الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
نظر إلى خالي الحبيب باستغراب أشد ، ونظر إلى نهديّ طويلا يتفحصهما ، ثم إلى بقية جسدي وبالذات فخذيّ … ، مال على جسدي ،و أحاطني بذراعيه وجذبني حتى رفعني فالتصق نهديّ بصدره ، وتحسس خدىّ بأصابعه وهو ينظر فى قلب عيني ، وأطبق بشفتيه على شفتي ، وامتص شفتي طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان سيجاره الماليبورو المستوردة التي كان يفضلها دائما ، أغمضت عينيّ وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتيّ ، ثم شق طريقه إلى داخل فمي فامتصصت لسانه بلذة شديدة ، وأحسست بسخونة فى بدني كله . أحطت عنق خالي الحبيب بذراعي ودفعت صدري ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت يداه تتحسسان نهديّ، ثم خصري ، ثم بطني ذات العكن ، ثم ردفي المكتنزين ، ورفع فستاني ، وأحسست بيده على لحمى العاري تحت الفستان وقد وددت أن يسرع في أن يخرق كسي ، ثم وهى تدخل بين الكلوت ولحم أردافي لتغوص بينهما ، ويرفعني من بينهما بيديه القويتين فيجلسني على فخذيه ، ففتحت فخذيّ وأخذت فخذيه بين فخذيّ ، وتحسس فخذي من الأمام ، واندست أصابعه تبعد فتحة الكلوت الجانبية وتدلك كسى بشهوة وبطء ، تقفش شفتيه تعتصرهما ، وتدلك بظري الذى لم يختن ، وتغوص عميقا بين الشفتين تباعد بينهما.
كان كسى مبللا ساخنا من ماء شهوته ، فزادت قبلته حلاوة ولذة. هذه أول قبلة جنسية فى حياتي ليترك كسى لحظات ، ليسحب سحاب بنطاله وأخرج ذبه المنتصب الضخم ، وشرع يدلك به كسى بقوة ويضغطه بين الشفرين . أحسست أن كسى يعوم فى البلل وارتعش جسدي رعشات متتالية لذيذة ، غبت عن الوعى وشفتاي تمتصان شفتيه ولسانه بجنون . كنت أنهج وأتأوه بشدة ، همس فى أذني : ” وطي صوتك الجيران تسمع …” . كنت أريد أن أرقد وأجعل خالى الحبيب وليد يرقد فوقى ويخرق كسي مباشرة ، لا أعرف السبب ، ولكنني أردت ذلك بقوة …. حملني فوق ذراعيه وأسرع بي على طلبي إلى غرفة نومي وألقاني هناك على سريري. جلسنا على حافة السرير ، وخلع عنى وليد الكلوت تماما ، والفستان ، وخلع بنطاله واللباس … وراح يفترس براعم أنوثتى وأنا متلذذة فى نشوى وتوهان عن الدنيا كلها ، لا أحسّ سوى بشفتيه على نهديّ وكل جزء من بدني المهتاج الساخن ، وأصابعه ويده تتحسس كل سنتيمتر فى جسدى تفحصه وتدلكه حتى جن
جنونى ، فأخذت ألتصق بصدره وأضمه من رقبتى وأنا ألتهم شفتيه وأمتص لسانه كالمجنونة.
أمسكت بذبه أدلك به بظري كما فعل بأسفل من قبل. ثم أنه أدارني وباعد ما بين ساقيّ وفتح ردفيّ وضغط ذبه فى شق طيزي … وليد بذل كل المحاولات غير أه لم يفلح في أن يخترق دبري فقد كان من الضيق بحيث فشل. عاد يضم صدري إلى صدره وهو يدلك كي يخرق كسى بذبه بسرعة وقوة ، … ، غبت معه فى قبلة طويلة ، أغمضت عيني ، وأحسست أنني أريد هذا القضيب بشكل أكثر وأعمق ، … ، لم أعرف إلى أين أريده ، … ، أخذت ذبه من يده لأثبته وأمنعه من تفريش كسى ، وضعته بين شفتي كسى ، وجلست عليه ببطء ، كان لذيذا جدا ، أحسست ببعض الألم الخفيف ، وأنه لا يمكن أن يدخل أكثر من هذا ، رفعت قدمى فوق السرير فانفتح فخذى ، وانفتح كسى أكثر ، واستطعت أن أجلس أكثر فيدخل المزيد من رأس القضيب فى كسى ، أحسست أننى لابد أن أرفع رجلى الأخرى وأضع قدمى الأخرى على الفراش أيضا ، فرفعت قدمى لأضعها عليه ، ما كدت أفعل حتى نزلت بكل ثقل جسدي جالسة بقوة على رأسالذب المغروس فى فتحة مهبلى ، فانزلق داخلي وخرق خالي كسي كما أحببت وتألمت! أحسست بألم وحرقان خاطف ، ولنكنى شعرت أكثر بلذة شفتي خالى (وليد) وهو يضمني ويمتص شفتيّ بلهفة وجنون ، لتسري لذة خطيرة ورعشات داخل بطني وجسدي . وبعد أن تمكن خالي الحبيب من أن يخرق كسي , أرقدني على السرير ، وراح كالقطار يدكك ذبه فى كسى ويخرجه بجنون وسرعة ، تأوهت كثيرا وغنجت كثيرا وتلذذت باللبن الساخن وهو يملأ بطني. تحققت رغبتي التي كانت تنمو تكبر على مر الشهور بل والسنين في ذلك اليوم الذي خرق فيه خالي كسي. ومن حسن حظي أن أخي لم يقدم إلا متأخراً بالليل ليواصل دروسه ولأستمتع مع خالي وليد بعد أن خرق كسي في القبلات والأحضان حتى أننا استحممنا مع بعضنا البعض. ثم وقد حان المغرب ارتدى ثيابه وارتديت ثيابي وتعاهدنا بعد أن تضاممنا وتباوسنا بوسة ملتهبة أن لا يبوح أيّ منا بسر صاحبه وأن لا يطلع احد على حبنا المحرم في عرفهم المشنووء. ثم افترقنا على قبلة وما زلنا نلتقي ….