بأن تأتي لتقدم العصير المثلج فسأل شكري
ليلي نورا مين؟؟ فردت ليلي الخدامة الجديدة، دخلت نورا وبيدها العصير
لتجد رجلا طويل القامة بشوش الوجه بينما بعض الشعر الأبيض ينمو علي جانبي
رأسه فتقدمت بالعصير بينما رحب هو بها قائلا أهلا يا نورا، فقالت ليلي
بوسي أيد سيدك يا بنت، فتقدمت نورا تقبل يد شكري الذي نظر لصدرها الصغير
وهي تنحني ليري بها علامات فائقة الجمال لجسد ربما يصير لأجمل جميلات
القاهرة، أعدت نورا طعام الغذاء بينما أسرع أفراد الأسرة لتناوله ودخل كل
منهم لحجرته بعد ذلك بينما دخل شكري وليلي سويا لحجرتهما وليلي تكاد
تموت من شهوتها، أغلقت ليلي الباب وهي تقول لشكري بينما يتمدد هو على
السرير وحشتني، فرد عليها وأنتي كمان يا حبيبتي، وأشار لها لتأتي بجواره
على السرير فأسرعت تجلس على طرف السرير بجواره، جذبها شكري من عنقها
لتميل عليه وليلتقط شفاهها فى قبلة طويلة بينما انحنائها وهي جالسة
بجواره لم يكن مريحا لها لأن لعبة شرجها كانت تندفع بأمعائها فقالت له
ثانية واحدة أروح الحمام وجيا لك على طول، خرجت ليلي ونظرت حولها لتجد
المنزل هادئا فذهبت للمطبخ فوجدت نورا مستلقية على فرائها نائمة فركلتها
ركله خفيفة بقدمها وهي تقول لها نورا ... نورا قومي، هبت نورا واقفة وهي
تقول أيوة يا ستي، استدارت نورا وهي ترفع قميص نومها الشفاف وتنحني
لتظهر تلك الكرة الموجودة بين فلقتي مؤخرتها بينما تقول لنورا اسحبي
البتاعة اللي فى طيزي دي، نظرت نورا لتجد شرج ليلي قد إتسع تماما بينما
اصبح أحمر اللون فمدت يدها تجذب تلك اللعبة من شرج ليلي ليتسع شرجها
طاردا الكرة الموجودة بأمعائها مع صوت أصدرته ليلي من فمها، لاحظت نورا
أن شرج ليلي لم يغلق بعدما سحبت تلك اللعبة ولكنه ظل مفتوحا لتسرع ليلي
جارية مرة أخر لحجرة نومها
علمت نورا أن شيئا سيحدث الأن فتسللت تنظر خارجا فوجدت الكل نيام فأكملت
طريقها لتضع أذنها على باب حجرة سيدتها فى هدؤ
دخلت ليلي الحجرة لتجد قضيب شكري منتصبا من أسفل بيجامته فهو محروم منها
له إسبوع كامل ومن يمتلك إمرأة بمثل مؤهلات ليلي إما يعشق الجنس أو
يطلقها أفضل له ولها وفضل شكري أن يعشق الجنس، جلست ليلي بجوار شكري
لتنحني مرة أخري تقبله بينما مدت يدها تتحسس ذلك القضيب الذي وحشها،
بينما مد شكري يده يتحسس أفخاذ إمرأته الناعمة بينما رائحتها العطرة
تنتشر بجو الغرفة كله، أدخلت ليلي يدها من بنطلون البيجامة لتقبض على
قضيب شكري المتعصب والمتوتر وتبدأ في دلكه، ولكن ذلك القضيب لم يكن فى
حاجة لدلك بقدر ما هو فى حاجة لكس يندفع بهن نهض شكري ليدفع ليلي على
السرير بينما نورا بالخارج تستمع لها وهي تضحك وتقول ايه ده يا راجل ...
بشويش ... طب إستني، بينما أصوات السرير تعلو شيئا فشيئا فتقترب نورا
أكثر من الباب لتلصق أذنها بشدة لتستمع للمعركة التي ستحدث الأن
كان شكري قد أرقد ليلي علي السرير وجردها من ملابسها تماما بينما جعلها
ترفع فخذيها عاليا وتثنيهما على صدرها وبدأ يأكل بنهم ذلك الكس الشهي
الذي أعدته نورا منذ قليل، كانت أصوات ليلي تخرج لتصل لأسماع نورا وهي
تصرخ قائلة حرام عليك ... حتموتني بلسانك ده ... أأأي ... ما تعضش بيوجع
هنا، لم تتحمل نورا فأدخلت يدها لتعبث بكسها بينما تنظر حولها بحذر
لتطمئن على نوم الأولاد، كان شكري يعض ليلي فى أشفارها ولا يترك الشفرة حتي
يري علامات أسنانه قد إنطبعت بلحم الشفرة فيتركها وليعض الشفر الأخر بينما
دخل إصبعين بمهبلها يتحسس بهما فتحة البول الموجودة أسفل زنبـورها ويدفع
بإصبع أخر بشرجها المتسع، كادت ليلي أن تجن من حركات زوجها فهو ماهر في
كيفية تعزييب كسها وهي تحب أفعاله بها، بدأ شكري يسرع في وتيرته بينما
ليلي تصرخ وهي تجذب فخذاها لصدرها أكثر ليتسع لزوجها المجال للعبث بتلك
الأماكن الحساسة، خلع شكري ملابسه مسرعا بينما بدأ يبلل راس قضيبه من ماء
كس ليلي ليوجهه بعد ذلك تجاه شرجها، أحست ليلي برأس القضيب تتحسس الشرج
فبادرت بالقول مسرعة لأ يا شكري ... بلاش طيزي ... بتوجعني حرام عليك،
كانت نورا تستمع لما يحدث فضحكت فهي تعلم أن سيدتها أعدت شرجها إعداد
خاص لتلقي جرعة قويه بداخله وها هي الأن تتمنع، لم يستمع شكري لكلام زوجته
فقال لها أنا عارف إنك بتحبي تتناكي في طيزك، ووضع رأس القضيب علي الشرج
وبدأ بدفع وسطه دفعات سريعة ومتتالية ليتسع الشرج فيستقبل قضيبه، صرخت
ليلي قائلة جرحتني ... حرام عليك، بينما دلف القضيب كاملا بداخل الشرج
حتي أحست ليلي بالخصيتان يصطكان بلحمها، وبدأ شكري الدفع بشرجها بينما
يراقب إنقباضات كسها
كانت شهيرة معتادة أن تستمع لوالدها عندما يضاجع والدتها فهي كانت تنتظر
عودته ليخلو لها الجو ظهرا فى الإستماع كما تفعل نورا الأن فتسللت شهيرة
بخفة ولكنها صدمت عندما وجدت نورا تحتل مكانها، اصدرت شهيرة صوتا خفيفا
سمعته نورا ففزعت وإنتصبت فورا لتنظر خلفها وتري شهيرة تنظر إليها بينما
تؤشر لها بيدها أن تأتي خلفها، أسرعت نورا خلف شهيرة متوجهه معها لحجرة
نومها بينما تخشي عواقب فعلتها السوداء، قالت شهير لنورا بتعملي إيه؟؟
فأطرقت نورا لا تعرف بماذا تبرر فعلتها فقد رأتها شهيرة تستمع لما يدور
بالغرفة بينما كانت يدها تعبث بين فخذاها، فأمسكت شهيرة بيدها التي كانت
موجودة بين فخذاها وهي تقول لها كنتي بتسمعي بابا وهو بينيك ماما؟؟ قالت
جملتها بينما بدأت فى مص أصابع نورا الملوثة من كسها، ضحكت نورا قائلة
بخجل أيوة، فقالت شهيرة أنا كمان كنت بأعمل كدة ... يلا نروح بس بشويش
علشان محدش يحس بينا، وتسللت الفتاتان عائدتان لباب الغرفة ولتضع كل
منهما أذنا لتستمع بها بينما أصبحا فى المواجهه وأنفاسهما تختلط سويا،
يبدو أن الفتاتان كانا قد وصلا بإحدي المراحل الصعبة بداخل الغرفة فقد
إستمعا لليلي تقول أأأأي .... يلا .. أسرع ... بحبك بحبك وبحب زبك، فرد
شكري قائلا وأنا بأحب لحمك وبأحب نيكك، كان شكري راقدا فوق ليلي فى تلك
الأثناء بينما كان قد إنتهي من شرجها ومولجا بكسها الأن ليدفع دفعات شديدة
جدا بداخلها بينما كان رحمها يترنح بداخل بطنها من تلك الدفعات وكانت
ليلي لا تعلم كم مرة أتت نشوتها منذ بداية دخول القضيب بها للأن، كان شكري
ممسكا بثدي يفترس حلمته بوحشية فقد كان هاويا للعض حتي يري أثار أسنانه
على لحم زوجته البيضاء بينما دفعاته مستمرة بقوة وثبات وصوت لحمهما سويا
يدوي بجو الغرفة ليصل لمسامع المراهقات اللائى ينصتن بالخارج بينما شهيرة
تؤشر بحركة قذرة من إصبعها لنورا بمعني أن بابا بينيك ماما الأن، كان
شكري على وشك الإنزال فزادت سرعة ضرباته قبل أن ينزل دفعة كبيرة من المني
بداخل ليلي فانتفضت ليلي عندما أحست بتلك السوائل تملئ مهبلها بعنف
لتأتي شهوتها هي الأخري وهي تحتضن شكري قائلة ما تنزلش جوا ... ما تنزلش
جوا ... عاوز اذوق، بينما كان شكري قد افرغ جعبته كامله بداخل كسها
ليسحب قضيبه بعد ذلك ويستلقي يسترد أنفاسه بينما تقول ليلي بنبرة حزن ما
دوقتنيش ليه ... طعمه واحشني، فضحك شكري وهو يقول المرة التانية فى بقك،
لكن لم تصبر ليلي فقامت تقبض بعنف على قضيب شكري محاولة إستخراج باقي
منيه الموجود بداخل مجري قضيبه لتخرج لها نقطة كبيرة على رأس القضيب
فإلتهمتها بشغف واضح بينما شكري يصفعها على مؤخرتها وهو يقول إستني يا
لبوة ... المرة التانية حأنزلهملك فى بقك، ولم ترد ليلي فقد كانت مشغولة
بتصفية قضيب شكري تماما
إبتعدت الفتاتان ضاحكتان ليدخلا حجرة شهيرة فتقول شهيرة لنورا يالهوي
يانورا يالهوي ... حاموت كسي حيموتني، بينما تضحك نورا وهي تقول وأنا
كمان نفسي أتناك دلوقت ... إيه ده .. دي مامتك فظيعة، فقالت شهيرة لنورا
إنتي لسة ما سمعتيش حاجة دا بابا ما بيخليش حتة فيها إلا لما ينيكها كنت
بأشوفها طالعة من الأوضة وداخله الحمام وجسمها كله مبلول وشعرها منكوش
وملزق بعد ما بتاع بابا بينشف عليه، لم تكد شهيرة تكمل جملتها حتي سمعت
الفتاتان باب الحجرة يفتح لتخرج ليلي فى حذر وتدخل الحمام إستعدادا
لجوله جديده، ضحكن الفتاتان بينما إقتربت نورا من شفاه شهيرة وبدأت
تقبلهما إلا إن شهيره قالت لها لأ دلوقت مش حينفع ... بالليل بابا حياخذنا
يخرجنا نتفسح ... أنا حاقول لهم إني تعبانة ومش حاخرج معاهم ونقعد أنا
وإنتي لوحدنا هنا، ضحكت نورا فسوف تنعم بأمسية جنسية بينما قرصتها شهيرة
بثديها وهي تقول روحي المطبخ دلوقت علشان محدش يحس بحاجة، فذهبت نورا
للمطبخ لتنام قليلا وتستعد لجولة شهيرة المسائية
تستنشق رائحته بينما تفرك باطن قدمها اللزج من باقي ماء علي بأصابع
قدمها الأخري فتنزلق لتثير دغدغة تسري فى ساقها لتصل لكسها فقد إهتاجت
نورا كثيرا من ذلك الماء فدهنت قليلا منه أسفل أنفها لتظل الرائحة
النفاذة معها بينما قررت إستخدام البقية لتداعب بها زنبـورها المهتاج، فى
تلك الأثناء كانت شهيرة قد دخلت غرفتها وأغلقت الباب خلفها ,أغمضت عينيها
لتكرر المشهد الذي رأته فهي قد رأت صورا علي شاشة الكومبيوتر من قبل
بينما لم تري مشهدا حيا لممارسة جنسية ولماء يقذف فوق لحم عاري فاشتدت
شهوتها لتسرع للهاتف وتتصل برقم عشوائي علها تجد من يطفئ شهوتها بكلامه،
ولم يكن ذلك صعبا عليها فطالما مارست الجنس عبر التليفون ليلا، أما علي
فلم ينم ليلته أيضا فمنظر ساق نورا لم يفارق خياله بينما بدأ يسرح
بخياله ليتحسس ذلك اللحم وليدخل معها تحت الفراش ليتحسس باقي جسدها ويضع
قضيبه بين ثنايا لحمها
مرت الأيام ليأتي أول يوم خميس منذ وجود نورا بالمنزل فكانت حركة ليلي
غير طبيعية في ذلك اليوم فهي تستعد لقضيب رجلها المنشود، إستيقظت ليلي
مبكرا لتجلس عدة ساعات بحمامها تعد لحم جسدها لرجلها بينما كانت قد أمرت
نورا بإعداد خليط من ماء وسكر وبضع قطرات من الليمون وتغليها سويا على
نار هادئة حتي تتكون حلوي لزجه لتستخدمها ليلي في إزالة شعر جسدها، كانت
نورا تعرف تلك الحلوى فهي قد رأت أمها تعدها ولكنها لم تعلم ماذا تفعل
بها ولكنها الأن علمت أنها كانت تعد كسها لأبيها لكي يعود ككس طفلة، خرجت
ليلي من الحمام تنادي نورا وتأمرها بأن تأتي بالحلوى التي أعدتها
وتتبعها وتسبقها متوجهه لغرفة نومها بينما ترتدي روبها المعتاد، دخلت
ليلي الغرفة لتغلق الباب خلفها وتخلع روبها مباشرة وتقف عارية أمام
المرأة تتطلع لجسدها وعندها سمعت صوت طرق على الباب فسالت مييين؟ فردت
نورا من الخارج أنا يا ستي، فقالت ليلي أدخل وإقفلي الباب وراكي، دخلت
نورا وأغلقت الباب خلفها بينما ليلي واقفة عارية أمام المرأة تتطلع
لجسدها لتري أين نبت شعرا يتطلب إزالة، كانت تقوم بحركات أثارت نورا
الصغيرة فكانت ترفع ساقها بينما تفتح شفراتها بيديها لتري أثار الشعر ثم
انحنت موجهه مؤخرتها للمرأة ومدت يديها تبعد الفلقتان وهي تنظر من بين
فخذاها لداخل مؤخرتها وتقول يووووه ... طلع شعر تاني، ثم ألقت بجسدها
على السرير وقالت لنورا تعالي يلا، أمسكت ليلي بقطعة من الحلوى لكي تري
نورا ماذا تفعل ثم قالت لها يلا ... تعرفي تعملي كدة؟؟ .. لو خليتي شعرة
فى جسدي حاهريكي من الضرب، وإستلقت ليلي بينما بدأت نورا تعمل في جسد
سيدتها بالحلوى، لم تكن نورا تري شعرا بلحم سيدتها ولكنها لا بد وأن تنفذ
أوامرها، فبدأت بساقي سيدتها وكانت مع الضغط تشعر بمدي ليونة لحم ليلي
حتي إنها عندما كانت تجذب الحلوى الملتصقة بلحم الساق كانت تري اللحم
يصعد معها ثم يعود راسما تموجات كموج البحر، كانت نورا تقترب من جهة كس
سيدتها بينما تخشي تلك اللحظات التي ستضطر فيها للعمل بلحم ذلك الكس،
وصلت نورا لأعلي الفخذان وكانت ليلي تقوم بحركات مثيرة لكي ترفع فخذاها
لنورا لتستطيع الأخيرة الدوران حول كامل الفخذ فشعرت نورا بانقباضات
حوضها وكسها بينما لا تستطيع سوي تنفيذ الأوامر، مدت نورا يدها تجاه كس
ليلي وهي ترتعش فيجب عليها الأن البدء بالعمل به فأمسكت ليلي يدها قائلة
لأ ... خلي هنا للأخر ... إعملي باقي جسمي الأول، فإبتعدت نورا وبدأت العمل
ببطن سيدتها ثم صعدت لثدياها حيث أن سيدتها قد أمرتها بأن تنتزع أثارا
لبعض الشعيرات التي كانت تنبت فى الماضي السحيق حول هالات حلماتها، كان
العمل بثديي ليلي ممتعا فكانت يد نورا تغوص بالثدي عندما تفرد قطعة
الحلوى علي لحمه بينما إنتصبت الحلمات بشدة من تلك الحركات ومن جذب
الحلوى لها وقد تأثرت ليلي فأغمضت عيناها بينما تمنع نفسها بشدة من فعل
أي شي لأنها تعد شهوتها اليوم للعمل مع قضيب حقيقي وليس للنزول مقابل بعض
الاحتكاكات الخارجية، أعطت ليلي ظهرها لنورا بعدما إنتهت من ثدياها وقد
كانت نورا المسكينة على شفا الانهيار مما تفعل فقد تبلل لباسها تماما
بينما بدأت شفراتها تنزلقان سويا أثناء حركتها من كثرة المياه بينما
زنبـورها متطلعا ومنتظرا لمن يخمده قبلما يعود ليرتخي ثانية، أنهت نورا
عملها بظهر سيدتها وأتي الدور على تلك الأماكن الشديدة الحساسية، عادت
ليلي لتستلقي علي ظهرها بينما فتحت فخذاها وطلبت من نورا أن تجثو بين
فخذاها، نظرت نورا أمامها لتري كس سيدتها الشهي فجثت بينما حرصت أن تضم
فخذاها حتي تعتصر كسها بينهما، بدات نورا في غزالة الشعر بتلك الانحناءة
بين الفخذ والكس بينما كانت يدها ترتضم بالشفران اللينان لتجد أصابعها
تغوص بلحمهما بينما ليلي أغمضت عيناها كما إعتادت كلما شهرت بالهياج
بينما دلف زنبـورها من بين الشفرات متطلعا، بدأت نورا العمل بالشفرتين
وكانت تضطر لإبعادهما عن بعضهما بأصابعها لكي تنزع الشعر الموجود على
أحرف الشفرات، لم تدر نورا بنفسها إلا وبرأسها يقترب من كس سيدتها لتلقم
ذلك الزنبـور المنتصب بداخل فمها بينما تسلل أحد أصابعها ليدخل عميقا
بداخل مهبل سيدتها، أطلقت ليلي أنينا شديدا بينما أتبعته بلطمة على
مؤخرة رأس نورا وهي تصرخ قائلة بتعملي إيه يا وسخة، كانت ليلي ترغب في
إبقاء شهوتها لتطفئها بقضيب ولا ترغب بإطفائها بإصبع طفلة بينما تعجبت
نورا لأن سيدتها كانت تجعلها تلحس كسها عنوة بينما هي الأن تصفعها لفعل
ذلك، نهضت ليلي لتستمر فى صفع الفتاه المسكينة وهي قائلة حد قالك تعملي
كدة يا وسخة ... إنتي باين عليكي حتطردي زي سناء الخدامة اللي قبلك،
بينما بصقت بصقة استقرت على وجه نورا، لم تشعر نورا إلا والدموع تنساب من
عينيها بينما لا تعرف سببا لتصرفات سيدتها فقالت من بين بكائها آسفة يا
ستي ... آسفة ... مش حأعمل كدة تاني، عادت ليلي لاستلقائها فاتحة فخذاها
لكي تستأنف نورا عملها، عادت نورا لعملها بحرص شديد بينما تكبت هياجها
الذي كاد أن يفجر رحمها، اضطرت ليلي لرفع قدماها وإمساكهما بيديها لتصل
نورا للمنطقة الموجودة بين الشرج والكس لتنظيفها ثم جثت على ركبتيها
لتطالب نورا بنزع الشعر من بين فلقتي مؤخرتها، كان بين فلقتي ليلي أبيضا
ولا يوجد به غلا شعيرات بسيطة ومع ذلك فعلت نورا ما هو مطلوب منها بين
الفلقتين، إنتهت نورا فقامت ليلي تتفحص جسدها فى المرأة بينما تنحني
وتتلوي لتري كل جزء من أجزاء جسدها بينما نورا تتطلع لجسدها الناعم
بترقب، أحضرت ليلي علبة كريم وأله غريبة الشكل تتكون من كرتان بينهما
جزء مستقيم يربطهما ببعض، عادت ليلي لتجثوا فوق السرير ولتقول لنورا خذي
من علبه الكريم وإدهني شرجي، تعجبت نورا بينما لم يكن لها سوي أن تنفذ
الأمر فأخذت بعض الكريم علي أصابعها وبدأت تدلك شرج ليلي بطريقة دائرية
بينما ليلي ترخي شرجها فكانت نورا تري حركة الشرج أما عينيها، قالت ليلي
دخلي خذي كريم تاني ودخلي صباع جوة، فزعت نورا لتسال إزاي يا ستي فردت
ليلي بعنف إييييه ... فيه إيه غريب فى كدة ... خدي كريم ودخلي صباعك فى
طيزي جوة، أخذت نورا بعضا من الكريم ووضعته فوق الشرج وبدأت في إدخال
إصبعها حتي دخل بالكامل فقالت ليلي لها طلعيه ودخليه كذا مرة، فبدأت
نورا بإخراج إصبعها وإدخاله حتي قالت ليلي دلوقت دخلي صباعين مع بعض،
حاولت نورا ادخال الإصبعين ولكنها شعرت بأن الشرج ضيق فخافت أن تضربها
سيدتها إذا تألمت فتباطأت فى العمل فقالت ليلي يلا خلصي ... زقي صوابعك
جوة، فدفعت نورا إصبعيها بينما سمعت صوت أنين سيدتها فثبتت لتقول لها
ليلي دخليهم وطلعيهم كذا مرة، فبدأت نورا تدخل وتخرج إصبعيها حتي شعرت
بأن الشرج لم تصير ضيقة كما كانت، فقالت لها ليلي وهي تمسك بالأداه
الغريبة الشكل خدي دخلي دي جوة لغاية ما الكورة تدخل وخلي التانية برة،
كانت ليلي تدخل تلك اللعبة بمؤخرتها كلما أتي زوجها فهي تدخل إحدي
الكرات بينما تترك الأخري بالخارج ويظل الجزء المستقيم بينهما فاتحا
لشرجها بينما الكرتان يمنعانه من الحركة وبذلك يرتخي شرجها ويكون مستعدا
لإستقبال الضيف المنتظر، تعجبت نورا من أمر سيدتها ولكنها حاولت دفع
الكرة فلم تمر فقالت لسيدتها كبيرة يا ستي ... مش عاوزة تدخل، فقالت
نورا زقي جامد يا بنت، فضغطت نورا بكل قوتها فإنزلقت الكرة داخلة بشرج
ليلي بينما صرختها وأظافرها التي نشبت بالسرير دلا على مدي الألم الذي حدث
بشرجها من دخول تلك اكرة بينما إحتجزتها الكرة الأخرى الخارجية من الإنزلاق
بالكامل ورأت نورا شرج سيدتها أمامها مفتوحا، نهضت ليلي تاركة لعبتها
بداخل مؤخرتها بينما أخذت روبها لتعود ثانية للحمام لتزيل أثر الحلوي من
جسدها بينما توجهت نورا للمطبخ متعجبة مما رأت اليوم، بينما كان أمامها
عمل طويل مع الطعام فى إنتظار رجل البيت الذي سيصل على وجبة الغذاء
دخلت ليلي تستحم وتزيل أثار الحلوي من جسدها وهي تتحسس جسدها الناعم
بينما تشعر ببعض الألم في شرجها من تلك اللعبة الموجودة بداخله لكنها
بالتدريج بدأت تعتادها حيث أن شرجها قد بدأ يتسع تدريجيا، أما نورا فهي
تعد الطعام بالمطبخ بينما شهيرة لا تزال فى جلستها أمام شاشة الكومبيوتر
تشعر بمحنة شديدة وكنها تعلم بأن والدها سيعود اليوم وأن نورا لديها
العديد من الأعمال المنزلية لتنتهي منها
مر الوقت سريعا وعاد علي وفارس من النادي ولم تنقضي نصف ساعة ليعود الأب
أيضا ليجد الجميع فى استقباله، كانت ليلي فى أبهي صورة تراها نورا لها
منذ يوم مجيئها بينما العطر يفوح من جسدها ينادي الأنوف لتستنشق لحم هذا
الجسد، استقبلت الأسرة الوالد الذي سلم عليهم جميعا بينما نورا لا تزال فى
المطبخ حتي صاحت ليلي على نورا بأن تأتي لتقدم العصير المثلج فسأل شكري
ليلي نورا مين؟؟ فردت ليلي الخدامة الجديدة، دخلت نورا وبيدها العصير
لتجد رجلا طويل القامة بشوش الوجه بينما بعض الشعر الأبيض ينمو علي جانبي
رأسه فتقدمت بالعصير بينما رحب هو بها قائلا أهلا يا نورا، فقالت ليلي
بوسي أيد سيدك يا بنت، فتقدمت نورا تقبل يد شكري الذي نظر لصدرها الصغير
وهي تنحني ليري بها علامات فائقة الجمال لجسد ربما يصير لأجمل جميلات
القاهرة، أعدت نورا طعام الغذاء بينما أسرع أفراد الأسرة لتناوله ودخل كل
منهم لحجرته بعد ذلك بينما دخل شكري وليلي سويا لحجرتهما وليلي تكاد
تموت من شهوتها، أغلقت ليلي الباب وهي تقول لشكري بينما يتمدد هو على
السرير وحشتني، فرد عليها وأنتي كمان يا حبيبتي، وأشار لها لتأتي بجواره
على السرير فأسرعت تجلس على طرف السرير بجواره، جذبها شكري من عنقها
لتميل عليه وليلتقط شفاهها فى قبلة طويلة بينما انحنائها وهي جالسة
بجواره لم يكن مريحا لها لأن لعبة شرجها كانت تندفع بأمعائها فقالت له
ثانية واحدة أروح الحمام وجيا لك على طول، خرجت ليلي ونظرت حولها لتجد
المنزل هادئا فذهبت للمطبخ فوجدت نورا مستلقية على فرائها نائمة فركلتها
ركله خفيفة بقدمها وهي تقول لها نورا ... نورا قومي، هبت نورا واقفة وهي
تقول أيوة يا ستي، استدارت نورا وهي ترفع قميص نومها الشفاف وتنحني
لتظهر تلك الكرة الموجودة بين فلقتي مؤخرتها بينما تقول لنورا اسحبي
البتاعة اللي فى طيزي دي، نظرت نورا لتجد شرج ليلي قد إتسع تماما بينما
اصبح أحمر اللون فمدت يدها تجذب تلك اللعبة من شرج ليلي ليتسع شرجها
طاردا الكرة الموجودة بأمعائها مع صوت أصدرته ليلي من فمها، لاحظت نورا
أن شرج ليلي لم يغلق بعدما سحبت تلك اللعبة ولكنه ظل مفتوحا لتسرع ليلي
جارية مرة أخر لحجرة نومها
علمت نورا أن شيئا سيحدث الأن فتسللت تنظر خارجا فوجدت الكل نيام فأكملت
طريقها لتضع أذنها على باب حجرة سيدتها فى هدؤ
دخلت ليلي الحجرة لتجد قضيب شكري منتصبا من أسفل بيجامته فهو محروم منها
له إسبوع كامل ومن يمتلك إمرأة بمثل مؤهلات ليلي إما يعشق الجنس أو
يطلقها أفضل له ولها وفضل شكري أن يعشق الجنس، جلست ليلي بجوار شكري
لتنحني مرة أخري تقبله بينما مدت يدها تتحسس ذلك القضيب الذي وحشها،
بينما مد شكري يده يتحسس أفخاذ إمرأته الناعمة بينما رائحتها العطرة
تنتشر بجو الغرفة كله، أدخلت ليلي يدها من بنطلون البيجامة لتقبض على
قضيب شكري المتعصب والمتوتر وتبدأ في دلكه، ولكن ذلك القضيب لم يكن فى
حاجة لدلك بقدر ما هو فى حاجة لكس يندفع بهن نهض شكري ليدفع ليلي على
السرير بينما نورا بالخارج تستمع لها وهي تضحك وتقول ايه ده يا راجل ...
بشويش ... طب إستني، بينما أصوات السرير تعلو شيئا فشيئا فتقترب نورا
أكثر من الباب لتلصق أذنها بشدة لتستمع للمعركة التي ستحدث الأن
كان شكري قد أرقد ليلي علي السرير وجردها من ملابسها تماما بينما جعلها
ترفع فخذيها عاليا وتثنيهما على صدرها وبدأ يأكل بنهم ذلك الكس الشهي
الذي أعدته نورا منذ قليل، كانت أصوات ليلي تخرج لتصل لأسماع نورا وهي
تصرخ قائلة حرام عليك ... حتموتني بلسانك ده ... أأأي ... ما تعضش بيوجع
هنا، لم تتحمل نورا فأدخلت يدها لتعبث بكسها بينما تنظر حولها بحذر
لتطمئن على نوم الأولاد، كان شكري يعض ليلي فى أشفارها ولا يترك الشفرة حتي
يري علامات أسنانه قد إنطبعت بلحم الشفرة فيتركها وليعض الشفر الأخر بينما
دخل إصبعين بمهبلها يتحسس بهما فتحة البول الموجودة أسفل زنبـورها ويدفع
بإصبع أخر بشرجها المتسع، كادت ليلي أن تجن من حركات زوجها فهو ماهر في
كيفية تعزييب كسها وهي تحب أفعاله بها، بدأ شكري يسرع في وتيرته بينما
ليلي تصرخ وهي تجذب فخذاها لصدرها أكثر ليتسع لزوجها المجال للعبث بتلك
الأماكن الحساسة، خلع شكري ملابسه مسرعا بينما بدأ يبلل راس قضيبه من ماء
كس ليلي ليوجهه بعد ذلك تجاه شرجها، أحست ليلي برأس القضيب تتحسس الشرج
فبادرت بالقول مسرعة لأ يا شكري ... بلاش طيزي ... بتوجعني حرام عليك،
كانت نورا تستمع لما يحدث فضحكت فهي تعلم أن سيدتها أعدت شرجها إعداد
خاص لتلقي جرعة قويه بداخله وها هي الأن تتمنع، لم يستمع شكري لكلام زوجته
فقال لها أنا عارف إنك بتحبي تتناكي في طيزك، ووضع رأس القضيب علي الشرج
وبدأ بدفع وسطه دفعات سريعة ومتتالية ليتسع الشرج فيستقبل قضيبه، صرخت
ليلي قائلة جرحتني ... حرام عليك، بينما دلف القضيب كاملا بداخل الشرج
حتي أحست ليلي بالخصيتان يصطكان بلحمها، وبدأ شكري الدفع بشرجها بينما
يراقب إنقباضات كسها
كانت شهيرة معتادة أن تستمع لوالدها عندما يضاجع والدتها فهي كانت تنتظر
عودته ليخلو لها الجو ظهرا فى الإستماع كما تفعل نورا الأن فتسللت شهيرة
بخفة ولكنها صدمت عندما وجدت نورا تحتل مكانها، اصدرت شهيرة صوتا خفيفا
سمعته نورا ففزعت وإنتصبت فورا لتنظر خلفها وتري شهيرة تنظر إليها بينما
تؤشر لها بيدها أن تأتي خلفها، أسرعت نورا خلف شهيرة متوجهه معها لحجرة
نومها بينما تخشي عواقب فعلتها السوداء، قالت شهير لنورا بتعملي إيه؟؟
فأطرقت نورا لا تعرف بماذا تبرر فعلتها فقد رأتها شهيرة تستمع لما يدور
بالغرفة بينما كانت يدها تعبث بين فخذاها، فأمسكت شهيرة بيدها التي كانت
موجودة بين فخذاها وهي تقول لها كنتي بتسمعي بابا وهو بينيك ماما؟؟ قالت
جملتها بينما بدأت فى مص أصابع نورا الملوثة من كسها، ضحكت نورا قائلة
بخجل أيوة، فقالت شهيرة أنا كمان كنت بأعمل كدة ... يلا نروح بس بشويش
علشان محدش يحس بينا، وتسللت الفتاتان عائدتان لباب الغرفة ولتضع كل
منهما أذنا لتستمع بها بينما أصبحا فى المواجهه وأنفاسهما تختلط سويا،
يبدو أن الفتاتان كانا قد وصلا بإحدي المراحل الصعبة بداخل الغرفة فقد
إستمعا لليلي تقول أأأأي .... يلا .. أسرع ... بحبك بحبك وبحب زبك، فرد
شكري قائلا وأنا بأحب لحمك وبأحب نيكك، كان شكري راقدا فوق ليلي فى تلك
الأثناء بينما كان قد إنتهي من شرجها ومولجا بكسها الأن ليدفع دفعات شديدة
جدا بداخلها بينما كان رحمها يترنح بداخل بطنها من تلك الدفعات وكانت
ليلي لا تعلم كم مرة أتت نشوتها منذ بداية دخول القضيب بها للأن، كان شكري
ممسكا بثدي يفترس حلمته بوحشية فقد كان هاويا للعض حتي يري أثار أسنانه
على لحم زوجته البيضاء بينما دفعاته مستمرة بقوة وثبات وصوت لحمهما سويا
يدوي بجو الغرفة ليصل لمسامع المراهقات اللائى ينصتن بالخارج بينما شهيرة
تؤشر بحركة قذرة من إصبعها لنورا بمعني أن بابا بينيك ماما الأن، كان
شكري على وشك الإنزال فزادت سرعة ضرباته قبل أن ينزل دفعة كبيرة من المني
بداخل ليلي فانتفضت ليلي عندما أحست بتلك السوائل تملئ مهبلها بعنف
لتأتي شهوتها هي الأخري وهي تحتضن شكري قائلة ما تنزلش جوا ... ما تنزلش
جوا ... عاوز اذوق، بينما كان شكري قد افرغ جعبته كامله بداخل كسها
ليسحب قضيبه بعد ذلك ويستلقي يسترد أنفاسه بينما تقول ليلي بنبرة حزن ما
دوقتنيش ليه ... طعمه واحشني، فضحك شكري وهو يقول المرة التانية فى بقك،
لكن لم تصبر ليلي فقامت تقبض بعنف على قضيب شكري محاولة إستخراج باقي
منيه الموجود بداخل مجري قضيبه لتخرج لها نقطة كبيرة على رأس القضيب
فإلتهمتها بشغف واضح بينما شكري يصفعها على مؤخرتها وهو يقول إستني يا
لبوة ... المرة التانية حأنزلهملك فى بقك، ولم ترد ليلي فقد كانت مشغولة
بتصفية قضيب شكري تماما
إبتعدت الفتاتان ضاحكتان ليدخلا حجرة شهيرة فتقول شهيرة لنورا يالهوي
يانورا يالهوي ... حاموت كسي حيموتني، بينما تضحك نورا وهي تقول وأنا
كمان نفسي أتناك دلوقت ... إيه ده .. دي مامتك فظيعة، فقالت شهيرة لنورا
إنتي لسة ما سمعتيش حاجة دا بابا ما بيخليش حتة فيها إلا لما ينيكها كنت
بأشوفها طالعة من الأوضة وداخله الحمام وجسمها كله مبلول وشعرها منكوش
وملزق بعد ما بتاع بابا بينشف عليه، لم تكد شهيرة تكمل جملتها حتي سمعت
الفتاتان باب الحجرة يفتح لتخرج ليلي فى حذر وتدخل الحمام إستعدادا
لجوله جديده، ضحكن الفتاتان بينما إقتربت نورا من شفاه شهيرة وبدأت
تقبلهما إلا إن شهيره قالت لها لأ دلوقت مش حينفع ... بالليل بابا حياخذنا
يخرجنا نتفسح ... أنا حاقول لهم إني تعبانة ومش حاخرج معاهم ونقعد أنا
وإنتي لوحدنا هنا، ضحكت نورا فسوف تنعم بأمسية جنسية بينما قرصتها شهيرة
بثديها وهي تقول روحي المطبخ دلوقت علشان محدش يحس بحاجة، فذهبت نورا
للمطبخ لتنام قليلا وتستعد لجولة شهيرة المسائية