الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم أتمالك نفسى وبسطت يمناي أتحسس جسدها و قد غاب عقلي فلم تعترض وشجعني ذلك وكنت اول مره أتحسس جسد امرأه فما كان من ذبي إلا أن ينتفض بقوه فارتعد جسدي فمددت يدى داخل قميصها و امسكت بزها بيدى وأحسست بنعومه و لين وسلاسة ملمس لم اشعر بها في حياتي قط! العجيب أنها استجابت بيسر؛ إذ نظرت إليّ ثم راحت تقبلني فى خدي و تمس راجية واعدة: ” بلاش دلوقتي…. خالتك تشوفنا .. .. انتا هتبقى لوحدك امتى؟”. لأجيبها سريعاً وأنا قد جفّ حلقي من شدة تركيزي وخفقان قلبي:”بكره الصبح .. خالتي هتروح النادي و مش هاترجع قبل الساعة اربعة..” لتبتسم زوجة البواب كوثر وتعدني:” كويس… هجيلكك بكره الصبح …. خلاص دلوقتي..” و تركتها وانا أكاد أصرخ فرحةً و دخلت غرفتي غير مصدق! أخذت على نفسي أن أتجهز بحبة فياجرا قد طلبتها خصيصاً من أحد أصحابي ليلاً دون أن أفصح له لاعود شقة خالتي الأرملة لأستحم ولاحلق شعر عانتي أتجهز لأجل الجنس والنيك الساخن مع زوجة البواب كوثر لعلي أريها ما لم يُريها زوجها!
استيقظت مبكرا وتناولت الفياجرا و انتظر بفارغ الصبر حتى رحلت خالتي الأرملة و جهزت غرفتي سريعا وجلست انتظر وبعد فتره رن الجرس و دخلت زوجة البواب كوثر سريعا و اغلقت الباب وضممتها إلى حضني فورا و أخدنا نقبل بعضنا بلهفة زكأنها محرومة لسنين من مقدمات النيك و الجنس الساخن وهو ما كان صحيحاً. و رغم كونها فلاحه فقد كانت تجيد التقبيل فعلا و أحسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الأفلام و أخذت أمصص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله و عنقها وكفاي تتحسسان جسدها كله من بزازها الى طيازها إلى بطنها .أعنتها فى خلع ثوبها وهو عباءة سوداء و طرحتها واستلقينا على الكنبه نقبل بعضنا بعضاً ونزلت على بزازها و أخرجتها من القميص و أخذت الحس و أمصص فى حلماتها و سمعت آهاتها لأول مره واحسس بذبي يقذف كل ما فيه في ملابسي وكان صاحبي قد اخبرني ان القذفة الأولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت أريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير . لحظات وقد انتصب ذبي وهي تتجرد عارية وأنا ممسك بيدها غلى سريري في غرفة نومي.. رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسد رهيب فعلا وأخذت أتحسسها غير مصدق بزازها الناعمة و طيزها المستديرة السمينة وكسها المحلوق الأحمر وكأنها كادت تمزقه نتفاً من الحلوى! تجردت سريعاً من قيود ثيابي ا و دفعتها على السرير لأبدأ جولة من النيك الساخن مع زوجة البواب بعد أن فتحت لي خالتي الأرملة بوابتي إلى الجنس فنمت فوقها اقبل كل بُضعِ في ساخن جسدها وقد ضجت بآهاتها الغرفة ثم لأنسحب إلى كسها الحسه وأتشممه وأنفخ فيه!
كنت اعلم من أفلام الجنس الساخن في أشرطة خالتي الأرملة أن اللحس يهيج النساء فاندفعت بفمي و لساني ألتهم كسها التهاماً وهى تمسك بشعرى بكفيها و تصرخ :” كسي نار يا وليد … كسي بيحرق اوى … لسانك بيحرق كسي.” وكان كلامها يهيجني جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها أمامي فباعدت بين سمين فخذيها بقوة واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس خرق طيزها و كسها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى تحت بصري و آهاتها تعلو حتى صرخت صرخة وهدات بعدها ونزل بعض ماء كسها ووقد راحتوسط تنهداته تمتدحني على طريقتها في الكلام :” يخرب بيتك .. ده انت مصيبه.” ثم شدتني اليها تقبلني ثم نمت انا على ظهرى وأمسكت هى ذبي تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا و ذبي منتفخ بشده و محمر ولولا الحبه لكان انفجر في و جهها عده مرات وسرى تنميل لذيذ و رجفة في جسدي كله وبعد ان غرق ذبي بلعابها نامت على ظهرها و فتحت فخذيها و حانتلحظة الجنس الساخن أولج ذبي بكسها فاندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل ذبي فأحسست بدفء جميل و بدأت اتحرك داخلا خارجا صاعداً هابطاً كما أشاهد فى الأفلام وبعد لحظات اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتي و آهاتها تعلو مع حركتي و شعور رهيب يغزو أطرافي و أنا احس اننى داخل جسد كوثر وفمي داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضني بشده كانها لا تريدني أن اتركها ابدأ وتعلن وسط آهاتها وتنهداتها:” هاجنن … كسي نار … زبرك جميل …نيكنى …. نيكنى.” واستمر الوضع حوالى عشر دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الكلبة و هو اكثر وضع يهيجني في الأفلام وأدخلت ذبي فى كسها و أخذت اكمل نيكتى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى أحسست أني قربت من القذف فأعلنتها فلم تجب سوى أن ضمتني بشدة كأنها تريد أن نصير جسداً واحداً وهي تنازع فقذفت لبنيّ الساخن داخل كسها وأحسست بنشوة لم احسسها طوال العشرين عاماً التي انقضت أو كادت من عمري! لحظة القذف وأنت في أحضان امرأة دافئة وذكورتك في أنوثتها لحظة لا مثيل لها! لحظة تتمحور حولها البشرية بفنونها وعلومها وطبها وحجرها وشجرها