اسمى عمر و عمرى الآن 30 سنة هذه القصة التى احكيها حقيقة حدثت لى يوم كان عمرى 14 سنة و كان كل خبرتى فى الجنس هو العادة السرية طلبت منى فى هذا اليوم خالتى و اسمها سهير و تسكن فى الحوامدية جيزة اتت لزيارتنا حيث منزلنا قرب مستشفى ام المصريين و طلبت منى ان اذهب معها لوسط البلد حيث انها تريد ان تتسوق المهم انا نزلت معاها و ركبنا اتوبس 666 من امام مستشفى ام المصريين كان الاتوبيس زحمة و كوم لحم راكب فوق بعضه طلبت منى ان اقف ورائها حتى لا يضايقها احد نسيت اوصف لكم خالتى طيظها كبيرة و مدورة ممتلئة الجسم بيضاء البشرة واسعة العينين تضع كحل دائما و ترتدى عباية ستان سوداء يضهر حد الكلوت بتاعها دائما من العباية انا ما كانش فى نيتى حاجة بس لما وقفت وراها و حسيت بلحم طيظها الطرى زبى وقف زى العامود انا زبى مش كبير حوالى 14 سم بالكتير بس تخين المهم انا زبى وقف و دخل بين فلقتين طيزها هى شوية و حسيت بيها بتشدنى عليها و تضغط نفسها عليا و زبى بيحك على خرم طيظها من فوق العباية لحد ما نزلت فى هدومى المهم كان شكلنا عار و احنا ماشيين فى الشارع انا بنطلونى غرقان مكان زبى و هى طيظها غرقانة قالت لى هنمشى فى الشارع ازاى دلوقتى اقول لك تعال ناخد تاكسى و نرجع عندكم البيت قلت و الحاجات يا خالتو قالت مش النهاردة هبات عندكو و بكرة اشتريها بس ايه اللى انت عملته ده يا واد يا عمر بقى انا اوقفك ورايا عشان محدش يدقر فيا اوم تدقر انت انكسفت جدا و وشى احمر و قلت لها آسف يا خالتو قالت بلا خالتو بلا نيلة بقى المهم روحنا عندى البيت و امى كانت ف السوق و ابويا ف الشغل ما حدش لاحظ حاجة دخلت الحمام و استحميت و غيرت و كلمت واحد صاحبى عن اللى حصل فى الاتوبيس و طبعا ما قلتش انها خالتى قلت واحدة واقفة قدامى صاحبى قال دى ساحت و استلذت بيك يا باشا لو كنت نزلت معاها يمكن كنت عملت اوين معاها .
كلمة صاحبى علقت فى دماغى خصوصا ان خالتى سهير لما بتبات عندنا بتنام معايا فى سريرى استنيت الليل ييجى بفروغ صبر علشان الزق فيها زى الاتوبيس و احك لما انزل امى قالت لى يعنى ما خرجتش زى عادتك قلت لها مش قادر تعبان و هوب الليل جه و موعد النوم و امى جابت عباية نوم لخالتى تنام فيها دخلت عندى الاودة و قفلت الباب على نفسها و غيرت و طلعت كانت تقريبا لابسة العباية و تحتها الكلوت و الستيان دى عادتها مش اول مرة اشوفها كده بس دى كانت اول مرة تثيرنى و زبى بقى صروخ ارض جو فى هدومى دخلنا ننام جنب بعض انا نمت و اديتها ضهرى و هى نامت و اديتنى ضهرها طيظها كانت لازقة ف طيظى طرية و زى الملبن قلت لنفسى اسيبها ربع ساعة لما تنعس و بعد ربع ساعة انقلبت على ضهرى و ايدى لمست طيزها ما اتكلمتش شوية شوية اديت لها و شى و لزقت زبى فى طيزها من فوق الهدوم و ظبطت نفسى ان زبى يبقى على خرم طيزها تمام و بدأت احك بالراحة علشان ما تصحاش فجأة لقيت ايدها ماسكة زبى انا اتخضيت قالت ما تخافش و مدت ايدها جوة البنطلون و طلعت زبى و شلحت العباية و قلعت الكلوت كل ده و هى ضهرها ليا و حطت زبى على كسها من بين رجليها من ورا و ضغطت عليه راح داخل كان كسها مزفلط و كانت مغرقة نفسها انا فضلت انيك فيها لحد ما نزلت جوة كسها بعد كده نمنا و الصبح قالت لم نفسك ف الاتوبيس ما تعملش فضايح زى امبارح و لو عاوز تنيك تبقى تيجى عندى ف البيت و من يومها و انا و خالتى سهير بنقضى احلى سكس مع بعض