سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 806" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/uw37urhft3.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  احسست بمحنة جنسية و خالتي سخنتني بطيزها الكبير الجميل و انا ايضا سخنتها ثم احست بزبي المنتصب يحتك بها و بسرعة صارحنا بعض باننا نريد ان نمرس جنس المحارم و كنت اقبلها بهيجان كبير ثم ادخلت زبي في كسها بحرارة كبيرة جدا . و امسكت خالتي بوضعة الكلب و نحن في الرواق و كل شيء حدث بسرعة كبيرة جدا حدث فيها المص و الرضع و القبلات الساخنة ثم رفعت لها فستانها ووجدتها بلا كيلوت و ادخلت زبي بقوة في الكس الساخن جدا و خالتي سخنتني بطيزها الكبير الجميل و حتى هي كان كسها ساخن نار لانني حين وضعت فيه زبي احسست بمحنتها الجميلة و زبي يدخل في الكس بين الشفرتين الساخنتين  و و انزلق بي بسرعة بين شفرتي كسها و ادخلته بحرارة كبيرة و انا في الرواق اواصل تقبيلها من فمها و التحسس عليها و هي تتغنج بقوة اه اح اح اه اه اح اح اح اه اه اح اح اح و خالتي سخنتني بطيزها و كانت جد شهوانية و راغبة . و امسكت لها الفلقتين و حركتهما و زبي في فتحتها يدخل بكل حرارة و انا ادخله للخصيتين و اشعر بمحنتها و شهوتها و انيكها نيك ساخن جميل جدا و لكن خالتي كانت تريد ان اذهب معها للفراش و ظلت تترجاني هيا حبيبي نذهب للفراش اه اه اه اه اه نيكني في الفراش اه اه اه اه و انا كنت اريد ان اذهب معها للفراش و لكن لم اقدر لان لحظة القذف جاءت سريعة جدا  و كانت رعشة زبي ساخنة و لم اقدر على كبحها و توقيفها حيث خالتي سخنتني بطيزها و حرارته من الداخل مثلما سخنتني بشكل طيزها الكبير الذي كان السبب في تهييجي واشعال شهوتي و انا انطلق زبي لحظتها في اخراج الشهوة بحرارة كبيرة جدا . و كنت اصرخ اه اه اح اح اح اح اه اه اهو ارى زبي يخرج نيرانه رغم انه داخل الطيز و ادفع به و لكن قبل ان اكمل القذف اخرجته لاني كنت اريد ان ارى حليبي كيف ينطلق مني زبي و خالتي سخنتني بطيزها الكبير الجميل و انا اصفع لها فلقاتها و اضربها حتى ترتعد و اكمل اخراج الشهوة باحلى حرارة جنسية ممكنة و الهث اه اه اه اح اح اح اح اه اه اح اح اح  و رايت زبي كيف كيف كان جد نافر و كبير و منتصب كالحديدة و هو يخرج اخر قطرات حليبه الباقية و الشهوة تعتصر من زبي حارة و لذيذة جدا بينما خالتي ما زالت منحنية و طيزها الكبير امامي و انا اصرخ بمحنة كبيرة اه اه اح اح اح اح اه اه اه اه . و لما اكملت القذف انحى زبي و ارتخى و اصبح طري و حتى الشهوة خرجت مني و احسست بالتعب و لكن خالتي سخنتني بطيزها احلى تسخين و كنت قارد حتى على ان انيكها نيكة ثانية و لكن لم افعل لانني لا انيكها الا حين تكون شهوتي حارة وعالية جدا</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color