• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم خالتي نور ومكافئة نهاية الخدمه (1 مشاهد )

H

Hima roka

ضيف
عندي خالتي نور ست خمسة وخمسين سنة تخينه بيضاء جدا جدا جدا وجسمها مليان بزاز كبيره وصدر مربرب و طيزها كبيره اوى فيها شبه كبير من ليلى علوي عندها ولد وبنت محمود و لمياء ومتجوزه الحاج عيد وده راجل صعيدي أسمر و جسم كمال الاجسام كده ورغم رفض جدي أنها تتجوز واحد أسمر كده و العيلة كلها بس هي كانت بتحبه ومتمسكة بالحاج عيد
كان عنده محلات هدوم و خالتي دائماً واقفة معاه في المحلات ...ساعات كانت بتطلب مني أروح لها المحل أظبط الحسابات هي كتير بتلبس عبايات و مطلعه خصله من الطرحه
وفي يوم بعد يوم متعب كلمتني اروح لها
روحت كانت قاعده على المكتب قامت وقعدتني
وقعدنا نحكي وجابت ليا الشاي والقهوة وسألتها عن أحوالها و عن عم عيد و محمود ولمياء
قعدت تحكي عنهم وأنهم كويسين وأهي ماشية
وقالت انها خلاص هتطلع بعد النهارده إجازة معاهم وقالت لي تعالى معانا ...اعتذرت كتير ليها
بس قالت يا ولا تعالى غير جو معانا وعمك الحاج مسافر شغل ومحمود ممكن يرجع لو فيه حاجه هنا يرضيك انت وبنت خالتك نبقى لوحدنا.
المهم اقنعتني جهزت نفسي وسافرت معاهم على اسكندريه لمياء بنت كيرفي واخده سمار أبوها و حلاوة وش امها متجوزة قريب ومحمود لسه عازب
وصلنا والكل طلع يرتاح صحيت على المغرب
روحت علشان انزل اشوف اكل وانا نازل على السلم سمعت صوت غريب من ناحيه أوضة خالتي نور روحت اتسحبت لقيت اللي مصدقتهوش عيني محمود ابن خالتي نايم مع خالتي نور وحاطط زبره في كسها وهي بتزوم
وبتقوله كمان يا حوده انت بقيت مخستع ليه يا واد ريح امك بتاعك صغير مش زي ابوك اههه
امك مولعه ريح امك يا قلب امك
مكنتش مصدق اللي شايفه لقيت علشان أمشي لقيت لمياء في وشي
لمياء : ايه مالك
أنا : مفيش كنت هصحي خالتي علشان اشوف لو هنزل اجيب غداء
لمياء: طيب انا رايحه اصحيها
أنا بصوت عالي : لا لا تلاقيها نايمه
لمياء : لا هروح اصحيهالك
أنا : يا ستي سيبيها بس عاوزك في موضوع
خرجت خالتي وهي لابسه روب
ضحكت لمياء وقالت : اهي صحيت
ضحكة لمياء مكنتش عاديه كأنها كانت عارفه
نور : خلاص صحيت اهه
لمياء : هروح اصحي محمود
نور : لا لا يا بت الواد تعبان سيبوه يرتاح
ضحكت لمياء وقالت : تعبان ماشي طيب احنا نازلين البسي حاجه وانزلي يا ماما
نزلت مع لمياء وهي بتضحك وكاتمه الضحك
أنا : بتضحكي ليه مالك
لمياء: مفيش ما تخدش في بالك
أنا : لا لازم أفهم مالك بجد
لمياء : يعني بعد اللي شوفته ولسه ما فهمتش
أنا : شوفته ااااا شوفت ايه
لمياء : شوفت ماما ومحمود
أنا : ايه ده انتي عارفه
لمياء : طبعاً
أنا : وليه كده
لمياء : بص بصراحة ماما ست كانت متجوزة بابا وقبل الجواز حصل بينهم علاقة وعلشان بابا يعني المسائل كانت جامده عنده حبته لأنها اتمتعت معاه و ده سبب جوازها منه لأنها كانت بتقول عيد على السرير بيبقى شديد بيني وبينها و قبل جوازي بعد ما بابا كبر وقلت الإمكانيات محمود كان بيعمل مع ستات كتير منهم صحاب امي نفسهم وهما اللي حكولها وهي لعبت عليه لغاية ما بقى بيكمل مسيرة الحاج والحاج عارف بس أهه بيشيل عنه الحمل ويعتبر مكافئة نهاية الخدمه لنور
أنا : أنا مش مصدق بصراحه اللي بتحكيه
لمياء : يا عم ابراهيم نور ست وانا ست وأحس بيها الموضوع ده بيأثر في نفسية اي ست زي الرجالة تمام ومحمود في بيتنا و السر بينا يعني
أنا : بصراحه ده غريب
لمياء : اقولك على الكبيرة بقى
أنا : أكبر من كده
لمياء : يوووه كتير
أنا : قولي
لمياء : شريف جوزي بيسافر كتير وانا ببقى يعني تعبانه اقول لنور ابعتي محمود جوزي
أنا برقت
لمياء : والواد بصراحه جامد قوي بيريح على الاخر
زبري وقف من الكلام
لمياء : شكلك سخنت
أنا : بصراحه امك وانتي خلتوني اتمنى اكون مكان محمود
رجعت بطيزها على زبري وحسست عليه وقالت
وتقدر علينا يا بطل
أنا حضنتها من ورا ومسكت بزازها وقولت لها المهم انتي وامك تتحملوه
ضحكت لمياء وقالت : لا ده احنا نعمل ماتش قمة بقى
أنا : في أي مكان أنا جاهز
جت خالتي وعدلنا نفسنا
بعدها خرجت خالتي مع لمياء
وقعدوا في الجنينه وقعدوا يتكلموا
وسمعت لمياء بتقول لها كان لازم يعني على طول ابراهيم شافكم وخالتي اتخضت
وبعدها كملت كلام وخالتي بقت مكسوفه ووشها احمر و لمياء بتقولها حاجات وتتكسف و تبص نحيتي وانا عامل نفسي مشغول بالموبيل
وبدأت تضربها على فخدها وانا متابع
وقامت علمت العشاء وتاني يوم خرجت معاهم
واتفسحنا وكلنا سمك وجمبري وسيبيا و روحنا اكلنا ايس كريم و رجعنا هلكانين طلعت غيرت هدومي ونزلت اجيب حاجات ورجعت ونمت بعدها لحد تاني يوم قمت وليست لبس البحر
أنا و ولمياء ومحمود و خالتي قاعده على الشط
قلعت التي شيرت واتعمدت ابين العضلات قدامهم ونزلت البحر وقعدت العب مع لمياء اللي كانت بتيجي تقف قدامي وتمسك في زبري تحت الميه و تحك طيزها وانا عمال ابعبصها و احك في بزازها وامسك كسها من تحت
لمياء كانت فرحانه جدا وتقولي بس يا هيما أخويا موجود بصوت واطي
وبعدها خرجت وانا زبري عامل خيمة في الشورت قعدت وانا بنشف نفسي و حاطط الفوطة على وشي وزبري باين أنه واقف
ولما شيلت الفوطة كانت نور بتبص على زبري وسرحانه
نور : كبرت يا واد يا هيما
أنا : وانتي لا يا خالتي انتي لسه زي القمر يا بختك يا حاج عيد
محمود : طبعاً يا بخته
لمياء : بس انا احلى
انا : انتوا الاتنين حلوين يا ستي
وقعدنا نتكلم كتير وبعدها جبنا غداء سندوتشات كبده وجمبري وحاجات ساقعة و روحنا اتغدينا ونمنا و صحيت على الباب موارب وحد واقف
كانت خالتي لابسه قميص نوم قصير و أيدها ناحيه كسها بتلعب فيه كنت عامل نايم
وانا العادي بنام بالبوكسر بس
خالتي كانت ممحونة قوي وبتغمض عينها وبتلعب في بزازها الكبيرة المربربه وبتقول اححححححح مممم
اتسحبت ودخلتها الاوضة وقفلت
اتخضت وكانت هتمشي قفلت الباب عليها
نور : ولا انت عاوز ايه
أنا : المفروض اني اسألك السؤال ده او بتعملي ايه يا نوني
نور : سيبني اخرج يا ابراهيم
حضنتها جامد وحاولت أبوسها وهي بتقول لي لا بلاش لغاية ما بوستها بوسه سلمت فيها
نور : **** انت بتبوس حلو قوي يا ولا تعالى
قعدتني على كرسي ونزلت ليا البوكسر
وطلعت زبري
نور : احيه يا بن الايه بتاعك ده يا خول احيه مممم وبوس ومص وبصراحة بتمص بمعلمه بتأكل الزبر فعليا
وبعدها قامت قلعت كل اللي لابساه وحطت زبري بين بزازها القشطة وانا مش مصدق ان خالتي نور قدامي ملط كسها احمر وردي
نيمتها ونزلت اكلت كسها لغاية ما جابت شهوتها وجت لها الرعشة
وبعدها خدت زبري ودخلته في كسها وقعدت تتنطط عليه جامد وبعدها خدت وضع الكلبة وانا ماسك شعرها من وراها ونازل رزع
وهي اااه يا واد ارحمني زبرك كبير عليا كسي مولع انت وحش نيكني متعني اكتر يا ابو زب حديد اه كسي يا ولا ارحمه و ريحه
قولت لها هجيب
قالت : في كس ماما نور يا قلب امك
جبت في كسها وهي بتزوم وبتقفش على زبري
بكسها
ضحكت وقالت انت طلعت فحل شديد يا هيما
اححححححح كسي ماتنكش بالحلاوة دي من ايام الخطوبه
أنا : يعني عجبتك يا نوني
نور : ده انت عليك زب يولع اي كس
دخل علينا لمياء و محمود ملط وهو حاطط زبره في طيزها الكبيرة ولمياء بتقوله
تعالى شوف امك مع ابراهيم
محمود : أنا عارف من ساعة البحر وهي هتموت وتنططه عليها دخلوا وكلنا بنضحك ولمياء بتتناك من محمود وانت زبري في كس خالتي نور
وبعدها ركبت طيزها ومحمود كان فاشخ كس اخته وجاب في كسها وهي بتزوم وبتقفش في بزازها
وبعدها نامت نور وانا زبري في طيزها و بتمص لمحمود
أنا: امك لبوه اوي يا حوده
محمود : لبوه بس ده احلى شرموطة
نور : كيفوني يا ولاد متعوني أنا محرومة
نامت بعدها زبري في كسها وابنها بينيكها في طيزها وبعدها غرقناها لبن وقامت لمياء بتلحس ازبارنا وتمصها لغاية ما قامت تاني
لمياء: أنا عاوزه اجرب زبر هيما في كسي
لحست أيدها ودخلت زبري في كسها كان مولع نار واخوها أداها زبره تمصه
ونور قامت قعدت تتفرج علينا وتلعب في كسها
لمياء : اااااه اححححححح ماما الحقيني الوضع ده جامد نيك أخويا سايب ابن خالتي يركبني وينيكني اححححححح كسي يا هيما متعني زبرك كبير فشخ ريح الشرموطة لولو
قولت لها هجيب قالت جوه يا سيد الرجالة ااااه اوووف جبت في كسها
وبعدها ركبت طيزها وخرمها كان واسع
قعدنا بعدها في السرير كتير ملط كله في حضن بعض
 
  • أعجبني
التفاعلات: Mackgiver
H

Hima roka

ضيف
عندي خالتي نور ست خمسة وخمسين سنة تخينه بيضاء جدا جدا جدا وجسمها مليان بزاز كبيره وصدر مربرب و طيزها كبيره اوى فيها شبه كبير من ليلى علوي عندها ولد وبنت محمود و لمياء ومتجوزه الحاج عيد وده راجل صعيدي أسمر و جسم كمال الاجسام كده ورغم رفض جدي أنها تتجوز واحد أسمر كده و العيلة كلها بس هي كانت بتحبه ومتمسكة بالحاج عيد
كان عنده محلات هدوم و خالتي دائماً واقفة معاه في المحلات ...ساعات كانت بتطلب مني أروح لها المحل أظبط الحسابات هي كتير بتلبس عبايات و مطلعه خصله من الطرحه
وفي يوم بعد يوم متعب كلمتني اروح لها
روحت كانت قاعده على المكتب قامت وقعدتني
وقعدنا نحكي وجابت ليا الشاي والقهوة وسألتها عن أحوالها و عن عم عيد و محمود ولمياء
قعدت تحكي عنهم وأنهم كويسين وأهي ماشية
وقالت انها خلاص هتطلع بعد النهارده إجازة معاهم وقالت لي تعالى معانا ...اعتذرت كتير ليها
بس قالت يا ولا تعالى غير جو معانا وعمك الحاج مسافر شغل ومحمود ممكن يرجع لو فيه حاجه هنا يرضيك انت وبنت خالتك نبقى لوحدنا.
المهم اقنعتني جهزت نفسي وسافرت معاهم على اسكندريه لمياء بنت كيرفي واخده سمار أبوها و حلاوة وش امها متجوزة قريب ومحمود لسه عازب
وصلنا والكل طلع يرتاح صحيت على المغرب
روحت علشان انزل اشوف اكل وانا نازل على السلم سمعت صوت غريب من ناحيه أوضة خالتي نور روحت اتسحبت لقيت اللي مصدقتهوش عيني محمود ابن خالتي نايم مع خالتي نور وحاطط زبره في كسها وهي بتزوم
وبتقوله كمان يا حوده انت بقيت مخستع ليه يا واد ريح امك بتاعك صغير مش زي ابوك اههه
امك مولعه ريح امك يا قلب امك
مكنتش مصدق اللي شايفه لقيت علشان أمشي لقيت لمياء في وشي
لمياء : ايه مالك
أنا : مفيش كنت هصحي خالتي علشان اشوف لو هنزل اجيب غداء
لمياء: طيب انا رايحه اصحيها
أنا بصوت عالي : لا لا تلاقيها نايمه
لمياء : لا هروح اصحيهالك
أنا : يا ستي سيبيها بس عاوزك في موضوع
خرجت خالتي وهي لابسه روب
ضحكت لمياء وقالت : اهي صحيت
ضحكة لمياء مكنتش عاديه كأنها كانت عارفه
نور : خلاص صحيت اهه
لمياء : هروح اصحي محمود
نور : لا لا يا بت الواد تعبان سيبوه يرتاح
ضحكت لمياء وقالت : تعبان ماشي طيب احنا نازلين البسي حاجه وانزلي يا ماما
نزلت مع لمياء وهي بتضحك وكاتمه الضحك
أنا : بتضحكي ليه مالك
لمياء: مفيش ما تخدش في بالك
أنا : لا لازم أفهم مالك بجد
لمياء : يعني بعد اللي شوفته ولسه ما فهمتش
أنا : شوفته ااااا شوفت ايه
لمياء : شوفت ماما ومحمود
أنا : ايه ده انتي عارفه
لمياء : طبعاً
أنا : وليه كده
لمياء : بص بصراحة ماما ست كانت متجوزة بابا وقبل الجواز حصل بينهم علاقة وعلشان بابا يعني المسائل كانت جامده عنده حبته لأنها اتمتعت معاه و ده سبب جوازها منه لأنها كانت بتقول عيد على السرير بيبقى شديد بيني وبينها و قبل جوازي بعد ما بابا كبر وقلت الإمكانيات محمود كان بيعمل مع ستات كتير منهم صحاب امي نفسهم وهما اللي حكولها وهي لعبت عليه لغاية ما بقى بيكمل مسيرة الحاج والحاج عارف بس أهه بيشيل عنه الحمل ويعتبر مكافئة نهاية الخدمه لنور
أنا : أنا مش مصدق بصراحه اللي بتحكيه
لمياء : يا عم ابراهيم نور ست وانا ست وأحس بيها الموضوع ده بيأثر في نفسية اي ست زي الرجالة تمام ومحمود في بيتنا و السر بينا يعني
أنا : بصراحه ده غريب
لمياء : اقولك على الكبيرة بقى
أنا : أكبر من كده
لمياء : يوووه كتير
أنا : قولي
لمياء : شريف جوزي بيسافر كتير وانا ببقى يعني تعبانه اقول لنور ابعتي محمود جوزي
أنا برقت
لمياء : والواد بصراحه جامد قوي بيريح على الاخر
زبري وقف من الكلام
لمياء : شكلك سخنت
أنا : بصراحه امك وانتي خلتوني اتمنى اكون مكان محمود
رجعت بطيزها على زبري وحسست عليه وقالت
وتقدر علينا يا بطل
أنا حضنتها من ورا ومسكت بزازها وقولت لها المهم انتي وامك تتحملوه
ضحكت لمياء وقالت : لا ده احنا نعمل ماتش قمة بقى
أنا : في أي مكان أنا جاهز
جت خالتي وعدلنا نفسنا
بعدها خرجت خالتي مع لمياء
وقعدوا في الجنينه وقعدوا يتكلموا
وسمعت لمياء بتقول لها كان لازم يعني على طول ابراهيم شافكم وخالتي اتخضت
وبعدها كملت كلام وخالتي بقت مكسوفه ووشها احمر و لمياء بتقولها حاجات وتتكسف و تبص نحيتي وانا عامل نفسي مشغول بالموبيل
وبدأت تضربها على فخدها وانا متابع
وقامت علمت العشاء وتاني يوم خرجت معاهم
واتفسحنا وكلنا سمك وجمبري وسيبيا و روحنا اكلنا ايس كريم و رجعنا هلكانين طلعت غيرت هدومي ونزلت اجيب حاجات ورجعت ونمت بعدها لحد تاني يوم قمت وليست لبس البحر
أنا و ولمياء ومحمود و خالتي قاعده على الشط
قلعت التي شيرت واتعمدت ابين العضلات قدامهم ونزلت البحر وقعدت العب مع لمياء اللي كانت بتيجي تقف قدامي وتمسك في زبري تحت الميه و تحك طيزها وانا عمال ابعبصها و احك في بزازها وامسك كسها من تحت
لمياء كانت فرحانه جدا وتقولي بس يا هيما أخويا موجود بصوت واطي
وبعدها خرجت وانا زبري عامل خيمة في الشورت قعدت وانا بنشف نفسي و حاطط الفوطة على وشي وزبري باين أنه واقف
ولما شيلت الفوطة كانت نور بتبص على زبري وسرحانه
نور : كبرت يا واد يا هيما
أنا : وانتي لا يا خالتي انتي لسه زي القمر يا بختك يا حاج عيد
محمود : طبعاً يا بخته
لمياء : بس انا احلى
انا : انتوا الاتنين حلوين يا ستي
وقعدنا نتكلم كتير وبعدها جبنا غداء سندوتشات كبده وجمبري وحاجات ساقعة و روحنا اتغدينا ونمنا و صحيت على الباب موارب وحد واقف
كانت خالتي لابسه قميص نوم قصير و أيدها ناحيه كسها بتلعب فيه كنت عامل نايم
وانا العادي بنام بالبوكسر بس
خالتي كانت ممحونة قوي وبتغمض عينها وبتلعب في بزازها الكبيرة المربربه وبتقول اححححححح مممم
اتسحبت ودخلتها الاوضة وقفلت
اتخضت وكانت هتمشي قفلت الباب عليها
نور : ولا انت عاوز ايه
أنا : المفروض اني اسألك السؤال ده او بتعملي ايه يا نوني
نور : سيبني اخرج يا ابراهيم
حضنتها جامد وحاولت أبوسها وهي بتقول لي لا بلاش لغاية ما بوستها بوسه سلمت فيها
نور : **** انت بتبوس حلو قوي يا ولا تعالى
قعدتني على كرسي ونزلت ليا البوكسر
وطلعت زبري
نور : احيه يا بن الايه بتاعك ده يا خول احيه مممم وبوس ومص وبصراحة بتمص بمعلمه بتأكل الزبر فعليا
وبعدها قامت قلعت كل اللي لابساه وحطت زبري بين بزازها القشطة وانا مش مصدق ان خالتي نور قدامي ملط كسها احمر وردي
نيمتها ونزلت اكلت كسها لغاية ما جابت شهوتها وجت لها الرعشة
وبعدها خدت زبري ودخلته في كسها وقعدت تتنطط عليه جامد وبعدها خدت وضع الكلبة وانا ماسك شعرها من وراها ونازل رزع
وهي اااه يا واد ارحمني زبرك كبير عليا كسي مولع انت وحش نيكني متعني اكتر يا ابو زب حديد اه كسي يا ولا ارحمه و ريحه
قولت لها هجيب
قالت : في كس ماما نور يا قلب امك
جبت في كسها وهي بتزوم وبتقفش على زبري
بكسها
ضحكت وقالت انت طلعت فحل شديد يا هيما
اححححححح كسي ماتنكش بالحلاوة دي من ايام الخطوبه
أنا : يعني عجبتك يا نوني
نور : ده انت عليك زب يولع اي كس
دخل علينا لمياء و محمود ملط وهو حاطط زبره في طيزها الكبيرة ولمياء بتقوله
تعالى شوف امك مع ابراهيم
محمود : أنا عارف من ساعة البحر وهي هتموت وتنططه عليها دخلوا وكلنا بنضحك ولمياء بتتناك من محمود وانت زبري في كس خالتي نور
وبعدها ركبت طيزها ومحمود كان فاشخ كس اخته وجاب في كسها وهي بتزوم وبتقفش في بزازها
وبعدها نامت نور وانا زبري في طيزها و بتمص لمحمود
أنا: امك لبوه اوي يا حوده
محمود : لبوه بس ده احلى شرموطة
نور : كيفوني يا ولاد متعوني أنا محرومة
نامت بعدها زبري في كسها وابنها بينيكها في طيزها وبعدها غرقناها لبن وقامت لمياء بتلحس ازبارنا وتمصها لغاية ما قامت تاني
لمياء: أنا عاوزه اجرب زبر هيما في كسي
لحست أيدها ودخلت زبري في كسها كان مولع نار واخوها أداها زبره تمصه
ونور قامت قعدت تتفرج علينا وتلعب في كسها
لمياء : اااااه اححححححح ماما الحقيني الوضع ده جامد نيك أخويا سايب ابن خالتي يركبني وينيكني اححححححح كسي يا هيما متعني زبرك كبير فشخ ريح الشرموطة لولو
قولت لها هجيب قالت جوه يا سيد الرجالة ااااه اوووف جبت في كسها
وبعدها ركبت طيزها وخرمها كان واسع
قعدنا بعدها في السرير كتير ملط كله في حضن بعض
 
  • أعجبني
التفاعلات: حبيبتي من تكون و Mkdy78
H

Hima roka

ضيف
عندي خالتي نور ست خمسة وخمسين سنة تخينه بيضاء جدا جدا جدا وجسمها مليان بزاز كبيره وصدر مربرب و طيزها كبيره اوى فيها شبه كبير من ليلى علوي عندها ولد وبنت محمود و لمياء ومتجوزه الحاج عيد وده راجل صعيدي أسمر و جسم كمال الاجسام كده ورغم رفض جدي أنها تتجوز واحد أسمر كده و العيلة كلها بس هي كانت بتحبه ومتمسكة بالحاج عيد
كان عنده محلات هدوم و خالتي دائماً واقفة معاه في المحلات ...ساعات كانت بتطلب مني أروح لها المحل أظبط الحسابات هي كتير بتلبس عبايات و مطلعه خصله من الطرحه
وفي يوم بعد يوم متعب كلمتني اروح لها
روحت كانت قاعده على المكتب قامت وقعدتني
وقعدنا نحكي وجابت ليا الشاي والقهوة وسألتها عن أحوالها و عن عم عيد و محمود ولمياء
قعدت تحكي عنهم وأنهم كويسين وأهي ماشية
وقالت انها خلاص هتطلع بعد النهارده إجازة معاهم وقالت لي تعالى معانا ...اعتذرت كتير ليها
بس قالت يا ولا تعالى غير جو معانا وعمك الحاج مسافر شغل ومحمود ممكن يرجع لو فيه حاجه هنا يرضيك انت وبنت خالتك نبقى لوحدنا.
المهم اقنعتني جهزت نفسي وسافرت معاهم على اسكندريه لمياء بنت كيرفي واخده سمار أبوها و حلاوة وش امها متجوزة قريب ومحمود لسه عازب
وصلنا والكل طلع يرتاح صحيت على المغرب
روحت علشان انزل اشوف اكل وانا نازل على السلم سمعت صوت غريب من ناحيه أوضة خالتي نور روحت اتسحبت لقيت اللي مصدقتهوش عيني محمود ابن خالتي نايم مع خالتي نور وحاطط زبره في كسها وهي بتزوم
وبتقوله كمان يا حوده انت بقيت مخستع ليه يا واد ريح امك بتاعك صغير مش زي ابوك اههه
امك مولعه ريح امك يا قلب امك
مكنتش مصدق اللي شايفه لقيت علشان أمشي لقيت لمياء في وشي
لمياء : ايه مالك
أنا : مفيش كنت هصحي خالتي علشان اشوف لو هنزل اجيب غداء
لمياء: طيب انا رايحه اصحيها
أنا بصوت عالي : لا لا تلاقيها نايمه
لمياء : لا هروح اصحيهالك
أنا : يا ستي سيبيها بس عاوزك في موضوع
خرجت خالتي وهي لابسه روب
ضحكت لمياء وقالت : اهي صحيت
ضحكة لمياء مكنتش عاديه كأنها كانت عارفه
نور : خلاص صحيت اهه
لمياء : هروح اصحي محمود
نور : لا لا يا بت الواد تعبان سيبوه يرتاح
ضحكت لمياء وقالت : تعبان ماشي طيب احنا نازلين البسي حاجه وانزلي يا ماما
نزلت مع لمياء وهي بتضحك وكاتمه الضحك
أنا : بتضحكي ليه مالك
لمياء: مفيش ما تخدش في بالك
أنا : لا لازم أفهم مالك بجد
لمياء : يعني بعد اللي شوفته ولسه ما فهمتش
أنا : شوفته ااااا شوفت ايه
لمياء : شوفت ماما ومحمود
أنا : ايه ده انتي عارفه
لمياء : طبعاً
أنا : وليه كده
لمياء : بص بصراحة ماما ست كانت متجوزة بابا وقبل الجواز حصل بينهم علاقة وعلشان بابا يعني المسائل كانت جامده عنده حبته لأنها اتمتعت معاه و ده سبب جوازها منه لأنها كانت بتقول عيد على السرير بيبقى شديد بيني وبينها و قبل جوازي بعد ما بابا كبر وقلت الإمكانيات محمود كان بيعمل مع ستات كتير منهم صحاب امي نفسهم وهما اللي حكولها وهي لعبت عليه لغاية ما بقى بيكمل مسيرة الحاج والحاج عارف بس أهه بيشيل عنه الحمل ويعتبر مكافئة نهاية الخدمه لنور
أنا : أنا مش مصدق بصراحه اللي بتحكيه
لمياء : يا عم ابراهيم نور ست وانا ست وأحس بيها الموضوع ده بيأثر في نفسية اي ست زي الرجالة تمام ومحمود في بيتنا و السر بينا يعني
أنا : بصراحه ده غريب
لمياء : اقولك على الكبيرة بقى
أنا : أكبر من كده
لمياء : يوووه كتير
أنا : قولي
لمياء : شريف جوزي بيسافر كتير وانا ببقى يعني تعبانه اقول لنور ابعتي محمود جوزي
أنا برقت
لمياء : والواد بصراحه جامد قوي بيريح على الاخر
زبري وقف من الكلام
لمياء : شكلك سخنت
أنا : بصراحه امك وانتي خلتوني اتمنى اكون مكان محمود
رجعت بطيزها على زبري وحسست عليه وقالت
وتقدر علينا يا بطل
أنا حضنتها من ورا ومسكت بزازها وقولت لها المهم انتي وامك تتحملوه
ضحكت لمياء وقالت : لا ده احنا نعمل ماتش قمة بقى
أنا : في أي مكان أنا جاهز
جت خالتي وعدلنا نفسنا
بعدها خرجت خالتي مع لمياء
وقعدوا في الجنينه وقعدوا يتكلموا
وسمعت لمياء بتقول لها كان لازم يعني على طول ابراهيم شافكم وخالتي اتخضت
وبعدها كملت كلام وخالتي بقت مكسوفه ووشها احمر و لمياء بتقولها حاجات وتتكسف و تبص نحيتي وانا عامل نفسي مشغول بالموبيل
وبدأت تضربها على فخدها وانا متابع
وقامت علمت العشاء وتاني يوم خرجت معاهم
واتفسحنا وكلنا سمك وجمبري وسيبيا و روحنا اكلنا ايس كريم و رجعنا هلكانين طلعت غيرت هدومي ونزلت اجيب حاجات ورجعت ونمت بعدها لحد تاني يوم قمت وليست لبس البحر
أنا و ولمياء ومحمود و خالتي قاعده على الشط
قلعت التي شيرت واتعمدت ابين العضلات قدامهم ونزلت البحر وقعدت العب مع لمياء اللي كانت بتيجي تقف قدامي وتمسك في زبري تحت الميه و تحك طيزها وانا عمال ابعبصها و احك في بزازها وامسك كسها من تحت
لمياء كانت فرحانه جدا وتقولي بس يا هيما أخويا موجود بصوت واطي
وبعدها خرجت وانا زبري عامل خيمة في الشورت قعدت وانا بنشف نفسي و حاطط الفوطة على وشي وزبري باين أنه واقف
ولما شيلت الفوطة كانت نور بتبص على زبري وسرحانه
نور : كبرت يا واد يا هيما
أنا : وانتي لا يا خالتي انتي لسه زي القمر يا بختك يا حاج عيد
محمود : طبعاً يا بخته
لمياء : بس انا احلى
انا : انتوا الاتنين حلوين يا ستي
وقعدنا نتكلم كتير وبعدها جبنا غداء سندوتشات كبده وجمبري وحاجات ساقعة و روحنا اتغدينا ونمنا و صحيت على الباب موارب وحد واقف
كانت خالتي لابسه قميص نوم قصير و أيدها ناحيه كسها بتلعب فيه كنت عامل نايم
وانا العادي بنام بالبوكسر بس
خالتي كانت ممحونة قوي وبتغمض عينها وبتلعب في بزازها الكبيرة المربربه وبتقول اححححححح مممم
اتسحبت ودخلتها الاوضة وقفلت
اتخضت وكانت هتمشي قفلت الباب عليها
نور : ولا انت عاوز ايه
أنا : المفروض اني اسألك السؤال ده او بتعملي ايه يا نوني
نور : سيبني اخرج يا ابراهيم
حضنتها جامد وحاولت أبوسها وهي بتقول لي لا بلاش لغاية ما بوستها بوسه سلمت فيها
نور : **** انت بتبوس حلو قوي يا ولا تعالى
قعدتني على كرسي ونزلت ليا البوكسر
وطلعت زبري
نور : احيه يا بن الايه بتاعك ده يا خول احيه مممم وبوس ومص وبصراحة بتمص بمعلمه بتأكل الزبر فعليا
وبعدها قامت قلعت كل اللي لابساه وحطت زبري بين بزازها القشطة وانا مش مصدق ان خالتي نور قدامي ملط كسها احمر وردي
نيمتها ونزلت اكلت كسها لغاية ما جابت شهوتها وجت لها الرعشة
وبعدها خدت زبري ودخلته في كسها وقعدت تتنطط عليه جامد وبعدها خدت وضع الكلبة وانا ماسك شعرها من وراها ونازل رزع
وهي اااه يا واد ارحمني زبرك كبير عليا كسي مولع انت وحش نيكني متعني اكتر يا ابو زب حديد اه كسي يا ولا ارحمه و ريحه
قولت لها هجيب
قالت : في كس ماما نور يا قلب امك
جبت في كسها وهي بتزوم وبتقفش على زبري
بكسها
ضحكت وقالت انت طلعت فحل شديد يا هيما
اححححححح كسي ماتنكش بالحلاوة دي من ايام الخطوبه
أنا : يعني عجبتك يا نوني
نور : ده انت عليك زب يولع اي كس
دخل علينا لمياء و محمود ملط وهو حاطط زبره في طيزها الكبيرة ولمياء بتقوله
تعالى شوف امك مع ابراهيم
محمود : أنا عارف من ساعة البحر وهي هتموت وتنططه عليها دخلوا وكلنا بنضحك ولمياء بتتناك من محمود وانت زبري في كس خالتي نور
وبعدها ركبت طيزها ومحمود كان فاشخ كس اخته وجاب في كسها وهي بتزوم وبتقفش في بزازها
وبعدها نامت نور وانا زبري في طيزها و بتمص لمحمود
أنا: امك لبوه اوي يا حوده
محمود : لبوه بس ده احلى شرموطة
نور : كيفوني يا ولاد متعوني أنا محرومة
نامت بعدها زبري في كسها وابنها بينيكها في طيزها وبعدها غرقناها لبن وقامت لمياء بتلحس ازبارنا وتمصها لغاية ما قامت تاني
لمياء: أنا عاوزه اجرب زبر هيما في كسي
لحست أيدها ودخلت زبري في كسها كان مولع نار واخوها أداها زبره تمصه
ونور قامت قعدت تتفرج علينا وتلعب في كسها
لمياء : اااااه اححححححح ماما الحقيني الوضع ده جامد نيك أخويا سايب ابن خالتي يركبني وينيكني اححححححح كسي يا هيما متعني زبرك كبير فشخ ريح الشرموطة لولو
قولت لها هجيب قالت جوه يا سيد الرجالة ااااه اوووف جبت في كسها
وبعدها ركبت طيزها وخرمها كان واسع
قعدنا بعدها في السرير كتير ملط كله في حضن بعض
 
H

Hima roka

ضيف
عندي خالتي نور ست خمسة وخمسين سنة تخينه بيضاء جدا جدا جدا وجسمها مليان بزاز كبيره وصدر مربرب و طيزها كبيره اوى فيها شبه كبير من ليلى علوي عندها ولد وبنت محمود و لمياء ومتجوزه الحاج عيد وده راجل صعيدي أسمر و جسم كمال الاجسام كده ورغم رفض جدي أنها تتجوز واحد أسمر كده و العيلة كلها بس هي كانت بتحبه ومتمسكة بالحاج عيد
كان عنده محلات هدوم و خالتي دائماً واقفة معاه في المحلات ...ساعات كانت بتطلب مني أروح لها المحل أظبط الحسابات هي كتير بتلبس عبايات و مطلعه خصله من الطرحه
وفي يوم بعد يوم متعب كلمتني اروح لها
روحت كانت قاعده على المكتب قامت وقعدتني
وقعدنا نحكي وجابت ليا الشاي والقهوة وسألتها عن أحوالها و عن عم عيد و محمود ولمياء
قعدت تحكي عنهم وأنهم كويسين وأهي ماشية
وقالت انها خلاص هتطلع بعد النهارده إجازة معاهم وقالت لي تعالى معانا ...اعتذرت كتير ليها
بس قالت يا ولا تعالى غير جو معانا وعمك الحاج مسافر شغل ومحمود ممكن يرجع لو فيه حاجه هنا يرضيك انت وبنت خالتك نبقى لوحدنا.
المهم اقنعتني جهزت نفسي وسافرت معاهم على اسكندريه لمياء بنت كيرفي واخده سمار أبوها و حلاوة وش امها متجوزة قريب ومحمود لسه عازب
وصلنا والكل طلع يرتاح صحيت على المغرب
روحت علشان انزل اشوف اكل وانا نازل على السلم سمعت صوت غريب من ناحيه أوضة خالتي نور روحت اتسحبت لقيت اللي مصدقتهوش عيني محمود ابن خالتي نايم مع خالتي نور وحاطط زبره في كسها وهي بتزوم
وبتقوله كمان يا حوده انت بقيت مخستع ليه يا واد ريح امك بتاعك صغير مش زي ابوك اههه
امك مولعه ريح امك يا قلب امك
مكنتش مصدق اللي شايفه لقيت علشان أمشي لقيت لمياء في وشي
لمياء : ايه مالك
أنا : مفيش كنت هصحي خالتي علشان اشوف لو هنزل اجيب غداء
لمياء: طيب انا رايحه اصحيها
أنا بصوت عالي : لا لا تلاقيها نايمه
لمياء : لا هروح اصحيهالك
أنا : يا ستي سيبيها بس عاوزك في موضوع
خرجت خالتي وهي لابسه روب
ضحكت لمياء وقالت : اهي صحيت
ضحكة لمياء مكنتش عاديه كأنها كانت عارفه
نور : خلاص صحيت اهه
لمياء : هروح اصحي محمود
نور : لا لا يا بت الواد تعبان سيبوه يرتاح
ضحكت لمياء وقالت : تعبان ماشي طيب احنا نازلين البسي حاجه وانزلي يا ماما
نزلت مع لمياء وهي بتضحك وكاتمه الضحك
أنا : بتضحكي ليه مالك
لمياء: مفيش ما تخدش في بالك
أنا : لا لازم أفهم مالك بجد
لمياء : يعني بعد اللي شوفته ولسه ما فهمتش
أنا : شوفته ااااا شوفت ايه
لمياء : شوفت ماما ومحمود
أنا : ايه ده انتي عارفه
لمياء : طبعاً
أنا : وليه كده
لمياء : بص بصراحة ماما ست كانت متجوزة بابا وقبل الجواز حصل بينهم علاقة وعلشان بابا يعني المسائل كانت جامده عنده حبته لأنها اتمتعت معاه و ده سبب جوازها منه لأنها كانت بتقول عيد على السرير بيبقى شديد بيني وبينها و قبل جوازي بعد ما بابا كبر وقلت الإمكانيات محمود كان بيعمل مع ستات كتير منهم صحاب امي نفسهم وهما اللي حكولها وهي لعبت عليه لغاية ما بقى بيكمل مسيرة الحاج والحاج عارف بس أهه بيشيل عنه الحمل ويعتبر مكافئة نهاية الخدمه لنور
أنا : أنا مش مصدق بصراحه اللي بتحكيه
لمياء : يا عم ابراهيم نور ست وانا ست وأحس بيها الموضوع ده بيأثر في نفسية اي ست زي الرجالة تمام ومحمود في بيتنا و السر بينا يعني
أنا : بصراحه ده غريب
لمياء : اقولك على الكبيرة بقى
أنا : أكبر من كده
لمياء : يوووه كتير
أنا : قولي
لمياء : شريف جوزي بيسافر كتير وانا ببقى يعني تعبانه اقول لنور ابعتي محمود جوزي
أنا برقت
لمياء : والواد بصراحه جامد قوي بيريح على الاخر
زبري وقف من الكلام
لمياء : شكلك سخنت
أنا : بصراحه امك وانتي خلتوني اتمنى اكون مكان محمود
رجعت بطيزها على زبري وحسست عليه وقالت
وتقدر علينا يا بطل
أنا حضنتها من ورا ومسكت بزازها وقولت لها المهم انتي وامك تتحملوه
ضحكت لمياء وقالت : لا ده احنا نعمل ماتش قمة بقى
أنا : في أي مكان أنا جاهز
جت خالتي وعدلنا نفسنا
بعدها خرجت خالتي مع لمياء
وقعدوا في الجنينه وقعدوا يتكلموا
وسمعت لمياء بتقول لها كان لازم يعني على طول ابراهيم شافكم وخالتي اتخضت
وبعدها كملت كلام وخالتي بقت مكسوفه ووشها احمر و لمياء بتقولها حاجات وتتكسف و تبص نحيتي وانا عامل نفسي مشغول بالموبيل
وبدأت تضربها على فخدها وانا متابع
وقامت علمت العشاء وتاني يوم خرجت معاهم
واتفسحنا وكلنا سمك وجمبري وسيبيا و روحنا اكلنا ايس كريم و رجعنا هلكانين طلعت غيرت هدومي ونزلت اجيب حاجات ورجعت ونمت بعدها لحد تاني يوم قمت وليست لبس البحر
أنا و ولمياء ومحمود و خالتي قاعده على الشط
قلعت التي شيرت واتعمدت ابين العضلات قدامهم ونزلت البحر وقعدت العب مع لمياء اللي كانت بتيجي تقف قدامي وتمسك في زبري تحت الميه و تحك طيزها وانا عمال ابعبصها و احك في بزازها وامسك كسها من تحت
لمياء كانت فرحانه جدا وتقولي بس يا هيما أخويا موجود بصوت واطي
وبعدها خرجت وانا زبري عامل خيمة في الشورت قعدت وانا بنشف نفسي و حاطط الفوطة على وشي وزبري باين أنه واقف
ولما شيلت الفوطة كانت نور بتبص على زبري وسرحانه
نور : كبرت يا واد يا هيما
أنا : وانتي لا يا خالتي انتي لسه زي القمر يا بختك يا حاج عيد
محمود : طبعاً يا بخته
لمياء : بس انا احلى
انا : انتوا الاتنين حلوين يا ستي
وقعدنا نتكلم كتير وبعدها جبنا غداء سندوتشات كبده وجمبري وحاجات ساقعة و روحنا اتغدينا ونمنا و صحيت على الباب موارب وحد واقف
كانت خالتي لابسه قميص نوم قصير و أيدها ناحيه كسها بتلعب فيه كنت عامل نايم
وانا العادي بنام بالبوكسر بس
خالتي كانت ممحونة قوي وبتغمض عينها وبتلعب في بزازها الكبيرة المربربه وبتقول اححححححح مممم
اتسحبت ودخلتها الاوضة وقفلت
اتخضت وكانت هتمشي قفلت الباب عليها
نور : ولا انت عاوز ايه
أنا : المفروض اني اسألك السؤال ده او بتعملي ايه يا نوني
نور : سيبني اخرج يا ابراهيم
حضنتها جامد وحاولت أبوسها وهي بتقول لي لا بلاش لغاية ما بوستها بوسه سلمت فيها
نور : **** انت بتبوس حلو قوي يا ولا تعالى
قعدتني على كرسي ونزلت ليا البوكسر
وطلعت زبري
نور : احيه يا بن الايه بتاعك ده يا خول احيه مممم وبوس ومص وبصراحة بتمص بمعلمه بتأكل الزبر فعليا
وبعدها قامت قلعت كل اللي لابساه وحطت زبري بين بزازها القشطة وانا مش مصدق ان خالتي نور قدامي ملط كسها احمر وردي
نيمتها ونزلت اكلت كسها لغاية ما جابت شهوتها وجت لها الرعشة
وبعدها خدت زبري ودخلته في كسها وقعدت تتنطط عليه جامد وبعدها خدت وضع الكلبة وانا ماسك شعرها من وراها ونازل رزع
وهي اااه يا واد ارحمني زبرك كبير عليا كسي مولع انت وحش نيكني متعني اكتر يا ابو زب حديد اه كسي يا ولا ارحمه و ريحه
قولت لها هجيب
قالت : في كس ماما نور يا قلب امك
جبت في كسها وهي بتزوم وبتقفش على زبري
بكسها
ضحكت وقالت انت طلعت فحل شديد يا هيما
اححححححح كسي ماتنكش بالحلاوة دي من ايام الخطوبه
أنا : يعني عجبتك يا نوني
نور : ده انت عليك زب يولع اي كس
دخل علينا لمياء و محمود ملط وهو حاطط زبره في طيزها الكبيرة ولمياء بتقوله
تعالى شوف امك مع ابراهيم
محمود : أنا عارف من ساعة البحر وهي هتموت وتنططه عليها دخلوا وكلنا بنضحك ولمياء بتتناك من محمود وانت زبري في كس خالتي نور
وبعدها ركبت طيزها ومحمود كان فاشخ كس اخته وجاب في كسها وهي بتزوم وبتقفش في بزازها
وبعدها نامت نور وانا زبري في طيزها و بتمص لمحمود
أنا: امك لبوه اوي يا حوده
محمود : لبوه بس ده احلى شرموطة
نور : كيفوني يا ولاد متعوني أنا محرومة
نامت بعدها زبري في كسها وابنها بينيكها في طيزها وبعدها غرقناها لبن وقامت لمياء بتلحس ازبارنا وتمصها لغاية ما قامت تاني
لمياء: أنا عاوزه اجرب زبر هيما في كسي
لحست أيدها ودخلت زبري في كسها كان مولع نار واخوها أداها زبره تمصه
ونور قامت قعدت تتفرج علينا وتلعب في كسها
لمياء : اااااه اححححححح ماما الحقيني الوضع ده جامد نيك أخويا سايب ابن خالتي يركبني وينيكني اححححححح كسي يا هيما متعني زبرك كبير فشخ ريح الشرموطة لولو
قولت لها هجيب قالت جوه يا سيد الرجالة ااااه اوووف جبت في كسها
وبعدها ركبت طيزها وخرمها كان واسع
قعدنا بعدها في السرير كتير ملط كله في حضن بعض
 
A

Alex 13

ضيف
حلوه اووووووي يا صديقي
تسلم ايدك
منتظر جديدك بكل شوق
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hima roka
ص

صاحب الظل الطويل

ضيف
جميلة جدا نفسي انيك خالتي
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hima roka
ح

حورس المصري

ضيف
قصه و اسلوب ممتاز في السرد واصل ابداعك
 
  • أحببته
التفاعلات: Hima roka

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل