قصص سكس محارم خالتي تعشق الزب و تمارس الجنس مع صديقي و انا اتلصص عليهما (1 مشاهد )

[الفيلسوف]

في تلك اللحظات ادركت ان خالتي تعشق الزب اكثر و هي تجلس عليه و تتحرك بارادتها بينما كان صديقي في قمة تمتعه و لم يكن يبدو عليه اي نوع من التعب بل كان ينيك بكل قوة و لم يكن ليجد احلى من خالتي الجميلة و اردافها البيضاء الطرية و صدرها الجميل و حتى كسها كان محلوق و شديد البياض و يفتن . و كانت خالتي في هذه الوضعية تقابلني و هي تهتز و تصعد و تنزل على زب صديقي و اهاتها كانت حارة و كبيرة جدا و تصرخ بلا توقف و هو يضمها في حجره و لكن احس صديقي انهسيقذف فراح يقوم و يضع زبه في صدرها و كانت لقطة مهيجة جعلتني استمني بسرعة كبيرة و لكن الزب لم يقذف
و حين لم يقذف زب صديقي عادت خالتي مرة اخرى للنحناء و تركته يدخل زبه في كسها و هو عاد للنيك و خالتي تحب الزب و كانت تتغنج باصوات قوية و ساخنة جدا و هي تاكل الزب و صديقي هذه المرة كان ساخن اكثر و يخرج لسانه و اخرج زبه مرة اخرى من الكس و وضعه في صدرها . و هذه المرة كانت خالتي هي من تفرك الزب و تستمني له و تمص و تفعل اي شيء حتى تخرجمنه الحليب بينم انا كنت احس ان زبي سينفجر خلال ثواني قليلة و خالتي كانت تبدو عليها اثار الرعشات الجنسية بصورة واضحة و خالتي تحب الزب و نياكة و ساخنة اكثر من اللزوم و بمجرد ان رايت قطرة تخرج من زب صديقي حتى انفجر حليبي بكل قوة
و كان حليب زبي ينفجر من شدة ما رايت من نيك ساخن و كيف كانت تتناك خالتي و بزازها الجميلة و لم اصدق ان خالتي تحب الزب الى تلك الدرجة الكبيرة و كيف كانت تمص و حتى صديقي لم اكن اتوقع انه نياك الى تلك الدرجة الكبيرة حيث صمد امامها و اطال دة النيك حتى اشبع خالتي بالزب . و كان صديقي واضح عليه انه معتاد على النيك معها و يعرف ان خالتي تحب الزب خاصة زبه الجميل الكبير و لكن حين رايته يقذف راحت تملم ملابسها بسرعة كبيرة و كانها كانت تريد ان تلبس قبل ان ارجع انا و كنت انا اخرج الشهوة و المني بقوة من زبي الذي كان يكب الشهوة و انا اقذفها في يدي حتى لا تقع على الارض
و اكملت القذف لارى صديقي يمسح المني من على صدر خالت و هي تمسح صدرها و كسها و تضحك معه و قد اخفت بازها و انا توجهت الى الحنفية التي كانت في الفناء و فتحتها بصورة ضعيفة حتى لا تصدر اي ضجيج ثم غسلت المني من يدي و توجهت الى الخارج ادخن سيجارة و النشوة تغمرني . و لم ادخل الا بعد مرور حوالي عشرين دقيق لاجد صديقي جالس يحتسي القهوة و خالتي كانت بعيدة عليه في المطبخ و انا امثل اني لم ادرك خبرهما و لم اخبر صديقي باني رايته ينيك خلتي و لكن انا رايتها تتناك و رايت كل جسمها و علمت ان خالتي تعشق الزب و تحب الجنسي بقوة كبيرة

 

[الفيلسوف]

حين نظرت خلف الزجاج تفاجات حين رايت خالتي تعشق الزب و تمص بتلك الحرارة الكبيرة وصديقي جالس يضحك و هي تمسك ذلك الزب السميك الكبير بيدها و تلحس فيه و ترضع رضع ساخن جدا و صديقي كان يلعب بشعرها و هو يتلذذ و يتمتع . و حين كنت ارى ذلك المنظر كنت احسده واتمنى لو كنت في مكانه حيث زبي وقف بقوة على ذلك المشهد الساخن و خالتي تواصل رضع الزب و كانت تبدو متلهفة جدا لمص الزب و تبدو انها ممحونة عليه و ساخنة جدا و صديقي احيانا يلعب بشعرها و احيانا بصدرها و لكن لم تكن خالتي تقابلني بل كنت انظر فقط الى ظهرها و حين واقفت رايت طيزها الابيض الكبير فازدادت شهوتي اكثر
و في الوال جلست خالتي على الزب و دخل في كسها و كانت تصعد و تزل و توحوح بقوة كبيرة وكان صديقي يمسكه من الظهر حتى لا تقع وخالتي تعشق لزب و تحب الركوب عليه و صديقي سخن بسرعة حتى لم يعد قادر على البقاء جالس هذا . و حين يريد النهوض كانت خالتي ذكية جدا حيث تقبله من فمه و تبدا في التغنج اه اح اح اه اه اه اح اح اح اه اه اه حتى تتركه يحس انها مرتاحة فوق زبه و هو يقبلها و هي تواصل الصعود و النزول على زبه و تصرخ اه اح اح اه اه اه اه و طبعا انا كنت امسك زبي بين يداي لان ذلك المنظر الساخن لا يمكن معه ابقاء الزب مرتخي و مختفي و لابد من دلك الزب و خالتي تعشق الزب و تحب الجنس
ثم قامت خالتي و وقف معها صديقي ورايتهما في تلك اللقطة جيدا عاريين حيث رايت طيزها خالتي و كسها ايضا و صديقي زبه واقف كانه عمود وخالتي تعشق الزب و كانت حامية جدا في تلك اللحظات و امسكها مرة اخرى من الخلف و راح ينيكها بوضعية ساخنة جدا . و كانت خالتي تغلي و هي توحوح بقوة اه اه اح اح اح اح اكمل حبيبي و صديقي كان زبه يدق الكس بقوة كبيرة و يضرب للاعماق و كانت الاهات ساخنة جدا لان خالتي كانت لوحدها في البيت لانني اعيش عندها و هي غير متزوجة و حتى صديقي يعتبر جارها و انا اعرفه عندها لما سكنت في بيتها و مع الوقت ادركت ان خالتي تعشق الزب و تحب النيك معه
و قد كان صديقي يحرك الزب بقوة كبيرة في كس خالتي و هي تصرخ اه اه اح اح اح اح اح و تخرج غنجات جميلة جدا و مثيرة تهيجني معهما و اريد ان اذهب اليه حتى نيك خالتي معه لكني كنت اكتفي بالاستمناء والمشاهدة الساخنة جدا .و ازدادت حرارة النيك اكثر حتى اصبح صديقي يفنن و ينوع في تحريك زبه في كس خالتي الساخن جدا و يدخل و يوصلها الى احلى رعشات و خالتي تعشق الزب و الممارسات الساخنة الجميلة جدا التي تجعلها تذوق طعم و حلاوة النيك الجميل

 

[الفيلسوف]

ما احلى تلك النيكة التي اكتشفت ان خالتي تعشق الزب فيها و كانت مع احد اصدقائي و لم يكن يخبرني انه يمارس معها الجنس و لكن كانت عندي بعض الشكوك فهي كانت حين تدخل علينا عادة تكون ترتدي ملابس مثيرة و تحب التحدث اليه . و بالقدر الذي كانت خالتي تثيرني كانت تثير صديقي و لكن انا لا اقدر على مفاتحتها في الامر لانها ببساطة خالتي و لا يمكن ان تسلمني جسمها و لكن تحركاتها كلها كانت مشبوهة خاصة لما اخرج اشتري و اترك صديقي في البيت و ذات يوم خطرت في بالي فكرة و هي اخبارهم باني خارج الى مكتب البريد حتى ارسل طرد ومكتب البريد يبعد عنا بحوالي عشرين دقيقة اي ان ذهابي و مجيئي على الاقل سيستغرق ساعة بحساب مدة الانتظار
ثم عدت خلسة بعد اقل من خمس دقائق ولم اكن اتوقع ان يكون النيك بينهما بتلك السرعة حيث وجدتها قد اخطته في احضاناه و هي تقبله بحرارة كبيرة و هو ملتصق بها و عرفت ان خالتي تعشق الزب و النيك و هو كان يقبلها و يفتح سحاب بنطلونه ليخرج زبه . و عرفت انهما قد ارتاحا من وجودي هناك و لكن لا يعلمان انني خلفهما اشاهد كل ما كان يحدث بينهما و حين اخرج صديقي زبه فاجئني حجمه فقد كان كبير جدا و خالتي انطلقت بدون مقدمات في مص الزب و لعقه و انا اخرجت ايضا زبي الذي لم اعد قادر على ابقاءه مختفي ثيابي لانه انتصب و لم يعد له مكان تحت البنطلون و خالتي تعشق الزب و ليتني كنت قادر على ان انيكها
و امسكت خالتي الزب بين شفتيها و بدات تمص بكل محنة و حرارة جنسية و صديقي يتمتع و انا احسده على تلك الوضعية و لكن لم اكن ارى خالتي جيدا بل كنت ارى ظهرها الابيض المشهي جدا و اسمعها حين تمص و تلحس الزب حيث اسمع بق بق مح مح مح . و ازدادت الحرارة الجنسية اكثر و صديقي من حين لاخر يتافف اف اف اف اح اح اح اح و خالتي تمص له زبه و ترضع بقوة ثم تقول له حبيبي الان ادخله في كسي قبل ان ياتي رياض ارجوك و انا اسمعه يقول لا حبيبتي لن ياتي الان و خالتي تعشق الزب و تمص و هما مثل الغبيان يحسبانني غبي و لا يدركان انني خلفهما ارى كل ما كان يحدث
ثم جاءت خالتي تجلس له على زبه ولكنه لم يدخل زبه بل بقي يقبلها من الرقبة ويلحس لها و حين تدور كنت ارى بزازها و طيزها رايته لم جلست على زبه و امسكها صديقي و قد بدا يسخن عليها ثم فتحت له فلقات الطيز حتى رايت فتحتها الشرجية وانا اقول مممم ممم سينيكها من الخلف . و صديقي لم ينكها من الخلف بل ادخل زبه في كس و كان زبه يغوص في الكس حتى لم اعد ارى الا الخصيتين و هي تنازع فوق زبه اه اه اه وخالتي تعشق الزب و تموت فيه