Q
Qusaysy
ضيف
في البداية احب ان اعرفكم ب اسمي
قصي من سوريا عمري ٢٣ كنت اسكن في بيت جدي بسبب دراستي واستقراري في سوريا بعيداً عن اهلي من وقت كات عمري ١٣ سنة وانا اتجسس على خالتي لدرجة اني وضعت كاميرة تسجيل في غرفتها ركنت دائماً اتمنى ان اتلمس جسدها الابيض الى ان تزوجت وانقطعت احلامي بعد اشهر من زواجها سافر زوجها الى الخليج وبقيت عي بين منزلها ومنزل اهل زوجها ومنزل جدي وكنت دائما اقول بأنني ضعيف في مادة الرياضيات من اجل ان اكسب معظم الوقت معها لتعليمي وبعد عدة ايام طلب منها جدي ان ابقى في منزليها بسبب قرب الامتحانات وكلنت بداية الحرب في سوريا وكنا مجلس في غرفة واحدة بسبب اتفطاع الكهرباء المستمر وعدم استقرار الامور وذات ليلة استيقظنا على صوت القذائف وبسبب الخرف نمنا في غرفة واحدة وبجانب بعضنا فقلت لها ممازحاً يا ليتني زوجك كي تكوني في حضني واحميكي بجسدي فضحكت وقالت لي نحن اين وتفكيرك انت اين فقمت باحتضانها وعي تضحك وقبلتها على خدها ، فقالت لي انا اعلم ما الذي تريده واعلم انك كنت تتجسس عليي ، هل تحبني لدرجة انك تتمنى ان اكون زوجتك ام هي مجرد شهوة لديك وسوف تنتهي ، قلت لها وانا في صدمة لا اعلم ولكن بصراحة اتمنى لو كنت زوجتي وساد الصمت على جلستنا واصوات القطائف في الخارج توقفت بعد مدة زمنية ،
بعد يومين كنت اجلس في حديقة المنزل بعد منتصف الليل ادخن واشرب القهوة وعندما رأتني اجبرتني للدخول بسبب خوفها وعندما دخلت رأيتها تلبس شورت قصير وتي شيرت ابيض فقمت ب اطلاق صافرة الاعجاب وقلت لها لو انك زوجتي وصمت فقالت لي اكمل فقلت لها لكنت اخذتك الى غرفة النوم في الحال فضحكت وصفعتني على رقبتي وذهبت وبعد قليل عادت الي وقالت لي هل تتمنى حقاً ان تنام معي ك زوجة فقلت لها يا ليت ، قالت لي س اوافق لكن بشروط ،
كان شرطها الاول ان اكون مطيع لها ،
الشرط الثاني الا ارفض لها طلب ،
الشرط الثالث ان اكون كما هي تريد ،
لم افهم في بداية الحديث
فقالت لي سوف ادعك تنام معي وتنيكني حتى تشبع رغبتك ولكن بالمقابل يجب ان اشبع رغبتي انا بك فقلت لها كيف
فقالت لي سوف انيكك كما لو كنت انثى ولديك الوقت للتفكير فاستبقت الاجابة بالموافقة لانني كنت سافعل اي شي واضع زيي في داخل كسها
وكانت اول ليلة يتحقق بها الحلم عندما حملتها الى السرير وخلعت ملابسي وقمت بتمزيق ملابسها وتقبيل كل جزء من جسدها بداية من رأسها حتى اقدامها وعندما اقتربت من كسها قالت لي ماذا ستفعل الان ف بدأت اقبلها واضع لساني بداخله من لحس ومص وعض واصبحت تترجاني ان انيكها لانها تعبت وعمدما توقفت قالت لي اتى دوري الان سوف اعذبك كما قمت بتعذيبي وابتلعت قضيبي في فمها وبعد لحظات احسست ب اصبعها يداعب شرجي ولكن ضدمتني عندما ادخلت اصبعها باكملها على فجاة وانتفضت فقالت لي ان قلت شي سوف يتوقف كل شي ف صمت وبدأت تنيكني في اصبعها وتمض قضيبي وعمدما اقتربت من القطف توقفت ورضغطت على مثانتي ولتوقع ان الحي ب اكمله يمع صراخي وعمدما هدأت قامت وجلست على قضيبي واضبحت تدبكه في كسها الى ان ادخلته وقبلت فمي وقالت حان الان وقت المتعة واصبحت تصعد وتنزل على زبي وهي مغمضة عيونها فقمت بمسك صدرها والضغط عليه ثم جذبتها لي واحتضنتها واصبحت اتحرك من تحتها ثم توقفت وانمتها على ظهرها وبدأت انيكها وانا من فوقها الى ان انزلت بداخلها ولكني لم اتوقف استمررت بالنيك بها الى ان اخرجت زبي من كسها وبدأت ان ادخلها في طيزها وهي تقول لي لا لا لم اجرب من قبل توقف ولكني لم استمع اليها وبدأت ادخل قضيبي بها دون الاستماع الى كلامها او المها وكان تفكيري منحصر في الانتقام منها على ما فعلته بي
يتبع في الجزء القادم ان نالت اعجابكم
قصي من سوريا عمري ٢٣ كنت اسكن في بيت جدي بسبب دراستي واستقراري في سوريا بعيداً عن اهلي من وقت كات عمري ١٣ سنة وانا اتجسس على خالتي لدرجة اني وضعت كاميرة تسجيل في غرفتها ركنت دائماً اتمنى ان اتلمس جسدها الابيض الى ان تزوجت وانقطعت احلامي بعد اشهر من زواجها سافر زوجها الى الخليج وبقيت عي بين منزلها ومنزل اهل زوجها ومنزل جدي وكنت دائما اقول بأنني ضعيف في مادة الرياضيات من اجل ان اكسب معظم الوقت معها لتعليمي وبعد عدة ايام طلب منها جدي ان ابقى في منزليها بسبب قرب الامتحانات وكلنت بداية الحرب في سوريا وكنا مجلس في غرفة واحدة بسبب اتفطاع الكهرباء المستمر وعدم استقرار الامور وذات ليلة استيقظنا على صوت القذائف وبسبب الخرف نمنا في غرفة واحدة وبجانب بعضنا فقلت لها ممازحاً يا ليتني زوجك كي تكوني في حضني واحميكي بجسدي فضحكت وقالت لي نحن اين وتفكيرك انت اين فقمت باحتضانها وعي تضحك وقبلتها على خدها ، فقالت لي انا اعلم ما الذي تريده واعلم انك كنت تتجسس عليي ، هل تحبني لدرجة انك تتمنى ان اكون زوجتك ام هي مجرد شهوة لديك وسوف تنتهي ، قلت لها وانا في صدمة لا اعلم ولكن بصراحة اتمنى لو كنت زوجتي وساد الصمت على جلستنا واصوات القطائف في الخارج توقفت بعد مدة زمنية ،
بعد يومين كنت اجلس في حديقة المنزل بعد منتصف الليل ادخن واشرب القهوة وعندما رأتني اجبرتني للدخول بسبب خوفها وعندما دخلت رأيتها تلبس شورت قصير وتي شيرت ابيض فقمت ب اطلاق صافرة الاعجاب وقلت لها لو انك زوجتي وصمت فقالت لي اكمل فقلت لها لكنت اخذتك الى غرفة النوم في الحال فضحكت وصفعتني على رقبتي وذهبت وبعد قليل عادت الي وقالت لي هل تتمنى حقاً ان تنام معي ك زوجة فقلت لها يا ليت ، قالت لي س اوافق لكن بشروط ،
كان شرطها الاول ان اكون مطيع لها ،
الشرط الثاني الا ارفض لها طلب ،
الشرط الثالث ان اكون كما هي تريد ،
لم افهم في بداية الحديث
فقالت لي سوف ادعك تنام معي وتنيكني حتى تشبع رغبتك ولكن بالمقابل يجب ان اشبع رغبتي انا بك فقلت لها كيف
فقالت لي سوف انيكك كما لو كنت انثى ولديك الوقت للتفكير فاستبقت الاجابة بالموافقة لانني كنت سافعل اي شي واضع زيي في داخل كسها
وكانت اول ليلة يتحقق بها الحلم عندما حملتها الى السرير وخلعت ملابسي وقمت بتمزيق ملابسها وتقبيل كل جزء من جسدها بداية من رأسها حتى اقدامها وعندما اقتربت من كسها قالت لي ماذا ستفعل الان ف بدأت اقبلها واضع لساني بداخله من لحس ومص وعض واصبحت تترجاني ان انيكها لانها تعبت وعمدما توقفت قالت لي اتى دوري الان سوف اعذبك كما قمت بتعذيبي وابتلعت قضيبي في فمها وبعد لحظات احسست ب اصبعها يداعب شرجي ولكن ضدمتني عندما ادخلت اصبعها باكملها على فجاة وانتفضت فقالت لي ان قلت شي سوف يتوقف كل شي ف صمت وبدأت تنيكني في اصبعها وتمض قضيبي وعمدما اقتربت من القطف توقفت ورضغطت على مثانتي ولتوقع ان الحي ب اكمله يمع صراخي وعمدما هدأت قامت وجلست على قضيبي واضبحت تدبكه في كسها الى ان ادخلته وقبلت فمي وقالت حان الان وقت المتعة واصبحت تصعد وتنزل على زبي وهي مغمضة عيونها فقمت بمسك صدرها والضغط عليه ثم جذبتها لي واحتضنتها واصبحت اتحرك من تحتها ثم توقفت وانمتها على ظهرها وبدأت انيكها وانا من فوقها الى ان انزلت بداخلها ولكني لم اتوقف استمررت بالنيك بها الى ان اخرجت زبي من كسها وبدأت ان ادخلها في طيزها وهي تقول لي لا لا لم اجرب من قبل توقف ولكني لم استمع اليها وبدأت ادخل قضيبي بها دون الاستماع الى كلامها او المها وكان تفكيري منحصر في الانتقام منها على ما فعلته بي
يتبع في الجزء القادم ان نالت اعجابكم