الهووس
مبتدأ في السكس
عضو
مرحبا أنا حمو جاى انهاردا احكى لكم قصة مستوحاه من حياتى أبطال القصة شخصيات حقيقية فى حياتى و اكتر من تلتين الأحداث اللى حتقروها هنا حصلت فعلا و التلت الباقى لزوم الحبكة الدرامية
الموضو كله بدأ و انا مراهق بتصفح الانترنت و بتجول فى مواقع السكس العربى اللى كان موضة لسه طالعة أيامها نزلت فيلم من غير معرف محتواه و كان اللى شدنى ليه ان عنوان الموضوع كان بإسم خالتى "نيك مدام صفية جارتى" الفيلم حجمه لا يتعدى اتنين ميجا و مدته دقيقة و ربع لكن المفاجأة اللى صنعت تحول فى تفكيرى هى إنه لخالتى فعلا شفت خالتى فيه نايمة على سرير ملط حرفيا و حد ماسك تليفون و بيصورها مشكتش للحظة انها متكونش هى و مكذبتش نفسى ايوة صدقت بسرعة ان دى فعلا خالتى صفية ؛ هى معروفة بلسانها الابيح و صورتها فى ذهنى مش بعيدة عن انها تكون شرموطة و طبعا هيجان المراهقة و أفلام سكس المحارم مع لسانها الابيح صنعوا خيالات جنسية ليها فى خيالى ؛ موقف واحد من مواقف كتير ممكن يلخص اللى عاوز اقوله عن شخصيتها انها فى مرة و انا فى اولى ثانوى حبت تزاولنى فسألتنى و انا و هى لوحدينا فى بيت جدى ان كان زبى طويل ولا لا
كان ساعتها جوز خالتى صفية بيشتغل مهندس بترول فى الخليج بقاله 3 سنين و بينزل لها شهر كل سنة فدا كان سبب منطقى زيادة يخلينى اصدق انها بتتشرمط ؛ هى ساعتها كانت تقريبا فى سن 35 و هى تشبه ليزا أن كتير ؛ لفت الايام و دارت و خالتى سافرت لجوزها و انا اتخرجت من الجامعة و اشتغلت - حوالى 5 سنين فاتو و رجعت خالتى و جوزها من الخليج
فضلت خالتى بنفس شخصيتها الأبيحة ؛ و انا كنت بتردد كتير على بيت جدى و هى كتير ما بتكون هناك لانها لسه راجعة من السفر و كله عاوز يشوفها ؛ جدى كان عنده بيت تانى قديم هو اللى عاشوا و اتربوا معظم عمرهم فيه و انا كمان عشت اول سنين عمرى هناك و دا بيسستخدموه حاليا كمخزن للعفش القديم و شوار البنات اللى على وش جواز - و فى يوم جمعة بعد الضهر و احنا قاعدين كانوا بيطبخوا الغدا و احتاجوا طقم اطباق جديد عشان كان فى ضيوف جايين و عيب يقدموا الاكل فى اطباق مخلتفة الشكل مش اطقم كاملة ؛ فخالتى صفية قالت خلونى أروح انا اجيبه انا واحشنى البيت القديم و عاوزه اشوفه فقالوا لها تاخدنى معاها لان البيت مقفول من مدة الا حد يلاحظها فيه لوحدها و يأذيها ؛ المهم نزلنا و وقفنا توكتوك وصلنا للبيت القديم و و احنا داخلين البيت دار حوار بينا
خالتى : إختراع إبن وسخة التوكتوك دا سهل الحركة للناس بس برضوا مضر انا فاكرة قبل ما سافر كان العيال بياخدوا البنات وسط الاراضى الفاضية ينيكوهم فيه
أنا : أه يا خالتى فعلا كل حاجة ليها ضرر و نفع
دخلنا البيت و بدأت خالتى تنقى فى الأطقم
خالتى : إوعى تبص على طيزى يا خول و أنا مفنسة
أنا : خلاص متفنسيش
خالتى : و حنقى الطقم ازاى من غير ما افنس ياض
انا : خلاص بقى يبقى سبينى و خلى روحك رياضية
خالتى : أه يا عرص
أنا : و بعدين انتى ناسية زمان لما سألتك و انا صغير انتى لابسة بنطلون ضيق كدة ليه يا خالتى فقولتى لى أنا بحب الناس تبص على طيزى
خالتى : لسه فاكر ؛ اه ما انت لسه متجوزتش فتلاقى الحاجات دى معلقة فى دماغك
أنا : و هو اللى بيتجوز بينسى الحاجات دى ؟
خالتى و هى لسه مفنسة بتنقى : لا مبينساش
أنا : خلاص
خالتى : كبرت يا خول ؛ إوعى ياض تكون بنت من البنات ضحكت عليك فى الجامعة و خدت بتاعك
أنا : و فيها ايه ما تاخده هو يعنى حينقص
خالتى : لا يا علق مبينقصش بيقصر و يدلدل
أنا : لا بعد الشر انا فين و الكلام دا فين
خالتى : لا منا ملاحظة تلاقيك حتنفجر من البص على طيزى
أنا : طيزك بس
خالتى : أومال اى يا شرموط
فى اللحظة دى انا كنت اتجننت من المرا القحبة دى ففتحت النت و نزلت الفيديو من مكان ما انا رافعه احتياطى و شغلته و رحت بالتليفون ناحيتها وريتهولها
خالتى : إى دا يا ابن المرا جبت دا منين و ازاى
أنا : جبته زى ما جبته
خالتى : و عاوز اى دلوقتى
أنا : لا إنتى فاهمة غلط انتى فاكرانى حبتزك و اهددك بيه عشان أنيكك ؛ لا تبقى غلطانة - عاوزة تتناكى منى و يبقى اللوم و الغلط عندى و انا اللى مبتز - إنسى ؛ انا حنيكك برغبتك و هيجانك و لا انتى فاكرانى مش عارف انك هيجانة عليا بأمارة كلامك الوسخ طول عمرك
خالتى : كسمك انا كلامى كدة معاك و مع غيرك
أنا : منا عارف و حتتناكى منى زى ما بتتناكى من غيرى
و طلعت زبرى و بدأت أدعك فيه و أنا ماسك التليفون بتفرج على الفيديو
أنا : بس يا ترى بزازك لسه حلوين و مدورين كدة و لا دلدلو من كتر المص و الرضاعة ؛ بصراحة قبل الفيديو دا مكنتش اتخيل انهم حلوين كدة مظلومين بزازك دول لأن التركيز كله على طيزك
و مديت إيدى ما بين طيازها و بدأت أقفش
أنا : تلاقيهم ياما أتدعكو دول
شيلت ايدى و بدأت افك لها زراير البلوزة و بدأ صدرها يبان و نزلت بشفايفى ابوس فى بزازها و اللى ولعنى اكتر انها كانت لابسة السنتيانة حمرا ؛ بطلت بوس فى بزازها و بقيت أحسس عليهم بإيدى و طلعت عند وشها و همست فى ودنها و قولت لها : اى مش حتزقينى بعيد عنك و تزعقي لى و تقولى لى انا خالتك يا حيوان يا وقح ؛ مش حتلطشينى قلمين و تقولى لى انت ازاى تتجرأ عليا كدة - لا مش حتعملى عارفة ليه ؟ ؛ عشان انتى شرموطة و عارفة انى عارف انك شرموطة و نفسك تتناكى منى و تجربى حاجة جديدة بعد ما اتهريتى نيك من الأغراب ؛ رميت البلوزة على كرسى و مسكت بزازها الأتنين طلعتهم من الستنيانة
و مستكتهم و نزلت فيهم رضاعة و تفعيص و هى اتفاعلت و بقت على اخرها و فى عز منا برضع منها و قولت لها :
ألا يا خالتى انتى لو نزلتى لبن فى بقى دلوقتى حفضل أبن أختك و لا حبقى إبنك من الرضاعة
قامت لطشانى قلم و مسكتنى من راسى دفست دماغى فى صدرها و قالت لىإرضع يا ابن المتناكة
فضلت ارضع شوية و قولت لها : دورك انتى دلوقتى ترضعى ؛ فنزلت على ركبها و خدت زبى فى بقها و بدأت تمصه و انا ايدى ماسكة دماغها و هى لسه لابسة الطرحة مقلعتهاش و عمال ازق دماغها على زبرى و هى بتمص لى و مش حاسس بنفسى ؛ و صلت لدرجة محصلش من الهيجان قمت مقومها و فتحت لها البنطلون اللى كانت لابسها كان استريتش قماش و نزلت على ركبى وراها و مسكت طيزها بإيديا الإتنين و بقيت ألحس فى فردتين طيزها و مرة واحدة هجمت على شفايف كسها بشفايفى و مصيتهم جاااامد ؛ فتأوهت جامد و قالت لى "يا ابن القحبااااااااااه" فانا هجت زيادة ميلتها على الكرسى و هى طيزها ليا و مسكت زبرى حشرته فى كسها
خالتى : أه يا ابن المتناكة
أنا : مالك دا انتى حتى كسك مبلول مش ناشف
مردتش عليا فضلت ادخل و اطلع فيه و انا فى عالم تانى
أنا : مبسوطة يا متناكة يا مومس إتناكتى من ابن اختك يا لبوة
خالتى : اه مبسوطة نيك كمان نيك نيك يا خول يا ابن الراجل المعرص ؛ ااااااااه
انا : اهو اهو اهو يا هايجة زبر ابن اختك فى كسك عمال يشرمط فيكى
خالتى : بتشخر من الهيجان
انا و انا ماسك طيزها : ايه كسم طيازك دول ماشية بيهم ازاى
خالتى : دول ثروة يا عرص عشان تمسكهم تشتغل شهر بحاله و يمكن ميكفيش
أنا : أدينى ماسكهم و بنيك صاخبتهم ببلاش اهو
خالتى : طب نيك يا كسمك يلا قبل ما ما حد يسمعنا
و حستها بتجيب شهوتها على زبرى
أنا : نزلتى شهوتك على زبر ابن اختك يا متناكة ؛ فاكرة يا قحبة الكنبة دى لما كنا بنقعد عليها تذاكرى لى الحساب ؛ فاكرة يا يا شرموطة لما كنت اجاوب صح فتحضنينى و تحطى وشى على بزازك و تبوسينى من شفايفى و تطلعى هيجانك عليا و انا صغير مش فاهم حاجة
خالتى : ااااااى يا ابن المتناكة اااااه يا ابن المتناكة ؛ نيك يا خول نيك
انا : انا حنزل يا خالتو حنزل
لاقيتها نزلت على ركبها قدامى و مسك زبرى فضلت تدعك فيه قبل ما انزل مسكت زبى بايدى و راسها بايدى التانية و وجهت زبى على وشها و نزل لبنى على وش خالتى صفية و غرق خدودها و شفايفها
المنظر النهائى انا قاعد على الكرسى و هى راكعة على ركبها و وشها غرقان بلبنى و صدرها عليه شوية لبن
الموضو كله بدأ و انا مراهق بتصفح الانترنت و بتجول فى مواقع السكس العربى اللى كان موضة لسه طالعة أيامها نزلت فيلم من غير معرف محتواه و كان اللى شدنى ليه ان عنوان الموضوع كان بإسم خالتى "نيك مدام صفية جارتى" الفيلم حجمه لا يتعدى اتنين ميجا و مدته دقيقة و ربع لكن المفاجأة اللى صنعت تحول فى تفكيرى هى إنه لخالتى فعلا شفت خالتى فيه نايمة على سرير ملط حرفيا و حد ماسك تليفون و بيصورها مشكتش للحظة انها متكونش هى و مكذبتش نفسى ايوة صدقت بسرعة ان دى فعلا خالتى صفية ؛ هى معروفة بلسانها الابيح و صورتها فى ذهنى مش بعيدة عن انها تكون شرموطة و طبعا هيجان المراهقة و أفلام سكس المحارم مع لسانها الابيح صنعوا خيالات جنسية ليها فى خيالى ؛ موقف واحد من مواقف كتير ممكن يلخص اللى عاوز اقوله عن شخصيتها انها فى مرة و انا فى اولى ثانوى حبت تزاولنى فسألتنى و انا و هى لوحدينا فى بيت جدى ان كان زبى طويل ولا لا
كان ساعتها جوز خالتى صفية بيشتغل مهندس بترول فى الخليج بقاله 3 سنين و بينزل لها شهر كل سنة فدا كان سبب منطقى زيادة يخلينى اصدق انها بتتشرمط ؛ هى ساعتها كانت تقريبا فى سن 35 و هى تشبه ليزا أن كتير ؛ لفت الايام و دارت و خالتى سافرت لجوزها و انا اتخرجت من الجامعة و اشتغلت - حوالى 5 سنين فاتو و رجعت خالتى و جوزها من الخليج
فضلت خالتى بنفس شخصيتها الأبيحة ؛ و انا كنت بتردد كتير على بيت جدى و هى كتير ما بتكون هناك لانها لسه راجعة من السفر و كله عاوز يشوفها ؛ جدى كان عنده بيت تانى قديم هو اللى عاشوا و اتربوا معظم عمرهم فيه و انا كمان عشت اول سنين عمرى هناك و دا بيسستخدموه حاليا كمخزن للعفش القديم و شوار البنات اللى على وش جواز - و فى يوم جمعة بعد الضهر و احنا قاعدين كانوا بيطبخوا الغدا و احتاجوا طقم اطباق جديد عشان كان فى ضيوف جايين و عيب يقدموا الاكل فى اطباق مخلتفة الشكل مش اطقم كاملة ؛ فخالتى صفية قالت خلونى أروح انا اجيبه انا واحشنى البيت القديم و عاوزه اشوفه فقالوا لها تاخدنى معاها لان البيت مقفول من مدة الا حد يلاحظها فيه لوحدها و يأذيها ؛ المهم نزلنا و وقفنا توكتوك وصلنا للبيت القديم و و احنا داخلين البيت دار حوار بينا
خالتى : إختراع إبن وسخة التوكتوك دا سهل الحركة للناس بس برضوا مضر انا فاكرة قبل ما سافر كان العيال بياخدوا البنات وسط الاراضى الفاضية ينيكوهم فيه
أنا : أه يا خالتى فعلا كل حاجة ليها ضرر و نفع
دخلنا البيت و بدأت خالتى تنقى فى الأطقم
خالتى : إوعى تبص على طيزى يا خول و أنا مفنسة
أنا : خلاص متفنسيش
خالتى : و حنقى الطقم ازاى من غير ما افنس ياض
انا : خلاص بقى يبقى سبينى و خلى روحك رياضية
خالتى : أه يا عرص
أنا : و بعدين انتى ناسية زمان لما سألتك و انا صغير انتى لابسة بنطلون ضيق كدة ليه يا خالتى فقولتى لى أنا بحب الناس تبص على طيزى
خالتى : لسه فاكر ؛ اه ما انت لسه متجوزتش فتلاقى الحاجات دى معلقة فى دماغك
أنا : و هو اللى بيتجوز بينسى الحاجات دى ؟
خالتى و هى لسه مفنسة بتنقى : لا مبينساش
أنا : خلاص
خالتى : كبرت يا خول ؛ إوعى ياض تكون بنت من البنات ضحكت عليك فى الجامعة و خدت بتاعك
أنا : و فيها ايه ما تاخده هو يعنى حينقص
خالتى : لا يا علق مبينقصش بيقصر و يدلدل
أنا : لا بعد الشر انا فين و الكلام دا فين
خالتى : لا منا ملاحظة تلاقيك حتنفجر من البص على طيزى
أنا : طيزك بس
خالتى : أومال اى يا شرموط
فى اللحظة دى انا كنت اتجننت من المرا القحبة دى ففتحت النت و نزلت الفيديو من مكان ما انا رافعه احتياطى و شغلته و رحت بالتليفون ناحيتها وريتهولها
خالتى : إى دا يا ابن المرا جبت دا منين و ازاى
أنا : جبته زى ما جبته
خالتى : و عاوز اى دلوقتى
أنا : لا إنتى فاهمة غلط انتى فاكرانى حبتزك و اهددك بيه عشان أنيكك ؛ لا تبقى غلطانة - عاوزة تتناكى منى و يبقى اللوم و الغلط عندى و انا اللى مبتز - إنسى ؛ انا حنيكك برغبتك و هيجانك و لا انتى فاكرانى مش عارف انك هيجانة عليا بأمارة كلامك الوسخ طول عمرك
خالتى : كسمك انا كلامى كدة معاك و مع غيرك
أنا : منا عارف و حتتناكى منى زى ما بتتناكى من غيرى
و طلعت زبرى و بدأت أدعك فيه و أنا ماسك التليفون بتفرج على الفيديو
أنا : بس يا ترى بزازك لسه حلوين و مدورين كدة و لا دلدلو من كتر المص و الرضاعة ؛ بصراحة قبل الفيديو دا مكنتش اتخيل انهم حلوين كدة مظلومين بزازك دول لأن التركيز كله على طيزك
و مديت إيدى ما بين طيازها و بدأت أقفش
أنا : تلاقيهم ياما أتدعكو دول
شيلت ايدى و بدأت افك لها زراير البلوزة و بدأ صدرها يبان و نزلت بشفايفى ابوس فى بزازها و اللى ولعنى اكتر انها كانت لابسة السنتيانة حمرا ؛ بطلت بوس فى بزازها و بقيت أحسس عليهم بإيدى و طلعت عند وشها و همست فى ودنها و قولت لها : اى مش حتزقينى بعيد عنك و تزعقي لى و تقولى لى انا خالتك يا حيوان يا وقح ؛ مش حتلطشينى قلمين و تقولى لى انت ازاى تتجرأ عليا كدة - لا مش حتعملى عارفة ليه ؟ ؛ عشان انتى شرموطة و عارفة انى عارف انك شرموطة و نفسك تتناكى منى و تجربى حاجة جديدة بعد ما اتهريتى نيك من الأغراب ؛ رميت البلوزة على كرسى و مسكت بزازها الأتنين طلعتهم من الستنيانة
و مستكتهم و نزلت فيهم رضاعة و تفعيص و هى اتفاعلت و بقت على اخرها و فى عز منا برضع منها و قولت لها :
ألا يا خالتى انتى لو نزلتى لبن فى بقى دلوقتى حفضل أبن أختك و لا حبقى إبنك من الرضاعة
قامت لطشانى قلم و مسكتنى من راسى دفست دماغى فى صدرها و قالت لىإرضع يا ابن المتناكة
فضلت ارضع شوية و قولت لها : دورك انتى دلوقتى ترضعى ؛ فنزلت على ركبها و خدت زبى فى بقها و بدأت تمصه و انا ايدى ماسكة دماغها و هى لسه لابسة الطرحة مقلعتهاش و عمال ازق دماغها على زبرى و هى بتمص لى و مش حاسس بنفسى ؛ و صلت لدرجة محصلش من الهيجان قمت مقومها و فتحت لها البنطلون اللى كانت لابسها كان استريتش قماش و نزلت على ركبى وراها و مسكت طيزها بإيديا الإتنين و بقيت ألحس فى فردتين طيزها و مرة واحدة هجمت على شفايف كسها بشفايفى و مصيتهم جاااامد ؛ فتأوهت جامد و قالت لى "يا ابن القحبااااااااااه" فانا هجت زيادة ميلتها على الكرسى و هى طيزها ليا و مسكت زبرى حشرته فى كسها
خالتى : أه يا ابن المتناكة
أنا : مالك دا انتى حتى كسك مبلول مش ناشف
مردتش عليا فضلت ادخل و اطلع فيه و انا فى عالم تانى
أنا : مبسوطة يا متناكة يا مومس إتناكتى من ابن اختك يا لبوة
خالتى : اه مبسوطة نيك كمان نيك نيك يا خول يا ابن الراجل المعرص ؛ ااااااااه
انا : اهو اهو اهو يا هايجة زبر ابن اختك فى كسك عمال يشرمط فيكى
خالتى : بتشخر من الهيجان
انا و انا ماسك طيزها : ايه كسم طيازك دول ماشية بيهم ازاى
خالتى : دول ثروة يا عرص عشان تمسكهم تشتغل شهر بحاله و يمكن ميكفيش
أنا : أدينى ماسكهم و بنيك صاخبتهم ببلاش اهو
خالتى : طب نيك يا كسمك يلا قبل ما ما حد يسمعنا
و حستها بتجيب شهوتها على زبرى
أنا : نزلتى شهوتك على زبر ابن اختك يا متناكة ؛ فاكرة يا قحبة الكنبة دى لما كنا بنقعد عليها تذاكرى لى الحساب ؛ فاكرة يا يا شرموطة لما كنت اجاوب صح فتحضنينى و تحطى وشى على بزازك و تبوسينى من شفايفى و تطلعى هيجانك عليا و انا صغير مش فاهم حاجة
خالتى : ااااااى يا ابن المتناكة اااااه يا ابن المتناكة ؛ نيك يا خول نيك
انا : انا حنزل يا خالتو حنزل
لاقيتها نزلت على ركبها قدامى و مسك زبرى فضلت تدعك فيه قبل ما انزل مسكت زبى بايدى و راسها بايدى التانية و وجهت زبى على وشها و نزل لبنى على وش خالتى صفية و غرق خدودها و شفايفها
المنظر النهائى انا قاعد على الكرسى و هى راكعة على ركبها و وشها غرقان بلبنى و صدرها عليه شوية لبن