الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم اتوقع ابدا اني راح امارس سكس المحارم مع خالتي حبيبتي و في الجزء الثالث من القصة راح تحسون بحلاوة الجنس معها و النيك مع خالتي و حينها نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية , جثوت فوق صدرها ووضعت أيري بين نهديها بينما قامت هي بضغطهما حول أيري . نكتها بصدرها قليلا” ثم وجهت أيري إلى فمها وقامت بمصه بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى .. رطبت أيري جيدا” بفمها وأشبعته بلعابها الكثيف , سحبته ونزلت عن السرير ورفعت رجليها وباعدتهما قليلا” فانفتح كسها أمامي , قمت بلحسه لحستين مرطبا” أياه بلعابي .. أمسكت بأيري ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه وصرخت بي (( دخله شو ناطر.. امحنتني .. صار كسي نار )) _((مستعجلة ياخالتو ياشرموطة .. رح ندمك عالساعة اللي إجيتي فيها لعندي )) _ (( بسرعة ندمني لشوف شوناطر )) .. لم تكد تنهي كلمتها الأخيرة حتى ضغطت أيري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على أيري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (( شقيتني يامجرم .. حرام عليك .. شوي شوي .. أنا خالتك مو شرموطة من شراميطك )) .. _ (( شو مفكرة لكان.. هيك النيك وأنت بدك تنتاكي .. أصلا” وحدة بجمالك وبجسمك اللي بيمحن ما لازم تنتاك غير هيك )) .. سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها و بأنها بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا” , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل أيري وأخرجه بقوة وأحيانا” كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا” وشمالا” ,
فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (( آآآي نيكني كمان .. أقوى .. فوتو أكتر .. شقني .. افتحلي كسي .. وسعلي ياه ))…عندها أسرعت من حركة زبي , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من أيري يدخل بكسها هو رأسه نظرا” لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا” وتأوه … سحبت أيري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها ((وجعتك ماهيك؟)) .._ ((بس وجعتني كنت رح تموتني , حسيت كسي رح ينشق , بس كنت مبسوطة كتيير بهالنيك العنيف )) .. _(( بدنا نغير الوضعية , مامليتي منها )) .. ((أنت كيف ما نكتني بزبك مابمل , أنت بس نيكني وماعليك المهم تشبعني )) .._(( الظاهر أنك مارح تشبعي , وبصراحة كمان مابينشبع منك , يسلملي هالكس الساخن وهالطيز الكبيرة المهبرة )) .._(( عنجد خالتو طيزي كبيرة)) .. هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين وقلت _ ((كبيرة وحلوووة , بتجنن للنيك )) غمزتها , فابتسمت وعضت على شفاهها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا”… بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على أيري , واستلقيت بجانبها , فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات أيري الموجعة .. وضعت أيري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبيا”بشكل عادي , فلم يرق لها الأمر كثيرا” , إذ كانت تنتظر نياكة عنيفة كما في السابق .. قررت أن أعوضها بشيء آخر , فمددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل أيري ويخرج , ورحت ممسكا” بزنبورها وأنا أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إلي وابتسمت كناية عن الرضا , أشرت لها بشفاهي فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء ,
وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة , وفجأة ابعدت رأسها عني وقالت كمن خطرت بباله فكرة جهنمية (( خالتو خليني أقعد عاأيرك)).._((أي اقعدي تقعدي على قبري )) .. استلقيت على ظهري , بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بأيري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة , في حين أمسكت بصدرها ورحت ألاعبه , تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية ترتطم ببيضاتي عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها , قلت (( ضهري رح يجي )) _ (( وأنا كمان طول بالك , اصبير شوي )) .. وبعد ثواني لم أستطع كبح صنبور المني فكررت(( رح يجي ضهري بكسك )) .._ (( معلش جيبو بكسي خليه يطفيني )) ..انفجر أيري داخل كسها الحار مفرغا” كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا” …اضجعت فوقي ورحنا نتبادل القبل , وأيري لازال داخل كسها .. وضعت رأسها على كتفي وقالت (( أنا مو مصدقة أني عم أنتاك هالنيك , ومن مين من ابن أختي هالفحل )).._(( زعلانة يعني لأنو أبن اختك عم ينيكيك ويبسطك)) .. _(( بالعكس لما بيتحقق حلمي بالنيك عاإيدو أحسن ما روح ونييك الغريب , ما أنت هيك ألتلي ؟؟)) .._((أكيد هيك لأنو مرة متلك بهالطيز المليانة وهالصدر النافر بتشوف مليون زب تحت أمرها , وكل زب أكبر من التاني )) .._((بس أنا ماعدت بدي غير أير واحد ينيكني ويكيفني , هو أيرك يا روح خالتك )) .._((وأيري جاهز عاطول ينيكك ويبسطك , أنا ماصدقت شفت متل كسك وطيزك اللي بيحلم فيهون كل أير)).. _((خالتو… شوأكتر شي عجبك فيني )).._((بصراحة .. طيزك )).._((ليش طيزي لهالدرجة حلوة؟ وشو عجبك فيها)) .._(( لأنها كبيرة وبالرغم من هيك محافظة عاشكلها وتناسقها , وأكتر شي عجبني بخشها الناعم , الظاهر جوز خالتي ماعم ينيكك بطيزك ؟)) .._((هه .. هوي يشبعني نيك بكسي بعدين ينيكني بطيزي )).._((يعني ماانتكتي ولامرة بطيزك؟؟)).._((منين ياحسرة خالتك , ولا بعرف الطعمة…المهم هلأ , شورأيك بحمام سوا؟؟)) .._((ليش لأ )) ..
نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها واتجهت إلى الحمام , أخذت المخدر و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش.. وقفت أمامها وعانقتها وتبادلنا القبل والمص وقد بدأ أيري بالأنتصاب بسرعة البرق .. توقفت قليلا” وقلت لها (( طوبزي وفرجيني أحلى شي عندك )) .. فالتفت وأدارت طيزها نحوي وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما , ليظهر بخشها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما” , متوسطا” طيزها البيضاء الكبيرة …لم أحتمل المشهد , إذ هجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس بخشها بشبق عجيب .. صارت تضحك وتكهكه كالشراميط وقالت (( عامهلك خالتو مالو هربان منك )) .._((بدي الحسو بدي آكلو أكل .. بدي افتحلك ياه .. بس هيك ماني مستحكم منيح )).._((طول بالك شوي )) .. وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية السجود , ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل … عندها ظهرت طيزها بأجمل مشهد واضحة بكل تفاصيلها , وبدا بخشها واضحا” ومن السهل الوصول إليه.. نظرت إلي وقالت ((شو رأيك ؟؟ )) .._((بتجنن أنا رح موت من طيزك)) .. نزلت وراءها وامسكت فلقتي طيزها وباعدتهما , ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدود طيزها , ثم ركزت على بخشها الصغير , ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا” بالأنين .. حاولت أن أدخل لساني في بخشها وأنيكها به لكن بخشها كان ضيق ولم أستطيع.. وضعت يدي على بخشها , وبدأت عملية التوسيع .. أدخلت سبابتي وشعرت ببخشها يطبق عليها بشدة , ففكرت أنه مع أصبعي حدث هذا فكيف بأيري ؟؟ .. لكني كنت مصمما” على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا”.. استمريت بالتوسيع بأصبعي , وقمت بإدخال أصبع آخر , وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على بخشها وأدخاله مع أصبعي لفترة ,
ثم سألتها (( لسه حاسة بشي ؟)) .._((يعني شوي مو كتير .. خلصني بلش نياكة , رح موت لحتى جرب أنتاك بطيزي )) .._((بس لسه ماتخدر بخشك ورح يوجعك كتير , ماشفتي شو صار بكسك ؟؟)).._((أصلا” احلى شي بنياكة كسي أنك وجعتني , دخلو وبردلي طيزي متل ما ولعتها )).. أمسكت بأيري وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام , ووضعته رأسه على بخش طيزها ودفعته ببطء شديد , أخذت تأن من الالم وتصيح مع كل جزء بسيط يدخل طيزها .. أحسست بمقاومة كبيرة من بخشها الضيق , فزدت الضغط وعلا صوتها فقلت عندها (( حاولي إنتي ترجعي شوي شوي لحتى يفوت هيك أسهل إلك))..وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا” قليلا” حتى دخل رأس أيري وهو الجزء الأصعب …عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون رحمة أو أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبرا”..أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة , ودفعت أيري دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألما” ونشوة قائلة((افتحتلي طيزي … شقيتني ..حاسة زبك رح يطلع من تمي ..كفي خالتو لا توقف )) ..عندها وبعد ماسمعت بدأت بنيكها ببطء وقلت ((دخيل طيزك شو سخنة .. بخشك ضابب عاأيري حاسس كأنو رح يقطعو))… زدت من سرعة النيك وزادت هي هياجها وانفعالها .. تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها وأنا أنيكها حتى احمرت ..
أخرجت أيري من طيزها بهدوء , لأجد بخشها محمرا” بشدة ومتسعا” , هجمت مسرعا” بلساني وأدخلته في بخشها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز خالتي بلساني …عندما انتهيت من اللحس , عدت مجددا” لأدخل أيري بطيزها وأنيكها بعنف وأصفعها على طيزها بينما تقول لي (( نيكني بطيزي .. شقني .. افتحني ..خلي أيرك يوصل لمعدتي )) ..استمريت بالنيك , تارة في طيزها وأخرى بكسها , حتى صرت أدخل ايري بطيزها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب.. ثم توقفت وقلت (( بدي نيكك وأنتي واقفة)) ..فوقفت وسندت يديها على الحائط وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها … وضعت أيري بطيزها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن أيري سيقذف فصرخت (( رح يجي ضهري وين بجيبو)) صرخت وقالت (( جيبو بتمي خليني دوق حليباتك)) ..سحبت أيري من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها وفتحت فمها قليلا” .. وضعت أيري أمام فمها وبدأ يقذف بغزارةعلى وجهها وداخل فمها ..أمسكت بأيري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله وشفاهها مطبقة عليه تماما”..انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها وراحت تمص أيري وتلعق ماتبقى عليه …..
ارتميت على الأرض وجلست بقربي فقلت (( كيف شفتي نياكة الطيز ؟؟)) .._((بتجنن تأبر ألبي .. مع أني حاسة أنو طيزي مفتوحة و واسعة كتير)) .._(( أكيد هيك رح تحسي لأني فتحتها وسعتها بأيري)) .._((يعني ما عذبتك لأنها ضيقة ؟؟)) …_((بالعكس أحلى شي فيها أنها ضيقة وبالرغم من هيك بلعت زبي بعدين بلع , وأنتي ماتعذبتي؟؟)).._((أكتر شي عذبني راس أيرك هالكبير ريتو مايفارقني , بس بعد اللي دخل صارت النيكة أسهل وأطيب وصرت أتمنى ماتشيلو من طيزي )).._(( شو رأيك بحليباتي .. طيبين عجبوكي؟؟)).._((ياي بيجننو نزلو بتمي سخنين كتير وكانت كمية كبيرة ملئت تمي)) نهضنا بعدها و نظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون