الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
و وارتمت زوجة البواب كوثر بجسدها فوق فراشي وتنهداتها قد أخذت بجماع أطرافها وقد ارتميت أنا كذلك إلى جوارها والعرق الصبيب يعلن عن الجهد الرهيب الذي بذلناه في الجنس والنيك الساخن سوياً. قالت كوثر وهي بجانبي باسمة:” دى مش اول مره تنام مع واحده … انا متأكده) فضحكت وضحكنا ثم قامت ووضعت بشكير صغير بين فخذيها وقامت للحمام وذهب معها حيث شطفت بين فخذيها و غسلت لى ذبي بيديها ثم تنشفنا وفتحنا باب الثلاجة وتناولنا تفاحتين سريعاً وقد أبت أن ترتدي ثيابها وأخذت تتهادى امامي ثم أخذت تتمايل في رقصه سريعه أمامي في الصالون و هي عاريه ثم أخدتها للحمام لنستحم و دخلنا تحت الدش معا و أخذت اقبلها و امسح لها جسدها بالشامبو و يداي تغوصان داخل طيزها ومكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسدها فهجت بسرعه واغلقت المياه واحتضنها و جلست هي على حافه البانيو ونزلت على ركبتي أمامها بين فخذيها والحس بزازها و بطنها وفخذيها ثم بدأت ادخال ذبي في كسها وبدأت في النيك الساخن من جديد على ذلك الوضع لفتره ثم قلبتها و أسندت يديها فى وضع الكلبة ووقفت خلفها وانزلق ذبي بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كسها واستمر النيك حوالى عشرة دقائق كامله و اهات كوثر و صرخاتها تتصادى في الحمام و أحسست ان العمارة كلها سمعت صوتنا وأخيرا أحسست أنني سأقذف أخرجته بسرعه و أغرفت ظهرها و طيزها واخذت اقبلها قليلا ثم أكملنا الحمام و خرجنا و أخذنا نرتب البيت كما كان قبل أن تعود خالتي الأرملة و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها وأخذت اقبلها ثم نزلت وهى سعيده و اغلقت الباب غير مصدق حتى الان ما حدث.
منذ أول لقاء لي مع زوجة البواب كوثر وأنا لم انقطع عنها كلما خلى لنا الجو في شقة خالتي الأرملة حتى اصبحت خبيراً في عالم الجنس والنيك الساخن كما لم أكن احلم قط. وهي في أحضاني ذات مرة و خالتي الأرملة في الخارج قالت لي كوثر:” تعرف بقى … مين اللى هتجنن عليك من كتر ما حكيت عنك ليها) فانزعجت بشدة ؛ فلم اكن اعرف أنها أخبرت احد عن علاقتنا فقلت لها عبوساً جاداً :” أيه ده! هو انت قلت لحد علينا!” فضحكت و طمأنتني وقالت:” ما تحفش .. هو أنا هافضح نفسى يعنى ..ده احنا اسرارنا مع بعض) ثم صمتت قليلاً وأردفت وقد انقلبت على جنبها ملاعبة ذبي بيدها:” دى مدام وفاء…. تعرفها؟! فصمت واستفهمت ولم استوعب فى البداية ثم أدركت انها تقصد مدام وفاء جارتنا التى تسكن فوقنا مباشره وهى امرأة في عمر خالتي محترمة ولديها ولدان في الابتدائية لم يتجاوزا الحلم بعد وزوجها يعمل فى الخليج ولا يعود الا فى الإجازات. انقلبت على جانب أنا أيضاً وتساءلت غير مصدق :” مدام وفاء…. هتجنن عليا .. ازاى .. فهمينى .. واحده واحده!” فاعتدلت وقالت لى:” بص يا ليدا …انا و مدام وفاءا صحاب اوى و أسرارنا مع بعض ومره كنا سهرانين و حكت ليها عليك ومن ساعتها هتجنن عليك ..” فهززت رأسي وأنا كأني في حلم :” هتجنن ازاى .. عايزانى انيكها يعنى ) فضحكت و قالت:” نفسها … دى بتخلينى احكها على كل حاجه عملناها بالتفصيل.” ثم ساد صمت من ذهولي لأفق على ضحكتها لأقول:” وماله مفيش مشكلة …” لتجيب زوجة البواب كوثر ضاحكة:”على طول كدة….. هو انا مش ماليا عينك ولا ايه.” فنتضاحك سوياً وتقول :” انا هظبط الموضوع ده وبقى اقولك.”
في اليوم التالي مباشرة أخبرتني كوثر أن مدام وفاء ستكون في انتظاري غدا صباحا عندما يخلو لها الجو من ابنيها. وفى الصباح أخبرت خالتي الأرملة انى ذاهب للجامعة ه ثم صعدت ورننت جرس باب مدام وفاء فاستقبلتني مبتسمة مرحبة وكانت تلبس روب وشعرها مسرح و تضع ميكاب رقيق حضرت كوب عصير وجلست جانبي ا و أخدت أتأملها ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هي سريعا ثم جردتها من الروب و كانت ترتدى قميص قصير جميل ثم أنزلت حمالات القميص و أخرجت بزازها وكانت جميله ناعمه وأخذت أمصص حلمتها وكنت أريد أن اثبت لها أن ما سمعته من كوثر لا يقترب حتى من الحقيقه وبدأت الآهات تعلو ثم خلعت ملابسي ثم خلعت لها القميص كله وظلت بالكلوت وبدأنا في حمى القبلات لتسحبني بعد أن تجردنا كليةَ من ذبي لغرفة نومها لترتمي فوق فراشها وأسقط عليها وأواقعها ولأدس وجهي في ا كسها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى وهي تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كسها اكثر واكثر ثم قمت فجأه و دفعت ذبي حتى آخره فى كسها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ:” آآه …آآه …زبرك هيموتنى … كسي مولع نار..نار..” لتظل بيننا الجنس والنيك الساخن طيلة ربع ساعة لترتعش أسفلي وتقبض فوق ذبي فأنزع سريعاً وأرمي لبني فوق بطنها لأرتمي بجانبها وهي تتنهد عالياً ولا تبدي حراك لتهنأني بفحولتي وتقبلني ولنبدأ جولة من جديد وكانها تريد أن تعوض ما فاتها في غياب رجلها.