الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لايمكن للانسان التكهن بمايخبأ له القدر .ولا يمكن القاء اللوم على القدر فليس هناك انسان يخلق يحب الخطيئة ولكن ظروف الحياة قد ترسم لنا مالم يكن بالحسبان..
اسمي لؤي عمري 39 سنة متزوج وأب لثلاثة اطفال ..احب زوجتي رغم انني كثيرا ما اخونها لكني لا اجد لها مثيلا لا في حياتي ولا في ففراشي ...ولكن الخيانة وحب النساء والعلاقات الحنسية طبع ورثته عن أبي ...أبي عمره 67سنة ولكن من يراه يعتقد انه ابن 30 ..امي توفت منذ عامين بعد صراع طويل مع المرض ....
قصتي حدثت منذ عام تقريبا ...منذ وعيت على هذه الدنيا وانا اعرف ان ابي يعمل في التجارة ويسافر كثيرا بين المحافظات السورية بحكم تجارته ...فأحيانا كثيرة يمر شهر اوشهرين ولانراه ...وتعودنا على ذلك ...وكان اكثر تواجده في مدينتي دمشق وحلب...
في العام الماضي كان أبي في مدينة حلب لاكثر من اسبوعين ونحن لانسكن ببيت العائلة انالي شقتي المستقلة وكذلك اختي الوحيدة بيسان تسكن مع زوجها في نفس البناء الذي اسكن فيه وبيت والدي في نفس الحي ..اتصل بي ابي في يوم وبعد سؤاله عن صحتي واولادي .. قال لي ..
أبي: لؤي بدي أطلب منك خدمة
أنا : ولو يا أبو لؤي انت مابتطلب انت بتامر
أبي : بعرفك رجال ورح تبيض وجهي ...
أنا :تربايتك حجي
أبي : المهم .بدي منك تدور على بيت للاجار لعيلة صغيرة يكون قريب من حارتنا
أنا : امرك بس لشو البيت
أبي: في جماعة غاليين علي بدهن يسكنو فيه .. الجماعة من هون من حلب بس لازم يسكنو بشام لان الزلمة عسكري بشام ..
أنا : أمرك حجي اعتبر البيت صار جاهز من بكرة الصبح ...
أبي : بس يالؤي بدي نبهك عشغلة مهمة
أنا :تفضل يابي
أبي: انا بعرفك طالع لابوك سكس العرب وبتحب النسوان ...ومرتو للشب حلوة وعليها العين ...اوعك يا لؤي هالبنت بذات امانة برقبتك وبتعاملها متل اختك
ومابدي شي ينقصها ابدا شو ما احتاجت .
انا: له ياحجي ولايهمك
وانتهت المكالمة وقال لي ابي ان الجماعة باقل من اسبوع رح يكونو بشام وقلي هو مضطر يتأخر بحلب شهر او اكتر ..
انا استغربت سبب اهتمام ابي بهل جماعة وبصراحة قلت بيني وبين حالي اكيد ابي مزبط وضعو مع البنت او مع حدا بيخصها..
المهم ثاني يوم استأجرت بيت وجهزتو عطلب ابي ..وخلال 5 ايام رن جوالي رقم غريب ...رديت لاقيت صوت انثوي جميل جدا ..عرفتني بنفسا وكان اسمها حنان
أنا : الوو
حنان : مرحبا حضرتك لؤي
انا:اهلا وسهلا اي انا لؤي مين حضرتك
حنان: انا حنان من طرف ابوك قلي ابوك احكي معك عشان البيت
انا : اهلا ...تكرمي البيت جاهز ...
حنان: انا هلا هون بالكراج كيف فيني وصل لعندك مع ولادي وغراضي وزوجي بالجيش
انا: طيب عطيني بس نص ساعة بالكتير بكون عندك
حنان: ماشي
وفعلا ركبت سيارتي واتجهت عالكراج وصلت عباب الكراج شفت صبية عمرها حوالي 24سنة واقفة عباب الكراج ومعاها طفلين وشوية اغراض دقيت لحنان طلعت هي نفسها وبعد التعارف حطيت الغراض بسيارة وطلعت مع حنان بالسيارة ومشينا باتجاه البيت ..
حنان صبية عمرا شي 24 اية من الجمال جسمها متناسق عيونها خضر صدرها واقف متل النسر ..طيزها متوسطة .. لابسة مانطو اسود بس مفصل طيزا وصدرا...
بصراحة البنت فاتت لراسي ولقلبي من اول لحظة . وبسيارة دردشنا شوي وعرفت انها متزوجة من 5 سنين وزوجا عسكري مابتشوفو الا كل 3 شهور ونزلت تسكن بشام كرمال تقدر تشوفو ...
حنان عندها اسلوب مرح بالتعامل وطيبة لابعد الحدود وباين عليها محترمة
وصلتها عالبيت وامنت عليها وقلتلها اذا لزمك شي حاكيني وتركتا ومشيت .بصراحة البنت ماراحت من بالي سحرني جمالها وطيبتها ..
تاني يوم رنتلي وطلبت مني بعض اللوازم لان ابي موصيها ماتطلع تجيب شي وقالها اي شي بدك ياه بتطلبيه من لؤي وكان موصيني الي كمان .. المهم رحت لعند حنان وجبتلها اللوازم وكنت بدي امشي قالتلي ..
حنان : تفضل فوت اشرب قهوة
انا : شكرا بس بدي امشي
حنان : انت بخيل شي ..تفضل بتشرب قهوتك وبتروح
انا: تسلمي بس موحلوة فوت ومافي رجال بالبيت
حنان: انا مابهمني حدا لان ماعمسوي شي غلط ...وثانيا ماحدا بيعرفني لحتى خاف منو ...بعدين مواحنا متل الاخوات
فعلا فتت وهي كانت لابسة بيجامى خمري عقد الجسم ضيقة ومفصلة جسمها . دخلت المطبخ عملت القهوة واجت قعدت قبالي وضيفتني القهوة ..
حنان: عمعزبك معي
انا: لا ابدا
حنان: انت متزوج
انا:اي طبعا وعندي اولاد
حنان :يخليلك هن
انا : تسلمي
حنان: بتعرف صرلي شهرين ماشفت زوجي واليوم حكيت معو على اساس يجي وماقدر لاخر الاسبوع..
انا :يلا هوينة كلهم كم يوم
حسيت بنظراتها شهوة غريية ..شربت قهوتي ومشيت ..
المسا دقتلي حنان ..
حنان: مسا الخير
انا : مسا الخيرات
حنان :اسفة عالازعاج ماكنت بدي دقلك بهل وقت عشان مدامتك بس اضطريت خلص الحليب وبدي حليب لابني ونزلت وماعرفت جيب
انا : تكرمي عادي احكي باي وقت بعدين المدام ببيت اهلها زيارة .
نزلت جبتلها علبتين حليب واخدت شوية فواكه واخدتلا عشا جاهز من حالي بدون ماتطلب ورحت عطيتا ياهن ..قالتلي شو كل هاد .
انا : عشا وشوية فواكه للولاد
حنان: ليش معزب حالك
انا : عزابك راحة
حنان:بس مارح اخدن الا بشرط ..تتعشا معنا انت اليوم عزابي ومابيهون علي تضل بلا عشا
بعد اخد ورد مالقيت مهرب وفتت لعندا عالبيت .. استأذنت مني ترضع ابنها وانا انتظرتها بصالون ..شوي خلصت واجت جهزت العشا وتعشينا وعملت نسكافيه وقعدنا سوا ...قالتلي :اسفة اذا اخرتك عن شي عمعزبك معي .
انا: لاتقولي هيك مافي عذاب اصلا ماعندي شي .حنان:معناها اذا ما عندك شي خليك سهران معي بتونس فيك لان ملل موطبيعي
انا : فعلا ماعندي شي لكن موحلوة عشانك وعشان زوجك اذا عرف ممكن يزعل ..
حنان: انا قلتلك مابهمني حدا . بعدين زوجي شوبدو يعرفو
من كلامها عرفت انها حابة ضل معها وانو طالما قالت زوجي شو بدو يعرفو معناها بدها يضل هالشي سر ومخفي ..وفعلا حيرتني ..فقررت ضل سهران معها وقررت العب على هالوتر
انا : اوك متل مابدك حدا بيصحلو يسهر مع هالقمر وبيرفض
حسيت وجهها احمر من الخجل وتنهدت بقوة
حنان: تسلم عالمجاملة
انا:لا مومجاملة فعلا انتي ملاك نازل من السما .
سكتت سكوت تام .وصارت تطلع بعيوني
احيانا لغة العيون تكون اصدق واجرأ لغات العالم ..
بعد صمت لقليل من الوقت ..
حنان : انت خدمت جيش ..
انا: اي وخلصت خدمة من سنتين
حنان : كنت متزوج؟
انا : تزوجت وانا بالخدمة
حنان : ومرتك ماكانت تدايق لانك بعيد عنها
انا (مع ضحكة خفيفة): لا ابدا لان انا اصلا ماكنت داوم ..واسطة
حنان (بقهر مع تنهيدة): نياللك ونيال مرتك شوف على هالعيشة كاني مو متزوجة
انا: مفتقدة لزوجك ماهيك
حنان :اي بصراحة كتير
انا : لا تهتمي لشي انا موجود معك واي شي بتحتاجيه بيحضر فورا .
حنان(وقد ظهرت المعة بعينها): القصة مو قصة حاجات لؤي ...
تلثمت بالكلام ...سكتت للحظة وانفجرت بالبكاء .
انا كتير تدايقت عليها وفهمت حاجتها لرجل جنبها وحاجتها للجنس كأنثى ..
انتقلت من الكنبة الي جالس عليها وجلست جنبها وقلتلها..طولي بالك حنان الا ماتفرج
زادت بكاء بشدة ..اقتربت منها وربتت عكتفها بحنية وحطيت ايدي عكتفها
وبدون انذار ارتمت بحضني وصارت تبكي بحرقة وانا احاول اهديها ....بهل موقف بدا زبي بالانتصاب وهاد شي طبيعي ...ضميتها لصدري اكتر وهي تقرب اكتر وتبكي ... حركت ايدها بلغلط اجت ايدها ع زبي
الواقف تحت البنطلون ..بهل لحظة سكتت عن بكاءها للحظة ونظرت باستحياء باتجاه زبي الواقف ورجعت تبكي وانا بنفس الوقت حاطط ايدي ورا ضهرها وحاضنها وايدي التانية عراسها ...رجعت نزلت ايدها ع زبي وهي عمتبكي ولكن هالمرة بهدوء واستقرت ايدها ع زبي بدن حركة ..انا فهمت انها متاجة تفرغ شهوتها ..حطيت ايدي عوجها ورفعت وجها مقابل وجهي و بقلها .. حنان كرمالي روقي ...
التقت اعيننا كان كل ماتحمله لغة عيوننا هو عبارة عن مزيج من الرغبة والشهوة وبدون كلام التقت شفاهنا بقبلة لم اعرف كم دامت وهنا بدات يدها تاخذ طريقها بالتحرك فوق زبي ليشتد انتصابه اكثر واكتر وهي تزيد من وتيرة الدعك عليه وهنا انقطع البكاء وتحول الي نهدات نشوة ...مديت ايدي شلحتها ال**** بدون اي ممانعة منها ورجعت ابوس فيها وامص رقبتها ..وهي راحت الي عالم اخر ...تفننت كثيرا بمص رقبتها وشفتاها وحلمة اذنها ومديت ايدي افرك صدرها النافر ....وهي طبعا مارحمت ايري من الدعك والفرك ..فتحت سحاب جاكيت بيجامتها لارى اجمل منظر في حياتي حبتان من البرتقال اليافاوي المشهور يعتصرهما ستيان خمري واسود لايكاد يخفي الا الحلمات ..نزعت عنها الجاكيت بلكامل ونظرت في عيونها لارى خليط من الخجل الممزوج بالشهوة...ولكن الى تلك اللحظة لم ننطق بحرف لا انا ولاهي ...عادت لترتمي على صدري وانا ادخلت يدي داخل ستيانها المزركش والامس نهديها والاعب الحلمات باصابعي...خرجت نهدات الشهوة..
واخيرا نطقت حنان باول كلماتها بكل هدوء ونعومة دار الحوار بيننا..
حنان: لؤي صدقني انا مو هيك
انا : شو يعني موهيك
حنان: انا مو فلتانة ولا رخيصة
انا مع هالكلمات بعدتها عني ورفعت ايدها عن زبي وقلتلها بنوع من الانزعاج.
انا : ياحنان انا ماحكيت انك رخيصة . انا بس انزعجت عليكي ..
انا كان لازم من البداية ما افوت عالبيت وانتي لوحدك ...
وهممت بالوقوف وفعلا كنت قاصد كلامي وبدي اغادر البيت ..لان حسيت حالي استغلالي وانزعجت من نفسي .
مسكت حنان ايدي وشدتني عشان اقعد هالكنباية وضمتني بقوة وارتمت بحصني وبكيت بشدة وقالت : انا اسفة ماكنت حابة دايفك بكلامي تحملني انا ضايعة ...
رجعت حضنتا وضميتها لصدري بحنية وصرت العب بشعرها ...
رفعت حنان راسها وتطلعت بعيوني بلهفة وقالتلي بمحن شديد وقد تمكنت منها شهوتها لاقصى حد
حنان : بدي ياك لا تتركني ..
وهجمت عشفافي تاكلهم وانا تناغمت معها ومدت ايدها عزبي من جديد بس هالمرة بسرعة فتحت ازرار بنطلوني ومدت ايدها جوا البوكسر تبحث عن ايري المتصلب واخيرا اخرجت زبي من مكمنه ليتنفس براسه الشامخ ..نظرت اليه بلهفة واصابعها تتلاعب فوق تمرة راسو وايدها محيطة بعنقو وتمرجو بهدوء ... هاجت براكيني شلحتها السوتيان ورميتو عالارض ونزلت اتجول بين بزازها ...ومصيتهم ومصيت الحلمات الزهر الواقفين ..وصرت امص والحس كل صدرها .. قمت وقفت شلحت قميصي وشيالي وعيونها متلقة بكل تحركاتي وشلحت بنطلوني وبقيت عريان عالاخر وهي تنظرلي من راسي لاسفل رجلي ومنتظرة ارجع لحصنها ..
نيمتها عالكنبة ونزلت عركبي رجعت لبزازها وشفافها ورقبتها وبلشت الحس بطنها وانزل شوي شوي لوصلت لبيجامتها ومسكت البيجامة وبلشت اسحبها بهدوء وعيوني بعيونها ...وعيونها كلها خجل وشبق...رمبت البيجامة ورجعت الكلسون مديت ايدي بدي اسحبو مسكتلي ايدي وعبونها عمتقلي خجلانة تشوف كسي بس بدون كلام طبعا... نظرت بعيونها نظرة غضب فهمت المقصود رفت ايديها سحبت الكلسون لارى اجمل وارق كس في حياتي ...قطعة حرير فوقها قطعة من القشطة مغطاة بشهد العسل ...ان رأيت كسها عزيزي القارئ لن تقتنع بانه لامرأة متزوج .
ستكون على يقين بأنه كس لطفلة عمرها 10سنوات ...قطعة هبرة موزات مضروبة باسفل منتصفها بشفرة موس حلاقة ..لونها زهر فاتح جدا تتربع في راس مثلث صغير مقلوب ...انا رأيت هذا المنظر وانقضضت على كسها التهمه كاسد وقع على فرسيته ...بمجرد ملامسة شفتاي ولساني لكسها الصغير انطلقت منها ااااه هزت جدران البيت وهزت اركان قلبي واخدت الحس كسها بتفنن ..وهي تزفر بتلك الاهات المدوية...بعد اشبهت كسها لحس ومص وعض مسكت يدها لاجلسها فما كان كنها الا ان امسكت زبي بيدها ونزلت اليه بفمها تتذوقه ...صدق ان قلت لك بقيت اكتر من 10 دقائق ففط تلاعب راس زبي بلسانها وشفتيها ...ومن ثم بدأت تعطي كل قطعة من زبي حقها بالمص الرهيب .. ولم تنسا الببضات .فتمسك كيس صفني باسنانها وترجع لتشفط البيضة الى جوف حلقها ..
مددت يدي ارفها عن زبي لتعود شفاهنا للتلاقي من جديد في هذه الاثناء كنت قد نيمتها على ظهرها وقد باعدت بين ساقيها لاستقر بجسدي مقابلا لمثلث الحياة الصغير كسها ....مسكت زبي بيدي وضعت راس زبي على شغري كسها لتصرخ بعالي صونها ااااااااااه ...وبدات الاعب زبي صعودا ونزولا بين شفري كسها .. تبلل راس زبي بالكامل بماء كسها وافرازات شهوتها واصبح جاهزا للولوج في دهاليز فرجها في مغامرة لاحدود لها ...دفعت براسه قليلا ..لتصرخ صرخة اظن ان من في القبور قد سمعوها وينتفض جسمها بالكامل معلنة عن ايتاء شهوتها الاولى ....هنا لم اعد احتمل وزبي بدا يتسلل بهدوء داخل كسها مراعيا ديق المكان ..واخيرا استقر زبي بالكامل داخل كسها وقررت ان اعطي لزبي قيلولة داخل هذا الكس الاسطوري ...تمددت فوقها بكامل جسمي وزبي داخل كسها وعدت الى حيث بدأت شفتيها الكرزيتين ..قطفت منهما بعض الثمار وتراجعت الى الخلف وبدات اسحب زبي بهدوء وهي تتلوى تحتي كأفعى في شهراب
اسمي لؤي عمري 39 سنة متزوج وأب لثلاثة اطفال ..احب زوجتي رغم انني كثيرا ما اخونها لكني لا اجد لها مثيلا لا في حياتي ولا في ففراشي ...ولكن الخيانة وحب النساء والعلاقات الحنسية طبع ورثته عن أبي ...أبي عمره 67سنة ولكن من يراه يعتقد انه ابن 30 ..امي توفت منذ عامين بعد صراع طويل مع المرض ....
قصتي حدثت منذ عام تقريبا ...منذ وعيت على هذه الدنيا وانا اعرف ان ابي يعمل في التجارة ويسافر كثيرا بين المحافظات السورية بحكم تجارته ...فأحيانا كثيرة يمر شهر اوشهرين ولانراه ...وتعودنا على ذلك ...وكان اكثر تواجده في مدينتي دمشق وحلب...
في العام الماضي كان أبي في مدينة حلب لاكثر من اسبوعين ونحن لانسكن ببيت العائلة انالي شقتي المستقلة وكذلك اختي الوحيدة بيسان تسكن مع زوجها في نفس البناء الذي اسكن فيه وبيت والدي في نفس الحي ..اتصل بي ابي في يوم وبعد سؤاله عن صحتي واولادي .. قال لي ..
أبي: لؤي بدي أطلب منك خدمة
أنا : ولو يا أبو لؤي انت مابتطلب انت بتامر
أبي : بعرفك رجال ورح تبيض وجهي ...
أنا :تربايتك حجي
أبي : المهم .بدي منك تدور على بيت للاجار لعيلة صغيرة يكون قريب من حارتنا
أنا : امرك بس لشو البيت
أبي: في جماعة غاليين علي بدهن يسكنو فيه .. الجماعة من هون من حلب بس لازم يسكنو بشام لان الزلمة عسكري بشام ..
أنا : أمرك حجي اعتبر البيت صار جاهز من بكرة الصبح ...
أبي : بس يالؤي بدي نبهك عشغلة مهمة
أنا :تفضل يابي
أبي: انا بعرفك طالع لابوك سكس العرب وبتحب النسوان ...ومرتو للشب حلوة وعليها العين ...اوعك يا لؤي هالبنت بذات امانة برقبتك وبتعاملها متل اختك
ومابدي شي ينقصها ابدا شو ما احتاجت .
انا: له ياحجي ولايهمك
وانتهت المكالمة وقال لي ابي ان الجماعة باقل من اسبوع رح يكونو بشام وقلي هو مضطر يتأخر بحلب شهر او اكتر ..
انا استغربت سبب اهتمام ابي بهل جماعة وبصراحة قلت بيني وبين حالي اكيد ابي مزبط وضعو مع البنت او مع حدا بيخصها..
المهم ثاني يوم استأجرت بيت وجهزتو عطلب ابي ..وخلال 5 ايام رن جوالي رقم غريب ...رديت لاقيت صوت انثوي جميل جدا ..عرفتني بنفسا وكان اسمها حنان
أنا : الوو
حنان : مرحبا حضرتك لؤي
انا:اهلا وسهلا اي انا لؤي مين حضرتك
حنان: انا حنان من طرف ابوك قلي ابوك احكي معك عشان البيت
انا : اهلا ...تكرمي البيت جاهز ...
حنان: انا هلا هون بالكراج كيف فيني وصل لعندك مع ولادي وغراضي وزوجي بالجيش
انا: طيب عطيني بس نص ساعة بالكتير بكون عندك
حنان: ماشي
وفعلا ركبت سيارتي واتجهت عالكراج وصلت عباب الكراج شفت صبية عمرها حوالي 24سنة واقفة عباب الكراج ومعاها طفلين وشوية اغراض دقيت لحنان طلعت هي نفسها وبعد التعارف حطيت الغراض بسيارة وطلعت مع حنان بالسيارة ومشينا باتجاه البيت ..
حنان صبية عمرا شي 24 اية من الجمال جسمها متناسق عيونها خضر صدرها واقف متل النسر ..طيزها متوسطة .. لابسة مانطو اسود بس مفصل طيزا وصدرا...
بصراحة البنت فاتت لراسي ولقلبي من اول لحظة . وبسيارة دردشنا شوي وعرفت انها متزوجة من 5 سنين وزوجا عسكري مابتشوفو الا كل 3 شهور ونزلت تسكن بشام كرمال تقدر تشوفو ...
حنان عندها اسلوب مرح بالتعامل وطيبة لابعد الحدود وباين عليها محترمة
وصلتها عالبيت وامنت عليها وقلتلها اذا لزمك شي حاكيني وتركتا ومشيت .بصراحة البنت ماراحت من بالي سحرني جمالها وطيبتها ..
تاني يوم رنتلي وطلبت مني بعض اللوازم لان ابي موصيها ماتطلع تجيب شي وقالها اي شي بدك ياه بتطلبيه من لؤي وكان موصيني الي كمان .. المهم رحت لعند حنان وجبتلها اللوازم وكنت بدي امشي قالتلي ..
حنان : تفضل فوت اشرب قهوة
انا : شكرا بس بدي امشي
حنان : انت بخيل شي ..تفضل بتشرب قهوتك وبتروح
انا: تسلمي بس موحلوة فوت ومافي رجال بالبيت
حنان: انا مابهمني حدا لان ماعمسوي شي غلط ...وثانيا ماحدا بيعرفني لحتى خاف منو ...بعدين مواحنا متل الاخوات
فعلا فتت وهي كانت لابسة بيجامى خمري عقد الجسم ضيقة ومفصلة جسمها . دخلت المطبخ عملت القهوة واجت قعدت قبالي وضيفتني القهوة ..
حنان: عمعزبك معي
انا: لا ابدا
حنان: انت متزوج
انا:اي طبعا وعندي اولاد
حنان :يخليلك هن
انا : تسلمي
حنان: بتعرف صرلي شهرين ماشفت زوجي واليوم حكيت معو على اساس يجي وماقدر لاخر الاسبوع..
انا :يلا هوينة كلهم كم يوم
حسيت بنظراتها شهوة غريية ..شربت قهوتي ومشيت ..
المسا دقتلي حنان ..
حنان: مسا الخير
انا : مسا الخيرات
حنان :اسفة عالازعاج ماكنت بدي دقلك بهل وقت عشان مدامتك بس اضطريت خلص الحليب وبدي حليب لابني ونزلت وماعرفت جيب
انا : تكرمي عادي احكي باي وقت بعدين المدام ببيت اهلها زيارة .
نزلت جبتلها علبتين حليب واخدت شوية فواكه واخدتلا عشا جاهز من حالي بدون ماتطلب ورحت عطيتا ياهن ..قالتلي شو كل هاد .
انا : عشا وشوية فواكه للولاد
حنان: ليش معزب حالك
انا : عزابك راحة
حنان:بس مارح اخدن الا بشرط ..تتعشا معنا انت اليوم عزابي ومابيهون علي تضل بلا عشا
بعد اخد ورد مالقيت مهرب وفتت لعندا عالبيت .. استأذنت مني ترضع ابنها وانا انتظرتها بصالون ..شوي خلصت واجت جهزت العشا وتعشينا وعملت نسكافيه وقعدنا سوا ...قالتلي :اسفة اذا اخرتك عن شي عمعزبك معي .
انا: لاتقولي هيك مافي عذاب اصلا ماعندي شي .حنان:معناها اذا ما عندك شي خليك سهران معي بتونس فيك لان ملل موطبيعي
انا : فعلا ماعندي شي لكن موحلوة عشانك وعشان زوجك اذا عرف ممكن يزعل ..
حنان: انا قلتلك مابهمني حدا . بعدين زوجي شوبدو يعرفو
من كلامها عرفت انها حابة ضل معها وانو طالما قالت زوجي شو بدو يعرفو معناها بدها يضل هالشي سر ومخفي ..وفعلا حيرتني ..فقررت ضل سهران معها وقررت العب على هالوتر
انا : اوك متل مابدك حدا بيصحلو يسهر مع هالقمر وبيرفض
حسيت وجهها احمر من الخجل وتنهدت بقوة
حنان: تسلم عالمجاملة
انا:لا مومجاملة فعلا انتي ملاك نازل من السما .
سكتت سكوت تام .وصارت تطلع بعيوني
احيانا لغة العيون تكون اصدق واجرأ لغات العالم ..
بعد صمت لقليل من الوقت ..
حنان : انت خدمت جيش ..
انا: اي وخلصت خدمة من سنتين
حنان : كنت متزوج؟
انا : تزوجت وانا بالخدمة
حنان : ومرتك ماكانت تدايق لانك بعيد عنها
انا (مع ضحكة خفيفة): لا ابدا لان انا اصلا ماكنت داوم ..واسطة
حنان (بقهر مع تنهيدة): نياللك ونيال مرتك شوف على هالعيشة كاني مو متزوجة
انا: مفتقدة لزوجك ماهيك
حنان :اي بصراحة كتير
انا : لا تهتمي لشي انا موجود معك واي شي بتحتاجيه بيحضر فورا .
حنان(وقد ظهرت المعة بعينها): القصة مو قصة حاجات لؤي ...
تلثمت بالكلام ...سكتت للحظة وانفجرت بالبكاء .
انا كتير تدايقت عليها وفهمت حاجتها لرجل جنبها وحاجتها للجنس كأنثى ..
انتقلت من الكنبة الي جالس عليها وجلست جنبها وقلتلها..طولي بالك حنان الا ماتفرج
زادت بكاء بشدة ..اقتربت منها وربتت عكتفها بحنية وحطيت ايدي عكتفها
وبدون انذار ارتمت بحضني وصارت تبكي بحرقة وانا احاول اهديها ....بهل موقف بدا زبي بالانتصاب وهاد شي طبيعي ...ضميتها لصدري اكتر وهي تقرب اكتر وتبكي ... حركت ايدها بلغلط اجت ايدها ع زبي
الواقف تحت البنطلون ..بهل لحظة سكتت عن بكاءها للحظة ونظرت باستحياء باتجاه زبي الواقف ورجعت تبكي وانا بنفس الوقت حاطط ايدي ورا ضهرها وحاضنها وايدي التانية عراسها ...رجعت نزلت ايدها ع زبي وهي عمتبكي ولكن هالمرة بهدوء واستقرت ايدها ع زبي بدن حركة ..انا فهمت انها متاجة تفرغ شهوتها ..حطيت ايدي عوجها ورفعت وجها مقابل وجهي و بقلها .. حنان كرمالي روقي ...
التقت اعيننا كان كل ماتحمله لغة عيوننا هو عبارة عن مزيج من الرغبة والشهوة وبدون كلام التقت شفاهنا بقبلة لم اعرف كم دامت وهنا بدات يدها تاخذ طريقها بالتحرك فوق زبي ليشتد انتصابه اكثر واكتر وهي تزيد من وتيرة الدعك عليه وهنا انقطع البكاء وتحول الي نهدات نشوة ...مديت ايدي شلحتها ال**** بدون اي ممانعة منها ورجعت ابوس فيها وامص رقبتها ..وهي راحت الي عالم اخر ...تفننت كثيرا بمص رقبتها وشفتاها وحلمة اذنها ومديت ايدي افرك صدرها النافر ....وهي طبعا مارحمت ايري من الدعك والفرك ..فتحت سحاب جاكيت بيجامتها لارى اجمل منظر في حياتي حبتان من البرتقال اليافاوي المشهور يعتصرهما ستيان خمري واسود لايكاد يخفي الا الحلمات ..نزعت عنها الجاكيت بلكامل ونظرت في عيونها لارى خليط من الخجل الممزوج بالشهوة...ولكن الى تلك اللحظة لم ننطق بحرف لا انا ولاهي ...عادت لترتمي على صدري وانا ادخلت يدي داخل ستيانها المزركش والامس نهديها والاعب الحلمات باصابعي...خرجت نهدات الشهوة..
واخيرا نطقت حنان باول كلماتها بكل هدوء ونعومة دار الحوار بيننا..
حنان: لؤي صدقني انا مو هيك
انا : شو يعني موهيك
حنان: انا مو فلتانة ولا رخيصة
انا مع هالكلمات بعدتها عني ورفعت ايدها عن زبي وقلتلها بنوع من الانزعاج.
انا : ياحنان انا ماحكيت انك رخيصة . انا بس انزعجت عليكي ..
انا كان لازم من البداية ما افوت عالبيت وانتي لوحدك ...
وهممت بالوقوف وفعلا كنت قاصد كلامي وبدي اغادر البيت ..لان حسيت حالي استغلالي وانزعجت من نفسي .
مسكت حنان ايدي وشدتني عشان اقعد هالكنباية وضمتني بقوة وارتمت بحصني وبكيت بشدة وقالت : انا اسفة ماكنت حابة دايفك بكلامي تحملني انا ضايعة ...
رجعت حضنتا وضميتها لصدري بحنية وصرت العب بشعرها ...
رفعت حنان راسها وتطلعت بعيوني بلهفة وقالتلي بمحن شديد وقد تمكنت منها شهوتها لاقصى حد
حنان : بدي ياك لا تتركني ..
وهجمت عشفافي تاكلهم وانا تناغمت معها ومدت ايدها عزبي من جديد بس هالمرة بسرعة فتحت ازرار بنطلوني ومدت ايدها جوا البوكسر تبحث عن ايري المتصلب واخيرا اخرجت زبي من مكمنه ليتنفس براسه الشامخ ..نظرت اليه بلهفة واصابعها تتلاعب فوق تمرة راسو وايدها محيطة بعنقو وتمرجو بهدوء ... هاجت براكيني شلحتها السوتيان ورميتو عالارض ونزلت اتجول بين بزازها ...ومصيتهم ومصيت الحلمات الزهر الواقفين ..وصرت امص والحس كل صدرها .. قمت وقفت شلحت قميصي وشيالي وعيونها متلقة بكل تحركاتي وشلحت بنطلوني وبقيت عريان عالاخر وهي تنظرلي من راسي لاسفل رجلي ومنتظرة ارجع لحصنها ..
نيمتها عالكنبة ونزلت عركبي رجعت لبزازها وشفافها ورقبتها وبلشت الحس بطنها وانزل شوي شوي لوصلت لبيجامتها ومسكت البيجامة وبلشت اسحبها بهدوء وعيوني بعيونها ...وعيونها كلها خجل وشبق...رمبت البيجامة ورجعت الكلسون مديت ايدي بدي اسحبو مسكتلي ايدي وعبونها عمتقلي خجلانة تشوف كسي بس بدون كلام طبعا... نظرت بعيونها نظرة غضب فهمت المقصود رفت ايديها سحبت الكلسون لارى اجمل وارق كس في حياتي ...قطعة حرير فوقها قطعة من القشطة مغطاة بشهد العسل ...ان رأيت كسها عزيزي القارئ لن تقتنع بانه لامرأة متزوج .
ستكون على يقين بأنه كس لطفلة عمرها 10سنوات ...قطعة هبرة موزات مضروبة باسفل منتصفها بشفرة موس حلاقة ..لونها زهر فاتح جدا تتربع في راس مثلث صغير مقلوب ...انا رأيت هذا المنظر وانقضضت على كسها التهمه كاسد وقع على فرسيته ...بمجرد ملامسة شفتاي ولساني لكسها الصغير انطلقت منها ااااه هزت جدران البيت وهزت اركان قلبي واخدت الحس كسها بتفنن ..وهي تزفر بتلك الاهات المدوية...بعد اشبهت كسها لحس ومص وعض مسكت يدها لاجلسها فما كان كنها الا ان امسكت زبي بيدها ونزلت اليه بفمها تتذوقه ...صدق ان قلت لك بقيت اكتر من 10 دقائق ففط تلاعب راس زبي بلسانها وشفتيها ...ومن ثم بدأت تعطي كل قطعة من زبي حقها بالمص الرهيب .. ولم تنسا الببضات .فتمسك كيس صفني باسنانها وترجع لتشفط البيضة الى جوف حلقها ..
مددت يدي ارفها عن زبي لتعود شفاهنا للتلاقي من جديد في هذه الاثناء كنت قد نيمتها على ظهرها وقد باعدت بين ساقيها لاستقر بجسدي مقابلا لمثلث الحياة الصغير كسها ....مسكت زبي بيدي وضعت راس زبي على شغري كسها لتصرخ بعالي صونها ااااااااااه ...وبدات الاعب زبي صعودا ونزولا بين شفري كسها .. تبلل راس زبي بالكامل بماء كسها وافرازات شهوتها واصبح جاهزا للولوج في دهاليز فرجها في مغامرة لاحدود لها ...دفعت براسه قليلا ..لتصرخ صرخة اظن ان من في القبور قد سمعوها وينتفض جسمها بالكامل معلنة عن ايتاء شهوتها الاولى ....هنا لم اعد احتمل وزبي بدا يتسلل بهدوء داخل كسها مراعيا ديق المكان ..واخيرا استقر زبي بالكامل داخل كسها وقررت ان اعطي لزبي قيلولة داخل هذا الكس الاسطوري ...تمددت فوقها بكامل جسمي وزبي داخل كسها وعدت الى حيث بدأت شفتيها الكرزيتين ..قطفت منهما بعض الثمار وتراجعت الى الخلف وبدات اسحب زبي بهدوء وهي تتلوى تحتي كأفعى في شهراب