الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ذلك الشاب حولني الى شاذ من دون اي ارادة مني فانا متزوج و لي ابنائي و زوجتي اتي احبها وكنت من حين لاخر اخونها بطريقة سرية و خفيفة جدا حيث اخذ شرموطة مثلا الى الفندق انيكها و و لكن من دون ان اقيم معها اي علاقة لكن فجاة تحولت حياتي و تغيرت راسا على عقب . كان الشاب جميل جدا و تقريبا ما بين العشرين الى الثالثة والعشرين ابيض و ناعم جدا و تعرفت عليه في الحمام حيث كنت انا ارتدي فوطة و لاحظت انه ينظر الى جسمي و صدري و منطقة زبي بطريقة فاضحة جدا و انا تظاهرت اني لم انتبه له رغم اني كنت اراقب كل شيء و انا عمري اربعين سنة و بدين نوعا ما
و كنت افرك في بطني و صدري امامه لاراقبه و تاكدت انه يبحث عني و حين دخلت الى الغرفة الخاصة بالغسل مر من امامي و هو ينتظر اشارة مني و انا لما وقعت عيني على عينيه ابتسمت و احسست انه حولني الى شاذ و صرت اعامله مثلما اعامل الفتيات حين تبدا التحرشات و الغزل . و لم ينتظر حتى اناديه بل دخل الي و هو يبتسم و انا اغلقت خلفي الباب و جاء مباشرة الى حضني يقبلني و يعانقني كانه شرموطتي و كان خفيف جدا و جسمه نحيف نوعا م و لكن لما لمست له الطيز وجتها ممتلئة و جميلة جد و انا كنت اقبله بكل محنة و زبي قام و حولني الى شاذ و نياك و رفعت الفوطة وخلعتها
و لما راى جسمي العاري و زبي المنتصب نزع لوحده التبان الذي كان يرتديه وامسك زبي و امطرني بالرضع و المص و فمه ساخن و احلى في المص حتى من زوجتي و انا واقف انازع و هو يرضع لي و يمص مص جميل و حولني الى شاذ احب الطيز و المؤخرات . و في تلك الحرارة التي كانت في زبي اعتقدت ان الشاب يريد فقط ان امتعه و احك زبي في فتحته لكنه كان يلح ان ادخل له زبي و كان جسمه رطب جدا ومبلول و زبي لما دفعته في فتحته بلعته بسرعة و ادخلته للخصيتين بقوة كبيرة و لم اتوقع ان يكون دخول الزب في الفتحة بتلك السهولة و السرعة الكبيرة و حولني الى شاذ نياك
و اخذته في وضعية جنسية قوية جدا و زبي ياكل طيزه و انا ادخل و اخرج بحرارة كبيرة واسمع الانين الساخن الجميل و حتى في ظهره كنت اقبله و اتحسس على حلمته الجميلة و انا ما زلت انيك و ادخل زبي للخصيتين في الطيز الجميلة الضيقة و انا كنت مشتاق الى نيك الطيز . و جائتني اللذة الجميلة التي تسبق قذف المني و انا في قمة شهوتي الحارة الجميلة و زبي داخل طيزه الجميلة الضيقة جدا و اعجبتني تلك اللذة حين كان زبي يكب داخل الفتحة و انا اغلي و حولني الى شاذ و لاول مرة جعلته مثل عشيقتي نلتقي في الحمام من حين لاخر نستمتع و صرت اخون زوجتي معه