أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
الجزء الاولى
انا أميره عندى 24 سنه بكالوريوس تربيه على قدر من الجمال والاخلاق والحمد لله متربيه احسن تربيه اما اشرف جوزى 26 سنه بكالوريوس هندسه وماسك شركه ابوه هو المسؤل عن كل كبيره وصغيره في الشركه بينزل من 8 الصبح ويرجع 12 بالليل انا عرفت اشرف من الشركه ما انا كنت بشتغل فيها في السكرتاريه و اول لما شوفت اشرف أعجبت بيه وهو كمان اول لما شافنى أعجب بيه وعلى طول اتقدملي وفى وقتها كانت لسه حماتى عايشه وكان اتفقنا ان انا ليه شقه لوحدى احنا اتخطبنا سنتين وحماتى ماتت قبل جوازنا بكام شهر وأشرف طلب من بابا وماما ان انا وهو نعيش مع باباه علشان يكون جمبه ما هو حمايا راجل كبير بس مش اوى هو عنده 55 سنه اه بس شايف نفسه صغير وبيصبغ شعره وكانت نظراته غريبه بس عمرى ما اتوقعت انه هو يبصلى او حتى يفكر فيه ده انا مرات ابنه الوحيد وفى يوم بعد جوازنا بكام شهر وانا لوحدي ف الاوضة كان اشرف ها يتاخر اليوم دا بره ف قولت اطلع اريح جسمي لحد لم اشرف يرجع و انا نايمه حسيت بحد دخل عليا الاوضه فتحت عينى لاقيت حمايا واقف قصاد السرير ولما حس انى شوفته جرى على بره وقفل الباب مبقتش عارفه اعمل ايه وهل اللى انا شفته دا حقيقي وله كابوس او حلم قومت وانا مش مستوعبة اللى شفته وقولت ممكن تكون تهيؤات من كتر التفكير راحت عيني ف النوم صحيت الصبح كان اشرف جوزي رجع و نايم وانا كل دا محستش بي لان تعبت امبارح من كتر التفكير قومت عشان اطمن على حبيبه بنتي دخلت الاوضه لقتها نايمه مع عبير بنت الداده بوستها وخرجت عشان اقول لداده تحضر الفطار و طلعت عشان اصحي اشرف عشان يروح الشركة و فات على موقف حمايا اللى معرفش انا كان حصل اول لا كذا يوم محصلش فيهم اي حاجه غير بعض النظرات الغريبه حتى وانا وجوزى بنهزر مع بعض كنت بحس انه بيضايق وكان بيغير من حبى لجوزى وحب جوزي ليه بس كنت بكذب نفسي و اقول مش معقول ازاي يعني و في يوم كنت سهرانه قدام ال TV لحد لم اشرف يرجع ف عيني راحت ف النوم محستش غير بايد بتحسس عليه ف الاول افتكرت اشرف رجع من بره بفتح عيني قومت مفزوعه لم شفت حمايا واقف قدامي اول ما شفني ارتبك وقالي انتي نايمه هنا ليه يا بنتي و مش نايمه ف اوضتك قولتله كنت قدام ال TV و عيني راحت ف النوم و حضرتك محتاج حاجه قالي لا انا شفتك نايمه كده قولت اطمن عليكي سبته و طلعت جري على الاوضه و انا متاكده دلوقتي انا المره اللى فات و نظراته ليا كل دا مش تهيؤات لا دي حقيقه و مبقتش عارف اعمل دا انا كنت بكدب نفسى بجد الراجل ده مش طبيعى أب يعاكس مرات ابنه الوحيد فضلت احسبن عليه وقولت لنفسى اعمل ايه هو انا علشان فقيره يعمل فيه كده انا مضطره اسكت علشان خاطر اشرف جوزى طول النهار تعبان فى الشركه وشايلها على دماغه ومش هيستحمل حاجه على ابوه والكارثه اخاف يكدبنى ويقولى ان ابوه ميعملش كده ولو قالى كده هكرهه ومش هعيش معاه تانى و في يوم حصلت مشكلة كبيره بيني و بين جوزي بسبب اخته سومه كانت جايه تزورنا فقالت انى نضفت ع حس اخوها واتعلمت اللبس من الاخر بتعايرنى انا زعلت وكبرت الموضوع فى وقتها اشرف كلم بابا وماما علشان ياخدونى وفعلا مشيت وغضبت فى بيت أهلى وبعدها بكام يوم لقيت حمايا كلم بابا وقاله انه هو وأشرف جايين يصالحونى ولما جم وقعدوا حمايا فضل يقول كلام غريب انه على قد ما يقدر مش بيقعد معايا فى نفس المكان وحتى لما نيجى ناكل بياكل لوحده علشان يسبنى براحتى بس قولت لنفسى ليه يكدب بس بابا قاله انت ابوها رد وقال انه وقت قبل ما يسيب الشركه حصلت مشكله لواحد صاحبه ان مرات ابنه بتتهمه انه بيعاكسها بصراحه انا استغربت و قولت هو ليه ببقول كده و استهترت بكلامه وقولت كلام و خلاص و رجعت بيتي و اتكررت تصرفات حمايا الغريبه معايا و انا مبقتش عارفه اعمل ايه و ازاي بيعاكسنى وانا مرات ابنه الوحيد وأم حفيدته ده انا شيلاه من على الأرض شيل لما تعب انا اللى وقفت جمبه وقولت انه ابويا التانى حتى بنته مشغوله فى بيتها وكل كلامها انها متكله عليه طيب اعمل ايه يارب أواجه حمايا ولا اقول لأشرف بس اخاف يكدبنى انا خايفه ومرعوبه من الراجل ده انا لو قولت حاجه هخسر بيتى وجوزى وبنتى وبيتى هيتخرب انا لازم أمشى من الڤيلا بس هقول لأشرف ايه و هيسألنى ليه ياربى الحل ايه انا حاسه انى هتجنن لازم اشغل عقلى واتصرف وفضلت افكر ومش عارفه هعمل ايه وانا قاعده مكانى والتفكير شاغلنى الباب خبط خبطه متتسمعش يعنى لو نايمه مش هسمعها اكيد ده حمايا انا لازم اتصرف واعمل نفسى نايمه ايه ده ده بيفتح الباب
انا أميره عندى 24 سنه بكالوريوس تربيه على قدر من الجمال والاخلاق والحمد لله متربيه احسن تربيه اما اشرف جوزى 26 سنه بكالوريوس هندسه وماسك شركه ابوه هو المسؤل عن كل كبيره وصغيره في الشركه بينزل من 8 الصبح ويرجع 12 بالليل انا عرفت اشرف من الشركه ما انا كنت بشتغل فيها في السكرتاريه و اول لما شوفت اشرف أعجبت بيه وهو كمان اول لما شافنى أعجب بيه وعلى طول اتقدملي وفى وقتها كانت لسه حماتى عايشه وكان اتفقنا ان انا ليه شقه لوحدى احنا اتخطبنا سنتين وحماتى ماتت قبل جوازنا بكام شهر وأشرف طلب من بابا وماما ان انا وهو نعيش مع باباه علشان يكون جمبه ما هو حمايا راجل كبير بس مش اوى هو عنده 55 سنه اه بس شايف نفسه صغير وبيصبغ شعره وكانت نظراته غريبه بس عمرى ما اتوقعت انه هو يبصلى او حتى يفكر فيه ده انا مرات ابنه الوحيد وفى يوم بعد جوازنا بكام شهر وانا لوحدي ف الاوضة كان اشرف ها يتاخر اليوم دا بره ف قولت اطلع اريح جسمي لحد لم اشرف يرجع و انا نايمه حسيت بحد دخل عليا الاوضه فتحت عينى لاقيت حمايا واقف قصاد السرير ولما حس انى شوفته جرى على بره وقفل الباب مبقتش عارفه اعمل ايه وهل اللى انا شفته دا حقيقي وله كابوس او حلم قومت وانا مش مستوعبة اللى شفته وقولت ممكن تكون تهيؤات من كتر التفكير راحت عيني ف النوم صحيت الصبح كان اشرف جوزي رجع و نايم وانا كل دا محستش بي لان تعبت امبارح من كتر التفكير قومت عشان اطمن على حبيبه بنتي دخلت الاوضه لقتها نايمه مع عبير بنت الداده بوستها وخرجت عشان اقول لداده تحضر الفطار و طلعت عشان اصحي اشرف عشان يروح الشركة و فات على موقف حمايا اللى معرفش انا كان حصل اول لا كذا يوم محصلش فيهم اي حاجه غير بعض النظرات الغريبه حتى وانا وجوزى بنهزر مع بعض كنت بحس انه بيضايق وكان بيغير من حبى لجوزى وحب جوزي ليه بس كنت بكذب نفسي و اقول مش معقول ازاي يعني و في يوم كنت سهرانه قدام ال TV لحد لم اشرف يرجع ف عيني راحت ف النوم محستش غير بايد بتحسس عليه ف الاول افتكرت اشرف رجع من بره بفتح عيني قومت مفزوعه لم شفت حمايا واقف قدامي اول ما شفني ارتبك وقالي انتي نايمه هنا ليه يا بنتي و مش نايمه ف اوضتك قولتله كنت قدام ال TV و عيني راحت ف النوم و حضرتك محتاج حاجه قالي لا انا شفتك نايمه كده قولت اطمن عليكي سبته و طلعت جري على الاوضه و انا متاكده دلوقتي انا المره اللى فات و نظراته ليا كل دا مش تهيؤات لا دي حقيقه و مبقتش عارف اعمل دا انا كنت بكدب نفسى بجد الراجل ده مش طبيعى أب يعاكس مرات ابنه الوحيد فضلت احسبن عليه وقولت لنفسى اعمل ايه هو انا علشان فقيره يعمل فيه كده انا مضطره اسكت علشان خاطر اشرف جوزى طول النهار تعبان فى الشركه وشايلها على دماغه ومش هيستحمل حاجه على ابوه والكارثه اخاف يكدبنى ويقولى ان ابوه ميعملش كده ولو قالى كده هكرهه ومش هعيش معاه تانى و في يوم حصلت مشكلة كبيره بيني و بين جوزي بسبب اخته سومه كانت جايه تزورنا فقالت انى نضفت ع حس اخوها واتعلمت اللبس من الاخر بتعايرنى انا زعلت وكبرت الموضوع فى وقتها اشرف كلم بابا وماما علشان ياخدونى وفعلا مشيت وغضبت فى بيت أهلى وبعدها بكام يوم لقيت حمايا كلم بابا وقاله انه هو وأشرف جايين يصالحونى ولما جم وقعدوا حمايا فضل يقول كلام غريب انه على قد ما يقدر مش بيقعد معايا فى نفس المكان وحتى لما نيجى ناكل بياكل لوحده علشان يسبنى براحتى بس قولت لنفسى ليه يكدب بس بابا قاله انت ابوها رد وقال انه وقت قبل ما يسيب الشركه حصلت مشكله لواحد صاحبه ان مرات ابنه بتتهمه انه بيعاكسها بصراحه انا استغربت و قولت هو ليه ببقول كده و استهترت بكلامه وقولت كلام و خلاص و رجعت بيتي و اتكررت تصرفات حمايا الغريبه معايا و انا مبقتش عارفه اعمل ايه و ازاي بيعاكسنى وانا مرات ابنه الوحيد وأم حفيدته ده انا شيلاه من على الأرض شيل لما تعب انا اللى وقفت جمبه وقولت انه ابويا التانى حتى بنته مشغوله فى بيتها وكل كلامها انها متكله عليه طيب اعمل ايه يارب أواجه حمايا ولا اقول لأشرف بس اخاف يكدبنى انا خايفه ومرعوبه من الراجل ده انا لو قولت حاجه هخسر بيتى وجوزى وبنتى وبيتى هيتخرب انا لازم أمشى من الڤيلا بس هقول لأشرف ايه و هيسألنى ليه ياربى الحل ايه انا حاسه انى هتجنن لازم اشغل عقلى واتصرف وفضلت افكر ومش عارفه هعمل ايه وانا قاعده مكانى والتفكير شاغلنى الباب خبط خبطه متتسمعش يعنى لو نايمه مش هسمعها اكيد ده حمايا انا لازم اتصرف واعمل نفسى نايمه ايه ده ده بيفتح الباب